الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٧ سبتمبر ٢٠٢٠
لوكوك يؤكد استمرار المخاطر بحق المدنيين شمال غرب سوريا

لفت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية، مارك لوكوك، أمس الأربعاء، إلى استمرار المخاطر بحق المدنيين في سوريا لاسيما في الشمال الغربي من البلاد، وذلك خلال الجلسة المنعقدة عبر دائرة تلفزيونية حول الأوضاع الإنسانية في سوريا.

وقال لوكوك: "ما زلنا نتلقى تقارير عن انتهاكات وقف إطلاق النار واستمرار القصف في منطقة إدلب (شمال غرب)"، مضيفاً "كما تستمر مخاطر المتفجرات في حصد الأرواح في جميع أنحاء البلاد".

وأضاف لوكوك : "قُتل ما لا يقل عن 27 مدنياً ، 13 منهم من الأطفال، جراء مخلفات المتفجرات في جميع أنحاء البلاد بين 1 أغسطس/آب الماضي و 13 سبتمبر/أيلول الجاري".

وذكر المسؤول الأممي: "كما أننا نراقب بقلق الأثر الإنساني لزيادة أنشطة تنظيم داعش في الأشهر الأخيرة"، كما أكد أن "هجمات داعش أدت إلى نزوح 200 أسرة في شرق حماة خلال شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب الماضيين".

وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، أبلغ لوكوك "أعضاء مجلس الأمن بقيام الأمم المتحدة حاليا بتعديل عملياتها عبر الحدود في شمال غرب سوريا لتلبية احتياجات الملايين الذين يعتمدون على هذه العمليات للمساعدة المنقذة للحياة".

وأوضح أن "القوافل الإنسانية الأولية العابرة من باب الهوى واجهت تحديات كبيرة على الجانب السوري منها تأخر البعض بشكل كبير، واضطر قوافل إلى العودة بالكامل".

وأشار إلى أن الأمم المتحدة "حاليا تم التوصل إلى اتفاقيات مع الأطراف من أجل إجراءات بيروقراطية مبسطة لدعم المرور دون عوائق لتسليم المساعدات الإنسانية"، وحذر المسؤول الأممي في إفادته من تفشي فيروس كورونا في جميع أنحاء سوريا.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الأربعاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 16-09-2020

حلب::
أصيب رجل وامرأة بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارة في قرية البرازية قرب مدينة الباب بالريف الشرقي.

استهدف الجيش التركي معاقل وتجمعات عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في محيط مدينة تل رفعت وقرى عين دقنة ومرعناز بالريف الشمالي بقذائف المدفعية.


إدلب::
تعرضت قرى وبلدات البارة وكنصفرة وبينين والفطيرة وديرسنبل وسرجة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في حين استهدف الطيران الروسي أطراف قرية سرجة.

سقط شهيد جراء انفجار لغم أرضي في بلدة الفطيرة بالريف الجنوبي.


درعا::
أطلق مجهولون النار على الشاب "مؤيد محمد الغوازي" في بلدة صيدا بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله، وكان "الغوازي" أحد عناصر الجيش الحر سابقا، وانضم لصفوف اللواء الثامن المدعوم روسيّاً، عقب اتفاقية التسوية في الجنوب.

اغتال مجهولون "عبد السلام الحلقي" إثر استهدافه بالرصاص في مدينة جاسم بالريف الأوسط، وكان "الحلقي" موظفاً في المجلس المحلّي قبل سيطرة النظام على المحافظة.

سقط جرحى جراء انفجار عبوة ناسفة بالقرب من سيارة عسكرية تابعة لفرع الأمن العسكري في سوق الخضار بحي المطار بمدينة درعا.


ديرالزور::
انفجرت عبوة ناسفة في مبنى دار المرأة التابع لـ "قسد" في بلدة السوسة بالريف الشرقي، دون ورود تفاصيل إضافية.

قُتل عنصر من "قسد" برصاص مجهولين في بلدة بريهة بالريف الشمالي الشرقي.

شنت "قسد" حملة مداهمات في بلدة الباغوز بالريف الشرقي، وتم نصب حواجز في منطقة كوع الشامية وصولا إلى جسر الباغوز.


الحسكة::
اعتقلت "قسد" ثلاث نساء أثناء مداهمتها القسم الخاص بعوائل تنظيم داعش الأجنبيات في مخيم الهول بالريف الشرقي.

اعتقلت "قسد" عددا من الشبان لسوقهم إلى الخدمة الإجبارية في بلدة تل حميس شرقي مدينة القامشلي.

انفجرت عبوة ناسفة استهدفت صهريج لنقل النفط بالقرب من محطة محروقات "علي آغا" التابعة لمدينة رميلان بالريف الشمالي الشرقي، ما أدى لمقتل مدني وإصابة آخرين بجروح.

قُتل شاب على يد مجهولين حاولوا سرقة منزله في حي غويران بمدينة الحسكة.

اعترضت دورية أمريكية دورية عسكرية أخرى للشرطة الروسية قرب بلدة القحطانية بريف القامشلي.

استهدف الجيش الوطني مواقع "قسد" في محيط بلدة أبو راسين شرقي مدينة رأس العين بقذائف المدفعية.


الرقة::
اعتقلت "قسد" عدداً من الشبان بداعي سوقهم إلى الخدمة الإجبارية على حاجز الفرقة الــ 17 شمال الرقة.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
أردوغان يعزي أسرة شهيد "الهلال التركي" الذي ارتقى بنيران مسلحين شرقي حلب

قدم الرئيس رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، تعازيه إلى أسرة موظف جمعية الهلال الأحمر التركي، الذي استشهد قبل يومين بهجوم نفذه مجهولون بواسطة إطلاق النار المباشر على سيارة تقل عاملين بالمجال الطبي والإغاثي شرقي حلب.

وذكرت وكالة الأناضول أن الرئيس أردوغان بعث برقية تعزية إلى أسرة موظف الجمعية محمد عاكف قدمان، الذي استشهد جراء هجوم مسلح استهدف سيارة "الهلال الأحمر" في مدينة الباب بريف حلب الشرقي.

والإثنين، أعلنت جمعية الهلال الأحمر التركي استشهاد أحد موظفيها وجرح آخر، في هجوم استهدف سيارتهم شمالي سوريا.

وشهد أمس الثلاثاء، تشييع جثمان الشهيد إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي تركيا، إذ وتم نقل جثمانه إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه.

ولم يسبق أن تعرضت الكوادر الطبية والإغاثية التركية العاملة في الشمال السوري المحرر لهجمات مسلحة في ريف حلب الشرقي، فيما لم يكشف عن الجهة المنفذة للهجوم ودوافع تنفيذها للعملية التي أودت بحياة عامل إنساني وجرح آخرين.

وينشط عمل المنظمات الإنسانية التركية منها الهلال الأحمر والإغاثة الإنسانية والآفاد وعدة جمعيات أخرى بمناطق شمال غرب سوريا، لإغاثة ملايين المدنيين السوريين المهجرين، حيث تنفذ تلك المنظمات مشاريع بشكل متواصل وتلعب دوراً بارزاً في تخفيف النزوح والمعاناة عن المدنيين هناك.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
بومبيو يحذر فرنسا من فشل جهودها في لبنان بسبب سلاح حزب الله

حذر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو فرنسا من أن جهودها لحل الأزمة في لبنان قد تضيع سدى إذا لم يتم التعامل على الفور مع مسألة تسلح حزب الله الإرهابي المدعوم من إيران.

وقاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جهودا دولية لوضع لبنان على مسار جديد بعد أن دفعته عقود من الحكم المشوب بالفساد إلى أسوأ أزمة يشهدها منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها من عام 1975 إلى 1990.

ولكن مبادرته تواجه انتكاسة مع اقتراب ساسة لبنان المنقسمين من تفويت موعد نهائي يوم الثلاثاء لتشكيل حكومة جديدة تبدأ في تنفيذ إصلاحات. وكان قد تم الاتفاق مع ماكرون على هذا الموعد النهائي.

وتعتبر الولايات المتحدة حزب الله الإرهابي ذو النفوذ السياسي القوي منظمة إرهابية، لكن فرنسا ترى أن جناحه السياسي المنتخب له دور سياسي مشروع.

ووسعت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي عقوباتها المتعلقة بلبنان بوضع وزيرين سابقين على قائمة سوداء متهمة إياهما بتمكين حزب الله.

وقال بومبيو لإذاعة فرانس إنتر “الولايات المتحدة اضطلعت بمسؤوليتها وسنمنع إيران من شراء دبابات صينية ونظم دفاع جوي روسية ثم بيع السلاح لحزب الله ونسف جهود الرئيس ماكرون في لبنان”، مضيفا: “لا يمكن أن تدع إيران تحصل على المزيد من المال والنفوذ والسلاح وفي الوقت نفسه تحاول فصل حزب الله عن الكوارث التي تسبب فيها بلبنان”.

وكان حزب الله الذي يتمتع بأغلبية في البرلمان وحليفته حركة أمل الشيعية تتوليان مناصب وزارية في الحكومة المستقيلة.

وقال ماكرون في الأول من سبتمبر أيلول خلال زيارة للبنان بعد شهر من انفجار مدمر في مرفأ بيروت إن الساسة اللبنانيين اتفقوا على تشكيل حكومة جديدة بحلول 15 سبتمبر أيلول، وهو موعد طموح نظرا إلى أن هذه العملية عادة ما تستغرق شهورا.

وقال مسؤولون فرنسيون إن الأولوية هي تشكيل حكومة يمكنها تنفيذ إصلاحات على وجه السرعة لكن مسألة تسليح حزب الله ليست ملحة.

وذكرت صحيفة لو فيجارو الفرنسية في أغسطس آب أن ماكرون اجتمع مع محمد رعد رئيس الكتلة النيابية لحزب الله وأبلغه أن على الحزب أن ينأى بنفسه عن إيران وأن يسحب قواته من سوريا.

ولم تنف الرئاسة الفرنسية عقد الاجتماع، وهو الأول بين زعيم فرنسي وعضو في حزب الله الإرهابي.

وقال مصدر دبلوماسي فرنسي “إنه سيف ذو حدين بالنسبة لماكرون. فحزب الله جزء من جوهر النظام الحاكم الذي يحتاج لتغيير وأنا لست على ثقة من إمكانية التعامل مع الجناح السياسي لحزب الله دون التعامل مع جناحه المسلح”.

واجتمع الرئيس اللبناني ميشال عون اليوم مع ممثلي كتل برلمانية بشأن تشكيل الحكومة، وقوبلت خطط رئيس الوزراء المكلف مصطفى أديب لتشكيل الحكومة بمعارضة من قبل العديد من الفصائل الكبيرة وبخاصة حركة أمل التي تريد تعيين وزير المالية، الأمر الذي يعقد مسعى أديب لتغيير الوزارة بشكل كامل.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
تقرير استخباراتي: غارات إسرائيل حوّلت سوريا إلى جحيم إيراني

كشف تقرير استخباراتي إسرائيلي جديد أن إسرائيل حولت سوريا إلى جحيم إيراني لا يطاق، حيث بلغ عدد الضربات الجوية على إيران وميليشياتها 200 ضربة جوية، كان لحزب الله وعناصره نصيب الأسد منها، وفقا لتقرير نشرته "فوكس نيوز" الأميركية.

ويبدو أن إسرائيل أيضا شنت غارات جوية في شمال سوريا لتدمير منشأة لإنتاج الصواريخ يوم الجمعة في الذكرى التاسعة عشرة لهجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية على الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير استخباراتي إسرائيلي خاص.

وتظهر صور الأقمار الصناعية الجديدة من شركة ImageSat International آثار الغارات الجوية الإسرائيلية على مجمع الصواريخ في منطقة السفيرة بريف حلب الشرقي.

وأضاف التقرير أن "المنشأة التي كانت تحتوي على صواريخ على الأرجح دمرت. وقد تضرر الهيكل الثاني، بما فيه من آلات ومعدات، وفقاً للتقييم الجديد"، مشيرا إلى أن "الهجوم يهدف إلى إضعاف إنتاج الصواريخ في سوريا لصالح حزب الله، من خلال الإضرار بعناصره الحاسمة"، وفقا للتقييم الذي قدم في 13 سبتمبر/أيلول، بعد يومين من الضربات الجوية.

وقال مسؤولون إن إسرائيل شنت أكثر من 200 غارة جوية ضد القوات الإيرانية والميليشيات العميلة في سوريا على مدى السنوات الثلاث الماضية.

وبحسب التقرير، فان الإعلان عن الضربة الجديدة يعتبر الأول الذي يتم الإبلاغ عنه في سوريا منذ 31 أغسطس و2 سبتمبر عندما استهدفت طائرات إسرائيلية مطار دمشق الدولي وقاعدة T-4 العسكرية السورية على التوالي.

وكانت "تايمز أوف إسرائيل" أول من أبلغ عن الغارات الجوية الجديدة، وفي عام 2018، اعتقدت مصادر استخباراتية أميركية وغربية أن إيران أرسلت شحنات من الأسلحة المتطورة إلى حزب الله، والتي تضمنت مكونات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لتحويل صواريخ غير موجهة سابقًا إلى صواريخ موجهة بدقة، مما زاد من التهديد لأمن الشرق الأوسط.

والجدير بالذكر أن مواقع عسكرية تابعة للنظام تتعرض منذ سنوات، لقصف إسرائيلي من حين إلى آخر، يستهدف مواقع لقواته، وقواعد عسكرية تابعة لإيران والمجموعات الإرهابية التابعة لها، مع تكتم النظام عن خسائره نتيجة الضربات الجوية المتتابعة، في ظل عدم تدخل روسيا ووقف هذه الهجمات عبر استخدام منظومة اس-400.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
إعلام النظام ينعي مسؤول "القسم العبري" في إذاعة دمشق

نقلت وسائل إعلام موالية عن ما يُسمى بـ "اتحاد الصحفيين في سوريا"، التابع للنظام نعوة الإعلامي "علي ليلى"، الذي قالت إنه مسؤول القسم العبري في إذاعة دمشق، التابعة لنظام الأسد.

ولم يكشف الاتحاد عبر صفحته عن ظروف وفاة المسؤول في الإذاعة، ما دفع متابعون للتشكيك في وفاته متأثراً بالإصابة بكورونا لا سيّما أن الوباء سبق أن أصاب وقتل عدد من العاملين في تلفزيون النظام.

واتحاد الصحفيين في مناطق النظام يعرف نفسه على أنه تنظيم نقابي، يضم الصحفيين المسجلين في جداوله، ومركزه مدينة دمشق، ويعتبر من وسائل نظام الأسد الإعلامية حيث ينشر بيانات تتطابق مع إعلامه الرسمي.

وكانت أعلنت ️وزارة الإعلام التابعة للنظام في 27 يوليو/ تمّوز، الماضي عن وفاة "خليل محمود" وهو مسؤول إعلامي في تلفزيون النظام إذ يعمل كرئيس للتحرير في موقع قناة الإخبارية التابعة للنظام، متأثراً بإصابته بفايروس كورونا.

وفي الثاني من شهر آب الماضي أعلنت الإعلامية الموالية للنظام "هزار نصار"، إصابتها بفايروس "كورونا"، وهي من أبرز وجوه التشبيح عبر تلفزيون النظام وتدير فرعه بمحافظة السويداء، وسبق أن ظهرت تحمل السلاح في صورة عبر صفحتها على فيسبوك.

تزامن ذلك مع حديث مصادر إعلامية موالية عن وفاة "نعيم الحرح"، وهو أمين سر صندوق تقاعد الصحفيين التابع للنظام كما أصيب "سامر الشغري"، رئيس النشرة الثقافية في وكالة أنباء النظام "سانا" بفايروس كورونا.

هذا وسبق أن أعلنت عدة مذيعات وعاملات في إعلام النظام إصابتهن بفايروس كورونا، وهن "ﺃﺟﻔﺎﻥ ﻗﺒﻼﻥ ونور قاسم ومروى عودة وهبة عجيب"، وسط أنباء تتحدث عن تعمد النظام التكتم على عدد المصابين ضمن المواقع الإعلامية الداعمة له ما تسجيل حالات إصابة جديدة في مبنى الإذاعة والتلفزيون بالعاصمة دمشق.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
محلي أعزاز يعتمد الليرة التركية في أسواق المدينة شمالي حلب

قرر المجلس المحلي في مدينة "أعزاز"، بريف حلب الشمالي، اعتماد الليرة التركية، بدلاً من العملة السوريّة في التعاملات التجارية في أسواق المدينة، وذلك اعتباراً من الإثنين القادم.

ويأتي ذلك وفقاً لبيان صادر عن المكتب التجاري والصناعي التابع للمجلس المحلي في مدينة أعزاز، يقضي بالتعامل بالليرة التركية بعد أن أمهل جميع الباعة والتجار مدة 10 أيام للبدء في اعتماد الليرة التركية في وقت سابق.

وأشار المكتب في بيانه أن جميع باعة المفرق، للمواد الغذائية والتموينية والخضار والفاكهة واللحوم وسوق الهال، البيع والشراء بالليرة التركية، وأوضح بأن كل من يخالف القرار بعد الوقت المحدد سيتعرض للمساءلة والمحاسبة القانونية.

وكان أعلن المجلس المحلي لمدينة إعزاز بريف حلب، عن مهلة لمدة عشرة أيام بدأت من السابع من الشهر الجاري، وذلك من أجل تسوية التعاملات بين التجار في سوق هال المدينة، واعتماد الليرة التركية في كافة التعاملات.

وفي 11 حزيران يونيو الماضي، تداول نشطاء عبر مواقع التواصل اليوم الخميس، صوراً تظهر كميات كبيرة من القطع التركي من فئات عدة، قالوا إنها دخلت للمناطق المحررة، لبدء التداول بها، بعد مطالبات كبيرة باستبدال التعامل بالليرة السورية للعملة التركية في الشمال المحرر.

وكان من المفترض أن يبدأ التعامل بالليرة التركية في الشراء والبيع والأجور، بعد توفر القطع الصغير من العملة التركية، كبديل عن الليرة السورية التي تشهد انهياراً كبيراً في الفترة الأخيرة، والتي قد تشهد انهيارات أكبر بعد تطبيق قانون "قيصر" على النظام السوري.

وسبق أن بدأت مراكز المديرية العامة للبريد التركية المعروفة بـ "PTT" المتواجدة في شمال حلب، بضخ كميات من العملة المعدنية من فئة الليرة، وذلك بعد عدة قرارات صادرة عن المجالس المحلية في المنطقة تقضي استبدال الليرة السورية بالتركية.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
على وقع التصعيد ... روسيا تطلب من أنقرة تقليص قواعدها العسكرية بإدلب

كشفت وكالة "نوفوستي" الروسية، عن فحوى المباحثات الروسية التركية الجاري في أنقرة اليوم، متحدثة عن عرض روسي قدم للطرف التركي، لتقليص عدد القوات والقواعد التركية شمال غرب سوريا.

ولفتت الوكالة إلى أن المشاورات الجارية اليوم الأربعاء بين موسكو وأنقرة بشأن الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب، تتناول خفض مستوى التواجد العسكري التركي هناك، مشيرة إلى رفض الطرف التركي الاقتراح المقدم.

ونقلت الوكالة عن مصدر تركي قوله، إن وفدا فنيا روسيا عرض أمس الثلاثاء أثناء اجتماع عقد في مقر الخارجية التركية اقتراحات بشأن تقليص عدد نقاط المراقبة للجيش التركي في إدلب، لكن الجانبين عجزا عن التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن.

وأضاف المصدر: "بعد أن رفض الجانب التركي سحب نقاط المراقبة التابعة له وأصر على الحفاظ عليها، تقرر خفض تعداد القوات التركية المتواجدة في إدلب وسحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة".

وكان استأنف الطيران الحربي الروسي اليوم الأربعاء، قصفه الجوي على منطقة ريف إدلب، مستهدفاً اليوم أطراف قرية سرجة بجبل الزاوية، بعد قصف مدفعي للنظام فجراً، بالتزامن مع لقاء بين وفد روسي وآخر تركي في أنقرة لبحث ملف إدلب بشكل عام.

شهدت عدة مناطق ضمن سيطرة نظام الأسد اليوم الأربعاء، حشد لعدد من الأهالي وعناصر الميليشيات الإيرانية والفلسطينية والموالية للنظام، حول النقاط التركية المنتشرة ي ريفي إدلب وحماة، ضمن اتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا.

وفي أيار، 2018، أنهت الدول الضامنة لاتفاق أستانة "روسيا وإيران وتركيا" تثبيت كامل نقاط المراقبة المتفق عليها في منطقة خفض التصعيد الرابعة في شمال سوريا والتي تشمل محافظة إدلب وماحولها من أرياف اللاذقية وحماة وحلب.

وتتضمن النقاط التي تم تثبيتها 29 نقطة مراقبة تتوزع إلى 12 نقطة تركية ضمن المناطق المحررة والخاضعة لسيطرة فصائل الثوار، و 10 نقاط روسية و7 نقاط إيرانية ضمن مناطق سيطرة النظام، إلا أن الحملة الروسية الإيرانية الأخيرة غيرت خارطة السيطرة ومناطق تمركز القوات التركية.

ومع سيطرة النظام وحلفائه خلال الحملة الأخيرة أواخر عام 2019، وتقدم النظام لمناطق واسعة بأرياف حلب وحماة وإدلب، بقيت العديد من النقاط التركية ضمن مواقعها ضمن مناطق سيطرة النظام وبتنسيق مباشر مع روسيا، وأبرز هذه النقاط "تل الطوكان، الصرمان، جبل عندان، الراشدين، تل العيس، وتل الصوان شرق مورك، ومعرحطاط ونقاط حول مدينة سراقب".

وفي سياق الضغط على تلك النقاط، تعرضت العديد منها لقصف مدفعي مباشر من قبل قوات الأسد وميليشيات إيران، سبب منها سقوط ضحايا وجرحى من الجنود الأتراك، لإجبارها على الانسحاب من المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، في وقت أكدت العديد من المصادر التركية الرسمية رفضها سحب أي نقطة لها وفق ألية تنسيق مع روسيا.

وفي شباط من العام الجاري، أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، عدم نية بلاده الانسحاب من نقاط المراقبة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، وأن أنقرة سترد بالمثل في حال تعرضها للاستهداف، مطالباً الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، بالالتزام بتعهداتها المتعلقة بسوريا، واتخاذ خطوات ملموسة لتجسيد مسؤولياتها هناك.

وكثفت تركيا خلال الأشهر الأخيرة من إرسال التعزيزات العسكرية التي تضم دبابات وأسلحة ثقيلة إلى ريف إدلب، مع تقدم النظام وروسيا وسيطرتهم على كامل الطريق الدولي بين حلب ودمشق والسيطرة على مناطق واسعة شمال وغرب حلب، وسط استهداف ممنهج للمناطق المدنية جنوبي إدلب وحلب.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
على وقع لقاء أنقرة ... طيران روسيا يستأنف التصعيد بإدلب ويقصف بجبل الزاوية

استأنف الطيران الحربي الروسي اليوم الأربعاء، قصفه الجوي على منطقة ريف إدلب، مستهدفاً اليوم أطراف قرية سرجة بجبل الزاوية، بعد قصف مدفعي للنظام فجراً، بالتزامن مع لقاء بين وفد روسي وآخر تركي في أنقرة لبحث ملف إدلب بشكل عام.

وقال نشطاء إن الطيران الحربي الروسي، حلق في أجواء جبل الزاوية بشكل دائري، قبل شن غارات جوية بالصواريخ على أطراف قرية سرجة في القسم الشرقي من جبل الزاوية، سبق تعرض المنطقة وأطراف قرية بينين لقصف مدفعي للنظام فجراً.

يأتي ذلك بالتزامن مع لقاء وفدين عسكريين تركي وروسي اليوم الأربعاء، في أنقرة لبحث تطورات الأوضاع في إدلب، سيتم في مقر وزارة الدفاع في العاصمة التركية أنقرة.

وكانت صعدت ميليشيات النظام وحلفائها فجر اليوم، من قصفها المدفعي والصاروخي على قرى جبل الزاوية بشكل متصاعد، مسجلة سقوط عشرات القذائف على قرية بينين بالقسم الشرقي من جيل الزاوية.

ورصدت عدسة نشطاء من ريف إدلب، تصاعد كثيف لأعمدة الدخان من قرية بينين، جراء تعرضها لقصف مدفعي وصاروخي عنيف فجراً، في وقت تشهد المنطقة بشكل شبه يومي قصف، لمنع عودة المدنيين للمنطقة.

وفي سياق القصف اليومي، تتعرض قرىة كفرعويد وكنصفرة وأطراف البارة والموزرة في القسم الغربي من جبل الزاوية بشكل يومي لقصف مدفعي وصاروخي، خلف إصابات عديدة لمرات بين المدنيين.

وكان شن الطيران الحربي الروسي يوم أمس الثلاثاء، غارات جوية عنيفة استهدفت منطقة الشيخ بحر غربي مدينة إدلب، سبق أن تعرضت ذات المنطقة الجبلية للعديد من الضربات الجوية الروسية خلال الأيام والأسابيع الماضية.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
"شام" ترصد مصرع ضباط وشبيحة للنظام بمناطق متفرقة من سوريا

رصدت شبكة شام الإخبارية مقتل عدد من ضباط وعناصر شبيحة النظام خلال الأيام الماضية، لقي معظمهم مصرعه بظروف غامضة فيما بات يعلن عن مقتل ضباط وشبيحة بظروف "صحية"، وفقاً لما تتناقله صفحات موالية للنظام.

وقالت صفحات موالية إن "أصف جميل إسماعيل"، هو ضابط متقاعد لقي مصرعه بظروف مرضية لم تكشف عنها، وينحدر من قربة البرجان قرب مدينة جبلة بريف محافظة اللاذقية.

وفي سياق متصل لقي "شفيق صبوح"، أحد أبرز وجوه ميليشيات ما يُسمى بـ"الدفاع الوطني" في مناطق الساحل، وتشابه مع نظراءه الذين نعتهم الصفحات الموالية دون الكشف عن سبب وفاتهم، في مناطق سيطرة النظام.

ونعت صفحات موالية كلاً "توفيق عرفان السبع"، وهو من قرية "حبنمرة" في ريف "تلكلخ" غربي حمص، إلى جانب "وسام كمال بركة"، من محافظة السويداء دون الكشف عن ظروف مصرعمها.

كما ونعت صفحات موالية للنظام ضابطا برتبة ملازم أول يدعى "تامر الطرودي"، في محافظة درعا، دون الكشف عن ظروف مقتله فيما تحدثت مصادر إعلامية موالية عن ما قالت إنها هجمات لمن وصفتهم بـ "المسلحين" على نقاط للجيش والشبيحة في درعا.

يُضاف إلى ذلك الملازم "محمد إبراهيم زكور"، من مرتبات حرس الحدود الفوج 11 وينحدر من حلب، وقالت صفحات موالية إنه قتل بعد أسابيع من إصابته في ريف اللاذقية الشمالي، على يد الفصائل الثورية.

هذا ورصدت شبكة شام الإخبارية قبل أيام مصرع ضابط طيار يدعى "حسيب خطار كاسوحة"، بطروف غامضة ومساعد أول في جيش النظام يدعى "قحطان جرجس كلثوم"، قتل في مدينة تدمر بريف حمص الشرقي.

يشار إلى أنّ مصادر إعلامية موالية تحدثت عن تعرض مواقع جيش النظام اليوم الأربعاء لهجوم نفذه مسلحون على محور بلدة "الشحاطية" بريف السلمية الشمالي الشرقي قرب حماة، وهجومين منفصلين في درعا والبادية السوريّة دون كشفها عن حجم الخسائر أو الجهة المنفذة للهجوم التي طالما تقول إنها مجموعات مسلحة.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
لقاء تركي روسي في أنقرة وملف إدلب على طاولة المباحثات

قالت وزارة الدفاع التركية في بيان لها اليوم، أن وفدين عسكريين تركي وروسي سيعقدان اجتماعا اليوم الأربعاء، لبحث تطورات الأوضاع في إدلب، سبقه لقاءات في ذات الشأن في أواخر آب بعد زيارة وفد تركي إلى العاصمة الروسية موسكو.

وقال البيان إن الوفدين سيتناولان آخر المستجدات في إدلب، مضيفا أن الاجتماع سيجرى في مقر وزارة الدفاع في العاصمة أنقرة.

وبالتزامن مع الاجتماع، كانت انتشرت صوتيات لقيادات حزبية في مناطق النظام المجاورة لنقاط المراقبة التركية في مورك وشير مغار والصرمان تدعو البعثيين والكوادر التدريسية والطلاب للتظاهر أمام النقاط التركية المذكورة، مؤكدة ضرورة عدة وجود لباس عسكري لاسيما من عناصر الميليشيات التي سيتم نقلها للمنطقة.

وجاءت الصوتيات والدعوات بالتزامن مع جولة مباحثات بين المسؤولين الروس والأتراك التي تجري اليوم والهدف منها الضغط على تركيا وتعزيز الموقف الروسي بمواجهتها، لإجبار تركيا على إخراج نقاطها من المنطقة وبالتالي إنهاء اتفاق سوتشي الذي يضمن بقاء تلك القوات في مكانها.

وتتشابك الخيوط السياسية والعسكرية بين البلدين في ملفات عدة أهمها سوريا وليبيا، حيث تشترك روسيا وتركيا في عدة اتفاقيات لوقف النار بإدلب وملفات الحل السياسي، ففي الوقت الذي تحاول تركيا تثبيت وقف النار تعمل روسيا جاهدة على ضرب أي اتفاق عبر أدواتها للضغط أكثر على الجانب التركي.

وفي وقت سابق اعتبر مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، أنه من غير الممكن الحديث عن وقف كامل لإطلاق النار في سوريا بسبب ما أسماه "تصرفات الجماعات الإرهابية" هناك، دون أن يتحدث عن خروقات النظام وحلفائه لكل الاتفاقيات التي أبرمت لوقف النار.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
النظام يحشد مواليه حول النقاط التركية بريفي إدلب وحماة

شهدت عدة مناطق ضمن سيطرة نظام الأسد اليوم الأربعاء، حشد لعدد من الأهالي وعناصر الميليشيات الإيرانية والفلسطينية والموالية للنظام، حول النقاط التركية المنتشرة ي ريفي إدلب وحماة، ضمن اتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا.

وتناقلت مواقع إعلام موالية للنظام، صوراً للمئات من المدنيين ممن تم نقلهم للمنطقة من المناطق الموالية، احتشدوا حول النقاط التركية في "مورك، الصرمان، تل الطوكان" ورفعت شعارات تطلب خروج تلك النقاط.

وكانت انتشرت صوتيات لقيادات حزبية في مناطق النظام المجاورة لنقاط المراقبة التركية في مورك وشير مغار و الصرمان تدعو البعثيين والكوادر التدريسية والطلاب للتظاهر أمام النقاط التركية المذكورة، مؤكدة ضرورة عدة وجود لباس عسكري لاسيما من عناصر الميليشيات التي سيتم نقلها للمنطقة.

وجاءت الصوتيات والدعوات بالتزامن مع جولة مباحثات بين المسؤولين الروس والأتراك التي تجري اليوم والهدف منها الضغط على تركيا و تعزيز الموقف الروسي بمواجهتها، لإجبار تركيا على إخراج نقاطها من المنطقة وبالتالي إنهاء اتفاق سوتشي الذي يضمن بقاء تلك القوات في مكانها.

وفي أيار، 2018، أنهت الدول الضامنة لاتفاق أستانة "روسيا وإيران وتركيا" تثبيت كامل نقاط المراقبة المتفق عليها في منطقة خفض التصعيد الرابعة في شمال سوريا والتي تشمل محافظة إدلب وماحولها من أرياف اللاذقية وحماة وحلب.

وتتضمن النقاط التي تم تثبيتها 29 نقطة مراقبة تتوزع إلى 12 نقطة تركية ضمن المناطق المحررة والخاضعة لسيطرة فصائل الثوار، و 10 نقاط روسية و7 نقاط إيرانية ضمن مناطق سيطرة النظام، إلا أن الحملة الروسية الإيرانية الأخيرة غيرت خارطة السيطرة ومناطق تمركز القوات التركية.

ومع سيطرة النظام وحلفائه خلال الحملة الأخيرة أواخر عام 2019، وتقدم النظام لمناطق واسعة بأرياف حلب وحماة وإدلب، بقيت العديد من النقاط التركية ضمن مواقعها ضمن مناطق سيطرة النظام وبتنسيق مباشر مع روسيا، وأبرز هذه النقاط "تل الطوكان، الصرمان، جبل عندان، الراشدين، تل العيس، وتل الصوان شرق مورك، ومعرحطاط ونقاط حول مدينة سراقب".

وفي سياق الضغط على تلك النقاط، تعرضت العديد منها لقصف مدفعي مباشر من قبل قوات الأسد وميليشيات إيران، سبب منها سقوط ضحايا وجرحى من الجنود الأتراك، لإجبارها على الانسحاب من المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، في وقت أكدت العديد من المصادر التركية الرسمية رفضها سحب أي نقطة لها وفق ألية تنسيق مع روسيا.

وفي شباط من العام الجاري، أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، عدم نية بلاده الانسحاب من نقاط المراقبة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، وأن أنقرة سترد بالمثل في حال تعرضها للاستهداف، مطالباً الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، بالالتزام بتعهداتها المتعلقة بسوريا، واتخاذ خطوات ملموسة لتجسيد مسؤولياتها هناك.


وكثفت تركيا خلال الأشهر الأخيرة من إرسال التعزيزات العسكرية التي تضم دبابات وأسلحة ثقيلة إلى ريف إدلب، مع تقدم النظام وروسيا وسيطرتهم على كامل الطريق الدولي بين حلب ودمشق والسيطرة على مناطق واسعة شمال وغرب حلب، وسط استهداف ممنهج للمناطق المدنية جنوبي إدلب وحلب.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان