الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٥ يناير ٢٠١٧
نشرة أخبار الساعة 8 مساءً لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 15-01-2017

ريف دمشق::
ما تزال المليشيات الشيعية وبمساندة من قوات الأسد تحاول التقدم في منطقة وادي بردى وخصوصا على جبهات عين الفيجة وبسيمة وأرض الضهرة، إذ تصبوا قوات الأسد للوصول إلى منشأة نبع عين الفيجة للسيطرة عليها، فيما تمكنت اليوم من بسط سيطرتها الشبه كاملة على بلدتي بسيمة وعين الخضرة، عقب معارك دامت أكثر من24  يوماً وبعد قصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف استهدف البلدتين بشكل يومي، بينما أكد ناشطون أن الثوار ما زالوا يحاولون التصدي لجميع الهجمات مكبدين القوات المهاجمة خسائر في الأرواح والعتاد، وفي ذات السياق فقد أدى القصف العنيف لارتكاب مجزرة مروعة في قرية دير قانون راح ضحيتها 15 شهيدا و20 جريحا حالتهم حرجة، حيث قامت دبابة متمركزة في "ضهور قرية كفير الزبت" باستهداف تجمع للمدنيين في صالة الريم في القرية بشكل مباشر، وفي منطقة الزبداني تعرضت بلدتي مضايا وبقين لقصف بالرشاشات وقذائف المدفعية دون تسجيل أي إصابات، وفي الغوطة الشرقية ما تزال قوات الأسد تحاول التقدم على جبهات بلدات الميدعاني وحزرما والبحارية ومزارع المحمدية، ويحاول الثوار التصدي لجميع الهجمات، وسط تعرض المنطقة ومدينة دوما لقصف مدفعي عنيف دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


حلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية على محيط بلدة أورم الكبرى بالريف الغربي، بينما تعرضت قريتي كفركار وبنان الحص بالريف الجنوبي لقصف مدفعي عنيف، وتعرضت قرية تل مصيبين بالريف الشمالي لقصف بقذائف الهاون، وفي الريف الشرقي سقط شهداء وجرحى بينهم أطفال ونساء جراء قيام عنصر تابع لتنظيم الدولة بتفجير سيارته المفخخة وسط المدنيين في قرية أنيفية شرق مدينة الباب، فيما تدور اشتباكات بين الثوار وعناصر تنظيم الدولة في محيط قرية السفلانية.


حماة::
سقط شهيدين وعدد من الجرحى جراء شن الطيران الحربي غارات جوية على قرية الدكيلة بالريف الشرقي.


إدلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينة سراقب أوقعت أضرارا مادية فقط، في حين استهدف جيش الفتح مواقع الميليشيات الشيعية داخل قريتي الفوعة وكفريا بقذائف الهاون ردا على خروقات الهدنة.


حمص::
اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مطار التيفور العسكري بريف حمص الشرقي، حيث تمكن الأخير من السيطرة على عدة نقاط بالقرب من قرية التياس شمال المطار.


ديرالزور::
تستمر المعارك العنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط المطار العسكري تمكن خلالها التنظيم من فرض حصار أوسع على المطار وذلك بعد سيطرته على حماية الرحبة المقابلة لكتيبة التأمين القريبة من مطار ديرالزور العسكري وعلى مباني سكن الجاهزية (سكن الضباط) على طريق "ديرالزور-دمشق" مقابل فرع المرور وشركة الموارد المائية وأيضا على منطقة ريف المهندسين غرب المطار، وبهذا تمكن التنظيم من قطع الطريق المؤدي إلى المطار، بينما ما يزال هناك طريق وحيد تستطيع قوات الأسد المرور منه إلى المطار ويمر عبر السكن الجامعي بطريق صعب وخطير كونه مقنوص من التنظيم أيضا، والجدير ذكره أن عناصر حماية الرحبة قد سلموا أنفسهم وأسلحتهم لتنظيم الدولة، عقب انسحاب عناصر الدفاع الوطني من المنطقة، حيث أكد ناشطون أن العناصر المستسلمين هم عبارة عن مساجين أجبروا على القتال في هذه الجبهات،فيما تدور معارك عنيفة جدا أيضا على جبهات منطقة البانوراما وجبل ثردة وأيضا في جمعية الرواد في قرية البغيلية، ويعتبر هذا الهجوم هو الأعنف الذي يشنه تنظيم الدولة منذ أشهر وذلك من خلال عدد الجبهات المشتعلة في وقت واحد، ولكن يبدو أن التركيز الأكبر هو على جبهات المطار العسكري، ووسط المعارك تقوم الطائرات الحربية بشن عشرات الغارات الجوية تترافق مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا على نقاط الاشتباكات والأحياء الخاضعة لسيطرة التنظيم، كما يقوم التنظيم أيضا بقصف الأحياء الخاضعة لسيطرة قوات الأسد، وفي كلتا الحالتين يسقط المدنيين بين شهيد وجريح، حيث سجل سقوط 5 شهداء والعديد من الجرحى إثر استهداف الطيران لحي الحميدية والعرضي، وفي سياق آخر فقد قتل عدد من عناصر الأسد جراء شن الطيران الحربي غارة جوية بالخطأ على مواقعهم في الجبل المطل على  مدينة ديرالزور، في حين شنت قوات الأسد حملة اعتقالات طالت شبان في حيي الجورة والقصور بهدف سوقهم للتجنيد الإجباري في صفوفها.


الرقة::
تستمر المعارك بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في ريف الرقة ضمن إطار معركة غضب الفرات، وتمكن خلالها الأخير من بسط سيطرتها الكاملة على قرى الوديان، بيوض، تريجة، التكماني وتتقدم باتجاه قرية الفتيح، كما تمكنت "قسد" من استعادة السيطرة على قرية سويدية كبيرة وعلى قرية وقلعة جعبر بالكامل بعد طرد عناصر التنظيم منها وانسحابهم عقب غارات جوية مكثفة من طائرات التحالف الدولي، فيما أعلن تنظيم الدولة عن تنفيذ عنصرين تابعين له عمليتين انتحاريتين استهدفتا مواقع القوات الكردية في قرية سويدية صغيرة شمال مدينة الطبقة، فيما قتل عدد من عناصر "قسد" بعد قيام التنظيم بقصف قريتي الدحلان وسويلم بقذائف الدبابات.


اللاذقية::
استهدف الثوار معاقل قوات الأسد في بلدة كنسبا بجبل الأكراد بقذائف الهاون ردا على الهجمات التي تتعرض لها قرى منطقة وادي بردى.


القنيطرة::
قصف مدفعي عنيف استهدف بلدة جباثا الخشب ومحيطها من قبل قوات الأسد، ورد الثوار باستهداف معاقل الأسد والشبيحة في بلدة حضر.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
شهداء وجرحى بعملية انتحارية لتنظيم الدولة شرق "الباب"

سقط العديد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين جراء قيام عنصر تابع لتنظيم الدولة بتنفيذ عملية انتحارية في قرية أنيفية المحررة قرب مدينة الباب بريف حلب الشرقي.

وذكر ناشطون أن 12 شهيدا بينهم 5 أطفال ارتقوا جراء قيام عنصر من تنظيم الدولة بتفجير سيارة مفخخة كان يقودها في قرية أنيفية الواقعة بالقرب من قرية جب البرازي شمال شرق مدينة الباب شرق حلب.

وتم إسعاف الجرحى ونقلهم للمشافي الميدانية والنقاط الطبية القريبة من المنطقة، فيما تم نقل المصابون بجراح خطرة نحو الحدود التركية بغية إرسالهم لتلقي العلاج داخل المشافي التركية.

وجاء تنفيذ العملية الانتحارية في المنطقة في الوقت الذي تدور فيه معارك عنيفة بين الثوار من فصائل غرفة عمليات درع الفرات وعناصر تنظيم الدولة، حيث يحاول الثوار خلالها فرض السيطرة على قرية السفلانية.

والجدير بالذكر أن انتحاري فجر نفسه بسيارة مفخخة كان يقودها في السابع من الشهر الجاري بالقرب من مبنى المحكمة الشرعية والهلال الأحمر في مدينة اعزاز القريبة من الحدود التركية بريف حلب الشمالي، وراح ضحيتها أكثر من 60 شهيدا وأكثر من 150 جريحا.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 15-01-2017

ريف دمشق::
ما تزال المليشيات الشيعية وبمساندة من قوات الأسد محاولة التقدم في منطقة وادي بردى حيث تمكنت اليوم من بسط سيطرتها الشبه كاملة على بلدتي بسيمة وعين الخضرة، عقب معارك دامت أكثر من 24 يوماً وسط قصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف استهدف البلدة بشكل يومي، بينما أكد ناشطون أن الثوار ما يزالون يتصدون لجميع المحاولات مكبدين القوات المهاجمة خسائر في الأرواح والعتاد، وفي ذات السياق فقد أدى القصف العنيف لوقوع مجزرة مروعة في قرية دير قانون أسفرت عن سقوط 12 شهيدا و20 جريحا حالتهم حرجة، عقب قيام دبابة متمركزة في "ضهور قرية كفير الزبت" بإستهداف تجمع للمدنيين في صالة الريم في القرية، وفي منطقة الزبداني تعرضت بلدتي مضايا وبقين لقصف بالرشاشات وقذائف المدفعية دون تسجيل أي إصابات، وفي الغوطة الشرقية ما تزال قوات الأسد تحاول التقدم على جبهات بلدات الميدعاني وحزرما والبحارية ومزارع المحمدية حيث يتصدى الثوار لجميع المحاولات، كما تعرضت المنطقة ومدينة دوما لقصف مدفعي عنيف دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


حلب::
غارات جوية استهدفت محيط بلدة أورم الكبرى بالريف الغربي، كما تعرضت قريتي كفركار وبنان الحص بالريف الجنوبي لقصف مدفعي عنيف، وفي الريف الشرقي سقط شهداء وجرحى بينهم أطفال ونساء جراء قيام عنصر تابع لتنظيم الدولة بتفجير سيارته المفخخة وسط المدنيين في قرية أنيفية شرق مدينة الباب.


ادلب::
غارات جوية عنيفة من الطيران الحربي استهدفت مدينة سراقب أوقعت أضرارا مادية فقط.


حمص::
اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد شرقي مدينة حمص في محيط مطار التيفور العسكري، حيث تمكن الأخير من السيطرة على عدة نقاط بالقرب من قرية التياس شمال المطار.


ديرالزور::
تستمر المعارك العنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط المطار العسكري تمكن خلالها التنظيم من فرض حصار أوسع على المطار وذلك بعد سيطرته على حماية الرحبة المقابلة لكتيبة التأمين القريبة من مطار ديرالزور العسكري وعلى مباني سكن الجاهزية (سكن الضباط) على طريق "ديرالزور-دمشق" مقابل فرع المرور وشركة الموارد المائية وأيضا على منطقة ريف المهندسين غرب المطار، وبهذا تمكن التنظيم من قطع الطريق المؤدي إلى المطار، بينما ما يزال هناك طريق وحيد تستطيع قوات الأسد المرور منه إلى المطار ويمر عبر السكن الجامعي بطريق صعب وخطير كونه مقنوص من التنظيم أيضا، والجدير ذكره أن عناصر حماية الرحبة قد سلموا أنفسهم وأسلحتهم لتنظيم الدولة، عقب انسحاب عناصر الدفاع الوطني من المنطقة، حيث أكد ناشطون أن العناصر المستسلمة هم عبارة عن مساجين أجبروا على القتال في هذه الجبهات، كما تدور معارك عنيفة جدا أيضا على جبهات منطقة البانوراما وجبل ثردة وأيضا في جمعية الرواد في قرية البغيلية، ويعتبر هذا الهجوم هو الأعنف الذي يشنه تنظيم الدولة منذ أشهر وذلك من خلال عدد الجبهات المشتعلة في وقت واحد، ولكن يبدو أن التركيز الأكبر هو على جبهات المطار العسكري، ووسط المعارك تقوم الطائرات الحربية بشن عشرات الغارات الجوية تترافق مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا على نقاط الاشتباكات والأحياء الخاضعة لسيطرة التنظيم، كما يقوم التنظيم أيضا بقصف الأحياء الخاضعة لسيطرة قوات الأسد، وفي كلتا الحالتين يسقط المدنيين بين شهيد وجريح، حيث سجل سقوط 5 شهداء والعديد من الجرحى إثر إستهداف الطيران لحي الحميدية والعرضي.


الرقة::
تستمر معارك غضب الفرات بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية تمكنت فيها الأخير من بسط سيطرتها الكاملة على قرى الوديان، بيوض، تريجة، التكماني وتتقدم باتجاه قرية الفتيح، كما تمكنت "قسد" من استعادة السيطرة على قرية سويدية كبيرة وعلى قرية وقلعة جعبر بالكامل بعد طرد عناصر التنظيم منها وانسحابهم عقب غارات جوية مكثفة من طائرات التحالف الدولي.


القنيطرة::
قصف مدفعي عنيف استهدف بلدة جباثا الخشب ومحيطها من قبب قوات الأسد، ورد الثوار بإستهداف معاقل الأسد والشبيحة في بلدة حضر.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
مجزرة في ديرقانون بوادي بردى عقب قصف عنيف استهدف تجمعا للمدنيين

وقعت مجزرة مروعة بحق المدنيين العزل في بلدة ديرقانون بمنطقة وادي بردى عقب قيام قوات الأسد ومليشيا حزب الله الإرهابي بقصف البلدة بقذائف الدبابات واستهدفت منازل المدنيين بشكل مباشر.


حيث أكد ناشطون أن المجزرة التي وقعت في البلدة راح ضحيتها 12 شهيد وأكثر من 20 جريح حالة بعضهم حرجة للغاية ما يؤشر ربما لزيادة عدد الشهداء، وذلك عقب قصف بقذائف الدبابات استهدف تجمعا للمدنيين في البلدة.


وتحاول المليشيات الشيعية وبمساندة من قوات الأسد التقدم في المنطقة حيث تمكنت اليوم من بسط سيطرتها الشبه كاملة على بلدتي بسيمة وعين الخضرة، عقب معارك دامت أكثر من 24 يوماً وسط قصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف استهدف البلدة بشكل يومي، بينما أكد ناشطون أن الثوار ما يزالون يتصدون لجميع المحاولات مكبدين القوات المهاجمة خسائر في الأرواح والعتاد.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
قوات “الغضب” مليشيا امتهنت قتل السوريين في ريف حماه

تمثل مدينتي السقيلبية ومحردة ذات الأغلبية المسيحية خاصرتي ريف حماة الشمالي الغربي حيث تبعد مدينة السقيلبية عن مدينة حماة 48 كم, أما مدينة محردة فتبعد عن مدينة حماة 25 كم,حظيت المدينتين بإهتمام النظام من خلال جعلهما منطقتين ومركز تجمع للدوائر الرسمية في ظل تهميش القرى والبلدات المحيطة بهما.


ما إن إندلعت الثورة حتى إستطاع النظام وعملائه جعل المدينتين مركزاً لقصف قرى وبلدات ريف حماة الثائر من خلال اللعب على وتر الطائفية وإخافة الأهالي بأن الثوار هم إرهابيون ويريدون إستباحة المدينتين وممتلكاتهم.


تشكلت في مدينة السقيلبية عدة ميليشيات كان أبرزها ميسلشيا قوات الغضب التي تضم مجموعات من أبناء مدينة السقيلبية بقيادة "فيليب سليمان",في البداية كانت تنحصر مهمتهم بحماية مدينة السقيلبية لكن ما لبث بهم الأمر حتى زجهم النظام في المعارك الدائرة ضد الثوار وجندهم ليصبحوا قوة رديفة لقوات النظام بحجة تأمين محيط السقيلبية.


قام النظام بتزويدهم بالأسلحة وسمح لهم بنصب الحواجز التابعة لهم والتي يتم من خلالها قصف عدة قرى وبلدات في ريف حماة منها بلدة قلعة المضيق,شاركت قوات الغضب بعدة معارك في الريف الحمموي كالمعارك التي دارت على تل صلبا وتل عثمان والبانة وفقدت عدداً من مقاتليها.


لم تكن علاقة ميليشيا الغضب بقوات النظام وبقية الميليشيات حميمية دائمةً وإنما شهدت في بعض المراحل توتراً فقد سبق أن اعتقلت قوات "مكافحة الشغب" التابعة للأسد "فيليب سليمان" قائد ميليشيا قوات الغضب في السقيلبية بعد تبادل لإطلاق النار بين الطرفين مما أدى إلى حالة غليان شهدتها مدينة السقيلبية في أوساط المسيحيين وقيامهم بالإعتصام أمام مديرية المنطقة ليتم بعدها إطلاق سراحه.


يتم إخضاع المنتسين لميليشيا قوات الغضب إلى دورات قوات خاصة مهمتها ردع اي "عدو" في الريف الحموي ، حسب زعمهم.


الجدير بالذكر أن قائد ميليشيا قوات الغضب "فيليب سليمان" تم إعتقاله سابقاً قبل أن يقوم بتشكيل الميليشيا من قبل مجموعة من ريف حماة حيث تم تقديمه إلى إحدى المحاكم في جبل الزاوية بريف إدلب بعد إعتقاله عدة أشهر ليصار بعدها إلى إطلاق سراحه بحجة عدم وجود الأدلة والبراهين الكافية لإدانته.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
هجوم عنيف من تنظيم الدولة على مطار دير الزور بعد قرابة العام من الهدوء

سيطر مقاتلي تنظيم الدولة على الرحبة المقابلة لكتيبة التأمين بالقرب من مطار دير الزور العسكري وعلى مباني سكن الجاهزية (سكن الضباط) على طريق ديرالزور دمشق مقابل فرع المرور وشركة الموارد المائية بعد اشتباكات مع قوات الأسد بالأمس، وذلك في حملة جديد لتنظيم الدولة تستهدف المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الأسد في المدينة والمطار العسكري.


وقال ناشطون إن تنظيم الدولة تمكن من قطع الطريق المؤدي للمطار العسكري وفصله عن مناطق سيطرة قوات الأسد في المدينة، وذلك بعد تقدمهم باتجاه الرحبة والمقبرة وسكن الضباط، حيث سلم عناصر قوات الأسد أنفسهم للتنظيم بعد فرار ميليشيات الدفاع المدني عقب تقدم عناصر التنظيم، حيث أكد ناشطون أن العناصر المستسلمة هم عبارة عن مساجين أجبروا على القتال في هذه الجبهات.


وتدور معارك عنيفة جدا على جبهات منطقة البانوراما وجبل ثردة وأيضا في جمعية الرواد في قرية البغيلية، ويعتبر هذا الهجوم هو الأعنف الذي يشنه تنظيم الدولة منذ أشهر وذلك من خلال عدد الجبهات المشتعلة في وقت واحد، ولكن يبدو أن التركيز الأكبر هو على جبهات المطار العسكري.


ووسط المعارك تقوم الطائرات الحربية بشن عشرات الغارات الجوية تترافق مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا على نقاط الاشتباكات والأحياء الخاضعة لسيطرة التنظيم، كما يقوم التنظيم أيضا بقصف الأحياء الخاضعة لسيطرة قوات الأسد، وفي كلتا الحالتين يسقط المدنيين بين شهيد وجريح.


وكان تنظيم الدولة استقدم تعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه دير الزور، فيما يبدوا أنها محاولة جديدة للسيطرة على المطار المحاصر بعد هدوء الجبهات منذ أشهر عدة، بالتزامن مع اشتباكات متقطعة في عدة أحياء من المدينة.


وتشهد خطوط التماس بين الطرفين غارات جوية عنيفة من الطيران الحربي لقوات الأسد، في محاولة لوقف تقدم التنظيم، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي متبادل على أحياء المدينة الخاضعة لسيطرة الطرفين، أوقعت شهداء وجرحى مدنيين.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
شهداء مدنيين في قصف من الجيش التركي على الباب وقصف من التحالف على تادف

بينهم أطفال ونساء
استهدف طيران التحالف الدولي بالأمس بلدة تادف بريف حلب الشرقي، موقعاً شهداء وجرحى من المدنيين، فيما تعرضت مدينة الباب لقصف مدفعي عنيف، خلف العديد من الشهداء والجرحى بينهم عناصر من الدفاع المدني.


وقال ناشطون إن مجزرة مروعة أزهقت أرواح 6 مدنيين، بينهم نساء وأطفال، جراء قصف طيران التحالف الدولي بلدة تادف الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة بريف حلب الشرقي، فيما تعرضت مدينة الباب لقصف مدفعي عنيف استهدف أحياء المدينة الخاضعة لسيطرة التنظيم، خلفت خمسة شهداء وعدد من الجرحى بينهم عناصر من الدفاع المدني.


وأعلن الجيش التركي اليوم الأحد، أن قواته استهدفت 198 هدفًا تابعًا لتنظيم الدولة، وقضت على 9 من مسلحي التنظيم في اليوم 145 من عملية "درع الفرات"، شمالي سوريا، بحسب وكالة الأناضول التركية.


وفي بيان صادر عنه اليوم، قال الجيش إن القوات المشاركة في "درع الفرات" قصفت أمس 186 هدفًا لتنظيم الدولة، بالمدافع الثقيلة والدبابات وراجمات الصواريخ، موضحاَ أن مقاتلات تابعة لسلاح الجو التركي، نفّذت غارات جوية على مواقع التنظيم في مدينة "الباب" وقرية "بزاغة" بريف محافظة حلب شمالي سوريا.


وأكّد أن الغارات الجوية استهدفت 12 هدفًا تابعًا لـتنظيم الدولة في إطار عملية "درع الفرات"، بينها نقاط تفتيش، وأسفرت عن مقتل 9 من عناصر التنظيم.


وتشهد مدينة الباب اشتباكات عنيفة بين الثوار والقوات التركية من جهة، وبين عناصر تنظيم الدولة الذي يتحصن ضمن أحياء مدينة الباب من جهة أخرى، حيث باتت المعارك على أشدها على مشارف المدينة، وسط منع عناصر التنظيم للمدنيين الخروج من المدينة وزرع ألغام على جميع المداخل التي من الممكن أن يخرج منها أي من المدنيين تسببت باستشهاد العديد ممن حاول الخروج دون علم التنظيم.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
الثوار يضبطون صهاريج نفط متجهة من تنظيم الدولة إلى مناطق النظام عبر الانفصالين

بث المجلس العسكري في بلدة مارع بريف حلب الشمالي، شريطاً مصوراً يظهر عشرات الصهاريج القادمة من مناطق سيطرة تنظيم الدولة، قام المجلس بإيقافها ومنعها من اكمال طريقها باتجاه منطقة عفرين الخاضعة لسيطرة قوات "قسد".


وحسب المجلس فإن الصهاريج جميعها محملة بمادة "الفيول" قادمة من القامشلي بريف الحسكة، ووجهتها منطقة عفرين، ثم إلى مصفاة حمص بعد دخولها مناطق سيطرة قوات الأسد، وذلك بحسب اعترافات سائقي الصهاريج ممن أكدوا ان وجهتهم مناطق سيطرة قوات الأسد.


وليست المرة الأولى التي يظهر فيها حجم التعاون والتنسيق بين قوات الأسد والقوات الانفصالية التي تقدم الدعم لقوات الأسد وتعمل بالتنسيق مع تجار كبار في نظام الأسد على إمداده بالوقود الخام القادم من مناطق سيطرة تنظيم الدولة مروراً بمناطق سيطرة قسد التي تؤمن الحماية الكاملة للقوافل من لحظة خروجها حتى عودتها، وإظهار انها لمنطقة عفرين، في حين تقوم بإيصالها لمناطق قوات الأسد بعد عبورها مناطق سيطرة الثوار بريف حلب الشمالي.


وتجدر الإشارة إلى أن مناطق سيطرة قوات الأسد تواجه أزمة وقود كبيرة وغاز، نظراً لسيطرة النظيم على حقول النفط والغاز بريف حمص الشرقي، ما ألقى بكاهله على المدنيين في مناطق سيطرة قوات الأسد بشكل كبير حيث وصل سعر أسطوانة الغاز لمبالغ تفوق قدرة المواطن السوري على شرائها، وسط تحكم تجار وضباط قوات الأسد في عمليات البيع في الأسواق بهدف الكسب المادي، واستغلال حاجة المدنيين.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
قوات الأسد و حزب الله الإرهابي تتقدم في وادي بردى على ركام بيوت أهلها

سيطرت قوات الأسد والميليشيات الإرهابية التابعة لحزب الله اللبناني على بلدة بسيمة في منطقة وادي برى بريف دمشق الغربي، وذلك بعد 24 يوماً من المعارك الدائرة على أطرافها من عدة محاور، وسط قصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف استهدف البلدة بشكل يومي.


بلدة بسيمة التي تتموضع في الجهة الشرقية لوادي بردى بطول ما يقارب 900 متر، وعرض يتسع ويضيق حسب السلاسل الجبلية المحيطة بها حيث يتراوح بين 50 متر و 300 متر في أوسع نقطة، يمر في وسطها مجرى نهر وادي بردى، وتحيط بها العديد من الكتل الجبلية المرتفعة، والتي تتمركز فيها قوات الأسد والميليشيات الشيعية في اللواء 104 و 105 حرس جمهوري، وهي أصغر قرى وادي بردى.


تعرضت بلدة بسيمة خلال 24 يوم من الهجمة العسكرية لقوات الأسد وحزب الله لأكثر من 1200 غارة جوية من الطيران الحربي بمعدل وسطي وصل لـ 50 غارة يومياً، وأكثر من 4 آلاف صاروخ قصير المدى من نوع أرض - أرض، وآلاف الرشقات من مدافع 23 و 14.5 المتمركزة في الجبال المشرفة على البلدة، إضافة لمئات القذائف من المدفعية والدبابات استهدفتها بشكل مكث.


وتمكن الثوار في بلدة بسيمة من الصمود لأكثر من 24 يوماً في وجه أكثر من 2000 مقاتل استقدمهم حزب الله وقوات الأسد، ورغم كل القصف الذي تعرضت له المنطقة، قبل أن تعمل قوات الأسد على الالتفاف على الثوار في محاولة لفصلهم عن منطقة والوادي، وذلك بعد خرقها المتواصل لاتفاقيات الهدنة سواء التي أبرمتها روسيا أو التي أبرمت بين وفد الأهالي في وادي بردى ونظام الأسد للتهدئة.

وتواجه قرى وادي بردى حملة عسكرية كبيرة منذ أقل من شهر، تهدف فيها قوات الأسد وحزب الله للسيطرة على المنطقة بشكل كامل، وإجبار أهلها على الخروج منها باتجاه الشمال السوري، على غرار ما فعلت في باقي المناطق الثائرة حول العاصمة دمشق، لاسيما الريف الغربي الذي يعتبر موقع هام واستراتيجي لجزب الله اللبناني.

وتسببت الحملة عبر تكثيف القصف الجوي والذي طال جميع قرى الوادي، ومنطقة نبع عين الفيجية بشكل مباشر في انقطاع المياه عن العاصمة دمشق، وحرمان ملايين المدنيين من الماء، حيث كان لقوات الأسد الدول الأول في تعطيش دمشق وريفها، والتي تواصل حملتها المستعرة على المنطقة بعد سيطرتها على بلدة بسيمة بالرغم من كل الدعوات الدولية والمحلية لوقف العمليات، وعلى الرغم من الاتفاق الأخير المبرم لوقف الهجمات والعمل على إعادة ضخ المياه بعد إصلاح النبع، إلا أن ميليشيات حزب الله تصر على خرق جميع الاتفاقيات ومواصلة الهجوم.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
318 خرقاً بعدَ انقضاء أسبوعين على اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السادس لرصد خروقات اتفاقية أنقرة لوقف إطلاق النار في سوريا، وثَّقت فيه الخروق التي تم تسجيلها خلال أسبوعين من دخول الاتفاق حيِّزَ التَّنفيذ، وأشارت إلى استشهاد 38 شخصاً، هم 33 مدنياً، بينهم 6 سيدات، و11 طفلاً و1 جنين، معظمهم على يد قوات الأسد منذ 30/ كانون الأول/ 2016

واستعرض التقرير كلَّ خرق سواء عمليات قتالية أو عمليات اعتقال من قبل الجهات الملتزمة باتفاقية الهدنة (قوات الأسد والروسية، وكذلك فصائل المعارضة المسلحة) وذلك في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة، في حين أنه لم يشمل استعراض أية عمليات عسكرية في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة.

وأشار التقرير إلى أن فصائل المعارضة المسلحة الملتزمة باتفاقية وقف إطلاق النار أصدرت بياناً يوم الإثنين 2/ كانون الثاني/ 2017 أعلنت فيه تجميد المشاورات المترتبة على اتفاقية وقف إطلاق النار رداً على الخروق التي ارتكبتها قوات النظام السوري وحليفه الإيراني.


ورصد التقرير 318 خرقاً، 298 عبر عمليات قتالية، و20 عبر عمليات اعتقال، 277 منها على يد قوات الأسد حصل معظمها في محافظة حماة حيث بلغ عدد الخروقات فيها منذ دخول الاتفاق حيِّز التنفيذ 105 خرقاً، تلتها حلب بـ 46 خرقاً، ثم إدلب بـ 40. كما سجل التقرير 32 خرقاً في ريف دمشق و30 في حمص، و19 في درعا، و3 خروق في دمشق، و1 خرقاً في كل من الحسكة ودير الزور. وسجَّل التقرير 34 خرقاً على يد القوات الروسية منها 13 في حلب، و3 في حماة، و18 في إدلب، كما ورد في التقرير توثيق 7 خروق ارتكبتها فصائل المعارضة المسلحة في كل من محافظتي حلب وحماة.


وأكد التقرير أن معظم الخروقات الموثقة حتى الآن قد صدرت عن نظام الأسد، وحليفه الميداني النظام الإيراني، اللذان اعتبرهما التقرير المتضرران الأكبر من أي اتفاق سياسي يهدف إلى تسوية شاملة.


وطالب التقرير النظام الروسي باعتباره ضامن أساسي للاتفاق، بالضغط على نظام الأسد - الإيراني، للالتزام الجِدِّي ببنود الاتفاق، وإلَّا فإن مصيره سوف يكون الفشل الحتمي، مشدداً على ضرورة التزام القوات الروسية بالاتفاق وأن تتوقف عن قصف المدنيين، لأن تكرار خرق الاتفاق من قبل القوات الروسية التي من المفترض أن ترعى استقرار الاتفاق، ينسِفُ مصداقية أية رعاية روسية مستقبلية.


كما طالب الحكومة التركية باعتبارها الطرف الآخر الراعي للاتفاق بمتابعة الخروقات التي ارتكبتها فصائل المعارضة المسلحة، وضمان عدم تكرارها حفاظاً على نجاح الهدنة.

اقرأ المزيد
١٥ يناير ٢٠١٧
منظمة تعلن وقف دعمها لأهم مشافي ادلب بعد خطف صحفي

أعلنت منظمة ” gift of the givers ” عن إيقاف دعمها واعمالها الإنسانية في الشمال السوري، على خلفية اختطاف احد الصحفيين العاملين مع المنظمة، والتي تبنت تقديم الدعم الكامل لمشفى دركوش بريف إدلب الغربي، وهي منظمة وقف إسلامي مركزها جنوب أفريقيا.


وتعرض الصحفي " شيراز محمد" البالغ من العمر 38 عاماً لعملية خطف من قبل مجهولين، اعترضوا طريقه أثناء عودته من ريف إدلب إلى تركيا على طريق بلدة الجميلية بريف جسر الشغور، وقاموا باختطافه واقتياده لجهة مجهولة في العاشر من شهر كانون الثاني الحالي.


" شيراز" الذي يحمل جنسية جنوب أفريقيا وهو مسلم لم يكن في سوريا للقيام بأي تغطية صحفية أو باسم أي منظمة، بل كان قدومه كمتطوع في المنظمة، جاء للاطلاع على حال مشفى دركوش الذي تتبناه المنظمة، والعمل على تقديم الدعم ودراسة احتياجاته الأساسية لتأمينها.


ولم يكن "شيراز" الوحيد ممن تم اختطافه من الصحفيين الأجانب ممن يدخلون للمناطق المحررة للتغطية الإعلامية، حيث تعرض عشرات الصحفيين الأجانب لعمليات اختطاف من عدة جبهات، لأهداف عدة منها الحصول على مبالغ مالية كبيرة لقاء الإفراج عنهم، ولم تعترف أي جهة عسكرية مسيطرة على المنطقة بوجود "شيراز" لديها حتى اليوم.


ولاقت عملية اختطاف الصحفي موجة استياء كبيرة في أوساط الفعاليات الشعبية والإعلامية بإدلب، لاسيما أن مشفى دركوش الذي يقدم خدمات مجانية لألاف المدنيين مهدد بالتوقف عن العمل في حال استمر الخاطفين باحتجاز "شيراز".

اقرأ المزيد
١٤ يناير ٢٠١٧
هجمات تحت ستار الهدنة ... الحملة مستمرة على وادي بردى "والغضبان" شهيدا

كررت قوات الأسد وعناصر حزب الله الإرهابي لليوم الثالث على التوالي خرق اتفاق وقف إطلاق النار في منطقة وادي بردى والذي تم التوصل إليه بعد مفاوضات تمت بين وفد نظام الأسد ولجنة المفاوضات الممثلة عن أهالي المنطقة، حيث ذكر ناشطون أن عناصر الحزب كانوا يبدؤوا هجمات برية في ظل موجة من القصف مع كل مرة يصل فيها وفده أو ورشات إصلاح خطوط المياه إلى وادي بردى.

ولفتت الهيئة الإعلامية في وادي بردى إلى أن حزب الله الإرهابي وقوات الأسد بدأت الهجوم على قرى المنطقة من محور "عين الخضرة"، تزامناً مع وصول ورشات الإصلاح إلى منشاة نبع الفيجة، وسط قصف قرية بسيمة بصواريخ الفيل وقذائف الدبابات والهاون، وهو ما دعا ورشات الصيانة للرجوع.

وأجبر هذا التصعيد الواضح لجنة مفاوضات المنطقة على الذهاب إلى الوفد الممثل عن نظام الأسد، وهو ما أتاح للورشات مواصلة عملها بعد تعهد الأخير بوقف القصف، ولكن التعهد لم يدم طويلا حتى تعرضت قرية بسيمة لقصف عنيف جدا أجبر الثوار على التراجع والانسحاب منها.

وبعد خروج الورشات للمرة الثالثة برفقة مسؤول التفاوض اللواء المتقاعد "أحمد الغضبان" اعتقلت قوات الأسد ثلاثة من أعضاء لجنة التفاوض لمدة قصيرة قبل أن تطلق سراحهم، ولكنهم فوجئوا بإطلاق رصاص من الخلف أوقع "الغضبان" شهيدا بعدما تم إسعافه لمشافي العاصمة دمشق.

ويذكر أنّ اللواء أحمد حسن الغضبان كان ممثلاً توافقياً لوادي بردى كوسيط تفاوضي مع نظام الأسد، وغالباً ما كان يتمكن من التوصل إلى عقد اتفاقات بوقف إطلاق النار وإقامة هدن في المنطقة.

وقد تسلّم "الغضبان" أمس مهامه للبدء بتنفيذها متمثلة بمرافقة والإشراف على عمل ورشات الإصلاح والصيانة، والتي يشترط لبدئها العمل وقفُ إطلاق النار، وهو الأمر الذي لم يتوافق مع موقف إيران وميليشياتها، وبتنفيذ مباشر من قائد الحرس الجمهوري التابع لقوات النظام.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل