الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٨ أبريل ٢٠١٨
أبرز ردود الأفعال الدولية والمحلية على مجزرة الكيماوي في دوما ..إدانة ووعيد والمجرم طليقاً

أدانت قطر والسعودية وأمريكا، والأمم المتحدة، وجِهات من المعارضة السورية، اليوم الأحد، قصف مدينة دوما بالغوطة الشرقية بالغازات السامة من قبل النظام وروسيا، في وقت دعا فيه وزير الخارجية الفرنسي مجلس الأمن للاجتماع سريعا لبحث الوضع في الغوطة الشرقية.

وأعربت قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين استخدام النظام الأسلحة الكيماوية في دوما، وطالبت بتحقيق دولي عاجل وتقديم مجرمي الحرب في سوريا إلى العدالة الدولية، وعبّرت وزارة الخارجية القطرية  عن "صدمة دولة قطر العميقة من هول هذه الجريمة المروعة التي هزت ضمير الإنسانية"، وأكدت أن "إفلات مجرمي الحرب في سوريا من العقاب أدى إلى استمرارهم في ارتكاب المزيد من الانتهاكات والفظائع، كما قوَّض جهود تحقيق العدالة وإنصاف الضحايا".

من جهتها، أدانت وزارة الخارجية السعودية القصف، على حسابها بموقع "تويتر"، وأكدت "ضرورة إيقاف هذه المآسي، وانتهاج الحل السلمي القائم على مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي 2254"، وأضافت: "نشدد على أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه حماية المدنيين في سوريا".

وأدانت تركيا بشدةٍ الهجوم، وأشارت إلى وجود "شبهات قوية حول تنفيذه من جانب النظام، الذي يمتلك سجلاً حافلاً باستخدام أسلحة كيماوية"، في حين تعهدت أمريكا، في بيان لوزارة خارجيتها، بالرد إذا ثبت استخدام الكيماوي في دوما.

وطالبت الخارجية الأمريكية بمحاسبة نظام الأسد ومن يدعمونه، ومنع أي هجمات أخرى "على الفور"، محمِّلة "روسيا، بدعمها الراسخ للنظام، المسؤولية في نهاية المطاف عن هذه الهجمات الوحشية".

كما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم، عن "فزعه إزاء مزاعم استخدام الأسلحة الكيماوية ضد السكان المدنيين في دوما" بسوريا، مشيراً إلى أنه في حال ثبوتها فسوف يتطلب الأمر إجراء تحقيق شامل بشأنها.

ودعا غوتيريش النظام والمعارضة المسلحة إلى "وقف القتال واستعادة الهدوء والالتزام الكامل بقرار مجلس الأمن 2401 (2018) وضمان احترام القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان، ومن ضمنها وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المحتاجين بسوريا، وفقاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة".

بدوره "المجلس الإسلامي السوري"، إن النظام وحلفاءه الروس والإيرانيين "ما زالوا يمارسون حرب الإبادة على الغوطة الشرقية وأهلها"، ولفت إلى أن "التواطؤ الدولي، المتمثل بالتراخي مع المجرم الذي ثبت بالأدلة القطعية التي وثقتها المنظمات الدولية استخدامه لها مراراً وتكراراً، دفع النظام للتجرؤ على تكرار استخدامه للسلاح الكيميائي ضد المدنيين المحاصرين".

وأكد الائتلاف الوطني في بيان رسمي، أن قصف الغوطـة بالسلاح الكيماوي وقنابل النابالم والفوسفور هي جرائم حرب وإبادة، استهدفت مدنيين، من أطفال ونساء، كانوا يبيتون في ملاجئ متواضعة احتماء من القصف العنيف، محملاً روسيا مسؤولية هذه الجرائم الوحشية، إلى جانب نظام الأسد.

وبين الائتلاف أن دعوة مجلس الأمن للانعقاد لم تعد ذات جدوى في ظل حالة التعطيل الروسية، وبناء على ذلك دعا الائتلاف الوطني الدول دائمة العضوية والدول المعنية، وتحديداً الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، للتحرك وفق مسؤولياتهم في حماية الأمن والسلم الدوليين، واستخدام القوة في ضرب معسكرات النظام وثكناته ومطاراته التي تستخدم في قصف الشعب السوري.

هيئة التفاوض السورية حملت نظام الأسد ودولة روسيا الاتحادية الداعم الأساسي للنظام مسؤولية جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة بحق المدنيين في مدينة دوما، داعية المجتمع الدولي لوقف مسلسل الإجرام بحق المدنيين السوريين عبر استهدافهم بالأسلحة المحرمة دولية.

وطالبت هيئة التفاوض السورية من الجمعية العامة للأمم المتحدة القيام بواجبها بحماية الأمن والسلم الدوليين، ووقف استخدام الأسلحة المحرمة دولية من قبل نظام الأسد وروسيا التي لاتزال مستمرة في تعطيل مجلس الأمن عن القيام بواجبه تجاه مايقوم به نظام الأسد من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

كما طالب المجلس التركماني السوري في بيان رسمي، دول العالم للوقوف امام مسؤولياتها تجاه ما يحصل من إبادة جماعية للمدنيين في الغوطة الشرقية من خلال استخدام السلاح الكيماوي.

وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها اليوم، إن قوات النظام نفذت في 7/ نيسان/ 2018  هجومين جويين كيميائيَين شمال مدينة دوما بينهما 3 ساعات تقريباً، الأول وقع قرابة 16:00 قرب مبنى فرن سعدة في شارع عمر بن الخطاب؛ تسبَّب في إصابة 15 شخصاً، أما الهجوم الثاني فقد وقع قرابة الساعة 19:30 بالقرب من ساحة الشهداء في منطقة نعمان؛ وتسبَّب في مقتل ما لا يقل عن 55 شخصاً، وإصابة ما لا يقل عن 860 مدنياً.

وتجدر الإشارة إلى أن مجلس الأمن الدولي أصدر قراراً، في 24 فبراير الماضي، يقضي بوقف إطلاق النار 30 يوماً، ورفع الحصار عن الغوطة الشرقية، إلا أن النظام السوري لم يلتزم، وأعلنت روسيا في الـ26 من الشهر نفسه "هدنة إنسانية" بالمنطقة، تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه؛ بسبب القصف، وخلال الشهرين الماضيين، تعرضت غوطة..

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 08-04-2018

دمشق وريفها::
أعلنت اللجنة المدنية المشاركة في المفاوضات في مدينة دوما بالغوطة الشرقية عن توصل جيش الإسلام وروسيا لاتفاق نهائي يقضي الاتفاق بخروج مقاتلي جيش الإسلام إلى الشمال السوري مع عائلاتهم ومن يرغب من المدنيين، أما من يرغب بالبقاء في دوما فستتم تسوية أوضاعهم مع ضمان عدم الملاحقة وعدم طلب أحد للخدمة الإلزامية أو الاحتياطية لمدة ستة أشهر، كما تضمن الاتفاق دخول الشرطة العسكرية الروسية كضامن لعدم دخول قوات الأسد، ويمكن لطلاب الجامعات العودة لجامعاتهم بعد تسوية أوضاعهم، وسيتم فتح المعبر أمام الحركة التجارية بمجرد دخول الشرطة العسكرية الروسية، كما ستدخل لجنة من محافظة ريف دمشق لتسوية جميع القضايا المدنية بالتنسيق مع اللجنة المدنية المشكلة في دوما، علما أن بعد الساعة ال10 صباحا توقف القصف بشكل شبه كامل، وقبل هذا الوقت تعرضت المدينة منذ الصباح لأكثر من 30 غارة جوية من الطائرات الحربية والمروحية الروسية والأسدية تسببت بسقوط العديد من الجرحى بين المدنيين، حسبما قال الدفاع المدني السوري.

ارتفع عدد شهداء مجزرة الكيماوي في مدينة دوما بالغوطة الشرقية إلى أكثر من 80 شهيدا حسبما ذكر ناشطون، أغلبهم من النساء والأطفال، حيث استهدفت قوات الأسد بصواريخ تحتوي غاز كيماوي يعتقد أنه السارين عددا من الأقبية والملاجئ ما أدى لاستشهاد عائلات كاملة وإصابة أكثر من 1200 شخصا بحالات اختناق.


حمص::
سقط 3 شهداء من عائلة واحدة "الأب والأم وطفلهم" جراء قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على قرية المكرمية بالريف الشمالي، وسقط شهيد بعد استهدافه من قبل قناصو الأسد على جبهة المشروع، وتعرضت منطقة الحولة ومخيم الذهبية لقصف بقذائف المدفعية والدبابات، ورد الثوار باستهداف معاقل قوات الأسد على جبهة المحطة وحاجز ديوب بقرية الغاصبية وقرية عين الدنانير وكتيبة الهندسة بالريف الشمالي بقذائف الهاون وصواريخ الكاتيوشا والرشاشات الثقيلة، محققين إصابات مباشرة، بينما قامت قوات الأسد باستهداف منطقة الحولة.


