الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
لإيقاف تهريب النفط .. "قسد" تغلق المعابر الواصلة لمناطق سيطرة نظام الأسد بديرالزور

أغلقت ميليشيا "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) معظم المعابر الواصلة بين مناطق سيطرتها ومناطق سيطرة قوت الأسد في محافظة دير الزور، منذ يوم أمس الجمعة، وذلك بأمر من التحالف الدولي.

وأوضحت مصادر محلية لـ "العربي الجديد" أن معظم المعابر تم إغلاقها بما فيها المعابر المؤدية إلى مدينة دير الزور أمام حركة الشاحنات، مشيرة إلى أن المليشيا لم توضح الأسباب التي أدت إلى إغلاق المعابر، وذلك تزامنا مع تعزيز قواتها على تلك المعابر وخاصة قبالة بلدة الحسنية الواقعة شمال مدينة دير الزور.

وكانت الميليشيا قد أغلقت المعابر في وقت سابق، إلا أنها أعادت فتحها مجددا أمام حركة المدنيين وحركة التجارة ونقل البضائع بين المنطقتين.

وفي الشأن ذكرت مصادر مقربة من "قسد" لـ"العربي الجديد" أن إغلاق المعابر جاء بقرار من قبل "مجلس دير الزور المدني" التابع لـ"قسد" موضحة أن القرار تم اتخاذه يوم الخميس الماضي وتم تنفيذه مساء يوم أمس الجمعة.

وأضافت المصادر أن إغلاق المعابر جاء عقب أوامر تلقاها المجلس من قيادة التحالف الدولي ضد "داعش" وذلك تحت ذريعة إيقاف عمليات تهريب النفط من مناطق سيطرة "قسد" إلى مناطق سيطرة نظام الأسد.

وأشارت المصادر إلى أن عملية الإغلاق جاءت بعد عدة استهدافات مدفعية قامت بها "قوات سورية الديمقراطية" الأسبوع الماضي للعديد من المعابر المائية على نهر الفرات، حيث جرى تدمير العديد من ناقلات النفط التي يستخدمها المهربون في عمليات التهريب عبر النهر.

وأشارت إلى أن معظم المعابر المائية التي استهدفتها قوات "قسد" تقع في مناطق الشحيل وذيبان والطيانة على الضفة اليمنى لنهر الفرات شمال الميادين وهي قريبة من حقل العمر النفطي الذي تسيطر عليه "قسد"، فيما تسيطر مليشيات النظام على الضفة اليسرى من النهر.

وبحسب المصادر لم يتضح ما إذا كان قرار إغلاق المعابر ينص على إغلاقها بشكل كامل أمام حركة المدنيين وحركة نقل البضائع، أم أنه إغلاق مؤقت فقط، كما لم تتضح المدة المحددة لعملية الإغلاق ومتى ستتم إعادة فتح تلك المعابر.

وتسيطر "قوات سورية الديمقراطية" التي تقودها "وحدات حماية الشعب" الكردية بدعم التحالف الدولي ضد "داعش" على معظم حقول النفط والغاز في ريف دير الزور، وذلك منذ الاستيلاء عليها عقب عمليات عسكرية جرت ضد تنظيم "داعش".

وأوضحت المصادر لـ "العربي الجديد" أن عملية الإغلاق تزامنت مع تعزيزات من "قسد" عند معبر الصالحية على وجه الخصوص، لافتة إلى أن تلك التعزيزات جاءت ردا على استيلاء مليشيات مدعومة من إيران أبرزها "فاطميون" الأفغانية على مواقع ومنازل في حي الجورة وفي حي الحويقة الغربية شمالي غربي مدينة دير الزور.

والجدير بالذكر أن قوات النظام والمليشيات الإيرانية تسيطر على كامل الضفة اليسرى من نهر الفرات ابتداء من الحدود الإدارية مع الرقة غربي ديرالزور وصولا إلى مدينة البوكمال عند الحدود السورية العراقية شرقي محافظة دير الزور.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 14-09-2019

ادلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة كفرنبل وبلدات كفروما كفرسجنة وحاس، ما أدى لسقوط شهيد طفل في حاس وعدد من الجرحى في باقي المناطق المستهدفة.


ديرالزور::
أغلقت " قسد " جميع المعابر الواصلة بين مناطق سيطرتها في محافظة دير الزور و مناطق سيطرة نظام الأسد بما فيها معبر بلدة الصالحية البري منذ صباح يوم أمس و حتى إشعار آخر.


الرقة::
أطلق مجهولون النار على حاجز تابع لقسد في قرية السجل بالريف الغربي ما أدى لمقتل عنصر وإصابة أخرين.


اللاذقية::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد استهدف تلال البينة بالريف الشمالي.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
منسقو الاستجابة: النظام وروسيا خرقا وقف إطلاق النار وقصفا 19 نقطة شمال سوريا

قال فريق منسقو استجابة سوريا، إن النظام السوري وروسيا قاموا بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الأحادي الجانب الذي أعلنت عنه روسيا بتاريخ 31 أغسطس2019 في مناطق شمال غربي سوريا، لافتاً إلى استهداف قوات النظام السوري أكثر من 19 نقطة في أرياف حلب وحماة وادلب.

ولفت بيان المنسقين إلى استئناف الطيران الحربي الروسي والتابع لقوات النظام غاراته الجوية على بعض القرى والبلدات ضمن محافظة ادلب حيث استهدف أكثر من 14 منطقة، سببت تلك الانتهاكات سقوط أكثر من 17 مدنيا بينهم أربعة أطفال وذلك خلال الفترة الواقعة بين الأول والرابع عشر من سبتمبر الجاري ليرتفع أعداد الضحايا المدنيين منذ توقيع اتفاق سوتشي إلى 1453 مدنيا بينهم 403 أطفال.

وأكد البيان تضرر أربعة منشآت حيوية بينها مدرسة ومركز دفاع مدني ونقطتين طبيتين (مركز صحي ومشفى) خلال الفترة ذاتها ليرتفع عدد المنشآت المتضررة خلال الحملات العسكرية إلى 321 منشأة مختلفة تقدم خدماتها للمدنيين في المنطقة.

وعبر فريق منسقو استجابة سوريا، عن قلقه المتزايد حول استئناف العمليات العسكرية في المنطقة من خلال محاولة قوات النظام وروسيا التصعيد في المنطقة محذراً من تزايدها خلال المراحل القادمة.

وطالب البيان جميع الأطراف المؤثرة على النظام السوري وروسيا، العمل على تطبيق وقف إطلاق النار والالتزام به بشكل حقيقي وفعلي، محملاً مسؤولية أي تصعيد عسكري جديد في المنطقة لقوات النظام السوري وروسيا بشكل مباشر،كما نحمل تلك الأطراف المسؤولية الكاملة عن عمليات التهجير القسري والتغيير الديموغرافي في المنطقة.

وكرر الفريق التأكيد من جديد أن مناطق الشمال السوري، غير قادرة على تحمل موجات نزوح جديدة وخاصة مع ازدياد الكثافة السكانية بشكل كبير وخاصة خلال الحملة العسكرية السابقة على المنطقة والتي تجاوز عدد النازحين خلالها أكثر من 966,140 نسمة ولم يتم تسجيل عودة سوى 2.13% من السكان(20,579 نسمة).

وطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حقيقي وفعال اتجاه المدنيين في شمال غربي سوريا والعمل على إجراءات فعلية لوقف الانتهاكات بحق المدنيين في المنطقة، كما دعا لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة الخاصة بالتحقيق ضد الهجمات التي طالت منشآت وبنى تحتية في سمال غربي سوريا والتي ستبدأ عملها في 30 الشهر الجاري،إلى ضرورة الاسراع في عرض نتائج التحقيقات بشكل كامل وأن يقتصر دورها فقط على تثبيت الحقائق فقط

وأشار الفريق إلى أن الفرق الميدانية التطوعية العاملة في منسقو استجابة سوريا، تواصل تقييم احتياجات النازحين في المنطقة وخاصة مع اقتراب فصل الشتاء وعرضها على جميع الجهات الفاعلة في الشأن الإنساني لاقديم المساعدات الفورية العاجلة للنازحين في المنطقة.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
إيران تحتج على احتجاز كندا ممتلكات لها لتعويض ضحايا هجماتها الإرهابية

احتجت إيران على قيام كندا بمصادرة أكثر من 28 مليون دولار من الممتلكات التي تعود للحكومة الإيرانية، ودفع عائداتها كتعويضات لضحايا العمليات الإرهابية من قبل جماعات مدعومة من النظام الإيراني كحماس وحزب الله.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، خلال مؤتمر صحافي الجمعة، إن هذه الخطوة "خرق واضح للقانون الدولي"، وحث الحكومة الكندية على إعادة الممتلكات على الفور وإلغاء القرار.

وكشفت الصحافة الكندية أن محكمة العدل العليا في أونتاريو، صادقت الشهر الماضي على قرار تم من خلاله بيع عشرات الملايين من الدولارات من ممتلكات الحكومة الإيرانية التي تم الاستيلاء عليها في كندا وتم تسليم العائدات إلى ضحايا الجماعات الإرهابية التي يرعاها النظام الإيراني.

وقال موسوي إن طهران ستتخذ إجراءات لاستعادة حقوقها، وفقاً للوائح الدولية، إذا فشلت كندا في إلغاء "القرار غير القانوني"، مضيفاً أن الحكومة الكندية ستكون مسؤولة عن كل العواقب".

ووفقاً لتقرير نشرته شبكة "غلوبال نيوز" الكندية، فقد قامت كندا بتوزيع 28 مليون دولار على ضحايا الهجمات الإرهابية وشملت مصادرة مبنيين مملوكين لإيران قد تم بيعهما بالفعل في أوتاوا وتورونتو بأمر من المحكمة.

وذكرت "غلوبال نيوز" أن العقار في أوتاوا الذي بيع بمبلغ 26.5 مليون دولار، استخدم كمركز ثقافي إيراني، ومبنى تورنتو الذي بيع بمبلغ 1.85 مليون دولار، كان مركز الدراسات الإيرانية.

وكما حصل الضحايا على تعويضات أخرى تبلغ نحو 2.6 مليون دولار تم الاستيلاء عليها من الحسابات المصرفية الإيرانية المضبوطة بأمر من المحكمة، وكانت أقرت كندا قانون العدالة لضحايا الإرهاب في عام 2012، الذي سمح بمصادرة ممتلكات غير دبلوماسية للحكومات المتهمة برعاية الإرهاب لصالح أسر الضحايا.

وفاز المدعون في النهاية بقضيتهم ضد إيران في أونتاريو وبعد أن فقدت إيران استئنافاً، بيعت الممتلكات، وقطعت كندا العلاقات الدبلوماسية مع إيران لأسباب كثيرة، بما في ذلك دعمها لرئيس النظام السوري بشار الأسد ودعم طهران للجماعات الإرهابية.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
أردوغان: لن نقف مكتوفي الأيدي في حال هاجم النظام نقاط المراقبة بإدلب

قال الرئيس رجب طيب أردوغان إن تركيا "لن تقف مكتوفة الأيدي" في حال تعرضت نقاط مراقبتها في منطقة إدلب السورية إلى أي مضايقات أو هجمات من قبل النظام، و"ستتخذ ما يلزم".

وأكد أردوغان في مقابلة أجرتها معه وكالة "رويترز"، الجمعة، بمكتب رئاسة الجمهورية التركية في قصر "دولمة بهتشه" بمدينة إسطنبول، أن انسحاب تركيا من نقاط المراقبة أمر "ليس ورادا في الوقت الراهن".

ولفت إلى أن تركيا لا تحاور سوريا (النظام) فيما يخص نقاط المراقبة البالغ عددها 12 نقطة، بل تنسق مع روسيا بشكل رئيسي وجزئيا مع إيران.

وشدد على أن تركيا، ومنذ بدء الحرب الداخلية في سوريا في مارس/آذار 2011، "دافعت عن وحدة أراضي هذا البلد، وعلى ضرورة أن يحدد السوريون مستقبل بلادهم بأنفسهم"؛ حيث يتم العمل على تشكيل لجنة دستورية من هذا المنطلق، "لكن النظام لا يبالي لمثل هذه الأمور".

وحذر أردوغان من أنه "في حال قيام النظام بمضايقات أو هجمات على نقاط مراقبتنا، فإن الأمور ستنحو منحى مختلفا، وسننتخذ ما يلزم من خطوات في حينه"، وأكد أن الهدف من نقاط المراقبة هو المساهمة في حماية المدنيين بإدلب، خاصة أن النظام يواصل الانتهاكات بما فيها قصف المدنيين.

وأوضح أن النظام يفعل حاليا في إدلب، التي يعيش فيها نحو 3 ملايين، ما فعله سابقا في حلب، كما شدد على أن تركيا "تولي أهمية للحفاظ على وضع إدلب كمنطقة خفض توتر"، وأكد التزام تركيا باتفاق سوتشي المبرم مع روسيا في 17 سبتمبر/أيلول 2018، وتطلعها إلى التزام الجميع بذلك.

وشدد على أنه "لا يمكن قبول استهداف المدنيين من قبل قوات النظام بدعوى محاربة الإرهاب"، وحذر من أن هذه الهجمات من شأنها الدفع بموجة لاجئين جديدة نحو تركيا، فضلا عن تعريض مسار الحل السياسي لخطر الانهيار.

وردا على سؤال بشأن حديثه عن امكانية اضطرار تركيا لفتح أبوابها أمام اللاجئين نحو أوروبا، أكد أردوغان أن تركيا بذلت ما بوسعها من أجل اللاجئين، لكن الاتحاد الأوروبي لم يف بتعهداته كما ينبغي.

وأوضح أن الاتحاد الأوروبي كان تعهد بتقديم دعم بقيمة 6 مليارات يورو لا تصب في ميزانية تركيا، وإنما تصرف على اللاجئين، عن طريق منظمات مدنية ومؤسسات وسيطة، مثل إدارة الكوارث والطوارئ (آفاد) والهلال الأحمرالتركي.

ولفت إلى أنه لم يتم الايفاء بالتعهدات كما ينبغي وفق الجدول الزمني المحدد، وعلاوة على ذلك جرى التعهد بدفع المزيد.

وأوضح أنه خلال مباحثاته الأخيرة مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، سألته: "ماذا يتحتم علينا فعله، فوق الـ6 مليارات يورو، أخبرونا بذلك"، فأجابها قائلا: "استطيع القول من الآن أنه عليكم فعل الكثير فوق الـ6 مليارات يورو".

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
أردوغان: قمة أنقرة هدفها إنهاء موجات النزوح وتنفيذ وقف إطلاق النار بإدلب

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الجمعة إن بلاده تواصل تقديم كافة أنواع المساعدات للنازحين السوريين من مدينة إدلب، في حين أن الغرب لا يهتم لذلك، لافتاً إلى أن القمة الثلاثية المقررة الاثنين المقبل حول سوريا ستركز على إنهاء موجات النزوح، وتنفيذ وقف إطلاق النار، فضلا عن السيطرة على المنظمات الإرهابية بالمنطقة.

وأضاف أردوغان في مقابلة مع وكالة رويترز، في مكتب رئاسة الجمهورية التركية بقصر "دولمة بهتشه" في مدينة إسطنبول: "نواصل تقديم كافة أنواع المساعدات للمهجرين عبر إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" ومنظمة الهلال الأحمر التركية، في حين أن الغرب لا يهتم لذلك".

ولفت إلى أن بلاده تستضيف 3 ملايين و600 ألف لاجئ سوري، ولا يمكنها استيعاب المزيد منهم، مشيراً إلى أن الغرب ينزعج من التصريحات التركية حيال المهاجرين، قائلا إنهم قد يضطرون لفتح الأبواب إذا لزم الأمر، لأنهم (الأوروبيون) لا يساهمون في حل مشكلة الهجرة.

وأشار إلى احتمالية عقد قمة رباعية حول سوريا بتركيا في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، تشمل أيضا كل من روسيا وألمانيا وفرنسا، وحول المنطقة الآمنة، قال أردوغان إنه سيبحث ذلك مجددا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأضاف أن جميع الدول تنظر للمنطقة الآمنة بشكل إيجابي، فهي ستمكن من عودة اللاجئين السوريين في تركيا إلى بلادهم، وهناك سيتم توفير كافة احتياجاتهم.

وشدد أردوغان على أنه يجب على الغرب أن يعرف أن منظمة "ب ي د/ي ب ك" هي ذراع للمنظمة الانفصالية "بي كا كا"، وعلى الرغم من كل الأدلة التي قدمناها لهم إلا أنهم لا يصدقون ويواصلون ارتكاب الأخطاء في التصرف بناء على ماتقوله المنظمات الإرهابية.

وانتقد أردوغان الدعم العسكري الأمريكي للمنظمات الإرهابية، قائلا " تركيا شريك لكم في حلف شمال الأطلسي "ناتو" فكيف تمنحون المنظمات الإرهابية السلاح بالمجان وتمنعوه عنا بالمال، هذا أمر لا يمكن فهمه".

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
ألمانيا مستعدة لاستقبال 25% من اللاجئين الناجين من عرض البحر

أعلن وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر، أن بلاده على استعداد لاستقبال 25% من اللاجئين الذين يتم إنقاذهم من عرض البحر، وتمكنوا من الوصول إلى إيطاليا، لافتاً بالقول: "لقد قلت دائماً إن سياسة الهجرة التي نتبعها هي أيضاً سياسة إنسانية.. فلن نترك أحداً يغرق".

وقال زيهوفر، في لقاء مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونج"، في عددها الصادر اليوم السبت، إن بلاده تعتزم مستقبلاً أن تستقبل واحداً من بين كل أربعة لاجئين يصلون إلى إيطاليا، بحسب التلفزيون الألماني "دويتشه فيله".

وبيّن الوزير الألماني أنه "لو بقي كل شيء وفقاً لما تمت مناقشته فإننا يمكن أن نستقبل 25% من المهاجرين الذين أنقذوا من محنة الغرق في البحر، وتمكنوا من الوصول إلى إيطاليا، فهذا الأمر لن يكون إثقالاً على سياسة الهجرة التي نتبعها".

وأوضح زيهوفر أن "الحكومة الألمانية استقبلت أيضاً حتى الآن حوالي ربع من تم إنقاذهم ووصلوا إلى إيطاليا"، كما أكّد أن "هذا هو الوقت المناسب لترك الإجراءات المؤلمة التي كانت تتم خلال الأعوام الماضية ويوزع بمقتضاها اللاجئون الذين يتم إنقاذهم في كل سفينة على حدة على الدول الأوروبية".

من جانبها، قالت وزارة الداخلية الألمانية إنه "وصل إلى البلاد عن طريق إيطاليا خلال الأشهر الـ12 الماضية 561 شخصاً من لاجئي القوارب"، لافتة إلى أنه يمكن أن يتم التوصل قريباً لإحراز تقدم في مساعي إيجاد حل كيفية توزيع لاجئي القوارب داخل الاتحاد الأوروبي.

وفي يوليو الماضي، كشف مكتب الإحصاء الاتحادي في ألمانيا عن أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء بلغ، حتى نهاية 2018، نحو 1.8 مليون شخص، وبحسب إحصائيات المكتب فإن نحو 62% من الحاصلين على حق الحماية في ألمانيا أتوا من ثلاث دول؛ وهي سوريا (526 ألفاً)، والعراق (138 ألفاً،) وأفغانستان (131 ألفاً).

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
منسق أوروبي يحذر من أنشطة دواعش أووربا العائدين من مناطق الصراع

قال جيل دي كيروشوف المنسق الأوروبي لشؤون مكافحة الإرهاب، إن هناك أعداداً من المقاتلين الذين حاربوا ضمن صفوف «داعش» عادوا بالفعل إلى أوروبا، كما أن هناك أعداداً منهم قتلوا هناك، وأعدادًا أخرى غير معروف مصيرهم، أو أين هم الآن، وربما ذهبوا إلى ليبيا أو أفغانستان».

وحذر المسؤول الأوروبي، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، «من أنشطة (الدواعش) في أي مكان آخر، عقب الهزيمة التي لحقت بهم في سوريا والعراق، هذا مع استمرار نشاط قياداتهم هناك حتى الآن»، وأشار المسؤول الأوروبي إلى ظهور أنشطة لـ«الدواعش» في أماكن أخرى من العالم.

وقال دي كروشوف رداً على سؤال حول أهمية هذا السجل القضائي، إن الهدف من هذا السجل هو ربط أجزاء الملف ببعضها البعض للوصول إلى تفاصيله، فأجهزة المخابرات والأمن تتبادل المعلومات بينها، وهو ما نحتاج عمله للمعلومات القضائية، وبالتالي فإن وجود هذا السجل يسمح بمعرفة المحاكمات الجارية والأحكام الصادرة، ما يسهل ربط الأشخاص المعنيين، والمنظمات، ويسهل معرفة العلاقة بين الإرهاب والجريمة المنظمة.

وعن عودة المقاتلين الأجانب من الأوروبيين، بعد مشاركتهم في القتال بمناطق الصراعات، قال دي كيروشوف «لا يوجد قرار موحد حول المقاتلين الأوروبيين المعتقلين في سوريا والعراق»، وأضاف أن الدول الأوروبية تريد التعامل مع ملفاتهم، «ونحن نعمل على جمع المعلومات التي تسمح بمقاضاتهم، وأيضاً نبحث في إمكانية عودتهم أم لا، ولكن حتى الآن لا يوجد قرار نهائي على مستوى التكتل الأوروبي الموحد، بشأن التعامل مع ملف (الدواعش) من المقاتلين الأوروبيين».
ونوه إلى أن هذا الملف له أيضاً بعد إنساني يتمثل في أرامل وأطفال «الدواعش»، والظروف الصعبة التي يعيش فيها هؤلاء داخل المعسكرات التي خصصت لاستقبالهم. وحول إمكانية إجراء محاكمات للمقاتلين من الأوروبيين، قال دي كيرشوف: «نستطيع أن نساعد، وسيكون لنا دور، وأظهرنا الاستعداد للتعاون، وقمنا باتصالات عدة بالفعل، ومن المهم أنه في حال عاد هؤلاء الأشخاص أن يكون لدينا سجل قضائي يتضمن كل المعلومات بشأنهم».

وقال المسؤول الأوروبي حول سؤال عن أعداد هؤلاء الأشخاص، سواء الذين عادوا بالفعل أو المتوقع عودتهم خلال الفترة المقبلة: «هذا سؤال صعب للغاية، نحن نعلم أن هناك أعداداً عادت بالفعل إلى أوروبا، وهناك أعداد أخرى لقيت حتفها في مناطق الصراعات، ولهذا يمكن القول إن هناك أعداداً نعلم ماذا حدث لهم، وأعداداً أخرى لا نعرف شيئاً عن مصيرهم، وهناك الآن إمكانية للتعرف على هوية الذين قتلوا في مناطق الصراعات، ومنها الرقة والموصل، عقب إجراء تحليلات (دي إن إيه)، ولكن ستظل هناك حالات مجهولة المصير، بعد أن غادروا، وربما يكونون قد توجهوا إلى ليبيا وأفغانستان، وهناك أعداد غادرت مناطق الصراعات ولم تصل بعد إلى أوروبا».
وحول المخاوف من أن يظهر تنظيم «داعش» من جديد في دولة أخرى، عقب هزيمته في منطقة الحدود بين سوريا والعراق، قال دي كيروشوف «إن تنظيم (داعش) لا يزال موجوداً من خلال تأثيره على الأشخاص في أماكن متفرقة من العالم، ولك أن تأخذ على سبيل المثال، الهجوم الذي استهدف كنيسة في سيرلانكا، وأودى بحياة أعداد كبيرة من الأشخاص، وهذا يثبت أن هناك من تأثر بالتنظيم الإرهابي وأفكاره، وقام بتنفيذ هجمات دون أن يكون هناك أي وجود حقيقي لـ(داعش)، وهذا أمر مصدر قلق كبير، كما أن قيادات (داعش) لا تزال ناشطة في مناطق في سوريا والعراق، وتضع مخططات إرهابية، إذن ليس من السهل لأي شخص أن يقول: إن (داعش) قد انتهى».
وعندما أعدت السؤال حول أعداد محددة لـ«الدواعش» الذين وصلوا إلى أوروبا، حتى الآن، قال دي كيرشوف إن هناك المئات جرى رصدهم من خلال الأجهزة المعنية على الصعيد الأوروبي، وهي مكلفة بهذا الأمر، وهناك أيضاً أعداد جرى رصدهم عبر السلطات الوطنية في الدول الأعضاء.
ومنذ فترة، شهدت عدة عواصم أوروبية، ومنها بروكسل ولاهاي ولندن وباريس وغيرها، جدلاً كبيراً حول مسألة عودة أرامل وأطفال «الدواعش»، ثم بدأ الجدل يزداد بعد أن دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دول أوروبا، لاستقبال 800 من المقاتلين الأجانب، الذين يحملون جنسيات أوروبية، وجرى احتجازهم في معسكرات خاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرقي سوريا».
ومع قرب حلول ربيع العام الحالي، قالت متحدثة باسم السياسة الخارجية والأمنية الأوروبية في بروكسل، إن الاتحاد الأوروبي يدرس إعداد مجموعة من المقترحات تتعلق بخطوات تساعد الدول الأوروبية على التعامل مع ملف عودة المقاتلين الأجانب الذين اعتقلتهم القوات الأميركية في سوريا.
من جهتها، قالت مايا كوسيانتيش، في إجابة على أسئلة «الشرق الأوسط» في بروكسل، إن المقترحات ستوضع على الطاولة للنقاش بشأنها، وتتضمن مجموعة من الإجراءات للتعامل مع هذا الملف، ولكن يبقى لكل دولة عضو في الاتحاد الحرية في التعامل مع هذه الخطوات وفقاً لرؤيتها وظروفها.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
جنرال أمريكي: واشنطن لن تزيد قواتها لتنفيذ دوريات مع تركيا في سوريا

قال قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال، كينيث ماكنزي، إن الجيش الأمريكي لن يزيد عدد قواته في سوريا لتنفيذ دوريات مشتركة مع تركيا، مضيفا أن هدفه النهائي هو خفض عدد تلك القوات.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت، يوم الخميس، أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تجهز لإرسال نحو 150 جنديا للقيام بدوريات برية مع القوات التركية، لكن ماكنزي قال خلال زيارة إلى بغداد، إن المهمة الجديدة لن تستلزم قوات إضافية، مضيفا: "لن نعزز تواجدنا على الأرض من أجل تنفيذ تلك الدوريات".

وقال القائد العسكري الأمريكي: "سنقوم بدوريات مع الأتراك وسنفعل ذلك في إطار العدد الحالي مع السعي نحو أي فرص لتقليل العدد بمرور الوقت".

وكان رفض مسؤول في البنتاغون التعليق على إمكانية إرسال 150 عسكريا أمريكيا إضافيا إلى سوريا، مشيرا إلى أن الوزارة تتبع بشكل عام استراتيجية تقليص عدد القوات الأمريكية هناك.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
ثلاثة شهداء بقصف مدفعي للنظام على معرة النعمان ليلاً

استشهد ثلاثة مدنيين بينهم طفلة وجرح آخرون ليلاً، بقصف مدفعي لقوات الأسد على مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، في وقت شهدت المنطقة قصفاً جوياً من الطيران الحربي التابع للنظام يوم أمس.

وقال نشطاء إن قوات الأسد ركزت قصفها المدفعي ليلاً على مدينة معرة النعمان، مستهدفة المدينة لمرات متتالية بعدة رشقات من المدفعية والراجمات، تسببت في أول قصف باستشهاد طفلة، تبعها عدة قذائف خلفت شهيدان وجرحى بين المدنيين.

وكان استشهد مدنيان وجرح آخرون أمس الجمعة، بقصف صاروخي استهدف مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي، في ظل استمرار خروقات النظام وروسيا لوقف إطلاق النار، ومواصلة عمليات القصف والتدمير في المنطقة.

وفي السياق، تعرضت عدة بلدات وقرى منذ يوم الأمس بريف إدلب الجنوبي لقصف صاروخي ومدفعي عنيف، كما شارك الطيران الحربي التابع للنظام بقصف قرى بجبل الزاوية مسجلاً أضرار كبيرة في الممتلكات.

وكان شن الطيران الحربي التابع للنظام، غارات جوية عدة على عدة مناطق وبلدات بريف إدلب، مسجلاً خرقه الجوي الأول لوقف إطلاق النار، بعد عشرات الخروقات المدفعية والصاروخية، وتسجيل الطيران الروسي الحليف عدة خروقات جوية في وقت سابق.

اقرأ المزيد
١٤ سبتمبر ٢٠١٩
"إندبندنت عربية": روسيا منعت هجمات إسرائيلية على مواقع لنظام الأسد في سوريا

كشفت "إندبندنت عربية" نقلاً عما أسمته مصدرا روسيا مأذونا له، أن روسيا منعت هجمات إسرائيلية على مواقع للنظام السوري، مهددة بإسقاط المقاتلات الإسرائيلية في حال ضربها أهدافا بلبنان وسوريا.

وأفاد المصدر الروسي بأن مثل هذا الأمر حصل مرتين خلال الفترة الأخيرة، موضحاً أنه في نهاية أغسطس الماضي، منعت موسكو هجوما على موقع لجيش النظام في قاسيون حيث كانت إسرائيل بصدد استهداف بطارية صواريخ وأجهزة تعقب وتحكم تتبع لمنظومة "إس 300" الروسية، فهددتها موسكو بإسقاط المقاتلات الإسرائيلية عبر إرسال مقاتلات روسية لاعتراضها أو بواسطة منظومة "إس 400".

كما منعت روسيا هجوما آخر بعد ذلك بأسبوع تقريبا على موقع سوري في منطقة القنيطرة السورية، وغارة كان مقررا أن تستهدف منشأة سورية حساسة في اللاذقية.

وقالت الصحيفة إن هذه التطورات دفعت رئيس وزراء إسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى زيارة روسيا على وجه السرعة لمحاولة إقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالاستمرار في "سياسة غض النظر" عن هجمات إسرائيل في سوريا، إلا أن بوتين أبلغ زائره الإسرائيلي أن بلاده لن تسمح بالمس بقوات الأسد أو بالأسلحة التي تزود النظام بها، معتبرا أن السماح بذلك سيعد تواطؤا مع "إسرائيل".

وأضافت، أن الخلاف بين "إسرائيل" وروسيا بشأن الهجمات التي تشنها تل أبيب على أهداف إيرانية وغيرها في سوريا والعراق، لا يزال على حاله، على الرغم من اللقاء الذي جمع نتنياهو بالرئيس بوتين.

وأوضحت أن نتنياهو حاول تصوير اللقاء على أنه إيجابي ويندرج ضمن سلسلة التعاون بين البلدين. وحاول استغلاله لمصلحته انتخابيا، إلا أنه لم ينجح بذلك وفق مصادر إسرائيلية مطلعة أفادت بأن اللقاء كان فاشلا، و "إسرائيل" الآن تعيد حساباتها بشأن استهداف مواقع في سوريا والعراق.

وذكر المصدر الروسي أن بوتين عبر أيضا عن استيائه من خطوات "إسرائيل" الأخيرة في لبنان، مشددا أمام نتنياهو على رفضه لـ "الاعتداءات على السيادة اللبنانية"، الأمر الذي لم يسمع به الإسرائيليون من الرئيس الروسي من قبل.

وأضاف المصدر أن شيئا ما تصدع في العلاقات الروسية - الإسرائيلية، وبوتين يشعر بأن أحدا ما يخدعه في مسألة سوريا ولبنان، وهذا ما لن يمر عليه مرور الكرام، ووجه تحذيرا لنتنياهو من مغبة ضرب الأهداف المذكورة مستقبلا.

اقرأ المزيد
١٣ سبتمبر ٢٠١٩
نشرة حصاد يوم الجمعة لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 13-09-2019

حلب::
اعتقلت هيئة تحرير الشام القيادي في صفوفها "أبو العبد أشداء"، وذلك بعد تطويق منزله في منطقة ريف المهندسين غربي حلب.

تعرضت قرية خلصة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.

انفجرت سيارة مفخخة على طريق راجو بمدينة عفرين، ما أدى لسقوط أكثر من 25 جريحا بينهم حالات خطيرة، في حين سقطت قذيفتي هاون مجهولتي المصدر بالقرب من مدرسة العروبة دون وقوع أي إصابات.

جرت اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" على محور قرية كفر خاشر بالريف الشمالي.


ادلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية على أطراف مدن وبلدات معرة النعمان وحاس وسرجة وبينين وشنان وسنغرة وبزابور بريف ادلب، ما أدى لسقوط شهيد في سنغرة، وذلك في خرق متواصل من قبل روسيا والأسد لوقف إطلاق النار.

تعرضت مدن وبلدات معرة النعمان وكفرنبل وحزارين وكنصفرة وحيش والشيخ مصطفى وكفرسجنة وركايا سجنة وجبالا وكرسعة وبينين ومعرة حرمة وشورلين ومعرزيتا وأم الصير لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط شهيدين "رجل وامرأة" في كفرنبل، و 3 شهداء بينهم طفلة في معرة النعمان.


حماة::
تعرضت أطراف قرى حورتة وأم منير وكوكبة بجبل شحشبو غربي حماة لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
قتل "مدين الجاموس" في مدينة داعل بعد استهدافه من قبل مجهولين.


الرقة::
ألقى مجهولون قنبلة يدوية على حاجز للوحدات الشعبية في مزرعة بدر شمال شرق مدينة الرقة.

قامت "قسد" باعتقال شاب من منزله في مدينة الطبقة بالريف الغربي واقتادته لمكان مجهول.


الحسكة::
اعتقلت وحدات الحماية شابين في حي غويران لسوقهما للخدمة الإجبارية في صفوفها.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان