الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢١ يناير ٢٠١٧
“قسد” : لن نكون ملتزمين بمقررات اجتماعات “أستانا”

قالت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية، إنه تم إقصائها من جميع الاجتماعات التي عقدت لحل "الأزمة السورية" حول مؤتمر استانة، على الرغم من كل ما قدمته "قسد" في حرب تنظيم الدولة ومكافحة ما أسمته "الإرهاب".


وبناء على ذلك تنظر قوات سوريا الديمقراطية أن عدم دعوتنا و مشاركتها كطرف على طاولة المفاوضات هو انتهاك بحقها وبتضحياتها، ومن هذا المنطلق فإنها تعلن عدم التزامها بمقررات اجتماعات استانة.


والجدير ذكره أن تركيا عارضت بشكل قاطع مشاركة "قسد" في مفاوضات الاستانة واعتبرتها منظمة إرهابية، كون أحد أهم مكوناتها هو حزب الاتحاد الديمقراطي التابع لحزب العمال الكردستاني والمصنف تركيا ودوليا على أنه منظمة إرهابية.


وكانت "قسد" أطلقت معركة "غضب الفرات" للسيطرة على الرقة وريفها وطرد تنظيم الدولة من عاصمته، حيث دارت معارك عنيفة جدا بين الطرفين بمساندة قوية من طائرات التحالف الدول، حيث سيطرت على عشرات القرى والبلدات وأصبحت على مرمى حجر من سد الفرات ومدينة الطبقة.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
نائب رئيس الوزراء التركي: لا يمكن قبول حل للأوضاع في سوريا يكون الأسد جزء منه

أكد نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك، أنه لا يمكن قبول حل للأوضاع في سوريا يكون رئيس النظام بشار الأسد جزء منه، وجاء ذلك خلال مشاركته في ندوة بعنوان "انهاء النزاع في سوريا والعراق"، أقيمت على هامش منتدى دافوس الاقتصادي المنعقد حالياً في سويسرا.

وتعتبر هذه الإفادة نفيا لتصريحات نقلتها وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء، مفادها أن بلاده لم تعد تصر على اتفاق في سوريا بدون بشار الأسد.

وقال شيمشك إن "الأسد هو سبب المأساة في سوريا، ولا يمكن قبول حل يكون هو جزء منه، والولايات المتحدة لم تقم بما وقع على عاتقها".

وأضاف "روسيا وإيران تمكنتا من تغيير الوضع في الميدان، وبعد الآن يجب التركيز على الحفاظ على أرواح الناس عبر اتفاق وقف إطلاق النار".

وتابع "أعتقد أنه حان الوقت لإنهاء هذا النزاع الذي أودى بحياة مئات الآلاف في سوريا وشرّد غالبية الشعب السوري، وسوريا تشهد مأساة إنسانية واسعة النطاق".

وأردف "أود أن أقول هذا بوضوح، لم نخون أبدا الشعب السوري، واحتضنا السوريين جميعا دون تمييز بينهم، لذا تركيا تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في العالم".

وأشار إلى أن بلاده أنفقت 25 مليار دولار أمريكي على اللاجئين، "هؤلاء اضطروا إلى ترك بلادهم، وتقع على عاتقنا مسؤولية الدفاع عنهم".

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
أوغلو: ترامب سيجد حلا لمشكلة "بي واي دي" .... ودرع الفرات ستتجه للرقة

قال وزير الخارجية التركية مولود جاويش أوغلو: إن "تركيا تؤمن بأنَّ ترامب سيبث طاقة جديدة في مكافحة الإرهاب وسيجد حلا لمشكلة حزب الاتحاد الديمقراطي "بي واي دي" وذراعه العسكري المتمثل بقوات الحماية الشعبية الكردية "واي بي جي".

جاء ذلك في حديثه لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أمس الجمعة في العاصمة واشنطن، الذي يوجد فيها لحضور مراسم استلام دونالد ترامب رئاسة البلاد من الرئيس الحالي باراك أوباما.

وأشار جاويش أوغلو أن الإرهابيين الذين نفذوا العمليات الإرهابية في أنقرة وإسطنبول جاؤوا من معسكرات "بي واي دي/واي بي جي" في سوريا، قائلاً: إن أمريكا ربطت نفسها بتنظيم "واي بي جي"، هل يُعقل أن يضع تنظيم إرهابيٌ السياسةَ الخارجية لدولة كبيرةٍ كالولايات المتحدة الأمريكية في مأزق ؟ ".

وأكد وزير الخارجية التركي أنَّ عملية درع الفرات ستتجه بعد مدينة الباب بريف حلب الشرقي إلى مدينة الرقة، وستواجه "بي واي دي" إن وقفت في طريقها، قائلاً "نحن على ثقة بأن ترامب سيأتي بطاقة جديدة في محاربة تنظيم الدولة، وسيجد حلا لهذه المشكلة، في إشارة للدعم الأميركي لـ "بي واي دي".

وصرح جاويش أوغلو بأن بلاده تتطلع من إدارة ترامب تحقيق أمرين، أولهما إعادة زعيم منظمة فتح الله غولن الإرهابية، إلى تركيا، والثانية قطعها لتعاونها مع تنظيم "بي واي دي"، مؤكدًا في الوقت نفسه على ثقته بأن العلاقات التركية الأمريكية ستتطور في المرحلة القادمة.

وبين وزير الخارجية أن بلاده بانتظار مؤشرات إيجابية من إدارة ترامب حول إعادة زعيم منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية".

ولفت جاويش أوغلو أنه على ثقة تامة بأنَّ الرئيس الأمريكي القادم يتفهم القلق التركي، قائلاً: "يجب علينا إعادة بناء الثقة المتبادلة من جديد. العداء لأمريكا في تصاعد بتركيا، نحن بانتظار الإدارة الجديدة.

وحول علاقات بلاده مع روسيا أوضح جاويش أوغلو أنَّ العلاقات بين أنقرة وموسكو لا تعني بشكل من الأشكال أنها ضد دول حلف شمال الأطلسي (ناتو)، أو غيرها، مشددا أن البلدين يتعاونان لمكافحة الإرهاب.

ورفض الوزير التركي قبول بلاده لأي إملاءات أمريكية لمجرد أنهما شريكان في الناتو.

والأربعاء الماضي، وصل وزير الخارجية التركي، إلى واشنطن لحضور مراسم تنصيب ترامب، رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية المقرر إقامتها اليوم في حديقة الكونغرس الأمريكي.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
اعتداء على سائق سيارة إسعاف بريف إدلب واقتيادها لجهة مجهولة

استنكرت مؤسسة شام الإنسانية في بيان صادر عنها اليوم، الاعتداء على إحدى سيارات الإسعاف التابعة لمنظومة الإسعاف في المنظمة وذلك على طريق عرب سعيد بريف إدلب الغربي، والاعتداء على سائق السيارة، واقتيادها لجبهة مجهولة.

وقالت المنظمة في بيانها "تلقت مؤسسة الشام الإنسانية بقلق بالغ واستنكار شديد نبأ الاعتداء على أحد كوادرها الطبية، حيث أنه وبتاريخ 20/1/2017 تعرضت إحدى سيارات الإسعاف التابعة لمنظومة شام الإسعافية إلى اعتداء من قبل ملثمين على الطريق الواصل بين دركوش وإدلب، وقد تم اقتياد السائق و رميه بجانب الطريق بعد أن انهالوا عليه بالضرب، وقاموا بتمويه السيارة وطليها بالطين واقتيادها إلى جهة مجهولة".

وأضافت "إننا في مؤسسة الشام الإنسانية إذ ندين بشدة هذه الأعمال الهمجية، نؤكد أننا مؤسسة ذات طابع إنساني وليس لنا أي علاقة بالأعمال القتالية، وأننا ومن خلال منظومتنا الإسعافية عملنا على نقل أكثر من 40 ألف حالة من الجرحى والمصابين والمرضى المدنيين دون تمييز في الجنس أو العرق أو الدين، وأننا مؤسسة مستقلة لا نتبع إلى أي جهة عسكرية أو سياسية، وأن هذه الأعمال الإجرامية تشكل انتهاكاً صارخاً للعمل الإنساني".

وكثر في الآونة الأخيرة عمليات التعرض لسيارات الإسعاف والكوادر الطبية التابعين للهلال الأحمر ومنظومات الإسعاف المتنوعة والتي تعمل على إنقاذ المدنيين وممارسة أعمالها الإنسانية في المحافظة، حيث سبق أنم تعرضت عدة سيارات للهلال الأحمر لعمليات خطف دون معرفة الجهات القائمة على هذه العمليات حتى اليوم.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
شهداء وجرحى جراء قصف متبادل بين تنظيم الدولة وقوات الأسد بديرالزور

سقط العديد من الشهداء المدنيين في مدينة ديرالزور وريفها جراء قصف متبادل بين تنظيم الدولة من جهة وقوات الأسد وحليفه الروسي من جهة أخرى، حيث لا تزال المعارك تدور بين الطرفين على عدة محاور ولكن بوتيرة أخف حدة.

وذكر ناشطون أن الطائرات الحربية شنت غارات جوية عدة على مدينة الميادين وكازية البلعوم ومحيطها بالريف الشرقي، ما أدى لاستشهاد 3 أشخاص وسقوط عشرات الجرحى في صفوف المدنيين، كما وأغارت الطائرات على حي الحميدية بمدينة ديرالزور، وخلفت 3 شهداء والعديد من الجرحى.

وتعرضت نقاط الاشتباكات لقصف جوي عنيف بعشرات الغارات الجوية، بالإضافة لقصف مدفعي وصاروخي.

وعلى الجهة المقابلة استهدف تنظيم الدولة الأحياء الخاضعة لسيطرة قوات الأسد بمدينة ديرالزور بعشرات من قذائف الهاون والمدفعية، ووثق ناشطون جراء ذلك استشهاد 9 مدنيين خلال الساعات الـ 24 الماضية، علما أن الشهداء جميعهم سقطوا في حيي الجورة والقصور، وستة منهم من عائلة واحدة "الأب وأولاده الخمسة".

وعلى الصعيد العسكري شهد محيط المطار العسكري واللواء 137 اشتباكات بين عناصر التنظيم وقوات الأسد، وسط محاولات من قبل الأخير لاستعادة السيطرة على منطقة المقابر، دون ورود معلومات عن تمكن أي طرف من تحقيق تقدم.

وتمكن عناصر التنظيم خلال الاشتباكات من تدمير دبابة لقوات ألأسد على أطراف منطقة المقابر غربي مطار ديرالزور العسكري.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
شهيدان مدنيان على خلفية الاشتباكات بين أحرار الشام وجند الأقصى

تصاعدت حدة الاشتباكات بين حركة أحرار الشام الإسلامية وفصيل "جند الأقصى" في بلدة قيمناس بريف إدلب، أسفرت عن سقوط طفلان شهيدان وآخر من حركة أحرار الشام، وسط حالة هلع بين المدنيين، ومطالبات بتدخل الفصائل لوقف إطلاق النار.

مصادر ميدانية في إدلب قالت إن فصيل "جند الأقصى" يحاصر بلدة قميناس القريبة من مدينة إدلب ويشتبك مع عناصر أحرار الشام منذ ساعات المساء، دون توقف، خلفت الاشتباكات استشهاد طفلين من مدينة عندان وذلك بعد تعرض سيارة تقلهم لإطلاق نار عشوائي على أطراف البلدة، فيما تتوارد أنباء عن مقتل أحد عناصر أحرار الشام.

وناشد الأهالي في بلدة قميناس الفصائل العسكرية والمعنيين لوقف وحل الخلاف والاشتباكات التي سببت حالة من الهلع بين المدنيين، فيما تتواصل حالة الاحتقان بين الطرفين في جبل الزاوية لاسيما بعد سيطرة جند الأقصى على عدة حواجز لأحرار الشام في بلدة بلشون وهجومهم على بلدة إبلين.

وانتقد ناشطون في إدلب الصمت المطبق الذي تبديه "جبهة فتح الشام" الضامن لجند الأقصى الذي بايعها مسبقاً بعد الاقتتال الذي شهده جبل الزاوية والريف الجنوبي قبل أشهر، فيما غابت معظم الفصائل العسكرية والقوى الأمنية عن فض الاشتباكات، وسط أنباء عن توسع دائرتها في مناطق أخرى وحالة احتقان كبيرة بين الطرفين.

ولاقت حالة النزاع المتواصلة بين الفصائل الثورية حالة من الاستياء الكبيرة في أوساط الفعاليات المدنية والإعلامية، حيث تواجه الثورة السورية تحديات كبيرة في الوقت الذي تتصارع فيه الفصائل على النفوذ والسيطرة، وتقوم بتصفية حساباتها الشخصية على حساب دماء المدنيين وأبناء الشعب الثائر بفتاوى وتشريعات متباينة تختلف حسب الانتماء والزمان، ساهمت بإرهاق الثورة السورية والمدنيين، وسط استمرار المعاناة.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
دبابة وعربة شيلكا وعدد من العناصر ... خسائر الأسد بعد الهجوم على وادي بردى اليوم

لم تلتزم قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها حتى اليوم بالهدن والاتفاقيات، حيث لا تزال تشن هجمات لليوم الثلاثين على التوالي على قرى منطقة وادي بردى، إذ تحاول فرض السيطرة على كامل المنطقة وتهجير أهلها وبالتالي الاستيلاء على منشأة نبع عين الفيجة التي تغذي العاصمة دمشق بمياه الشرب.

وخاض الثوار اشتباكات عنيفة مع قوات الأسد على مدخل قرية عين الفيجة، وتمكنوا خلالها من صد الهجمات، ودمروا دبابة وأحرقوا عربة شيلكا، وقتلوا وجرحوا العديد من العناصر.

وأكد ناشطون على أن قوات الأسد هاجمت القرية مدعومة بثمانية دبابات وعربتي شيلكا، دون تمكنها من إحراز أي تقدم.

وترافقت الاشتباكات مع قيام الطائرات المروحية باستهداف القرية بالبراميل المتفجرة وبقذائف النابالم الحارقة، في ظل قصف مدفعي وصاروخي، ما أدى لحدوث أضرار مادية كبيرة، وسقوط شهيدين بينهم عضو في الهيئة الطبية وعدد من الجرحى.

وتسببت الحملة على وادي بردى عبر تكثيف القصف الجوي والذي طال جميع قرى الوادي، ومنطقة نبع عين الفيجية بشكل مباشر في انقطاع المياه عن العاصمة دمشق، وحرمان ملايين المدنيين من الماء، حيث كان لقوات الأسد الدور الأول في تعطيش دمشق وريفها، والتي تواصل حملتها المستعرة على المنطقة بعد سيطرتها على بلدة بسيمة بالرغم من كل الدعوات الدولية والمحلية لوقف العدوان.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
إدلب ... الاشتباكات بين أحرار الشام وجند الأقصى تتوسع وتصل لقميناس

تتواصل الاشتباكات بين حركة أحرار الشام الإسلامية وفصيل "جند الأقصى" المبايع لجبهة فتح الشام في إدلب، وذلك بعد هجوم مباغت للأخير على مقر للحركة في جبل الزاوية، اعتقلت على إثره عدة عناصر للحركة بينهم أمني من لواء العباس، تلاها اعتقال قائد لواء صقور الجبل التابع للجيش الحر في بلدة كنصفرة، مع اشتباكات عنيفة استخدم فيها الرشاشات الثقيلة في بلدة إبلين.

وقال ناشطون إن الاشتباكات امتدت إلى بلدة قميناس القريبة من مركز مدينة إدلب، حيث يقوم عناصر جند الأقصى بحصار البلدة وتمشيط أطرافها بالرشاشات الثقيلة مع مداهمة منازل عدة في البلدة، وسط حالة رعب وهلع بين المدنيين جراء الاشتباكات وإطلاق النار العشوائي.

ويتمحور الخلاف الأخير الحاصل حسب مصادر ميدانية عن اعتقال حركة أحرار الشام مهاجرين كانوا في طريقهم لمناطق سيطرة تنظيم الدولة، بغية إخضاعهم لدورات شرعية وتوعية، الأمر الذي دفع جند الأقصى لمداهمة المقرات واطلاق سراح المهاجرين المحتجزين، لم يتسنى لشبكة شام التحقق من صحة هذه المعلومات.

وانتقد ناشطون في إدلب الصمت المطبق الذي تبديه "جبهة فتح الشام" الضامن لجند الأقصى الذي بايعها مسبقاً بعد الاقتتال الذي شهده جبل الزاوية والريف الجنوبي قبل أشهر، فيما غابت معظم الفصائل العسكرية والقوى الأمنية عن فض الاشتباكات، وسط أنباء عن توسع دائرتها باتجاه مناطق أخرى وحالة احتقان كبيرة بين الطرفين.

ولاقت حالة النزاع المتواصلة بين الفصائل الثورية حالة من الاستياء الكبيرة في أوساط الفعاليات المدنية والإعلامية، حيث تواجه الثورة السورية تحديات كبيرة في الوقت الذي تتصارع فيه الفصائل على النفوذ والسيطرة، وتقوم بتصفية حساباتها الشخصية على حساب دماء المدنيين وأبناء الشعب الثائر بفتاوى وتشريعات متباينة تختلف حسب الانتماء والزمان، ساهمت بإرهاق الثورة السورية والمدنيين، وسط استمرار المعاناة.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
لا هدن ولا مفاوضات توقف الإجرام ... شهداء وجرحى جراء قصف على "دوما"

سقط عدد من الشهداء والجرحى في مدينة دوما بالغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق، جراء تعرض أحياء المدينة لقصف مدفعي وصاروخي.

وأكد ناشطون على أن عدد الشهداء وصل إلى أربعة لحد اللحظة بينهم طفلين أخوة، فيما تسبب القصف بإصابة العديد من الأشخاص بجروح بينهم مصابون بحالة حرجة.

وعملت فرق الدفاع المدني في عدة مراكز "200 - 250 – 300" على إسعاف الجرحى ونقلهم إلى النقاط الطبية والمشافي الميدانية، كما وقامت بانتشال الشهداء من موقع القصف.

وتسبب القصف أيضا بنشوب حريق في شقة سكنية بالمدينة قبل أن تسارع فرق الخوذ البيضاء إلى إخماده.

ووثق ناشطون أسماء الشهداء الذين ارتقوا، وهم:
1- الطفل ميسان غسان الحنفي.
2- الطفل يمان غسان الحنفي.
3- فاتن مصطفى البويضاني.
4-ثريا الدرة.

وكان الطيران الحربي قد شن غارتين جويتين على مدينة عربين أمس الخميس ما أدى لسقوط 4 شهداء والعديد من الجرحى.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
احتقان متواصل ودائرة الصراع تتوسع بين أحرار الشام وجند الاٌقصى بإدلب

تتواصل حدة الاحتقان بين حركة أحرار الشام الإسلامية وفصيل "جند الأقصى" مع اتساع دائرة الصراع بين الطرفين والتي تجددت فجر اليوم، حيث قامت مجموعات تابعة لجند الأقصى " مبايعة لجبهة فتح الشام" باعتقال عدد من عناصر أحرار الشام بالقرب من بلدة البارة بعد مداهمة حاجزهم واقتيادهم وكل ما في المقر من أسلحة وذخائر لجهة مجهولة، بينهم أمنيين تابعين للحركة.


وتوسعت دائرة الصراع لتصل إلى بلدة كنصفرة حيث داهمت "جند الأقصى" منازل المدنيين، كما قامت باعتقال أحد قادة لواء صقور الجبل التابع للجيش الحر" ويدعى " خالد العادل" دون معرفة الأسباب وراء عملية الاعتقال.


ولاقت حالة النزاع المتواصلة بين الفصائل الثورية حالة من الاستياء الكبيرة في أوساط الفعاليات المدنية والإعلامية، حيث تواجه الثورة السورية تحديات كبيرة في الوقت الذي تتصارع فيه الفصائل على النفوذ والسيطرة، وتقوم بتصفية حساباتها الشخصية على حساب دماء المدنيين وأبناء الشعب الثائر بفتاوى وتشريعات متباينة تختلف حسب الانتماء والزمان، ساهمت بإرهاق الثورة السورية والمدنيين، وسط استمرار المعاناة.


وتجدر الإشارة إلى أن منطقة جبل الزاوية والريف الجنوبي لإدلب شهدت اشتباكات عنيفة بين حركة أحرار الشام وجند الأقصى على خلفية اتهامات للأخير بالتورط بعمليات اغتيال وتفجيرات وارتباط بتنظيم الدولة، انتهت بعد مبايعة "جند الأقصى" لجبهة فتح الشام، على أن يتابع الأمر ضمن المحاكم الشرعية، إلا أن عناصر ومجموعات من جند الأقصى رفضت البيعة واستمرت ضمن تشكيل جند الأقصى لاسيما قطاع ريف حماة، دون أي توضيحات من جبهة فتح الشام الضامنة لهم.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
المجلس الإسلامي السوري : لا لتخوين المشاركين في الإستانة

قال المجلس الإسلامي السوري أنه تابع اتفاق الهدنة الذي وقّعته بعض الفصائل وما جرى بعده من اختراقات متكررة من جانب نظام الأسد وإيران وأذنابها من الميليشيات الطائفية الحاقدة، مبيناً رؤيته في ذلك.


وحدد المجلس رؤيته في أن روسيا التي تسوق نفسها ضامناً ووسيطاً هي طرف مباشر في العدوان والقتل في سوريا، ولقد ثبت أنها لم توقف قصفها مع أنها من الأطراف الموقعة على اتفاق الهدنة، وكذلك فإنها غير قادرة على لجم النظام وإيران والمليشيات الطائفية لوقف هجومهم على وادي بردى والغوطة الشرقية وبعض المناطق الأخرى.


وثمن المجلس أي جهد ينتج عنه إيقاف قتل الشعب السوري وقصف مدنه وأسواقه ومساجده ومدارسه ومستشفياته، ويُعوِّل على الدور التركي والدول الشقيقة في المفاوضات، ويرى أن المشاركة يمكن أن تكون مجدية إذا كان الحاضرون من الثوار على قلب رجلٍ واحدٍ وقيادةٍ واحدة وناطقٍ رسمي واحد ومطالب واضحة ومحددة، مع المحافظة على ثوابت الثورة السورية المتمثلة في وثيقة المبادئ الخمسة التي صدرت عن المجلس الإسلامي السوري وتبنتها معظم الفعاليات الثورية على اختلافه.


واعتبر المجلس أنّ أول ما يجب طرحه من المسائل الوقف الفوري للاعتداء السافر على وادي بردى والغوطة الشرقية، وكذلك عدم قبول عزل أي جزء من الوطن مهما كان صغيراً من الاتفاق.


وأضاف المجلس " لا نرى مناسباً من إخواننا الآخرين الذين لهم رأيٌ آخر بالمشاركة أن يطلقوا ألسنتهم بالتخوين للمشاركين، ونربأ بالجميع أن تسود بينهم هذه اللغة، والأمور يحكم عليها بنتائجها لا سيما إن كانت من المسائل الاجتهادية التي تختلف فيها وجهات النظر، مع حرص المجلس في كل مناسبة على توحيد الكلمة".


ويرى المجلس أن هذا التشتت في الرأي سببه تفرق الكلمة وعدم اجتماع الفصائل وعدم وجود القيادة الواحدة، وعلى هذا فالجميع يتحملون المسؤولية، ويرى من الضرورة أن تنطلق حسابات الفصائل في قراراتها من المصلحة العامة لا من مصالحها الذاتية.


وذكر المجلس الجميع بأخذ الحيطة والحذر واستغلال الوقت بالإعداد والتدريب، فنظام الأسد ومن معه لا يؤمَن غدرهم ولا مكرهم، كما ذكر أنّ معركة المفاوضات لا تقل أهميةً وشراسةً عن المعارك العسكرية القتالية، مؤكداً في هذا السياق على ضرورة وجود أهل الخبرة واحترام رأي المتخصصين.

اقرأ المزيد
٢٠ يناير ٢٠١٧
مجلس مدينة ادلب الأول هل ينجح في مهمته أم يكون شكلاً دون فعل ؟

تضاربت الآراء حول خطوة تشكيل أول مجلس محلي لمدينة ادلب ، عن طريق الانتخاب ، بين مرحب بها ومشجع من منطلق أنها خطوة في الطريق الصحيح ولو جاءت متأخرة، فيما شكك البعض بهذه الخطوة ورأى فيها محاولة التفاف على الجهات الداعمة التي ترفض التعامل مع العسكر، وبالتالي تشكيل مجلس مدني ليكون واجهة مدنية لها، بينما اعتبر البعض أن جيش الفتح لن يسلم المدنيين الإدارة بكامل الصلاحيات وسيواصل التدخل في تنظيم شؤون المدينة.


وانهت الفعاليات المدنية في مدينة إدلب أول أمس، عملية فرز الأصوات لاختيار ممثلي المدينة في المجلس المزمع تشكيله لإدارة الدوائر المدنية، وذلك بعد أكثر من عامين على تحرير المدينة وتولي مجلس شورى جيش الفتح إداراتها المدنية كاملة، جاء ذلك بعد مطالبات شعبية ومدنية كبيرة ضغطت على جيش الفتح لفصل السلطة العسكرية عن المدنية، وتسليم أبناء المدينة مسؤولية إدارة مؤسساتها المدنية.

ضغط الفعاليات المدنية

"عامر كشكش" عضو مجلس مدينة إدلب المنتخب أوضح لـ شام أن ضغط من فعاليات مدنية عديدة منها البيت الأدلبي وأعضاء مجلس الأعيان وشباب الحراك الثوري أوصل لتشكيل مجلس مدني لإدارة مدينة إدلب، وأن فصائل جيش الفتح تلقت الأمر بتعاون وروح إيجابية في حين كان يتوقع البعض أن تقوم بعض الفصائل بالتعطيل.

مهمة صعبة

وعن سبب التأخير في تشكيل المجلس قال "كشكش" إن البداية كانت "مرحلة انتقالية" والأن بدأ التحول لتسليم أهل المدينة بعيداً عن خلافات وتجاذبات الفصائل، لافتاً إلى أن المهمة معقدة جداً والأمر صعب، وأن مجابهات وأمور خلافية كبيرة ستحدث، وأمور خلافية ممكن أن تحدث، والعمل الذي سيقوم به المجلس متوقع أن يكون جبار وكبير، آملاً بدعم أهالي إدلب للمجلس.

تسليم ١٧ قطاع

وبين "كشكش" أن اتفاقاً تم بين جيش الفتح والمجلس يقضي بتسليمه 17 قطاع خاص بأمور المدينة الداخلية، أي كل ما يخص أمور المدينة الداخلية سيسلم للمجلس بكامل إدارته، واعتباره مجلس مدينة منفصل وبعيد عن كل التجاذبات، ولا يتبع لمجلس المحافظة ولا للحكومة المؤقتة، سيكون تنظيم نظام داخلي للمجلس ليتم لاحقاً العمل به في المدينة هو أولى مهام المجلس المنتخب، على أن تتولى الفصائل العسكرية مسؤولية الأمور الأمنية ضمن جو من التعاون بين الطرفين.

وأكد  أن هذه الخطوة هي خطوة أولى في الطريق الصحيح، وأن مجلس المدينة يحتاج لتضافر جميع القوى في المدينة " القوى المدنية" ليتمكن من تحقيق نتائج مرضية لخدمة المدينة والأهالي، لافتاً لنسبة الاقبال الكبيرة والوعي لدى الأهالي، والكفاءات التي نجحت في الانتخابات لتي أفضت لانتخاب 25 مرشحاً سيتم اختيار ستة أشخاص منهم للمكتب التنفيذي الذي سيقود المرحلة الراهنة.

واعتبر "كشكش" في حديثه لـ شام أن تجربة الانتخابات كانت رائدة على مستوى المناطق المحررة، آملاً أن تعمم على كل القرى والمدن الأخرى، وأن تجتمع كل القوى المدنية في المناطق المحررة للوصول لنظام دولة متكامل.

تسليم كامل خلال ٣ أشهر

وكشف "محمد سليم خضر" عضو مكتب تنفيذي بمجلس محافظة إدلب مكتب العلاقات العامة والإعلام وممثل مدينة إدلب في مجلس المحافظة عن مذكرة تفاهم وقعت بين الفعاليات المدنية وإدارة جيش الفتح تتضمن تسليم المجلس المنتخب كل ما يتعلق بالأمور المدنية خلال مدة ثلاثة أشهر من تشكيل المجلس.

“الفتح” سيعطي كل الصلاحيات

وأوضح  "أبو الحارث شنتوت" أمير القوة الأمنية لجيش الفتح في إدلب لـ شام أن مجلس الشورى لجيش الفتح كان صادقاً وعازماً أمره في مسألة تسليم إدارة مدينة إدلب الى أهلها، بحيث يصبح مجلس المدينة مدني بحت دون تدخل أي شخصية عسكرية في المجلس المدني، والدليل هو الخطوات القادمة والصلاحيات التي أعطاها للمجلس المدني من تسليم المهام وعملية تشكيل اللجان التحضيرية ولجان الطعن ووضع ألية الاختيار والانتخابات وعدم التدخل.

ورأي " شنتوت" في حديثه لشام وهو غير مفوض بالتكلم عن مجلس شورى جيش الفتح حسب قوله، أن جيش الفتح سيعطي لأهالي ادلب كامل الصلاحيات فيما يتعلق بإدارة أمور المدينة، ولكن بشرط أن يكون القائمين على هذا الأمر كفء وأن لا يقوموا بأي أعمال مخلة بالنظام الداخلي الذي وضعوه.

تنظيم “مؤسساتي”

وتمنى " أحمد قسوم" معاون وزير الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة، أن يوفق المجلس المنتخب في القيام بالواجبات الملقاة على عاتقه، مشيراً إلى أن تشكيل مجلس مدينة إدلب طال انتظاره لإدارة شؤون المدينة كما هو الحال في مثيلاتها من المدن المحررة، وفق نظم المؤسسات، على أن يتم متابعة الإجراءات القانونية لتلك المؤسسة.

عمل استمر لـ ١٣ يوماً

ورأي "رضوان الأطرش" رئيس الهيئة السياسة في محافظة إدلب في حديثه لـ شام  أن العملية التحضيرية استمرت 13 يوماً تم من خلالها استلام طلبات الترشيح مع تنظيم لجنة انتخابات ولجنة طعون وتحديد الأمور اللوجستية المتعلقة بالانتخابات وكل هذه الأمور كانت على مرآى ومسمع جميع الفعاليات المدنية والثورية.

وأشار إلى وجود اتفاق مسبق بين إدارة الفتح والمجلس المدني الجديد، معتبراً إياها خطوة تنظيمية جديدة يتم من خلالها تلازم العمل المدني مع العمل الثوري وكل ينجح في المجال الذي يعمل به وصولا الى سورية جديدة منتجة.

وتوقع " الأطرش" أن فرص نجاح المجلس الجديد كبيرة والكادر الجديد كفاءات وتكنوقراط وسيكون العمل وفق الاختصاصات ومطلوب من الجميع الوقوف مع المجلس وتقديم كل الخبرات الهادفة الى خدمة الشعب وصولا الى نموذج اداري ناجح يحتذى به.

تشكيك

وشكك الصحفي "فؤاد بصبوص" مدير مكتب راديو الكل في محافظة إدلب في حديثه لـ شام في أن يمنح جيش الفتح  صلاحيات كاملة للمجلس المحلي المنتخب حديثا لعدة أسباب أهما أن جيش الفتح يعتبر نفسه هو من حرر المنطقة ومن حقه أن يديرها بالطريقة التي يراها مناسبة خصوصاً أن هناك مواقع تعود ملكيتها للدولة واستولت عليها فصائل الفتح مثل الكهرباء والمياه والهاتف ومؤسسة الحبوب والمطاحن والمعامل ومواقع عسكرية وخدمية أخرى ويعتمد عليها جيش الفتح لتمويل ذاته بعد قطع الدعم عن أغلب فصائله، وأنه بدأ يعتمد على فرض ضرائب واستثمارات عديدة لذلك.

بالمقابل وحسب "بصبوص" المجلس المحلي وإن استلم إدارة المدينة فلن تكون بالمهمة السهلة كونه يحتاج الى ذراع تنفيذية وأمنية لضبط الوضع الأمني أولا وسيقع في مستنقع المنظمات الداعمة التي تعتبر أموالها غربية او أميركية  الشي الذي لن يسمح به جيش الفتح وبدون هذه المنظمات لن يكون للمحلي أي دور او مشاريع ينفذها على أرض الواقع خصوصا أن هذه المنظمات تطلب من المجالس المحلية تسمية الفصيل الذي يحميها وقدم لها التسهيلات في عملها.

واعتبر "بصبوص"  أن المهمة ليست بالمهمة السهلة تنتظر مجلس مدينة إدلب، وأن هناك تحديات كبيرة منها التدخل الغير مباشر بالمجلس عن طريق فرض موظفين أو رؤساء مجالس بالمستقبل أو بمعنى آخر المحاصصة.

صلاحيات معينة

ولم يبتعد "عبد الرحمن عثمان" مدير شبكة أخبار إدلب في القول أن المجلس سيعطى صلاحيات معينة في بعض القطاعات، ولن يكون بمعزل عن جيش الفتح ودعمه، معتقداً أن أغلب المرشحين للمجلس من ذوي الكفاءات العلمية والعملية ولكن الامر منوط  بالجو الذي سيعملون به تحت القصف الاجرامي الروسي أسدي سيكون صعب عليهم تحقيق نجاح كبير ولولا ذلك من المؤكد سينجحون.
كذلك الصحفي "محمد السلوم" اعتبر أن المهمة ليست سهلة، في الوقت الذي رأى فيه أن الصلاحيات الممنوحة هي شكليات وواجهة مدنية تتيح التعامل مع المنظمات المدنية للحصول على تمويل للمشاريع المدنية التي فشلت إدارة الفتح بإدارتها، وأن سيواجه المجلس تدخلات كبيرة ولن تكون مهمته سهلة أبداً،

النجاح “مدني” فقط

فيما اعتقد " مصطفى حاج علي" مسؤول دائرة الإعلام في مديرية التربية أن المجلس سينجح من الناحية المدنية فقط، مع استمرار ارتباطه بالفتح بالنواحي الأمنية والعسكرية.

منابع الدعم

ورأي الناشط الإعلامي " معاذ العباس" في حديثه لـ شام أن الانتخابات التي حصلت بإدلب هي عبارة عن تسلم لمدينة إدلب مدنياَ كأي مجلس محلي بالمناطق المحررة الباقية يمارس عمله كخدمي وتنفيذي، متسائلاً " هل ستتشكل شرطة حرة كما بباقي المناطق" لأن المهمة " وفق العباس" سوف تكون صعبة جدا بوجه الإدارة الجديدة في ظل غياب الدعم أو يمكن القول أن الدعم هو عبارة عن قطارة بما يتطلبه سكان مدينة كبيرة كإدلب، ولا سيما أن منابع الدعم هي بيد الفصائل العسكرية.

وكانت بدأت الانتخابات للمجلس بتاريخ 17 من كانون الثاني الحالي، تنافس فيها 87 مرشحاً، انسحب منهم 6، وبقي العدد 81 مرشحاً لاختيار  25 مرشحاً لعضوية " مجلس مدينة إدلب"، حيث بلغ عدد الهيئة الناخبة 1429 ناخباً، اقترع منهم 878 ناخب، وخلص فرز الأصوات لفوز 25 مرشحاً، على أن يتم انتخاب مكتب تنفيذي من قبلهم وإعداد خطة عمل ونظام داخلي لإدارة المدينة.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ مايو ٢٠٢٥
شعب لا يعبد الأشخاص.. بل يراقب الأفعال
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٥ مايو ٢٠٢٥
لا عودة إلى الوطن.. كيف أعاقت مصادرة نظام الأسد للممتلكات في درعا عودة اللاجئين
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)