تمكنت كتائب "أحفاد حمزة" التابعة للواء "السلطان المراد" في حلب و بالتعاون مع كتائب "الصفوة الإسلامية" من القاء القبض على مجموعة من قطاع الطرق الذين قاموا بقتل كل من "محمد حميدي" و "زاهر شاتوري" التابعان لكتائب "أحفاد حمزة " ، وذلك أثناء عودتهما من نقاط الإشتباكات و الجبهات مع قوات الأسد في منطقة الملاح بريف حلب الشمالي أواخر شهر كانون الثاني/يناير ، وذلك حسبما افاد مركز حلب الإعلامي  .

كما و قال المركز نقلا عن القائد العسكري لكتائب "أحفاد حمزة" أنه وبعد التحقيق مع المجموعة تبيّن قيامهم بالعديد من الأعمال ، وكان من بينها السلب بقوة السلاح و السرقة و تعاطي المخدرات و أفعال أخرى ، وأشار أيضا إلى أن الثوار قاموا بتسليمهم إلى الجهات القضائية المختصة لإصدار الحكم الشرعي فيهم .

نشرت المنارة البيضاء "الناطق الإعلامي بإسم جبهة النصرة" شريطا مصورا لما قالت أنه إعترافات خلية تابعة لنظام الأسد في بلدة بيت سحم بريف دمشق الجنوبي ، و أظهر الفيديو إعترافات "أبو المقداد" أحد قادات الكتائب في البلدة الذي أكد أنه قام بلقاءات عديدة مع ضباط بنظام الأسد على مستوً عال بالإضافة لقائد ما يسمى بالدفاع الوطني "فادي صقر" .

و أظهر الفيديو أيضا "أيمن أبو عماد خاوندي" يدلي بإعترافاته ، حيث قال أنه تسلم عبوات ناسفة مع جهاز لاسلكي من "أبو المقداد" ، وكان من المتفق أن يتم وضعها لتنفيذ عملية إغتيال "أبو سامر سليمان حمزة" أو " أبو نعمان بلال" لكنهم تمكنوا من كشفها فيما بعد ، وتم بعد ذلك تنفيذ العملية بـ "أبو رامز الملقب بـ بطاطاية" ، علما أنه قد أصيب عدد من عناصر جبهة النصرة بجروح ببلدة بيت سحم في أواخر الشهر الماضي بعد إنفجار عبوة ناسفة بسيارة أحدهم و من بينهم كان "أبو رامز بطاطاية" .

وتجدر الإشارة إلى أن مظاهرات حاشدة خرجت في وقت سابق من أهالي بلدة بيت سحم طالبت جبهة النصرة بالخروج من البلدة مقابل إدخال نظام الأسد للمواد الغذائية إلى جنوب دمشق المحاصر .

دخل قانون "الأمن ومكافحة الإرهاب" البريطاني الجديد، حيز التنفيذ بعد مصادقة ملكة بريطانيا عليه ، القانون الذي يتيح لأجهزة الاستخبارات وقوى الأمن مزيدا من الصلاحيات لمتابعة للأشخاص الذين يشكلون تهديدا إرهابيا، ويضم جملة من الإجرءات كحظر عودة المنخرطين في عمليات إرهابية خارج بريطانيا إلى البلاد مؤقتا.

وقالت وزيرة الداخلية، تيريزا ماي: "إن الهجمات التي أودت بحياة 17 شخصا الشهر الماضي في باريس تظهر أبعاد التهديدات الإرهابية، نحن مكلفون كحكومة بفعل ما في وسعنا لحماية شعبنا".

ووفق القانون الجديد فإنه يسمح للسلطات بوضع اليد على جواز السفر للأشخاص الذي يسافرون بهدف المشاركة في نشاطات تتعلق بالإرهاب أو الذين يشتبه في انخراطهم مباشرة في هجمات إرهابية.

ويمكّن القانون شرطة الحدود من الحصول على معلومات المسافرين إلى بريطانيا قبل وصولهم، وتستطيع السلطات بموجبه منع هبوط أي طائرة في المطارات البريطانية مالم تحصل مسبقا على معلومات عن الركاب على متنها.

ويطالب القانون الجامعات، والمدارس، والبلديات، والسجون باتخاذ الاجراءات التي تحول دون إنزلاق الأشخاص نحو التطرف والجماعات الإرهابية، فضلا عن إطلاق برامج توعية في إطار هذه الجهود.

وتقدر الحكومة عدد البريطانيين الذين غادروا البلاد للقتال في سوريا والعراق بأكثر من 500 شخص، فيما أوقفت الشرطة العام الماضي أكثر من 200 شخص على خلفيات تهم تتعلق بالقتال في سوريا.

أصدرت ولاية شانلي أورفة، جنوبي تركيا، بياناً أعلنت فيه  عدد من  النقاط على الحدود مع سوريا "منطقة عسكرية مغلقة"، جراء الاشتباكات الدائرة بين تنظيم الدولة وفصائل كردية في سوريا.

و وفق البيان فإن الأراضي السورية المحاذية للمناطق الشرقية والغربية من بلدة سوروج التركية، مبيناً أن بعض النقاط على الحدود تهدّد سلامة أرواح المواطنين جراء الاشتباكات.

وتابع البيان "بسبب التطورات المذكورة، أعلنت الولاية المنطقة الممتدة من مخفر "تيكجه" الحدودي شرقي سوروج وحتى مخفر "زياريت" الحدودي في غربها "منطقة عسكرية مغلقة، خلال يومين 13 و14 شباط/ فبراير الجاري، حفاظاً على سلامة أرواح وممتلكات المواطنين، ومنعاً لأي أخطار محتملة عليهم".

نفذ طيران التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة ثماني ضربات جوية في سوريا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت قوة المهام المشتركة المجمعة التي تقود العمليات الجوية في بيانها أن الضربات التي نفذت بالقرب من الرقة وعين عرب (كوباني) ودير الزور في سوريا أصابت عدة عربات مدرعة يستخدمها التنظيم بالإضافة الى وحدتين من المقاتلين ضمن أهداف أخرى.

في حين نفذ التحالف وسبع ضربات جوية في العراق، و أوضح البيان أصابت الضربات الجوية بالقرب من مناطق الاسد والموصل وسنجار خمس وحدات تنظيم لمقاتلي الدولة وثلاثة مبان وثلاثة مواقع قتالية وأهدافا أخرى

نشر المكتب الإعلامي لألوية الفرقان بيانا توضيحيا بخصوص تمكنها من إلقاء القبض على مجموعات من الشبيحة ضمن المناطق المحررة في الجنوب السوري والتي كانت تخطط لعمليات اغتيال ، حيث أشارت إلى أنها تمكنت من القبض على هذه المجموعات بعد متابعة حثيثة ودؤوبة من قبل جهاز المعلومات والجهاز الأمني التابع لها وبالتعاون مع بعض الفصائل العاملة في المنطقة .

و أضافت "ألوية الفرقان" أن هذه المجموعات كانت تقوم بإدخال ضباط نساء من نظام الأسد للمناطق المحررة لسهولة مرورهن على حواجز الجيش الحر ، بالإضافة لقيامها بتجنيد خلايا داخل المناطق المحررة ضمن مخيمات النزوح ، كما وكانت هذه المجموعات تقوم بتوصيل معلومات عسكرية تتعلق بالمعارك والمواقع منها تل كروم والتلول الحمر في منطقة جباتا ، كما و دأبت على نشر الفتنة وبث الشائعات بين الفصائل وتأليب المدنيين وتجييشهم ضد الجيش الحر .

كما و تمكن الشبيحة من ضرب حاجزين لألوية الفرقان وقاموا بإلصاق التهمة بجبهة النصرة وحركة المثنى الإسلامية للإيقاع بينهم ، وبالتالي سعيهم لتثبيط همم المقاتلين وشن حرب نفسية ودعائية حملتهم على الإنسحاب من المعارك وترك بعض الفصائل في المقدمة للقضاء عليها ، مع الإشارة لأن الشبيحة ذاتهم كانوا يقومون بدراسة معركة وهمية لتسليم نقاط لخلايا تنظيم الدولة ليتم الإعلان عنها فيما بعد .

و نوهت الألوية ايضا إلى عمل المجموعات على بناء خط فولاذي من منطقة حضر بالقنيطرة حتى بلدة ديرالعدس بريف درعا ، مع تشكيل كتيبة شبيحة منتشرة من جباتا الخشب في القنيطرة إلى باقي المناطق لتسهيل عملية دخول جيش الأسد إلى جباتا ، ومن ثم سيتم العمل على إغراء العناصر الموجودين داخل المناطق المحتلة ضمن الخط الفولاذي بالمال أو تصفيتهم بشكل متتالي ، كما وكانوا سيحاولون إستدراج قادات الفصائل عبر إغرائهم بالحصول على قطع آثار مغرية وحيل أخرى بهدف تصفيتهم .

وشددت ألوية الفرقان على أن نظام الأسد حاول في العديد من المرات عبر خلاياه النائمة إختراق فصائل عدة ، لكن تم كشفهم وتسليمهم لمحكمة دار العدل بحوران بعد التحقيق ، ولم تخفِ "ألوية الفرقان" محاولات نظام الاسد تجنيد أشخاص لإغتيال شرعييه وقادات من لواءي العز والنخبة .

قال رئيس الائتلاف خالد خوجة للهيئة العامة للائتلاف علينا بأن "نضع نصب أعيننا ثقل الأمانة التي حملناها، ونصل الأيام بالليالي بالعمل الدؤوب للوصول بالثورة إلى مستوى التفكير بعقل الدولة، ونضع مصلحة شعبنا الذي ضحى بأغلى ما يملك فوق كل اعتبار".

و أضاف الخوجة في افتتاح اجتماعات الهيئة في دورتها 19 والتي باشرت أعمالها صباح اليوم في إسطنبول علينا وضع المعايير العلمية، وتحري الطرق الكفيلة للارتقاء بالثورة إلى مستوى يؤهلها أمام الشعب وأمام العالم لأن تكون بديلة عن نظام القتل الذي يضلل العالم، مشيراً إلى أهمية الاستفادة من الوثائق السابقة التي صدرت ووضع الآليات اللازمة لها، كوثيقة العهد الوطني والرؤية السياسية لسورية الجديدة، بالإضافة إلى مشاريع السلم الأهلي والعدالة الانتقالية.

ومن ثم شرح وزير الدفاع اللواء سليم إدريس وقائد هيئة الأركان للجيش الحر العميد عبد الكريم الأحمد الحالة الميدانية والعسكرية في كافة المناطق السورية، بالإضافة إلى كافة التطورات التي طرأت على جبهات القتال.

ويبحث الائتلاف الوطني السوري، خلال ثلاثة أيام، الأوضاع الميدانية والعسكرية لكافة المناطق السورية، بالإضافة إلى آخر التطورات التي طرأت على الجبهات، كما سيتم مناقشة مسودة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية، وتقرير رئيس الائتلاف والأمين العام، بالإضافة إلى تقرير وحدة تنسيق الدعم والحكومة السورية المؤقتة، كما سيتم بحث كل من مسار القاهرة وموسكو والحوار الوطني، وإقرار تعديلات بعض مواد النظام الأساسي.

انفجرت سيارة مفخخة في منطقة حرنة الغربية الواقعة في مدينة التل بريف دمشق ، وإرتقى على إثر ذلك أكثر من عشر شهداء بينهم سيدة وثلاثة أطفال و سقط العديد من الجرحى والمصابين بحروق بالغة جراء هذا الإنفجار والذي حصل بالقرب من مسجد "فاطمة الزهراء" ظهر هذا اليوم ، وسمعت أصوات سيارات الإسعاف تتوافد إلى المنطقة .

وتجدر الإشارة إلى أن مدينة تقع شمال مدينة دمشق وتبعد عنها حوالي 14 كيلو متر و يخضع قسمها الشرقي لسيطرة قوات الأسد ، فيما تخضع منطقة حرنة الغربية لسيطرة الثوار وتشهد هدنة مع نظام الأسد ، و تقع أيضا في موقع جبلي ذي صخور طباشيرية ويخترقها طريق صاعد إلى الأعلى من دمشق وبرزة نحو مصايف القلمون شمالاً ، و يجاورها بلدة منين من جهة الشمال، ومن الغرب يحدها منطقة الدريج ، وبلدة معربا من جهة الجنوب ، ومن الشرق يحدها بلدة معرونة .

دمشق::
اعتقالات شبه يومية تطال شباب حي نهر عيشة ومن ثم اقتيادهم إلى الخطوط الأمامية في جبهات القتال للقيام بأعمال السخرة من (حفر للخنادق وبناء المتاريس والتعتيل).

ريف دمشق::
انفجار سيارة مفخخة بالقرب من أحد المساجد في مدينة التل، أدت لسقوط شهداء وعدد من الجرحى.

حماة::
اطلاق نار من الرشاشات الثقيلة من حواجز الزلاقيات وزلين والمصاصنة على مدينة اللطامنة.

ادلب::
الطيران الحربي يشن غارة على بلدة أبو الظهور.

حمص::
اطلاق نار من الرشاشات الثقيلة على حي الوعر المحاصر.

درعا::
اشتباكات متقطعة بين الثوار من جهة وقوات الاسد المدعومة بمليشيات شيعية من جهة اخرى في محيط تلول فاطمة ومحيط بلدة ديرالعدس وكفرشمس، في تعرض الحي الغربي بمدينة بصرى الشام وبلدات داعل وجمرين والغارية الشرقية.

ديرالزور::
قصف مدفعي على منطقة حويجة صكر.

الرقة::
غارة من الطيران الحربي استهدفت ريف الرقة الجنوبي.

القنيطرة::
قصف بقذائف الهاون على بلدة ام باطنة وبقذائف الدبابات على بلدة مسحرة.

خلص موفد الأمم المتحدة لسوريا ستافان دي ميستورا، بعد 48 ساعة قضاها في أحضان نظام الأسد، أن بشار الأسد يشكل "جزءا من الحل" في سوريا!!

و قال دي مستورا،وفي ختام لقاء مع وزير الخارجية النمساوي سيباستيان كورتس، "الرئيس الأسد جزء من الحل، وسأواصل إجراء مناقشات مهمة معه".

وأكد قناعته بأن "الحل الوحيد هو حل سياسي"، معتبرا أن "الجهة الوحيدة التي تستفيد من الوضع في غياب اتفاق" هو تنظيم "داعش" الذي "يشبه وحشا ينتظر أن يستمر النزاع ليستغل الوضع".

من جهته، قال كورتس أنه "في المعركة ضد تنظيم داعش، قد يكون من الضروري الكفاح إلى جانب دمشق، وإن كان "الأسد لن يصبح يوما صديقا ولا شريكا".

ومن المقرر أن يقدم موفد الأمم المتحدة تقريرا حول وقف النزاع في سوريا إلى مجلس الأمن الدولي في 17 شباط.

نجح اشتون كارتر بالوصول إلى منصب وزير الدفاع للولايات المتحدة الأمريكية بعد ان حصل على موافقة مجلس الشيوخ الأميركي، في وقت تعتبر فيه المنطقة العربية ( العراق و سوريا) في أزمة يبحث كارتر عن إيجاد نفسه من خلالهما.

وستكون الحرب الجديدة في الشرق الاوسط وخصوصا في العراق وسوريا في طليعة التحديات التي سيواجهها وزير الدفاع فور تولي مهامه الجديدة وسيجد نفسه بهذا الصدد في موقع حساس حيث لا يرغب الرئيس في ارسال قوات برية في حين ان العديد من العسكريين الاميركيين يشككون في قدرة الجيش العراقي على خوض المعركة البرية وحده.

وخلال جلسة الاستماع اليه في مجلس الشيوخ قبل تثبيته في منصبه، ايد ارسال اسلحة لاوكرانيا، ما حمل البيت الابيض على تصحيح اقواله اذ ان الرئيس باراك اوباما لم يحسم المسالة بعد.

كارتر (60 عاما) التكنوقراطي الذي سبق ان كان مساعدا لوزير الدفاع، ويعرف بشخصيته القوية الحادة ومواقفه الشديدة، سبق ان ابدى استقلالية حيال البيت الابيض وحصد دعما كبيرا في صفوف الجمهوريين في مجلس الشيوخ، وهو خبير في عقود التجهيز العسكري مع القطاع الخاص، مقتنع بامكانية رصد موارد جديدة عن طريق الحد من الاهدار، وهذا الطرح يلقى ترقبا كبيرا.

وجد نظام الأسد قرار مجلس الأمن، الذي اتخذه بالأمس والمتعلق بتجفيف منابع تمويل "التنظيمات الإرهابية"، مبدياً سعادته الشديدة و مطالباً بأن يشمل القرار جميع "الإرهابين" فلا فرق بين متشددين و معتدلين، كما رأى نظام الإرهاب طبعاً، و استغله كمنصة للهجوم على جميع دول الجوار السوري خصوصاً الأردن و تركيا

وقال مندوب الأسد في الأمم المتحدة بشار: أن الإرهابيين الذين ينتشرون في المنطقة وبخاصة في سورية والعراق لا يأتون عبر المظلات وإنما عبر الحدود المشتركة لكلا البلدين وإن الغالبية العظمى منهم يعبرون إلى سورية والعراق من تركيا والأردن.

وشن الجعفري هجوماً عنيفاً على الأردن قائلاً: "للأسف تبنى الأردن العضو في مجلس الأمن ولسنوات سياسة تدريب ودعم وإرسال الإرهابيين عبر الحدود المشتركة إلى داخل سورية لقتل السوريين ونرى السلطات الأردنية تشاهد الإرهابيين في الرقة بسورية وفي الموصل بالعراق ولكنها لا تشاهدهم يعبرون حدودها باتجاه سورية والعراق".

وأضاف الجعفري: "في جعبتنا الآن ثلاثة قرارات حول مكافحة الإرهاب ومع ذلك لا تزال تركيا تسمح للارهابيين وخاصة /داعش/ و/جبهة النصرة/ بعبور الحدود المشتركة مع سورية وكذلك تساعد /إسرائيل/ الإرهابيين في الجولان وخاصة /جبهة النصرة/ كما يأتي الإرهابيون من الأردن الذي أقام على أرضه معسكرات أو ما يسمونها غرف عمليات عسكرية مشتركة تقدم التدريب للإرهابيين ومن ثم لإرسالهم إلى سورية بإشراف من أجهزة الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية والتركية والفرنسية والقطرية والسعودية وبالطبع يسمون هؤلاء الإرهابيين بـ /المعتدلين/ بينما يشير قرار مجلس الأمن إلى عدم وجود إرهابيين معتدلين أو متطرفين وإنما أوجب القرار محاربة الإرهابيين وجميع أشكال الإرهاب المرتكب من قبل /داعش/ أو/جبهة النصرة/ وكل منظمة إرهابية أخرى".