الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٦ يونيو ٢٠١٩
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 16-06-2019

حلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت منطقة الإيكاردا وبلدة البوابية بالريف الجنوبي وتعرضت قرية الكماري لقصف صاروخي مكثف، حيث خلف القصف سقوط عدد من الجرحى بين المدنيين.

انفجرت عبوة ناسفة في قرية كفرناصح بالريف الغربي ما أدى لإستشهاد طفل، كما انفجر لغم بسيارة بمحيط بلدة يحمول بالريف الشمالي ما ادى لإصابة السائق فقط.


ادلب::
شن الطيران الحربي والمروحي الروسي والأسدي غارات جوية ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا استهدف مدن وبلدات خان شيخون وكفروما ومعرة النعمان وسفوهن والفطيرة وموقة ومعرة حرمة وترملا وحاس وكفرسجنة وكرسعة والبارة وحزان والفطيرة، ما ادى لسقوط شهيد في كرسعة.


حماة::
شن الطيران الحربي والمروحي الروسي والأسدي غارات جوية ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا استهدف مدن وبلدات كفرزيتا واللطامنة ومورك والزكاة والأربعين وحصرايا والجبين وأبو رعيدة وتل ملح.

تعرضت نقطة المراقبة التركية في محيط مدينة مورك لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع أي إصابات، وقامت على إثرها المدفعية التركية بإستهداف مصادر النيران في منطقة الكريم الخاضعة لسيطرة النظام.

تمكنت فصائل الثوار من تدمير دشمة رشاش "14.5" وقتل وجرح 7 عناصر على محور القصابية بعد استهدافها بصاروخ تاو، كما استهدفوا المعسكر الروسي في منطقة الكبارية بصواريخ الغراد.


درعا::
قام مجهولون بتفجير مبنى وتسويته بالأرض كانت قوات الأسد تستخدمه كمقر لها في مدينة الحراك بالريف الشرقي، دون وقوع أي إصابات حيث كان المبنى فارغ ولا يوجد بداخله أحد.

اعتقلت قوات الأسد 3 من أبناء بلدة تسيل أثناء مرورهم بأحد الحواجز الواصلة إلى بلدة البكار.

إغتال مجهولون أحد عناصر الجيش الحر السابقين في بلدة جلين، حيث تم خطفه قبل يومين وعثر على جثته اليوم مقتولا في أطراف بلدة الشيخ سعد بالريف الغربي.


ديرالزور::
شنت قوات الأسد حملة دهم وتفتيش في منطقة المحاريم وشارع الـ16 بمدينة الميادين بالريف الشرقي.

أطلق مجهولون النار على دورية تابعة لقسد في بلدة الصبحة بالريف الشرقي ما أدى لإصابة أحد العناصر.

نشب حريق في المحاصيل الزراعية في قرية الطواطحة بالريف الشرقي.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
تحرير الشام: هدنة روسيا استمرار لمسلسل الخداع والتحايل الذي بدأ مع كذبة خفض التصعيد

أكد مكتب العلاقات الإعلامي في "هيئة تحرير الشام"، أن “الوجود الروسي في سوريا هو احتلال سافر يدعم عصابة النظام المجرم لا يمكن أن يخدع شعبًا ثائرًا" معتبراً في بيان له أن الهدنة المزعومة ما هي إلا استمرار لمسلسل الخداع والتحايل الروسي الذي بدأ مع كذبة خفض التصعيد.

ولفت المكتب في بيان نقلته وكالة "إباء" التابعة للهيئة، بأن روسيا لم تلتزم باتفاقياتها ولم تُلزم النظام المجرم -الذي تدعمه- بأي هدنة أعلنتها حتى الآن، ولم تكن هذه الهدن المزعومة إلا لكسب بعض الوقت وإعادة ترتيب العدو لصفوفه”.

وذكر التصريح “في الوقت الذي تقوم به الطائرات الحربية والراجمات والمدافع بقصف مدن وبلدات إدلب وتقتل الأطفال والشيوخ والنساء بكل أنواع الأسلحة أعلن المحتل الروسي عبر مركز المصالحة المزعوم في سوريا “وقفاً تاماً” لإطلاق النار في كامل منطقة خفض التصعيد في إدلب”.

وأوضح مكتب العلاقات أن المحتل الروسي أعلن عن الهدنة المزعومة في الساعة 00.00 من تاريخ 12 حزيران، إلا أنه لم يغير من واقعه الكاذب شيئا، حيث استمرت الحملة العسكرية الهمجية على إدلب دون توقف.

أضاف: “واستهدفت المدنيين والبنى التحتية والمراكز الحيوية وقصفت مناطق جبل الزاوية وريف حماة الشمالي وأرياف إدلب، في صورة واضحة للعالم أجمع من أبشع صور الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية والتهجير الممنهج”.

وكان أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا (حميميم) التوصل برعاية "روسيا وتركيا" إلى اتفاق يقضي بالوقف التام لإطلاق النار في منطقة إدلب لخفض التصعيد في 12 حزيران الجاري، في الوقت الذي كانت تواصل فيها طائرات النظام الحربية والمروحية قصف بلدات ريف إدلب بشكل عنيف، ولازالت ضاربة بعرض الحائك الهدنة المزعومة التي أعلنت عنها.

وسبق أن رفضت فصائل الثوار في الشمال السوري عرض روسي سابق لإعلان هدنة وفق الرؤية الروسية، وأكدت رفضها القاطع لها دون انسحاب روسيا والنظام من المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً، قبل عودة المعارك لجبهات القتال.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
حكومة الاحتلال تصادق اليوم على إنشاء مستوطنة "هضبة ترامب" في الجولان المحتل

قالت هيئة البث الإسرائيلية "مكان"، اليوم الأحد، إن مجلس الوزراء الإسرائيلي سيعقد بعد الظهر جلسة احتفالية في هضبة الجولان، للإعلان عن إقامة قرية جديدة ستحمل اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأوضحت الهيئة الإسرائيلية أن هذه الخطوة الإسرائيلية تأتي تكريما لاعتراف أمريكا بالسيادة الإسرائيلية الكاملة على الجولان السوري المحتل، وبأن اسم القرية الجديدة سيكون "هضبة ترامب".

وكانت كشفت مصادر إسرائيلية أن حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، قررت المصادقة يوم الأحد، على إنشاء مستوطنة جديدة تطلق عليها "هضبة ترامب" في مرتفعات الجولان المحتل، وذلك لاعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالسيادة الإسرائيلية على الجولان المحتلة

ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في آذار/مارس الماضي إعلانا يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان، وقال ترامب في حينه في البيت الأبيض وإلى جانبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "لقد جرى التخطيط لهذا الأمر منذ فترة".

وكان أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أرسل له خريطة جديدة لـ "إسرائيل" وقعها بنفسه تظهر هضبة الجولان السورية المحتلة جزءا من "إسرائيل".

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
مصدر عسكري لـ "شام": روسيا تدفع النظام لقصف النقاط التركية وتضغط في غرف التفاوض المغلقة

كشف مصدر عسكري مطلع من فصائل الثوار شمال سوريا لشبكة "شام"، عن ضغوطات روسية مستمرة على الجانب التركي لوقف دعم فصائل الثوار، وقبول التهدئة في المنطقة، بعد أن أغرقت ووسيا نفسها في مستنقع معركة "إدلب" وباتت تبحث عن خطوات بديلة للخروج منه.

وقال المصدر إن روسيا هي من تدفع نظام الأسد لقصف النقاط التركية، مؤكداً أن النظام لايملك الجرأة ليبادر منفرداً دون أوامر روسية لاستهداف هذه النقاط، مشيراً إلى أن الاستهداف يتركز على نقطتي "مورك وشير مغار" اللتين تقف عقبة في تحقيق مشروع روسيا في التوسع في المنطقة.

وأكد المصدر العسكري لـ "شام" أن خسارة روسيا جل أوراقها الضاغطة على المدنيين والفصائل والضامن التركي في إدلب، دفعها للتصعيد أكثر، لتحقيق قوة ضاغطة أكبر في الملفات العالقة بين الضامنين بشأن المنطقة، وهذا مادفع الحكومة التركية ورئيسها "أردوغان" لتصعيد اللهجة والتهديد بالرد، وهذا ماحصل اليوم وفق المصدر.

واعتبر المصدر أن الروس باتوا يبحثون عن خروج آمن من الورطة التي غرقوا بها في معركة إدلب، وأنهم يريدون وقف المعارك التي لم تحقق لهم أي تقدم حقيقي، في وقت يضغطون لتحصيل مكاسب سياسية تفاوضية في الغرف المغلقة للوصول لاتفاق يحقق ماترمي إليه روسيا من أهداف دون التعرض لمزيد من الخسائر.

ولفت المصدر العسكري إلى أن روسيا طلبت مراراً تسليمها نقطة الكبينة الاستراتيجية دون قتال، وهددت بالتصعيد في حال الرفض، وفشلت في جميع محاولاها العسكرية للتقدم، وهذا مادفعها للاتجاه لضرب الضامن التركي بيد النظام - وفق تعبيره - لاستخدام أوراق جديدة في التفاوض.


وكانت قالت مصادر محلية في ريف حماة الشمالي اليوم الأحد، إن قوات الأسد كررت استهداف نقطة المراقبة التركية في منطقة مورك بريف حماة الشمالي بقذائف المدفعية فجراً، في سياق الاستفزازات التي تنفذها قوات الأسد بتوجيه روسي ضد تلك النقاط.

وأوضحت المصادر لـ "شام" أن عدة قذائف مدفعية أطلقتها قوات الأسد من حواجزها في معسكر الكبارية وتل بزام، طالت محيط نقطة المراقبة التركية شرقي مدينة مورك بريف حماة الشمالي، كانت تعرضت ذات النقطة لقصف مماثل قبل أيام عدة.


وكان تعهد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن ترد تركيا هجمات النظام السوري على نقاط المراقبة، التي نشرتها تركيا في منطقة إدلب شمال غربي سوريا، بعد تكرار تعرض تلك النقاط في شير مغار ومورك بريف حماة لقصف مدفعي مباشر.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
اجتماع سري بين "لبنان سوريا والأردن" لفتح الطرق البرية أمام المنتجات الزراعية

كشف وزير الزراعة اللبناني، حسن اللقيس، عن مباحثات سرية أجرتها بلاده مع سوريا والأردن حول مسألة فتح الطريق البرية أمام المنتجات الزراعية اللبنانية.

وقال اللقيس خلال حضوره المؤتمر الداخلي للاتحاد العام للنقابات الزراعية في لبنان إن "اجتماعات سرية حصلت في وزارة الأشغال اللبنانية والسورية لحل مسألة الرسوم المرتفعة المفروضة على الشاحنات اللبنانية لتخفيضها وتسهيل تصدير المنتجات اللبنانية إلى الدول العربية".

ولفت إلى أن" ما يجري على الحدود الأردنية هو عمل أمني وعلينا تفهمه كمزارعين ومصدرين لبنانيين"، داعيا إلى "ضرورة المحافظة على المواصفات وجودة الإنتاج الزراعي منعا للإساءة لسمعة القطاع الزراعي" اللبناني.

كما اعتبر وزير الزراعة أن حماية الإنتاج الوطني هي الهاجس الأول، موضحا أن "التهريب يمثل الخطر الأكبر الذي يهدد الإنتاج الزراعي اللبناني"، كما لفت إلى أنه تم التوصل إلى اتفاق مع السلطات الأمنية في لبنان حول تشديد ضبط الحدود البرية، عبر تسيير دوريات للقوى الأمنية، إضافة إلى تفعيل عمل الجمارك، لوضع حد لظاهرة التهريب عبر الحدود.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
بعد زيارة وفد سعودي لـ "قسد" ... "بن سلمان" يعلن أهداف السعودية "المعلنة" في سوريا

نشرت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية اليوم الأحد، حوار أجرته مع ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان"، تحدث فيه عما أسماء عدة أهداف في سوريا تسعى المملكة لتحقيقها.

وقال ولي العهد السعودي: "إن السعودية تسعى لمنع عودة سيطرة التنظيمات الإرهابية في سوريا، والتعامل مع النفوذ الإيراني المزعزع للاستقرار في سوريا، وتحقيق الانتقال السياسي وفق القرار 2254، بصورة تؤدي إلى الحفاظ على وحدة البلاد.

وكانت كشفت وسائل إعلام سعودية عن زيارة قام بها وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج، ثامر السبهان، إلى سوريا بشكل مفاجئ يوم الخميس الفائت، والتقى خلالها مسؤولين أمريكيين ومن "قسد" شرقي سوريا، وهي ليست الزيارة الأولى.

ونقلت وسائل إعلام سعودية عن مصادر لم تسمها، الجمعة، أن السبهان عقد "لقاءات" وصفتها بـ"هامة" مع مسؤولين أمريكيين وشيوخ قبائل، لافتة إلى أن حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور شرقي سوريا استضاف اجتماعاً ضم السبهان، ونائب وزير الخارجية الأمريكي، جويل رابيون.
وكان أعلن قبيل عدة أشهر ودون سابق إنذار، تشكيل تكتل سياسي جديد لدير الزور، أطلق على نفسه “التيار العربي المستقل”، برئاسة محمد خالد الشاكر، المتحدث السابق باسم قوات “النخبة” التي يترأسها أحمد الجربا المدعوم سعودياً، ناهيك عن أركانه الأخرى التي ضمت شخصيات بعثية وإعلامية مقربة من النظام في فترة ما قبل الثورة.

وسبق أن أشارت "فرات بوست" المحلية إلى أن التيار الجديد يؤكد أن الجانب الإنساني هو مدخله للمشاركة في تحديد مستقبل المنطقة حسب ما تشير إليه رؤيته السياسية وتصريحات رئيسه الشاكر، وأنه يحمل أجندات وأهداف عدة، بعضها معلن والآخر وهو الأهم، غير معلن.

وبحسب المعلومات، فإن التكتل يقف التحالف خلف دعمه سياسياً، لكن التمويل سعودي، ولذلك جاء الإصرار على أن يكون الشاكر (المقرب من السعودية) هو رئيسه وواجهته، رغم وجود شخصيات أقدر منه داخل التكتل وتحمل كفاءات إدارية وسياسية كبيرة.

ويشير محللون إلى أن السعودية باتت تبحث عن موضع قدم جديدة في شمال شرق سوريا، مع دول اخرى بينها الإمارات، لتدعيم وجودها ونفوذها هناك، لتحقيق أجندات سياسية وعسكرية غير معلنة، أبرزها مواجهة تركيا عبر دعم "قسد" والميليشيات الانفصالية.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
الدفاع التركية تؤكد استهداف قوات الأسد لنقطة مورك وترد بقصف مواقعه بريف حماة

أكدت وزارة الدفاع التركية اليوم الأحد، تعرض نقطة المراقبة التركية في منطقة مورك بريف حماة، لاستهداف مباشر من قبل قوات الأسد، لافتة إلى أنها ردت على الهجوم، حيث لفت نشطاء إلى أنهم رصدوا تعرض مواقع النظام في قرية الكريم لقصف مدفعي مصدره النقاط التركية.

وقال بيان صادر عن وزارة الدفاع التركية، إنه "تم إطلاق قذائف هاون من المنطقة التي تقع تحت سيطرة الجيش السوري على نقطة المراقبة التركية التاسعة في إدلب، ونعتقد أن الهجوم متعمد".

وأضاف البيان: "تم الرد بالأسلحة الثقيلة، والهجوم لم يسفر عن أي خسائر بشرية، وإنما ألحق أضرارا مادية بنقطة المراقبة"، مؤكدا أن أنقرة تواصلت مع موسكو بشأن الهجوم.

وكانت قالت مصادر محلية في ريف حماة الشمالي، إن قوات الأسد كررت استهداف نقطة المراقبة التركية في منطقة مورك بريف حماة الشمالي بقذائف المدفعية فجراً، في سياق الاستفزازات التي تنفذها قوات الأسد بتوجيه روسي ضد تلك النقاط.

وأوضحت المصادر لـ "شام" أن عدة قذائف مدفعية أطلقتها قوات الأسد من حواجزها في معسكر الكبارية وتل بزام، طالت محيط نقطة المراقبة التركية شرقي مدينة مورك بريف حماة الشمالي، كانت تعرضت ذات النقطة لقصف مماثل قبل أيام عدة.

وكان تعهد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن ترد تركيا هجمات النظام السوري على نقاط المراقبة، التي نشرتها تركيا في منطقة إدلب شمال غربي سوريا، بعد تكرار تعرض تلك النقاط في شير مغار ومورك بريف حماة لقصف مدفعي مباشر.

وبدأت القوات العسكرية التركية رسمياً أولى مراحل انتشارها في المناطق الشمالية المحررة في 13 تشرين الأول 2017، مع دخول أول رتل عسكري من نقطة كفرلوسين على الحدود السورية التركية شمالي إدلب يتضمن سيارات عسكرية ودبابات ومجنزرات ثقيلة، توجهت إلى نقاط التماس بين ريف حلب ومنطقة عفرين.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
وفاة ستة مدنيين بحرائق الأراضي الزراعية بريف الحسكة

كشفت مواقع إعلام محلية في المنطقة الشرقية أمس السبت، عن وفاة ستة أشخاص وإصابة أكثر من (20) آخرين، جراء حريق نشب بأحد الاراضي الزراعية في ريف مدينة اليعربية شمال شرق الحسكة.

وقالت شبكة "الخابور" المحلية إن ستة أشخاص بينهم إمرأة قضوا خلال محاولتهم إطفاء النيران التي شبت في محاصيلهم الزراعية، بقريتي كريفاتي وتل علو بريف بلدة اليعربية.

وأكدت المصادر، أن المتوفين هم" محسن الشمري وأيمن الذياب و زوجة كمو الليل وراغب ابراهيم الحميد وعزيز صالح الداموك" بالاضافة إلى إصابة عشرين، مشيرة إلى أن عدد الضحايا مرشح للزيادة بسبب خطورة الإصابات، وتواضع الإمكانيات الطبية في مشافي مدينة المالكية بريف الحسكة.

يشار إلى أنه ومنذ بداية موسوم الحصاد التهمت الحرائق آلاف الهكتارات المزروعة بالقمح والشعير، في منطقة شرقي الفرات الخاضعة لسيطرة ميليشيا " ب ي د"، حيث يتهم الأهالي الميليشيا بالمسؤولية عن الحرائق.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
الشبكة السورية توثق استشهاد 403 مدنياً منذ بدء حملة النظام وروسيا على إدلب وحماة

قالت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، إنها وثقت مقتل ما لا يقل عن 403 مدنياً، بينهم 108 أطفال، و78 سيدة، منذ بدء حملة التصعيد العسكرية لقوات الحلف السوري الروسي على منطقة خفض التصعيد الرابعة في 26/ نيسان وحتى 15/ حزيران/ 2019:

ولفتت الشبكة إلى توثيق ما لا يقل عن 1227 جريح مدني، كما سجلت الاعتداء على 32 منشأة طبية، و 64 مدرسة، و43 دار عبادة، و3 مخيمات، من قبل النظام وروسيا التي تواصل حملتها العسكرية ضد المنطقة بشكل عنيف منذ أكثر من شهر ونصف.

وتتعرض محافظة إدلب وريف حماة منذ أكثر من شهر لحملات قصف يومية من طيران روسيا والنظام، ركز على المناطق المأهولة بالمدنيين وأجبرت أكثر من نصف مليون على النزوح باتجاه الحدود التركية، كما ركزت على تدمير البنى التحتية والمرافق العامة بشكل كبير.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
قادروف يبارك جرائم روسيا والأسد بإدلب ويدعمها

أعلن رئيس جمهورية الشيشان الروسية، رمضان قادروف، أنه يؤيد ماتقوم به قوات الأسد والقوات الجوية الروسية في محافظة إدلب السورية، في إشارة واضحة لما تمارسه روسيا والنظام من "قتل وتنكيل وتشريد" بحق أكثر من 4 مليون إنسان.

وقال قادروف في حديث لوكالة "إنترفاكس": "أعتقد أن أي انقطاعات وفواصل في مكافحة الإرهاب أمر مستحيل. وفي سوريا وجهت القوات الجوية الفضائية الروسية ضربة ساحقة على "دولة إبليس" التي تم إنشاؤها للإطاحة بنظام الأسد وتقسيم سوريا وجر بلدان المنطقة إلى نزاعات عسكرية طويلة الأمد يمكن أن تتحول إلى نزاعات عالمية في أي لحظة".

واتهم قادروف الدول الغربية بأن سياستها تطيل عملية القضاء على من وصفهم بـ "الإرهابيين" في إدلب، في الوقت الذي أغفل فيه قاديروف مايتعرض له المدنيون من قتل على يد القوات الروسية وقوات الأسد وطائراتهم.

وردا على سؤال حول مشاركة العسكريين الشيشان في سوريا والخسائر البشرية فيها، أفاد قادروف بمقتل عسكري شيشاني واحد أثناء هذه العمليات، في تأكيد واضح لمشاركتهم في مساندة روسيا والنظام بمعارك ريف حماة

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
جبران باسيل: 1.5 مليون لاجئ سوري يمكنهم العودة لبلادهم دون أي مخاوف أمنية ...!!

اعتبر وزير الخارجية اللبناني "جبران باسيل"، أن أكثر من 75% من 1.5 مليون لاجئ سوري يتواجدون في بلاده يمكنهم العودة إلى وطنهم دون أي مخاوف أمنية، لكنهم باقون لاعتبارات اقتصادية، وفق زعمه.

وقال باسيل في مقابلة نشرتها السبت صحيفة "غارديان" البريطانية إن أكثر بكثير من 75% من اللاجئين السوريين لم يعودوا يشعرون بأي مخاوف أمنية وسياسية في حال عودتهم إلى بلادهم، لكن أكثر من 500 ألف منهم لا يزالون يعملون في لبنان في انتهاك لقوانين العمل السارية في البلاد.

وزعم الوزير أن هؤلاء اللاجئين يشغلون وظائف اللبنانيين، موضحا أنهم يرتضون برواتب أقل من مواطني البلاد، بسبب إعفائهم من الضرائب وتلقيهم مساعدات إضافية كلاجئين.

وأشار باسيل إلى أن سياسة حكومة بيروت لا تكمن في إجبار هؤلاء اللاجئين على العودة إلى وطنهم، قائلا: "يجب دفع أموال لهم كي يعودوا إلى وطنهم، وكما قال الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب، المبلغ الذي يُصرف على إعادة اللاجئ إلى بلده أقل بكثير من ذلك المطلوب لإبقائه خارج بلده".

وقال باسيل إن عدد اللاجئين السوريين الذين يعبرون الحدود بين البلدين يقدر بما بين 700 و800 ألف شخص شهريا، مضيفا أن بعض اللاجئين الذين يحتفظون ببطاقات اللاجئ يتنقلون بين سوريا ولبنان، مشيراً إلى أن الاقتصاد اللبناني يواجه حالة من الانهيار نتيجة لهذا الأمر، متسائلا: "كيف يمكنكم تطوير اقتصادكم عندما يتحمل هذا العبء؟".


وكان أرجع "أنطوان مسرّة" الدكتور في العلوم الإنسانية وعلم الاجتماع والأستاذ في الجامعة اللبنانية، مشكلة اللاجئين السوريين في لبنان ومايواجهونه من خطاب سياسي وعنصري إلى ثلاث جوانب، بعد موجة تصريحات عنصرية ضدهم، لبعض الوزراء وفي طليعتهم وزير الخارجية اللبناني، جبران باسيل.

اقرأ المزيد
١٦ يونيو ٢٠١٩
روسيا تدفع النظام مجدداً لاستفزاز أنقرة بتكرار استهداف النقاط التركية بريف حماة

قالت مصادر محلية في ريف حماة الشمالي، إن قوات الأسد كررت استهداف نقطة المراقبة التركية في منطقة مورك بريف حماة الشمالي بقذائف المدفعية فجراً، في سياق الاستفزازات التي تنفذها قوات الأسد بتوجيه روسي ضد تلك النقاط.

وأوضحت المصادر لـ "شام" أن عدة قذائف مدفعية أطلقتها قوات الأسد من حواجزها في معسكر الكبارية وتل بزام، طالت محيط نقطة المراقبة التركية شرقي مدينة مورك بريف حماة الشمالي، كانت تعرضت ذات النقطة لقصف مماثل قبل أيام عدة.

وكان تعهد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن ترد تركيا هجمات النظام السوري على نقاط المراقبة، التي نشرتها تركيا في منطقة إدلب شمال غربي سوريا، بعد تكرار تعرض تلك النقاط في شير مغار ومورك بريف حماة لقصف مدفعي مباشر.

وقال أردوغان، في مؤتمر صحفي عقده يوم الجمعة: "لن نسكت إن واصل النظام السوري هجماته على نقاط المراقبة التركية في إدلب"، لافتاً إلى أن تركيا ستعطي "ردا واضحا" على "استفزازات قوات الأسد".

وأضاف الرئيس التركي أن "مواصلة النظام السوري الاعتداءات على إدلب وقصفها بقنابل الفوسفور جريمة لا تغتفر ولا يمكننا السكوت عليها"، مؤكداً في هذا السياق أن "أنقرة لن تقف مكتوفة الأيدي وستأخذ دعوات السكان المحليين بعين الاعتبار".

وكانت أكدت مصادر عسكرية لشبكة "شام" في وقت سابق، أن روسيا تعمل على الضغط على الطرف التركي، وتعطي تطمينات يومية بأن تمدد قوات الأسد لن يصل لحدود النقاط التركية، وأن هذه النقاط المنتشرة بريف حماة وإدلب ستكون الحد الفاصل بين مناطق سيطرة النظام والمعارضة، إلا أنه لفت إلى أن النظام عمل على استفزاز هذه النقاط من خلال قصفها لمرات عدة في محاولة لجر الطرف التركي للرد وبالتالي ضرب الاتفاق الروسي التركي.

وسبق أن تعرضت نقطة المراقبة التركية في منطقة شير مغار بريف حماة الغربي لاستهداف مباشر من المدفعية الثقيلة لقوات الأسد، لأربع مرات ونقطة مورك لمرتين، في وقت عملت وكالات روسية وموالية للنظام بنشر شائعات عن نية النقاط التركية الانسحاب من المنطقة، تلاها الترويج لاتهام المعارضة بقصف تلك النقاط.

وعززت القوات العسكرية التركية المنتشرة في ريف إدلب خلال الأسابيع الماضية، مواقعها في نقاط المراقبة التابعة لها في ريفي إدلب وحماة، بالتزامن مع التحركات العسكرية للنظام والقصف الروسي على المنطقة.

وبدأت القوات العسكرية التركية رسمياً أولى مراحل انتشارها في المناطق الشمالية المحررة في 13 تشرين الأول 2017، مع دخول أول رتل عسكري من نقطة كفرلوسين على الحدود السورية التركية شمالي إدلب يتضمن سيارات عسكرية ودبابات ومجنزرات ثقيلة، توجهت إلى نقاط التماس بين ريف حلب ومنطقة عفرين.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ مايو ٢٠٢٥
شعب لا يعبد الأشخاص.. بل يراقب الأفعال
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٥ مايو ٢٠٢٥
لا عودة إلى الوطن.. كيف أعاقت مصادرة نظام الأسد للممتلكات في درعا عودة اللاجئين
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)