الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
أكثر من 80 شهيداً من مدنيي عقيربات قضوا اليوم بقصف لقوات الأسد خلال محاولتهم عبور طريق إثريا

قال ناشطون من ريف حماة الشرقي اليوم، إن قوات الأسد استهدفت قافلة للمدنيين المحاصرين في منطقة وادي العذيب بريف حماة الشرقي، خلال محاولتهم العبور باتجاه محافظة إدلب عبر طريق إثريا، خلفت أكثر من 80 شهيداً وعشرات الجرحى بين المدنيين.

وذكر ناشطون أن مئات العائلات حاولت فجر اليوم الخروج من منطقة وادي العذيب في منطقة عقيربات، للوصول للمناطق المحررة شمالاً، تعرضت القافلة لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، واستهداف للسيارات بصواريخ كورنيت والرشاشات الثقيلة، خلفت مجزرة مروعة راح ضحيتها قرابة 80 مدنياً غالبيتهم من الأطفال والنساء.

وتعمل آلاف العائلات المحاصرة في منطقة وادي العذيب في منطقة عقيربات بشكل يومي على الخروج على دفعات ليلاً في محاولة للوصول للمناطق المحررة، رغم ماتتعرض له من قصف واستهداف بالمدفعية والألغام التي أزهقت أرواح العشرات منهم، وصلت العديد ممن الدفعات للمناطق المحررة، بعد أن فقدت أبنائها وأقرباء لها، وسط أوضاع إنسانية بالغة في الصعوبة.

وتروي العائلات التي نجت بحياتها واستطاع الوصول للمناطق المحررة بإدلب قصص وعذابات مريرة مرت بها خلال نزوحها وماتعرضت له من قصف وقتل يومي، وجوع وعطش، وسط تعنت قوات الأسد في السماح لها في عبور مناطق سيطرتها للوصول للمحرر، دفعها للمخاطرة في حياتها وأرواحها للخروج من المنطقة بعد أن أيقتن أن الموت لامحال قادم جوعاً أو عطشاً أو قصفاً.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
خبراء روس يقومون ببناء جسر فوق نهر الفرات لنقل المعدات العسكرية

بنى الخبراء العسكريون الروس في سوريا، جسر فوق نهر الفرات على بعد عدة كيلومترات من مدينة دير الزور، بهدف نقل المعدات العسكرية والجنود إلى الضفة الشرقية من النهر.

وتم إنشاء الجسر خلال أقل من يومين، وذلك رغم استمرار المعارك بين نظام الأسد وتنظيم الدولة من جهة وبين قوات سوريا الديمقراطية والتنظيم من جهة ثانية، بحسب مانقللت روسيا اليوم.

ويبلغ طول الجسر 210 أمتار، ومن الممكن أن يمر عبره 8 آلاف عربة يوميا، بما فيها المدرعات الثقيلة والدبابات ومركبات المشاة القتالية والمنظومات الصاروخية.

وأكد موقع روسيا اليوم، أن الجسر سيستخدم أيضا لإيصال المساعدات الإنسانية إلى القرى المحررة وإجلاء الجرحى.

وتمكنت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من قبل قوات التحالف الدولي، من السيطرة على حقل كبير للغاز الطبيعي في محافظة دير الزور السورية من تنظيم الدولة بعد أيام من القتال بالقرب من الضفة الشرقية لنهر الفرات، فيما سيطر نظام الأسد المدعوم من روسيا، على كاملة منطقة معدان، أكبر معاقل تنظيم الدولة عند الحدود الإدارية بين محافظتي دير الزور والرقة على امتداد نهر الفرات.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.


الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.


وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.


وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.


وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.


وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.


وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.


الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.


وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.


وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.


وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.


وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.


وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.

 

الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.

 

وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.

 

وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.

 

وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.

 

وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.

 

وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.

الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.

وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.

وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.

وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.

وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.

وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
أجندته غير واضحة.. مؤتمر عن الرقة في مدينة روما الإيطالية

من المتتظر عقد مؤتمر عن الرقة في العاصمة الإيطالية روما، اليوم الثلاثاء وغداً الأربعاء، بدعوة من وزارة الخارجية الأميركية، ورعاية إيطالية، بمشاركة المجلس المحلي المرتبط بقوات سورية الديمقراطية، إضافة إلى شخصيات مستقلة، فيما رفض المجلس المحلي التابع للائتلاف الوطني السوري المشاركة في المؤتمر.

وأكد رئيس المجلس المحلي التابع للائتلاف، "سعد الشويش"، أن الائتلاف لن يشارك في مؤتمر روما، لأن "أجندة مؤتمر روما غير واضحة، مشيراً الى أن "قسد" عرضت التفاوض حول الرقة والقرى القريبة منها. وأضاف "رفضوا التفاوض حول مجمل محافظة الرقة كما نطلب".

وأوضح الشويش، بحسب العربي الجديد، أن هذه القوات قالت إن ريف الرقة بما فيه مدينتا الطبقة وتل أبيض "خارج التفاوض" مع المعارضة التي تريد إدارة المحافظة، فيما تحاول واشنطن دمج المجلسين معاً في محاولة للتوفيق بين المعارضة، وقسد" التي تشكل الوحدات الكردية عمادها الرئيسي.

وذكرت مصادر بحسب العربي الجديد، أنه من المرجح تعيين أحد أبناء المحافظة ويحمل الجنسية الأميركية، ويحظى بدعم من الوحدات الكردية محافظاً للرقة مع انتهاء المؤتمر.

وتبدو مطاممع قوات سوريا الديمقراطية بمحافظة الرقة الغنية، وذات الغاالبية السنية بشكل واضح، لا سيما بعد أن سيطر على معظم المناطق التي انسحبت منها عناصر تنظيم الدولة،
وسيكون لمدينة تل أبيض أهمية كبيرة، كونها على الحدود السورية التركية و تربط جغرافياً بين مناطق سيطرته في شمال شرقي سورية وفي ريف حلب الشمالي الشرقي خصوصاً في عين العرب.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
المجرم الروسي ينفي قصفه للمدنيين في ادلب.. وتدعي قصفها لمواقع ارهابيين

نفت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، ما تردد عن أن طائراتها قتلت مدنيين في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة، مشيرة إلى أنها لم تقصف في الأيام القليلة الماضية إلا مواقع مقاتلين من تنظيم الدولة في المنطقة.

وجاء تصريح الوزارة، بعد سقوط أكثر من 37 شهيد من المدنيين، عشرات الجرحى، اثر قصف الطيران الحربي الروسي وطيران نظام الاسد أكثر من 100 غارة جوية لليوم السابع على التوالي، في حملتها ضد ريف ادلب.

وانتقد وزير الخارجية التركي، "مولود تشاووش أوغلو"، روسيا بقصفها المدنيين في ادلب، وقال إن القصف الروسي في إدلب قتل مدنيين ومقاتلين معتدلين من المعارضة، مضيفاً إن "تركيا ستثير هذا الأمر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عندما يزورها هذا الأسبوع".

وقال "إيجور كوناشينكوف"، من وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن القوات الجوية لنظام الأسد والطيران الروسي لم تقصف مناطق سكنية.

وأضاف "في الأيام القليلة الماضية قصفت المقاتلات الروسية 10 أهداف إرهابية في محافظة إدلب بعد عملية استطلاع أجرتها طائرة من دون طيار والتأكد من قنوات أخرى".

وتابع "كانت هذه قواعد لمتشددين ومخازن ذخيرة وعربات مدرعة وأنظمة صاروخية ومعامل لتجهيز سيارات جيب خاصة بالمتطرفين، وتقع على مسافة بعيدة عن المناطق السكنية".

وأشار إلى أن "الأهداف كانت شاركت في هجوم شنه المتشددون الأسبوع الماضي، وحاصروا فيه 29 من الشرطة العسكرية الروسية تعين إخراجهم بعملية خاصة مدعومة بغطاء جوي".

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
الحربي الروسي يدمر مشفى شام المركزي في كفرنبل بإدلب

استهدف الطيران الحربي الروسي فجر اليوم، مشفى شام المركزي على أطراف مدينة كفرنبل بإدلب، متسبباً بدمار كبير في المشفى، ليضاف لعدة مشافي طبية دمرها الطيران الحربي الروسي خلال الحملة الأخيرة على ريف إدلب.

وقال ناشطون إن الطيران الحربي الروسي استهدف بناء المشفى المحصن بعدة صواريخ، اخترقت طبقات عدة من المشفى ودمرته بشكل كبير من الداخل، وتسببت بأضرار كبيرة في أثاث المشفى والمعدات الطبية والسيارات التابعة له، أخرجته بذلك عن الخدمة بشكل كامل، سبق ان تعرض المشفى ضمن الحملات الأخيرة لقصف جوي لم تأثر على تحصيناته.

وتسببت الحملة الأخيرة للطيران الحربي الروسي بدمار كبير في المشافي الطبية التي كانت على أبرز أهداف الحربي الروسي، منها مشفى الرحمة في خان شيخون، ومشفى الرحمن في التح، ومشفى كفرنبل الجراحي، ومشفى شام في بلدة حاس، إضافة للعديد من مراكز الدفاع المدني.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
عون يطالب الأمم المتحدة بتنظيم إعادة اللاجئين السوريين الى بلادهم

طالب الرئيس اللبناني "ميشال عون"، الأمم المتحدة بتنظيم العودة الفورية للاجئين السوريين من بلاده، استنادًا إلى أن "جميع المناطق التي أتوا منها باتت آمنة".

وأضاف عون، خلال مؤتمر صحفي جمعه بنظيره الفرنسي، "إيمانويل ماكرون"، أمس الإثنين، في القصر الرئاسي "الإليزيه"، "لا نريد انتظار عودتهم الطوعية، فهم لا يحملون صفة اللاجئين السياسيين في لبنان، بل هم أشخاص هربوا فقط من ويلات الحرب في بلادهم".

وأشار إلى أن "اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون في ظروف بائسة، وأوضاع صحية سيئة رغم المساعدات التي تحاول لبنان والأمم المتحدة توفيرها"، بحسب مانقلت وكالة الاناضول.

من جهته قال ماكرون أن "غياب الحل السياسي الجاد في سوريا هو ما يعرقل تلك العودة".

ويعيش اكثر من مليون ونصف لاجئ سوري في لبنان ظروف انسانية متردية، لا سيما مع التحريض الاعلامي من قبل عدد من المسؤولين اللبنانيين ضد اللاجئ السورين وعلى راسهم وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل، الذي يحمل مسؤولية تردي الأوضاع الأمنية والاقتصادية في لبنان بوجود اللاجئين السوريين.

اقرأ المزيد
٢٥ سبتمبر ٢٠١٧
زيارة مرتقبة لبوتين الى أنقرة خلال ايام

أعلن كل من الكرملين والرئاسة التركية، اليوم الاثنين، أن الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين"، سيزور أنقرة هذا الأسبوع، لإجراء محادثات مع نظيره التركي، "رجب طيب اردوغان"، ليتناولا التطورات في الملف السوري.

وأعلن كل من الكرملين والرئاسة التركية، عقب اتصال هاتفي بين الزعيمين، أن بوتين سيقوم بزيارة عمل تستمر يوماً واحداً إلى أنقرة الخميس.

واتخذ البلدان مواقف متعارضة حيال الحرب الأهلية الدائرة منذ 6 سنوات في سوريا، حيث تعد روسيا أكبر داعم لنظام الأسد، فيما تدعم تركيا عدداً من فصائل المعارضة التي تسعى إلى الإطاحة به.

وأكد الكرملين أن أردوغان وبوتين أكدا أن تطبيق اتفاق مناطق خفض العنف في سوريا، ستمهد الطريق أمام وقف العنف والتوصل إلى تسوية سياسية، وأكد الرئيسان على ضرورة المحافظة على وحدة الأراضي في سوريا.

اقرأ المزيد
٢٥ سبتمبر ٢٠١٧
سجن في هولندا يتحول إلى فندق يديره لاجئون سوريون

افتتح فندق موفمنت في أحد أبراج بلمربايس الهولندية، أبوابة هذا الشهر، ليعمل فيه عدد من اللاجئين السوريين كموظفين.

وكان الفندق ذات يوم أحد أسوأ سجون هولندا، ويقدم تجربة فريدة لنزلائه وفرصة لمستقبل أفضل لموظفيه، ووظف في العمل هناك طالبي اللجوء وقع عليهم الاختيار من بين مجموعة من 600 طالب لجوء أغلبهم من سوريا استضافتهم الحكومة الهولندية بشكل مؤقت في جزء آخر من المجمع ولكن ليس كسجناء.

ويعلم العاملون أن وضع إقامتهم غير مؤكد لكنهم يأملون في اكتساب خبرة تساعدهم على كسب عيشهم في المستقبل.

وقال هاشم مدير الفندق الذي رفض الإدلاء باسم عائلته خوفا من خطر محتمل على أسرته في سوريا، بحسب صحيفة الشرق الاوسط "سمعنا من الحكومة (الهولندية) أننا يتعين أن نعود لبلادنا إذا تحسنت الأوضاع هناك".

ويأمل أن يحصل على الاقامة الطويلة الأمد، بعد أمضى خمس سنوات في هولندا

ويقول روب هوجرورف وهو هولندي نظم المشروع بتبرعات ومساعدات من عدة جهات إن العاملين يسعون للحصول على شهادة تمكنهم من العمل في القطاع الفندقي في هولندا أو حيثما ينتهي بهم الحال.
وبالنسبة للزوار يقدم الفندق تجربة تتعلق بتاريخ أمستردام تشمل كاميرات مثبتة في المصاعد وأسلاك شائكة على الجدران الخارجية.

وأغلق السجن في يونيو (حزيران) عام 2016، وكان سجن بيلمربايس يضم في الماضي أعتى المجرمين ومنهم مجموعة اختطفت قطب صناعة الجعة فريدي هينيكين في عام 1983 للحصول على فدية قيمتها 17 مليون يورو.

وأعلنت المدينة الأسبوع الماضي عن بدء إعادة تطوير المنطقة برمتها لتصبح ضاحية بايس وتصمم التطوير الجديد شركة أو إم إيه. وهو ما يعني أن الفندق ربما يغلق أبوابه يوم الثاني من يناير (كانون الثاني) لكن هوجرورف يأمل أن تمد فترة تشغيله.

ويتراوح سعر الغرفة بين 99 و140 يورو (119 و168 دولارا) في الليلة. وكل غرفة مزينة بكلمة واحدة على الجدار تهدف إلى استحضار التناقضات الكثيرة التي يمثلها المكان: "حرية".

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل