الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٣ يناير ٢٠١٩
طائرات جديدة بدون طيار روسية الصنع تنقل الموت بقنابل حديثة

كشف ناشطون في "تجمع شباب اللطامنة"، عن ظهور نوع جديد من الطائرات المسيرة بدون طيار في الأيام الأخيرة روسية المصدر، وغالباً تكون مذخرة لاستهداف أماكن محددة في ريف حماة الشمالي.

ووفق التجمع تحمل هذه الطائرة قنابل تنفجر على عدة مراحل في المرحلة الأخيرة ترمي أسلاكاً كالشبكة العنكبوتية غايتها استهداف الأفراد، وبمجرد لمسها تنفجر (نوع قنابلها بوم 2 يرميها هذا النوع من الطائرات كما ترميها المدفعية).

كما تبقى أسلاكها لفترة طويلة لا تتلف بالمطر أو بأي مؤثر آخر سوى عن طريق رميها بالرصاص والتخلص من قنابلها.

يذكر أن هذه الطائرة استهدفت يوم الجمعة الماضية وسط مدينة اللطامنة وتسببت بإصابة عائلة من آل الحضيري واستشهاد الطفلة رفيدة صطوف الحضيري 14 عام.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
"قسد" والشعيطات يداهمون مخيماً سرياً لتنظيم الدولة في بادية الجزيرة

قالت مصادر إعلام محلية اليوم الأحد، إن “قوات سوريا الديمقراطية” داهمت مخيماً سرياً صغيراً، أقامه عناصر من تنظيم داعش، في منطقة “حداجة” في بادية الجزيرة قرب الحدود مع العراق.

وقال موقع "جُرف نيوز" إن عنصراً من تنظيم داعش فجر نفسه، خلال الاشتباكات التي شارك فيها إلى جانب “قسد” مدنيون من عشيرة الشعيطات، انتقاماً لراعي أغنام من العشيرة، قتله عناصر داعش في المنطقة قبل أيام.

وبحسب الموقع، اختار عناصر من التنظيم تسللوا إلى منطقة “حداجة” النائية خفيَةً، وادٍ يحجب الرؤية نحوهم، قبل أن يكتشف الموقع ويُداهم صباح اليوم.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
السودان يفرض تأشيرة على دخول السوريين والشارقة ترحل ثلاثة سوريين إلى بيروت

قامت السلطات اللبنانية بترحيل سوريين نحو بلدهم، بعد أن وصلوا إلى بيروت إثر ترحيلهم من مطار الشارقة، وكانوا في طريقهم إلى السودان، غير أنهم أُبلغوا في الشارقة أن الخرطوم فرضت تأشيرة لدخول السوريين القادمين من أي دولة عدا القادمين من دمشق.

وقال المحامي أدهم الدهام (متابع للسوريين المرحَّلين) لـ "روزنة" اليوم الأحد، إن "5 من أصل 8 سوريين تم ترحيلهم من مطار بيروت إلى الحدود السورية، وبقي ثلاثة شباب محتجزون في المطار".

وذكر مركز (وصول لحقوق الإنسان) أن "الشباب الثلاثة المحتجزون في مطار بيروت وقعوا على أوراق تعهد بأنهم سيقومون باستخراج تأشيرات دخول إلى السودان لمغادرة المطار اليوم الأحد".

وأوضح الدهام، وهو مدير مبادرة (خطوة) المعنية بالوضع القانوني للسوريين في السودان، أن "شابين وفتاة من الخمسة المرحلين، دخلوا إلى سوريا بشكل طوعي، أما الشابان المتبقيان عند الحدود في المنطقة الفاصلة بين نقطتي الحدود السورية واللبنانية، فينتظران مساعدة من الأمم المتحدة، ولا نية لديهم لدخول سوريا".

بداية القصة كانت، حين مغادرة 8 شباب، بينهم فتاة، في رحلتين منفصلتين من مطار بيروت يومي الجمعة والسبت الماضيين، وكانت وجهتهم السودان، في رحلة تمر (ترانزيت) بالشارقة في الإمارات العربية المتحدة.

وفي مطار الشارقة، أبلغهم موظفو المطار بتعذر التحاقهم بالطائرة المغادرة إلى الخرطوم (العاصمة السودانية)، بسبب قرار صادر عن الحكومة السودانية يفرض حصول السوريين على تأشيرة (فيزا)، في حال كانوا قادمين من بلد غير سوريا.

كما أبلغ موظفو مطار الشارقة الشباب السوريين أنه سيتم ترحيلهم إلى سوريا، ولكن تراجع مطار الشارقة عن قرار ترحيلهم إلى سوريا، والاكتفاء بترحيلهم إلى لبنان.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 13-01-2019

حلب::
أفرجت الشرطة العسكرية التابعة للجيش الوطني الحر في مدينة عفرين عن الناشطة رانيا الحلبي بعد اعتقالها بسبب رفعها دعوة ضد فيلق الرحمن.


ادلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد استهدفت بلدة الناجية بالريف الغربي أدى لسقوط شهيد، كما تعرضت أيضا بلدة مرعند لقصف مماثل.


حماة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد استهدف محيط مدينة اللطامنة وقرية الزكاة بالريف الشمالي.


مخيم الركبان::
احترقت سيدة في مخيم الركبان وتم نقلها إلى الأراضي الأردنية لتقلي العلاج، حيث أن إصابتها خطيرة جدا كما أصيب طفلها الرضيع أيضا، ولم يتم معرفة الأسباب الفعلية التي أدت لإصابتها، حيث قال ناشطون أنها أحرقت نفسها بسبب عدم قدرتها على إطعام أطفالها.


ديرالزور::
معارك بين قسد وتنظيم الدولة في محيط بلدات السوسة والباغوز فوقاني والبوبدران، وسط غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا.


الرقة::
قامت مروحيات التحالف الدولي بعملية إنزال على شارع أبوالهيس بمدينة الرقة بهدف اعتقال شخص يعتقد أنه تابع لتنظيم الدولة ويدعى "أياد الشمري"، ولكن العملية فشلت ولم يتمكنوا من القبض عليه لعدم تواجده في المنزل.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
مصادر لـ شام: حملة أمنية تقودها "تحرير الشام" لاعتقال 400 عنصر من جنسيات أجنبية في قطاع الحدود

قالت مصادر عسكرية خاصة من داخل "هيئة تحرير الشام"، إن أوامر وصلت لقطاع الحدود التابع للهيئة، لاعتقال جميع المهاجرين من جنسيان أوزبكية وفرنسية، في المنطقة الحدودية مع الجانب التركي، لافتاً إلى أن الحملة بدأت فعلاً.

ووفق المصادر التي تحدثت لشبكة "شام" فإن منطقة حارم بريف إدلب الغربي شهدت خلال الساعات القليلة الماضية حركاً عسكرياً كبيراً، تبعه عدة مداهمات لمقرات ملاصقة للشريط الحدودي مع تركيا، واعتقال عدد من العناصر من "الأوزبك".

ولفت المصدر إلى أن الحملة في منطقة الحدود ستستهدف قرابة 400 شخص، جميعهم من جنسيات أجنبية، في وقت لم يصرح بطبيعة هذه العمية والغاية التي تسعى إليها هيئة تحرير الشام من وراءها في هذه المرحلة.

وبالعودة لتقرير نشرته "شام" قبل أيام تتقاطع المعلومات مع مصدر آخر من داخل الهيئة صرح للشبكة بأن الدائرة الضيقة في الهيئة ممثلة بـ "الجولاني" وعدد من قادات الصف الأول المقربين باتوا يعدون مخطط جديد لتنظيف البيت الداخلي في الهيئة - وفق ما أسماه المصدر - يقتضي إنهاء مهام العديد من الشخصيات التي تؤثر على استمرارية مشروعها الجديد بالاغتيال أو إجبارهم على ترك الهيئة.

وقالت المصادر القيادية لشبكة "شام" - والتي فضلت إيصال المعلومات عبر محادثة سرية على موقع "تيلغرام" - أن هناك مخطط جاهز لدى قيادة الهيئة لمسار جديدة سيبدأ عهده خلال فترة قريبة يتضمن تغيرات جذرية في سلوكها وتصدير قيادات وشخصيات جديدة تشمل الجانب الأمني والعسكري في كوادر الهيئة، وفقاً لمتطلبات المرحلة.

وأضافت المصادر أن هناك العديد من الشخصيات التي تم التوافق على إبعادها عن الواجهة كونها باتت تشكل عبء على استمرارية المشروع، بعد أن تم استثمارها وانتهاء مهامها، منها شخصيات شرعية كـ "أبو اليقظان المصري" وآخرون، وشخصيات أمنية باتت معروفة للعوام، كون وجود هذه الشخصيات سيعيق التحول الدراماتيكي في سياسية الهيئة وسعيها للخروج من التصنيف وتمكين وجودها.

ولفت المصدر لـ "شام" - والذي تنقل معلوماته على مسؤوليته بعد التحقق من هويته - أن عملية إبعاد تلك الشخصيات تتخذ وسائل وأساليب عدة منها الاغتيال والإجبار على الخروج من الهيئة أو الإقصاء والترحيل خارج الحدود عبر أجهزة مخابرات عالمية، لافتاً إلى أن مخطط سابق فشل في اغتيال "أبو اليقظان"، كونه الشخصية الأبرز التي باتت عبء كبير على قيادة الهيئة وتستوجب غيابها عن المرحلة القادمة.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني يواجهون حصاراً من النظام السوري جنوب دمشق

يواجه آلاف اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق قيوداً قاسية من قبل النظام السوري وأجهزته الأمنية، ويواصل حصارهم في بضع كيلومترات في البلدات الأربع جنوب دمشق- ببيلا، يلدا، بيت سحم، سيدي مقداد.

ويمنع خروجهم من تلك البقعة إلا بشروط، ويستلزم موافقة الأجهزة الأمنية بعد تقديم أوراق وشهادة حسن سلوك من قبل موالين للنظام في المنطقة، بما فيهم طلبة الجامعات والمعاهد والمدارس الموجودة في العاصمة دمشق.

ونقلت "مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا" عن أحد اللاجئين الفلسطينيين "أن سنوات طويلة من حصار مخيم اليرموك والنزوح منه إلى بلدة يلدا، مرّت دون أن ألتقي بعائلتي التي تقطن في ضاحية قدسيا، وذلك بسبب سياسة الحصار والتضييق على حركة اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.

وقال ناشطون جنوب دمشق إن الموافقة الأمنية تأتي بعد الانتهاء من عملية تسوية الوضع، ويجب على الشخص تقديم سند إقامة جنوب دمشق وعقد منزل مع أسماء أفراد العائلة، إضافة إلى طلب خطي للموافقة، وتقوم "لجان المصالحة" برفع الطلب.

وأضاف الناشطون أنه وبعد رفع الطلب للأمن السوري يقوم الأمن بمسح أمني على كامل أفراد العائلة، وإذا تمت الموافقة تقدم موافقة خطية من رئيس فرع "فلسطين" لإبرازها على الحواجز العسكرية، ليتمكن اللاجئ الفلسطيني من دخول العاصمة من معبر ببيلا.

كما يحظر الأمن السوري على الفلسطينيين القاطنين في العاصمة من دخول بلدات جنوب دمشق دون توضيح الأسباب، على الرغم أن غالبية اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق قد قّدموا على تسويات لدى الأمن السوري.

وأشار ناشطون إلى أن فرض الموافقات الأمنية للخارجين من اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق يعود إلى ما قبل سيطرة النظام على جنوب دمشق، كذلك يواصل الأمن السوري منع دخول اللاجئين إلى بلدات جنوب دمشق حتى الآن.

علاوة على ذلك، يعيش الفلسطينيون جنوب دمشق أوضاعاً صعبة في ظل ارتفاع إيجار المنازل وضعف الموارد المالية، إضافة إلى حملات اعتقال وتضييق أمني على المتخلفين عن الخدمة العسكرية الإجبارية في جيش التحرير الفلسطيني.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
"الاحتطاب" أو "السرقة الحلال" فتاوى لشرعيين في "تحرير الشام" تبيح الخطف لجمع المال على حساب المدنيين

شاع في المناطق المحررة عامة شمال سوريا، والمناطق التي تسيطر عليها "هيئة تحرير الشام" خاصة، خلال العام الأخيرة انتشار عمليات خطف منظمة تستهدف الأطباء والتجار وكبار الصرافين ورجال الأعمال والعاملين في المجال الإنساني، بهدف الحصول على فديات مالية كبيرة، كشفت بعض عمليات الخطف عن تورط عناصر منتمية للهيئة، مع انتشار صوتيات لشرعيين في الهيئة يبيحون هذه الوسائل تحت اسم "الاحتطاب" لجمع المال باسم الدين.

و "الاحتطاب" أو "السرقة الحلال" كما يسميها البعض، هو كناية عن جمع الحطب، وفيه يخرج الحطاب بفأسه ليغنم من الطبيعة ما يريد وهو ما تحاول السردية الجهادية بكل أطيافها تعقب ونبش النصوص لإيجاد أسانيد وحجج تضفي بها المشروعية على ممارساتها من القتل والتعذيب والإتجار بالبشر وفرض الأتاوات على الميسورين تحت التهديد، وحتى السرقة من المدنيين والتي يبرّرونها بمفهوم "الاحتطاب".

ويقال أن “سبب مقارنة الأخشاب والحيوانات البرية بأموال الكفار، أي أن الأموال التي في يد الكفار ليست ملكا لهم بسبب كفرهم”.

ويرى الدكتور عبيد خليفي، أستاذ الحضارة، والباحث في مركز البحوث والدراسات في حوار الحضارات وعلم الأديان وهو مؤلف كتاب ''الجهاد لدى الحركات الإسلامية المعاصرة'' أن الثابت هو أنّ المخزون المالي لمشروع الجهاد الإسلامي مرتبط بالغنيمة، "والغنيمة هي المال المأخوذ من الكفار بايجاف الخيل والركاب، والفيء هو ما أخذ منهم بغير ذلك، كالأموال التي يصالحون عليها، أو يتوفون عنها ولا وارث لهم، والجزية والخراج"، كما تقول المرجعية السلفيّة.

ويضيف أنه يجب التمييز بين الغزوة والسريّة في الممارسة النبوية، فالغزوة تكون بالقتال والغنيمة، والسريّة للترهيب وتحصيل الأموال دون قتال، وقد تأوّلت الحركات الجهاديّة المعاصرة مفهوم الغنيمة بعد تكفير الدولة والمجتمع وتحويل دار الدعوة إلى دار حرب ليصير تحصيل المال من "الكفار" واجباً شرعياً على المجاهد.

وهذا ما أكده أحد قادة تنظيم القاعدة أنور العولقي في قوله: "المال الذي يؤخذ من الكفار بالقوة أكثر طهراً ونقاء من ذلك الذي يحصل عليه رجل الأعمال أو الفيزيائي أو المزارع لأنه ببساطة مصدر الدخل الذي ارتضاه الله سبحانه للرسول محمد".

كما أفرد أبو مصعب السوري، وهو أحد أبرز منظري ومؤسسي الجماعات الجهادية، فصلاً كاملاً حول مسألة جواز “الاحتطاب”، وسلب أموال ما وصفها بـ “الحكومات المرتدة وأملاكها العامة”، وكذا أموال كافة “الكفار الأجانب” في بلاد المسلمين، وهذا ما ذهب إليه واستدل به "خطاب الأردني" الشرعي لدى "هيئة تحرير الشام" بصوتية على إحدى غرف الأخبار.

ويرى العلماء المسلمين أنهم يسمون الأسماء بغير مسمياتها، وهو أكل الحرام باسم الدين: لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد حرم الانتفاع بشيء من الغنيمة قبل تقسيمها، فأين الأمير الذي يبيح هذا ويقسم تلك الأموال (الخمس لله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل) وكيف توزع تلك الأموال والمناطق المحررة تشهد فقرر وحاجة مع زيادة الرسوم والضرائب التي تفرضها حكومة الإنقاذ.

ويرى العلماء أنهم يعارضون الكتاب والسنة ويخالفون إجماع الصحابة بالعقل أو القياس أو الذوق أو الهوى سيصيبهم الوعيد الذي ذكر في نهاية سورة النور: {فليحذر الذي يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}.

ولعل قضية خطف الطفل من بلدة كورين بريف إدلب إضافة لعشرات الحوادث المسجلة، تعطي خير دليل على الطريقة التي تقوم بها المجموعات التابعة لهيئة تحرير الشام في تهديد الميسورين لدفع الجزية أو الاتاوةـ ثم المبادرة لخطفهم أو أحد أبنائهم للضغط عليهم، وهذا ماتكشف عنه مرات عديدة في حوادث جميعها في مناطق هيئة تحرير الشام.

وينطبق على ذلك أيضاَ ما تقوم به المؤسسات التابعة لهيئة تحرير الشام ومسؤوليها من تضييق وفرض للأتاوات على المؤسسات الإنسانية والهيمنة على المجالس المحلية وكل المرافق المدنية وتسخير كل ما في المحرر من مقدرات لصالح الهيئة وجمع آلاف الدولارات على حساب المدنيين المشردين في المخيمات ومناطق النزوح.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
نتنياهو يقر بشن مئات الغارات على مواقع إيرانية في سوريا

اعترف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشن تل أبيب مئات الغارات على سوريا، لا سيما تلك التي استهدفت ليلة الجمعة على السبت مستودعات في مطار دمشق الدولي.

وقال نتنياهو، في مستهل جلسة حكومته اليوم الأحد: "في الساعات الـ36 الماضية، استهدف سلاح الجو (الإسرائيلي) مواقع في سوريا"، حسب ما نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست".

وأكد رئيس الحكومة أن الجيش الإسرائيلي استهدف مواقع لإيران وحزب الله في سوريا "مئات المرات"، مشددا على أن عدد الهجمات الأخيرة يدل على أن "إسرائيل مصممة أكثر من أي وقت مضى على التصرف ضد إيران في سوريا".

وجاء هذا الاعتراف عقب إعلان رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي المنتهية ولايته، الجنرال غادي أيزنكوت، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز"، أن سلاح الجو الإسرائيلي ألقى ألفي قنبلة على سوريا خلال عام 2018.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
الأمن التركي يعلن اعتقال 13 مشتبهاً بالانتماء لـ "هيئة تحرير الشام" في أضنة التركية

أفادت مصادر إعلامية تركية، أن قوات الأمن التركية في ولاية أضنة، أوقفت السبت، 13 شخصًا يشتبه بانتمائهم لـ "هيئة تحرير الشام" المصنفة على قوائم الإرهاب في تركيا والتي تسيطر على محافظة إدلب شمال سوريا.

وأفادت مصادر أمنية للأناضول، أن عناصر مكافحة الإرهاب في مديرية أمن أضنة، بدأت عملية أمنية للقبض على 16 شخصًا للاشتباه بانتمائهم لـ"هيئة تحرير الشام" في ولايات أضنة وإسطنبول وأنقرة.

وأشارت المصادر إلى أن قوات الأمن نفذت عمليات دهم مدعومة من الشرطة الخاصة على منازل المشتبهين، لافتة إلى أن العملية أسفرت عن توقيف 13 شخصًا في أضنة، للاشتباه بدخولهم إلى سوريا بين الفينة والأخرى ومشاركتهم في الاشتباكات هناك، إضافة إلى تجنيد مقاتلين للتنظيم وتقديم دعم مالي ولوجستي.

وبعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة للموقوفين، نقلوا إلى مديرية أمن الولاية لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهم.

وفي شهر آب 2018، نشرت الجريدة الرسمية التركية، قرارًا رئاسيًا يقضي بتعديل قوائم الأشخاص والمنظمات المرتبطة بتنظيمي "داعش" و"القاعدة" الإرهابيين، وصنف القرار الجديد "هيئة تحرير الشام"، كمنظمة إرهابية، وذلك وسط تصاعد الحراك الدولي والإقليمي لبحث مصير إدلب، ومع التهديدات المستمرة من قبل روسيا والنظام السوري لاقتحام ادلب.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أدرجت هيئة تحرير الشام التي يقودها "أبو محمد الجولاني" على قائمة الإرهاب، معتبرة أن تعديل اسم "جبهة النصرة" إلى هيئة تحرير الشام لا يخدعها.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
بعد تطبيل وتأييد للمجرم لسنوات وبلمسة مخابراتية "شكران مرتجى وزيدان" ينتقدان الأسد ...!!

بدأت تخرج الأصوات الموالية للنظام من فنانين ومسؤولين محسوبين على النظام السوري، كانوا من أشد المؤيدين للممارسات الإجرامية التي قام بها بحق الشعب السوري، وكان لهم دور بارز في دعم النظام إعلامياً وشعبياً، لتعود أصواتهم اليوم للارتفاع ولكن في اتجاه معاكس، باسم انتقاد الحكومة وسوء الأوضاع المعيشية، تحمل هذه الدعوات لمسات مخابراتية بحتة.

ولايخفى على أحد ماتعانيه مناطق سيطرة النظام منذ سنوات من تردي للأوضاع المعيشية على جميع المستويات وانتشار الفقر والتسول والغلاء بشكل كبير، إضافة لانتشار تجار الدم وتردي الخدمات الأساسية للمواطنين، ولكن بالتأكيد لم تؤثر هذه الأوضاع على الفنانين والمسؤولين، ولايمكن أن نقول أنهم أفاقوا من غفلتهم بعد كل هذه السنوات من القتل والإجرام ليطالبوا بالتغيير، فمن "لم توقظه أصوات المدافع والطائرات على أجساد المدنيين لن توقظه مشاهد الجوع والموت اليومين للفقراء والبؤساء في شوارع دمشق.

وبات يتجه النظام لإعطاء زخم جديد لما يسميه حرية التعبير عن الرأي وانتقاد المسؤولين، شريطة ألا يتعداه إلى مابعد الخطوط الحمراء كما فعل "وسام الطير" والذي بات مصيره السجن كمجرم بعد أن خدم النظام لسنوات طويلة وكان أحد أبرز أبواقه، لكن أن يكون في الانتقاد مناجاة وطلب من الأسد لتحسين الأوضاع المعيشية فهو مقبول ومباح ومسموح بل هو بدفع من أجهزة المخابرات، فالأسد وحده القادر على تحسين الأوضاع المعيشية، وحرية التعبير الأسدية متاحة للتملق له بأسلوب انتقادي.

ولعل ما قدمه الممثلان "شكران مرتجى، وأيمن زيدان" من انتقاد لسوء الأوضاع المعيشية لا يعبر عن صحوتهم وإدراكهم أنه بات وقت التغيير، بل هو من باب التطبيل وتملك الحاكم المستبد الأسد، كما عودوا جمهورهم الذي ضللوه وساهموا لسنوات في تأييد المجرم ليأتي اليوم من يقول أنهم أفاقوا من غفلتهم وأدركوا خطورة الوضع المعيشي للسوريين في مناطق النظام.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
مفوضية اللاجئين: 50 ألف لاجئ سوري تضرروا بفيضانات لبنان في 850 تجمع غير رسمي

أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في بيروت أنها قدمت مساعدات إغاثية طارئة للاجئين السوريين الموجودين في لبنان، مقدرة أن عدد المتضررين بالفيضانات في لبنان قد يصل إلى 50 ألف لاجئ سوري يعيشون في 850 تجمعا غير رسمي.

وقالت المسؤولة في قسم الإعلام بمفوضية شؤون اللاجئين هبة فارس في تصريح صحافي: «المفوضية تقوم بزيارات على الأسر النازحة لتقييم الوضع وتقديم المساعدة بقدر الإمكان ، مشيرة إلى أن مياه الأمطار والسيول تسربت إلى خيام اللاجئين واضطر البعض إلى الانتقال إلى خيام جيرانهم أو أقاربهم، ووصفت الوضع بالصعب للغاية».

وأكدت المسؤولة الأممية أن مفوضية شؤون اللاجئين تحاول تقديم المساعدة وتلبية الاحتياجات الأساسية للاجئين، وتأمين مأوى بديل، بالتعاون مع شركائها ووزارة الشؤون الاجتماعية اللبنانية، للعائلات التي لن تستطيع مواصلة الإقامة في خيمها.

وأشارت مفوضية شؤون اللاجئين إلى أن أكثر من 5.1 مليون شخص فر من سورية إلى الخارج منذ العام 2011، ويشرد الملايين داخل سورية بسبب الصراع ، مناشدة المجتمع الدولي توفير 5.5 بليون دولار لتغطية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الوضــــع في سورية خلال العام الحالي.

اقرأ المزيد
١٣ يناير ٢٠١٩
تركيا تفتتح مركز اتصالات لاسلكية في الراعي شمال حلب

افتتحت تركيا، أمس السبت، مركز اتصالات لاسلكية في بلدة الراعي شمالي سوريا؛ في إطار مساعي ترميم البنى التحتية بالمناطق المحررة من الإرهاب، وتشجيع المواطنين على العودة إلى ديارهم.

وشارك في الافتتاح مدير المستشفيات الحكومية التركية رحمي قليتش، ونائبه مصطفى سري كوتان أوغلو، ومسؤولون آخرون.

وفي حديث للأناضول، قال مدير التنسيق في المركز، سيزار سايكال، إن الخطوة تأتي بهدف تقوية شبكات الاتصال اللاسلكي، وتعزيز استجابة الإسعاف، والتنسيق بين 22 نقطة طبية بالمنطقة.

وأضاف أنه من المقرر أن تتم عبر المركز أعمال التنسيق بين 7 مستشفيات في منطقتي درع الفرات وغصن الزيتون، ونقل المرضى إلى تركيا.

وحققت تركيا نجاحات كبيرة في عمليتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" عامي 2016 و2017؛ إذ طهرت مناطق واسعة من الشمال السوري كانت تسيطر عليها منظمات إرهابية، إضافة إلى إعادة تأهيل البنى التحتية فيها، لاسيما الطبية والإنسانية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى