الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
استشهاد وجرح جنود أتراك بقصف على ريف إدلب وأردوغان يترأس اجتماعا أمنيا طارئا

أعلن والي ولاية "هطاي" التركية استشهاد تسعة جنود أتراك إثر غارات جوية شنها نظام الأسد على أفراد من الجيش التركي في محافظة إدلب.

وأكد والي "هطاي" وجود جرحى حالاتهم خطيرة من جنود الجيش التركي تم جلبهم من إدلب عبر بوابة "جيلوة غوزو" الحدودية.

وأشار الوالي إلى أن علاج الجنود المصابين مستمر في المستشفيات.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ترأس اجتماعا أمنيا في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة بعد التطورات في إدلب.

والجدير بالذكر أن الطيران الروسي شن غارات جوية استهدفت نقاط تمركز القوات التركية في قرية بليون بجبل الزاوية بالريف الجنوبي ما أدى لسقوط شهداء أتراك وعدد من الجرحى.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
الرئاسة التركية: لن نسمح بتهجير نظام الأسد للمدنيين من محافظة إدلب

قال رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، إن بلاده لن تسمح بتهجير نظام الأسد للمدنيين من محافظة إدلب، وجاء ذلك في تغريدة نشرها ألطون الخميس، عبر حسابه على تويتر، تحدث فيها عن المستجدات في إدلب السورية التي تشهد تصعيدًا من قبل قوات النظام وداعميه.

وشدد ألطون على أن تركيا ستنفّذ خططها لمنع النظام من قتل وتشريد المزيد من المدنيين في حال استمرار هجماته، وأضاف: "الوقت ينفد، النظام القاتل يهاجم المدنيين وجنودنا في إدلب"، مؤكدا أن القوات التركية ترد وستواصل الرد على هجمات نظام الأسد.

وأشار إلى أن إدلب منطقة خفض تصعيد بموجب التفاهم مع روسيا، مشددا أن تركيا لن تتردد في اتخاذ تدابير أخرى لوقف الكارثة الإنسانية، في حال فشل إيجاد حل في المحافل الدبلوماسية والسياسية، مؤكدا أنه رغم أن المجتمع الدولي بدأ يرى وحشية نظام الأسد في إدلب؛ إلا أن الإدلاء ببيانات حول هذه المشكلة وحدها لا يكفي.

ودعا المسؤول التركي العقلاء من المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لإنقاذ الوضع في إدلب، مؤكدا أن أهالي المنطقة واستقرارها في خطر.

وفي مايو/أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران التوصل إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" في إدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.

ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وآخرها في يناير/كانون الثاني الماضي، إلا أن قوات الأسد وداعميه تواصل شنّ هجماتها على المنطقة.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
اليونيسيف تدعو مجلس الأمن للتحرك من أجل إنقاذ أطفال إدلب

طالبت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، مجلس الأمن الدولي، بالعمل على تحقيق خمسة مطالب رئيسية لإنقاذ الأطفال شمال غربي سوريا، من ضمنها حماية البنية التحتية ووقف الأعمال القتالي، وجاء ذلك في كلمة ألقتها المديرة العامة للمنظمة الأممية هنريتا فور، في جلسة مجلس الأمن المنعقدة الخميس، لمناقشة الأوضاع الإنسانية في إدلب.

وقالت فور: "أولا نريد من هذا المجلس دعوة الأطراف في جميع أنحاء سوريا إلى حماية الأطفال والبنية التحتية الأساسية كالمدارس والمستشفيات"، و "ثانياً، نحن في أمس الحاجة إلى وقف الأعمال القتالية شمال غربي سوريا، وفي الوقت نفسه، نحتاج إلى وقفات إنسانية منتظمة للسماح للمدنيين بالتحرك بأمان بعيداً عن الأذى".

وفيما يتعلق بالمطلب الثالث، أوضحت مديرة "يونيسيف" أنه يتعلق بالوصول الإنساني إلى مختلف الفئات المتضررة وفي جميع المجالات بأكثر الطرق فاعلية وبالوقت المناسب، وتابعت: "أما رابعا يتعين حث جميع الدول الأعضاء على الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية حقوق الطفل، وإعادة الأطفال إلى أوطانهم بطريقة آمنة وطوعية وكريمة".

وزادت: "خامسا نجدد دعوتنا لهذا المجلس تقديم الدعم والتأثير للوصول حل سياسي تفاوضي ينهي هذه الحرب إلى الأبد".

وحذرت هنريتا فور، من أن "الأوضاع تزداد سوءا يوما بعد يوم مع تصاعد القتال في الشمال الغربي منذ ديسمبر (كانون الأول) حيث نزح أكثر من 900 ألف شخص - بمن فيهم أكثر من نصف مليون طفل - بعيدًا عن منازلهم"، واستدركت قائلة إن "التكلفة الحقيقية للمذابح التي نشهدها لا تقاس بالبنية التحتية المفقودة أو الدمار الاقتصادي وإنما بالحياة اليومية للناس العاديين".

وأشارت أن "هناك 11 مليون شخص في جميع أنحاء سوريا لا يزالون بحاجة إلى مساعدة إنسانية عاجلة، نصفهم تقريبا من الأطفال".

وتابعت "6.5 مليون سوري يعانون من الجوع كل يوم إضافة إلى ارتفاع سعر المواد الغذائية الأساسية 20 مرة منذ بدء الحرب"، وأشارت إلى أن "80 بالمئة من الناس في سوريا يعيشون بالفعل تحت خط الفقر".

وكشفت مديرة "يونيسيف" عزمها القيام بزيارة إلى سوريا نهاية الأسبوع الحالي، للقاء المسؤولين على الأرض والوقوف على الأوضاع الإنسانية العاجلة.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 27-02-2020

حلب::
شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت مدينة الأتارب بالريف الغربي.

جرت عملية تبادل أسرى بين الجيش الوطني السوري وقوات الأسد في معبر أبو الزندين بالريف الشرقي، حيث قام الأول بتسليم جثة وعنصرين مقابل سيدة مع طفلتها.

تمكنت فصائل الثوار من تدمير دشمة تتحصن بها قوات الأسد على محور قرية بسرطون بالريف الغربي بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع.


إدلب::
تمكنت فصائل الثوار من السيطرة على مدينة سراقب الإستراتيجية الواقعة على مفترق طريقي "أم 5 و أم 4"، وغنمت عربة "بي أم بي" ومدفعين"23 مم"، وقتلت وجرحت عدد من عناصر الأسد، كما تمكنت أيضا من السيطرة على قرية الترنبة واغتنام دبابة ومدفع "23 مم"، وسيطرت على قرية داديخ وغنمت فيها دبابة وعربة شيلكا وقاعدة "م.د" ودمرت عربة "بي أم بي" وأسرت عنصرين من عناصر الأسد، وتمكنت أيضا من السيطرة على بلدة كفربطيخ ودمرت "م.د" وقتلت عددا من العناصر، وسيطرت على قرية جوباس واغتنمت منها دبابة وعربتي "بي أم بي" ومستودع ذخيرة، ودمرت دبابة وعربة "بي أم بي"، كما سيطرت على قريتي شابور وزكار، وكانت الفصائل قد تمكنت من تدمير رتل عسكري لقوات الأسد بعد سقوط عدد من القذائف عليه في قرية جوباس، ودمرت سيارة مليئة بالذخيرة وقاعدة "م.د"، واستهدفت ثلاث مجموعات لقوات الأسد على أطراف القرية، وأوقعت قتلى وجرحى، وفي بلدة خان السبل تمكنت الفصائل من تحقيق إصابة مباشرة برتل لقوات الأسد، كما استهدفت المدفعية التركية مواقع قوات الأسد في قرية مرديخ، واستهدفت الفصائل مربض مدفعية لقوات الأسد على محور قرية معردبسة بقذائف المدفعية الثقيلة، مما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى، وتدمير راجمة صواريخ وعربة نقل جنود عسكرية "بي أم بي"، واستهدفت مواقع قوات الأسد في قريتي قوقفين وكفرعويد بقذائف المدفعية.

شن الطيران الروسي والأسدي عشرات الغارات الجوية وسط قصف مدفعي وصاروخي على مدينة إدلب ما أدى لسقوط 5 شهداء من عائلة واحدة بينهم 4 من عائلة واحدة، وسقط أيضا شهيدين في مدينة بنش، و5 شهداء في بلدة شلخ، و3 شهداء في مدينة أريحا، كما طال القصف مدينتي سرمين وجسرالشغور وقرية مشون.

شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت نقاط تمركز القوات التركية في قرية بليون بجبل الزاوية بالريف الجنوبي، ما أدى لسقوط 3 شهداء أتراك وعدد من الجرحى.


حماة::
تمكنت قوات الأسد من السيطرة على عدد من البلدات والقرى شمال وغرب حماة بعد انسحاب فصائل الثوار منها، وهي العنكاوي والعميقة وقليدين والحواش والحويجة وجسر بيت الراس والقاهرة بسهل الغاب، وأيضا العريمة وجب سليمان وشهرناز والبدرية وميدان غزال والشركة وراشا وام نير وقرة جرن وشولين والديرونة وشير مغار بجبل شحشبو، حيث تمت محاصرة نقطة المراقبة التركية في المنطقة.


درعا::
انفجرت عبوة ناسفة في درعا البلد استهدفت العنصر السابق في الجيش الحر "هيسم الحجي أبازيد"، ما أدى لاستشهاده على الفور.


ديرالزور::
قُتل أحد أبناء مدينة العشارة بالريف الشرقي برصاص مجهولين في بلدة درنج بالريف الشرقي.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
مجزرة بقصف روسي في شلخ وحصيلة شهداء إدلب 12 مدنياً

ارتكب الطيران الحربي الروسي مساء اليوم الخميس، مجزرة بحق خمسة مدنيين "نساء وأطفال" في قرية شلخ بريف إدلب الشمالي، في وقت وصل عدد شهداء ريف إدلب إلى 12شهيداً.

وقال نشطاء إن الطيران الحربي الروسي استهدف منازل للمدنيين في قرية شلخ بريف إدلب الشمالي، خلفت مجزرة بحق خمسة مدنيين "أربع نساء وطفلة"، عملت فرق الدفاع المدني على انتشالهم من تحت الأنقاض.

وكان سقط شهيدان في مدينة بنش بقصف مدفعي للنظام على أطراف المدينة، في وقت استشهد طفل نازح بقصف جوي روسي على أطراف مدينة إدلب الجنوبية، في وقت كرر الطيران القصف على المدينة لمرات عدة.

وكان استشهد أربعة مدنيين وجرح آخرون، بقصف مدفعي للنظام على مدينة إدلب مركز المحافظة، في تكرار لسياسيات النظام وحلفائه في الانتقام من المدنيين مع كل خسارة على الأرض.

وقال نشطاء من إدلب المدينة، إن قذائف عدة استهدفت أحياء مدينة إدلب فجراً، طالت عدة أحياء ضمن المدينة، وسقطت عدة قذائف على منزل سكني في منطقة أرض الحارة يضم عائلة مؤلفة من خمسة أشخاص ما أدى لتهدم البناء بالكامل.

وتمكنت فرق الدفاع المدني من انتشال فتاة على قيد الحياة؛ بينما استشهدت بقية العائلة الوافدة من حلب (الأب والأم وطفلين).

يأتي ذلك على وقع المعارك الدائرة بين فصائل الثوار وقوات النظام وروسيا على جبهات مدينة سراقب، وسط قصف انتقامي روسي عنيف على المناطق المدنية في مدينة إدلب وسرمين وشلخ وبلدات عدة في المنطقة.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
نشطاء يطالبون الفصائل بإجراء مبادلة مع النظام للإفراج عن مقاتل من حمص وقع بالأسر بمعارك إدلب

طالب نشطاء محليون بالعمل على إطلاق سراح الشاب "وليد أحمد العلي" الذي أُسر مؤخراً من قبل عصابات الأسد بريف إدلب الشرقي، وينحدر من منطقة سهل الحولة غرب مدينة حمص وسط البلاد.

هذا وقد اعتقلت ميليشيات النظام الشاب الذي ظهر قبل مدة على وسائل إعلام روسية ما قالت إنها اعترافات يظهر فيها انتزاع أقوال الشاب الذي من المتوقع خضوعه لجلسات تعذيب جسدي ونفسي كبيرة.

وتزامنت تلك المطالب مع تحرير الثوار لكامل مدينة سراقب، وتمثلت تلك الدعوات بمبادلة جثث الطيارين على الشاب وليد الذي وقع في الأسر على يد عصابات جيش الأسد.

في حين تضمنت المطالبة كلاً من المسؤولين في الجيش الوطني السوري وهيئة تحرير الشام، والجانب التركي وكل جهة عسكرية من فصائل الثوار بالعمل على هذا المطلب الذي يتناقله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي.

في حين تخص المطالب الجهات القادرة على إجراء عمليات تبادل الأسرى ليحصل "العلي" على حريته وبذلك ينتهي عذابه، وفقاً لنص المنشور المتداول.

وسبق أنّ أجرت "هيئة تحرير الشام" عملية تبادل مع قوات النظام في ريف حلب الغربي، بعد معارك عنيفة شهدتها المنطقة خلال الأسابيع الماضية، أفضت لسيطرة النظام على مناطق واسعة هناك.

وقالت مصادر إعلامية مقربة من الهيئة، إن عملية التبادل تمت في منطقة الشيخ عقيل بريف حلب الغربي، حيث قامت الهيئة بتسليم جثة عنصر إيراني لديها، مقابل الإفراج عن أسيرين من عناصر فيلق الشام.

ولفتت المصادر إلى أن الأسيرين من عناصر فيلق الشام التابعة للجبهة الوطنية للتحرير، تم أسرهما خلال المعارك الأخيرة على جبهات ريف حلب، في وقت لاتتوفر معلومات كاملة عن الجثة الإيرانية والتي وقعت بيد عناصر الهيئة بعد قتله في إحدى المعارك الأخيرة.

يشار إلى أنّ هيئة تحرير الشام كشفت عن إجراء عملية تبادل أسرى بينها وبين حزب الله الإرهابي بريف حلب، وتضمنت صفقة التبادل الإفراج عن ثلاثة عناصر من هيئة تحرير الشام كانوا معتقلين لدى قوات النظام مقابل الإفراج عن عنصرين من حزب الله اللبناني وهم "محمد عبد الله سكيف" و "باسل جمعة فواز" من أهالي مدينتي نبل والزهراء، أسرتهم هيئة تحرير الشام أثناء معاركها مع ميليشيا الحزب وقوات النظام خلال الفترة الماضية.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
بعد سراقب .. "الترنبة وداديخ وكفربطيخ وجوباس" غرب الطريق الدولي محررة بالكامل

أعلنت فصائل الثوار اليوم الخميس، تحرير قرية جوباس جنوب مدينة سراقب، بعد معارك عنيفة أفضت لاستعادة زمام المبادرة في المنطقة وقطع الطريق الدولي "دمشق حلب" وتحقيق تقدم كبير على حساب النظام وحلفائه.

وبعد معارك لساعات أعلنت الفصائل تحرير جوباس الواقعة جنوب مدينة سراقب، والطرف الغربي من الطريق الدولي، ومقتل عدد من عناصر النظام، إضافة لتدمير دبابة واغتنام دبابة أخرى و عربتين نقل جنود BMP ومستودع ذخيرة.

وقالت مصادر عسكرية إن فصائل الثوار تمكنت بعد معارك السيطرة على مدينة سراقب، من اكمال التقدم على محاور "الترنبة وداديخ" في الأطراف الجنوبية من مدينة سراقب والواقعة غرب الطريق الدولي مباشرة، لتتمكن من تحريرها بشكل كامل، كما قامت بتحرير قرية كفربطيخ وجوباس الواقعتين على الطرف الغربي من الأوتوستراد الدولي.

وكانت استطاعت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية، فك الحصار الذي تفرضه قوات النظام وروسيا على أربع نقاط للقوات التركية حول مدينة سراقب هي "نقطة معمل السيرومات شمال جسر سراقب، ونقطة كازية الكناص شرق مدينة سراقب، ونقطة معمل حميشو غرب مدينة سراقب"، والنقطة الرابعة حول سراقب وهي "نقطة الصوامع مرديخ جنوب مدينة سراقب".

وكانت استعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية زمام المبادرة بإدلب، وأعلنت تحرير مدينة سراقب، لتعطي رسالة واضحة لروسيا بأنها لن تستطيع تحقيق مشاريعها التوسعية بإدلب، وتبدد مخططها في إعادة قطع الطرق الدولية من عقدة سراقب.

وقالت مصادر عسكرية لشبكة "شام" إن تحرير سراقب سيكون بداية ضرب المشروع الروسي شمال إدلب، لافتاً إلى أن فصائل الثوار استطاعت خلال ساعات قليلة من تحرير المدينة بعد ضرب الخطوط الدفاعية الأولى والقضاء على رأس الحربة التي كانت تستخدمها روسيا في المعارك الأخيرة.

ولفتت المصادر إلى أن استعادة السيطرة على المدينة الاستراتيجية، يعطي موقف تفاوضي قوي للطرف التركي الداعم لفصائل الثوار علانية، كما أنه سيكون بداية استعادة مناطق واسعة في المنطقة وتبديد الحلم الروسي في السيطرة على الطرق الدولية دون أي عوائق.

ومدينة سراقب، تتمتع بموقع استراتيجي كبير، كونها تقع على الطرق الدولية وعقدة اتصال بين الطريق الدولي "حلب - دمشق" الذي يتفرع إلى طريق "حلب - اللاذقية"، غرباً باتجاه أريحا وجسر الشغور، إضافة لكونها عقدة اتصال بين مدينة إدلب مركز المدينة غرباً وريف المحافظة الشرقي.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
أكار: نتائج محادثات "أنقرة وموسكو" حول إدلب ستتضح خلال الساعات أو الأيام المقبلة

قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، اليوم الخميس، إن محادثات أنقرة مع الجانب الروسي حول منطقة إدلب، ستتضح نتائجها خلال الساعات أو الأيام المقبلة، حيث لايزال وفد روسي في أنقرة يواصل مباحثاته على وقع معارك عنيفة على الأرض.

وقال أكار أمام أعضاء البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة: "المحادثات مع الوفد الروسي (حول إدلب) وصلت نقطة معينة، وستتضح نتائجها في أي من الساعات أو الأيام المقبلة، وسنحدد موقفنا على أساسها".

وشدد الوزير على أن توجيهات الرئيس رجب طيب أردوغان واضحة بشأن إدلب، قائلا: "القوات المسلحة تبذل جهودا من أجل إحلال السلام في إدلب بأقرب وقت"، ولفت إلى أنه سيجري مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي مارك إسبر، مساء اليوم الخميس، حول الأوضاع في إدلب.

وشدد الوزير على ضرورة وضع حد للمأساة الإنسانية في إدلب، مبينا أن جميع فئات المجتمع من النساء والأطفال والشباب والشيوخ، تعرضوا لصدمة شديدة بالمنطقة، منوهاً إلى أن الجانبين التركي والروسي، عقدا مباحثات ثنائية حول إدلب في أنقرة وموسكو مؤخرا، وحاليًا يواصلان مباحثاتهما لليوم الثاني في العاصمة أنقرة.

وقال: "نحن متفائلون من استمرار المباحثات الرامية لإيجاد حل في إدلب"، مؤكدا أن تركيا تؤيد استمرار المباحثات في إطار مذكرة تفاهم سوتشي الموقعة في 2018، التي تحمل صفة وثيقة دولية.

ولفت الوزير التركي أنه رغم إحراز تقدم مهم في إطار مذكرة تفاهم سوتشي؛ إلا أن النظام السوري كان ينتهك الهدنة في كل مرة، وأشار إلى أن تركيا تتباحث مع جهات أخرى إلى جانب روسيا من أجل إيجاد حلول للأزمة الراهنة.

وشدد على أن أنقرة تواصل جهودها من أجل الحفاظ على سلامة جنودها في نقاط المراقبة شمالي سوريا، مشيرا إلى أن استخدام المجال الجوي ضرورة من أجل استمرار الهدنة بالمنطقة.

وأضاف: "نتناقش مع محاورينا الروس من أجل أن تجري الطائرات المسيرة، والطائرات المسيرة المسلحة، وقواتنا الجوية، أنشطتها في المجال الجوي لمعرفة ما إذا كان قد تم انتهاك وقف إطلاق النار".

وكان الرئيس التركي قد أعلن في وقت سابق، أنه من المرجح أن يجتمع مع بوتين في اسطنبول يوم 5 مارس المقبل لبحث الوضع في إدلب، مضيفا أن اللقاء يمكن أن يكون في صيغة محادثات ثنائية ورباعية بمشاركة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.

وكانت استعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية زمام المبادرة بإدلب، وأعلنت تحرير مدينة سراقب، لتعطي رسالة واضحة لروسيا بأنها لن تستطيع تحقيق مشاريعها التوسعية بإدلب، وتبدد مخططها في إعادة قطع الطرق الدولية من عقدة سراقب.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
جائزة الشجاعة الصحفية في بريطانيا من نصيب الشهيد "رائد الفارس"

نال الصحفي السوري الشهيد "رائد الفارس"، من مدينة كفرنبل، جائزة الشجاعة الصحفية في بريطانيا، كان رُشح للجائزة 55 صحفيًا حول العالم تعرضوا للقتل في عام 2019، لمزاولتهم مهنتهم في بيئات صعبة.

وأعلنت هيئة التحكيم عبر موقع الجائزة الرسمي، في العاصمة البريطانية لندن، عن فوز "رائد الفارس" بالجائزة، لما تحلى به من شجاعة في أثناء تأدية عمله الصحفي في ظل ظروف الحرب السورية، وتسلم درع الجائزة نجل الفارس الأكبر محمود، الذي تحدث أمام الحضور عن مسيرة والده.

وألقى مراسل الشؤون العالمية في هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، مايك تومسون، كلمة حول الفارس، تحدث خلالها عن معرفته به عن قرب في أثناء وجوده في سوريا لتغطية الحرب، وعن أبرز إنجازاته.

ويصادف الثالث والعشرين من شهر تشرين الثاني 2018، ذكرى اغتيال الناشطين الإعلاميين "رائد الفارس" و"حمود جنيد" في مدينة كفرنبل بريف محافظة إدلب الجنوبي، في عملية أمنية استهدفت أبرز رموز الحراك الثوري في كفرنبل وسوريا عامة.

رائد الفارس اسم تردد كثيراً في السنوات الثماني الماضية، ويعتبر من أبرز النشطاء في الحراك الشعبي السوري، كان له دور كبير وبارز في تغطية وقائع الثورة السورية، وأسس العديد من المؤسسات الإعلامية، ولعب دوراً بارزاً في تنظيم الحراك الشعبي، ورغم الملاحقات الأمنية التي تعرض لها والاعتقال من قبل "هيئة تحرير الشام" إلا أنه فضل الاستمرار في عمله رغم كل الصعاب ضمن الداخل السوري.

و "حمود جنيد" ناشط إعلامي يعمل ضمن فريق راديو فريش التي أسسها الفارس في مدينة كفرنبل، وله أعمال وتغطيات كبيرة في المحافظة نقل خلالها وقائع وأحداث الثورة السورية طيلة السنوات الماضية.

وتعرض الناشطان لعملية اغتيال برصاص مجهولين يستقلون سيارة فان في الحي الشرقي من مدينة كفرنبل، حيث قامت بإطلاق النار عليهم بشكل مباشر ما أدى لوفاتهما على الفور، ولاقت عملية الاغتيال تفاعلاً إعلامياً محلياً ودولياً كبيراً، إلا أن الفاعل والمجرم لايزال مجهولاً بعد مرور عام على اغتيالهما.

ومن ردود الأفعال التي رصدتها شبكة "شام" بعد اغتياله، أن أدانت كل من هيئة التفاوض والائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية بشدة اغتيال الناشطين الإعلاميين "رائد الفارس" وزمليه "حمود جنيد"، وأشارت هيئة التفاوض إلى أن نظام الأسد دأب على استهداف الأحرار بمختلف الوسائل والطريق وجاء معه من ينفذ أجندته بتطرفهم أو عمالتهم وتآمرهم على ثورة الشعب السوري.

وأكد الائتلاف أن هذه الجريمة المدانة استهدفت مكاناً عزيزاً في قلب الثورة السورية، خاصة في ظل ما تمثله مدينة كفرنبل في ضمائر السوريين، باعتبارها واحدة من رموز الثورة السورية عبر نشاطاتها المدنية والسلمية ولافتاتها التي عبرت عن تطلعات الشعب السوري على مدار سنوات.

كما أصدر مكتب ممثل وزير الخارجية الخاص بشأن سوريا "جميس جيفري" ومكتب المبعوث الخاص لسوريا "جول رايبون" بيانا بخصوص اغتيال الناشطين، وأكد البيان أن الخارجية الأمريكية تشعر بحزن عميق إزاء نبأ اغتيال الناشطين السوريين رائد الفارس وحمود الجنيد.

من جهته، ووجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تحية تقدير الى "ضميري الثورة" في سوريا، رائد فارس وحمود الجنيد الناشطين الإعلاميين الذين اغتيلا الجمعة 23 تشرين الثاني في محافظة إدلب.

وقال ماكرون في تغريدة "لقد تم اغتيال رائد فارس وحمود الجنيد بطريقة جبانة في سوريا. كانا ضميري الثورة وواجها بطريقة سلمية وبشجاعة جرائم النظام والإرهابيين على حد سواء"، مضيفا "لن ننسى أبدا مقاومي كفرنبل"، في إشارة الى المدينة التي كانا ينشطان فيها في محافظة إدلب.

وكانت دانت "لجنة حماية الصحفيين الدولية"، عملية اغتيال الناشطين "رائد الفارس " و "حمود جنيد"، وحثت اللجنة، "السلطات المحلية في مدينة كفرنبل في شمال غربي سوريا على التحقيق في جريمة القتل وتقديم المسؤولين عنها إلى العدالة".

وفي تقرير أصدرته عن الجريمة، قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إنَّ هيئة تحرير الشام المسيطرة بشكل شبه كامل على مدينة كفر نبل في محافظة إدلب هي غالباً من اغتالت الناشطين "رائد الفارس وحمود جنيد" يوم الجمعة 23 تشرين الثاني 2018.

وفي معرض ردها الوحيد على الجريمة، قامت عناصر ملثمة تابعة لهيئة تحرير الشام التي تسيطر على المدينة بطمس لوحة جدارية تجسد مقولة الشهيد رائد الفارس عن الثورة السورية، بعبارة "باقية" على أسلوب تنظيم داعش، هي اللوحة الجدارية التي صممتها الفعاليات المدنية في كفرنبل وتحمل عبارة "الثورة فكرة والفكرة لاتموت" وهي العبارة الشهيرة للشهيد "رائد الفارس" ابن مدينة كفرنبل والذي قضى اغتيالاً في المدينة.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
وفد الائتلاف يلتقي البعثات الدائمة لأمريكا والاتحاد الأوروبي وكندا في الأمم المتحدة في جنيف

أجرى وفد الائتلاف الوطني لقوى الثورة إلى جنيف، سلسلة من الاجتماعات على هامش الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان، والتقى البعثات الدائمة لكل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي وكندا بجنيف، وركزوا على الأوضاع الخطيرة في إدلب، وخاصة موجات النزوح الكبيرة وغير المسبوقة منذ عام 2011.

وتقدم الوفد بعرض عن آخر مستجدات العملية السياسية والمعوقات التي تقف في طريق مواصلة عملها، وعلى الأخص عمل اللجنة الدستورية السورية.

وتحدث الوفد عن استمرار عمليات القصف التي تنفذها قوات الأسد بدعم من روسيا على محافظة إدلب وريف حلب الجنوبي الغربي، لافتاً إلى أن تلك العمليات تستهدف المدنيين بالدرجة الأولى، والمراكز الحيوية التي يستفيد منها المدنيون مثل المساكن والأسواق والمدارس ودور العبادة، إضافة إلى المنشآت الطبية.

كما قدّم الوفد شرحاً عن خارطة النزوح، وحجم الاحتياجات الكبيرة، ودعا إلى المساهمة بشكل أكبر في زيادة عدد شاحنات الإغاثة التي ترسلها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية يومياً عبر المنافذ الحدودية، معتبراً أنها لا تكفي لسد احتياجات النازحين والمهجرين.

وحذر من تسييس نظام الأسد للمساعدات الإنسانية وحرمانه المحتاجين منها، مشيراً إلى ضرورة تقليص الميزانية التشغيلية للجهات الوسيطة العاملة في إيصال المساعدات.

وطالب وفد الائتلاف الوطني، كافة البعثات، بتحرك دولي حقيقي لإنشاء منطقة آمنة لحماية المدنيين، وتركيز الجهود على إيجاد الحل الجذري للمشكلة وليس أعراضها، وذلك من خلال عملية سياسية شاملة عن طريق تطبيق القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 2254 وما تضمنه من بيان جنيف وتحقيق الانتقال السياسي الكامل.

وطالب الوفد التنسيق والتعاون للعمل على إيجاد حلول لإعادة إطلاق العملية السياسية بدءاً بالعملية الدستورية وفتح المسارات الأخرى المنضوية في القرار 2254، وخلال اللقاءات، أكد وفد الائتلاف على أن المستفيد الأكبر من استمرار الأسد هو إيران، وطالب بممارسة الضغوط على روسيا، لفرض وقف إطلاق النار وإنقاذ المدنيين.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
الخارجية الروسية تشكك بجدوى انضمام "فرنسا وألمانيا" للمباحثات حول إدلب

عبرت وزارة الخارجية الروسية اليوم الخميس، عن شكوكها بجدوى انضمام فرنسا وألمانيا ودول أخرى إلى المباحثات الروسية التركية حول الوضع في محافظة إدلب، في وقت لم تسفر عدة جولات من المباحثات عن التوصل لأي اتفاق للتهدئة.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اليوم الخميس: "إذا كان الحديث يدور حول المباحثات الثنائية فيجب أن يتم إيجاد الحلول بصيغة ثنائية"ـ لافتة إلى أن دولا أخرى غير روسيا وتركيا لم تلعب "أي دور حاسم" في تسوية الوضع على الأرض بسوريا وتساءلت: "ما الهدف من توسيع الصيغة الثنائية؟".

وأكدت زاخاروفا انفتاح موسكو على مختلف المبادرات شريطة أن يكون لها ما يبررها، قائلة: "يجب أن نفهم ما هو الجدوى أو الفائدة من كل ذلك.. خاصة أن الطرق الثنائية لمعالجة مختلف المسائل بما فيها المعقدة، لا تزال تعمل بنجاح".

وسبق أن قال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن جدول الرئيس فلاديمير بوتين لا يتضمن حتى الآن لقاء مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان في 5 مارس المقبل.

وأضاف بيسكوف: "مع ذلك، تجري اتصالات عمل على مستوى الخبراء بين روسيا وتركيا، هدفها الأول بطبيعة الحال الاستمرار في بحث الأزمة حول إدلب"، وردا على سؤال آخر عما إذا كان جدول بوتين يتضمن زيارة اسطنبول في 5 مارس، قال بيسكوف: "كلا، للرئيس بوتين خطط عمل مختلفة في ذلك اليوم".

وكان الرئيس التركي قد أعلن في وقت سابق، أنه من المرجح أن يجتمع مع بوتين في اسطنبول يوم 5 مارس المقبل لبحث الوضع في إدلب، مضيفا أن اللقاء يمكن أن يكون في صيغة محادثات ثنائية ورباعية بمشاركة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.

وكانت استعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية زمام المبادرة بإدلب، وأعلنت تحرير مدينة سراقب، لتعطي رسالة واضحة لروسيا بأنها لن تستطيع تحقيق مشاريعها التوسعية بإدلب، وتبدد مخططها في إعادة قطع الطرق الدولية من عقدة سراقب.

اقرأ المزيد
٢٧ فبراير ٢٠٢٠
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 27-02-2020

حلب::
شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت مدينة الأتارب بالريف الغربي.

جرت عملية تبادل أسرى بين الجيش الوطني السوري وقوات الأسد في معبر أبو الزندين بالريف الشرقي، حيث قام الأول بتسليم جثة وعنصرين مقابل سيدة مع طفلتها.


ادلب::
تمكنت فصائل الثوار من السيطرة على مدينة سراقب الإستراتيجية الواقعة على مفترق طريقي "أم 5 و أم 4"، وغنموا عربة "بي أم بي" ومدفعين"23 مم"، وقتل وجرح عدد من عناصر الأسد، كما تمكنوا أيضا من السيطرة على قرية الترنبة واغتنام دبابة ومدفع "23 مم"، وسيطروا على قرية داديخ وغنموا فيها دبابة وعربة شيلكا وقاعدة "م.د" ودمروا عربة "بي أم بي" وأسر عنصرين من عناصر الأسد، وتمكنوا أيضا من السيطرة على بلدة كفربطيخ وتدمير "م.د" وقتل عدد من العناصر،كما سيطروا على قريتي شابور وزكار، بينما تدور معارك عنيفة جدا داخل بلدة جوباس حيث تمكنت فيها الفصائل من تدمير رتل عسكري لقوات الأسد بعد سقوط عدد من القذائف عليه، كما دمروا سيارة مليئة بالذخيرة وقاعدة "م.د"، وفي بلدة خان السبل تمكنوا من تحقيق إصابة مباشرة برتل لقوات الأسد، كما استهدفت المدفعية التركية مواقع في قرية مرديخ.

شن الطيران الروسي والأسدي عشرات الغارات الجوية على مدينة ادلب ما ادى لسقوط 5 شهداء من عائلة واحدة بينهم 4 من عائلة واحدة، وسقط أيضا شهيدين في مدينة بنش، كما أغارت الطائرات على مدن سرمين وأريحا وقرية مشون.

شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت نقاط تمركز القوات التركية في قرية بليون بجبل الزاوية بالريف الجنوبي ما أدى لسقوط 3 شهداء أتراك وعدد من الجرحى.


حماة::
تمكنت قوات الأسد من السيطرة على عدد من البلدات والقرى شمال وغرب حماة بعد إنسحاب فصائل الثوار منها، وهي العنكاوي والعمقية وقليدين والحواش والحويجة وجسر بيت الراس والقاهرة بسهل الغاب، وأيضا العريمة وجب سليمان وشهرناز والبدرية وميدان غزال والشركة وراشا وام نير وقرة جرن وشولين والديرونة وشير مغار بجبل شحشبو، حيث تمت محاصرة نقطة المراقبة التركية في المنطقة.


درعا::
انفجرت عبوة ناسفة في درعا البلد استهدفت العنصر السابق في الجيش الحر "هيسم الحجي أبازيد" ما أدى لاستشهاده على الفور.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان