الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٦ مايو ٢٠٢٠
القانونيين السوريين: "مجزرة الحولة" جريمة إبادة جماعية وضد الإنسانية مكتملة الأركان

أكدت "هيئة القانونيين السوريين" في بيان، أن مجزرة الحولة، جريمة إبادة جماعية وجريمة ضد الإنسانية وجريمة حرب مكتملة الأركان وفق نظام روما للمحكمة الجنائية الدولية المواد 6 و7 و8 .

وقالت الهيئة، إن ذكرى مجزرة الحولة، تمر على المجرمين بالنشوة والفخر بالانتصار و الاطمئنان بحسبانهم الإفلات من العقاب، في وقت هي من اقسى الذكريات على ذوي الشهداء والضحايا ففيها لوعة الحسرة وفقدان فلذات الأكباد و الأمهات والأخوات والآباء وفيها مرارة الخذلان و فقدان الثقة بالعدالة, وفيها الألم لرؤية المجرمين القتلة وهم ينعمون بحياتهم لا يُعكّر صفوهم لا قاضٍ يحاسب ولا عدالة تلاحق.

ولفتت إلى مرور السنوات ولم يُحرّك العالم ساكناً بحق القتلة والمجرمين رغم توثيق أسمائهم و إثبات الجريمة و قيام لجان التحقيق الدولية بذلك واصدار التقارير الحقوقية التي تثبت مسؤولية النظام السوري المجرم والعصابات الطائفية من مرتزقة الغور الغربية وفله وناحية القبو.

وأوضحت أنه "بتاريخ 25 / 5 / 2012 عند الساعة الثانية بعد الظهر كان آل السيد وآل عبدالرزاق (الحولة تل دو) على موعد مع سكاكين الغدر والإجرام الممنهج فعلى طريق السد ودع آل عبد الرزاق بالكامل الحياة وعددهم 83 قضوا شهداء بسكاكين مرتزقة الغور الغربية وفله وناحية القبو من العلوية والشيعة اضافة للمخابرات الأسدية المجرمة".

ويصادف يوم الخامس والعشرين من شهر أيار، الذكرى السنوية الثامنة لمجزرة الحولة في أيار/2012، في وقت لايزال المجرمون طلقاء دون محاسبة، على غرار ألاف المجازر الدموية والتي سجلت كجرائم حرب ضد الإنسانية في سوريا.

ثمانية سنوات مرت على مجزرة مدينة الحولة، التي اهتزت لها ضمائر المجتمع الدولي لأيام معدودة وأعربوا عن قلقهم الشديد إزاء المجزرة البشعة، ولكن بعد كل هذه السنوات لايزال مرتكب هذه الجريمة حراً طليقاً يرتكب مجازراً اخرى لا تقل اجراماً ووحشيةً عن مجزرة الحولة وإن اختلفت طرق القتل.

وكانت وصفتها "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" بالمجزرة الأكثر وحشية منذ دخول المراقبين الدوليين إلى سوريا، حدثت في سهول الحولة بريف مدينة حمص في الخامس والعشرين من شهر أيار، حيث بدأت بقصف عشوائي طال قرى وسهول الحولة، تركز على مدينة تلدو بشكل كبير، التي هي مدخل الحولة من الجهة الغربية والمحاطة بقرى موالية للنظام.

كان قال الائتلاف الوطني، إن الذكرى الثامنة تمر يوم غد على ارتكاب قوات النظام وعناصر الشبيحة الطائفية الحاقدة التابعة لها لمذبحة رهيبة في منطقة الحولة بريف حمص راح ضحيتها 108 من المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال.

وطالب الائتلاف المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه المجازر والأوضاع في سوريا، وأن على جميع الأطراف القيام بما ينبغي لدفع القرارات الدولية إلى حيز التنفيذ وإتمام الحل السياسي استناداً إلى بيان جنيف.

اقرأ المزيد
٢٦ مايو ٢٠٢٠
دراسة حقوقية تثبت استخدام النظام السوري لداعش للضغط على الدروز في السويداء

كشفت دراسة أجراها باحثون سوريون، عن أن النظام السوري استعمل تنظيم "داعش" في السويداء جنوب البلاد للضغط على الدروز في وقت رفض أبناؤهم المشاركة في الخدمة العسكرية لصالح النظام في الحرب ضد الشعب السوري.

وقالت الدراسة إن سلطة الأسد "وظفت وجود (داعش) في محافظة السويداء عبر إخافة مجتمع السويداء بإفلات توحّش (داعش"، وميزت "بين توظيف وجود (داعش) المثبت بكلّ الحالات، وبين التوظيف بالتنسيق، وهي حالاتٌ مثبتة بالأدلّة".

وصدرت عن "المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونيّة"، و"مركز دراسات الجمهوريّة الديمقراطيّة"، دراسة على شكل كتابٍ، بعنوان "التوظيف في الصراعات الضدّيّة: سلطة الأسد" و "تنظيم داعش في محافظة السويداء"، للباحثين يوسف فخر الدين وهمام الخطيب، وراجعها المحامي أنور البني.

لفتت الدراسة، إلى أنّ إطلاق السلطة "المتطرفين وقادتهم من سجونها وشت منذ البداية بأنّها ستوظّف وجودهم لتخريب الثورة، وإرهاب السوريين، وابتزاز العالم لإعادة تفويضها بحكم سوريا على أنّها خيارٌ أقلّ سوءاً منهم. وعلاقة سلطة الأسد بـ "(داعش) في محافظة السويداء لم تكن استثناءً في خريطة الصراع على الأراضي السورية".

وأوضحت الدراسة، أنّه بعد أحداث عام 2000 التي أطلقت السلطة عليها "أحداث البدو للإمعان في إدارة الفتنة وتأجيجها بين الدروز والبدو، تجدّد العداء بين الفريقين (البدو والحضر)، لكنّه أخذ طور الكمون، وبينما حاولت فاعليّاتٌ اجتماعيّة من كلا الطرفين جسر الهوّة، استمرّت الأجهزة الأمنيّة، مباشرة أو عبر مرتبطين بها، في تكريس هذه الهوّة للاستثمار فيها بناءً على سياسة (فرّق تسد)، من دون وقوع أحداثٍ تذكر حتى عام 2011".

وأضافت أنه "بعد انطلاق الثورة في 2011، اعتمد رئيس فرع الأمن العسكري في السويداء، العميد وفيق ناصر، على مجموعة من البدو والدروز والحوارنة، اعتماداً مركزيّاً لافتعال الأزمات داخل محافظة السويداء ومع جارتها درعا، حيث توزّعت هذه المجموعة بقيادة جامل البلعاس المقرّب من وفيق ناصر والمدار من قبله؛ فانخرط بعض عناصرها في الجيش الحرّ والمفضوحون منهم بقوا على علاقاتهم مع النظام من دون تستّر، وآخرون تعاونوا مع (جبهة النصرة). وعند ظهور (داعش) انتمى بعض عناصرها من البدو إليه وبايعوه وأصبحوا قادة في صفوفه".

استعرضت الدراسة الحراك المجتمعي في محافظة السويداء وأبرز محطّاته؛ حيث بيّنت "كيف تفاعلت محافظة السويداء مع الثورة السورية كباقي المحافظات في سوريا؛ فأصبحت (المضافات) فيها (صالونات) للحديث عن الشأن العامّ، واختلفت الآراء بين مؤيّدٍ للحراك ورافضٍ له ومشترطٍ عليه.

وسرعان ما انطلقت الاحتجاجات في المحافظة، إلّا أنّها أخذت طابع النخبويّة، ولم تشهد السويداء احتجاجاتٍ شعبيّة واسعة، باستثناء مظاهرات تشييع الشهداء، ولا سيما المظاهرة التي خرجت في تشييع الشيخ وحيد البلعوس، قائد حركة (مشايخ الكرامة)».

وقد طُرِحت في البداية شعاراتٌ في إطار الإصلاح السياسي من قبيل: رفع حالة الطوارئ، وإلغاء الأحكام العرفيّة، والحقّ في تداول السلطة، وكفّ يد الأجهزة الأمنيّة... ثمّ ارتفع سقف تلك الشعارات بفعل قمع السلطة الأمنيّة وعدم تجاوبها مع مطالب المحتجّين، فأصبحت تتناول رأس النظام، ورُفع شعار «إسقاط النظام»، ثمّ «إعدام الرئيس»، وهو ما ينطبق على جميع المناطق السورية التي شهدت احتجاجات.

وعرّجت الدراسة على النشاط النقابي في إطار الثورة، ولا سيما نشاط المحامين الأحرار، كما وقفت على الاحتجاجات ذات الطابع المطلبي وأبرز الحملات المطلبيّة. كما أشارت إلى ظهور حركة «مشايخ الكرامة»؛ ذلك أن «السلطة، وإن لم تكن راضية عنها إلّا أنّها كانت تحاول ألّا تصل إلى التصادم العنيف المباشر معها طالما (الحركة) تنشدّ إلى البنية الطائفيّة في المحافظة، فتراعي المؤسّسة الدينيّة الرسميّة الممسوكة من السلطة، وتكرّس موضوعيّاً الانقسامات الطائفيّة، وتعجز عن إنتاج بناءٍ وطني ديمقراطي يجمع السوريين ولو تراكميّاً عبر رحلة آلامهم.

وبيّنت الدراسة كيف أنّ سلطة الأسد تخلصت من قائد (الحركة) عندما حاول الخروج من المحلّي إلى الوطني والالتقاء مع المعارضة في منتصف الطريق"، وميزت الدراسة "بين توظيف وجود (داعش) المثبت بكلّ الحالات، وبين التوظيف بالتنسيق، وهي حالاتٌ مثبتة بالأدلّة".

واستعرضت الدراسة وجود "التنظيم" وتمدّده في بادية السويداء وتعامله مع عشائر البدو القاطنين فيها، وتوقعت عند "معركة الحقف" في 19 مايو (أيار) 2015 و«شقا» في 3 يوليو (تموز) 2015، ثم «الأربعاء الأسود» في 25 يوليو 2018، حيث قتل 254 شخصاً من أبناء محافظة السويداء، وضحيّتين من النازحين إليها، وخمس ضحايا من مقاتلي الفزعة من جرمانا وحضر في ريف دمشق.


وقالت إن السلطة الأسد "وظفت وجود (داعش) في محافظة السويداء عبر إخافة مجتمع السويداء بإفلات توحّش (داعش)، ومن ثم استثمار وجوده لإخماد حركات الاحتجاج في المجتمع واستنزاف قوة الفصائل الأهليّة فيه بهجمات التنظيم، إضافة إلى استثمار السلطة وجود التنظيم في ضرب فصائل المعارضة المسلّحة في محافظة درعا، وقبلها في محافظة ريف دمشق».

ومما عدّته الدراسة تنسيقاً بين السلطة والتنظيم هو إمداد سلطة الأسد لـ«داعش» بالسلاح عبر ميليشياتها والمهرّبين المرتبطين بها، وجعل محافظات الجنوب السوري سوقاً للمحروقات التي يستخرجها التنظيم يدويّاً وهو ما مدّ شريان حياة للتنظيم، إضافة إلى غضّ النظر عن تمدّد «داعش» في بادية السويداء، وفق "الشرق الأوسط"

اقرأ المزيد
٢٦ مايو ٢٠٢٠
روسيا تعلن تسيير أول رحلة للقوافل المدنية على الطريق الدولي "الحسكة - حلب"

 

أعلنت الشرطة العسكرية الروسية، عن تسيير أول رحلة للقوافل المدنية على الطريق الدولي (الحسكة - حلب) المعروف باسم (M4) شريان الحياة الاقتصادية شمال شرقي سوريا، وذلك بعد انقطاع استمر لشهور عديدة، على أن يتم تسيير القوافل التجارية في القريب العاجل.

وذكر موقع "سبوتنيك" بأنه: "تم يوم 25 أيار/ مايو تسيير أول قافلة مدنية على الطريق الدولي الحسكة - حلب المعروف المعروف باسم (M4)، بعد انقطاع دام اكثر من 7 أشهر، وذلك من خلال تفاهمات ابرمتها الشرطة العسكرية الروسية مع الجانبين السوري والتركي".


وأوضح الموقع الروسية غلى أن " تسيير القافلة تم صباح الاثنين على الـ (M4)، انطلاقاُ من بلدة تل تمر شمالي غربي الحسكة و من بلدة عين عيسى بريف الرقة الشمالي وذلك بعد توقف حركة المرور عليه منذ عملية نبع السلام في الـ 9 من شهر أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي".

ومن المقرر أن يتم تسيير 4 قوافل مدنية يومياً على الطريق الدولي، بشكل منتظم بحيث تسير قافلة من عين عيسى في الساعة الثامنة توازيها قافلة من تل تمر بنفس الساعة، وتنطلق بعدها قافلتان في الساعة 11 ظهراً من نفس المكانين بحيث تصبح 4 رحلات يومياً وذلك بمرافقة عسكرية روسية، باستثناء يوم الجمعة، على أن يتم السماح للقوافل التجارية بالمرور عبر الطريق الدولي من الداخل السوري باتجاه المنطقة الشرقية وبالعكس خلال الفترة القادمة".

ويعتبر الطريق الدولي (M4) من أهم الطرق الدولية في سوريا وهو يربط الموانئ شرق البلاد مع الحدود العراقية غربا، ويقاطعه طريق (M5) الذي يربط الحدود السورية التركية شمالا بالحدود السورية الأردنية جنوبا.

ويمتد الطريق الدولي (M4) من الحدود العراقية انطلاقاً من بلدة اليعربية مروراً بمدنية القامشلي والحسكة ودير الزور وتل تمر، ومن تل تمر يصل الطريق إلى عين عيسى ومن ثم منبج وحلب، ومن حلب يمتد إلى مدينة سراقب شرق إدلب، بعد أن يلتقي مع طريق (M5) الدولي في المناطق الجنوبية لمدينة وحلب، ليمر بعد ذلك عبر مدينة سراقب ممتدا إلى اللاذقية ومنها إلى البحر الأبيض المتوسط.

اقرأ المزيد
٢٦ مايو ٢٠٢٠
روسيا تعين سفيرها في سوريا ممثلا خاصًا لبوتين.. ماذا يعني ذلك؟

عين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سفير موسكو لدى نظام الأسد، ألكسندر يفيموف، ممثلا رئاسيا خاصا لتطوير العلاقات مع سوريا.

وأصدر بوتين اليوم الاثنين، مرسوما بتعيين يفيموف، السفير الروسي فوق العادة والمفوض لدى سوريا، "ممثلا خاصا للرئيس الروسي لتطوير العلاقات مع الجمهورية العربية السورية".

ويدخل المرسوم، الذي جرى نشره في الموقع الرسمي للمعلومات القانونية حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الموافق للـ25 من مايو 2020.

ويتولى يفيموف منصب السفير الروسي لدى سوريا منذ أكتوبر 2018، وسبق أن شغل قبل ذلك مهام سفير روسيا فوق العادة والمفوض في الإمارات.

وكان يفيموف قد أكد مؤخرا أن الأحاديث والتلميحات المتداولة حاليا حول وجود خلافات في العلاقات الروسية الأسدية لا أساس لها، مشيرا إلى أن العلاقات بين موسكو ودمشق “أقوى اليوم مما كانت عليه في أي وقت مضى”.

الخطوة التي قام بها بوتين يراها مراقبون ضمن سياسية الإحتلال المباشر لسوريا من قبل موسكو، فهذا التعيين هو بمثابة تعيين ممثل سامي وإعلان الوصاية على سوريا.

كما يعتقد البعض أن هذا التعيين يأتي بعد الإشارات الكثيرة الصادرة عن موسكو والتي اتهمت الأسد بالفساد وذهبت بعض وسائل الإعلام الروسية إلى اعتبار الأسد غير صالح للمرحلة التالية.

كما رأى آخرون أن هذه الخطوة هي تحدي واضح لطهران، خاصة بعد مقتل سليماني والفراغ الذي خلفه ورائه، حيث يعتقد أن هناك اتفاق امريكي وروسي واسرائيلي وربما تركي للمرحلة المقبلة، حيث يرى محللون أن الأسد قد انتهت صلاحيته وبات من الضروري التخلص منه.

اقرأ المزيد
٢٦ مايو ٢٠٢٠
مجلس الأمن يدرج زعيم داعش الجديد على لائحة العقوبات

أدرج مجلس الأمن الدولي، الإثنين، زعيم تنظيم "داعش" الإرهابي، "أمير محمد عبد الرحمن المولى"، على لائحة العقوبات.

وقررت لجنة العقوبات في المجلس، إدراج المولى (عراقي الجنسية) على لائحة العقوبات بموجب القرار رقم 2368 الخاص بفرض عقوبات على تنظيمي "داعش" و"القاعدة"، بتهمة "التخطيط لأنشطة نيابة عن داعش والقاعدة وتمويل هذه المنظمات".

وذكرت اللجنة أن "المولى لعب دورا في اختطاف الإيزيديات وقتلهن والاتجار بالبشر".

ورحب وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، في تغريدة على تويتر، بقرار مجلس الأمن واصفا القرار بأنه "خطوة مهمة اتخذها المجتمع الدولي لضمان إلحاق الهزيمة الدائمة لداعش".

يشار أن الخارجية الأمريكية أدرجت المولى على لائحة الإرهاب منتصف مارس/ آذار الماضي.

وفي 27 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقتل أبو بكر البغدادي في عملية خاصة نفذتها قوات بلاده، شمال غربي سوريا، بالتنسيق مع تركيا وروسيا والعراق.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
رغم ازدياد الإصابات ... نظام الأسد يلغي حظر التجول الليلي ويرفع منع التنقل بين المحافظات

أعلن نظام الأسد عن إلغاء حظر التجول الليلي المفروض بشكل كامل في مناطق سيطرته اعتبارا من مساء غد الثلاثاء الموافق للسادس والعشرين من شهر أيار الحالي، والذي أقرّه كإجراءات وقائية من فيروس كورونا.

وقرر النظام رفع منع التنقل بين المحافظات والسماح بالنقل الجماعي فيما بينها، وتمديد فترة فتح المحلات والاسواق التجارية لتصبح من الساعة الثامنة صباحاً حتى السابعة مساءً خلال فصل الصيف.

وسبق أن قرر نظام الأسد في 21 مارس آذار الماضي، إغلاق الأسواق والأنشطة التجارية والخدمية والثقافية والاجتماعية، وفي 25 مارس فرض النظام منع التجول، ليصار إلى العودة عن تلك القرارات تدريجياً مما يهدد حياة السكان مع إهمال التدابير الوقائية، حسب صفحات موالية.

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لنظام الأسد اليوم عن تسجيل 20 إصابة جديدة بفيروس كورونا بين السوريين القادمين إلى البلاد، وهو أعلى رقم يسجل في يوم واحد، ويعد هذا الرقم هو الأعلى الذي يتم تسجيله في يوم واحد، منذ الإعلان عن أول إصابة في 22 مارس الماضي.

وبهذا وصلت حصيلة إصابات كورونا في مناطق النظام إلى 106 إصابة، بعد شفاء 41 حالة ووفاة 4 من المصابين حسب بيان الصحة، فيما تؤكد مصادر متطابقة بأن الحصيلة المعلن عنها أقل بكثير من الواقع في ظلِّ عجز مؤسسات نظام الأسد الطبية المتهالكة.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
بلومبيرغ: مرتزقة روس وسوريين فروا من جبهات القتال في ليبيا بعد التدخل التركي

ذكر موقع "بلومبيرغ" إن مئات من المرتزقة الروس والسوريين فرّوا من جبهات القتال في ليبيا، وجاء في التقرير الذي أعده سامر الأطرش، أن أكثر من ألف مرتزق سوري وروسي انسحبوا من جبهات القتال بعد التدخل التركي الذي منع محاولات أمير الحرب خليفة حفتر من دخول العاصمة الليبية طرابلس.

ونقل الموقع عن عمدة بلدة بني وليد سالم عليوان، أن مئات من المرتزقة الذي أرسلتهم شركة فاغنر التي يديرها أحد المقربين من الرئيس فلاديمير بوتين وصلوا إلى البلدة. ويقول المسؤولون الغربيون إن هناك أكثر من 1400 مرتزق روسي تم نشرهم لدعم حفتر.

وكان حفتر يهدف للإطاحة بالحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس التي تدعمها تركيا، وقد شن عملية عسكرية العام الماضي وصل بها على مشارف طرابلس قبل أن تقرر الحكومة التركية إرسال الدعم العسكري والطائرات المسيرة والمقاتلين السوريين لدعم حكومة الوفاق الوطني. وقال عمدة بني وليد في اتصال هاتفي: “نعارض المرتزقة الأجانب في بني وليد وليبيا”.

وجاءت عملية إعادة نشر المرتزقة بعد دعوة حفتر للتعبئة العامة والتي أعقبت تهديدات قائد سلاح جوّه بغارات جوية لم تشهد ليبيا مثلها في تاريخها، واستهداف كل المواقع والمصالح التركية.

ونقل الموقع عن فتحي باشاغا وزير داخلية حكومة الوفاق يوم الجمعة، أن حفتر حصل على سرب من المقاتلات الروسية التي وصلت من سوريا إلى قاعدة الجفرة.

ولم يعرف سبب سحب المرتزقة، فيما حذرت المبعوثة الأممية لليبيا ستيفاني ويليامز من تصعيد جديد في الحرب الأهلية التي مضى عليها تسعة أعوام، وبعد عام من هجوم حفتر على العاصمة.

ودعمت روسيا وتركيا مرة أخرى وقف إطلاق النار، وهي دعوة دعمها الرئيس دونالد ترامب الذي اتصل يوم السبت مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حسبما أعلن البيت الأبيض.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
الجيش التركي يرسل تعزيزات عسكرية جديدة لنقاط المراقبة في إدلب

أرسل الجيش التركي، الاثنين، تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في شمال غرب سوريا.

واجتاز رتلاً عسكرياً للجيش التركي يضمّ عشرات الآليات المدرعة والمصفحة وحاملات الجنود الحدود السورية التركية عند معبر كفر لوسين في ريف إدلب الشمالي، واتجه نحو النقاط التركية في ريف إدلب الشرقي.

وتأتي تلك التعزيزات في إطار التعزيزات العسكرية المستمرة التي تصل بشكل شبه يومي إلى النقاط التي أقامها الجيش التركي في شمال غرب سوريا خلال الأشهر الأخيرة، والتي تجاوز عددها الخمسين نقطة.

ووصلت التعزيزات التركية إلى النقاط التي أنشئت في محيط الطريق الدولي "أم 4"، الذي تسعى روسيا إلى افتتاحه من أجل ربط مناطق نفوذها في شرق سوريا بمنطقة الساحل، ويُعَدّ الطريق الأكثر استراتيجية في المنطقة، وسُيِّرَت عليه عدة دوريات مشتركة بناءً على اتفاق بين روسيا وتركيا.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
ازدياد حالة الفلتان الأمني ... مقتل طفلة بطريقة بشعة شمالي درعا

عثر أهالي بلدة جباب بريف درعا الشمالي على جثة الطفلة "ليمار عبدالرحمن" التي لم يتجاوز عمرها السنتان، مقتولة بطريقة بشعة، وملقى بجثتها في أحد المناطق المهجورة بالبلدة.

وقالت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي إن أهالي البلدة عثروا على جثة الطفلة ملقاة على الأرض وعلى رأسها صخرة كبيرة، ومغطاة بالقليل من الأعشاب اليابسة، فيما حضر عناصر من الشرطة والأمن الجنائي التابع لنظام الأسد إلى المنطقة للتحقيق في الحادثة.

وشهدت البلدة خلال الأيام الماضية اعتداءً مسلحا وسطوا على أحد المنازل، ليتم اليوم الكشف عن مقتل طفلة بعدما تم اختطافها قبل يومين، ما يشير إلى ازدياد حالة الفلتان الأمني في المنطقة.

واستنكر أهالي البلدة التي يسيطر عليها نظام الأسد حالة الفلتان الأمني في بلدتهم، وحمّلوا النظام مسؤولية ما حدث، وطالبوه بالكشف عن فاعلي تلك الجريمة ومعاقبتهم.

وظهرت مؤخرا حالة اختفاء واختطاف الأطفال في محافظة درعا، حيث اختفت الطفلة "سلام حسن الخلف" البالغة من العمر ثمان سنوات من بلدة الطيبة، والطفل "ميار علاء الحمادي" البالغة من العمر ست سنوات من مدينة جاسم.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
"قسد" تستنفر في الطبقة بعد هجوم لداعش وهروب معتقلين من سجن "عايد" بريف الرقة

قال فريق "الرقة تذبح بصمت" في تقرير اليوم، إن الأيّام الماضية شهدت استنفارًا لميليشيا “قسد” في مدينة “الطبقة” غربيّ الرقّة وذلك عقب هروب مجموعة من عناصر تنظيم داعش من سجن “عايد” بعد هجوم استهدف السجن مساء الخميس 21 أيّار.

وبحسب مصادر من داخل الرقّة أفادت للفريق فإنّ مجموعة من عناصر تنظيم داعش شنّوا هجومًا على سجن “عايد” بعد اتّفاقٍ مع عناصر خارج السجن ممّا أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين ، وفِرار عدد من سجناء التنظيم.

ولفتت إلى أنه بالتزامن مع هذه الحادثة قام عناصر من داعش باستهداف حاجزين لميليشيا “قسد” الاول قرب دوار العجروايّ والآخر حاجز دوار العلم في مدينة الطبقة .

وأوضحت مصادر "الرقة تذبح بصمت"، أنّ “قسد” قامت بنشر حواجز داخل مدينة الطبقة، وقرب السجن وسيّرت دوريّات بعرباتٍ مصفّحة بحثًا عن الهاربين وسط تحليق لطائرات التحالف الدوليّ في سماء المدينة بحثًا عن الفارّين من عناصر التنظيم.

يُذكَر أنّ شهر آذار الفائت شهِد عمليّة فِرَار مماثلة لعناصر من تنظيم داعش من سجن الصناعة الواقع في منطقة غويران في الحسكة شمال شرقيّ سوريا، وذلك بعد أن قام عناصر التنظيم السجناء بالسيطرة على الطابق الأرضيّ للسجن، وبدَؤوا بهدم الجدران الداخليّة والأبواب.

وتجدر الإشارة إلى أنّ ميليشيا “قسد” المدعومة أميركيًّا قامت بمحاربة تنظيم داعش والسيطرة على مناطق واسعة في شمال شرقيّ سوريا والعراق عامّ 2017، فيما تُشرِف الميليشيا على احتجاز عناصر التنظيم والبالغ عددهم نحو 2000 عنصر مُحتَجَز، يهرب قسمٌ منهم بين الفينة والأُخرى، وذلك بحسب ما يتماشى مع الجوّ العامّ للميليشيا التي أقدَمت في شهر أكتوبر من العامّ الماضيّ على السماح بهروب عناصر التنظيم من سجونها وذلك عقب شنّ تركيا عمليّة نبع السلام ضدّها.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
ثماني سنوات على مجزرة الحولة والمجرم لايزال حراً طليقاً بتواطئ دولي

يصادف اليوم الخامس والعشرين من شهر أيار، الذكرى السنوية الثامنة لمجزرة الحولة في أيار/2012، في وقت لايزال المجرمون طلقاء دون محاسبة، على غرار ألاف المجازر الدموية والتي سجلت كجرائم حرب ضد الإنسانية في سوريا.


ثمانية سنوات مرت على مجزرة مدينة الحولة، التي اهتزت لها ضمائر المجتمع الدولي لأيام معدودة وأعربوا عن قلقهم الشديد إزاء المجزرة البشعة، ولكن بعد كل هذه السنوات لايزال مرتكب هذه الجريمة حراً طليقاً يرتكب مجازراً اخرى لا تقل اجراماً ووحشيةً عن مجزرة الحولة وإن اختلفت طرق القتل.

في الجمعة الأخيرة من أيار 2012 خرج الأهالي من مساجد المدينة ليتظاهروا في جمعة "دمشق موعدنا القريب" ليتم استهدافهم من قبل قوات النظام وشبيحته بشكل مفاجئ بقصف مدفعي عنيف وبمعدل عشر قذائف في الدقيقة الواحدة وبدأت الرشاشات الثقيلة تطلق زخات الرصاص المتفجر من التلة الجنوبية الشرقية المواجه للسهل وبدأ سقوط الضحايا نتيجة القصف المدفعي.

وقبل غياب الشمس تسللت مجموعات من شبيحة سهل الغاب وتل كلخ والقرداحة الى حي السد بعدة سيارات بيك آب بيضاء من مفرق بلدة (القبو) من الجنوب الغربي، وكان بعض المسلحين يرتدون اللباس العسكري، وبعضهم الآخر يرتدي اللباس المدني الذي يغلب عليهم اللون الأسود، لتقوم بعمليات قتل مروعة بالسكاكين وتهشيم لجماجم الأطفال ولإطلاق النار عن قرب على الضحايا لتسفر المجزرة عن استشهاد أكثر من 108 شهداء بينهم أكثر من 50 طفلاً واكثر من 600 جريح.

ولم تسعف كل النداءات المتواصلة التي أطلقها السوريون لمراقبي الأمم المتحدة الذين كانوا في مدينة حمص على بعد اقل من عشرين كيلومترا عن الحولة لمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار وسحب دبابات قوات النظام من محيط المدن والقرى الثائرة ضد الأسد، وفقا لمبادرة إحلال السلام التي أطلقها كوفي عنان ممثل الأمم المتحدة.

صور تلك المجزرة لم تمحى من أذهان السوريين ولن ينسوا أبداً أن من قتلوا أبنائهم باعوا سوريا من أجل الأسد الذي فرط بهم لاحقاً في مواقع وجبهات كثيرة وباتت جثثهم تملأ قراهم.

وكانت وصفتها "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" بالمجزرة الأكثر وحشية منذ دخول المراقبين الدوليين إلى سوريا، حدثت في سهول الحولة بريف مدينة حمص في الخامس والعشرين من شهر أيار، حيث بدأت بقصف عشوائي طال قرى وسهول الحولة، تركز على مدينة تلدو بشكل كبير، التي هي مدخل الحولة من الجهة الغربية والمحاطة بقرى موالية للنظام.

وأكدت الشبكة في تقرير سابق لها، أن القصف الذي استمر 14 ساعة خلف 11 شهيداً وعشرات الجرحى، تبعه اقتحام عناصر القوات الحكومية (الجيش والأمن والميليشيات المحلية والشيعية الأجنبية) مدعومة بعناصر من الشبيحة من قرى فلة والقبو لعدد كبير من المنازل الواقعة على أطراف تلدو.

ولفتت إلى أن اقتحامات وإعدامات ميدانية قامت بها الشبيحة وعناصر الأمن بحق كل من وجدوه ساكناً على أطراف المدينة، حيث تم تكبيل أيدي الأطفال وتجميع النساء والرجال ومن ثم الذبح بحراب البنادق والسكاكين ورميهم بالرصاص بعد ذبحهم في أفعال تعود في وحشيتها إلى عصور الظلام وشريعة الغاب.


وأسفرت تلك العمليات عن سقوط 107 من القتلى، من بين الضحايا 49 طفلاً دون العاشرة من العمر، و32 امرأة، وما تزال هناك جثث لم نتمكن من الوصول إليها وتوثيقها.


وكان قال الائتلاف الوطني، إن الذكرى الثامنة تمر يوم غد على ارتكاب قوات النظام وعناصر الشبيحة الطائفية الحاقدة التابعة لها لمذبحة رهيبة في منطقة الحولة بريف حمص راح ضحيتها 108 من المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال.

ولفت الائتلاف إلى أن عدة دول نددت بما جرى وقامت بطرد سفراء النظام لديها، لكن أي خطوات فعلية لم تتخذ بعد ذلك بشكل يضمن ملاحقة المجرمين أو محاسبتهم، ولا حتى لمنع وقوع مزيد من تلك المجازر التي استمرت إلى اليوم وتصاعدت وتيرتها وتم ارتكابها بمختلف وسائل القتل والتدمير، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية.

وشدد الائتلاف على أن مرور ذكرى هذه المجزرة للمرة الثامنة ومن دون أن يتلقى المجرمون والمسؤولون عنها العقاب الذي يستحقونه يمثّل وصمة عار بحق جميع الدول التي تزعم أنها تقف إلى جانب حقوق الإنسان أو تحترم القانون الدولي.

وأوضح الائتلاف أن اللجنة القانونية في الائتلاف تستمر إضافة إلى جهات سورية مستقلة عدة ومنظمات حقوقية عالمية، في متابعة ملفات الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وتعمل على جمع الشهادات والوثائق، وملاحقة المجرمين من أجل تحقيق العدالة وتعمل على ممارسة كل الضغوط الممكنة من أجل نقل هذا الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية بأقرب وقت.

وطالب الائتلاف المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه المجازر والأوضاع في سوريا، وأن على جميع الأطراف القيام بما ينبغي لدفع القرارات الدولية إلى حيز التنفيذ وإتمام الحل السياسي استناداً إلى بيان جنيف.

اقرأ المزيد
٢٥ مايو ٢٠٢٠
"طوفان العودة" تجمع شعبي هو الأكبر لآلاف المتظاهرين بإدلب

شارك عشرات الآلاف من المتظاهرين من مختلف المناطق السورية اليوم الاثنين، بمظاهرة شعبية هي الأكبر في الشمال السوري منذ أكثر من عام، تحت مسمى "طوفان العودة" قرب مدينة إدلب.

ورفع المتظاهرون أعلام الثورة السورية، ولافتات تعبر عن رفضهم لأي اتفاق يمنع عودتهم لمناطقهم بعد انسحاب قوات النظام السوري وحلفائه منها ضمن حدود منطقة سوتشي، بعد حملات التهجير الأخيرة بمناطق شمال غرب سوريا.

ووصف نشطاء الحشد الشعبي اليوم، بأنه الأكبر منذ أكثر من عام، يعيد للذاكرة التظاهرات التي كانت تقام على الطريق الدولي قرب مدينة معرة النعمان، والتي تجمع أبناء المدينة والريف، تؤكد تلاحم الفعاليات الشعبية والتأكيد على رسالتها ومطلبها.

وكان وجه نشطاء وفعاليات مدنية يوم أمس الأحد، جميع الفعاليات الشعبية والمهجرين من المدن والبلدات بريف إدلب وعموم سوريا، للتظاهر احتجاجاً تحت اسم "طوفان العودة" قرب مدينة إدلب.

وهدف "طوفان العودة" إيصال رسالة لضامني الاتفاقيات المتعلقة بمناطق الشمال السوري والمجتمع الدولي عامة بكل مؤسساته الدولية، أن من حق هؤلاء المهجرين العودة لمناطقهم التي هجروا منها تحت حمم الصواريخ والرصاص.

ويرفع المحتجون شعار "طوفان العودة" للتأكيد على مطلبهم في ضرورة حل ملف عودة المدنيين للمناطق التي هجروا منها خلال الحملة العسكرية الأخيرة للنظام وروسيا بريفي إدلب وحلب، والتي أجبرت أكثر من مليون إنسان على النزوح للمخيمات.

ومع استمرار تسيير الدوريات الروسية التركية على الطريق الدولي "أم 4" بموجب الاتفاق الروسي التركي الموقع في 5 أذار، يبقى مصير المناطق التي سيطرت عليها قوات النظام ضمن حدود "سوتشي" غائباً عن المشهد والحسم.

وتسربت معلومات لم يؤكدها أي طرف دولي سابقاً على مستوى "تركيا وروسيا" عن مفاوضات تجري بين الطرفين لضمان انسحاب النظام والميليشيات الإيرانية من كامل المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً وإعطاء المجال لعودة الأهالي لمناطقهم وتخفيف الضغط عن المناطق الحدودية والمخيمات.

ويطالب الأهالي والفعاليات المدنية في كل حراك شعبي سلمي، بضرورة تبيان وضع مناطق ريف إدلب الجنوبي وحلب وحماة الشمالي من الاتفاقيات الموقعة، لاسيما مع استمرار وقف إطلاق النار المعلن نسبياً، وتسيير دوريات مشتركة على "أم 4"، مع ضبابية في تطبيق باقي بنود الاتفاق وتهديد بين الحين والآخر بالحشود والعودة للتصعيد من طرف النظام.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى