تواصل حسبة "سواعد الخير" التابعة لهيئة تحرير الشام، والمرتبطة بوزارة الأوقاف التابعة لحكومة الإنقاذ في إدلب، ممارساتها بالتضييق على المدنيين وفرض الأتاوات باسم المخالفات على الباعة وأصحاب البسطات والمحلات التجارية في مدينة إدلب بأشكال وحجج متنوعة، تدر لها ربحاً وفيراً انعكس بالإيجاب على الجانب المالي للوزارة.
وتقوم حسبة سواعد الخير بشكل يومي بالتجوال في مدينة إدلب ضمن الأسواق والأحياء السكنية إما عبر سيارات خاصة لها أو بفرق جوالة، تتابع محلات بيع الدخان والألبسة والجوالات والبسطات ومحلات الحلاقة وحتى المدنيين في الشوارع، تدقق على اللباس الشرعي والتدخين وعرض الألبسة والحلاقة ضمن المحلات أو في الشوارع.
وكل محالفة تسجلها سواعد الخير مبلغ مالي تعزيري يدفعه المخالف لصندوقها أو يتم حسبه مدة زمنية تقدر بثلاث أيام وتصل لأكثر من شهر في حال رفض دفع الأتاوة التي تفرض عليه، والتي تتراوح بين الفي ليرة سورية وتصل إلى 50 ألف بحسب المخالفة وقد تصل لقرابة 300 ألف ليرة سورية في حال تكرارها.
أرهقت تصرفات سواعد الخير في المدينة محلات بيع الدخان والأراكيل والألبسة والحلاقين والبسطات التي تنتشر على الأرصفة ضمن أسواق المدينة، نظراً لاستمرار الممارسات وفرض الأتاوات عليهم، في وقت تدعم عناصر هيئة تحرير الشام عناصر الحسبة وتساندها في أي مشكلة تعترضها.
تصل نسبة الأرباح التي تجمعها سواعد الخير من خلال المخالفات بشكل يومي على أقل تقدير نصف مليون ليرة سورية، تدخل هذه الأموال في صندوق وزارة الأوقاف التابعة لحكومة الإنقاذ، ولهذا الامر تمكنت الأوقاف من تحقيق فائض مالي كبير في وزارتها على خلال وزارات الأمنية والداخلية والإدارة المحلية التي وصلت لمرحلة عجز مالي كبير وعدم القدرة على دفع رواتب موظفيها.
يساهم المشروع الجديد الذي أطلقته سواعد الخير باسم مشروع "إدلب الخير" في مدينة إدلب الذي يتضمن وضع نظام و قانون شرعي يلزم الناس به، وتسخير كل الإمكانيات لتحقيقه، في تمكين قبضة سواعد الخير على رقاب المدنيين الباحثين عن لقمة عيشهم، لتمتلئ صناديق الأوقاف من جيوبهم ولقمة عيشهم.
وعملت تحرير الشام على إطلاق يد ما يعرف " بـ هيئة الأمر بالمعروف - سواعد الخير" في المدينة، لممارسة التضييق على المدنيين باسم متابعة الحجاب واللباس الشرعي ومحلات التدخين والأغاني والاختلاط وغير ذلك، تسببت بعدة صدامات مع المدنيين الذين تعرضوا لمضايقات من رجاء ونساء الأمر بالمعروف المدعومين من كتائب أمنية في تحرير الشام.
تتوالى عمليات التهجير القسري من المدن والبلدات الثائرة في عموم سوريا باتجاه الشمال السوري المحرر لاسيما محافظة إدلب التي باتت موطناً جديداً لألاف المهجرين بعيداً عن منازلهم وديارهم بسبب خذلان العالم والمجتمع الدولي لهم، والسكوت عن كل الجرائم التي ارتكبت بحقهم وأوصلتهم لقبول التهجير أعزاء بدلاً من العودة لأحضان الأسد وميليشياته.
عشرات الألاف من المهجرين وصلوا بضع منها خلال عملية التهجير الأخيرة والتي لاتزال مستمرة من بلدات الغوطة الشرقية مع وصول الدفعة الخامسة من القطاع الأوسط فجر اليوم، سبقها دفعات من حرستا وستليها استكمال باقي الدفعات التي تصل إلى قلعة المضيق بريف حماة ومنها إلى إدلب.
كخلية النحل التي لاتهدأ يمكن وصف الحال في محافظة إدلب التي استنفرت بكامل قطاعاتها المدنية والأهلية من مجالس محلية وفعاليات مدنية ومنظمات إنسانية ودفاع مدني ومؤسسات طبية، جميعها هدفها السعي الجاد والحثيث لتأمين وصول العائلات ومستلزماتهم العاجلة من مسكن وكل ماتحتاجه.
حجم التفاعل الأهلي لأبناء المحافظة في غالبية المدن والبلدات والقرى كبير جداً بحسب مايسجل من استقبال حافل للوافدين المحاصرين لسنين طويلة في ظل أوضاع إنسانية مأساوية، حيث تعمل جل الفعاليات على استقبال العائلات التي تصل للمساجد ومراكز الاستقبال وتقوم بتأمينها ضمن منازل سكنية وتأمين مستلزماتهم العاجلة الضرورية.
أما المنظمات الإنسانية والطبية والدفاع المدني فتقوم عبر عمل منظم يقوده منسقو الاستجابة في الشمال السوري بتأمين العائلات وإيصالهم للمناطق المحررة في ريف المحافظة، لتتولى الفعاليات المدينة والأهلية والمجالس المحلية بتسلمهم، في وقت يتم فيه نقل باقي العائلات إلى مخيمات مؤقتة في ريفي حلب وإدلب جهزت على عجل لاستقبالهم ومن ثم توزيعهم على البلدات والمدن كلاً بحسب ماتأمن من مسكن.
ولايغيب عن المشهد بعض الاستغلال من تجار الأزمات والتي يحاول النشطاء جاهدين تسليط الضوء عليهم وفضح ممارساتهم من خلال استغلال حاجة البعض لاستئجار المنازل وطرحها بأسعار كبيرة والتي باتت مسؤولية الجهات الأمنية المسيطرة لكبح هذه الظاهرة ومتابعتها، في وقت تبقى الصورة المضيئة لأهل إدلب في إكرام الضيف وبذل كل الجهود لتأمين المغادرين لأرضهم الوافدين إلى بلدهم الثاني ضمن بقاع الأرض السورية المحررة.
تواصل حسبة "سواعد الخير" التابعة لهيئة تحرير الشام، والمرتبطة بوزارة الأوقاف التابعة لحكومة الإنقاذ في إدلب، ممارساتها بالتضييق على المدنيين وفرض الأتاوات باسم المخالفات على الباعة وأصحاب البسطات والمحلات التجارية في مدينة إدلب بأشكال وحجج متنوعة، تدر لها ربحاً وفيراً انعكس بالإيجاب على الجانب المالي للوزارة.
وتقوم حسبة سواعد الخير بشكل يومي بالتجوال في مدينة إدلب ضمن الأسواق والأحياء السكنية إما عبر سيارات خاصة لها أو بفرق جوالة، تتابع محلات بيع الدخان والألبسة والجوالات والبسطات ومحلات الحلاقة وحتى المدنيين في الشوارع، تدقق على اللباس الشرعي والتدخين وعرض الألبسة والحلاقة ضمن المحلات أو في الشوارع.
وكل محالفة تسجلها سواعد الخير مبلغ مالي تعزيري يدفعه المخالف لصندوقها أو يتم حسبه مدة زمنية تقدر بثلاث أيام وتصل لأكثر من شهر في حال رفض دفع الأتاوة التي تفرض عليه، والتي تتراوح بين الفي ليرة سورية وتصل إلى 50 ألف بحسب المخالفة وقد تصل لقرابة 300 ألف ليرة سورية في حال تكرارها.
أرهقت تصرفات سواعد الخير في المدينة محلات بيع الدخان والأراكيل والألبسة والحلاقين والبسطات التي تنتشر على الأرصفة ضمن أسواق المدينة، نظراً لاستمرار الممارسات وفرض الأتاوات عليهم، في وقت تدعم عناصر هيئة تحرير الشام عناصر الحسبة وتساندها في أي مشكلة تعترضها.
تصل نسبة الأرباح التي تجمعها سواعد الخير من خلال المخالفات بشكل يومي على أقل تقدير نصف مليون ليرة سورية، تدخل هذه الأموال في صندوق وزارة الأوقاف التابعة لحكومة الإنقاذ، ولهذا الامر تمكنت الأوقاف من تحقيق فائض مالي كبير في وزارتها على خلال وزارات الأمنية والداخلية والإدارة المحلية التي وصلت لمرحلة عجز مالي كبير وعدم القدرة على دفع رواتب موظفيها.
يساهم المشروع الجديد الذي أطلقته سواعد الخير باسم مشروع "إدلب الخير" في مدينة إدلب الذي يتضمن وضع نظام و قانون شرعي يلزم الناس به، وتسخير كل الإمكانيات لتحقيقه، في تمكين قبضة سواعد الخير على رقاب المدنيين الباحثين عن لقمة عيشهم، لتمتلئ صناديق الأوقاف من جيوبهم ولقمة عيشهم.
وعملت تحرير الشام على إطلاق يد ما يعرف " بـ هيئة الأمر بالمعروف - سواعد الخير" في المدينة، لممارسة التضييق على المدنيين باسم متابعة الحجاب واللباس الشرعي ومحلات التدخين والأغاني والاختلاط وغير ذلك، تسببت بعدة صدامات مع المدنيين الذين تعرضوا لمضايقات من رجاء ونساء الأمر بالمعروف المدعومين من كتائب أمنية في تحرير الشام.
أكد نائب رئيس الوزراء التركي رجب أقداغ، على ضرورة تطهير منبج شمالي سوريا من العناصر الإرهابية، و ذلك في مقابلة على ناة "تي أر تي خبر" الرسمية، الأربعاء، قال فيها "إننا مضطرون للقيام باللازم من أجل حماية أمن حدودنا، وبيان مجلس الأمن القومي اليوم أكد ذلك العزم".
وأكد ضرورة أن تفي الولايات المتحدة بعهودها المتعلقة بالمنطقة منبج، مشيراً إلى أن تطهير منبج من العناصر الإرهابية عبر السبل الدبلوماسية سيكون مرتبطًا بموقف الولايات المتحدة.
وأضاف "هذا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية القيام به، هم يخلونها ويطهرونها، وعكس ذلك فسيتم اتخاذ المطلوب"، وبيّن أن إيجاد حل للمسألة عبر الحوار سيكون أفضل طريق سبيل.
وحول منطقة عفرين المحررة من الإرهابيين بفضل عملية "غصن الزيتون"، أوضح أقداغ أن إدارة الكوارث والطوارئ "آفاد"، والهلال الأحمر، ووقف الديانة، التركية تواصل تنسيق المساعدات الإنسانية في المنطقة.
ولفت إلى أن تركيا تحمي المدنيين من جانب في عفرين، وتقوم بأنشطة مكثفة من أجل إعادة بناء المنطقة مجددًا، من الصحة والتعليم والطاقة الكهربائية والمياه.
وفي وقت سابق، دعا مجلس الأمن القومي التركي في بيان له، إلى ضرورة إبعاد الإرهابيين الموجودين في مدينة منبج شمالي سوريا من المنطقة في أقرب وقت، محذرًا من أن أنقرة ستبادر باتخاذ ما يلزم تجاههم.
وكانت أكدت مصادر ميدانية في ريف حلب الشرقي اليوم، أن الجيش الحر قرر إغلاق الطرق المؤدية إلى مدينة منبج لمدة ثلاثة أيام لدواع أمنية، يشمل الطرق الواصلة مدينة منبج ذهاباً وإياباً، وتشمل الحركة التجارية والمدنية بشكل كامل، وذلك لحين اتخذا التدابير الأمنية اللازمة على الحواجز لكشف أي عمليات تهريب أو إدخال مواد متفجرة.
قال رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، إن تنظيم "ب ي د/ بي كا كا" الإرهابي يستطيع خداع بعض أصدقاء أنقرة عبر تغيير الأسماء أو الأماكن بشكل متكرر، ولكنه لا يستطيع فعل ذلك مع الجمهورية التركية.
وأوضح رئيس الوزراء التركي بحسب "الأناضول": "نحن نعرف حقيقة هؤلاء جيدًا، قد يستطيعون خداع بعض أصدقائنا مؤقتًا ولكنهم لا يستطيعون خداع الجمهورية التركية وشعبها".
وأضاف: "قلنا في كل مناسبة إن هؤلاء يُغيّرون أماكنهم وأسماءهم بشكل متكرر، ويظهرون أمامنا بأسماء مختلفة في سوريا والعراق، ولكن عند خلع الأقنعة تنكشف حقيقتهم أمام الجميع".
وبمبادرة من الولايات المتحدة الأمريكية، ومشاركة عربية، عقدت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" قبل يومين، المؤتمر التأسيسي الأول لما سمي بـ" حزب سوريا المستقبل" الواجهة السياسية الجديدة لحزب و ميليشيات PYD في مناطق سيطرتها ضمن المحافظات الشرقية، بهدف الهروب من التصنيف الإرهابي.
وحصلت "الأناضول" على معلومات من مصادر محلية موثوقة في مدينة الحسكة، تفيد بأنّ الولايات المتحدة أشرفت على تأسيس الحزب، عبر تنظيم مؤتمر تأسيسي في محافظة الرقة الثلاثاء الماضي.
وتطرق يلدريم إلى عبارة "مشروع تنظيم إرهابي" التي وردت في بيان مجلس الأمن القومي التركي مساء أمس الأربعاء، عند الحديث عن التنظيمات الإرهابية مثل "بي كا كا/ ب ي د – ي ب ك"، و"داعش"، و"فتح الله غولن".
وأشار يلدريم إلى أن هذه العبارة توضح نفسها بنفسها، لأن هذه التنظيمات لم تظهر بإرادتها الشخصية، وتعني أن هناك أطرافا أعدّت المشروع اللازم في هذا الإطار، وشدّد على أن هذه التنظيمات تأسست وفق طلب محدد، وتم توجيهها من أجل تحقيق أهداف بعض الأطراف.
أكدت مصادر ميدانية في ريف حلب الشرقي اليوم، أن الجيش الحر قرر إغلاق الطرق المؤدية إلى مدينة منبج لمدة ثلاثة أيام لدواع أمنية.
وبينت المصادر أن الأغلاق يشمل الطرق الواصلة مدينة منبج ذهاباً وإياباً، وتشمل الحركة التجارية والمدنية بشكل كامل، وذلك لحين اتخذا التدابير الأمنية اللازمة على الحواجز لكشف أي عمليات تهريب أو إدخال مواد متفجرة.
وأكدت مصادر إعلامية من ريف حلب الشرقي بالأمس، انسحاب رتل آليات أمريكية من نوع هامفي و هامر و مدرعات ثقيلة من مدينة منبج وتوجهها الى منطقة شرق الفرات عبر الطريق الدولي، لم يتم التأكد سبب انسحابها وإن كانت ستعود للمنطقة أو أنه انسحاب بموجب اتفاق لإخلاء المنطقة.
وجددت تركيا، الأمس الأربعاء، المطالبة بانسحاب وحدات حماية الشعب "واي بي جي"، بالانسحاب من مدينة منبج شمالي سوريا، ملوحة بشن عملية عسكرية في حال لم يتم ذلك.
وأكد مجلس الأمن القومي التركي الذي اجتمع في أنقرة برئاسة الرئيس التركي "رجب طيب أدروغان"، في بيان صادر عنه، إنه "يجب إبعاد الإرهابيين الموجودين في منبج من المنطقة، وإلا فإن تركيا ستبادر لاتخاذ ما يلزم"، وفق تعبيره.
وصلت الدفعة الخامسة من مهجري القطاع الأوسط في الغوطة الشرقية في وقت متأخر ليلاً إلى نقطة التبادل في قلعة المضيق، قامت المنظمات الإنسانية بعمليات الإخلاء ونقل الواصلين لمركز الاستقبال في المدن والبلدات بريفي إدلب وحلب.
وتتضمن الدفعة 2196 شخصاً، نقلتهم 37 حافلة، بينهم حالتين مرضيتين، توزعت على مدن وبلدات إدلب وأريحا ومعرة مصرين وسراقب وجسر الشغور ومعرة النعمان والاتارب وكنصفرة، بحسب منسقي الاستجابة في الشمال السوري.
ووصلت الدفعة الرابعة من المهجرين القادمين من القطاع الأوسط والتي تقل قرابة 3 ألاف شخص، سبقها الدفعة الثالثة من 105 حافلات، تقل 6768 شخصاً، ترافقها ست سيارات إسعاف تحمل 14 حالة إصابة، كانت سبقتها الدفعة الثانية مؤلفة من 84 حافلة، تحمل على متنها 5314 شخصاً، بينهم ستة حالات إسعافية، و 15 حالات طبية، والدفعة الأولى تقلهم 17 حافلة لقرابة الف شخص.
وتعرضت عدد من الحافلات التي تقل المهجرين من بلدات الغوطة الشرقية، لعدة عوائق على الطريق أخرت وصولها للشمال السوري، من قبل شبيحة النظام في ريف محافظة طرطوس التي عبرت منها قافلة المهجرين.
بدأ في تركيا عرض الإعلان الترويجي لفيلم "درعا من أجل شقيقي" الذي يتناول الثورة السورية، والمقرر عرضه 13 أبريل/ نيسان الجاري في دور السينما التركية.
والفيلم هو من نوع درامي كتبه "خالص جاهد كوروتلو" وأخرجه "مراد أونبول"، مدته ساعتين، وتم تصويره بدعم من وزارة الثقافة والسياحة التركية، بمدينة جرابلس في محافظة حلب شمالي سوريا، وبولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا.
الفيلم يستند إلى قصص حقيقية، ويتناول أسباب الانتفاضة الشعبية في سوريا.
ويبدأ الفيلم بقصة اعتقال أطفال درعا، بسبب كتابتهم على الجدران، عبارات منددة بضغوطات نظام الأسد متأثرين بالثورات الشعبية التي حدثت في تونس ومصر، ورفض "عاطف نجيب" ابن خالة بشار الأسد - الذي كان يرأس فرع المخابرات بالمحافظة، إطلاق سراحهم وتسليمهم لأسرهم وإهانته لرؤساء العشائر الذين طالبوا بهم.
ويحكي الفيلم قصة شاب يدعى علي، كان قد فر من ظلم الأسد إلى الخارج، وعاد إلى بلاده للدفاع عن شقيقه عمر وأمه، ولفتاة يحبها، إلا أنه وبعد فترة قصيرة من عودته يرى شقيقه الصغير عمر وقد أصبح شابًا غاضبًا من إجراءات النظام، كما كان حاله أثناء شبابه.
ويتناول الفيلم اعتقال النظام لعمر وأصدقاؤه بسبب كتابتهم على جدران فرع للمخابرات، عبارات تندد باعتقال مدرسهم، ومحاولة علي لإخراج شقيقه وأصدقائه من السجن، ورد النظام عليه بالعنف، الأمر الذي تسبب بحدوث انتفاضة شعبية ضد النظام.
أحداث الفيلم مستوحاة من وقائع وأحداث عاشها الشعب السوري أثناء ثورته التي انطلقت عام 2011، وتدخل الآن عامها السابع.
دمشق وريفها::
جرت اشتباكات عنيفة في منطقة المحسا بالقلمون الشرقي تمكن خلالها الثوار من تحرير عدة نقاط وتدمير عربة "بي أم بي" ومدفع "23" وقتل وجرح عدد من عناصر الأسد، وسط غارات جوية على المنطقة وعلى أطراف مدينة جيرود أدت لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين.
تعرضت مدينة دوما بالغوطة الشرقية لقصف بصواريخ الفيل من قبل قوات الأسد دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.
يستعد آلاف المدنيين والثوار للخروج من مدن وبلدات القطاع الأوسط بالغوطة الشرقية ضمن دفعة جديدة باتجاه محافظة إدلب، ضمن خطة التغيير الديمغرافي التي ينتهجها الأسد وحلفاءه.
إدلب::
شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت بلدة النقير بالريف الجنوبي أدت لسقوط شهيد طفل وعدد من الجرحى، كما أغارت ذات الطائرات على بلدات الهبيط وكفرعين وكفرنبل والقصابية، وتعرض محيط مدينة خان شيخون وقرية النقير وبلدة الهبيط لقصف مدفعي وصاروخي، ما أدى لسقوط جرحى، وفي الريف الغربي تعرضت قرية الشيخ حسين لقصف صاروخي أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى.
حماة::
تعرضت مدن اللطامنة وكفرزيتا ومورك وقرى حصرايا والزكاة ومعركبة وبلدة كفرنبودة بالريف الشمالي وبلدتي حربنفسه والقصابية بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط جرحى.
الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا::
جرت اشتباكات عنيفة بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا في محيط قرى معربليت ومصيبين والجرادة ومجدليا وكفربطيخ بريف إدلب، وسط قصف مدفعي متبادل بين الطرفين، وتعرضت مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي لقصف من قبل الهيئة، ما أدى لسقوط جرحى بين المدنيين.
حمص::
تعرضت بلدة تيرمعلة بالريف الشمالي لقصف بالرشاشات الثقيلة من قبل قوات الأسد.
درعا::
تعرضت مدينة بصرى الشام وبلدة الغارية الغريبة بالريف الشرقي وبلدة اليادودة بالريف الغربي لقصف مدفعي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.
ديرالزور::
دارت اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة البوكمال بالريف الشرقي وسط غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي، حيث يحاول التنظيم التقدم للسيطرة على المدينة، كما جرت معارك عنيفة بين الطرفين في محيط مدينة الميادين من جهة الرحبة.
أصيب مدني جراء انفجار رصاصة رشاش في بلدة غرانيج بريف ديرالزور.
القنيطرة::
تعرضت بلدة الصمدانية بالريف الأوسط لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع إي إصابات.
أجرت اللجنة المدنية المشاركة في المفاوضات في قطاع مدينة دوما بالغوطة الشرقية اليوم لقاءً مع الجانب الروسي في جلسة تفاوضية، تم خلالها مناقشة أوضاع المقيمين في مراكز الإيواء، ومتابعة التجاوزات التي تحصل فيها.
وأكدت اللجنة أن اللقاء أفضى لتثبيت وقف إطلاق النار طيلة فترة المفاوضات، مشيرة إلى أن التقدم في المباحثات والوصول إلى التوافق على نقاط مشتركة، تعتبر كأساس تبنى عليها المباحثات في الجولات القادمة.
وأشارت اللجنة إلى أنها توصلت خلال جولاتنا التفاوضية إلى نتائج إيجابية متقدمة، مثمنة صمود أهالي وثوار مدينة دوما.
وكانت اللجنة قد شددت يوم أمس على أنها اقترحت اجتماع ما بين الفعاليات المدنية والوجهاء مع قيادة جيش الإسلام لتدارس الوضع الراهن، ونوهت إلى أن الاجتماع عقد واستمر عدة ساعات، وتم خلاله التوافق على أن التماسك والثبات في هذه المرحلة هي من أهم أسباب الوصول في التفاوض إلى حل للأزمة.
افتتحت تركيا مركز استشارات لحل مشاكل اللاجئين في ولاية شانلي أورفة التي تتصدر ولايات البلد الأكثر استضافة للاجئين السوريين.
وأقيم حفل تعريفي بالمركز في صالة ولاية شانلي أورفة للمؤتمرات، وتتولى الولاية رعاية المركز الذي يقدم خدمات استشارية عبر الاتصال، فيما تموله المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وفي كلمة له خلال الحفل، قدم مساعد ممثل المفوضية الأممية في تركيا، باولو أرتيني، شكره إلى تركيا لدعمها للاجئيين، وأشار إلى أنها أكثر بلد استقبالا للاجئين في العالم.
وأعرب عن اعتقاده بأن المركز سيساهم في حل مشاكل وطلبات اللاجئين خلال فترة قصيرة.
بدوره، قال والي شانلي أورفة، عبد الله أرين، إن بلاده قدمت ما في وسعها من أجل اللاجئين، مشيرا إلى أنها تنتظر دعما مماثلا من المجتمع الدولي.
وأوضح أن اللاجئين أصبح بوسعهم الاتصال بالرقم "414 2141444 0" لإبلاغ مشاكلهم، مشيرا إلى أن رقم المركز سيكون متاحا بين الساعة 08.00 صباحا و22.00 ليلا.
وأشار إلى أن المركز يضم حاليا 10 موظفين، يمكن زيادة عددهم مستقبلا.
دمشق وريفها::
جرت اشتباكات عنيفة في منطقة المحسا بالقلمون الشرقي تمكن خلالها الثوار من تحرير عدة نقاط وتدمير عربة "بي أم بي" ومدفع "23" وقتل وجرح عدد من عناصر الأسد، وسط غارات جوية على المنطقة وعلى أطراف مدينة جيرود أدت لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين.
تعرضت مدينة دوما بالغوطة الشرقية لقصف بصواريخ الفيل من قبل قوات الأسد دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.
يستعد آلاف المدنيين والثوار من مدن وبلدات القطاع الأوسط بالغوطة الشرقية للخروج باتجاه محافظة إدلب، ضمن خطة التغيير الديمغرافي التي ينتهجها الأسد وحلفاءه.
إدلب::
شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت بلدة النقير بالريف الجنوبي أدت لسقوط شهيد طفل وعدد من الجرحى، كما أغارت ذات الطائرات على بلدات الهبيط وكفرعين وكفرنبل والقصابية، وتعرض محيط مدينة خان شيخون وقرية النقير وبلدة الهبيط لقصف مدفعي وصاروخي، وفي الريف الغربي تعرضت قرية الشيخ حسين لقصف صاروخي أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى.
حماة::
تعرضت مدن اللطامنة وكفرزيتا ومورك وقريتي حصرايا والزكاة بالريف الشمالي وبلدتي حربنفسه والقصابية با
الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا::
جرت اشتباكات عنيفة بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا في محيط قرى معربليت ومصيبين والجرادة ومجدليا وكفربطيخ بريف إدلب، وسط قصف مدفعي متبادل بين الطرفين، وتعرضت مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي لقصف من قبل الهيئة، ما أدى لسقوط جرحى بين المدنيين.
درعا::
تعرضت مدينة بصرى الشام بالريف الشرقي وبلدة اليادودة بالريف الغربي لقصف مدفعي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.
ديرالزور::
دارت اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة البوكمال بالريف الشرقي وسط غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي، حيث يحاول التنظيم التقدم للسيطرة على المدينة، كما تدور أيضا معارك عنيفة بين الطرفين في محيط مدينة الميادين من جهة الرحبة.
أصيب مدني جراء انفجار رصاصة رشاش في بلدة غرانيج بريف ديرالزور.
القنيطرة::
تعرضت بلدة الصمدانية بالريف الأوسط لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع إي إصابات.