الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٧ مارس ٢٠٢٠
الإمارات تكشف حقيقة توجهها بسوريا ... ولي عهد أبوظبي يهاتف "الأسد" لأول مرة منذ سنوات

كشف ولي عهد أبوظبي "محمد بن زايد آل نهيان" عن إجراء أول اتصال هاتفي مع رئيس النظام في سوريا، المجرم "بشار الأسد" قال إنه بحث فيه سبل التصدي لتفشي فيروس كورونا المستجد في المنطقة.

وأكد بن زايد للأسد، دعم بلاده للنظام السوري في هذه الظروف الاستثنائية وفق تعبيره، مشيرا إلى أن "التضامن الإنساني في أوقات المحن يسمو فوق كل اعتبار"، وقال: "سوريا لن تبقى وحدها في هذه الظروف الحرجة".

وسبق أن كشفت تقارير ووسائل إعلام موالية للنظام السوري، عن زيارة لرئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، عباس كامل، بتنسيق إماراتي، إلى العاصمة السورية دمشق، في 2 آذار/ مارس الجاري، والتقى خلالها مسؤولين من النظام.

وذكرت التقارير أن هناك تنسيقا من قِبل المحور المصري الإماراتي السعودي، بتنفيذ من القاهرة، بشأن تقديم الدعم اللازم للنظام السوري، وقيادة مواجهة غير مباشرة مع تركيا على الأراضي السورية.

وسبق أن ذكرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، بأن الإمارات تعمل على مبادرة في سوريا، لسحب البساط من تحت أنقرة، لافتة إلى أن الإمارات تريد إشراك ممثلين عن "الإدارة الذاتية" الكردية في المكوّن المعارض في اللجنة الدستورية.

وكانت كشفت صحيفة "العربي الجديد" عن دعم سخي قدمته الحكومة الإماراتية، للنظام السوري، لوقف تدهور الليرة السورية، مؤكدة أن إن الإمارات قدمت مساعدات مالية بأشكال مختلفة للنظام مؤخرا، وفق مانقلت عن مسؤول سوري سابق لم تسمه.

ولفت المسؤول إلى أن دبي احتضنت استثمارات عديدة وأموالا مهرّبة للنظام السوري، ما ساهم في وقف تدهور سعر الليرة أمام العملات الأجنبية، مشيراً إلى أن الإمارات، وبعد مشاركتها في معرض دمشق الدولي (أيلول/ سبتمبر)، اتفقت مع رجال أعمال يتبعون لنظام الأسد على تقديم دعم بقيمة ملياري دولار، يشمل تمويل شحنات قمح ووقود، ومواد غذائية.

وأضاف المسؤول بأن "أهم سبب لتبادل الزيارات بين الجانبين، إيجاد طرائق مباشرة لدعم الأسد مالياً والالتفاف على العقوبات الأميركية والأوروبية، عبر تأسيس شركات وهمية في منطقة جبل علي بدبي، وتزويد النظام السوري بالسلع والمنتجات عبر لبنان".

وكان أشاد القائم بأعمال السفارة الإماراتية لدى دمشق، عبد الحكيم النعيمي، بحكم المجرم "بشار الأسد" في سوريا، وبالعلاقات المتينة بين الجانبين، حيث احتفلت سفارة الإمارات العربية المتحدة في دمشق بعيدها الوطني بحضور ممثلين عن السلك الدبلوماسي العربي والدولي في العاصمة السورية، وشخصيات سياسية وإعلامية موالية للنظام.

وقال النعيمي إن "العلاقات السورية الإماراتية متينة ومتميزة وقوية، وأن الإمارات تتمنى أن يسود الأمن والأمان والاستقرار ربوع سوريا"، في وقت قال فيصل المقداد، نائب وزير خارجية النظام السوري، خلال الاحتفالية، إن بلاده "لن تنسى دور الإمارات في الوقوف إلى جانب سوريا في حربها على الإرهاب".

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
"وباء الفقر وتجار الأزمات" ينهك المدنيين قبل تفشي كورونا بمناطق النظام والأخير عاجز عن تأمين احتياجاتهم

بين النفي والإنكار عايش سكان مناطق سيطرة النظام مراحل الخوف والقلق والترقب وذلك مع بدء الحديث عن الفايروس الذي انطلق من "الصين" وصفت لاحقاً بـ "وباء عالمي".

ويعود هذا الرعب المتصاعد إلى تيقن غالبية السكان من هشاشة مؤسسات النظام لا سيّما الصحية منها التي يزعم الأخير أنها بكامل الجهوزية للمواجهة والتصدي للفايروس الذي بدء انتشاره في مناطق سيطرة النظام.

وتطفو على السطح الأزمات الاقتصادية التي تفاقم بشكل كبير في الأونة الأخيرة تزامناً مع تفشي الفايروس إلى جانب انهيار العملة السورية ما انعكس سلباً على الواقع الاقتصادي، الذي كشف زيف النظام المجرم الذي استنزف مؤسسات ومقدرات البلاد لقتل الشعب السوري.

بالمقابل يتواصل سيل المطالبة من رؤوس الأموال الكبيرة في مناطق سيطرة النظام بالمشاركة في مساندة سكان تلك المناطق الذين يعانون من شح المواد الأساسية فضلاً عن غلاء الأسعار الجنوني الذي يتواصل بشكل يومي.

ما دفع بعض فناني وإعلاميي النظام في الحديث عن مبادرات فاشلة وصلت ذروتها، دون منع مضاعفة الأزمة الراهنة، فيما اقتصرت تلك المناشدات التي لم يصغي إليها مسؤولي النظام مع استمرارهم في عمليات نهب وسرقة أموال وثروات البلاد.

في حين بات يظهر جلياً لسكان مناطق سيطرة النظام عجز الأخير عن تقديم الخدمات الأساسية لسكان مناطق سيطرته ما أدى لتتابع الأزمات الاقتصادية في وقت كرس فيه نظام الأسد موارد ومقدرات البلاد في حربه الشاملة التي دخلت عامها العاشر ضد الشعب السوري الذي يعاني من جرائم الأسد وحلفائه، إذ يحظى جيش النظام على معظم ميزانية الدولة التي تذهب لقتل وتشريد المدنيين.

فيما ويعزو إعلام الأسد ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع في الأسواق بما وصفه استغلال التجار لحاجات السكان خاصة مع زيادة الطلب على المادة في وقت تعقد الشخصيات النافذة في نظام الأسد شراكة بعضها معلناً مع التجار مما يفاقم الأزمات الاقتصادية، مطلقين العنان إلى الروايات الإعلامية التي تنص على أنّ أسباب الأزمة الاقتصادية فايروس كورونا تارة والعقوبات الغربية تارة أخرى.

هذا وتواصل قيمة الليرة السورية انهيارها أمام باقي العملات الأجنبية لا سيما الدولار الأميركي فيما يشهد سعر الذهب ارتفاعاً غير مسبوق، في ظلِّ ارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية وفقدان القدرة الشرائية لمعظم سكان مناطق سيطرة النظام الذي يقف عاجزاً عن مواجهة انهيار الليرة السورية.

يذكر أنّ مناطق سيطرة النظام تشهد حالة من الفلتان الأمني والمعيشي تزامناً مع انعدام الخدمات العامة، فيما تعيش تلك المناطق في ظل شح كبير للكهرباء والماء والمحروقات وسط غلاء كبير في الأسعار دون رقابة من نظام الأسد المنشغل في تمويل العمليات العسكرية، واستغلال الحديث عن فايروس "كورونا"، بزعمه أنّ الأزمات الاقتصادية الخانقة تحول دون إجراء كامل إجراءات الوقاية التي يدعي تنفيذها.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 27-03-2020

حلب::
تعرضت قرية القصر بالقرب من مدينة الأتارب بالريف الغربي لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد.


إدلب::
دخل رتل عسكري تركي من معبر كفرلوسين يضم مدافع وراجمات صواريخ وعدة مدرعات وآليات ثقيلة باتجاه ريف إدلب.

تعرضت بلدتي البارة واحسم بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


الحسكة::
شهدت سماء بلدة تل براك تحليقا مكثفا لطيران التحالف الدولي.

توفي طفل جراء نقص الرعاية الصحية في مخيم الهول بالريف الشرقي.


السويداء::
سقط قتلى وجرحى إثر اشتباكات بين مسلحين من ريف درعا ومن بلدة القريا بريف السويداء الجنوبي.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
فورين بوليسي: التخلي عن النازحين بإدلب لن يمر دون عقاب للعالم

أكدت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية في مقالة لها، أن تخلي العالم عن النازحين في إدلب بسوريا في هذه الفترة العصيبة من محنتهم التي يفاقمها الخوف من وباء "كورونا"، لن يمر دون عقاب للعالم.

وفي مقال للكاتب ستيفن كوك كبير الباحثين في دراسات الشرق الأوسط وأفريقيا بمجلس العلاقات الخارجية الأميركي، قال إن عقاب لاجئي سوريا للعالم سيكون في شكل موجة ثانية من وباء "كورونا".

واعتبر أن وباء "كورونا" سيفاقم قريبا التهديدات المتقيحة في أطول حرب بالشرق الأوسط، ولفت إلى المقالات المنشورة الأسبوع الماضي حول تهديد "كورونا" للاجئين في العالم والنازحين داخليا.

وأضاف: "الحياة لهذه الأرواح المعذبة كانت مرعبة في ظل ظروف أقل تحديا من الظرف الراهن، وتساءل عن مدى تفاقم هذا العذاب حاليا، حيث يفتقر اللاجئون والنازحون داخليا حتى إلى الرعاية الطبية الأساسية، ناهيك عن المعدات اللازمة للتعامل مع كورونا".

وأوضح كوك: "على الرغم من أن سوريا قد أبلغت عن خمس حالات فقط من الإصابات بكورونا حتى كتابة هذا المقال، فمن الصعب تصديق أن الوباء لن يأتي إلى إدلب وعلى الأرجح أنه قد أتى بالفعل".

وأشار إلى أنه "إذ ليس من الصعب تصور مصادر العدوى، فهي تشمل أفراد الحرس الثوري الإيراني، والقوات التركية، والطيارين الروس، والصحفيين الأوروبيين، وعمال الإغاثة من أي مكان؛ وعندما يتسارع تفشي الوباء ويصبح واضحا سيكون الأمر مروعا في إدلب".

وكان أعرب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، عن قلقه العميق بشأن التأثير المحتمل لفيروس كورونا على ما يقرب من مليون مدني نازح في منطقة إدلب، وذلك في مؤتمر صحفي عقده ينس ليرك، المتحدث باسم المكتب الأممي، عبر تقنية فيديو كونفرانس، في مكتب الأمم المتحدة بجنيف، الجمعة.

وقال: "الأمم المتحدة تشعر بقلق عميق حيال التأثير المحتمل لكورونا على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء سوريا، وخاصة أكثر من 900 ألف شخص في الجزء الشمالي الغربي من سوريا (إدلب)"، لافتاً إلى أن المدنيين النازحين يعانون من نقص في الغذاء والمياه النظيفة في المخيمات المكتظة بإدلب.

وفي وقت سابق، ناشد فريق منسقو استجابة سوريا، الجهات الدولية المعنية بالشأن السوري وخاصة منظمة الصحة العالمية WHO العمل على رفع جاهزية القطاع الصحي في شمال غرب سوريا خوفاً من انتشار فيروس كورونا المستجد COVID-19 بشكل متسارع وعدم قدرة القطاع الصحي السيطرة على انتشار الفيروس.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
الأمم المتحدة قلقة على حياة مليون نازح شمالي إدلب بسبب "كورونا"

أعرب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، عن قلقه العميق بشأن التأثير المحتمل لفيروس كورونا على ما يقرب من مليون مدني نازح في منطقة إدلب، وذلك في مؤتمر صحفي عقده ينس ليرك، المتحدث باسم المكتب الأممي، عبر تقنية فيديو كونفرانس، في مكتب الأمم المتحدة بجنيف، الجمعة.

وقال: "الأمم المتحدة تشعر بقلق عميق حيال التأثير المحتمل لكورونا على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء سوريا، وخاصة أكثر من 900 ألف شخص في الجزء الشمالي الغربي من سوريا (إدلب)"، لافتاً إلى أن المدنيين النازحين يعانون من نقص في الغذاء والمياه النظيفة في المخيمات المكتظة بإدلب.

وفي وقت سابق، ناشد فريق منسقو استجابة سوريا، الجهات الدولية المعنية بالشأن السوري وخاصة منظمة الصحة العالمية WHO العمل على رفع جاهزية القطاع الصحي في شمال غرب سوريا خوفاً من انتشار فيروس كورونا المستجد COVID-19 بشكل متسارع وعدم قدرة القطاع الصحي السيطرة على انتشار الفيروس.

وقدم الفريق تقييم مبسط لقدرة القطاع الصحي في شمال غرب سوريا على مجابهة انتشار فيروس الكورونا المستجد COVID-19 عقب موجات النزوح الأخيرة من مناطق ريف ادلب وحلب ونزوح مئات الآلاف من المدنيين وتوجه جزء منهم إلى مناطق درع الفرات وغصن الزيتون.

وأوضح التقييم أن عدد السكان المحليين وصل في محافظة إدلب ومحيطها 4,017,750 متحدثاً عن قدرة تحمل المشافي والنقاط الطبية على استيعاب حالات تفشي فيروس كورونا المستجد COVID-19.

ولفت إلى أن عدد الأسرة ضمن المشافي : 1689 ضمن الجاهزية أي ما يعادل 2378 نسمة لكل سرير واحد، وعدد أسرة العناية المركزة : 243 ضمن الجاهزية أي ما يعادل 16534 نسمة لكل سرير واحد، أما عدد المنافس(أجهزة التنفس الصناعي) : 107 جهاز أي ما يعادل 37549 نسمة لكل منفسة واحدة، في حين عدد وحدات العزل الطبي: 32 وحدة عزل أي ما يعادل 125554 نسمة لكل وحدة عزل.

وسبق أن تطرق الدكتور "منذر خليل" مدير صحة إدلب، في مقطع فيديو مصور لمدى قدرة القطاع الصحي في الشمال السوري على الاستجابة لجائحة كورونا في حال انتشارها في المناطق المحررة.

وأوضح خليل أن تعداد السكان وفق إحصائيات الأمم المتحدة في المنطقة يقدر بـ 4 مليون نسمة، في وقت أن عدد أسرة المشافي في هذه المنطقة هي 3065 سرير، أي سرير واحد لكل 1363 شخص، لافتاً إلى أن الواقع بمحافظة إدلب أسوأ من ذلك حيث ان كل 1592 مواطن لهم سرير بمشفى.

وتحدث خليل عن وجود 201 سرير من أسرة العناية المشددة، في حين يوجد 95 منفسة للبالغين فقط بين المنافس الجراحية والمنافس الداخلية، مؤكداً أن الحديث عن موضوع الكورونا يركز على منافس البالغين بشكل أساسي، مشيراً إلى أن العدد المتوفر أقل من الاحتياج.

وأكد خليل أنه في محافظة إدلب لا يوجد أي منفسة للبالغين شاغرة وجاهزة لاستقبال أي حالة إصابة بوباء كورونا، لأن كل المنافس مشغولة في معظم الوقت، ونسبة إشغالها في أغلب الأوقات هي مئة بالمئة.

ولفت إلى أن الحديث عن خطة حقيقية للاستجابة لابد من التذكير برفع كفاءة القطاع الصحي بشكل عام، من خلال زيادة أسرة العناية المشددة، وما يتضمنه من زيادة القدرة التشغيلية، في وقت وصلت دفعة من الكيتات الخاصة بإجراء التحاليل الطبية لكشف مصابي فايروس كورونا من الصحة العالمية، وحتى الآن لم يؤكد وجود أي إصابة ضمن المناطق المحررة.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
وفاة شاب في درعا بسبب "كورونا" ونظام الأسد يواصل تكتمه

دقّ ناشطون من محافظة درعا ناقوس الخطر بعد تسجيل حالات مرضيّة ظهرت لديها أعراض مشابهة للأعراض التي تظهر على المصابين بفيروس "كورونا".

وأكد ناشطون أن شاب يبلغ من العمر 23 عاما من محافظة درعا توفي بعدما ساءت حالته الصحية نتيجة لإصابته بـ "فيروس كورونا"، علما أن الشاب عاد إلى سوريا من لبنان قبل حوالي أسبوعين.

وأشار الناشطون إلى أن الجهات الطبية التابعة لنظام الأسد وضعت الشاب في الحجر الصحي في العاصمة دمشق منذ عشرة أيام، بعدما لاحظت أنه يعاني من مشاكل تنفسية.

وعاد الشاب من الحجر الصحي في العاصمة دمشق إلى بلدة صماد بريف درعا الشرقي قبل يومين، ومن ثم ساءت حالته الصحية بشكل كبير، ليتم إسعافه لمشفى مدينة بصرى الشام، إذ توفي هناك، فيما أكد الأطباء إصابته بفيروس كورونا، بناء على الأعراض التي ظهرت عليه.

ولم تسمح قوات تابعة للفيلق الخامس لذوي المتوفى بإقامة عزاء له، كما قامت بمنع الدخول لمدينة بصرى الشام، كإجراء وقائي من الفيروس.

وقال ناشطون إن مآذن المساجد طالبت أهالي بلدة الطيبة شرقي درعا بعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى، ولفتوا إلى أن جهات طبية تابعة للأسد قامت بنقل ثلاثة أشخاص بينهم امرأة إلى الحجر الصحي في بلدة خربة غزالة، وأكدوا أن الذين تم نقلهم عادوا من لبنان مؤخرا.

هذا وتكرر وزارة الصحة التابعة لنظام الأسد نفيها حدوث أي حالة وفاة بين الإصابات التي أكدت أنها لم تتجاوز الخمسة، بحسب تصريحات وزير الصحة "نزار يازجي"، التي تناقلتها وسائل الإعلام الموالية للنظام التي تحولت إلى مواقع لنشر نظريات المؤامرة وضرورة معاقبة من يشيع بين السكان أنباء انتشار الفيروس.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن تدمير 41 لغما ومتفجرات في "نبع السلام"

أعلنت وزارة الدفاع التركية، الجمعة، تدمير 41 لغما ومتفجرات في منطقة عملية "نبع السلام" شمالي سوريا.

وأفاد بيان للوزارة، أنه "خلال أنشطة التمشيط المتواصلة في منطقة نبع السلام، عثرت قواتنا الخاصة على 3 ألغام مضادة للدبابات، و38 لغما من نوع كلايمور، و5 كيلوغرامات من المتفجرات".

وأوضح البيان أن "الفريق المختص دمّر الألغام والمتفجرات".

ويذكر أن الوزارة أعلنت خلال الأيام الأخيرة عن تمكنها من تحييد عشرات الإرهابيين بعمليات ناجحة، خلال محاولتهم التسلل إلى منطقتي نبع السلام ودرع الفرات، مشيرة إلى أن الجيش التركي سيواصل اتخاذ كافة أنواع التدابير للحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة.

وتجدر الإشارة إلى أن محاولات تسلل عناصر "ي ب ك" تزايدت خلال الآونة الأخيرة باتجاه منطقتي نبع السلام ودرع الفرات، فيما تواصل القوات التركية وقوات الجيش الوطني السوري إفشال تلك المحاولات للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
صحة الأسد تلمح لزيادة المصابين بـ "كورونا" وتلقي اللوم على سكان مناطق النظام

نشرت وزارة الصحة التابعة لنظام الأسد ما قالت بيان تضمن تعليمات وتوضيحات جديدة خلال الحديث عن المستجدات حول فايروس "كورونا" في مناطق سيطرة النظام.

وبحسب بيان الصحة فإنّ نتيجة الفحص الطبي للفريق الإعلامي من وكالة أنباء النظام "سانا" وطاقم تصوير تلفزيون النظام الذي قام بمهمات إعلامية في مركز الدوير للحجر الصحي، ظهرت وتؤكد عدم إصابة أحد منهم.

ويرى مراقبين في البيان الذي جاء فيه، "لا يوجد أي دولة سجلت إصابة واحدة بفيروس كورونا، سواء كانت قادمة من الخارج أو الداخل وبقيت حالة واحدة لذلك يجب أن نبقى على أهبة الاستعداد والحذر وأن نتوقع الأسوأ دائماً"، تمهيداً لإعلان عدد جديد من الإصابات بالفايروس.

وترجع الوزارة أسباب مقومات مواجهة الفايروس لما وصفتها بأنها "الحرب الإرهابية" والعقوبات الاقتصادية والحصار، مطالبة السكان مساعدتها للتصدي له عبر البقاء في المنزل، حسب وصفها.

مشيرةً إلى عدم وجود قطاع طبي في العالم يمكن له التعامل مع الفيروس في ظلِّ "استهتار المواطنين" الحجر الصحي هو أساس عمل أي منظومة طبية، وفقاً لما ورد في تصريحات الوزارة.

وتشير مديرية الصحة التابعة للنظام بدمشق إلى ظهور نتائج ما يقارب 100 شخص مما كانوا بفندق مطار دمشق الدولي، وجميعها سلبية، الأمر الذي نتج عنه تخرجهم من تلك المراكز التي يدعي نظام الأسد تجهيزها لمواجهة الفايروس.

وبحسب تصريحات المديرية ذاتها فأنّ "الحالات المصابة بصحة جيدة وليس عليهم أي أعراض نهائياً"، وسط حديث عن تكتم نظام الأسد عن العدد الحقيقي للمصابين فضلاً عن تعمده التخلص منهم بواسطة الجرعات الزائدة من مادة المخدر.

هذا وتكرر وزارة النظام نفيها حدوث أي حالة وفاة بين الإصابات التي أكدت أنها لم تتجاوز الخمسة، بحسب تصريحات وزير الصحة "نزار يازجي"، التي تناقلتها وسائل الإعلام الموالية للنظام التي تحولت إلى مواقع لنشر نظريات المؤامرة وضرورة معاقبة من يشيع بين السكان أنباء انتشار الفايروس.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
منسقو استجابة سوريا يحذر قبل انتشار "كورونا" ... الشمال السوري على حافة الهاوية

ناشد فريق منسقو استجابة سوريا اليوم الجمعة، الجهات الدولية المعنية بالشأن السوري وخاصة منظمة الصحة العالمية WHO العمل على رفع جاهزية القطاع الصحي في شمال غرب سوريا خوفاً من انتشار فيروس كورونا المستجد COVID-19 بشكل متسارع وعدم قدرة القطاع الصحي السيطرة على انتشار الفيروس.

وقدم الفريق تقييم مبسط لقدرة القطاع الصحي في شمال غرب سوريا على مجابهة انتشار فيروس الكورونا المستجد COVID-19 عقب موجات النزوح الأخيرة من مناطق ريف ادلب وحلب ونزوح مئات الآلاف من المدنيين وتوجه جزء منهم إلى مناطق درع الفرات وغصن الزيتون.

وأوضح التقييم أن عدد السكان المحليين وصل في محافظة إدلب ومحيطها 4,017,750 متحدثاً عن قدرة تحمل المشافي والنقاط الطبية على استيعاب حالات تفشي فيروس كورونا المستجد COVID-19.

ولفت إلى أن عدد الأسرة ضمن المشافي : 1689 ضمن الجاهزية أي مايعادل 2378 نسمة لكل سرير واحد، وعدد أسرة العناية المركزة : 243 ضمن الجاهزية أي مايعادل 16534 نسمة لكل سرير واحد، أما عدد المنافس(أجهزة التنفس الصناعي) : 107 جهاز أي مايعادل 37549 نسمة لكل منفسة واحدة، في حين عدد وحدات العزل الطبي: 32 وحدة عزل أي مايعادل 125554 نسمة لكل وحدة عزل.

وسبق أن تطرق الدكتور "منذر خليل" مدير صحة إدلب، في مقطع فيديو مصور لمدى قدرة القطاع الصحي في الشمال السوري على الاستجابة لجائحة كورونا في حال انتشارها في المناطق المحررة.

وأوضح خليل أن تعداد السكان وفق إحصائيات الأمم المتحدة في المنطقة يقدر بـ 4 مليون نسمة، في وقت أن عدد أسرة المشافي في هذه المنطقة هي 3065 سرير، أي سرير واحد لكل 1363 شخص، لافتاً إلى أن الواقع بمحافظة إدلب أسوأ من ذلك حيث ان كل 1592 مواطن لهم سرير بمشفى.

وتحدث خليل عن وجود 201 سرير من أسرة العناية المشددة، في حين يوجد 95 منفسة للبالغين فقط بين المنافس الجراحية والمنافس الداخلية، مؤكداً أن الحديث عن موضوع الكورونا يركز على منافس البالغين بشكل أساسي، مشيراً إلى أن العدد المتوفر أقل من الاحتياج.

وأكد خليل أنه في محافظة إدلب لايوجد أي منفسة للبالغين شاغرة وجاهزة لاستقبال أي حالة إصابة بوباء كورونا، لأن كل المنافس مشغولة في معظم الوقت، ونسبة إشغالها في أغلب الأوقات هي مئة بالمئة.

ولفت إلى أن الحديث عن خطة حقيقية للاستجابة لابد من التذكير برفع كفاءة القطاع الصحي بشكل عام، من خلال زيادة أسرة العناية المشددة، ومايتضمنه من زيادة القدرة التشغيلية، في وقت وصلت دفعة من الكيتات الخاصة بإجراء التحاليل الطبية لكشف مصابي فايروس كورونا من الصحة العالمية، وحتى الآن لم يؤكد وجود أي إصابة ضمن المناطق المحررة.

 

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
في ظلِّ غياب الرقابة .. ارتفاع أسعار المواد الغذائية في الحسكة

كشف موقع "فرات بوست" المحلي، اليوم الجمعة 27 آذار/ مارس، عن ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية في مناطق محافظة "الحسكة"، شمال شرق البلاد.

ويشير الموقع إلى أنّ غلاء الأسعار ترافق مع غياب كامل للرقابة التموينية من قبل سلطات الأمر الواقع المتمثلة بـ "الإدارة الذاتية" على المحال التجارية، لا سيّما على الأسواق العامة وسط المدينة.

الأمر الذي نتج عنه مضاعفة أسعار المواد الغذائية، إذ وصل سعر كيلو البندورة إلى 550 ل.س و الخيار إلى 600 ل.س و الليمون 1700 ل.س و البطاطا 500 ل.س و في حين سجلت الفواكة أسعار متباينة البرتقال 600 ل.س التفاح 700 ل.س، وفقاً لما نشره الموقع ذاته.

هذا وتتجاهل قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مطالب سكان مناطق سيطرتها المتمثلة في سوء الأوضاع المعيشية والانفلات الأمني، في وقت تواصل الميليشيات سياسة التجنيد الإجباري، والاعتقالات التعسفية، في تلك المناطق.

تجدر الإشارة إلى أنّ ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" حظراً للتجوال منذ أيام كإجراء احترازي لمواجهة تفشي فايروس "كورونا"، يشمل جميع مناطق سيطرة الإدارة الذاتية الكردية لشمال شرق سوريا.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
"الإنقاذ" تتبنى "اعتصام النيرب" والفعاليات الثورية تشكك في أهدافها

يتواصل الاعتصام الشعبي في منطقة النيرب على الطريق الدولي "أم 4"، رفضاَ لتسيير الدوريات الروسية في ظاهره، في وقت تخفي الجهات التي تبنت الاعتصام وتقوم بتنظيمه أهداف ومطامع أخرى وفق متابعين.

وأوضح نشطاء من ريف إدلب، في سلسلة تعليقات اطلعت عليها شبكة "شام"، أنهم يرفضون مواصلة التغطية للاعتصام في النيرب إعلامياً، سبب تبني حكومة "الإنقاذ" الذراع المدني لهيئة تحرير الشام، قيادة الاعتصام، وتصدر شخصيات عديدة محسوبة على الإنقاذ والهيئة في تنظيم فعالياته.

ووفق مصادر أخرى، فإن الإنقاذ وعبر مؤسساتها وأذرع "تحرير الشام"، تعمل على إدارة الاعتصام وتنظيم فعالياته على الطريق الدولي وتصدر المشهد الإعلامي، في وقت بات الحشد الجماهيري للمعتصمين إلزامياً إلى حد ما، من خلال نقل الموظفين والمدنيين في المخيمات لمكان الاعتصام بالإجبار.

وتقوم "الإنقاذ" عبر المجالس المحلية عبر "إدارة المخيمات" في مناطق عدة من ريف إدلب، وعبر خطباء المساجد التابعين لوزارة الأوقاف، بالترويج للاعتصام، وإلزام موظفي مؤسسات الحكومة بالتناوب على التوجه للاعتصام مع تأمين وصولهم مجاناً.

كذلك برزت الدعوات عبر المنابر وعبر المجالس المحلية، التي تدعو المدنيين يومياً للتوجه للاعتصام، وتقوم بتخصيص سيارات في الساحات العامة تحدد موقعها لنقل المدنيين للمكان، في وقت كانت الإنقاذ وأذرع الهيئة من أكثر الجهات التي تحارب المظاهرات الشعبية حتى أنها كانت ترفض رفع علم الثورة فيها لسنوات.

ويرفع متصدرو الاعتصام مطلباً رئيساً بدأ برفض الدوريات الروسية التركية على الطريق الدولي، ثم تراجع إلى رفض مرور الدوريات الروسية فقط، بعد سلسلة تجاوزات طالت القوات التركية التي عبرت الطريق الدولي، وحجم الانتقاد الذي طال منظمي الاعتصام، قبل أن تعلن أنها مع رفض تسيير الدوريات الروسية فقط.

بالتوازي، تقوم أطراف عسكرية محسوبة على "هيئة تحرير الشام"، وفصائل أخرى منها "حراس الدين" بعمليات تفجير للجسور "محمبل والكفير" على الطريق الدولي، في رسالة واضحة أنها ضد تطبيق اتفاق وقف النار بإدلب بين روسيا وتركيا، ورسالة تعزز التصريحات التركية بأن هناك فصائل لاتنصت للضامن التركي وتقوم بتعطيل الاتفاق.

ويرى متابعون أن الاعتصام بدأ بمطالب محقة وتوافق شعبي، إلا أن تصدر أتباع "هيئة تحرير الشام" وحكومتها "الإنقاذ" الواضح في قيادة الاعتصام وتوجيه أنصارهم للتوجه للطريق الدولي، موضع شك كبير عن ماهية أهداف الهيئة من وراء هذا الفعل وهدفها منه، وما شابه من تسجيلات مصورة لحفر الطريق والتوعد والتهديد للدوريات، التقطها الإعلام الروسي واستغلها لتأكيد روايته في وجود تنظيمات إرهابية بالمنطقة.

ويعتبر هؤلاء أن مطالب الهيئة لاتتوافق مع مطالب الفعاليات الشعبية، فهي ترفع شعار رفض الدوريات الروسية ظاهراً، في وقت تفاوض على نسبتها وحصتها من عائدات الطريق الدولي، من خلال التهديد بتعطيل الاتفاق والتستر بعباءة الحراك الشعبي الرافض.

وتدرك الهيئة أن فتح الطريق الدولي بين سراقب واللاذقية سيتم، وتعلم حجم العائدات التي قد تستطيع تحصيلها عبر المعابر التي ستفصل مناطق سيطرة النظام وروسيا عن المناطق المحررة، وبالتالي هي تعول على تأخير التنفيذ وزرع العراقيل للحصول على مكاسب لها وليس مكاسب شعبية.

وتعتمد "تحرير الشام" على المعابر بين المناطق المحررة والمناطق الخاضعة لسيطرة النظام بشكل كبير، وتدر لها عائدات مالية كبيرة، ورفضت لمرات كثيرة إغلاقها رغم السلبيات الكبيرة التي خلفتها، قبل أن تسيطر قوات النظام على جل هذه الطرق، في وقت تحافظ الهيئة على سيطرتها على المعبر مع مناطق عفرين والحدود التركية.

وتدرك الهيئة ملياً أن تطبيق أي اتفاق روسي تركي أي كانت إيجابياته للمدنيين في المحرر لن يكون في صالحها كتنظيم، وبالتالي تعمل على تبني حراك المدنيين عبر أذرعها لتحصيل مكاسب لها ولو كلف ذلك عودة التصعيد وسيطرة روسيا على الطريق بسبب هذه التصرفات فهي لاتبالي طالما أنها لن تستفيد من بقائه.

اقرأ المزيد
٢٧ مارس ٢٠٢٠
تستهدف الأطفال والفتيات ... حوادث خطف وقتل متكررة تعكس صورة الفلتان الأمني بمناطق النظام

تعيش مناطق سيطرة النظام في مختلف المناطق حالة من الفوضى والاضطراب نتيجة الفلتان الأمني المتواصل في ظلِّ عجز نظام الأسد عن منع هذه الظواهر التي باتت السمة الأبرز لمناطق سيطرة ميليشيات النظام.

ويظهر تصاعد وتيرة تلك العمليات بدءاً من الساحل وحلب مروراً بالعاصمة وحمص وليس انتهاءاً بمناطق الجنوب السوري، إذ تواصل صفحات النظام الحديث عن عمليات الخطف والقتل ما يعكس مدى حالة الفلتان الأمني التي تجتاح مناطق النظام.

ومع تكرار حوادث الخطف والقتل في عموم مناطق الساحل لا سيّما محافظة اللاذقية بات موالين للنظام يطلقون اسم "شيكاغو سوريا"، على المدينة وذلك نظراً لكثرة الجرائم والفلتان الأمني فيها، كما حال باقي مناطق سيطرة النظام.

وفي محافظة حمص وسط البلاد تحدثت مصادر إعلامية اليوم الجمعة 27 مارس/ آذار، عن عثور السكان على جثة فتاة في مبنى مهجور بحي "دير بعلبة" وهي طالبة جامعية، سبق أنّ خُطفت منذ أكثر من شهر وفق المصادر ذاتها.

يأتي ذلك في وقت تشير مصادر متطابقة لوجود علاقة وثيقة بين مثيري هذه الظواهر وعصابات الأسد التي تعد العامل الأبرز في انتشار عمليات الخطف والقتل، إذ تقع المناطق التي تشهد حوادث مماثلة بالقرب من حواجز ومواقع أفرع النظام الأمنية.

هذا وثق ناشطون في الأونة الأخيرة حدوث عدة عمليات خطف طالت مدنيين في محافظتي درعا والسويداء في ظلِّ استمرار الانفلات الأمني المتزايد في عموم مناطق سيطرة النظام الذي يعجز عن ضبص الأمن في تلك المناطق.

تجدر الإشارة إلى أنّ مناطق سيطرة النظام تعيش منذ فترة طويلة عمليات اغتيال وخطف وسرقات وقتل فيما تعجز ميليشيات النظام من ضبط الأمن تلك المظاهر بل شاركت في نشر الفوضى والفلتان الأمني في المدينة، وسط حالة تذمر كبيرة من قبل سكان مناطق سيطرة ميليشيات النظام.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان