الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
بيدرسن يجري محادثات في القاهرة قبل يومين من بدء أعمال اللجنة الدستورية السورية بجنيف

قالت مواقع إعلام مصرية وأخرى عربية، إن المبعوث الأممي غير بيدرسن، أجرى محادثات في العاصمة المصرية القاهرة، قبل يومين من بدء أعمال اللجنة الدستورية السورية في جنيف باجتماعات بين وفدي الحكومة والمعارضة للبدء بصوغ مبادئ دستورية.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد حافظ، أن "لقاء الوزير شكري ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا تطرق إلى سبل تنسيق الجهود الدولية المختلفة من أجل الدفع قدماً بالتسوية السياسية الشاملة للأزمة السورية".

وأطلع بيدرسن الوزير شكري على نتائج اتصالاته مع مختلف الأطراف المعنية بالأوضاع في سوريا، معرباً عن "تقديره للدور المصري المتوازن والداعم لتسوية الأزمة، وتطلعه لاستمرار وتيرة التنسيق والتشاور مع القاهرة في هذا الشأن".

وعقد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، مع بيدرسن جلسة مباحثات مطولة تناولت تطورات الأوضاع في سوريا، وبحسب مصدر مسؤول بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، فإن "اللقاء تناول الأزمة السورية من مختلف أبعادها، حيث استمع الأمين العام لعرض مفصل قدمه المبعوث الأممي حول تطورات الوضع الميداني والإنساني في سوريا، مع التركيز على المسار السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة من خلال اجتماعات اللجنة الدستورية، التي تضم الحكومة والمعارضة السورية، وينتظر أن تلتئم في 18 الشهر الجاري بجنيف".

ونقل المصدر المسؤول عن أبو الغيط تأكيده خلال اللقاء على "ضرورة الالتفات إلى خطورة تدهور الأوضاع الإنسانية للسوريين بسبب استمرار النزاع"، مشدداً على أن "الحل السياسي يمثل المخرج الوحيد من الأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد".

وأوضح أبو الغيط في بيان، أن "سوريا بلد عربي لا بد من الحفاظ على استقلاله وتكامل ترابه الإقليمي"، لافتاً إلى أن "استمرار التدخلات الأجنبية على الأراضي السورية يُعقد الأزمة ويطيل أمدها"، مشدداً على أن "مختلف الأطراف في حاجة إلى مراجعة مواقفها من أجل إيجاد مخرج للأزمة".

وأعرب الوزير المصري شكري، وفقاً لبيان وزارة الخارجية المصرية عن "دعم مصر للمساعي التي يبذلها المبعوث الأممي لحلحلة الجمود الراهن، مؤكداً على "ما توليه مصر من اهتمام بالغ لوضع حد لتلك الأزمة على الأصعدة السياسية والأمنية والإنسانية كافة، اتساقاً مع مرجعيات الشرعية الدولية وقرار مجلس الأمن (رقم 2254)، وبما يحفظ استقلالية سوريا وسلامة أراضيها".

وشدد على "ضرورة أن تكفل أي تسوية سياسية تثبيت ركائز الاستقرار بمنأى عن أي تجاذبات لا تصب في صالح الشعب السوري"، ولفت المتحدث أن "وزير الخارجية المصري أعرب عن أمله في أن تُسفر الجولة المقبلة لأعمال اللجنة الدستورية عن تطورات إيجابية على مسار التسوية السياسية، تلبية للتطلعات المشروعة للشعب السوري الشقيق في الاستقرار والنماء، وإنهاء أزمته الإنسانية الممتدة، وما يقتضيه ذلك من تغليب كافة الأطراف للمصلحة العليا لسوريا الشقيقة".

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
"الفيدرالي الروسي" يعتقل 14 شخصاً بتهمة الاشتباه بتمويل إرهابيين في سوريا

أعلنت "هيئة الأمن الفيدرالي الروسي"، إحباط نشاط شبكة واسعة عملت على جمع أموال لدعم نشاط المنظمات الإرهابية العاملة في سوريا، خصوصاً تنظيم "داعش"، وقالت في بيان لها إنها شنت ملاحقة واسعة أسفرت عن اعتقال 14 شخصاً بتهمة الاشتباه بتمويل إرهابيين في سوريا.

ووفقاً للبيان، فقد دهمت القوات الأمنية مراكز تجمع ومقرات تابعة للمجموعة، وجرت عمليات الاعتقال في مناطق متعددة، ما يدل إلى اتساع نشاط الشبكة، إذ قام عناصر الأمن بدهم مخابئ في العاصمة موسكو ومناطق داغستان وخاباروفسك وكورغان وبينزا وأوليانوفسك وسامارا.

ودلّت التحقيقات الأولية التي قام بها رجال الأمن على أن المشتبه بهم "قاموا بجمع أموال على أساس دعاية آيديولوجية لدعم أنشطة غير مشروعة"، وتمت خلال الاقتحامات مصادرة "وسائل اتصال وأدوات استخدمت لإرسال الأموال، بالإضافة لمطبوعات دينية تحضّ على التطرف".

ووفقا لما نقله موقع "زفيزدا" القريب من وزارة الدفاع، بالإضافة إلى ذلك، عثرت الوحدات الأمنية خلال عمليات التفتيش على أسلحة وذخائر مختلفة في الأماكن التي تم فيها اعتقال المشتبه بهم، وفتحت السلطات المختصة تحقيقاً جنائياً تحت بند "المساعدة في أنشطة إرهابية".

وجاء التطور بعدما كانت موسكو أعلنت خلال الأسابيع الأخيرة عن إحباط نشاط عدد من المجموعات أو النشاطات الفردية لمتشددين قالت إنهم حصلوا على تعليمات من خارج البلاد للقيام بعمليات تفجيرية في مراكز حكومية أو مواقع تشهد تجمعات سكانية.

وفي السياق ذاته، أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب في روسيا، قبل يومين حصيلة عملها في منطقة شمال القوقاز، التي تقول البيانات الأمنية إنها مركز تحركات غالبية المجموعات المتشددة. ووفقاً لبيان أصدرته اللجنة، فقد تم إحباط 29 عملاً إرهابياً واسع النطاق في منطقة شمال القوقاز، خلال السنوات الثلاث الأخيرة. و"تم القضاء على 84 مجرماً واعتقال 379 من المتواطئين".

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
"إذا فشلت المحادثات".. مسؤولون أتراك يؤكدون استعداد تركيا لشن عملية عسكرية ضد "قسد" بسوريا

أكد مسؤولون أتراك، أن أنقرة تستعد لاحتمال شن عمل عسكري جديد ضد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة في شمال وشرق سوريا، إذا فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو.

نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أتراك، تأكيدهم استعداد تركيا شن عملية عسكرية ضد الميليشيات الانفصالية شمال سوريا، معتبرين أن احتمال الحرب وارد في حال فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو للجم تلك الميليشيا ووقف أعمالها الإرهابية.

وقال أحد المسؤولين الذي وصفته الوكالة بـ "البارز" إنه "من الضروري تطهير المناطق في شمال وشرق سوريا، وخصوصاً تل رفعت بريف حلب، التي تنطلق منها هجمات ضدنا باستمرار"، لافتاً إلى أن قيادات الجيش ووكالة الاستخبارات الوطنية التركية يتخذان الاستعدادات اللازمة، ولكن من غير الواضح حتى الآن توقيت وطبيعة العمل العسكري الجديد.

وأوضح مسؤول لآخر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سيناقش هذه القضية مع نظيره الأمريكي جو بايدن، خلال لقائهما في قمة "مجموعة العشرين" بنهاية الشهر الحالي، في حين قال مسؤول ثالث، إن "وحدات حماية الشعب" الكردية، المكون الأساسي في "قسد"، يجب إبعادها لمسافة 30 كيلومتراً على الأقل من الحدود التركية.

ولفت المسؤول التركي لـ "رويترز" إلى أن روسيا تسيطر تماماً على المناطق التي جاءت منها الهجمات الأخيرة ضد الشرطة والأراضي التركية، إلى جانب بعض العناصر الإيرانيين، وكانت تركيا اتهمت روسيا بالتستر على تلك المليشيا وحملتها مع واشنطن مسؤولية الهجمات التي تتعرض لها قواتها شمال حلب.

وأكد المسؤولون الأتراك أن أردوغان سيجري محادثات أيضاً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد محادثاته مع بايدن، و"إذا لم تكن هناك نتيجة من المحادثات الدبلوماسية، ولم يغادر حزب الاتحاد الديمقراطي "PYD"، هذه المناطق، فإن العملية تبدو حتمية في تل رفعت وعدة مواقع أخرى".

يأتي ذلك في وقت تتضارب التصريحات بين قيادات "قسد" التي تعيش حالة تخبط كبيرة مع توالي التصريحات التركية بشن عملية عسكرية جديدة بمناطق شمال وشرق سوريا، في وقت تخشى تلك القوات من تخلي حلفائهم عنهم على غرار عمليات عسكرية سابقة شنتها القوات التركية آخرها "نبع السلام".

ووسط حالة التخوف التي تعيشها الميليشيا، قال عضو المجلس الرئاسي لـ"مجلس سوريا الديمقراطية" (مسد)، سيهانوك ديبو، إن عدم وصول تركيا وروسيا إلى تفاهم حول الوضع في شمال وغرب سوريا، نتج عنه تهديدات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشن عملية عسكرية في مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية" بشمال وشرق سوريا.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
باحث غربي : واشنطن "علقت ضمنياً ولوقت محدد" العقوبات على سوريا فما علاقة إيران .؟

اعتبر باحث مختص في شؤون الشرق الأوسط، أن موافقة الولايات المتحدة قد "علقت ضمنياً، ولوقت محدد على الأقل، العقوبات التي فرضت على سوريا في إطار قانون قيصر"، معتبراً أن ذلك يهدف لمنع إيران من أن تقول بأنها هي التي أنقذت لبنان مع "حزب الله".

ونقل موقع "فرانس 24"، عن الباحث في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية الفرنسية، دافيد ريغوليه روز، قوله: إن التقارب الأمريكي- السوري بدا جلياً، من خلال الضوء الأخضر الاستثنائي الذي أعطته واشنطن لدمشق لإيصال الغاز المصري إلى لبنان عبر الأراضي السورية بالرغم من العقوبات الاقتصادية المفروضة على نظام الأسد.

وأوضح روز أن "بشار الأسد، بالتأكيد سيوظف هذا التغيير الأمريكي في الموقف ليذكر للمجتمع الدولي بأنه لا يستطيع أن يستمر في إبقاء نظامه خارج اللعبة السياسية"، لافتاً إلى أن النظام يسعى إلى العودة إلى صفوف الجامعة العربية، مشيراً إلى أن البعض ما زال يعتقد أن الاستمرار في نبذ الأسد يعني دفعه إلى التقارب أكثر مع إيران، وأن الروابط بين الأخيرة والنظام "قوية جداً".

وكانت قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن "بشار الأسد"، يخرج من عزلته مع قيام دول عربية باستعادة علاقاتها تدريجيا معه، وتخفيف الإدارة الأميركية من موقفها، لكنه رغم ذلك "لا يزال غارقا في أزمة لا يستطيع الهرب منها"، بعد 10 سنوات من حرب "مزقت اقتصاد البلد وتجاهله في المحافل الدولية".

وأوضح التقرير أن خطوات تعكس توجها مغايرا للأسد الذي ظل تحت وطأة العقوبات لفترة طويلة، ويشير في هذا الصدد إلى مطالبة مسؤولين لبنانيين مساعدته للتخفيف من مشكلة انقطاع الكهرباء المزمنة، واللقاء الذي جمع وزيري الاقتصاد الإماراتي والسوري، ومكالمة ملك الأردن عبد الله الثاني بالأسد للمرة الأولى منذ 10 سنوات.

وفي مقال نشرته وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، طالبت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، باتخاذ موقف واضح من تقارب حلفاء الولايات المتحدة العرب مع "ديكتاتور سوريا"، وتحذيرهم من تداعيات محتملة، على لسان الكاتب إيلي ليك.

وأوضح الكاتب في مقال نشرته الوكالة أن التحركات العربية باتجاه "بشار الأسد"، تعد "أخباراً سيئة للشعب السوري"، ووصفت "بشار" بأنه "ديكتاتور ضرب المدنيين بالغاز وعذب معارضيه، ورغم ذلك ليس منبوذاً من جيرانه وتم غسل لطخات الوحشية التي قام بها".

وأضاف الكاتب أن واشنطن تقول إنها لن تطبع مع الأسد ولا تشجع الآخرين على ذلك، ولكن لا أحد من المسؤولين الأمريكيين انتقد علناً مكالمة العاهل الأردني مع الأسد أو أي ملامح للتقارب العربي الأخيرة مع دمشق، مشيرة إلى إحباط المعارضة السورية من إدارة بايدن.


وخلال الفترة الأخيرة، ركز الإعلام الأمريكي خلال الفترة الماضية، على مسألة الموقف الأمريكي من التقارب بين بعض الدول للتطبيع من نظام الأسد، وتجاوز العقوبات الأمريكية التي من المفروض أن تمنع هذا التقارب، مطالبة بموقف حازم من إدارة بايدن.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
"هآرتس" تطلب من "إسرائيل" شكر روسيا لدورها بتقليص الوجود الإيراني بمطار دمشق..!!

قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إنه يتوجب على كيان الاحتلال الإسرائيلي، أن يشكر روسيا بشكل أساسي، بعد تقليص إيران نشاطها في منطقة مطار "دمشق" الدولي، وتخفيض عدد عناصر الميليشيات المدعومة من طهران، وفق تعبيرها

ولفتت الصحيفة في تقرير، إلى أن منطقة مطار "دمشق" كانت غائبة مؤخراً عن أهداف الطائرات الإسرائيلية، واعتبرت أن هذا "ليس عشوائياً"، خاصة بعد حدوث العديد من التعديلات في المطار، منذ أن بدأت إسرائيل باتخاذ إجراءات ضد الوجود الإيراني في سوريا.

وأكدت الصحيفة أن الإيرانيين أجلوا قواتهم من منطقة مطار "دمشق" في أعقاب الهجمات الإسرائيلية العديد، مشيرة إلى أن التغيير ناجم عن ضغوط الروس والنظام على الإيرانيين.

وذكرت أن الضربات الإسرائيلية على المطار، والتي كانت مرئية على نطاق واسع في العاصمة وحولها، كانت مصدر إحراج لـ "بشار الأسد"، لكن قوات النظام أعادت تمركزها في المطار بفضل المساعدة الروسية الكبيرة.

ونبهت إلى أن مصادر استخبارات غربية، تقدر أن عدد عناصر المليشيات الإيرانية، قد انخفض إلى النصف، من 20 ألفاً إلى 10 آلاف عنصر، حيث تواجه طهران صعوبة في تمويل مشروعها السوري.

وفي مطلع شهر شباط، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات استهدفت شحنة أسلحة إيرانية في محيط مطار دمشق الدولي، وفي 17 آذار تعرض محيط مطار دمشق الدولي لقصف إسرائيلي استهدف شحنة أسلحة بعد أن وصلت للمطار الدولي، وفي 8 حزيران، طالت الغارات مستودعات تخزين مؤقتة تابعة للميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق الدولي.


هذا وتتعرض مواقع عسكرية تابعة للنظام منذ سنوات، لقصف إسرائيلي من حين إلى آخر، يستهدف مواقع لقواته، وقواعد عسكرية تابعة لإيران والمجموعات الإرهابية التابعة لها، مع تكتم النظام عن خسائره نتيجة الضربات الجوية المتتابعة.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
تسجيل 1255إصابة و43 وفاة جديدة بـ"كورونا" في سوريا

سجّلت مختلف المناطق السورية 1255إصابة و43 وفاة جديدة بـ"كورونا"، توزعت بواقع 707 حالة في الشمال السوري، و 298 في مناطق النظام يضاف إلى ذلك 250 إصابة بمناطق "قسد" شمال شرقي سوريا.

وفي التفاصيل أعلنت "شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة"، تسجيل 707 إصابة جديدة في الشمال السوري (عدد التحاليل 1466) منها 314 في إدلب، ليصبح إجمالي الإصابات 80759.

سجلت الجهات الصحية 512 حالة شفاء جديدة منها 492 في إدلب ليصبح إجمالي حالات الشفاء 46523، وتصنيف 19 وفاة سابقة كوفيات مرتبطة بكوفيد ليصبح إجمالي الوفيات 1526

وقالت مؤسسة الدفاع المدني السوري إن فرقها المختصة نقلت يوم الجمعة 15 تشرين الأول، 18 حالة وفاة من المشافي الخاصة بفيروس كورونا في شمال غربي سوريا ودفنتها وفق الإجراءات الاحترازية، كما نقلت 28 مصاباً، إلى مراكز ومشافي العزل.

وأعلنت وزارة الصحة التابعة للنظام عن تسجيل 298 إصابة جديدة بفيروس كورونا في سورية وشفاء 73 حالة ووفاة 7 حالات من الإصابات المسجلة بالفيروس

بالمقابل أعلنت "هيئة الصحة" التابعة للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، تسجيل سبعة عشر حالة وفاة لمصابين بكوفيد ١٩ في شمال وشرق سوريا، وأوضح الرئيس المشترك لهيئة الصحة أنَّ الوفيات هي لرجل وامرأة من الحسكة ورجل من ديرك ورجل من الدرباسية وامرأة من كوباني وستة رجال وثلاث نساء من الطبقة ورجل من دير الزور ورجلين من منبج.

وأكد أنهم سجلوا ٢٥٠ إصابات جديدة بفايروس كوفيد ١٩ في مناطق شمال وشرق سوريا وهي ١٤٥ ذكور و ١٠٥ إناث وتتوزع إلى ٥٨ حالة في الحسكة، و٦٧ حالة في القامشلي، و22 حالة في ديريك، حالتان في رميلان، و3 حالات في معبدة، وحالتان في الجوادية، ٩ حالات في عامودا، و٢٠ حالة في الدرباسية، و٤٧ حالة في الرقة، و14 حالة في الطبقة، وحالة واحدة في دير الزور ومنبج وحالتان في مخيم روج وحالة في مخيم طلائع.

وبلغ عدد المصابين بفايروس كورونا في مناطق شمال وشرق سوريا، مع إعلان هذه الحالات الجديدة ٣١٦٦٣ حالة منها ١٠٩٤ حالة وفاة و ٢٢٨٩ حالة شفاء.

وتجدر الإشارة إلى أنّ حصيلة كورونا ترتفع بشكل يومي في سوريا ويأتي ذلك في وقت يعرف عن النظام السوري استغلاله لتفشي الوباء بمناطق سيطرته ويواصل تجاهل الإجراءات الصحية، كما الحال بمناطق سيطرة "قسد"، في حين تتصاعد التحذيرات حول تداعيات تفشي الجائحة بمناطق شمال سوريا نظراً إلى اكتظاظ المنطقة لا سيّما في مخيمات النزوح.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
بعد اعتقال أحد أعضائها .. "سرية الصديق" تتبنى استهداف رتل للقوات التركية بإدلب

تبنت مايسمى "سرية أنصار أبو بكر الصديق" في بيان، استهداف رتل عسكري للقوات التركية قرب مدينة معرة مصرين يوم أمس الجمعة، بعد أيام من إعلان "هيئة تحرير الشام" اعتقال شخص من السرية متورط بعمليات استهداف للقوات التركية.

وقالت السرية في بيان لها، إن إحدى مفارز السرية، استهدفت رتل عسكري للقوات التركية بسيارة مفخخة على طريق باب الهوى قرب مفرق كفريا - معرة مصرين، معلنة قتل وجرح كل من كان في المدرعة المستهدفة.

وتداول نشطاء صوراً لمدرعة عسكرية تركية تعرضت لاستهداف مباشر خلف أضرار كبيرة فيها، في حين أكدت المصادر جرح عنصر من القوات التركية وعدد من عناصر الترفيق، من مرتبات الجبهة الوطنية للتحرير.

وكانت أعلنت "هيئة تحرير الشام" عبر "جهاز الأمن العام"، التابع لها عن "إلقاء القبض على أحد مسؤولي التفخيخ فيما يسمى بـ "سرية أنصار أبي بكر الصديق" المسؤولة عن عمليات تفجير وقتل في المحرر"، حسب بيان رسمي.

وبث "جهاز الأمن العام" صورا للبيان إلى جانب صورة لـ"أحمد سعد الدين الجاسم" الذي قال إنه أحد مسؤولي التفخيخ في "سرية أنصار أبي بكر الصديق"، التي سبق أن قالت إنها نفذت عمليات ضد القوات التركية في إدلب.

وذكر الجهاز في بيانه عبر معرفاته الرسمية أن "الجاسم"، متهم "زرع عبوات ناسفة على أوتوستراد إدلب- سرمدا بالإضافة إلى سرقة سيارة عسكرية للفصائل في جبل التركمان، ومحاولة خطف مدني مقابل فدية مالية".

وترافق ذلك مع بث صورا تظهر عملية إخراج الأسلحة ومعدات التفخيخ التي يخفيها أحد مسؤولي التفخيخ فيما يسمى بـ "سرية أنصار أبي بكر الصديق" في الشمال السوري.

وكانت أصدرت جماعة مجهولة تطلق على نفسها اسم "سرية أبو بكر الصديق" بيانات حول تبني استهداف نقطة المراقبة التركية في قرية "سلة الزهور" بريف إدلب الغربي، بوقت سابق، وقالت "سرية أبو بكر الصديق" وقتذاك في بيان موقع باسمها، إن أحد عناصرها قام بتفجير نفسه بسيارة مفخخة عند نقطة المراقبة التركية، ما أدى إلى "قتل وإصابة العشرات من جيش الناتو التركي وحراسهم من الجيش الوطني السوري" حسب تعبير البيان.

هذا وتعرف "السرية" عن نفسها بأنها مستقلة وغير تابعة لأي تنظيم أو جماعة أو فصيل، وقالت إنها ستبثّ إصداراً مرئياً للعملية في وقت لاحق، يليه بيان تحذيري للمدنيين بعدم الاقتراب من قواعد الجيش التركي وأرتاله.

وتجدر الإشارة إلى أنه في وقت سابق تبنّى تنظيم مجهول يطلق على نفسه "كتائب خطاب الشيشاني"، العمليات التي استهدفت الدوريات الروسية والتركية المشتركة على الطريق الدولي حلب-اللاذقية المعروف باسم (إم-4)، لكنه لم يتبنى العمليات الأخيرة بعد ظهور "سرية أبو بكر الصديق".

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
تخبط وتضارب في تصريحات قيادات "قسد" خوفاً من عملية عسكرية تركية شمال سوريا

تتضارب التصريحات بين قيادات "قسد" التي تعيش حالة تخبط كبيرة مع توالي التصريحات التركية بشن عملية عسكرية جديدة بمناطق شمال وشرق سوريا، في وقت تخشى تلك القوات من تخلي حلفائهم عنهم على غرار عمليات عسكرية سابقة شنتها القوات التركية آخرها "نبع السلام".

ووسط حالة التخوف التي تعيشها الميليشيا، قال عضو المجلس الرئاسي لـ"مجلس سوريا الديمقراطية" (مسد)، سيهانوك ديبو، إن عدم وصول تركيا وروسيا إلى تفاهم حول الوضع في شمال وغرب سوريا، نتج عنه تهديدات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشن عملية عسكرية في مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية" بشمال وشرق سوريا.

واعتبر ديبو، أن أنقرة تسعى للخروج من الأزمات التي تمر بها عبر "مغامرة"، مثل التي اتخذتها في عفرين وتل أبيض، ولفت إلى أن شن العملية العسكرية التركية، متعلق بالسياقات بين الدول الموجودة والمتدخلة في سوريا.

وأضاف المسؤول "من غير الصائب استبعاد أي شيء أو أي مغامرة سياسية ممكن أن تؤدي إليها تركيا"، واعتبر أن مسار "أستانا" (برعاية تركيا وروسيا وإيران) لا يمكن التقدم به، خاصة أنه لم ينشأ من رحم أو وظيفة الحل السوري بقدر ما كان بمثابة محاولة للسيطرة على الخلافات والرؤى البينية بين الدول الراعية، وفق وكالة "هاوار" التابعة لـ"الإدارة الذاتية".

وسبق أن قال "رياض درار" الرئيس المشترك لمجلس سوريا الديمقراطي "مسد"، الأربعاء، إن التصعيد التركي في شمال وشرق سوريا، يأتي للحفاظ على الاستمرارية وإشغال الشارع التركي، مستبعداً أن "تتجرأ" أنقرة على السيطرة على مزيد من الأراضي السورية، وفق تعبيره.

واعتبر درار في تصريحات نقلت عنه أنه "لا توجد اتفاقيات وأي ضوء أخضر لمثل هذه المسألة"، ولفت إلى استمرار الأعمال الدفاعية لـ"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، معتبراً أن الحديث حول الهجمات الأخير التي تستهدف أراضيها وجنودها هي "لعبة تركية لكسب مواقف".

واتهم درار، أنقرة بـ"السعي المستمر إلى نوعٍ من الحوار بالنار نتيجة ضياع البوصلة"، والسعي لفرض إرادتها "عبر التصعيد وعدم الالتفات إلى الحلول السياسية"، واعتبر أن التصعيد التركي يهدف إلى "الاستمرار في المنطقة"، خاصة بعد "إجراءات العزل الأمريكية، والضغوطات الروسية في ظل ما يرسمه (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين من سياسات لاسترجاع إدلب والطريق الدولي (M4) في أقرب فرصة".

وكان قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن بلاده ستفعل كل ما يلزم من أجل تطهير مناطق في شمال سوريا من إرهابيي "ي ب ك/ بي كا كا"، لافتاً إلى أن "روسيا والولايات المتحدة مسؤولتان أيضًا عن هجمات "ي ب ك/ بي كا كا" الإرهابية".

وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، إن بلاده ستقوم باللازم في المكان والزمان المناسبين لوقف الهجمات الإرهابية شمالي سوريا، لافتاً إلى أن بلاده ستقوم باللازم لحماية حقوقها ومصالحها والحفاظ عليها في المكان والزمان المناسبين تحت قيادة الرئيس رجب طيب أردوغان.

وتشهد مناطق شمال غرب سوريا تشمل إدلب ومناطق "درع الفرات وغصن الزيتون" تصاعد في وتيرة الهجمات الروسية ومن طرف "قسد"، طالت مناطق مدنية ودوريات ومواقع للقوات التركية مؤخراً، في ظل تنسيق واضح بين تلك الأطراف للضغط على المنطقة التي تعتبر تحت حماية تركية.

اقرأ المزيد
١٥ أكتوبر ٢٠٢١
الهيئة السياسية للائتلاف تبحث مستجدات الأوضاع الميدانية والسياسية

عقدت الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني السوري، اجتماعها الدوري بحضور رئيس الائتلاف سالم المسلط وعدد كبير من أعضاء الهيئة العامة، وبحثت مستجدات الأوضاع الميدانية والسياسية في سوريا.

واستعرض رئيس الائتلاف الوطني نتائج زيارته للعاصمة التركية أنقرة، ولقائه بعدد من الوزراء والممثلين عن الأحزاب التركية لمناقشة أوضاع السوريين وإيجاد الحلول للصعوبات التي تواجههم في تركيا.

وناقش الحضور أوضاع السوريين الذين يحملون إقامات في المملكة العربية السعودية، والعالقين في إدلب بعد زيارتهم لبلداتهم في المناطق المحررة.

وبحثت الهيئة السياسية وضع الجامعات والعملية التعليمية في المناطق المحررة، وملف الحصول على الاعتراف بالشهادات الصادرة عن وزارة التعليم في الحكومة السورية المؤقتة، إضافة إلى الصعوبات التي تواجه الطلاب هناك وسبل تذليل هذه الصعوبات.

كما استعرضت الهيئة السياسية الواقع الميداني في المناطق المحررة والتفجيرات التي تشهدها، بسبب العمليات الإرهابية التي ينفذها عناصر تنظيم PKK الإرهابي، إضافة للقصف الروسي الذي يستهدف بعض المناطق المدنية.

وناقشت الهيئة السياسية تطورات العملية السياسية في سوريا، والتطورات السياسية على الساحة الإقليمية والدولية، وانعكاسها على الملف السوري، إضافة إلى التحضيرات للمشاركة في أعمال الجولة الجديدة من اللجنة الدستورية السورية.

اقرأ المزيد
١٥ أكتوبر ٢٠٢١
جرحى بانفجار لغم أرضي استهدف رتل للقوات التركية بريف إدلب

سقط جرحى في صفوف القوات التركية جراء انفجار لغم أرضي بعربة عسكرية تركية قرب مدينة معرة مصرين بريف إدلب.

وقال ناشطون إن الانفجار وقع أثناء سير رتل للجيش التركي على طريق "باب الهوى – معرة مصرين"، قرب مدينة معرة مصرين، ما تسبب بسقوط جرحى.

ونشر ناشطون صورا تظهر أضرار كبيرة لحقت بمدرعة تركية جراء الانفجار الذي استهدفها بشكل مباشر.

ويأتي ذلك بعد أيام من استشهاد اثنين من عناصر شرطة المهام الخاصة إثر قيام عناصر ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية "قسد" باستهداف عربة عسكرية لهم على أطراف مدينة مارع بصاروخ موجه.

وكانت "هيئة تحرير الشام" أعلنت عبر "جهاز الأمن العام"، التابع لها عن "إلقاء القبض على أحد مسؤولي التفخيخ فيما يسمى بـ "سرية أنصار أبي بكر الصديق" المسؤولة عن عمليات تفجير وقتل في المحرر"، حسب بيان رسمي.

وبث "جهاز الأمن العام" صورا للبيان إلى جانب صورة لـ"أحمد سعد الدين الجاسم" الذي قال إنه أحد مسؤولي التفخيخ في "سرية أنصار أبي بكر الصديق"، التي سبق أن قالت إنها نفذت عمليات ضد القوات التركية في إدلب.

هذا وسبق أن نعت وزارة الدفاع التركية عدد من عناصر القوات المسلحة التركية بعد تعرضهم لهجمات منها بعبوات ناسفة أو قذائف بريف إدلب من قبل مجهولين، إلى جانب اشتباكات مع إرهابيين من الميليشيات الانفصالية بريف حلب، إضافة لعناصر من الجيش التركي قضوا خلال تفكيك عبوات ناسفة شمال سوريا.

اقرأ المزيد
١٥ أكتوبر ٢٠٢١
سامح شكري: نولي اهتمامًا بالغًا لوضع حد للأزمة السورية على كافة الأصعدة

أعلنت مصر، أمس الخميس، دعم جهود الأمم المتحدة لحلحلة جمود الأزمة السورية والوصول إلى تسوية سياسية.

وجاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع وزير الخارجية المصري سامح شكري مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا جير بيدرسون، بالقاهرة.

وبحسب بيان للخارجية المصرية فإن شكري أوضح دعم بلاده لـ "المساعي التي يبذلها المبعوث الأممي لحلحلة الجمود الراهن (..) بما يكفل تسوية سياسية تثبيت ركائز الاستقرار بمنأى عن أي تجاذبات لا تصب في صالح الشعب السوري".

وأكد شكري أن مصر تولي "اهتمامًا بالغًا لوضع حد للأزمة السورية على كافة الأصعدة السياسية والأمنية والإنسانية، اتساقًا مع مرجعيات الشرعية الدولية وقرار مجلس الأمن رقم 2254"، معربا عن أمله في أن "تُسفر الجولة المُقبلة لأعمال اللجنة الدستورية عن تطورات إيجابية على مسار التسوية السياسية، تلبيةً لتطلعات الشعب السوري الشقيق في الاستقرار".

وبدوره، اطلع المبعوث الأممي شكري على نتائج اتصالاته مع مختلف الأطراف المعنية بالأوضاع في سوريا، معربًا عن تقديره لدور مصر الداعم لتسوية الأزمة السورية، وفق البيان ذاته.

والقرار 2254، صدر في 18 ديسمبر/ كانون أول 2015، لدعوة جميع الأطراف بالتوقف عن شن هجمات ضد أهداف مدنية، كما يدعو لإجراء انتخابات ومفاوضات رسمية، بهدف إجراء تحول سياسي.

وكان "شكري" قال في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي في العاصمة الروسية موسكو في بدايات الشهر الجاري، إن "مصر حريصة على خروج سوريا من أزمتها، فسوريا جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، والعلاقات السورية المصرية ذات أهمية وكانت تعد من ركائز التعاون والحفاظ على الأمن القومي العربي".

ودعا "شكري" إلى ضرورة التطبيق والتنفيذ الكامل لمقررات الشرعية الدولية للتطورات في سوريا، واتخاذ الإجراءات التي نحافظ على أمن واستقرار سوريا، ومراعاة محيطها العربي وأهمية أن تكون جزء فاعل في نطاقها العربي.

اقرأ المزيد
١٥ أكتوبر ٢٠٢١
أردوغان: كفاح تركيا في سوريا سيستمر بشكل مختلف للغاية

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن كفاح تركيا في سوريا "سيستمر بشكل مختلف للغاية" في الفترة المقبلة.

وجاء ذلك، ردا على سؤال حول الجديد في أعقاب تصريحاته التي قال فيها مؤخرا: "لقد نفد صبرنا" حيال العناصر الإرهابية شمالي سوريا.

وأكد الرئيس التركي أن تنظيم "بي كا كا/ ي ب ك/ ب ي د" الإرهابي يصول ويجول ليس في الشمال فقط بل في عموم سوريا، ويلقى الدعم من قوات التحالف وفي مقدمتها الولايات المتحدة، موضحا أن التنظيمات المذكورة تمارس إرهابها باستخدام الأسلحة والذخائر والمعدات التي قدمتها تلك الأطراف بذريعة مكافحة "داعش".

وأضاف أردوغان: "كفاحنا في سوريا سيستمر بشكل مختلف للغاية في الفترة المقبلة، سنخوض كافة أشكال الكفاح اللازم ضد تلك التنظيمات الإرهابية والقوات المدعومة أمريكيا هناك، وكذلك ضد قوات النظام، ونحن عاقدون العزم في هذا الخصوص".

وتعليقا على أزمة الطاقة في أوروبا، أكد أردوغان أن "تركيا لا تعاني حاليًا من مشكلة في هذا الصدد ونواصل اتخاذ التدابير اللازمة"، مشيرا إلى أن ابرام صفقة مع أذربيجان لتزويد تركيا بـ 11 مليار متر مكعب إضافية من الغاز الطبيعي، يأتي في إطار التدابير التي تتخذها الحكومة لتلبية احتياجات البلاد في هذا المجال.

وأكد أن الاتفاقيات التي تبرمها أنقرة سواء مع أذربيجان أو روسيا أو إيران، مؤشر على أن تركيا لن تشهد مثل هذه الأزمات التي تشهدها بعض دول العالم فيما يخص امدادات الغاز.

وفي سياق آخر، شدد أردوغان أن بلاده ستقدم كافة أنواع الدعم للشعب الأفغاني، وتطرق أردوغان إلى الزيارة التي قام بها وفد من حركة طالبان إلى تركيا مؤخرا، منوها إلى أن لدى وفد طالبان طلبات بشأن المساعدة الإنسانية والمرحلة الجديدة في أفغانستان.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني