٢ يناير ٢٠٢٣
عائلة سورية نازحة من ريف دمشق اتخذت من صناعة الحلويات وبيعها مصدراً للدخل لها
"أم محمد" مهجرة من دمشق إلى ريف إدلب الشمالي، عانت النزوح وكابدت مع ابنتها واثنتين من زوجات أولادها الذين قضوا بقصف النظام على ريف دمشق، عاشت ظروفاً صعبة بدون بدون رجل معيل، وتحدت الظروف بأعمال يومية بالفعالة لتأمين احتياجاتهم.
كانت بداية الانفراجة مع التفكير بمشروع خاص، يعينهم على تأمين قوت يوهمهم دون الحاجة للناس، حيث بدأت مع زوجات أبنائها بصناعة الحلويات ضمن المنزل، لبيعها في الأسواق، علها تكون كفيلة بسد حاجتهم ولو بمبلغ بسيط.
اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠٢٢
بجهود فردية .. نساء متطوعات ينشئن داراً لرعاية المسنين في إدلب
يعتبر "مركز البشر" أول دار للمسنين في محافظة إدلب، تشرف عليه مجموعة من السيدات، يعملن على تقديم الخدمات المجانية للمسنين المتواجدين في المركز، والذي يأوي أكثر من ٣٠ مسناً، ممن انقطعت بهم السبل سواء كان فقدان المعيل بسبب حملات التهجير من باقي المحافظات أو بسبب القصف أو لظروف أخرى.
اقرأ المزيد
١٦ ديسمبر ٢٠٢٢
أبو حسين مسن سوري مهجر فقد ستة أفراد من عائلته بقصف طيران النظام وحلفائه
يعيش "أبو حسين" الذي فقد ستة أفراد من عائلته بقصف طيران النظام وحلفائه، في إحدى القرى السكنية بمخيمات ريف إدلب الشمالي، مع ابنته التي نالت نصيبها من إجرامهم وبترت أطرافها السفلية، إضافة لأحفاده الأيتام.
"أبو حسين" مدني مهجر من ريف حلب الجنوبي، تعرض منزله لقصف النظام وحلفائه، وفقد بمجزرة مروعة ستة من عائلته، بينهم زوجته وأولاده واثنين من أحفاده، في حين أصيبت ابنته وبترت قدميها، ليهجر أرضه ومسكنه المدمر إلى ريف إدلب بحثاً عن ملاذ آمن.
تشكل قصة العم "أبو حسين" واحدة من بين آلاف القصص المأساوية التي عانت من إجراء الأسد وحلفائه، ونات نصيبها من القتل والتهجير، لتغدوا خيم القماش المهترئة ملاذهم بعد أن فقدوا أغلى مايملكون ولكن لاتزال معاناتهم مستمرة.
اقرأ المزيد
١٣ ديسمبر ٢٠٢٢
إعادة تأهيل وتنظيم سوق الخضار الشعبي في إدلب
ضمن مشاريع التعافي المبكر افتتحت منظمة الإغاثة الإنسانية IYD سوق الخضار الشعبي في مدينة إدلب، بعد إعادة تأهيله ورصف أرضيته مع تمديد شبكة الصرف الصحي وتجهيز المحلات التجارية داخله، والقيام بكل ما يلزم للحفاظ على نظافة المكان وتسهيل تسوق الناس.
اقرأ المزيد