الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١ مارس ٢٠٢٠
الأمم المتحدة: 13 ألف مهاجر تجمعوا على حدود اليونان بعد فتح أنقرة "أبواب أوروبا" أمامهم

أعلنت الأمم المتحدة اليوم الأحد، أن 13 ألف مهاجر على الأقل تجمعوا عند حدود تركيا واليونان بعد فتح أنقرة "أبواب أوروبا" أمامهم، في وقت كان ذكر وزير الداخلية التركي سليماني صويلو على حسابه في "تويتر" أن أكثر من 76 ألف مهاجر غادروا البلاد عبر محافظة أدرنة المحاذية لحدود اليونان وبلغاريا.

وأكدت المنظمة الدولية للهجرة، أن موظفيها العاملين عند الحدود بين الدولتين رصدوا تجمع 13 ألف شخص على الأقل عند معبري بازاركول وإيبسالا الرسميين ونقاط عبور أخرى غير رسمية.

واستخدمت الشرطة اليونانية أمس الغاز المسيل للدموع بغية التصدي لمحاولات متكررة من قبل حشد يضم أكثر من أربعة آلاف مهاجر للتسلل إلى داخل أراضي البلاد في معبر كاستانيي.

وصرح نائب وزير الدفاع اليوناني، ألكيفياديس ستيفانيس، لقناة "سكاي" المحلية بأن سلطات البلاد أحبطت نحو 9.6 ألف محاولة تسلل إلى أراضيها الليلة الماضية، وذلك بعد أن تمكن بضع عشرات من المهاجرين من عبور الحدود.

واعتقلت السلطات اليونانية أمس 70 شخصا حاولوا عبور الحدود، وذلك بعد احتجازها 66 مهاجرا آخر الجمعة، وتم سجن 17 منهم، وجميعهم أفغان، لمدة 3.5 عام لدخول البلاد بطريقة غير مشروعة، لأول مرة منذ عام 2014.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
الدفاع التركية تؤكد سقوط مسيرة وتعلن استهداف 3 منظومات دفاع جوي وإسقاط طائرتين للنظام بإدلب

أعلنت وزارة الدفاع التركية اليوم الأحد، إسقاط مقاتلتين للنظام السوري من طراز "سوخوي 24" إثر مهاجمته المقاتلات التابعة لها في أجواء ريف إدلب، كما أعلنت تدمير 3 منظومات دفاع جوي للنظام ردّاً على إسقاط طائرة مسيَّرة تابعة لها في إدلب.

وكانت سقطت طائرة استطلاع تركية مسيرة كانت تحلق في أجواء مدينة سراقب، وتقوم باستهداف مواقع النظام، بعد استهدافها وفق نشطاء بصاروخ من منظومة دفاع جوي للنظام كانت تتمركز في منطقة قريبة من مدينة معرة النعمان.

وسقطت الطائرة التركية في موقع قريب من مدينة سرمين بريف إدلب الشمالي، ولم تتبين هويتها في البداية، إذ تم الإعلان عن سقوط طائرة حربية للنظام، قبل أن توضح الدفاع التركية بأن الطائرة تابعة لسلاح الجوي التركي، دون أي تفاصيل أخرى.

ووفق مراصد تتبع حركة الطيران بإدلب، فقد سقطت طائرة حربية su-24 رمزها رياح في ريف إدلب ضمن مناطق سيطرة النظام جنوب مدينة معرة النعمان، في حين أصيبت طائرة حربية su-24 رمزها ذهبي ويبدو أنها سقطت في منطقة غير معلومة وفق ما أكدت وسائل إعلام النظام سقوط الطائرتين، في الوقت الذي غادرت فيه طائرة حربية su-24 رمزها فضي من أجواء ريف إدلب على الفور بعد تلقيها أوامر من القاعدة للمغادرة.

وفي وقت سابق، أكد نشطاء من ريف إدلب الشمالي، رصدهم دخول طائرة حربية تركية "F16" لأجواء ريف إدلب، وتنفيذها ضربة جوية، ثم عودتها لداخل الحدود التركية، تلاها سقوط طائرة حربية للنظام من نوع "سيخوي 24" وإصابة أخرى.

ورجحت المصادر أن تكون الطائرة الحربية التركية التي دخلت للحدود ونفذت غارة جوية، شوهد في السماء انطلاق صواريخ منها، هي من أسقطت الطائرة الحربية الأولى للنظام، وأصابت الثانية خلال وجودهما في أجواء ريف سراقب.

وهذه المرة الأولى التي تستخدم فيها القوات التركية طيران "F16" في تنفيذ علميات جوية ضد النظام، وذلك بعد إسقاط طائرتين مروحيتين في شهر شباط الماضي، باستخدام صواريخ محمولة على الكتف.

وبدأت معركة إدلب التي أعلنت عن اسمها القوات التركية اليوم "درع الربيع"، تأخذ منحى جديد من المواجهة بين القوات التركية وفصائل الثوار من جهة، والنظام وميليشيات إيران من جهة أخرى، في وقت يبدو أن الموقف الروسي ضبابي، لتجنب المواجهة مع تركيا بشكل مباشر.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
معركة "درع الربيع" بإدلب ... إسقاط طائرات وتدمير دبابات ومدافع للنظام وإصرار تركي على تنفيذ تهديداتها وروسيا في وضع "المزهرية"

بدأت معركة إدلب التي أعلنت عن اسمها القوات التركية اليوم "درع الربيع"، تأخذ منحى جديد من المواجهة بين القوات التركية وفصائل الثوار من جهة، والنظام وميليشيات إيران من جهة أخرى، في وقت يبدو أن الموقف الروسي ضبابي، لتجنب المواجهة مع تركيا بشكل مباشر.

وشكل إسقاط طائرة حربية للنظام su-24 رمزها رياح في ريف إدلب، وفي ذات الوقت إصابة طائرة حربية su-24 رمزها ذهبي، نقلة جديدة في المعركة، مع استمرار توجيه الضربات الجوية عبر الطائرات المسيرة لمواقع النظام وآلياته، وكذلك الضربات المدفعية، نقلة نوعية جديدة في المواجهة، لتبدأ تركيا تنفذ تهديداتها وسط تراجع وانهيار واضح لدى النظام.

وكانت كشفت صحيفة "يني شفق" التركية أن الاجتماع الأمني الأخير في أنقرة تمخض عن قرار بشن حرب شاملة ضد نظام الأسد، تستهدف فيها تركيا "مواقع النظام" في مختلف المدن، وليس في إدلب فقط.

ويرى مراقبون أن تركيز الضربات الجوية واستهداف الطائرات التابعة للنظام دون سواه، لهو يندرج في سياق المساعي الروسية والتركية لتجنب أي مواجهة مباشرة في المنطقة، وهذا بدا واضحاً في التصريحات الروسية والتركية على حد سواء بأنهما لا يريدان أي مواجهة، حيث أن الطيران الروسي يواصل عمليات القصف ولكن بعيداً عن الرد على أي قصف تركي.

وكان نشر أحد قادة الميليشيات الداعمة لنظام الأسد يُدعى "سليمان شاهين"، منشوراً على صفحته الشخصية في" فيسبوك"، أقر في منشوره لعدم اكتراث الجانب الروسي بميليشيات النظام، مرجحاً أنّ الحقائق والوقائع التي تجري تثبت صحة كلامه الذي يرى فيه انهيار وشيك لجيش النظام في حال لم تتدخل روسيا التي حققت مصالحها في عدة مناطق تقع تحت سيطرة الأسد في وقت تقتل فيه المدفعية والمسيرات التركية "نخبة" ضباط وعناصر النظام، حسب تعبيره.

وفي سياق حدثته عن الحليف الروسي لعصابات الأسد أشار إلى عدم استعداد الروس لدخول مواجهة مع تركيا أو إسرائيل من أجل سوريا، في إشارة إلى نظام الأسد، موضحاً بأنّ التدخل الروسي تم تقديمه للاستيلاء على المصالح الرئيسية ومنها "الغاز والفوسفات ومرفأ طرطوس"، بحجة محاربة داعش وجبهة النصرة.

وخذلت روسيا لأكثر من مرة النظام السوري، أمام التعنت الإسرائيلي في مواصلة الضربات الجوية لمواقع النظام وإيران في مركز سيادته العاصمة دمشق، حيث سجلت عشرات الضربات الإسرائيلية على مواقع النظام، دون أن تتخذ روسيا أي رد فعل أو الدفاع عنه بواسطة منظومة "إس 300" التي نصبت في سوريا لهذا الشأن.

وكان هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستقوم بفعل ما يجب فعله بلا تردد إذا لم ينسحب النظام السوري إلى حدود اتفاق سوتشي بنهاية فبراير، مؤكداً أن الطيران الحربي السوري لن يحلق بعد الآن فوق إدلب كما يشاء.

وكانت نشرت وزارة الدفاع التركية لقطات، تظهر قصف جوي طال أحد المنشآت العسكرية بسوريا، رداً على مقتل الجنود الأتراك بإدلب، تحدثت مصادر إعلام تركية أنها استهدفت معامل الدفاع والبحوث العملية في منطقة السفيرة شرقي حلب، لم يتم التأكد من مصدر آخر عن دقة المعلومات.

وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع التركية، تدمير أليات وقتل العشرات من عناصر قوات النظام بضربات جوية ومدفعية استهدفت مواقع النظام وحلفائه بريف إدلب، في وقت تتواصل الضربات الجوية التركية على مواقع النظام وتحقق إصابات مباشرة.

وعملية "درع الربيع" التي أعلنت عنها تركيا اليوم في شمال غرب سوريا، هي رابعة عملية عسكرية تركية لدعم فصائل الثورة السورية، سبقها عملية "نبع السلام" شرقي الفرات، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين، وعملية "درع الفرات" شمالي حلب، والتي تكللت بنجاحات كبيرة وحررت مساحات كبيرة من الأراضي السورية.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
أربع شهداء مدنيين بقصف جوي ورسي على قرية كفرنتين غربي حلب

استشهد أربعة مدنيين وجرح آخرون اليوم الأحد، بقصف جوي روسي على أطراف مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، في وقت تواصل فيه الطائرات الروسية قصف المنطقة بشكل عنيف.


وقال الدفاع المدني، إن أربعة مدنيين بينهم طفل قتلوا، وأصيب آخرون جراء قصف جوي بغارتين من الطيران الحربي استهدف منزلهم في قرية كفرنتين بالقرب من دارة عزة بريف حلب الغربي.

وتشهد منطقة دارة عزة وريفها بشكل يومي قصف مدفعي وصاروخي من النظام وروسيا على عدة قرى وبلدات، تسبب القصف الجوي والعمليات العسكرية في المنطقة بحركة نزوح هي الأكبر باتجاه المناطق الحدودية.

يأتي ذلك في ظل تصاعد الموقف الدولي المندد بالعملية العسكرية الروسية التي هجرت أكثر من مليون مدني وسيطرت على مناطقهم وبلداتهم بعد تدميرها وقتل العشرات من أبنائها، في وقت فشلت جميع المباحثات التركية الروسية للتوصل لتهدئة في المنطقة.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
إسقاط سيخوي رمزها "رياح" وإصابة أخرى رمزها "ذهبي" للنظام بإدلب والترجيحات عن استهدافهما عبر "اف 16" تركية

أكد نشطاء من ريف إدلب الشمالي اليوم الأحد، رصدهم دخول طائرة حربية تركية "F16" لأجواء ريف إدلب، وتنفيذها ضربة جوية، ثم عودتها لداخل الحدود التركية، تلاها سقوط طائرة حربية للنظام من نوع "سيخوي 24" وإصابة أخرى.

ورجحت المصادر أن تكون الطائرة الحربية التركية التي دخلت للحدود ونفذت غارة جوية، شوهد في السماء انطلاق صواريخ منها، هي من أسقطت الطائرة الحربية الأولى للنظام، وأصابت الثانية خلال وجودهما في أجواء ريف سراقب.

وهذه المرة الأولى التي تستخدم فيها القوات التركية طيران "F16" في تنفيذ علميات جوية ضد النظام، وذلك بعد إسقاط طائرتين مروحيتين في شهر شباط الماضي، باستخدام صواريخ محمولة على الكتف.

ووفق مراصد تتبع حركة الطيران بإدلب، فقد سقطت طائرة حربية su-24 رمزها رياح في ريف إدلب ضمن مناطق سيطرة النظام جنوب مدينة معرة النعمان، في حين أصيبت طائرة حربية su-24 رمزها ذهبي، في الوقت الذي غادرت فيه طائرة حربية su-24 رمزها فضي من أجواء ريف إدلب على الفور بعد تلقيها أوامر من القاعدة للمغادرة.


وفي 14 شباط الماضي، أسقطت فصائل الثوار، طائرة مروحية لقوات النظام بريف حلب الغربي، سقطت في منطقة عينجارة، وأسفرت عن مقتل النقيب طارق رياض علي من مواليد عام ١٩٩٠، من قرية المزيرعة، بمحافظة اللاذقية، إلى جانب مصرع النقيب الطيار "بشار عيسى" والنقيب الطيار طارق علي المساعد "ميلاد سليمان".

وكانت أسقطت فصائل الثوار في 11 شباط، طائرة مروحية للنظام، في أجواء مدينة سراقب، سقطت بالقرب من بلدة قميناس، وقضى فيها كلاً من "بشار محمود سمرة" وهو من مرتبات القوى الجوية، في مطار حماة العسكري وسط البلاد، حيث ينحدر من قرية "بقراقة" بريف مصياف غرب محافظة حماة، إذ لقي مصرعه في تحطم الطائرة التي تحمل براميل متفجرة معدة لقصف منازل المدنيين.

وذلك إلى جانب القائد الطيار "عيسى عز الدين" وهو قائد الطائرة الذي تحولت جثته إلى أشلاء وينحدر من قرية "الروضة" جنوب حمص قرب مدينة القصير، وتشير المعلومات إلى تعرضه لمحاولة إسقاط طائرته بوقت سابق.

وكان هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستقوم بفعل ما يجب فعله بلا تردد إذا لم ينسحب النظام السوري إلى حدود اتفاق سوتشي بنهاية فبراير، مؤكداً أن الطيران الحربي السوري لن يحلق بعد الآن فوق إدلب كما يشاء.

واستعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية في إدلب، زمام المبادرة على محاور سراقب وجبل الزاوية، واستطاعت وقف تمدد النظام والمبادرة للهجوم وتحرير مناطق عدة أبرزها مدينة سراقب وقرى الترنية وداديخ وجوباس وكفربطيخ، وكفرعويد وقرى بسهل الغاب وسط استمرار المعارك..

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
شرط أنّ تتسبب الإصابة بعجز 40 بالمئة .. بشار الأسد يصدر مرسوماً وصف بـ "المذل" لقتلى وجرحى ميليشيات النظام

نشرت وكالة أنباء النظام "سانا" مرسوماً تشريعياً صادر عن رأس النظام المجرم "بشار الأسد" يقضي بزيادة شهرية على المرتب الشهري الذي يتقاضاه عناصر ميليشيات النظام ممن تتجاوز إصابتهم بنسبة عجز تبلغ 40 بالمئة.

وبحسب نص المرسوم فإنه يشمل عائلات القتلى والمفقودين من العسكريين وقوى الأمن الداخلي التابع للنظام، إذ تبلغ قيمة الزيادة نحو 20 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل 20 دولاراً أميركياً.

وينص القرار الصادر عن نظام الأسد على تطبيقه على حالات القتل أو الفقدان أو الإصابة الواقعة اعتباراً من تاريخ 15 مارس آذار، من عام 2011 الذي اندلعت فيه الثورة السورية ضد نظام الأسد المجرم.

شبكة شام الإخبارية رصدت جانباً من تعليقات متابعي الصفحات الموالية للنظام التي أشار البعض إلى ما وصفوها بكمية الإذلال التي يتعرض لها الجريح بجيش الأسد فيما بارك العشرات من الموالين للأسد هذا القرار الذي يتزامن مع الأزمات الاقتصادية المتلاحقة التي تضرب مناطق سيطرة ميليشيات النظام.

وكانت صفحات موالية للنظام ضجت بأنباء تتحدث عن عزم أسماء الأسد تقديم منحة مالية لعناصر جيش الأسد والقوات الرديفة إذ نشرت بعض الصفحات الموالية رابطاً إلكترونياً لتعبئة بيانات وملفات شخصية لعناصر جيش النظام لتشملهم المنحة المزعومة.

الأمر الذي دفع صفحة الرئاسة الناطقة باسم النظام لنفي الأمر بشكل كامل في حين تناقلت وسائل إعلام موالية النفي مؤكدة عدم نية زوجة رأس النظام المجرم بتقديم المنح المالية المنسوبة إليها عبر صفحات موالية.

وفي سياق متصل قال مكتب السياسي والإعلامي في نظام الأسد أن النفي جاء رداً على ما ذكرته بعض الصفحات والحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي عن "تقديم ما سمّي منحة السيدة أسماء الأسد لذوي الشهداء والجرحى من الجيش والقوات الرديفة"، حسب وصفه.

من جانبه أكد المكتب على عدم صحة ما ورد ذكره، و أن دعم عائلات قتلى والجرحى هو في مقدمة الأولويات بالنسبة لرأس النظام وزوجته إذ يقدم الدعم الذي يقدم لهذه العائلات يتم عبر المؤسسات المعنية والبرامج المحددة، الأمر الذي تنفيه صفحات موالية إذ باتت تنشر مؤخراً عن الحالة المالية لعناصر جيش الأسد.

وكشفت تقارير حقوقية عن نشاط "أسماء الأسد" التي تدير جمعية البستان الخيرية التي تحول إسمها إلى الأمانة السورية للتنمية، وسط استحواذها على الدعم المالي الكبير بحجة تقديم الخدمات الصحية للمحتاجين في جيش النظام.

هذا ويطالب موالون لنظام الأسد بتسريح جميع من أتم خدمته الإلزامية في جيش النظام، حيث أن بعضهم أتم عامه الثامن ولم يتم تسريحه بعد، حيث لاقى العفو الذي أصدره بشار الأسد عن الفارين من الخدمة حالة استهجان بين جنود النظام، حيث قال بعضهم أنه لو انشق منذ بداية "الأزمة" كان أفضل له ولمستقبله وشبابه الذي ضاع في خدمة نظام لا يهمه سوا مصلحته فقط.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
بعد المروحيتين ... إسقاط طائرة حربية "سيخوي 24" للنظام بريف بإدلب

سقطت طائرة حربية للنظام من نوع "سيخوي 24" تحمل رمز "رياح" كانت تحلق في أجواء مدينة سراقب بريف إدلب، بعد أن كانت أسقطت فصائل الثوار طائرتين مروحيتين في وقت سابق بريفي حلب وإدلب، بالتزامن مع معارك عنيفة على جبهات عدة.

وقال مراسل شبكة "شام" بإدلب، إن طائرة حربية نوع "سيخوي 24" كانت تقصف على محور مدينة سراقب، تعرضت لاستهداف بصاروخ، ما أدى لسقوطها على الفور، في وقت لاتتوفر أي معلومات عن مصير الطيارين.

وفي 14 شباط الماضي، أسقطت فصائل الثوار، طائرة مروحية لقوات النظام بريف حلب الغربي، سقطت في منطقة عينجارة، وأسفرت عن مقتل النقيب طارق رياض علي من مواليد عام ١٩٩٠، من قرية المزيرعة، بمحافظة اللاذقية، إلى جانب مصرع النقيب الطيار "بشار عيسى" والنقيب الطيار طارق علي المساعد "ميلاد سليمان".

وكانت أسقطت فصائل الثوار في 11 شباط، طائرة مروحية للنظام، في أجواء مدينة سراقب، سقطت بالقرب من بلدة قميناس، وقضى فيها كلاً من "بشار محمود سمرة" وهو من مرتبات القوى الجوية، في مطار حماة العسكري وسط البلاد، حيث ينحدر من قرية "بقراقة" بريف مصياف غرب محافظة حماة، إذ لقي مصرعه في تحطم الطائرة التي تحمل براميل متفجرة معدة لقصف منازل المدنيين.

وذلك إلى جانب القائد الطيار "عيسى عز الدين" وهو قائد الطائرة الذي تحولت جثته إلى أشلاء وينحدر من قرية "الروضة" جنوب حمص قرب مدينة القصير، وتشير المعلومات إلى تعرضه لمحاولة إسقاط طائرته بوقت سابق.

وكان هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستقوم بفعل ما يجب فعله بلا تردد إذا لم ينسحب النظام السوري إلى حدود اتفاق سوتشي بنهاية فبراير، مؤكداً أن الطيران الحربي السوري لن يحلق بعد الآن فوق إدلب كما يشاء.

واستعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية في إدلب، زمام المبادرة على محاور سراقب وجبل الزاوية، واستطاعت وقف تمدد النظام والمبادرة للهجوم وتحرير مناطق عدة أبرزها مدينة سراقب وقرى الترنية وداديخ وجوباس وكفربطيخ، وكفرعويد وقرى بسهل الغاب وسط استمرار المعارك.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
تركيا تعلن انطلاق عملية "درع الربيع" بإدلب ووزير الدفاع يكشف حجم خسائر النظام

كشف وزير الدفاع التركي خلوصي آكار اليوم الأحد الأول من شهر آذار، عن اسم العملية العسكرية التي تنفذها بلاده بمشاركة فصائل الثوار شمال غرب سوريا، لتكون باسم عملية "درع الربيع"، بعد ثلاث عمليات سبابقة نفذتها تركيا في سوريا آخرها "نبع السلام".

وقال الوزير في تصريحات اليوم، إن العملية بدأت عقب الاعتداء على القوات التركية في إدلب، لافتاً إلى أنها مستمرة بنجاح، في وقت أكد أن لانية للتصادم مع روسيا وأن هدف العملية إنهاء مجازر النظام ووضع حد للتطرف والهجرة

ولفت وزير الدفاع التركية إلى تحييد أكثر من 2000 عنصر تابع للنظام وتدمير طائرة مسيرة و8 مروحيات و103 دبابات، وتدمير 72 مدفعية وراجمة صواريخ و3 أنظمة دفاع جوي تابعة للنظام السوري

وأكد أن القوات التركية سترد ضمن حق الدفاع المشروع على كافة الهجمات ضد نقاط المراقبة والوحدات التركية في إدلب، مشيراً إلى أنه ينتظر من روسيا استخدام نفوذها لإجبار النظام على الانسحاب إلى حدود اتفاقية سوتشي


واستعادت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية في إدلب، زمام المبادرة على محاور سراقب وجبل الزاوية، واستطاعت وقف تمدد النظام والمبادرة للهجوم وتحرير مناطق عدة أبرزها مدينة سراقب وقرى الترنية وداديخ وجوباس وكفربطيخ، وكفرعويد وقرى بسهل الغاب وسط استمرار المعارك.

وكانت شرت وزارة الدفاع التركية لقطات، تظهر قصف جوي طال أحد المنشآت العسكرية بسوريا، رداً على مقتل الجنود الأتراك بإدلب، تحدثت مصادر إعلام تركية أنها استهدفت معامل الدفاع والبحوث العملية في منطقة السفيرة شرقي حلب، لم يتم التأكد من مصدر آخر عن دقة المعلومات.

وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع التركية، تدمير أليات وقتل العشرات من عناصر قوات النظام بضربات جوية ومدفعية استهدفت مواقع النظام وحلفائه بريف إدلب، في وقت تتواصل الضربات الجوية التركية على مواقع النظام وتحقق إصابات مباشرة.

وعملية "درع الربيع" التي أعلنت عنها تركيا اليوم في شمال غرب سوريا، هي رابعة عملية عسكرية تركية لدعم فصائل الثورة السورية، سبقها عملية "نبع السلام" شرقي الفرات، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين، وعملية "درع الفرات" شمالي حلب، والتي تكللت بنجاحات كبيرة وحررت مساحات كبيرة من الأراضي السورية.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
صويلو: 76 ألف مهاجر غادر تركيا باتجاه اليونان خلال أيام قليلة

تواصل أعداد كبيرة من المهاجرين واللاجئين من جنسيات مختلفة بينهم سوريين في إسطنبول، التوجه نحو المناطق الحدودية باتجاه ولاية أدرنة، الواقعة على الحدود مع اليونان، وبلغاريا. من أجل العبور إلى أوروبا.

وفي وقت سابق، أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أن عدد المهاجرين غير النظاميين الذين غادروا من ولاية أدرنة شمال غرب البلاد باتجاه أوروبا بلغ أكثر من 76 ألفا حتى صباح الأحد.

وقال صويلو، في تغريدة عبر “تويتر”، إن “76 ألفا و358 مهاجرا غير نظامي غادروا من أدرنة باتجاه الدول الأوروبية لغاية الساعة 09: 55 بالتوقيت المحلي من صباح الأحد (06: 50 ت.غ).

وبدأ تدفق المهاجرين إلى الحدود الغربية لتركيا، ابتداءً من مساء الخميس الماضي، عقب تداول أخبار بأن أنقرة لن تعيق حركة المهاجرين غير النظاميين باتجاه أوروبا.

والسبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستبقي أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين الراغبين بالتوجه إلى أوروبا، مؤكدا أن تركيا لا طاقة لها لاستيعاب موجة هجرة جديدة.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
مسؤول أممي: حل أزمة اللاجئين بإيجاد حل سياسي في سوريا ودعم تركيا

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، النيجيري تيجاني محمد باندي، إن أفضل وسيلة لحل أزمة اللاجئين، هو إيجاد حل سياسي للصراع القائم في سوريا وتقديم الدعم اللازمة لتركيا، لافتا إلى أن أن أزمة اللاجئين ليست مشكلة مقتصرة على تركيا فحسب، بل هي مشكلة العالم بأسره.

ولفت باندي في تصريح لوكالة "الأناضول" اليوم الأحد، لاستمرار الحرب الداخلية في سوريا منذ سنوات طويلة، وأن الأمم المتحدة تبذل قصارى جهدها لإنهاء الصراع الدائر في هذا البلد، مشيداً بالمساعدات التي تقدمها الحكومة التركية للاجئين المقيمين على أراضيها، داعيا المجتمع الدولي لدعم أنقرة في هذا الخصوص.

وأضاف قائلا: "علينا مواصلة دعم تركيا من أجل توفير فرصة استمرارية التعليم لأبناء اللاجئين السوريين، وأدعو المجتمع الدولي إلى الاستمرار في دعم تركيا لأنها تحتضن اللاجئين باسم الجميع".

وفيما يخص مقترحات تغيير هيكلية مجلس الأمن الدولي وآلية عمله، قال باندي، إن المباحثات في هذا الشأن مستمرة، مأملا أن يتحقق هذا الأمر قبل انتهاء فترة رئاسته للجمعية العامة للأمم المتحدة.


وكان عقد مجلس الأمن الدولي في وقت متأخر يوم الجمعة جلسة طارئة لمناقشة الوضع المتأزم بإدلب، بعد استهداف قوات النظام وروسيا للقوات العسكرية التركية، في ريف إدلب، والتسبب بمقتل 33 عنصراً، خلف تأزم كبير في الموقف الدولي تباعاً.

ووفق ما تابعت "شام" كلمات مندوبي الدول الأعضاء في مجلس الأمن، يبدو أن الجميع بات في موقف داعم للطرف التركي لاسيما الموقف الأمريكي والأوربي، حيث تعالت التصريحات لضرورة وقف الهجمات بإدلب والعودة للاتفاق الموقف عام 2018 بين الدول الضامنة لاتفاق منطقة خفض التصعيد الرابعة شمال غرب سوريا.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
الاستشاري الإيراني يهدد القوات التركية بإدلب "نقاطكم في مرمى نيراننا"

حذر المركز الاستشاري الإيراني في سوريا، القوات التركية، مذكرا إياها "أنها موجودة منذ شهر في مرمى قواتنا وكنا نستطيع الانتقام، ولكننا لم نفعل ذلك تلبية لأوامر قيادتنا"، في وقت أكدت مصادر إعلان إيرانية مقتل 21 مقاتلا من لوائي فاطميون وزينبيون خلال المواجهات الأخيرة في إدلب

وقال المركز لوكالة "يونيوز": "شاركنا وساندنا الجيش السوري بناء على طلب دمشق في فتح طريق M5"، ولفت إلى أنه "منذ 4 أيام نفذ عناصر الفصائل هجوما واسعا على نقاط النظام"، فقامت إيرانية بمساندته لمنع سقوط المناطق.

وأضاف: "رغم الموقف الدفاعي لقواتنا، أقدم الجيش التركي من الجو وبدعم ناري وصواريخ دقيقة على استهداف عناصرنا وقواتنا، مما دفعنا لإرسال وسطاء للجيش التركي لوقف هذا الاعتداء والنهج".

وشرح المركز الاستشاري الإيراني أنه "منذ بداية حضور القوات الإيرانية كانت المواقع التركية في سوريا داخل مناطق قواتنا بموجب اتفاقات أستانا"، مؤكدا أن عناصر اللجان وفصائل المقاومة لم تتعرض لهذه القوات التركية احتراما لقرار القيادة. ووفق المركز فإنه لا يزال القرار بعدم التعرض للقوات التركية ساري المفعول حتى الساعة".

وأضاف: "أبلغنا قواتنا منذ الصباح بعدم استهداف القوات التركية داخل ادلب حفاظا على حياة الجنود، وقواتنا لم تطلق النيران، لكن الجيش التركي ما زال مستمرا بالقصف المدفعي على نقاط الجيش السوري ومواقعنا".

ودعا المركز الاستشاري الإيراني، و"مجاهدو جبهة المقاومة"، القوات التركية للتصرف بعقلانية لما فيه مصلحة الشعبين السوري والتركي، مذكرين الشعب التركي "أن أبناءه موجودون منذ شهر في مرمى قواتنا وكنا نستطيع الانتقام، ولكننا لم نفعل ذلك تلبية لأوامر قيادتنا، وندعوه للضغط على القيادة التركية لتصويب قراراتها وحقن دماء الجنود الأتراك".


وكانت قالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان سابق، إنها تتابع التطورات في محافظة إدلب، عن كثب وبحساسية عالية، مؤكدة على ضرورة "إدارة الأجواء المتشنجة" في إدلب والعمل على تهدئتها في أسرع وقت.

ولفتت الخارجية إلى مواصلة جهود طهران لعقد قمة إيرانية روسية تركية ضمن مسار أستانا على الرغم من الظروف الحساسة في إدلب، وفق تعبيرها، معتبرة أن قمة طهران يمكن أن تكون مؤثرة لاستمرار تطبيق الاتفاقيات السابقة التي تنص على "محاربة الإرهاب" وتجنب استهداف المدنيين وحل الخلافات بالسبل السياسية.

وأشار البيان إلى أن طهران لا تزال على اتصال مع شركائها في "أستانا" وستواصل جهودها لأجل إنهاء التوتر في إدلب، في وقت تقدم طهران دعماً عسكرياً للنظام وروسيا في المعارك الدائرة بإدلب عبر عشرات الميليشيات.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠٢٠
قائد ميليشيا داعم للأسد يتنبئ بانهيار جيش النظام "المنهك" وعرّاب المصالحات ينفي الضربات الجوية التركية

نشر أحد قادة الميليشيات الداعمة لنظام الأسد يُدعى "سليمان شاهين"، منشوراً على صفحته الشخصية في" فيسبوك"، تعليقاً منه على الأحداث الأخيرة المتمثلة بالضربات الجوية التركية ضدِّ مواقع قوات الأسد.

وطالب "شاهين" من متابعيه التكلم بواقعية إذ تشير التطورات الأخيرة إلى عدم وجود قدرة لجيش النظام لمواجهة أي قوة عسكرية أخرى، وذكر منها، القوات التركية والإسرائلية وميليشيات قسد، ناصحاً متابعيه الغير مقتنعين بما قاله بالاستمرار في متابعة "تحليلات بوق النظام "خالد عبود" وقناة سما الفضائية الموالية للنظام، في إشارة واضحة لانفصال هذه الجهات عن الواقع.

وأقر القيادي في منشوره لعدم اكتراث الجانب الروسي بميليشيات النظام، مرجحاً أنّ الحقائق والوقائع التي تجري تثبت صحة كلامه الذي يرى فيه انهيار وشيك لجيش النظام في حال لم تتدخل روسيا التي حققت مصالحها في عدة مناطق تقع تحت سيطرة الأسد في وقت تقتل فيه المدفعية والمسيرات التركية "نخبة" ضباط وعناصر النظام، حسب تعبيره.

وفي سياق حدثته عن الحليف الروسي لعصابات الأسد أشار إلى عدم استعداد الروس لدخول مواجهة مع تركيا أو إسرائيل من أجل سوريا، في إشارة إلى نظام الأسد، موضحاً بأنّ التدخل الروسي تم تقديمه للاستيلاء على المصالح الرئيسية ومنها "الغاز والفوسفات ومرفأ طرطوس"، بحجة محاربة داعش وجبهة النصرة.

ويعزو القيادي في ميليشيات النظام الذي ينشط في نشر ما يقول أنها تحليلات واقعية، عدم قدرة جيش الأسد على المواجهة بأنه "منهك" بعد حرب مزمنة امتدت إلى تسعة سنوات، واصفاً ذلك بالحقيقة المؤسفة والواقع المؤلم.

متناسياً أنّ تلك الحرب شنها نظام الأسد ضد الشعب السوري الأعزل مستعيناً بعشرات الميليشيات متعددة الجنسيات، في ظل تتابع الحملات العسكرية الوحشية على المدن والبلدات الثائرة، وتعرضها للغارات الجوية بذخائر مختلفة من الكيماوية، في وقت يتنبأ بانهيار جيش الأسد في حال استمرار تلك الضربات على مواقعه.

هذا ويعرف عن "سليمان شاهين"، أنه قيادي في إحدى الميليشيات التابعة لـ "سهيل الحسن"، الملقب بالنمر والتي باتت تعرف مؤخراً بقوات الفرقة 25 وتنشط عسكرياً من خلال الدعم الروسي المباشر لها.

في حين علق عراب المصالحات "عمر رحمون"، على الضربات الجوية التركية بواسطة الطائرات المسيرة التي نفى حدوثها في مناطق سيطرة ميليشيات النظام، طالباً من متابعيه مشاركة تصريحه عبر صفحته الشخصية في فيسبوك الذي تضمن نفي وقوع هجمات ضد مواقع جيش الأسد وحتى خسارة مواقع له بريفي إدلب الجنوبي، وحماة الغربي.

ويزعم "رحمون" قدرة جيش الأسد على خوض المعارك والقيام بعمليات التي ثصفها بتحرير كامل مناطق سوريا، بدون تقديم مساعدة من أي جهة كانت الأمر الذي نتج عنه موجة تعليقات ساخرة إذ من المعروف لدى معظم رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن تقديم ميليشيات النظام لا يتم إلا بغطاء جوي روسي وعناصر مرتزقة.

ويذكر أن "عمر رحمون" عاد إلى حضن النظام، مبرراً ذلك بقوله "لم أجد أحدا يقاتل الإرهاب بجد إلا الجيش السوري، فكانت عودتي إليه واجبة لقتال الإرهاب الذي دخل إلى سوريا بسببنا ولم نعد نقدر عليه"، ليكون هذا التصريح الأول في مسيرته التشبيحية المستمرة وسط توقعات بانحسار دوره وأثره الإعلامي خلال الفترة المقبلة بسبب الانتقادات الموجهة إليه من قبل شبيحة النظام.

يشار إلى أنّ معظم أبواق النظام المجرم تلتزم الصمت حيال الضربات الموجعة التي تلقاها جيش النظام جرّاء الضربات الجوية التركية بواسطة طائرات مسيرة تسمى "بيرقدار" في وقت هاجم فيه متابعي الصفحات الموالية إعلام النظام الذي لم يعترف بحجم الخسائر الكبيرة التي مني بها خلال الأيام القليلة الماضية.

 

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٦ مايو ٢٠٢٥
شعب لا يعبد الأشخاص.. بل يراقب الأفعال
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٥ مايو ٢٠٢٥
لا عودة إلى الوطن.. كيف أعاقت مصادرة نظام الأسد للممتلكات في درعا عودة اللاجئين
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)
● مقالات رأي
١٣ مايو ٢٠٢٥
"الترقيع السياسي": من خياطة الثياب إلى تطريز المواقف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٥ مايو ٢٠٢٥
حكم الأغلبية للسويداء ورفض حكم الأغلبية على عموم سوريا.. ازدواجية الهجري الطائفية
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني - مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ يناير ٢٠٢٥
من "الجـ ـولاني" إلى "الشرع" .. تحوّلاتٌ كثيرة وقائدٌ واحد
أحمد أبازيد كاتب سوري