الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
بينها سوريا ... جمعية قطرية تطلق حملة "دفء وسلام" لمساعدة مليون شخص خلال الشتاء

أعلنت جمعية قطر الخيرية، أمس الثلاثاء، عن إطلاق حملتها لشتاء هذا العام وذلك تحت شعار "دفء وسلام"؛ بهدف الوصول لحوالي مليون شخص ومساعدتهم في 19 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية، بينها سوريا.

ومن المقرر أن تكون تكلفة الحملة الإجمالية حوالي 66 مليون ريال قطري٬ لتقديم معونات شتوية عاجلة للاجئين والنازحين حول العالم في كل من سوريا واليمن وفلسطين والأردن وبنغلاديش الدول التي تواجه شتاء قارسا تصل فيه درجات الحرارة إلى ما دون الصفر.

وستقدم في إطار الحملة حقيبة شتوية متكاملة للأيتام المكفولين من قطر الخيرية في كل من كوسوفا، فلسطين، نيبال، باكستان، البوسنة، تركيا، ألبانيا، تونس، لبنان والأردن، وفق وكالة "الأناضول".

وقال فيصل الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية بقطر الخيرية في كلمته خلال مؤتمر صحفي، إن "قطر الخيرية دأبت على تخصيص حملات مواجهة برد الشتاء وإطلاقها بالتزامن مع توفير المستلزمات التي تحتاجها الفئات المتضررة من النازحين واللاجئين في المخيمات قبل اشتداد وطأة البرد، ومد يد العون لهم."

من جهته، قال خالد اليافعي مدير إدارة المشاريع بقطر الخيرية إن الحملة تستهدف تقديم المعونات لأكثر من 921,000 شخص من اللاجئين والنازحين الذين يعيشون في خيام ومساكن مؤقتة"|، وأوضح "وكذلك الفئات التي تعاني من الفقر عبر العالم، في 18 دولة بهدف تلبية احتياجاتهم خصوصا مع ازدياد موجات البرد للتخفيف من معاناتهم بتكلفة تقدر بـ64 مليون ريال.

وأشار اليافعي إلى أن "الحملة تركز على الدول التي تعاني من أزمات وظروف استثنائية منوهاً بأنها تسعى لتوفير الوجبات الغذائية والسلال الغذائية والخيام والملابس الشتوية والبطانيات والمدافئ والوقود لتدفئ أجساد الأسر اللاجئة والنازحة والمشردة، لتعينها على مقاومة الظروف الصعبة التي تعيشها".

وأضاف "تشمل الدول المستهدفة خارج قطر كلا من سوريا، تركيا، فلسطين، قرغيزيا، باكستان، الهند، نيبال، كوسوفا، ألبانيا، البوسنة، إثيوبيا ولبنان والأردن واليمن وكينيا وتونس وتشاد ولاجئي الروهينغا."

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
إلقاء القبض على إرهابيين من "داعش" و"قسد" شرقي حلب

كشفت مصادر إعلامية عن إلقاء القبض 3 عناصر من إرهابيي "قسد" وعنصر واحد من "داعش"، وذلك في مدينتي الباب وجرابلس بمنطقة "درع الفرات" شرقي حلب، أمس الثلاثاء.

وأوضح بيان صادر عن مكتب ولاية غازي عنتاب التركية أن قوات إنفاذ القانون المحلية شمالي سوريا، ألقت القبض على عضوين من تنظيم "بي كا كا/ ي ب ك" الإرهابي وآخر من "داعش"، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء التركية "الأناضول".

وبحسب نص البيان، فإن الإرهابي "ك.هـ" عمل بين عامي "2014 - 2016" في مدينة منبج عضوًا في "داعش" ثم انتقل إلى تنظيم "بي كا كا، ي ب ك"، حيث ألقي القبض عليه في مدينة الباب.

وأشار إلى القبض على "م.هـ" العضو في "بي كا كا/ ي ب ك" في مدينة الباب أيضا، في حين قبض على الإرهابي في "داعش" "م.ي.م" بمدينة جرابلس، وذكر البيان، أنه تم ضبط عدد كبير من البنادق والهواتف المحمولة خلال عملية المداهمة.

وفي 27 يوليو/ تمّوز الماضي أعلنت وزارة الدفاع التركية عن إلقاء القبض على عناصر ينتمون إلى تنظيمات "داعش" و"PKK و YPG" الإرهابية التابعة لما يُسمّى بوحدات الحماية الكردية في مناطق متفرقة شمال سوريا.

وبحسب بيان رسمي أكدت الوزراة بأنه جرى اعتقال عنصر من تنظيم "داعش" الإرهابي في منطقة "درع الفرات" بريف حلب الشرقي، وآخر يتبع لميليشيات "قسد" في منطقة "غصن الزيتون"، شمال حلب، يضاف إلى ذلك عنصر من الميليشيات ذاتها في منطقة "نبع السلام" شمال شرق البلاد.

الجدير ذكره أن مناطق "درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام" شهدت عدة عمليات إرهابية دامية يتهم فيها بشكل رئيسي ميليشيات قسد وداعش ونظام الأسد، التي تستهدف بشكل مباشر مناطق تجمع المدنيين في الأسواق والمساجد والمؤسسات المدنية والأمنية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى في تلك المناطق.

هذا وحررت مناطق "درع الفرات" التي شهدت إلقاء القبض على إرهابيين من "داعش" و"قسد"، بموجب عملية عسكرية انطلقت في 24 أغسطس/ آب 2016، وانتهت في 29 مارس/ آذار 2017، بعد تمكن الجيشين التركي والحر من تحرير مدينة جرابلس، مروراً بمناطق وبلدات شرقي حلب وانتهاء بمدينة الباب التي كانت معقلاً لتنظيم "داعش".

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
بينهم قادة بـ"الدفاع الوطني" .. قتلى لميليشيات النظام إثر كمائن وهجمات في البادية السوريّة

تكبدت ميليشيات النظام لا سيّما ما يُسمى بـ"الدفاع الوطني"، إلى جانب و"لواء القدس الفلسطيني"، قتلى وجرحى بينهم قادة في الميليشيات، وذلك خلال هجمات طالت تحركاتهم في البادية السورية.

ونعت صفحات موالية قيادي في ميليشيات "الدفاع الوطني"، قالت إنه يلقب بـ "ابو يعرب"، ولقي مصرعه خلال حملة تمشيط في البادية السورية ضد خلايا تنظيم داعش، كما قتل القيادي "عبد القادر أبو ندى" في بادية الميادين، وفق ما أوردته المصادر.

يُضاف إلى ذلك القيادي "نزار أبو وسام" الذي قتل في بادية تدمر هو مسؤول مجموعة في ميليشيا "الدفاع الوطني" بدير الزور، كما قتل كلاً من "عبد الوهاب أبو خضر - معن خرفان - عبدالله العبيد - علي الحجي - عبد الله الهفل".

وقال ناشطون في شبكة "الخابور"، المحلي إن ضابطاً في جيش النظام لقي مصرعه برصاص مجهولين قرب حقل صفيان جنوب غربي الرقة، قبل أيام.

تزامن ذلك مع كشف موقع "دير الزور 24"، عن إصابة عدد من عناصر قوات الأسد جراء إنفجار عبوة ناسفة بسيارة تابعة لهم في محيط بلدة التبني بريف ديرالزور الغربي.

كما وعثرت مجموعة تتبع لميليشيا إيرانية، على جثة تعود لعنصر تابع لها، مقتولاً بظروف غامضة، بالقرب من السكن الشبابي جنوب مدينة ديرالزور، الأمر الذي خلّف حالة من الاستنفار في صفوف الميليشيا.

وكانت كشفت مصادر إعلامية موالية عن مصرع أكثر من 10 عناصر من ميليشيات النظام في المنطقة الشرقية معظمهم من ميليشيا لواء القدس وعرف منهم: "حيان الشاويش - بهاء أسعد - عبد الكريم الشيخ - خضر الحمود - عبد حامدة - عدنان المحمد - نواف الخلف - ماهر النجار - أنس الخلف".

بالمقابل تستمر مناطق البادية في ابتلاع ضباط وعناصر ميليشيات النظام حيث كشفت مصادر إعلامية محلية مع استمرار الانفجارات في آليات وعربات عسكرية تابعة للميليشيات، الأمر الذي يتكرر خلال الأيام القليلة الماضية.

يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن تحيّد 6 إرهابيين من "قسد" شمالي سوريا

أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الأربعاء، 18 تشرين الثاني/ نوفمبر عن تحييد عناصر من تنظيمات ما يُسمى بـ"وحدات حماية الشعب YPG" و"حزب العمال الكردستاني PKK"، حاولوا تعكير صفو الأمان بالمناطق المحررة في الشمال السوري.

ونشرت الوزارة عبر حسابها على تويتر، تسجيلاً مصوراً يظهر قيام عناصر من الجيش التركي بعملية تحييد 6 إرهابيين من "ي ب ك/ بي كا كا"، حاولوا شن هجمات إرهابية لزعزعة أجواء السلام والأمن في منطقة "درع الفرات".

وكانت شددت الوزارة في بيان لها، مؤخراً، على أنها عازمة على القضاء على الإرهابيين وأحلامهم شمالي سوريا، وقالت إنّ نهاية الإرهابيين شمالي سوريا، وعلى رأسهم عناصر "بي كا كا/ ي ب ك" و"داعش"، ستكون الدفن مع أحلامهم في حُفرهم.

وأضافت أن القوات المسلحة التركية عازمة وقادرة على هدم أحلام التنظيمات الإرهابية، عميلة الإمبريالية، في شمالي سوريا، وتابعت أن "نهاية جميع الإرهابيين، بصغيرهم وكبيرهم، قتلة أشقائنا السوريين، ستكون الدفن مع أحلامهم، في الحُفر التي حفروها".

وكانت أعلنت وزارة الدفاع التركية عن تحييد عناصر من تنظيمات " ي ب ك/ بي كا كا" الإرهابية في مناطق "غضن الزيتون ودرع الفرات ونبع السلام" شمال سوريا، الأمر الذي يتكرر مع محاولات التسلل المستمرة والتي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المناطق المحررة.

الجدير ذكره أن مناطق "درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام" شمال سوريا شهدت عدة عمليات إرهابية دامية يتهم فيها بشكل رئيسي ميليشيات قسد وداعش ونظام الأسد، التي تستهدف بشكل مباشر مناطق تجمع المدنيين في الأسواق والمساجد والمؤسسات المدنية والأمنية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى في تلك المناطق.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
الإعلان عن تجمع لأهالي القلمون ووادي بردى (فيديو)

تداعى العديد من أبناء منطقة القلمون ووادي بردى من مختلف الشرائح الإجتماعية داخل الوطن وخارجه، ولا سيَّما المناطق المحررة، بهدف تأسيس منظومة إجتماعية تعاونية يجتمع في ظلها كل من آمن بأهداف السوريين المشروعة وتطلّعاتهم من أبناء المنطقة.

وأعلن في بيان تأسيسي مصور ألقاه القاضي "حسين بكري" عن تشكيل (تجمُّع القلمون) بعد اجتماعات ومشاورات حثيثة مع عددٍ من فعاليات الحراك والنشاط المدني، وفق أقصى ما سمحت به الظروف الإستثنائية التي نمرُّ بها.

ودعى التجمع ورحب بكلِّ من يريد الإنتساب إليه من أهالي المنطقة، ونوه إلى أنه سيعمل مع المؤسسات الوطنية المماثلة لتحقيق أهداف الثورة، منوهاً أنه تجمعٌ مستقل سياسياً ومادياً، وغير مرتبط بأي حزب أو تنظيم أو جهة خارجية، وهو مموُّل فقط من أبنائه ومنتسبيه، ومتاح لكل من يريد المشاركة فيه والإنتساب إليه على ذات الأُسس والمبادئ ولذات الأهداف التي قامت من أجلها الثورة السورية.

ووفقاً للبيان فقد كان الدافع الكبير لتشكيل التجمع هو الوفاء لأرواح الشهداء وروح المسؤولية الوطنية والأخلاقية والاستمرار على درب الثورة السورية المظفّرة، بعد الظروف القاهرة التي أدّت للجوء ونزوح أهالي القلمون ووادي بردى.

وأوضح البيان أن التجمع سيكون مبنياً على أسس قانونيَّة وإداريَّة صحيحة تتمتع بالشفافية والنزاهة، وتهدف لتأطير كلِّ الطاقات البشريَّة والماديَّة المتاحة لمنطقة القلمون ووادي بردى، حتى تكون قادرة على إستيعاب المستجدات والتعامل معها وتوظيفها لخدمة أهل المنطقة وتقديم ما أمكن من دعم مادي ومعنوي وعلى الخصوص للمتواجدين في مناطق النزوح القسري.

ويسعى التجمع بحسب بيانه لبناء جسور التواصل والتعاون بين جميع أبناء المنطقة، ومشاركة أحرار سورية أفراداً وهيئات للعمل على استكمال مسيرة الثورة من أجل تحرير الوطن من نظام العمالة والفساد وإقامة دولة الحرية والعدالة، دون أي تفرقة أو تمييز.

وختم التجمع بيانه بالرحمة للشهداء، والفرج العاجل للمعتقلين، والعودة الآمنة للمهجّرين، والنصر لثورتنا.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
502 إصابة جديدة بـ "كورونا" في المحرر ومدارس النظام على موعد مع موجة ثانية للوباء

سجّلت المناطق المحررة 502 إصابة جديدة  "كورونا" فيما سجلت وزارة الصحة التابعة للنظام 71 إصابة إلى جانب 4 حالات وفاة، رفعت الحصيلة المعلن عنها في مناطق سيطرة النظام إلى 354 حالة وفاة، وسط توقعات بزيادة تفشي الوباء بمدارس النظام.

وفي التفاصيل كشف مخبر الترصد الوبائي التابع لبرنامج شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة EWARN في وحدة تنسيق الدعم عن 502 إصابة جديدة بفايروس "كورونا"، في المناطق المحررة شمال سوريا.

في حين أصبح عدد الإصابات الكلي 12,354 كما تم تسجيل 121 حالة شفاء بمناطق حلب وإدلب وبذلك أصبح عدد حالات الشفاء الكلي 4,576 حالة، وبغلت الوفيات 95 حالة، وتم تسجيل وفيات جديدة لحالات إيجابية في طور التأكد بأن الكورونا سبب للوفاة.

وكان قال وزير الصحة في الحكومة السورية المؤقتة الدكتور "مرام الشيخ": "إن منطقة إدلب تمر في ظروف صعبة بما يتعلق بمواجهة فيروس كورونا بسبب تصاعد عدد الحالات وضعف الإمكانيات الموجودة والوصول الى مراحل حرجة بما يتعلق باستيعاب النظام الصحي للحالات الموجودة في المنطقة".

ودعا وزير الصحة جميع المعنيين ومنظمة الصحة العالمية والمانحين في زيادة وتكثيف جهود التعامل مع الجائحة قائلا: "يجب على كل مؤسسة أو فرد أو أي جهة أخرى تحمل مسؤولياتها وعلى رأسهم منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية والمانحين لدعم جهود مكافحة فيروس كورونا في منطقة إدلب التي تواجه تحديات كبيرة في الوقت الراهن".

كما حث وزير الصحة الدكتور مرام الشيخ الأخوة المواطنين على التقيد بالإجراءات الوقائية لتخفيف الحالات اليومية للجائحة التي أصبحت ترهق النظام الصحي بشكل مباشر.

بينما أعلنت وزارة الصحة التابعة للنظام مساء أمس عن تسجيل 77 إصابة جديدة بفايروس كورونا، إلى جانب تسجيل 4 حالات وفاة جديدة تضاف إلى الحصيلة المعلن عنها مناطق سيطرة النظام.

وبحسب بيان الوزارة فإنّ عدد الإصابات المسجلة وصل إلى 6,836 فيما بات عدد الوفيات 354 حالة، في حين بلغ عدد المتعافين 2,817 مصاب بعد تسجيل 58 حالات شفاء لحالات سابقة.

وجاءت بيانات التوزيع على النحو التالي: 5 في دمشق و 10 في حمص و4 في حلب و13 في درعا و6 في حماة، و20 في اللاذقية و6 في طرطوس و13 في السويداء وتوزعت الوفيات على ودرعا وحمص وحماة.

وتوقعت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية التابعة للنظام "هتون الطواشي"، بأن تكون هناك موجة ثانية لوباء كورونا في المدراس بمناطق سيطرة النظام ولكن إغلاقها مرتبط بقرار من الفريق الحكومي المعني بالإجراءات الاحترازية للتصدي لكورونا، حسب وصفها.

وذكرت "الطواشي"، في حديثها لصحيفة موالية أن هناك زيادة في عدد الإصابات الذي وصل إلى 100 إصابة خلال الأسبوع الفائت فقط، وأكدت أنه لم تغلق أي مدرسة حتى الآن لأنه وفقاً للبروتوكول الصحي نسبة الإصابات لم تزد في أي مدرسة على 5 بالمئة، ولن يتم إغلاق أي مدرسة.

فيما سجّلت هيئة الصحة التابعة للإدارة الذاتية أمس، 111 إصابة بوباء "كورونا"، وبذلك ارتفع عدد الإصابات إلى 6,230 حالة وتوزعت الحالات الجديدة على محافظات الرقة ودير الزور والسحكة بمناطق شمال شرق سوريا.

فيما رفعت هيئة الصحة في مناطق "قسد"، حصيلة الوفيات لـ 163 حالة في مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية"، بعد تسجيل 5 وفيات وبلغت حصيلة المتعافين 888 حالة بعد تسجيل 13 حالة شفاء جديدة، وفقاً لما ورد في بيان الهيئة.

هذا وتسجل معظم المناطق السورية ارتفاعا كبيرا في حصيلة كورونا معظمها بمناطق سيطرة النظام المتجاهل والمستغل لتفشي الوباء، فيما شهدت مناطق "قسد" تصاعد بحصيلة كورونا مع انعدام الإجراءات الوقائية، فيما تتوالى التحذيرات الطبية حول مخاطر التسارع في تفشي الجائحة بمناطق شمال سوريا مع اكتظاظ المنطقة بالسكان.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
غارات إسرائيلية تطال مواقع ميليشيات إيران والنظام بدمشق والأخير يُقر بسقوط قتلى

كشفت مصادر إعلامية عن حدوث انفجارات متتالية في العاصمة السوريّة دمشق، ناتجة عن غارات جوية إسرائيلية، حيث طالت الغارات مواقع عسكرية تابعة للمليشيات الإيرانية تحتوي على مستودعات ذخيرة وأسلحة وأخرى للنظام.

وقال ناشطون إن من بين المواقع المستهدفة بالغارات الإسرائيلية موقعاً للميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق الدولي، فيما رجحت مصادر وقوع خسائر كبيرة في صفوف الميليشيات التي تنتشر بكثرة في تلك المواقع.

وأقرت وكالة أنباء النظام "سانا" بسقوط ثلاثة قتلى وجريح من جيش النظام وبعض الخسائر المادية، حسب ما أوردته صباح اليوم، وأشارت إلى أنّ القصف استهدف الجهة الجنوبية من العاصمة دمشق، حوالي الساعة الثالثة فجراً.

وزعمت الوكالة بأن الدفاعات الجوية التابعة لميليشيات النظام تصدت لأهداف إسرائيلية معادية، وأسقطت عدداً من الصواريخ قبل وصولها لأهدافها، حسب وصفها، كما جرت العادة.

في حين كذبت صفحات موالية تصريحات وسائل الإعلام الرسمية إذ كشفت عن مصرع ثلاثة ضباط من مرتبات الدفاع الجوي التابع للنظام، وليسوا عناصر وهم الرائد "درويش شبيب" والنقيب "علي شاهين" والملازم "ناهد مصطفى" بحسب ما رصدته شبكة "شام".

فيما نشر المتحدث باسم جيش دفاع الاحتلال "أفيخاي أدرعي"، بياناً تحت عنوان "استهداف مواقع عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري في سوريا"، وذلك تعليقاً على الضربات الجوية التي طالت مواقع الميليشات فجر اليوم الأربعاء.

وأكد المسؤول في الجيش الإسرائيلي أن القصف الجوي طال مواقع عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني ولجيش النظام منها مخازن ومقرات قيادة ومجمعات عسكرية بالإضافة الى بطاريات "أرض-جو"، وفق نص البيان.

وجاءت هذه الضربات الجوية على مواقع ميليشيات النظام وإيران، بحسب "أدرعي"، رداً على زرع حقل العبوات الناسفة بالقرب من السياج الحدودي مع سوريا وداخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، من قبل خلية سورية عملت بتوجيه إيراني.

ويرى أن كشف حقل العبوات الناسفة أمس يمثل دليلاً إضافياً للتموضع الإيراني المتواصل في سوريا، فيما حمل جيش النظام مسؤولية أيّ عمل ينطلق من أراضيه، وسيواصل التحرك وفق الحاجة لضرب التموضع الإيراني الذي يشكل خطراً على الاستقرار الإقليمي، حسبما ذكر في بيان الجيش الإسرائيلي.

وليست المرة الأولى التي يستهدف الطيران الإسرائيلي مواقع ميليشيات النظام وإيران حيث جرى ذلك بشكل متكرر، وطال عدة مواقع لها لا سيما في دمشق وحمص وحلب.

وكانت شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات استهدفت قاعدة الهيجانة العسكرية، الواقعة على أطراف قرية الهيجانة، بالقرب من مطار دمشق الدولي أدت إلى تدمير أجزاء منها، كانت تستخدم كمستودعات لتخزين السلاح والذخيرة التابعة لإيران، فضلاً عن مقتل ضباط للنظام في الموقع.

وأشارت مصادر محلية حينها إلى أنّ القاعدة تضم مستودعات تخزين لإيران، وعدد من المهاجع التي تحوي مقاتلين ومستشارين إيرانيين، وآخرين من جنسيات مختلفة، كالعراقيين والأفغان، فيما تعرضت الثكنة تزامناً مع وصول شحنة أسلحة إلى دمشق قادمة من طهران مؤخراً.

وفي منتصف شهر آب/ أغسطس الماضي، شنت طائرات ومروحيات حربية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غارات على أهداف تابعة لقوات الأسد جنوب سوريا، ردًا على عملية زرع العبوات الناسفة التي تم إحباطها حينها في جنوب هضبة الجولان المحتل.

هذا وتتعرض مواقع عسكرية تابعة للنظام منذ سنوات، لقصف إسرائيلي من حين إلى آخر، يستهدف مواقع لقواته، وقواعد عسكرية تابعة لإيران والمجموعات الإرهابية التابعة لها، مع تكتم النظام عن خسائره نتيجة الضربات الجوية المتتابعة.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠٢٠
العبدة: أهمية المشهد في درعا تمكن في أربعة محاور .. ما هي؟؟

قال رئيس هيئة التفاوض السورية "أنس العبدة" إن أهمية المشهد في الجنوب السوري "درعا تحديدًا" تكمن في أربعة محاور، أولها أن الثورة السورية خيّبت ظن النظام وحلفائه بأن الخيار العسكري هو الحل، لافتا إلى أن عودة جيش النظام ستكون النهاية، وأن المظاهرات والاحتجاجات رغم التهويل والتخويف خير دليل على ذلك.

وأشار العبدة إلى أن المحور الثاني هو أن درعا أثبتت للعام أجمع زيف وعود النظام وروسيا، فالأخيرة تحديدًا لم تستطع الوفاء بأي تعهد قدمته. فلا استطاعت حماية المدنيين، ولا استطاعت تحسين الأحوال فيها، ولا استطاعت إبعاد إيران وميليشياتها عن المنطقة، ولا استطاعت حماية من اصطف معها.

وشدد العبدة على أن المحور الثالث هو أن درعا أكدت للسوريين أن تحالف روسيا وإيران ليس تحالفًا استراتيجيا، بل هو تحالف مؤقت، هش، ويبدأ بالزوال عند أول خلاف، وأت الاغتيالات المتبادلة للأتباع، والتنافس الدموي بين الطرفين هناك خير دليل.

وأضاف الائتلاف إلى أن مشهد درعا ينبغي أن يزيد وعي المجتمع الدولي، الأمم المتحدة، وأصدقاء سوريا، بأن النظام وحلفاؤه لا يصلحون لإدارة أي منطقة، ولا يصلحون ليكونوا أصحاب قرار وتخطيط لمستقبل سوريا الحر الديمقراطي.

والجدير بالذكر أن محافظة درعا شهدت خلال الآونة الأخيرة تطورات هامة وخطيرة، حيث اغتال نظام الأسد خمسة من القادة السابقين في الجيش الحر، والأعضاء في لجنة درعا المركزية، أبرزهم "أدهم أكراد"، وبعد ذلك حشد نظام الأسد قواته لاقتحام مدينة درعا البلد، ولكن ثوار المنطقة تمكنوا من إفشال الهجمات، بدعم من مدن وقرى ريف درعا.

وعقب ذلك حشدت قوات الأسد لاقتحام بلدة الكرك الشرقي بريف درعا الشرقي، وتدخل عناصر اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس لمنع ميليشيات الأسد من تنفيذ الاقتحام، وتم الاتفاق بين الأطراف في المنطقة، على دخول ميليشيات الأسد لتفتيش بعض المنازل، دون القيام بأية عمليات اعتقال أو تخريب أو نهب.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠٢٠
مصادر ل "شام" تؤكد الإفراج عن الشرعي السابق بحركة الزنكي "حسام أطرش" بعد عام ونصف من اختفائه بتركيا

علمت شبكة "شام" الإخبارية من مصادر خاصة، أن الجهات الخاطفة للشرعي السابق في حركة نور الدين زنكي "حسام أطرش" والذي سبق أن اختفى في ظروف غامضة في شهر شباط من عام 2019 في مدينة الريحانية التركية، خلال وجوده فيها، قد أفرجت عنه اليوم.

وجاء الإفراج وفق مصادر شام بعد أسابيع من مناشدة أطلقتها عائلة الشيخ عبر مقاطع فيديو وجهت للحكومة التركية والرئيس أردوغان فيما لم يعرف الجهة الامنية التي اعتقلته والتهمة التي اعتقل فيها، وتقول المعلومات أن الشيخ كان موقوفا في سجن حوار كلس بريف حلب الخاضع لسيطرة فصائل الجيش الوطني.

والشيخ " حسام أطرش" من الصف الأول في قيادة حركة نور الدين زنكي التي خسرت مناطق سيطرتها غربي حلب وانتقلت لمنطقة عفرين ولعب الأطرش دورا بارزا في حرب هيئة تحرير الشام على مستويات عدة إبان الخلاف بين الطرفين إضافة لعدة قضايا أخرى تتعلق بـ مختطفين أجانب ارتبط اسمه بقضيتهم.

وكانت خسرت حركة نور الدين زنكي مناطق سيطرتها غربي حلب بعد معارك عنيفة مع هيئة تحرير الشام التي بادرت بالهجوم على مناطق الزنكي للمرة الثالثة، ولكن هذه المرة لم يستطع مقاتلي الزنكي الصمود وفضلوا الخروج باتجاه منطقة عفرين، لتسيطر الهيئة على كامل ريف حلب الغربي.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠٢٠
بـ 124 مليون يورو .. النظام يعتزم توقيع عقد صيانة "محطة توليد حلب" مع شركة إيرانية

كشفت مصادر إعلامية موالية عن نية النظام توقيع عقد ينص على صيانة وتأهيل محطة توليد حلب خلال الشهر الجاري، وذلك مع شركة إيرانية سبق أن جرى التفاوض معها من قبل وزارة الكهرباء التابعة للنظام.

وقال الوزير "غسان الزامل"، إن العقد سيكون بتكلفة 124 مليون يورو، وزعم أنه سينفذ "بقدرات وطنية وبعض مساعدة من الأصدقاء"، وذلك خلال تصريحات أدلى بها أمام أعضاء في "مجلس التصفيق"، التابع للنظام.

وسبق ذلك تأكيد وزارة الكهرباء التابعة للنظام التفاوض مع شركة "أي بي آر سي" الإيرانية، لكن لم يتم الإعلان توقيع العقد حينها كما سبق وأن طلبت الوزارة من النظام الإيراني الإسراع في تقديم عرضه الفني والمالي بما يخص محطة حلب، الذي من المقرر توقيعه خلال الأيام القادمة، بحسب تصريحات المسؤول بحكومة النظام.

وأشارت مصادر موالية إلى أنّ الإعلان الأخير سبقه عدة بيانات مماثلة دون أن يجري تنفيذ أي من مشاريع الصيانة والتأهيل على أرض الواقع، إذ سبق أن صرحت جهات مسؤولة في نظام الأسد عن اقتراب موعد تأهيل وصيانة محطة التوليد إذا أن ذلك لم يعدو كونه فقاعات إعلامية.

وفي وقت سابق وقعت الشركة ذاتها على عقد تأهيل محطة توليد اللاذقية وبحضور وزير الطاقة الإيراني، ومستشار النائب الأول للرئيس الإيراني والوزير السابق لكهرباء النظام "محمد زهير خربوطلي" في إطار تطوير مجال القطاع الكهربائي، حسب وصفهم.

وكانت وقعت وزارة الكهرباء مذكرة تفاهم مع الشركة الإيرانية لإعادة تأهيل محطة حلب الحرارية، فيما تم إلغاءها لطلبت الشركة فتح اعتماد وحجز المبلغ كاملاً لديها وقيمته 64 مليار ليرة سورية قبل البدء بالعمل في مطلع 2020 الجاري.

وكان اعتبر "الزامل" أن ما وصفه بـ "النمو الاقتصادي والسكاني" أدى إلى زيادة الطلب على مختلف حوامل الطاقة ومنها الطاقة الكهربائية حيث إن أي نقص بكميات المازوت والغاز المنزلي والفيول ينعكس سلباً من خلال زيادة الطلب على الطاقة الكهربائية، حسب وصفه.

بالمقابل تشهد مناطق النظام غياب شبه تام للتيار الكهربائي برغم مزاعمه تأهيل المحطات لتضاف إلى الأزمات المتلاحقة التي تضرب مناطق النظام، بدءاً من تقاعس النظام مروراً بتبرير هذا التجاهل وليس انتهاءاً بحوادث التعفيش والتخريب التي طالما كان ينسبها لما يصفهم بـ "المسلحين"، وما زالت مستمرة برغم زعمه بسط الأمن في مناطقه، يأتي ذلك في الوقت الذي يتجلى فيه تزايد نشاط النفوذ الإيراني بكافة أشكاله بمناطق سيطرة النظام.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠٢٠
بينهم مسؤول بفرع أمني ... "شام" ترصد مصرع ضباط وعناصر للنظام بمناطق متفرقة

لقي عدد من عناصر وضباط جيش النظام مصرعهم خلال الأيام القليلة الماضية بينهم مسؤول في فرع الأمن العسكري، وذلك بمناطق متفرقة، وفقاً لما رصدته "شام" نقلاً عن مصادر إعلامية موالية.

وفي التفاصيل كشفت مصادر إعلامية موالية عن مصرع المساعد أول "سعيد غصن"، الملقب بأبو حيدر والبالغ من العمر 40 عاماً، جرّاء نوبة قلبية مفاجئة، وهو أحد مسؤولي فرع 220 التابع للأمن العسكري، المعروف باسم "فرع سعسع"، كما تولى قيادة عمليات وحواجز أمنية للنظام.

ونعت صفحات موالية ضابط برتبة ملازم يدعى "خضر أحمد حمود"، وينحدر من ريف مصياف، إلى جانب "حسان مصطفى الشاويش"، و "علي الوحيد"،  و"خضر أحمد حمود"، وهم من قرية حيالين غربي حماة، ولقوا مصرعهم في حماة ريف سلمية الشرقي.

وفي إدلب لقي عدد من ضباط وعناصر النظام مصرعم وعرف منهم "هيثم يوسف حمدي"، الذي ينحدر من مدينة "تلكلخ"، غربي حمص، وهو أخ لضابط سبق أن قتل في صفوف جيش النظام.

يُضاف إلى ذلك كلاً من الملازم أول "إبراهيم علي المحمود"، من مرتبات ميليشيا "لواء البعث"، وينحدر من قرية أم العظام بريف حمص الغربي، حيث قالت مصادر إعلامية موالية إنه قتل بريف إدلب.

وكشفت المصادر ذاتها عن مصرع ثلاثة عناصر من مرتبات الفرقة الرابعة التابعة لميليشيات النظام إثر تعرضهم لإطلاق نار من قبل مجهولين في محافظة درعا، عرف منهم "ياسر الموس"، وفقاً لما ذكرته المصادر.

وقتل الضابط "عبداللطيف قصاص"، والعنصر "طه صطوف الدهش"، بريف حلب وهو من قرية "دامس"، بريف محردة، فيما نعت العنصر "سعيد ضناوي" إثر ما قالت إنها "جلطة دماغية"، إلى جانب ملازم يدعى "راضي خليل الراضي"، بظروف غامضة.

وكانت كشفت مصادر إعلامية موالية عن مصرع أكثر من 10 عناصر عرف منهم: "حيان الشاويش - بهاء أسعد - عبد الكريم الشيخ - خضر الحمود - عبد حامدة - عدنان المحمد - نواف الخلف - ماهر خالد النجار - أنس الخلف".

وكانت كشفت مرّاصد محلية عن سقوط قتلى وجرحى بين صفوف ميليشيات النظام إثر وقوعهم في حقل ألغام في ريف إدلب الجنوبي، الأمر الذي يتكرر مع محاولات تسلل فاشلة للميليشيات على محاور الاشتباك في المنطقة، وأشارت المراصد إلى استهداف الثوار لمواقع تمركز النظام بمناطق جنوب إدلب إلى جانب عمليات قنص استهدفت تحركات الميليشيات هناك.

وسبق أن رصدت شبكة "شام" الإخبارية مقتل عدد من ضباط وعناصر ميليشيات النظام خلال الفترات الماضية، وذلك وفقاً ما تكشف عنه صفحات النظام تحت مسمى المعارك التي يخوضها جيش النظام، فيما تتكتم على الحجم الحقيقي لخسائرها خلال محاولات تقدمها الفاشلة لا سيّما في ريفي اللاذقية الشمالي، وإدلب الجنوبي.

هذا ونعت صفحات النظام عدداً من الضباط والشبيحة ممن لقوا مصرعهم بأسباب مختلفة لف غالبيتها الغموض، بوقت سابق الأمر الذي بات متكرراً فيما يبدو أنها عمليات تصفية تجري داخل أفرع مخابرات النظام وقطعه العسكرية، بمناطق مختلفة حيث بات يجري الإعلان عن مقتل ضباط دون الإفصاح عن تفاصيل الحادثة التي سُجّل معظمها بـ "عارض صحي".

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠٢٠
مصدر أردني يكشف عن شروط تنقل السوريين وزوجاتهم الأردنيات بين الأردن وسوريا

كشف مصدر حكومي أردني، عن إعادة افتتاح الحدود البرية مع سوريا أمام حركة السوريين وزوجاتهم الأردنيات وأبناء الأردنيات المتزوجات من سوريين والداخلين عبر طريق الساتر الحدودي الراغبين بالعودة إلى وطنهم عبر معبر جابر/نصيب.

وقالت المصادر وفق "الرأي" إن الحكومة وضعت شروطا لعودة هذه الشرائح أهمها أن يتم النقل عن طريق التبادل بين الباص الأردني والسوري في منطقة الحدود، وإحضار فحص PCR قبل 48 ساعة من موعد السفر (شريطة أن تكون النتيجة سلبية).

ومن الشروط أن على حملة الجوازات الأردنية المقيمين في سوريا إبراز الاقامة عند المغادرة من الحدود، إضافة الى أن حملة الجوازات الأردنية من المتزوجات من سوريين إبراز دفتر العائلة لإثبات ذلك عند مغادرة الحدود.

ومن شروط عودة الاردنيين، كما أشارت المصادر، أن تتم عبر التسجيل على المنصة والعودة تكون (جوا فقط)، كما تضمنت الشروط ان كل شخص سوري لا يحمل جواز سفر عليه مراجعة السفارة السورية لكي يحصل على تذكرة عبور، وكذلك بالنسبة للسوريين الذين يحملون جواز سفر منتهي، عليهم مراجعة السفارة السورية في عمان.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني - مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ يناير ٢٠٢٥
من "الجـ ـولاني" إلى "الشرع" .. تحوّلاتٌ كثيرة وقائدٌ واحد
أحمد أبازيد كاتب سوري
● مقالات رأي
٩ يناير ٢٠٢٥
في معركة الكلمة والهوية ... فكرة "الناشط الإعلامي الثوري" في مواجهة "المــكوعيـن"
Ahmed Elreslan (أحمد نور)
● مقالات رأي
٨ يناير ٢٠٢٥
عن «الشرعية» في مرحلة التحول السوري إعادة تشكيل السلطة في مرحلة ما بعد الأسد
مقال بقلم: نور الخطيب
● مقالات رأي
٨ ديسمبر ٢٠٢٤
لم يكن حلماً بل هدفاً راسخاً .. ثورتنا مستمرة لصون مكتسباتها وبناء سوريا الحرة
Ahmed Elreslan  (أحمد نور)
● مقالات رأي
٦ ديسمبر ٢٠٢٤
حتى لاتضيع مكاسب ثورتنا ... رسالتي إلى أحرار سوريا عامة 
Ahmed Elreslan  (أحمد نور)
● مقالات رأي
١٣ سبتمبر ٢٠٢٤
"إدلب الخضراء"... "ثورة لكل السوريين" بكل أطيافهم لا مشاريع "أحمد زيدان" الإقصائية
ولاء زيدان