حماة::
تعرضت مدينة اللطامنة وقرى الأربعين والزكاة والجنابرة بالريف الشمالي وقرى الحواش والحويز والعميقة والدقماق والمنصورة وزيزون وقسطون بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط شهيد، وفي الريف الجنوبي تعرضت قريتي حربنفسة والجمالة لقصف مدفعي وصاروخي.

رد الثوار على استهداف منازل المدنيين في ريف حماة وردا على مجزرة الكيماوي في مدينة باستهداف معاقل قوات الأسد داخل معسكر جورين بسهل الغاب بالريف الغربي بقذائف المدفعية.


إدلب::
سقطت شهيدة طفلة برصاص حرس الحدود التركي "الجندرمة" بالقرب من مخيم كفرلوسين بالريف الشمالي، في حين تعرضت قرية كفرعويد بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
تعرضت بلدة النعيمة لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.


الرقة::
خرجت مظاهرة اليوم في شارع الأطباء في بلدة المنصورة بالريف الغربي للمطالبة بإيقاف عملية التجنيد الإجباري وطالبت قوات سوريا الديمقراطية بالخروج من البلدة، وقامت "قسد" على أثرها بفض المظاهرة واعتقال عدد من المتظاهرين.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
دوما على قطار التهجير .. اتفاق نهائي بين روسيا وجيش الإسلام للخروج باتجاه الشمال السوري

أكدت اللجنة المدنية في مدينة دوما، التوصل لاتفاق نهائي بين جيش الإسلام وروسيا اليوم، يقضي الاتفاق بخروج مقاتلي جيش الإسلام إلى الشمال السوري مع عائلاتهم ومن يرغب من المدنيين، في وقت لم يصدر عن جيش الإسلام أي توضيحات بهذا الشأن حول الجهة التي سيخرج إليها الجيش.

ويتضمن الاتفاق بقاء من يرغب بالبقاء في دوما على أن تتم تسوية أوضاعهم مع ضمان عدم الملاحقة وعدم طلب أحد للخدمة الإلزامية أو الاحتياطية لمدة ستة أشهر، كما تضمن الاتفاق دخول الشرطة العسكرية الروسية كضامن لعدم دخول قوات الجيش والأمن، ويمكن لطلاب الجامعات العودة لجامعاتهم بعد تسوية أوضاعهم.

وسيتم فتح المعبر أمام الحركة التجارية بمجرد دخول الشرطة العسكرية الروسية، أيضا ستدخل لجنة من محافظة ريف دمشق لتسوية جميع القضايا المدنية بالتنسيق مع اللجنة المدنية المشكلة في دوما.

كرر نظام الأسد وحلفائه روسيا وإيران، استهداف المدنيين في الغوطة الشرقية بالأسلحة الكيماوية موقعاً المئات بين شهيد ومصاب بالغازات التي تطلقها صواريخه وبراميله على مدينة دوما، متحدياً العالم وكل التهديدات الدولية بضربة تستهدف الأسد في حال كرر استخدامه السلاح الكيماوي.

رفضت دوما الخروج مهجرة من أرضها فكانت أمام خياري التسوية والتصالح مع النظام أو الفناء، ولما عجز الأسد وحلفائه عن اركاعها عاود القصف والتدمير واستخدام الأسلحة بأصنافها الحارقة والخارقة والسامة والمدمرة، يراقب العالم أجمع مسلسل جديد من الموت وأرقام جدد تسجل على أجساد مسجلة قاتلها طليق يتحدى العالم بإجرامه، لإيصالها لاتفاق التهجير.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
ميشال عون يتودد للأسد ويشرعن تدخل "حزب الله" في سوريا

قال الرئيس اللبناني ميشال عون إنه يعتبر بشار الأسد رئيساً شرعياً لسوريا في الوقت الراهن، وإنه ليس أمامه سوى التعامل معه، لافتاً إلى أن "حزب الله" ليس حليفاً ثقيلاً وأن أعضاءه لبنانيون في نهاية الأمر.

وأوضح عون، وهو حليف حزب الله، في مقابلة مطولة على محطة (Tv5) الفرنسية، أن العلاقات بين بيروت ونظام الأسد محدودة في الوقت الراهن، لكنه لا يملك خيارات أخرى سوى التعامل معه.

وتابع "حزب الله ليس حليفاً ثقيلاً، وأفراده لبنانيون يعيشون في قراهم على الحدود مع إسرائيل للدفاع عنها وعن لبنان، ولم يهاجموا أبداً إسرائيل بل حرروا جنوب لبنان من الاحتلال"، مضيفاً "مقاومة الاحتلال هي التي أنشأت حزب الله".

وبرر عون مشاركة "حزب الله" في الحرب السورية رغم نأي لبنان بنفسها عنها، بقوله إن "الإرهابيين من تنظيم الدولة وغيره، كانوا يتسللون إلى شمال لبنان واحتلوا مناطق في شرقه، وهناك حصلت مواجهات عسكرية مع حزب الله، وبعدها تطورت الحرب وأخذت منحى إرهابياً صرفاً عانى منه اللبنانيون".

وتابع بحسب "الخليج أونلاين" " من هنا انخرط لبنان في مواجهة دولية ضد الإرهاب، لأن الخشية كانت أيضاً من الأنظمة التي ستحكم إذا ما انتصر الإرهابيون".

وأوضح الرئيس اللبناني أن انخراط حزب الله في الحرب السورية "أتى بعد أن تحولت هذه الحرب إلى حرب إقليمية اشترك فيها 84 بلداً، ومن الطبيعي أن يعود الحزب إلى لبنان قريباً بعد انتهاء الحرب".

وأكد "سيتم إحلال السلام في سوريا بعد أن تقلّص تواجد الإرهابيين هناك إلى جيوب صغيرة. السلطة في لبنان تمارس سيادتها على الأراضي اللبنانية بشكل تام ومن دون أي تدخل من حزب الله. كما أنه لم يبادر إلى مهاجمة إسرائيل، وبالتالي فهو يلتزم بالاستقرار والسلام في لبنان".

وكان تورّط حزب الله في سوريا واحداً من أهم عوامل الصراع عامي 2013 و2014، فمنذ بداية 2013 عمل مقاتلو الحزب علناً وبأعداد كبيرة عبر الحدود بعد أن ظل تواجدهم سرياً خلال 2011 و2012.

ولا يظهر أثر تورّط حزب الله في سوريا بساحة المعركة وحسب، بل وفي لبنان أيضاً حيث تصاعدت التوترات الطائفية وأدت إلى تقويض الأمن والاستقرار، وخسر الحزب خلال مشاركته إلى جانب الأسد الكثير من جنوده وسقط عدد كبير من قادته قتلى خلال المعارك.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
ترامب يتوعد "الحيوان الأسد" بدفع "ثمن باهظ" على قصف الكيماوي فهل يفعلها ..!؟

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيسَ النظام بـ"الحيوان الأسد"، وذلك في رده على هجوم الكيماوي الذي أحدث مجزرة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية.

وقال ترامب في تغريدات له بموقع "تويتر"، اليوم (الأحد)، إن روسيا وإيران مسؤولتان عن دعم "الحيوان الأسد"، متوعداً رئيس النظام في سوريا بدفع "ثمن باهظ"، وتابع ترامب أن قتلى، وضمنهم أطفال ونساء، سقطوا في "الهجوم الكيماوي الطائش بسوريا".

وأضاف أن "منطقة البشاعة مغلقة ومحاطة بالجيش السوري، ما يجعل الوصول إليها غير ممكن من العالم الخارجي"، وتعهدت أمريكا، في بيان لوزارة خارجيتها، بالرد إذا ثبت استخدام الكيماوي في دوما.

وطالبت الخارجية الأمريكية بمحاسبة نظام الأسد ومن يدعمونه، ومنع أي هجمات أخرى "على الفور"، محمِّلة "روسيا، بدعمها الراسخ للنظام، المسؤولية في نهاية المطاف عن هذه الهجمات الوحشية".

وتجدر الإشارة إلى أن مجلس الأمن الدولي أصدر قراراً في 24 فبراير الماضي، يقضي بوقف إطلاق النار 30 يوماً، ورفع الحصار عن الغوطة الشرقية، إلا أن النظام السوري لم يلتزم، وأعلنت روسيا في الـ26 من الشهر نفسه "هدنة إنسانية" بالمنطقة، تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه؛ بسبب القصف، بحسب "الخليج أونلاين".

وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها اليوم، إن قوات النظام نفذت في 7/ نيسان/ 2018 هجومين جويين كيميائيَين شمال مدينة دوما بينهما 3 ساعات تقريباً، الأول وقع قرابة 16:00 قرب مبنى فرن سعدة في شارع عمر بن الخطاب؛ تسبَّب في إصابة 15 شخصاً، أما الهجوم الثاني فقد وقع قرابة الساعة 19:30 بالقرب من ساحة الشهداء في منطقة نعمان؛ وتسبَّب في مقتل ما لا يقل عن 55 شخصاً، وإصابة ما لا يقل عن 860 مدنياً.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
اتفاق بين القيادة الموحدة في القلمون الشرقي وروسيا تمخض عن تشكيل لجنة مشتركة

قالت القيادة الموحدة في القلمون الشرقي، إن اجتماعاً تحضيرياً هو الأول عقد اليوم في المحطة الحرارية بين ممثلين عن المجتمع المدني والقيادة الموحدة للفصائل في القلمون الشرقي من جهة والجانب الروسي من الجهة الأخرى بوجود جهات أمنية وعسكرية.

وأكدت القيادة إن اتفاقاً عقد بين الطرفين تضمن العمل والسعي لإيجاد حل يؤدي إلى تحييد المدن والأهالي عن أي حرب أو تهجير أو دخول الجيش إلى المدن، و تشكيل لجنة مشتركة للمنطقة كاملة عسكريين ومدنيين تقدم أسماؤهم إلى الجانب الروسي للاطلاع عليها مفوضة بشكل خطي من الفصائل المنخرطة في عملية التفاوض ومن الفعاليات المدنية.

وتتكفل الفصائل الراغبة في التفاوض بإلزام أي فصيل لا يرغب في خوض التفاوض ( إن وجد) بما يتم التوصل إليه أو إيجاد حل لذلك يضمن نجاح العملية التفاوضية بالمنطقة، على أن يقوم الطرف الروسي بإيجاد الطرق المناسبة والسهلة والآمنة لتواجد هذه اللجنة أثناء فترة المفاوضات.

وختم الاتفاق على جلب رؤية كل طرف في الجلسات القادمة للحوار والوصول إلى نقاط تفاهم.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
الطيران الروسي يستهدف قيادة القطاع الشمالي لـ "الخوذ البيضاء" في كفرزيتا بريف حماة

أكدت إدارة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، تعرض مبنى قيادة القطاع الشمالي بريف حماة مساء البارحة 7/ أبريل 2018، لغارة جوية من الطائرات الحربية مما تسبب بدمار المبنى بشكل كامل دون إصابات في صفوف متطوعي القطاع.

وذكر الدفاع المدني أن الطائرات الحربية تتعمد استهداف المراكز الحيوية في مدينة كفرزيتا بشكل مباشر مما تسبب بخروج مشفى المدينة ومراكز الدفاع المدني عن الخدمة بشكل موقت.

في وقت سابق، قالت مديرية صحة حماة في بيان رسمي، إن طائرات حربية روسية استهدفت مشفى كفرزيتا التخصصي بالصواريخ شديدة الانفجار مساء السبت 7-4-2018 ما تسبب بدمار أجزاء من المشفى وأضرار في بعض الأجهزة.

وأعلنت المديرية خروج المشفى عن الخدمة، داعية المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في حماية الكوادر الطبية والمرضى من القصف المتكرر من قبل قوات النظام وحلفاؤه.

وسبق أن تعرض ذات المشفى لعدة استهدافات مباشرة من الطيران الحربي الروسي، حيث تسبب بأضرار كبيرة في البناء والمعدات الطبية، إلا أن الطيران الروسي يعاود في كل مرة استهداف المشفى بهدف تدميره بشكل كامل علماً انه المشفى الوحيد في ريف حماة الشمالي والذي يخدم ألاف المدنيين.

جاء استهداف المشفى بعد ساعات من دخول قرابة مئة ألية من دبابات وعربات مصفحة وسيارات عسكرية للقوات التركية، والتي وصلت إلى موقع تل الصوان الاستراتيجي الفاصل مناطق سيطرة المعارضة في مدينة مورك وسيطرة النظام في بلدة معان، وقامت بتثبيت نقطة مراقبة تعتبر الثامنة في الشمال السوري والأولى بريف حماة.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 08-04-2018

دمشق وريفها::
أكدت اللجنة المدنية المشاركة في المفاوضات عن مدينة دوما عن إتفاق لوقف إطلاق النار في المدينة، حيث رجحت اللجنة التوصل لاتفاق نهائي، وبعد الساعة ال10 صباحا توقف القصف بشكل شبه كامل، وقبل هذا الوقت تعرضت المدينة منذ الصباح لأكثر من 30 غارة جوية من الطائرات الحربية والمروحية الروسية والأسدية تسببت بسقوط العديد من الجرحى بين المدنيين، حسبما قال الدفاع المدني السوري.

ارتفع عدد شهداء مجزرة الكيماوي في مدينة دوما بالغوطة الشرقية إلى أكثر من 80 شهيدا حسبما ذكر ناشطون ، أغلبهم من النساء والأطفال، حيث استهدفت قوات الأسد بصواريخ تحتوي غاز كيماوي يعتقد أنه السارين عددا من الأقبية والملاجئ ما ادى لإستشهاد عائلات كاملة وإصابة أكثر من 1200 شخصا بحالات اختناق.

 

حمص::
استهدف الثوار معاقل الأسد على جبهة المحطة وحاجز ديوب بقرية الغاصبية بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة، محققين إصابات مباشرة، بينما قامت قوات الأسد بإستهداف منطقة الحولة بقذائف المدفعية والدبابات.

 

حماة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة اللطامنة وقريتي الأربعين والزكاة بالريف الشمالي وقرية المنصورة بالريف الغربي.

 

ادلب::
سقوط شهيدة طفلة برصاص حرس الحدود التركي "الجندرمة" بالقرب من مخيم كفرلوسين بالريف الشمالي.

 

درعا::
قصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد استهدف بلدة النعيمة دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.

 

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
جبهة تحرير سوريا: مجازر الأسد مستمرة بتواطئ دولي وندعو المدنيين وجيش الإسلام للصمود

قالت جبهة تحرير سوريا في بيان رسمي، إن مجازر الأسد وحلفائه تتواصل مع سكوت وتواطىء المجتمع الدولي المتغافل عن جرائم التهجير القسري والإبادة الجماعية التي تستهدف السوريين في كل المناطق المحررة.

وأضاف بيان الجبهة أنه وفي مجزرة كيماوية جديدة في "دوما الصمود" قتل على إثرها قرابة 100 شهيد بينهم عائلات بأكملها وغالبيتهم من النساء والأطفال، ارتقوا في الأقبية التي تأويهم من الغارات الجوية المكثفة، جراء القصف بالغازات السامة على الأحياء السكنية في مدينة دوما الصامدة، كما أصيب أكثر من 1000 ضحية من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال.

وقالت جبهة تحرير سوريا في بيانها "إن دماء شهداء ثورتنا لن تذهب هدرا، وأننا ماضون حتى تحقيق أهداف شعبنا في نيل حريته وإسقاط نظام الأسد، كما نعزي أهلنا في دوما وإخواننا في "جيش الإسلام" ، وندعو لهم بمزيد من الثبات والصمود والحفظ أمام آلة القتل الدولية التي تستهدفهم، والتي لم تلجأ لاستخدام هذا السلاح المحرم دوليا لولا عجزها وإفلاسها أمام صمودهم البطل".

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
مديريات الصحة السورية تناشد الأمم المتحدة للتدخل ووقف المجازر الكيماوية بحق السوريين

ناشدت مديريات الصحة السورية في بيان مشترك، مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالتدخل العاجل و السريع لإيقاف المجازر البشعة التي يرتكبها النظام السوري بحق المدنيين و الأطفال في مدينة دوما المحاصرة في الغوطة الشرقية.

وبينت المديريات أن نظام الأسد ارتكبب مساء الأمس السبت الموافق7 نيسان لعام 2018، مجزرة راح ضحيتها أكثر من 180 شهيد من الأطفال و النساء و أكثر من 1000 حالة اختناق في صفوف المدنيين، حيث تجد الفرق الطبية وفرق الدفاع المدني العاملة في مدينة دوما صعوبة شديدة في الوصول إلى
المصابين بسبب كثافة القصف الجوي و المدفعي المركز على المدينة.

وأشارت المديريات إلى أنه على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث بحق السوريين من مجازر بشعة يرتكبها النظام وحلفاؤه بحق المدنيين السوريين.

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
الأسلحة الكيماوية سلاح الأسد في قتل المدنيين وورقة رابحة للبقاء في السلطة

الأسلحة الكيماوية سلاح الأسد في قتل المدنيين وورقة رابحة للبقاء في السلطة ...

قبل قرابة عام من الآن وقعت مجزرة "خان شيخون" في إدلب التي ارتكبها نظام بشار الأسد في الرابع من شهر أبريل 2017، وبالتزامن مع ذكراها الأولى كرر إبادة جديدة في دوما بريف دمشق السبت (8 أبريل 2018)، ما أعاد "الأسلحة الكيماوية" في سوريا إلى واجهة الأحداث، خاصة مع تزامن هذه المجزرة بفترة لا مبالاة دولية وإقليمية، واتجاه لإبقاء الأسد بالسلطة.

فعندما ارتكب النظام مجزرة خان شيخون قبل عام كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول إنه يجب القبول ببقاء الأسد من باب "الواقعية السياسية"، واليوم مع مجزرة دوما يطالب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بضرورة تقوية نظام الأسد حتى "لا يصبح دمية بيد إيران!".

وقبل عام كنا نتساءل عن طريقة تعامل الولايات المتحدة الأمريكية مع الثورة السورية المندلعة منذ 7 سنوات، وإثارتها للشكوك حول صدق تصريحاتها بأن على الأسد الرحيل، وحول جدية رغبتها بدعم التغيير في سوريا.

فنكثان الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، بتعهده برد من المجتمع الدولي في حال تخطى بشار الأسد "الخط الأحمر" واستخدم السلاح الكيماوي ضد المدنيين، وهو ما حدث في أغسطس 2013 عندما ارتكب مجزرة الغوطة بقصفها بغاز السارين، التي راح ضحيتها أكثر من 1400 شخص، بينهم عائلات بأكملها، شكل علامة فارقة في الصراع السوري، خاصة أن أوباما عفا عن الأسد بعد أن سلم الأخير ترسانة أسلحته الكيماوية ونجا من العقاب المتوعد.

ومنذ ذلك الحين، بات الصمت الدولي وعدم اكتراث الإدارة الأمريكية سيدا المواقف، أمام تعرض الشعب السوري على مرأى العالم وسمعه لجرائم ومجازر يومية، وهو ما جعل السوريين يشعرون أنهم تركوا وحدهم في مواجهة أعتى نظام ديكتاتوري دموي وحلفائه الروس والإيرانيين.

قصة طويلة ولافتة سجلها صراع المعارضة السورية السياسي مع المجتمع الدولي لسحب شرعية نظام الأسد، كشف النقاب عنها رئيس الحكومة السورية المؤقتة السابق، أحمد طعمة، في حديث مع "الخليج أونلاين" بالتزامن مع مجزرة "خان شيخون".

طعمة روى أنه في أبريل من العام 2013، ذهب وفد من الائتلاف الوطني السوري المعارض إلى لندن، لحضور اجتماع وزراء خارجية أصدقاء الشعب السوري، وفي هذا الاجتماع طلب المندوبان البريطاني والفرنسي، برعاية أمريكية، أن تتعهد المعارضة السورية في حالة الحل النهائي في سوريا بتدمير السلاح الكيماوي.

وأضاف: "أنا اعتبرتُ الأمر جيداً، لكن بعض أعضاء الوفد رفض ذلك، واعتبر أن السلاح الكيماوي هو ملك للشعب السوري الذي دفع ثمنه غالياً من أمواله، ويمكن أن يكون رادعاً لحماية سوريا من الاعتداءات الخارجية"، مبيناً أن "المعارضة لم تكن تتوقع أن يقوم النظام باستخدام الكيماوي ضد السوريين".

وبرر أحمد طعمة موافقته على هذا المطلب بأنه جاء بسبب انتمائه لمنظمات "مضادة للعنف"، مضيفاً: "كان على المعارضة تقديم هذا التعهد، وعدم الاحتفاظ بهذا السلاح حتى لو كنا أحراراً بذلك؛ لأنه من باب أخلاقي لا يمكن الاحتفاظ به ولو للردع، ولا يمكن أن نفكر باستخدامه خصوصاً ضد المدنيين".

ولفت إلى أن "واشنطن كانت حريصة على حصولها على هذا التعهد؛ لأن المجتمع الدولي بحاجة للاطمئنان من المعارضة، وهذا أمر مهم سياسياً".

وعقب مجزرة الغوطة التي ارتكبها النظام في أغسطس من العام 2013، والتي أعقبها إعلان واشنطن عزمها معاقبة النظام، يروي طعمة أن "كاتباً سورياً مطلعاً أخبر المعارضة أن واشنطن لن تعاقب النظام في حال تسليمه السلاح الكيماوي، أو في حال تقديم إيران تنازلاً في مفاوضاتها مع المجتمع الدولي، التي كانت جارية في حينه حول برنامجها النووي".

وأشار طعمة إلى أن "المعارضة تلقت من واشنطن جملة أسئلة مفادها كيف ستتصرف في حال وجهت ضربة عسكرية أدت لسقوط النظام، وما هو الثمن الذي سوف تدفعه"، معقباً على ذلك بالقول: "في السياسة لا يوجد شيء بالمجان".

وعقب مفاوضات غير مباشرة بين النظام والولايات المتحدة رعتها روسيا، قام النظام في أغسطس من العام 2013 بتسليم جزء كبير من ترسانته الكيماوية للأمم المتحدة، ونجا من العقاب الأمريكي، وهنا يعلق طعمة بأن "عدداً من المسؤولين الدوليين الكبار فسر عفو أوباما عن الأسد، بأنه ضربة قوية للمعارضة السورية".

وحول إصرار أمريكا والمجتمع الدولي على تعهد المعارضة بتسليم السلاح الكيماوي، أوضح أن "هناك رغبة دولية بنزع هذا السلاح الذي يشكل خطراً على إسرائيل"، معبراً عن اعتقاده بأنه "لن يكون هناك حل نهائي في سوريا، إلا بعد الاطمئنان بشكل كامل أنها خالية من الأسلحة الكيماوية".

ومع رحيل أوباما ومجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتظر المجتمع الدولي، لا سيما المؤيدين لإسقاط الأسد، استراتيجيته الجديدة، إلا أن تصريحات ثلاثة من كبار أركانه هم وزير خارجيته حينها ريكس تيلرسون، وسفيرته في الأمم المتحدة نيكي هالي، وأخيراً الناطق باسمه حينها شون سبايسر، بتأكيدهم أن محاربة تنظيم الدولة مقدم على إسقاط الأسد، وأن القبول ببقائه هو من باب "الواقعية السياسية"، شجع الأسد على ما يبدو على استخدام غاز السارين في خان شيخون لاختبار مدى جدية التصريحات الأمريكية.


وحول هذه النقطة يعلق أحمد طعمة بالقول: "إن الأسد إما فهم الرسالة بشكل خاطئ وأراد اختبار جدية ترامب، أو أنه مطمئن أن الرئيس الأمريكي لن يتحرك ضده لتركيزه على داعش".

ووسط انسداد أفق الحل السياسي وواقع المعارضة السورية العسكري الذي تحول لموقف دفاعي جعلها في مأزق، رأى طعمة أن "الحل الوحيد يكمن في أن تتخذ الولايات المتحدة حصرياً، بالتفاهم مع روسيا، اتفاقاً ينفذ على الفور يشبه اتفاق دايتون للسلام الذي طبق في البوسنة، وأجبر طرفي الصراع على الامتثال له تحت طائلة الضرب المباشر، وإلا فلن يكون هناك حل، خاصة مع تعنت روسيا والنظام، وإصرار الأخير على الحل العسكري لتركيع السوريين"، مشيراً إلى أن "المعارضة السورية مستعدة للقبول بحل سياسي، وفق ثوابت الثورة السورية".

اقرأ المزيد
٨ أبريل ٢٠١٨
المجلس التركماني: على العالم تحمل مسؤولياته لحماية المدنيين والوقوف في وجه من حال دون محاسبة المجرم

طالب المجلس التركماني السوري في بيان رسمي، دول العالم للوقوف امام مسؤولياتها تجاه ما يحصل من إبادة جماعية للمدنيين في الغوطة الشرقية من خلال استخدام السلاح الكيماوي.

وحمل المجلس من عطلوا المؤسسات الدولية وحالوا دون محاسبة المجرمين الذين استخدموا لمرات ومرات السلاح الكيماوي وكل أنواع جرائم الحرب ضد المدنيين في سورية مسؤولية الاستخدام الأخير من قبل مجرم حرب القرن الحادي والعشرين بشار الأسد وحلفائه للسلاح الكيماوي الذي أدى إلى خنق أطفال دوما وقتلهم.

وقال المجلس إنهم يريدونها الضربة القاضية للثورة السورية بالسلاح الكيماوي كما فعلوها بالسلاح النووي على هيروشيما في الحرب العالمية الثانية ، مؤكداً أن الجريمة والمجرمون والأدوات واضحة والغائب الوحيد هي العدالة ونذكر بأن العدالة هي أساس الملك .

وبين المجلس أن الثورة السورية هي ثورة حرية وكرامة وقيم وليست حرب يشنها اللامتحضرون على الأطفال في السابع من نيسان 2018 صفحة سوداء جديدة في تاريخ سورية، لافتاً إلى أن المجلس التركماني السوري هو جزء من كل حراك وعمل يبذل لمحاسبة الجناة المجرمين ووضعهم في المكان المناسب وراء قضبان العدالة .

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)
● مقالات رأي
١٣ مايو ٢٠٢٥
"الترقيع السياسي": من خياطة الثياب إلى تطريز المواقف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٥ مايو ٢٠٢٥
حكم الأغلبية للسويداء ورفض حكم الأغلبية على عموم سوريا.. ازدواجية الهجري الطائفية
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني - مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ يناير ٢٠٢٥
من "الجـ ـولاني" إلى "الشرع" .. تحوّلاتٌ كثيرة وقائدٌ واحد
أحمد أبازيد كاتب سوري
● مقالات رأي
٩ يناير ٢٠٢٥
في معركة الكلمة والهوية ... فكرة "الناشط الإعلامي الثوري" في مواجهة "المــكوعيـن"
Ahmed Elreslan (أحمد نور)
● مقالات رأي
٨ يناير ٢٠٢٥
عن «الشرعية» في مرحلة التحول السوري إعادة تشكيل السلطة في مرحلة ما بعد الأسد
مقال بقلم: نور الخطيب