الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
خسائر قوات الأسد بمعركة "بأنهم ظلموا" في الغوطة الشرقية 7 دبابات و 300 قتيل بينهم ضباط كبار

أصدرت غرفة عمليات معركة "بأنهم ظلموا" في الغوطة الشرقية، حصيلة خسائر قوات الأسد والميليشيات التابعة لها خلال شهر من المعارك التي شهدتها جبهة إدارة المركبات العسكرية قرب مدينة حرستا والتي بدأت في 14 تشرين الثاني.

بينت الحصيلة مقتل 300 عنصر لقوات النظام بينهم أربع ضباط كبار هم العماد وليد خواشقجي نائب مدير إدارة المركبات من الطائفة العلوية وهو من ناحية جوبة برغال القريبة من مدينة القرداحة، والعميد ركن علي محمد بدران، والعقيد عزام أحمد، والملازم محمود عبد العزيز عبود.

على صعيد الخسائر العسكرية تمكن الثوار من تدمير ثلاث دبابات وإعطاب أربعة، وتدمير عربتي بي أم بي، وكاسحة ألغام، وخمس رشاشات وست أليات عسكرية، كما اغتنموا مدفعي هاون وخمس قواذف أربيجي و أكثر من 100 لغم، و 500 بندقية.

وشهدت جبهة إدارة المركبات العسكرية خلال شهر من المعارك اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد، تمكن فيها الثوار من السيطرة على قسم كبير من إدارة المركبات وتكبيد قوات الأسد خسائر كبيرة، وسط محاولاتها استعادة ماحرره الثوار.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
الخارجية الأمريكية : نعمل مع حلفائنا لمواجهة ايران الممول الجماعات الارهابية في سوريا

قال وزير الخارجية الأميركي، "ريكس تيلرسون"، إن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها في المنطقة وشركائها الأوروبيين لمواجهة السلوك الإيراني المخرب والمزعزع للاستقرار في المنطقة، وإرسالها السلاح للمنظمات الإرهابية في دول المنطقة.

وتابع تيلرسون في تصريحات نشرت عبر موقع الخارجية الأميركية، أن "ايران تصديرها الأسلحة إلى منظمات إرهابية مثل حزب الله وحماس وتصديرها للمقاتلين الأجانب إلى العراق وسوريا".

وشدد وزير الخارجية الأميركي على أن "إيران لا تعمل شيئا سوى زعزعة للاستقرار في المنطقة، والكثير من هذه الصراعات مستمرة في المنطقة بسبب تورط إيران فيها، لذا نريد، جنبا إلى جنب مع شركائنا في المنطقة وأيضا في أوروبا، تحميل إيران المسؤولية على تلك السلوكيات والأنشطة".

ولفت تيلرسون الى أنه لدى الأوروبيون نفس المخاوف بشأن الأنشطة الإيرانية، متابعا "وفي الأسبوع الماضي عندما كنت في أوروبا، عقدنا اجتماعا مع نظرائنا الأوروبيين في خطة العمل الشاملة - الرباعية - لمزيد من الحديث عن كيفية عملنا معا من أجل تحقيق وضع أكثر استقرارا في الشرق الأوسط، وحول أن إيران هي معضلة كبيرة يجب أن نتصدى لها معا".

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
قوات الأسد تفشل في السيطرة على تلة المقتول .. هجمات متلاحقة لحسم المعركة في الحرمون

تمكن الثوار في اتحاد قوات جبل الشيخ اليوم، من صد محاولة تقدم جديدة لقوات الأسد والميليشيات التابعة لها على تل المقتول في منطقة الحرمون في الغوطة الغربية، مع اشتداد الحصار الذي تفرضه قوات الأسد على المنطقة منذ أشهر.

وقال الناشط "معاذ حمزة" أن قوات الأسد تركز في محاولات التقدم على السيطرة على التلال الاستراتيجية التي تمكنها من الهيمنة على كامل منطقة الحرمون وتقطيع أوصال المناطق نارياً، تركز الهجوم اليوم على تلة المقتول وسبقها هجمات على تلال بردعيا والظهر الأسود.

وتعرضت منطقة الحرمون اليوم لقصف هستيري من المدفعية وراجمات الصواريخ تركز على بلدة مزرعة بيت جن ومغر المير مخلفاً أضرار كبيرة في منازل المدنيين.

كان أعلن الثوار في منطقة الحرمون بريف دمشق الغربي بالأمس، النفير العام لنصرة الفصائل في مواجهة الحملة العسكرية التي تشنها قوات الأسد والميليشيات المحلية ضد منطقة بيت جن وريفها، والتي تشهد بشكل يومي محاولات تقدم وتضييق للخناق على المنطقة.

ووجهت غرفة عمليات اتحاد ثوار جبل الشيخ ندائها لفصائل درعا والقنيطرة لمساندتها وتلبية النفير العام، متوعدة بتسليح النافرين وتجهيزهم بشكل كامل، في الوقت الذي تشتد ضراوة المعارك بين فصائل جبل الشيخ وقوات الأسد.

ونقلت مصادر ميدانية في منطقة مثلث الموت في الجنوب السوري قبل أيام عن وصول تعزيزات كبيرة لقوات الأسد، يتوقع أن يكون وجهتها منطقة الحرمون لحسم المعركة قبل فصل الشتاء والعمل على السيطرة على التلال الاستراتيجية التي ترصد جميع المناطق المحررة، بعد عجز قوات الفرقة الرابعة وميليشيات فوج الحرمون في التقدم رغم القصف العنيف ومحاولات التقدم اليومية.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
إعلام الأسد يلعب على الحرب النفسية والفصائل تستعيد زمام المبادرة بريفي حماة وإدلب

تستغل الماكينة الإعلامية لنظام الأسد والإعلام الرديف لها، حالة التقدم الأخيرة لقوات الأسد وتنظيم الدولة في ريف حماة الشرقي وصولاً لحدود إدلب، وسلسلة التحذيرات التي أطلقها نشطاء لتدارك الموقف والتنبه للخطر المحدق في حال استمر التقدم لخوض غمار معركة إعلامية نفسية موجهة ضد المدنيين في المحرر.

تتعدد طرق خوض هذه المعركة منها الترويج لتعزيزات كبيرة لنظام الأسد وصلت للمنطقة، وتعزيزات للميليشيات الشيعية وهدفها الوصول لكفريا والفوعة، وآخرها وصول النمر وقواته وتكليفه بقيادة العلميات هناك، هدفهم من بث هذه الأخبار هو ترهيب المدنيين واستغلال حالة التراجع على الأرض لتمكين الهزيمة في النفوس.

مصادر عسكرية قالت لـ"شام" إن الفصائل أبرزها هيئة تحرير الشام في ريف حماة وإدلب الشرقيين استعادت زمام المبادرة خلال اليومين الماضيين على جبهات النظام والتنظيم، وتمكنت من تعزيز دفاعاتها وامتصاص الهجمة المتوازية من الطرفين قبل أيام.

وأضاف المصدر أن ثلاث جبهات رئيسية تشغل قوات الأسد جبهتين منهما وتنظيم الدولة على الجبهة الثالثة تساند الطرفين الطائرات الحربية الروسية والمدفعية الثقيلة التي تمهد على مناطق سيطرة الفصائل بشكل عنيف مفسحة المجال لهم بالتقدم دون أي صدام بين الطرفين على الرغم من التماس المباشر بينهم على طول خط السيطرة.

الجبهة الأولى على خط السعن في أقصى الشرق بريف حماة الشرقي، حيث تتصدى الفصائل لمحاولات تقدم قوات الأسد على جبهات الشاكوسية وأم ميال والرهجان منذ أكثر من أسبوع تكبدت فيها القوات المهاجمة خسائر كبيرة لو تفلح في التقدم، أما الجبهة الثانية تتمثل في جبهة ريف إدلب الجنوبي والتي تحاول قوات الأسد جاهدة للوصول إلى أبو دالي وأم تريكة والمشيرفة مع تقدم بسيط أحرزته وتمكنت الفصائل من صدها.

الجبهة الثالثة هي لتنظيم الدولة والتي توقفت قواته قبل وصولها الحدود الإدارية لمحافظة إدلب بريف حماة الشرقي في ناحية الحمرا عند قرى قرى حوايس أم جرن وأبو خنادق وجناة الصوارنة، تمكنت هيئة تحرير الشام من امتصاص الهجوم واستعادة زمام المبادرة، رغم الدعم الذي يقدمه الطيران الروسي للتنظيم وكذلك الخلايا النائمة في المنطقة.

وبين المصدر أن تعزيزات كبيرة لهيئة تحرير الشام وصلت للمنطقة إضافة لفصائل من الجيش السوري الحر، مع أنباء عن اقتراب الإعلان عم التوصل لاتفاق لتشكيل غرفة عمليات عسكرية بين فصائل أخرى والتي من المفترض أن ترسل قواتها لريفي حماة وإدلب وحلب وتتولى التصدي لأي محاولة تقدم واستعادة ماخسرته الفصائل خلال الأسابيع الأخيرة.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
صراع الحكومات "إنقاذ ومؤقتة" ودفع إدلب لـ "السواد" ... من يتحمل المسؤولية ..!؟

بات الحدث الأبرز في الشمال السوري والذي طغى على صراع الفصائل هو صراع جديد عرفه نشطاء باسم "صراع الحكومات" المتمثل بالتجاذبات القائمة بين حكومة الإنقاذ والحكومة السورية المؤقتة، كان آخر سجال بينهما هو تصريح صحفي أدلى به أحد المسؤولين في المؤقتة، دفع الإنقاذ لإصدار بيانات آخرها وقف عمل الحكومة المؤقتة في الشمال خلال مدة 72 ساعة.

هذه القرار ليس عابراً بحسب مصادر لـ"شام" بل ينصب ضمن دائرة الصراع القديمة إبان سيطرة هيئة تحرير الشام على إدلب بعد الاقتتال مع الأحرار وبدء ظهور المؤتمرات والفعاليات الأكاديمية وطرح مبادرات تشكيل حكومة وبرلمان وتعديل دستور وصولاً للمؤتمر السوري العام ومن ثم بزوغ فجر حكومة الإنقاذ في الداخل التي اعتبرت نفسها الممثل الشرعي الوحيد في الداخل.

أضاف المصدر أن قرار حكومة الإنقاذ وربطه بتصريح صحفي هو حجة أو قضية استغلتها الحكومة لإنهاء ماتبقى من مؤسسات لم تسيطر عليها تتبع للحكومة السورية المؤقتة، وليس هذا الصراع بجديد، كما أن المبادرة التي طرحت مؤخراً لتوحيد الحكومتين ليست بجديدة فقد سبق ان تم التواصل بين الطرفين قبل المؤتمر السوري العام وفشلا في التوصل لاتفاق، كما أن تصريحات الحكومة المؤقتة ومسؤوليها ليست بجديدة وليست بأول تصريح.

وكان الملف الساخن من الصراع السياسي بين حكومتي "الإنقاذ والمؤقتة" قبل قضية التصريحات، هو "جامعة حلب" التي دخلت في مهب الصراع الدائر بين الطرفين، فيمن يسيطر على مقدرات المناطق المحررة ويهيمن على التعليم ويجعل من نفسه الوصي الشرعي في منطقته، مدعوماً بقبضة العسكر التي كان لها يد طولى في إيصال هذا الملف للدرجة التي وصل إليها.

ولطالما حذرت الفعاليات المدنية وشخصيات سياسية من "التصنيف المدني" في إدلب من خلال الهيمنة على كامل القطاع المدني لصالح طرف معين مدعوم عسكرياً تمثله هيئة تحرير الشام، وإنهاء مؤسسات الحكومة المؤقتة والمؤسسات المدنية الأخرى العاملة في المحرر، الأمر الذي سينعكس سلباً على الحياة المدنية وعلى حياة أكثر من 4 مليون إنسان باتوا في بقعة جغرافية محدودة في إدلب.

وخلق تشكيل "حكومة الإنقاذ" في إدلب مؤخراً صراع سياسي بين حكومتين باتتا تتشاركان على أرض واحدة، لعل الاتهامات التي تواجهها حكومة الإنقاذ في الارتباط بهيئة تحرير الشام وأنها الواجهة المدنية لها يجعلها في مواجهة مباشرة مع المجتمع الدولي ولو حظيت ببعض الاعتراف الإقليمي لمرحلة معينة، وبالتالي تملك هذه الحكومة بكل المؤسسات في المحرر سيجعلها في مواجهة حتمية مع "التصنيف المدني" لذلك لابد من بقاء مؤسسات الحكومة المؤقتة على حالها لمنع التصنيف والحفاظ على وجود مؤسسات مستقلة عن أي ارتباط عسكري، وهذا كان المطلب الأول للفعاليات الثورية.

لعل "جامعة حلب" التي كانت موضع الصراع بين الحكومتين ثم هيمنة الإنقاذ على المجالس المحلية التابعة للمؤقتة وكذلك ملفات أخرى عديدة وصولاً لصراع التصريحات، فين يسيطر ويفرض كلمته مثالاً واحدا للتجاذب والصراع، ربما يدفع هذا الصراع الطرفين للمشاركة في إنهاء هذه المؤسسات كلاً بدافعه وبالتالي الوصول لنتيجة واحدة في جر المنطقة لـ"التصنيف" وتحويل إدلب لسواد أعظم تسيطر عليه جهة مدنية واحدة، تريد ذلك عدة دول لإبقاء الحجة في تدخلها لاحقاً في إدلب تحت مسميات محاربة "الإرهاب"، في الوقت الذي يقابله سعي تركي حثيث لإنهاء الأمر بشكل سلس ودون مواجهة وهذا ماتعمل عليه.

وأخيراً فإن وجه الصراع الممثل بجامعة حلب أو التصريحات الصحفية، والسعي الجاد لإنهاء عمل كل المؤسسات الفاعلة في المحرر وتفكيكها سواء كانت "الصحة والتربية والتعليم العالي والمجالس المحلية وحتى الدفاع المدني"، بات اليوم باباً لدفع إدلب للسواد من خلال هيمنة حكومة متهمة بالارتباط بفصيل عسكري متهم بالإرهاب، ربما النزعات الشخصية أو الفصائلية لبعض المتحكمين بالقرار من الطرفين تقود 4 مليون إنسان للهاوية دون أن يدرون، ولربما يدرون....!؟

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
مسؤول روسي :: سنسحب طائرتنا من سوريا ونبقي السفن الحربية

كشف مسؤول روسي، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين"، سحب الطائرات من سوريا، ولكنه أمر بأن تبقى السفن الحربية قبالة الساحل السوري.

وقال مندوب البرلمان الروسي لشؤون سوريا، "ديمتري بيليك"، إن مجموعة السفن الحربية الروسية المرابطة قبالة الساحل السوري ستبقى متمركزة هناك "حتى أجل غير مسمى".

وذكر أن عدد السفن الروسية على الساحل السوري عشر سفن، بينها تلك المزودة بصواريخ "كاليبر" المجنحة، التي قالت موسكو إن قواتها ركزت على استخدامها لضرب مواقع تنظيم الدولة.

واعتبر بيليك أن "حضورنا البحري في سوريا يمثل جبهة روسية لمواجهة الإرهاب الدولي، ولا يمكن استثناء محاولة تسريب داعش عناصره إلى سوريا عبر الساحل، حيث سيصطدم هناك بسفننا ووسائل دفاعنا البحرية، وهذا ما يحتم علينا إبقاء سفننا في إطار القوات الروسية المرابطة بشكل دائم في سوريا".

وشدد على أنه في حال سحبت القوات الروسية السفن من سوريا، "لن يعوق هذا التحالف آنذاك استئجار الإرهابيين سفنا ينزلون منها إلى الساحل السوري عند طرطوس على سبيل المثال. سفننا في سوريا خط دفاعي في مواجهة الإرهاب".

وسبق أن شككت وزارة الدفاع الأمريكية بإعلان موسكو سحب "قسم كبير" من قواتها في سوريا، مؤكدة أنها لم تلاحظ أي سحب كبير للقوات الروسية المقاتلة من سوريا على الرغم من إعلان الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين" ذلك يوم الاثنين.

وقال مسؤول أمريكي في وقت سابق، أن واشنطن تعتقد أن روسيا ستجري انسحابا "رمزي" من سوريا يشمل بعض الطائرات، لتطلب بعد حين أن تنسحب القوات الأمريكية بالكامل من سوريا.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
عدم مشاركة حزب الاتحاد الكردي... بوتين يقدم عرضاً لتركيا للمشاركة في مؤتمر سوتشي

قدم الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين"، خلال زيارته لأنقرة يوم الاثنين، على الرئيس التركي، "رجب طيب أردوغان"، عرضاً يتناول دعم أنقرة لمؤتمر الحوار الوطني السوري، المزمع عقده في مدينة سوتشي في فبراير/ شباط المقبل، بمشاركة معارضة كردية، مقابل استبعاد حزب "الاتحاد الديمقراطي".

وكشف موقع "دي دبليو" الألماني الناطق بالتركية، أن تركيا متحمسة للعرض الروسي بدعم المؤتمر السوري بسوتشي مقابل عدم مشاركة "الاتحاد الديمقراطي".

وكان الرئيس الروسي قد التقى " بشار الأسد"، في القاعدة الروسية في مطار حميميم في مدينة اللاذقية، في زيارة غير رسمية، وأعلن عقبها سحب القوات الروسية من الأراضي السورية بعد النصر.

وأكد الموقع أن الرئيس الروسي لمّح لإمكانية حصول أنقرة على دعم روسي لضرب قوات "الاتحاد الديمقراطي" في منطقة عفرين، في حال تمت إقامة مؤتمر سوتشي.

وكان وزير الخارجية التركي، "مولود جاووش أوغلو"، قد أكد، أمس الثلاثاء، معارضة بلاده لمشاركة "الاتحاد الديمقراطي" في مؤتمر الحوار الوطني، مشيرا إلى أن "إيران أيضا تتوافق مع تركيا في هذا الشأن".

وأضاف وزير الخارجية التركي أن "الاتحاد الديمقراطي" ليس الممثل الوحيد للأكراد، معتبراً أنه "لا يمثل سوى أقلية صغيرة بين الأكراد".

وصرحت الخارجية الكازخستانية، مساء الاثنين، أن مفاوضات آستانا ستعقد يومي 21 و22 كانون الأول/ديسمبر الجاري، والتي ستخصص للتحضير لـ "مؤتمر الحوار الوطني السوري" في سوتشي الذي قد يعقد في شباط/ فبراير المقبل.

وذكر مصدر روسي، إن الدول الراعية لآستانا (روسيا وإيران وتركيا)، ستناقش خلال يومي الاجتماع معايير "مؤتمر سوتشي" وقائمة المشاركين فيه وجدول أعماله.

وتابع المصدر إن رؤساء روسيا فلاديمير بوتين، وتركيا رجب طيب أردوغان، وإيران حسن روحاني اتفقوا خلال القمة الثلاثية في "سوتشي" حول سورية الشهر الماضي على الإشراف المشترك على "مؤتمر الحوار السوري"، وهو ما يعني أن الفكرة لم تعد روسية بحتة، بل باتت مبادرة ثلاثية الأطراف"، وتأمل الدول الثلاثة أنه بعد لقاء آستانا المقبل سيتضح متى سيعقد "مؤتمر سوتشي" وما هو جدول أعماله، في محاولة لحرف الحل السياسي عن طريق جنيف.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
المفوضية السامية: اللاجؤون السوريون قد يسعون مجدداً للوصول الى أوروبا

أكد مسؤوول أممي، امس الثلاثاء، أن اللاجئين السوريين قد يسعون مجددا للوصول إلى أوروبا في مجموعات إذا لم تستمر برامج المساعدات في خمس دول مجاورة تستضيف معظم اللاجئين.

وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تقدم تفاصيل بشأن طلب 4.4 مليار دولار لدعم 5.3 مليون لاجئ سوري في البلدان المحيطة بسوريا، وكذلك للمجتمعات المضيفة في تركيا ولبنان والعراق والأردن ومصر التي استقبلتهم.

وأوضح "أمين عوض"، مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تصريح للصحفيين أن الوكالة تحتاج دعما دوليً ا ولم تتلق المفوضية سوى 53 %فقط من الـ63.4 مليار دولار التي طلبت الحصول عليها لعام 2017.

وأضاف أن قلة التمويل أدت إلى نقص حاد في الخدمات في 2015 ، حيث فر مليون لاجئ أغلبهم من سورية إلى أوروبا، مشيرا إلى أن الاتفاق الذي تم بين الاتحاد الأوروبي وتركيا أوقف تدفق اللاجئين السوريين إلى حد كبير.

وتابع عوض "كان لدينا تجربة في 2015، لا نريد تكرار ذلك". وأضاف أن قلة التمويل أدت إلى نقص حاد في الخدمات في ذلك العام، حين فر مليون لاجئ إلى أوروبا. وتظهر أرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن نصف أولئك الفارين كانوا سوريين.

وتستضيف تركيا في الوقت الراهن 3.3 مليون لاجئ سوري وهو العدد الأكبر يليها لبنان بواقع مليون لاجئ. واعتبر عوض أن "أولئك هم المانحون الكبار، أولئك هم المانحون الحقيقيون. إنهم يقدمون المكان والحماية الدولية".

وأوضح أن "حاليا المساعدة المادية متروكة للمانحين والمجتمع الدولي.. وذلك لم يتحقق. لذا علينا أن نكون جاهزين للعواقب".

ولفت عوض الى أن الدول المضيفة تشير إلى مخاوف بشأن الأمن والأزمات الاقتصادية ومعاداة الأجانب، لكن السوريين يواصلون القدوم. وأوضح عوض أن "لبنان لا يزال يقبل الحالات الخطرة، والحالات الطبية، وكذلك تركيا".

وأشار إلى وجود حالات "إعادة قسرية" تتمثل في إعادة اللاجئين إلى أماكن يواجهون فيها الحرب أو الاضطهاد في مخالفة للقانون. وقال "نرصد ترحيلا، نري أناسا أعيدوا".

وامتنع "أدريان إدواردز"، المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن تقديم تفاصيل بشأن اللاجئين السوريين الذين جرى ترحيلهم.

اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠١٧
مناشير تدعو عناصر "تحرير الشام" للخروج من الغوطة وقطع ذرائع استهدافها وحصارها

علقت مناشير ورقية على أبواب عدد من المساجد في بلدات الغوطة الشرقية، تدعوا عناصر هيئة تحرير الشام لخروج من الغوطة الشرقية باتجاه إدلب، لقطع الطريق على الذرائع التي تتخذها قوات الأسد وروسيا لاستهداف الغوطة الشرقية وتمكين الحصار عليها.

وجاء في إحدى المناشير التي حصلت "شام" على نسخة منها أن الثورة السورية مرت ضمن منعطفات ومراحل متعددة، أستطاع المدنيين إظهار ثورتهم بالشكل اللائق، ومن هذه المراحل مناصرة عناصر هيئة تحرير الشام الثوار في جيهاتهم قدموا كل ما لديهم من إظهار النصرة للمجاهدين وتأييدهم لهم، ورغم ذلك استطاع أعداء الثورة أن يجعلوا منهم شماعة لضرب الآمنين والمدنيين وضرب المكتسبات الثورية وآخرها في الغوطة الشرقية.

وبينت الوثيقة أنه رغم كل الاتفاقيات الحاصلة تم منع دخول البضائع وفتح المعابر الإنسانية وزيادة الحصار والضغط على الغوطة، مما أدى إلى تضاعف حالات الجوع والفقر وتفاقم الوضع الإنساني فيها، وكذلك استغل البعض وجودهم ليبرروا تجاوزاتهم على أهل الغوطة مستغلين وجود البعض منهم.

وتابعت "انه من باب الحرص على ثورتنا وحفاظا على أهلنا في الغوطة الشرقية التي تحملت الكثير من الويلات و الشدائد من قبل أعداء الخارج والداخل طلب أن يطلبوا منهم الخروج خارج الغوطة عبر الضمانات والاتفاقيات الدولية التي تنص على تأمين خروجهم سداً للذرائع وقطعاً للطريق على أعداء الثورة، ولذلك فإن على عناصر الهيئة أن يناصروا أهالي الغوطة الشرقية بالخروج منها لتفويت الفرصة على الحاقدين وسداً للذرائع الدولية التي عانى بسببها أهالي الغوطة الشرقية".

كذلك حصلت "شام" على مناشير تحدد فيها للراغبين من عناصر الهيئة بالتوجه إلى إدلب المبادرة لتسجيل أسمائهم في المركز المعتمد لذلك في بلدة حمورية، على أن يستمر التسجيل حتى يوم الخميس الموافق لـ 14 كانون الأول الحالي.

وكانت مصادر خاصة لشبكة "شام" أكدت وجود اتفاق لخروج عناصر الهيئة من الغوطة الشرقية وأنه قيد التباحث لإخراج قرابة 400 مقاتل من المهاجرين "الأجانب" ينتمون لهيئة تحرير الشام باتجاه إدلب، إلا أن آلية التنفيذ والشروط المطروحة من الطرفين هي ما تقف عائقاً أمام تنفيذ الاتفاق، في الوقت الذي تقوم به العناصر المعنية ببيع ممتلكاتها ومقتنياتها في الغوطة الشرقية تمهيداً للخروج.

وذكر المصدر أن جملة من الأمور التي يتم التباحث فيها والمطروحة للتفاوض ولم تصل لمرحلة الموافقة بالتنسيق مع فصائل الغوطة الشرقية ومع هيئة تحرير الشام في الشمال منها طرح قوات الأسد فتح طريق لبلدتي كفريا والفوعة لدخول البضائع والمواد الغذائية مقابل فتح طريق للغوطة الشرقية عبر معبر عربين.

وأكد المصدر أن عوائق عدة تعيق تنفيذ الاتفاق أولها العناصر التابعين لهيئة تحرير الشام المعتقلين ضمن سجون جيش الإسلام والتي تطالب الهيئة بالإفراج عنهم، من الممكن أن يخرجوا أيضاً إلى إدلب، كذلك رفض فيلق الرحمن بشكل قطع فتح المعبر من عربين ويقترح أن يكون من طريق جسرين المليحة، بسبب قرب خطوط التماس من نقاط التماس مع قوات الأسد، يخشى الفيلق أن يتم اختراق المنطقة من طرق النظام كونها نقاط استراتيجية.

ويشكل وجود عناصر هيئة تحرير الشام في الغوطة الشرقية رغم قلة عددهم بنظر الطرف الروسي وقوات الأسد عائقاً أمام تنفيذ أي اتفاق موقع لخفض التصعيد ووقف القصف على بلدات الغوطة الشرقية، كما أن الأحداث الأخيرة بين جيش الإسلام وعناصر الهيئة والتحالفات التي ظهرت والدماء التي أريقت خلال الاقتتال جعل بقاء الهيئة كفصيل في الغوطة أمراً مرفوضاَ شعبياً وفصائلياً.

اقرأ المزيد
١٢ ديسمبر ٢٠١٧
وقف تركي ينظم دورة زراعة للاجئين سوريين

نظم وقف "تنمية اقتصاد غرب بحر المتوسط" التركي (غير حكومي)، دورة تعليمية لمجموعة لاجئين سوريين حول الزراعة، في ولاية إسبارطة جنوبي تركيا، وذلك بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو".

وشملت الدورة التي شارك فيها 35 سوريا، بينهم 11 سيدة، دروس في "أخلاق المهنة والنظافة الشخصية للفرد، وسلامة العمل والفرد، ولغة المهنة ومفرداتها، والمهارات الأساسية وتطوير الذات، وزراعة التفاح".

وفي ختام الدورة أقيمت فعالية لتوزيع الشهادات للمشاركين في الدورة بفندق بالولاية.

اقرأ المزيد
١٢ ديسمبر ٢٠١٧
رياض سيف: العشائر والقبائل السورية وقفت بوجه الإرهاب ونظام الأسد دفاعا عن الثورة

شارك رئيس الائتلاف الوطني "رياض سيف" في المؤتمر الذي دعا له المجلس الأعلى للعشائر والقبائل السورية.

وحمّل المؤتمر اسم "العشائر والقبائل السورية الضامن لوحدة النسيج السوري الوطني ودعم الاستقرار وعودة المهجرين"، وأكد سيف في كلمة له على أن العشائر والقبائل السورية جزء أصيل من المجتمع السورية.

كما أكد على دور القبائل في الوقوف بوجه التنظيمات الإرهابية والميليشيات الطائفية الداعمة للنظام، مشدداً على أنهم بذلوا التضحيات بالروح والمال دفاعاً عن الثورة السورية وثوابتها في رحيل بشار الأسد ورموز نظامه وأركان حكمه، وبناء دولة مدنية ديمقراطية، لا فساد فيها ولا استبداد ولا إرهاب.

ولفت سيف إلى أن نظام الأسد تعمد إقصاء القامات الوطنية من شيوخ العشائر عن ممارسة دورهم البنّاء في أوساط الشعب السوري حين استولى على السلطة، مضيفاً أن ذلك بهدف تشويه المجتمع وتفكيك بنيته الاجتماعية والأخلاقية.

كما أشار إلى الجرائم التي ارتكبتها قوات الحماية الشعبية الكردية بحق أبناء العشائر، بعد أن سيطرت على أجزاء من سورية، وقال إن تلك الجرائم ترقى إلى جرائم الإبادة وجرائم ضد الإنسانية".

كما أكد رئيس الائتلاف الوطني على أن إيران تعمل على التغيير الديمغرافي في المنطقة من خلال تهجير الأهالي أو تغيير معتقداتهم، مضيفاً أن طهران تريد أخذ سورية رهينة على غرار ما فعلته في العراق واليمن ولبنان تحت شعار مقاومة الكيان الإسرائيلي

اقرأ المزيد
١٢ ديسمبر ٢٠١٧
نشرة حصاد يوم الثلاثاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 12-12-2017

دمشق وريفها::
تمكن ثوار اتحاد جبل الشيخ من تدمير دبابة لقوات الأسد في منطقة سهل حينة بالريف الغربي بعد استهدافها بصاروخ موجه، وجرت اشتباكات بين الطرفين على محاور الظهر الأسود، بالتزامن مع قصف عنيف استهدف المنطقة.

سقط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين جراء قيام طائرة بدون طيار بإلقاء قنابل على حي جوبر الدمشقي، في حين تعرضت مدينتي زملكا وحرستا بالغوطة الشرقية لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط شهيد في زملكا.

توفيت مصابة بمرض السرطان من مدينة عربين بالغوطة الشرقية بسبب فقدان الأدوية اللازمة جراء الحصار الذي يفرضه نظام الأسد على الغوطة.


حلب::
تعرضت قرى برج سبنة والزيارة وزيتان بريف حلب الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.

جرت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في بلدة تادف جنوبي مدينة الباب بالريف الشرقي على إثر محاولات تقدم الأخير في المنطقة.


ريف حماة وإدلب::
تمكنت هيئة تحرير الشام من تدمير دبابة من طراز "تي 72" لقوات الأسد على جبهة قرية الشاكوسية بالريف الشرقي بعد استهدافها بصاروخ فاغوت، كما استهدفت الهيئة معاقل قوات الأسد في قرية أبو لفة بقذائف المدفعية، في حين تمكن جيش النصر من تدمير سيارة زيل عسكرية مليئة بعناصر قوات الأسد على جبهة بلدة الشطيب بعد استهداف السيارة بصاروخ فاغوت أيضا، وشهدت جبهات قرى أم تريكية والمشيرفة وتلة السيريتل والظافرية وتلتي السيرياتيل والبرميل اشتباكات بين هيئة تحرير الشام والجيش الحر من جهة وقوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها من جهة أخرى، على إثر محاولات تقدم جديدة للأخير في المنطقة، وترافقت الاشتباكات مع قصف جوي روسي على قرى الريف الشرقي للمحافظتين، ووردت معلومات عن سقوط جرحى في صفوف المدنيين.


حماة::
استهدف الثوار تحصينات قوات الأسد في حواجز الكازية والجسر وخربة السودة على طريق مصياف بالريف الجنوبي بالرشاشات الثقيلة ردا على استهداف المدنيين، وتمكن قناصو هيئة تحرير الشام من قتل أحد عناصر الأسد وجرح آخر على جبهة بلدة حربنفسة.

ألقت مروحيات الأسد براميل متفجرة على قرية الزكاة بالريف الشمالي، في حين تعرضت مدينة اللطامنة لقصف مدفعي وصاروخي.


إدلب::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية على بلدة التمانعة بالريف الجنوبي، ما أدى لسقوط جريح.

انفجرت عبوة ناسفة مزروعة بسيارة قرب مقر لهيئة تحرير الشام في مدينة الدانا بالريف الشمالي.


حمص::
تعرضت بلدة العامرية بالريف الشمالي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ورد الثوار باستهداف معاقل شبيحة الأسد في قرية الغاصبية بالرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون.


درعا::
تعرضت أحياء مدينة درعا البلد بمدينة درعا لقصف بقذائف الهاون والمدفعية من قبل قوات الأسد لليوم الثاني على التوالي، فيما تعرضت بلدة اليادودة بالريف الغربي لقصف بقذائف الدبابات.


ديرالزور::
سقط 4 شهداء نازحين من مدينة البوكمال جراء قيام قوات الأسد باستهداف بلدة الشعفة بالريف الشرقي يوم أمس بقذائف صاروخية، ويعيش المدنيون في البلدة أوضاعا مأساوية نتيجة انعدام الرعاية الصحية وفقدان الأدوية والكوادر الطبية.

أعلن تنظيم الدولة عن تمكنه من استعادة السيطرة على قرى الجلاء والسيّال والعباس والمجاودة والصالحية والطواطحة غربي مدينة البوكمال بعد معارك عنيفة ضد قوات الأسد والمليشيات الشيعية، وأشار إلى أن عناصره تمكنوا من قتل 41 عنصراً من قوات الأسد وأسر ثلاثة آخرين وتدمير دبابة وآلية رباعية الدفع تقل عدداً من العناصر خلال المواجهات في ريف مدينة البوكمال، فيما تمكن التنظيم من إسقاط طائرة استطلاع لقوات الأسد قرب بلدة السوسة، وعلى إثر ذلك استقدمت قوات الأسد تعزيزات عسكرية من مدينة دير الزور والريف الغربي والريف الشرقي إلى ريف البوكمال.

شن الطيران الحربي غارات جوية على قرى الصالحية وغرانيج والعباس والطواطحة بريف مدينة البوكمال، وتعرضت قرى السوسة والشعفة وهجين لقصف عنيف أدى لحدوث حركة نزوح كبيرة للمدنيين.

قتل عدد من عناصر الأسد جراء انفجار منزلين في بلدتي البوليل و الطوب بالريف الشرقي، حيث تم تفخيخ المنازل من قبل عناصر تنظيم الدولة قبل انسحابهم من المنطقة.


الرقة::
سقط شهيدين في صفوف المدنيين جراء انفجار عدة ألغام من مخلفات تنظيم الدولة في مدينة الرقة، في حين سمع صوت انفجار قوي في المدينة دون معرفة السبب.


القنيطرة::
تعرضت بلدتي اوفانيا وعين البيضة بالريف الشمالي لقصف بقذائف الدبابات من قبل قوات الأسد.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل