دمشق::
سقطت عدة قذائف هاون على حي القابون أدت لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين.

ريف دمشق::
اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على جبهة حوش نصري وبلدة الريحان بالغوطة الشرقية تمكن فيها الثوار من تدمير دبابة بأحد الألغام المزروعة حديثا، وفي الريف الغربي ألقت مروحيات الأسد براميلها المتفجرة على المدنيين في بلدة الديرخبية دون تسجيل أي اصابات، وفي القلمون الشرقي تبنى تنظيم الدولة إسقاط طائرة حربية نوع ميغ 23 تابعة لقوات الأسد سقطت بالقرب من مطار ضمير العسكري، في حين جرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وتنظيم الدولة على جبهة سلسلة الأفاعي تمكن فيها الثوار من السيطرة على منطقة الرجم العالي، وفي شمال دمشق جرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد في مدينة قدسيا عقب استيلاء الأخير على فندق دانة بعد تسلله من جهة بساتين جامع الصحابة.

حلب::
تواصل طائرات العدو الروسي والأسدي غاراتها الجوية بالصواريخ الفراغية والعنقودية والفسفورية بالإضافة للبراميل المتفجرة على أغلب أحياء حلب المحاصرة وأغلب مدن وبلدات الريف الحلبي، حيث أدت لسقوط شهيدين وعدد من الجرحى في السكري، و5 شهداء في المواصلات، و3 في قاضي عسكر، وشهيدين في المشهد، وجرحى في العديد من المناطق المستهدفة، كما وشنت الطائرات الروسية غارات ليلية أدت لإستشهاد أكثر من 14 شخصاً من الكادر الطبي في بلدة خان طومان جراء استهداف إحدى النقاط الطبية في البلدة، وتجري الغارات وسط اشتباكات عنيفة جدا على جبهات مشروع 1070 شقة بحي الحمدانية وسوق الجبس وبلدة عقرب غرب حلب في محاولة عنيفة من قبل قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة له لإقتحام المنطقة والسيطرة عليها، حيث تمكن الثوار من استعادة السيطرة على تلة مؤتة بعد سيطرة قوات الأسد عليها لعدة ساعات، كما جرت أيضا اشتباكات عنيفة في أطراف مخيم حندرات شمال حلب، وأيضا جرت اشتباكات عنيفة جدا في محيط حي الراموسة تمكنت قوات الأسد خلالها من السيطرة على مبنى الأسمدة والمكاتب، بينما استهدف الثوار معاقل الأسد في منطقة الضاحية ومشروع 3000 شقة المتاخم، كما دارت أيضا اشتباكات عنيفة جدا على جبهتي حندرات والملاح شمال حلب في محاولة من قبل قوات الأسد التقدم والسيطرة، وفي إطار معركة درع الفرات تستمر المعارك العنيفة بين الثوار وتنظيم الدولة تمكن فيها الأخير من السيطرة على قريتي بحورته وكدريش، بينما أعلن الثوار عن تمكنهم من قتل 7 عناصر وأسر 4 أخرين في بحورتة.

حماة::
معارك عنيفة جدا في أطراف بلدة معردس بالريف الشمالي بين الثوار وقوات الأسد في محاولة من الأخير التقدم واستعادة السيطرة على البلدة، حيث تمكن الثوار من صد الهجوم وتدمير  4 دبابات وعربة "بي ام بي" على جبهة الإسكندرية ومعردس وقتل وجرح عدد من العناصر، كما أسروا أكثر من 20 عنصرا بينهم ضابط خلال محاولتهم التقدم نحو معردس بعد سقوط في كمين محكم، كما استهدفوا معاقل الأسد في جبل زين العابدين ومطار حماة العسكري بصواريخ الغراد، بينما شنت الطائرات الحربي والمروحية أكثر من 50 غارة جوية على نقاط الاشتباكات ومدن صوران وكفرزيتا واللطامنة وبلدات معدرس والصياد وكوكب، وفي الريف الجنوبي تعرضت قرية القنطرة لقصف مدفعي عنيف من قبل عناصر الأسد المتمركزين في اللواء 47، وفي الريف الغربي استهدف الثوار بصواريخ الغراد معاقل الشبيحة في مدينة سلحب محققين اصابات جيدة.

ادلب::
مجزرة مروعة في مدينة خان شيخون جراء غارات جوية من طائرات العدو الروسي استهدفت المدنيين أدت لسقوط ما لا يقل عن 11 شهيدا بينهم أطفال ونساء وعشرات الجرحى بينهم حالات خطيرة، كما شنت ذات الطائرات غارات على مدينة سراقب وبلدة التمانعة.

حمص::
شن الطيران الحربي غارات جوية مكثفة وعنيفة جدا ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي استهدف المدنيين مدينة مدن الرستن وتلبيسة وبلدات كيسين وتيرمعلة والزعفرانة وأم شرشوح بالريف الشمالي، وقد أدت الغارات والقصف لسقوط شهيدين "سيدة وطفل" وأكثر من 20 جريحا في مدينة تلبيسة، كما تعرض حي الوعر لقصف بصواريخ محلية الصنع من قبل قوات الأسد، ورد الثوار بإستهداف معاقل الأسد في أحياء حمص الخاضعة لسيطرته وخاصة في حيي الزهراء والنرهة بصواريخ الغراد محققين اصابات مباشرة.

درعا::
ألقت مروحيات الأسد براميلها المتفجرة على منازل المدنيين في مدينة داعل وبلدة إبطع أوقعت أضرار مادية فقط، وتعرضت بلدتي كفرناسج وعقربا لقصف مدفعي عنيف.

ديرالزور::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت أحياء الخسارات والموظفين ومحيط جسر السياسية، وايضا إستهدف قريتي الحسينية والبغيلية وجبال ثردة ومحيط المطار العسكري، بينما اشتدت وتيرة الاشتباكات في أحياء الصناعة والحويقة والرشدية بمدينة ديرالزور وأيضا في جبال ثردة في ريفها، بينما استهدف التنظيم الاحياء الخاضعة لسيطرة النظام ( الجورة والقصور بقذائف الهاون أدت لسقوط جرحى بين المدنيين.

اللاذقية::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت بلدة كبانة ومحطيها بجبل الأكراد أوقعت أضرار مادية فقط.