الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٣ يناير ٢٠١٧
قرابة ٤٠ شهيداً في استهداف التحالف لمقر “فتح الشام” في سرمدا غالبيتهم العظمى من السجناء

أفاد مصدر خاص لـ " شبكة شام الإخبارية" أن أكثر من أربعين شهيداً قضوا بقصف طيران التحالف الدولي مقراً لجبهة فتح الشام بريف إدلب الشمالي مساء اليوم، غالبيتهم سجناء كانت الجبهة تحتجزهم في السجن التابع للمقر المستهدف.

وأكد المصدر أن ما يقارب الـ 25 شهيداً من المعتقلين استشهدوا، إضافة لأكثر من 10 عناصر من جبهة فتح الشام، ومراجعين مدنيين كانوا في المكان، وقامت فرق الدفاع المدني التي توجهت للمكان بانتشال عدد من الجثث وتم نقلهم للمشافي الميدانية والنقاط الطبية في المنطقة، فيما لاتزال غالبية الجثث تحت ركام المبنى الذي تعرض للقصف، بسبب شدة الدمار الحاصل في المكان، وصعوبة عمليات رفع الأنقاض.

وكانت جبهة فتح الشام أكدت عبر حسابها الرسمي، أن طيران تابع للتحالف الدولي استهدف مقراً مركزياً لها بين مدينة سرمدا وبلدة كفردريان بريف إدلب الشمالي، خلف أكثر من 25 شهيداً وعشرات الجرحى.

وقالت الجبهة أن المقر المستهدف من قبل طيران التحالف الدولي، هو مقر رئيسي للمنطقة تلك ويحتوي على عدة مكاتب فرعية، مما أدى إلى استشهاد جميع من كان فيه، مشيرة إلى أن المكان مقر مركزي وليس سجن وأن مخفراً ألحق به، في حين أشار المصدر لشام أن في المقر سجناً كبيراً للجبهة تحتجز فيه من تقوم باعتقالهم على خلفية جنايات أو دعاوى قضائية أو بتهم أخرى غالبيتهم قضى جراء القصف.

وتتعرض جبهة فتح الشام بشكل متواصل لعمليات استهداف لمقراتها ولقياداتها من قبل الطيران التابع للتحالف الدولي، والتي خسرت خلال العام الماضي العديد من القيادات والعشرات من العناصر، بينهم أبو عمر سراقب وأبو الفرج المصري وعدة قيادات آخرين، في حين قضى العديد من عناصرها بعمليات استهداف لسيارات الجبهة بعبوات وأسلحة كاتمة في مناطق عدة من المحافظة.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
التحالف يضرب من جديد .. مقراً مركزياً لجبهة “فتح الشام” الهدف الجديد بعد سلسلة من الاغتيالات الفردية

أكدت " جبهة فتح الشام" عبر حسابها الرسمي، أن طيران تابع للتحالف الدولي استهدف مقراً مركزياً لها بين مدينة سرمدا وبلدة كفردريان بريف إدلب الشمالي، خلفت أكثر من 25 شهيداً وعشرات الجرحى.

وقالت الجبهة "المقر المستهدف من قبل التحالف الدولي قبل قليل، هو مقر رئيسي للمنطقة تلك ويحتوي على عدة مكاتب فرعية مما أدى إلى مقتل جميع الإخوة فيه ويقدر عددهم ب25 أخ، والمكان ليس سجن بالأصل، إنما مقر مركزي ثم ألحق به مخفر، ويقع بين سرمدا وكفردريان".

وقال ناشطون في إدلب إن طيران التحالف الدولي استهدف بأربع صواريخ مقراً لـ " جبهة فتح الشام" بالقرب من مدينة سرمدا، أوقع شهداء وجرحى، حيث تتوارد الأنباء عن أكثر من 20 شهيد، فيما تشهد المنطقة حالة من الاستنفار الأمني، تخوفاً من تكرار القصف.

وكان طيران التحالف الدولي استهدف قبل يومين سيارتين لجبهة فتح الشام بشكل متتابع، على طريق باب الهوى سرمدا، خلفت 11 شهيداً بينهم مهاجرين من جنسيات غير سورية.

ولاقت عمليات الاستهداف لجبهة فتح الشام حالة من الاستنكار الشعبي حيال ماتتعرض له الجبهة من قصف جوي من التحالف، وسط استمرار العمليات التي تستهدف جميع الفصائل بينها فتح الشام على الأرض من عمليات تصفية واستهداف بعبوات وألغام.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
ناشطون سوريون يطلقون حملة “#الأسد_يعطشكم_ويقتلنا” لكشف جرائم الأسد بحق وادي بردى و أهالي دمشق

أطلق ناشطون سوريون حملة اعلامية للكشف عن الأخطار التي تحدق بالعاصمة السورية دمشق و منطقة وادي بردى التي تتعرض لحملة همجية من قبل الأسد و حلفاءه منذ قرابة اسوعين ، أدت لدمار هائل و قطع المياه عن دمشق.

ويسعى الناشطون من خلال الحملة التي تأتي تحت اسم “#الأسد_يعطشكم_ويقتلنا” ، لتسليط الضوء على الجرائم التي يرتكبها نظام الأسد ومليشياته من قصف ومحاولة لتشريد وتهجير أهالي وادي بردى وتعطيش اكثر من 6 مليون نسمة في #دمشق .

وتجددت اليوم صباحا مسلسل الدمار والقصف الذي يطال 100 ألف مدني في قرى وادي بردى ، حيث قصفت قوات نظام الأسد من منطقة الدريج بصاروخين أرض أرض قرية عين الفيجة تلاها قصف من راجمات الصواريخ وبراميل متفجرة من المروحيات طالت عدة قرى من الصباح الباكر .


ولم يهدأ رصاص القناص طوال اليوم في محاولتهم لقتل أي تحرك على في دير قانون مما أدى لسقوط 4 شهداء وعدد من الجرحى عرف منهم " محمود حسن ، ماهر وهبة عليا ، مالك البرازي ، ناجية العواني ".


وأعلن الدفاع المدني العامل في قرى الوادي عن استنفاذ وشيك للمحروقات لعمل الآليات بسبب عمل فرق الدفاع المدني وآلياته على مدار ال24 ساعة مما ينذر بكارثة إنسانية بحق المدنيين هناك إذا استمرت الحملة على هذا الشكل كما يعاني الدفاع المدني من صعوبة بنقل الجرحى إلى المشافي بسبب انتشار القناصة والاستهداف المباشر من قبل قوات النظام.


حيث وصل عدد الشهداء إلى 6 وأكثر من 73 جريح منذ بدأ الهدنة بسبب حملة القصف العنيف بكافة أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.


والبارحة حاولت مجموعة من عناصر حزب الله الإرهابي التسلسل إلى نقاط الثوار على محور عين الفيجة ووقعوا في كمين محكم وقع معظمهم بين قتيل وجريح وهرب الباقي ، وإلى الساعة لم تتقدم قوات قوات النظام والمليشيات التابعة لها أي متر على أرض الوداي .

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
ما لا يقل عن 100 خرقاً مُسجلاً منذ بدء الاتفاق ... والقوات الروسية تستهدف مدرستين

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الرابع لرصد خروقات اتفاقية أنقرة لوقف إطلاق النار في سوريا، حيث وثَّقت فيه الخروق التي تم تسجيلها خلال أربعة أيام من دخول الاتفاق حيّزَ التَّنفيذ وأشارت إلى استهداف القوات الروسية مدرستين في حلب.

واستند التقرير إلى عمليات المراقبة والتوثيق، إضافة إلى التحدث مع ناجين من الهجمات أو مع أقرباء للضحايا أو مع شهود عيان على بعض الحوادث، واستعرض كلَّ خرق سواء عمليات قتالية أو عمليات اعتقال من قبل الجهات الملتزمة باتفاقية الهدنة (قوات الأسد والقوات الروسية، وفصائل الثوار) وذلك في المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار والمناطق الخاضعة لسيطرة الثوار وجبهة فتح الشام معا، في حين أنه لم يشمل استعراض أية عمليات عسكرية في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة.

وأشار التقرير إلى أن فصائل الثوار الملتزمة باتفاقية وقف إطلاق النار أصدرت بياناً يوم الإثنين 2/ كانون الثاني/ 2017 أعلنت فيه تجميد المشاورات المترتبة على اتفاقية وقف إطلاق النار رداً على الخروق التي ارتكبتها قوات الأسد وحليفه الإيراني.

وقد رصد التقرير 100 خرق، 91 منها عبر عمليات قتالية، و9 عبر عمليات اعتقال، 91 منها على يد قوات الأسد حصل معظمها في محافظة حمص حيث بلغ عدد الخروقات فيها منذ دخول الاتفاق حيِّز التنفيذ 25 خرقاً، تلتها حماة ودرعا بـ 16 خرقاً لكل منهما، ثم محافظة ريف دمشق بـ 15 خرقاً، ثم حلب بـ 11 خرقاً، تلتها إدلب بـ 8 خروق. وسجل التقرير 9 خروق على يد القوات الروسية منها 6 في حلب، و2 في حماة و1 في إدلب، تسببت هذه الهجمات في استشهاد 5 أشخاص بينهم طفلان، و1 من الثوار.

وأكد التقرير أن معظم الخروقات الموثقة حتى الآن قد صدرت عن نظام الأسد، وحليفه الميداني النظام الإيراني، اللذان اعتبرهما التقرير المتضرران الأكبر من أي اتفاق سياسي يهدف إلى تسوية شاملة.

وطالب التقرير النظام الروسي باعتباره ضامن أساسي للاتفاق، بالضغط على النظام الأسدي والإيراني، للالتزام الجِدِّي ببنود الاتفاق، وإلا فإن مصيره سوف يكون الفشل الحتمي، مشدداً على ضرورة التزام القوات الروسية بالاتفاق وأن تتوقف عن قصف المدنيين، لأن تكرار خرق الاتفاق من قبل القوات الروسية التي من المفترض أن ترعى استقرار الاتفاق، ينسِفُ مصداقية أية رعاية روسية مستقبلية.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
عشرات الشهداء و الجرحى .. غارات عنيفة تطال مقراً لـ"فتح الشام" في سرمدا

استهدف طيران التحالف الدولي عصر اليوم، مقراً لجبهة فتح الشام على طريق مدينة سرمدا بريف محافظة إدلب الشمالي، خلفت شهداء وجرحى.

وقال ناشطون في إدلب إن طيران التحالف الدولي استهدف بأربع صواريخ مقراً لـ " جبهة فتح الشام" بالقرب من مدينة سرمدا، أوقعت شهداء وجرحى، حيث تتوارد الأنباء عن أكثر من 20 شهيد، فيما تشهد المنطقة حالة من الاستنفار الأمني، تخوفاً من تكرار القصف.

وكان طيرانه التحالف الدولي استهدف قبل يومين سيارتين لجبهة فتح الشام بشكل متتابع، على طريق باب الهوى سرمدا، خلفت 11 شهيداً بينهم مهاجرين من جنسيات غير سورية.

ولاقت عمليات الاستهداف لجبهة فتح الشام حالة من الاستنكار الشعبي حيال ماتتعرض له الجبهة من قصف جوي من التحالف، وسط استمرار العمليات التي تستهدف جميع الفصائل بينها فتح الشام على الأرض من عمليات تصفية واستهداف بعبوات وألغام.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 03-01-2017

ريف دمشق::
تستمر قوات الأسد والمليشيات الشيعية محاولة التقدم للسيطرة على منطقة وادي بردى وسط غارات جوية من الطائرات الحربية والمروحية وقصف بعشرات من صواريخ الغراد، بينما حاول عدد من المدنيين الخروج من حاجز التكية فقام عناصر الحاجز بإطلاق النار عليهم ما أدى لإستشهاد سيدة وإصابة آخرين، في حين قال ناشطون أن عشرات من الجرحى بينهم إصابات خطيرة مهددين بالموت جراء نقص الدواء بعد أن دمر القصف النقاط الطبية في المنطقة، كما أشار الناشطون أن قوات الأسد رفضت إدخال ورشة صيانة لمنشآة نبع الفيجة وإعادة ضخ المياه إلى سكان العاصمة دمشق، وفي سياق منفصل وصلت باصات إلى منطقة سعسع للبدء بنقل الثوار الرافضين للمصالحة من بلدات بيت تيما وكفر حور وبيت سابر إلى إدلب، وفي الغوطة الشرقية سقطت 3 قذائف مدفعية على بلدة عين ترما أدت لوقوع أضرار مادية فقط.


حلب::
قصف مدفعي عنيف استهدف قريتي عين الغرف والبويضة الصغيرة بالريف الجنوبي دون تسجيل أي إصابات، وفي الريف الشرقي قالت "قسد" أن عددا من الجرحى سقطوا في بلدة العريمة جراء قصف من مدفعية الجيش التركي.


حماة::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية استهدفت قرية السرمانية بسهل الغاب بالريف الغربي دون تسجيل أي إصابات، بينما رد الثوار بإستهداف معاقل الأسد في بلدتي سلحب والربيعة بصواريخ الغراد.


ادلب::
شنت الطائرات الحربية الروسية والمروحية الأسدية سلسلة من الغارات الصباحية على مدينة خان شيخون وأدت لسقوط شهيدة وعدد من الجرحى، كما أغارت أيضا على مدينة ادلب وبلدة كنصفرة وقرية الشغر أدت لسقوط عدة جرحى، كما تعرضت مدينة جسرالشغور لقصف صاروخي ومدفعي عنيف، بينما رد الثوار على الخروقات بإستهداف معاقل الأسد في بلدتي كفريا والفوعة.


حمص::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت قرية الهبا الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة في ريف حمص الشرقي.


ديرالزور::
اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط قرية الجفرة وبلدة البغيلية منطقة البانوراما، وسط قصف مدفعي عنيف.


اللاذقية::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت نقاط تمركز الثوار في بلدة كباني بجبل الأكراد دون تسجيل أي إصابات.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
مقتل 86 إعلامياً 44 حالة اعتقال وخطف إصابة 123 آخرين في عام 2016

 


أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الشهري الخاص بتوثيق الانتهاكات المرتكبة بحق الإعلاميين من قبل جميع أطراف النزاع في سوريا من منطلق الاهتمام بدور الإعلاميين البارز في الحراك الشعبي وفي الكفاح المسلح.

استعرض التقرير حصيلة الضحايا الإعلاميين في عام 2016 والتي بلغت 86 إعلامياً، قتلت قوات الأسد منهم 41 إعلامياً، بينهم سيدة و4 بسبب التعذيب، وقتلت القوات الروسية 11 إعلامياً، بينما قتل تنظيم الدولة 20 إعلاميا بينهم سيدة، وقتلت فصائل المعارضة المسلحة 8 إعلاميين. فيما قتلت قوات الإدارة الذاتية الكردية 2 إعلاميَين، وسجل التقرير استشهاد 4 إعلاميين على يد جهات أخرى، كما سجل حالتي اعتقال تم الإفراج عنهما على يد قوات النظام السوري إضافة إلى 5 حالات إفراج.

كما وثق التقرير حالة اعتقال واحدة على يد تنظيم الدولة تم الإفراج عنها. بينما اعتقلت جبهة فتح الشام 12 إعلامياً أفرج عن 11 منهم كانت أحدهم سيدة. كما سجل التقرير حالة إفراج على يد جبهة فتح الشام.

وسجل التقرير 6 حالات اعتقال على يد فصائل المعارضة المسلحة في عام 2016، تم الإفراج عن 5 منها، كما سجل 3 حالات إفراج على يد فصائل المعارضة المسلحة. واعتقلت قوات الإدارة الذاتية الكردية 13 إعلامياً في 2016، أفرجت عن 11 منهم، إضافة إلى حالة إفراج، ووثق التقرير 10 حالات خطف تم الإفراج عن 9 منها، إضافة إلى حالة إفراج على يد جهات أخرى.

وبحسب التقرير فقد أصيب 123 إعلامياً في عام 2016، 73 منهم على يد قوات الأسد، و31 على يد القوات الروسية، و8 على يد تنظيم الدولة، و3 على يد فصائل المعارضة المسلحة، وإعلاميان على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية، كما سجل التقرير إصابة 6 إعلاميين على يد جهات أخرى.

كما ذكر التقرير تعرّضَ الإعلاميين في سوريا لانتهاكات أخرى بلغ مجموعها 18 حادثة في عام 2016، 8 منهم على يد قوات الأسد، و1 على يد القوات الروسية، و2 على يد جبهة فتح الشام، و4 على يد فصائل المعارضة المسلحة، و1 على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية، وحادثتان على يد جهات أخرى.

كما قدم التقرير حصيلة الانتهاكات بحق الإعلاميين في شهر كانون الأول 2016، سجل التقرير قتلَ قوات الأسد 2 إعلاميَين، أحدهما بسبب التعذيب، كما أشار التقرير إلى حالة إفراج على يد قوات الأسد وحالة خطف تم الإفراج عنها على يد جهات أخرى.

وبحسب التقرير فقد أصيب 5 إعلاميين في كانون الأول، جميعهم على يد قوات الأسد، كما سجل التقرير حادثتي اعتداء على يد قوات الأسد إحداهما عبر مصادرة تأشيرة صحفية والأخرى عبر قصف مكتب إعلامي.

وبحسب التقرير فإن العمل الإعلامي في سوريا يسير من سيئ إلى أسوء في ظل عدم رعاية واهتمام الكثير من المنظمات الإعلامية الدولية لما يحصل في سوريا وتراجع التغطية الإعلامية بشكل كبير في السنة الأخيرة مقارنة بالسنوات الماضية.

وأشار التقرير إلى أن الصحفي يُعتبر شخصاً مدنياً بحسب القانون الدولي الإنساني بغض النظر عن جنسيته، وأي هجوم يستهدفه بشكل متعمد يرقى إلى جريمة حرب، لكن الإعلامي الذين يقترب من أهداف عسكرية فإنه يفعل ذلك بناء على مسؤوليته الخاصة، لأن استهدافه في هذه الحالة قد يعتبر من ضمن الآثار الجانبية، وأيضاً يفقد الحماية إذا شارك بشكل مباشر في العمليات القتالية، وأوضح التقرير  أنه يجب احترام الإعلاميين سواء أكانت لديهم بطاقات هوية للعمل الإعلامي أم تعذر امتلاكهم لها بسبب العديد من الصعوبات.

ووفق منهجية الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن المواطن الصحفي هو من لعب دوراً مهماً في نقل ونشر الأخبار، وهو ليس بالضرورة شخصاً حيادياً، كما يفترض أن يكون عليه حال الصحفي، وإن صفة المواطن الصحفي تسقط عنه عندما يحمل السلاح ويشارك بصورة مباشرة في العمليات القتالية الهجومية، وطيلة مدة مشاركته بها.

وقد اعتمد التقرير بشكل رئيس على أرشيف وتحقيقات الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إضافة إلى روايات أهالي وأقرباء الضحايا، والمعلومات الواردة من النشطاء المحليين، وتحليل الصور والفيديوهات التي وردتها، كل ذلك وسط الصعوبات والتحديات الأمنية واللوجستية في الوصول إلى جميع المناطق التي تحصل فيها الانتهاكات، لذلك فإننا نُشير دائماً إلى أن جميع هذه الإحصائيات والوقائع لا تمثل سوى الحد الأدنى من حجم الجرائم والانتهاكات التي حصلت.

 وأشار التقرير إلى ضرورة التحرك الجاد والسريع لإنقاذ ما يُمكن إنقاذه من العمل الإعلامي في سوريا، وأكد على ضرورة احترام حرية العمل الإعلامي، والعمل على ضمان سلامة العاملين فيه، وإعطائهم رعاية خاصة.

كما أوصى لجنة التحقيق الدولية بإجراء تحقيقات في استهداف الإعلاميين بشكل خاص، ومجلس الأمن بالمساهمة في مكافحة سياسة الإفلات من العقاب عبر إحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية، و المؤسسات الإعلامية العربية والدولية بضرورة مناصرة زملائهم الإعلاميين عبر نشر تقارير دورية تسلط الضوء على معاناتهم اليومية وتخلد تضحياتهم.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
وادي بردى تحت قصف صواريخ الغراد ورصاص القناص ... 6 شهداء و 73 جريح منذ إعلان الهدنة !

تجددت اليوم صباحا مسلسل الدمار والقصف الذي يطال 100 ألف مدني في قرى وادي بردى ، حيث قصفت قوات نظام الأسد من منطقة الدريج بصاروخين أرض أرض قرية عين الفيجة تلاها قصف من راجمات الصواريخ وبراميل متفجرة من المروحيات طالت عدة قرى من الصباح الباكر .


ولم يهدأ رصاص القناص طوال اليوم في محاولتهم لقتل أي تحرك على في دير قانون مما أدى لسقوط 4 شهداء وعدد من الجرحى عرف منهم " محمود حسن ، ماهر وهبة عليا ، مالك البرازي ، ناجية العواني ".


وأعلن الدفاع المدني العامل في قرى الوادي عن استنفاذ وشيك للمحروقات لعمل الآليات بسبب عمل فرق الدفاع المدني وآلياته على مدار ال24 ساعة مما ينذر بكارثة إنسانية بحق المدنيين هناك إذا استمرت الحملة على هذا الشكل كما يعاني الدفاع المدني من صعوبة بنقل الجرحى إلى المشافي بسبب انتشار القناصة والاستهداف المباشر من قبل قوات النظام.


حيث وصل عدد الشهداء إلى 6 وأكثر من 73 جريح منذ بدأ الهدنة بسبب حملة القصف العنيف بكافة أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.


والبارحة حاولت مجموعة من عناصر حزب الله الإرهابي التسلسل إلى نقاط الثوار على محور عين الفيجة ووقعوا في كمين محكم وقع معظمهم بين قتيل وجريح وهرب الباقي ، وإلى الساعة لم تتقدم قوات قوات النظام والمليشيات التابعة لها أي متر على أرض الوداي .

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
وداعاً للهدنة و التهديدات .. الأسد يوسع حملته على وادي بردى و البراميل تعود لتدمر ماتبقى من المنطقة

تتواصل الحملة الجوية على منطقة وادي بردى بريف دمشق الغربي، على الرغم من دخول الهدنة المبرمة يومها الخامس على التوالي، وسط استمرار الخروقات، والتي ستؤول لانهيار الهدنة بعد تعنت قوات الأسد وحزب الله على مواصلة العمليات العسكرية في المنطقة.

واستهدف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة منطقة الوادي وعين الفيجية وبسيمة، كما استهدفت راجمات الصواريخ المنطقة بشكل عنيف، وسط قطع قوات الأسد الاتصالات بشكل كامل عن المنطقة.

وقالت إدارة الدفاع المدني بريف دمشق إن قرى وادي بردى استهدفت بأكثر من تسع غارات جوية وعدد كبير من القذائف منذ تاريخ 1/1/2017 كانت الأكثر استهدافاً قرى بسيمة وكفر الزيت ودير مقرن وعين الفيجة والقصف مازال مستمر.

وأضاف الدفاع المدني أن المنطقة تعاني من نقص في الدواء والمستلزمات الطبية الضرورية حيث بلغ عدد الجرحى خلال اليومين الماضيين 73 جريح و 6 شهداء.

كما أن الدفاع المدني يعاني من استنفاذ وشيك للمحروقات لعمل الآليات بسبب عمل فرق الدفاع المدني وآلياته على مدار ال24 ساعة مما ينذر بكارثة إنسانية بحق المدنيين هناك إذا استمرت الحملة على هذا الشكل كما يعاني الدفاع المدني من صعوبة بنقل الجرحى إلى المشافي بسبب انتشار القناصة والاستهداف المباشر من قبل قوات النظام.

وكان المجلس المحلي في وادي بردى أكد  على التزام ثوار المنطقة بقرار مجلس الأمن الدولي المتعلق بالخطة الروسية التركية لوقف إطلاق النار في سوريا، وذلك بعد التشاور مع جميع الهيئات المدنية والعسكرية العاملة في المنطقة.

وثمّن المجلس جهود روسيا وتركيا لإيجاد حل سياسي لمعاناة السوريين، ودعا الدولتين لإرسال فريق أممي أو مشرفين من خلالهم لمراقبة الوضع في المنطقة بعد الخروقات الكبيرة التي قامت بها قوات الأسد.

ولفت المجلس إلى أن الطيران الحربي التابع لنظام الأسد شن ستة غارات جوية على قرى المنطقة، بالإضافة لاستهدافها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة في اليوم الأول من دخول اتفاق وقف اطلاق النار حيز التنفيذ.

وطالب المجلس بأن تكون مهام الوفد الأممي الذي دعا لإرساله إلى المنطقة متمثلة بما يلي:
1-مراقبة وقف اطلاق النار في المنطقة وتثبيته.
2-معاينة المبنى الرئيسي لنبع عين الفيجة الذي دمر اثر القصف الجوي الحكومي وخرجت مضخاته عن الخدمة.
3-الاشراف على إدخال الورشات ومتابعة عملية الإصلاح لإيصال المياه لمئات آلاف المدنيين في دمشق وريفها.
4-إدخال المساعدات الإنسانية ومواد البناء والمحروقات للمنطقة بعد الحالة الكارثية التي وصل لها المدنيين في المنطقة اثر العملية العسكرية الجوية التي قامت بها القوات الحكومية السورية على المنطقة مؤخرا.

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
ربط التبرع بـ لايك .. تحدي “الأعمال الصالحة” يجمع تبرعات من السوريين لـ السوريين

تجتاح منصة التواصل الاجتماعي “الفيس بوك” ، ظاهرة تحدي “ الأعمال الصالحة” ، التي أطلقها مجموعة من السوريين ، تهدف إلى جمع التبرعات التي يتم تقديم قيمتها تبعاً لعدد “الاعجابات” و “التعليقات “ و المشاركات” للمنشور المتعلق بالتحدي .

و تقوم الفكرة على اطلاق الشخص للتحدي مدة ٢٤ ساعة ، وبعدها يحدد المبلغ و الجهة التي سيتم التبرع لها بذاك المبلغ ، و الأهمك في هذا التحدي هو عملية نقله للغير ، حيث يحدد المتحدي أسماء عدد من أصدقائه ، ليقوموا بدورهم بذات الأمر ، الأمر الذي يؤمن نوعاً من الاستمرارية و الاتساع في عدد المتبرعين .

 تضاربت الأراء حول هذا التحدي بين الفاعلين على “الفيس بوك” ، فمنهم من أيده وشارك ,ومنهم من نأى بنفسة وفضل الحياد ، فيما عارض البعض وصنفوها ضمن خانة “التراهات الفيسبوكية” .


" وسام المقري " ، وهو عضو في أكاديمة كارنيه لـ إعداد المدربين الإجتماعيين ، وأول المشاركين في هذا التحدي , قال أن الفكرة جذابة وحصدت جمهور كبير بالإضافة إلى أنها حفذت عدد كبير من الناس على التبرع ودعم المشاريع التنموية ، متسطرداً أنه بغض النظر عن النوايا ، فإن الهدف المطلوب من الحملة تحقق .

و رأى ”عمر زريق " ، وهو ناشط سوري وأحد المشاركين في هذا التحدي ، أنها جيدة وتشجع على التبرع لصالح المحتاجين وتذكر بضرورة وقوف السوريون جنب إلى جنب كما كان الحال في أيام الثورة الأولى .

وأضاف زريق :” ويعود ذلك إلى نية الشخص الذي دخل التحدي وكل شخص يتبرع للجهة التي يراها مناسبة أو بشكل مباشر إلى العوائل المحتاجة بالنسبة لي إخترت فريق ملهم التطوعي “، مشيراً إلى أن الفيس بوك هو المنصة الكبرى والطريق الأسهل للوصول إلى عدد كبير من الناس وخاصة السوريين .

في حين تخالف ناشطة الرؤية ، التي فضلت عدم ذكر اسمها لعدم التعرض للهجوم ، وتقول أن الفكرة في إنطلاقتها الأولى كانت جميلة , إلا أنه بعض الناشطين خطف مسارها ووجد فيها فرصة مشروعة للتعارف وتبادل التعليقات حتى خرج الأمر عن نطاق التحدي ومضمونه وأصبح عبارة عن الرد بالمثل عن كل “لايك وتعليق”.

أما " مصطفى جانو " ، أحد الناشطيين والمصممين في الثورة السورية ، فقد كان هذ التحدي بعيدا عن ناظريه ، ولكنه أبدا إعجابه بهذه الفكرة ووصفها بالتحفيزية والجيدة .

وأضاف “جانو” لو كان وضعي المادي يسمح لما إنتظرت وصول التحدي لتقديم يد العون للمحتاجين , مشيراً إلى أن المحيط مليء بالمحتاجين وبوسع كل فرد منا أن يقدم المساعدة بشكل مباشر ,ويتوجب علينا السباق إلى مثل هذه الأفعال الحسنة والخيرة .

وبالعودة إلى واحدة من تلك المنظمات والجمعيات التي يعود بعض من ريع هذه التحديات إليها وإلى المشاريع التي تتبناها فقد صرحت " سهى أحمد " عضو في الوكالة السورية الحرة للإنقاذ  ,أن تحدي الأعمال الصالحة فكرة ممتازة وتشجع على التبرع لأُناس هم بأمس الحاجة لمساعدتنا جميعا.

وأكدت سهى أن الأطفال في الداخل هم الفئة المستهدفة من هذه التبرعات وان ريعها سيكون لمشاريع تصب في مصلحتهم .

وأضافة أن الوكالة السورية تدعم هذه الحملة وتشاركها بهدف إنشاء روضة للأطفال في مخيم أطمة على الحدود السورية التركية .

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
ايران تحتل حلب بـ”٢٥” ألف ارهابي .. معلومات عن أماكن تواجد المليشيات الشيعية في حلب و ريفها

أكدت المعارضة الايرانية أن عديد القوات الارهابية الايرانية ومليشياتها في حلب و أطرافها وصل إلى ٢٥ ألف ارهابي ، مشيرة إلى التجمع الأكبر لها يتمركز في ثكنة “الشيخ نجار “ التي يتواجد فيها ضباط روس أيضاً، وتعد الثكنة الأكبر و الأهم في المنطقة .


و قال شاهين قبادي  الناطق الإعلامي باسم المقاومة الإيرانية ، في تصريح لشبكة “شام” الاخبارية ،  أن التواجد العسكري الايراني في حلب يتوزع في مناطق مختلفة شرقي حلب منها الشعار ومساكن هنانو والحيدري والمرجه والصاخور والمشهد ، اضافة الى منطقة باشكوي في ريف شمال حلب والتي قال أنها تشهد تحشداً لشن حملة على بلدة بيانون.


وقال قبادي أن اللجنة أمنية المشرفة على احتلال مدينة حلب يشارك فيها ممثل من قادة الحرس الثوري الارهابي و يدعى “علي” وهو ينوب عن قائد قوات الحرس الثوري الارهابي في سوريا جواد غفاري.


و بين المعارض الايراني أن فيلق القدس ، مسؤول العمليات الخارجية في الحرس الثوري الارهابي ، أن الأخير استقدم  حوالي 10 مجموعات عراقية تسمى بالحشد الشعبي تشمل النجباء وبدر وعصائب أهل الحق وكتائب أهل الحق وحركة الابدال وكتائب الامام علي و... في معركة حلب ، مشدداً على أن الحرس الثوري  سائر مرتزقته بما فيها الفاطميون و الزينبيون و لواء البعث وقوات المرتضى في معارك حلب.

و شرح قبادي أماكن توزع المليشيات الارهابية في حلب حيث تستقر قوات النجباء في مناطق الشيخ سعيد والشيخ نجار ، وحركة الابدال التي يقدر عددهم بـ ١٣٠٠ ارهابي في ثكنة “الشيخ نجار” و يقودهم “أبو فدك” ، وكتائب الامام علي العراقية تملك مقرات في ثكنة الاكاديمية غرب مدينة حلب ومقر آخر داخل حلب ، أما حزب الله الارهابي اللبناني فيسيطر على معبر الراموسة و محور العزيزية.

 
و كشف تقرير المعارضة الايرانية عن وجود ميليشيات من السوريين المجندين أساسا من قبل النظام الايراني ويستلمون رواتب من النظام ، و يبلغ عددهم وفق قائمة المعارضة الايرانية  3390 مرتزقيطلق عليهم الدفاع الوطني في مدينتي نبل والزهراء ، و تتكفل ايران برواتبهم التي يتم نقلها عبر رئيس مؤسسة الشهيد في دمشق باسم سيد عبدالله نظام.  

و أكد التقرير أن الحرس الثوري الارهابي شدد على تجنب اعلان أعداد القتلى ، في الوقت الذي كشفت فيه المعارضة الايرانية عن بعض هذه الخسائر  حيث قتل  لقوات النجباء وعصائب أهل الحق وكتائب حزب الله في حلب حوالي 180 شخصا. ووعد الحرس الثوري تسليم مبلغ 600 ألف دينار عراقي (حوالي 450 دولار) شهريا لعوائلهم. ومن مجموعة كتائب الامام علي 20 قتيلا و40 مصابا. وحسب تقرير آخر قتل عشرات من عناصر حزب الله اللبناني في معركة حلب. عدد كبير من مرتزقة الحرس الثوري في حلب اصيبوا بجروح نقلت قوات الحرس بعضا منهم الى طهران.  

اقرأ المزيد
٣ يناير ٢٠١٧
انتهى “التمثيل” .. روسيا تعود لدورها الأصلي و تبدأ بسلسلة غارات على ادلب وريفها

شنت الطائرات الحربية الروسية سلسلة من الغارات الصباحية على عدة مناطق في محافظة ادلب ، في تطور هو الأول منذ بدأ الهدنة التي تم الاتفاق عليها في أنقرة على أن تكون تركيا و روسيا ضامنيها.

وقالت مصادر ميدانية أن الطيران الحربي الروسي شن غارات على أطراف مدينة ادلب ، فيما تعرضت كل من مدينة كنصفرة بجبل الزاوية في الريف الجنوبي ،  و قرية الشغر اضافة إلى مدينة خان شيخون ، واقتصرت الخسائر على وجود عدد من الجرحى.

هذا التطور جاء بعد ساعات من اعلان الفصائل الثورية التي أيدت اتفاق وقف الأعمال القتالية وإطلاق النار عن تجميد أية محادثات لها علاقة بمفاوضات الآستانة الكازاخية أو أي مشاورات مترتبة على اتفاق وقف إطلاق النار حتى يتم تنفيذه بالكامل، وذلك ردا على خروقات الهدنة من قبل قوات الأسد في وادي بردى والغوطة الشرقية وريف حماة ودرعا.

وشددت الفصائل على أن إحداث نظام الأسد وحلفاؤه لأي تغييرات في السيطرة على الأرض هو إخلال ببند جوهري في الاتفاق ويعتبر الاتفاق بحكم المنتهي ما لم يحدث إعادة الأمور إلى وضعها قبل توقيع الاتفاق فورا وهذا على مسؤولية الطرف الضامن في إشارة إلى الطرف الروسي.

ولفتت الفصائل إلى أن عدم إلزام الضامن ببنود وقف إطلاق النار يجعل الضامن محل تساؤل حول قدرته في إلزام نظام الأسد وحلفائه بأي التزامات أخرى مبنية على هذا الاتفاق.

وكانت الفصائل الثورية قد التزمت باتفاق أنقرة المبرم في التاسع والعشرين من الشهر الماضي بخصوص وقف إطلاق النار في عموم الأراضي السورية، حيث تعهد الطرف الروسي بإلزام نظام الأسد وحلفائه الإيرانيين والميليشيات الشيعية الطائفية التابعة لهم.

ونوهت الفصائل في بيانها إلى أن نظام الأسد وحلفائه استمروا بإطلاق النار، وقاموا بخروقات كثيرة وكبيرة، إذ قاموا بقصف نبع عين الفيجة الذي يشرب منه ستة مليون سوري في دمشق ومحيطها، وطالبوا العديد من سكان عدة بلدات بإخلائها عنوة مثل "محجة" في درعا وبلدات جنوبي دمشق.

والفصائل الموقعة على البيان هي: جيش الإسلام جيش العزة فرقة السلطان مراد فيلق الرحمن صقور الشام جيش إدلب الحر تجمع فاستقم كما أمرت فيلق الشام الفرقة الأولى الساحلية جيش النصر الجبهة الشامية جبهة أهل الشام.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني