في هذا التقرير:
•الشركة العامة تخطّط لبناء 5 مطاحن جديدة في عدة محافظات.
•الإسكان ترصد نحو 9 مليارات ليرة لمشاريع 2016.
•تداولات سوق دمشق تبلغ نحو 250 مليون ليرة الأسبوع الماضي.
•إعادة تأهيل مشفى دير عطية في ريف دمشق بنحو 750 مليون ليرة.
•افتتاح مشاريع في اللاذقية وطرطوس بنحو 37 مليار ليرة.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم السبت 23\04\2016
•كشف مدير “الشركة العامة للمطاحن” زياد بلة، عن تعاون مع الجانب الإيراني لبناء وتجهيز 5 مطاحن في عدة المحافظات، حيث بدأ العمل لبناء وتجهيز مطحنة بالسويداء، وسيتم لاحقاً بناء وتجهيز مطحنة بدرعا و3 مطاحن بالمنطقة الشرقية،لافتاً إلى أن العمل جارٍ مع “شركة سوفوكريم الروسية” لتجهيز مطحنة تلكلخ بحمص، ومن المتوقّع أن تكون قيد التشغيل نهاية العام الجاري بطاقة إنتاجية تصل لـ600 طن،وأوضح بلة استعداد شركته لاستقبال الأقماح التي ترد إليها من “المؤسسة العامة لتجارة وتصنيع الحبوب” وفروعها ومراكزها، مشيراً لاتخاذ المطاحن كافة الإجراءات من أجل استثمار خطوط التشغيل والإنتاج بطاقتها القصوى، وإجراء عمليات التعقيم والرش الوقائي وكل الوسائل التي تضمن صحة وسلامة الطحين، وإنتاجه بصورة مطابقة للمواصفات القياسية المطلوبة من حيث اللون والنوعية، وحماية الدقيق من الإصابات الحشرية التي تظهر عادةً في الصيف،وأضاف مدير الشركة أن عدد المطاحن التابعة للشركة حالياً يبلغ 24 مطحنة، تصل كامل طاقتهم الإنتاجية إلى نحو 4 آلاف طن يومياً، منوّهاً إلى أن الشركة لديها مخزون كافٍ من الطحين، يضمن استمرار عمل المخابز لإنتاج مادة الخبز بالمواصفة والنوعية الجيدين.
•أوضح التقرير المقدّم من “المؤسسة العامة للإسكان”، إلى المؤتمر السنوي لـ”الاتحاد المهني لنقابات عمال البناء والأخشاب”، أن قيم الاعتمادات المرصودة لمشاريع المؤسسة هذا العام بلغت 9.015 مليارات ليرة،ويتوزّع هذا المبلغ كالتالي نحو 2.915 مليار ليرة للموازنة الاستثمارية، و2 مليار ليرة لمشاريع سكن الادّخار و4.100 مليارات ليرة لمشاريع خطة السكن الاجتماعي (الشعبي)، كما تعمل المؤسسة حالياً على تخصيص 1993 مسكناً، في مشاريع السكن الشبابي والعمالي،وبيّن التقرير أن عدد المساكن التي يتم تخصيصها في مشروع السكن الشبابي، بمحافظة ريف دمشق – توسّع ضاحية قدسيا (مكتتبي المرحلة الثانية 7 أعوام الفئة أ) 748 مسكناً، وفي محافظة حمص غرب طريق دمشق (مكتتبي المرحلة الخامسة 12 عاماً الفئة أ) 82 مسكناً، وفي محافظة اللاذقية استراد الثورة (مكتتبي المرحلة الثانية 7 أعوام الفئة أ) 320 مسكناً،أما في مشروع السكن العمالي فتعمل المؤسسة على تخصيص 173 مسكناً عمالياً في محافظة حمص – الوعر – قطينة، و269 مسكناً عماليا في محافظة طرطوس – العبة والرويسة، في حين يتم تخصيص 341 مسكناً في محافظة حمص – منطقة غرب طريق دمشق (الوعر-تلكلخ) بموجب مشروع الادّخار السكني،في حين لفت التقرير إلى أن عدد المساكن المنجزة والمستلمة استلاماً مؤقتاً حتى نهاية العام الماضي، وصل لـ824 مسكناً، منها 792 مسكناً شبابياً و32 مسكناً عمالياً، كما تم تخصيص 236 مسكناً شبابياً على الوضع الراهن في محافظة الحسكة، و269 مسكن ادّخار في منطقة غرب طريق دمشق حمص خلال 2015،يذكر أن “المؤسسة العامة للإسكان” بيّنت سابقاً، أن إجمالي إنفاقها على المساكن العام الماضي بلغ نحو 9.1 مليارات ليرة، بنسبة بلغت 111% من اعتماداتها، منها 3.2 مليار ليرة على خطتها الاستثمارية، ونحو 4 مليارات ليرة للإنفاق على السكن الشعبي، ونحو 1.9 مليار ليرة حجم الإنفاق على سكن الادّخار.
•وصلت قيمة تداولات “سوق دمشق للأوراق المالية” للأسبوع الثالث من نيسان إلى حوالي 251 مليون ليرة، بحجم تداول مليون و230 ألف سهم موزعة على 529 صفقة،في حين سجل المؤشر نهاية الأسبوع 1575 نقطة، بينما كان الأسبوع ما قبل الماضي 1510 نقطة، بينما أغلقت جلسة تداول أمس على حجم تداول قدره 774 ألف سهم، موزعة على 225 صفقة بقيمة تداولات إجمالية بلغت 166 مليون ليرة،وتصدّر سهم “بنك سورية الدولي الإسلامي” المقدّمة من حيث قيم التداول، بنحو 464 ألف سهم بقيمة تداول بلغت 116 مليون ليرة من خلال 90 صفقة، حائزاً على أكثر من نصف التدوالات وحده، ليغلق سهمه على سعر 249 ليرة منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة،يذكر أن تداولات الأسبوع الثاني من نيسان سجّلت 103 ملايين ليرة، بينما بلغ حجم التداول 647 ألف سهم موزعة على 294 صفقة.
•افتتح رئيس “مجلس الوزراء” وائل الحلقي، “مشفى الباسل بدير عطية” في ريف دمشق، بعد إعادة تأهيله وتزويده بالتجهيزات الطبية الكاملة، إثر الضرر الذي لحق به منذ 2013، بتكلفة إجمالية بلغت 750 مليون ليرة،وتمّت عملية إعادة التأهيل من قبل فرع “الشركة العامة للبناء والتعمير” في حمص، حيث يضم المشفى نحو 100 سرير ويتكون من 6 طوابق، بمساحة إجمالية تبلغ 6000 م2، كما يحتوى أقسام جراحة وداخلية وأطفال ونسائية و5 غرف للعمليات،وفي هذا الخصوص أكّد مدير “مشفى الباسل” عبد الحليم شرف، أن إعادة تأهيل المشفى جاءت بدعم من الدولة حيث أضيف إليها عدد من الأقسام، فيما تم تطوير أقسام أخرى واستقدام أجهزة تخدير حديثة،مبيّناً أن المشفى استأنف عمله منذ أكثر من شهر، واستقبل خلاله 6500 حالة إسعاف، فيما تم إجراء 175 عملية جراحية، و150 جلسة غسيل كلية، و33 عملية ولادة قيصرية، وما تزال المشفى تقدّم خدماتها بشكل مجاني،يذكر أن رئيس الحكومة وائل الحلقي دشّن مؤخراً عدداً من المشاريع الخدمية والتنموية بمنطقتَي دمر وصحنايا، بتكلفة قاربت 4 مليارات ليرة.
•وضع رئيس الحكومة وائل الحلقي حجر الأساس، للعديد من المشاريع الحيوية والتنموية في محافظتي اللاذقية وطرطوس، بقيمة إجمالية قُدّرت بنحو 37 مليار ليرة،وشملت مشاريع محافظة طرطوس التي بلغت قيمتها وحدها 17 مليار ليرة، افتتاح محطة تحويل الشركة الكهربائية بطرطوس 66/20 ك ف باستطاعة 40 م ف أ، بكلفة إجمالية بلغت نحو 2.302 مليار ليرة، بهدف تخفيف الأحمال عن محطة تحويل طرطوس الرئيسية 230/66 ك ف، من خلال نقل 6 مخارج موسّعة باستطاعة 20 م ف أ، حيث تم إدراج تنفيذ المحطة ضمن الخطة الاستثمارية لـ”المؤسسة العامة لنقل الكهرباء” للعام 2015-2016 وهي جاهزة للوضع بالخدمة،كما افتتح الحلقي مشروع توسيع القصر العدلي بطرطوس، بقيمة إجمالية بلغت 2.5 مليار ليرة، حيث يتألّف المبنى من 10 طوابق يضمّ مختلف أنواع المحاكم، إضافةً إلى مستودعات ومصاعد وإدراج خدمة ونجاة،إضافةً لافتتاح محطة تحويل الروضة للطاقة الكهربائية 66/20 ك ف، باستطاعة 40 م ف أ، بتكلفة مليارين و50 مليون ليرة حيث تم إنجاز المحطة من قبل ورشات “المؤسسة العامة لنقل الكهرباء” في طرطوس،في حين دشّن رئيس “مجلس الوزراء” أيضاً مشروع محطة معالجة مياه القليعة-الدلبة في طرطوس، الذي تنفّذه “الشركة العامة للبناء والتعمير”، بإشراف فرع “الشركة العامة للدراسات والاستشارات الفنية” في المنطقة الساحلية، بتكلفة إجمالية بلغت مليارين و200 مليون ليرة،كما تم تنفيذ الطريق التخديمي للمحطة، حيث باشرت الجهة المنفّذة بقسم من الأعمال، بطول 1500م ط، من أصل الطول الكلي البالغ 1900م ط، بنسبة 43.6% من الكلفة التقديرية للمشروع،وفي السياق ذاته افتتح الحلقى أيضاً مشروع “مشفى المشرق” بطرطوس، بتكلفة 6 مليارات ليرة، حيث تبلغ مساحته الإجمالية 7500 م2، ويضم 13 طابقاً تستوعب 90 سريراً،ويضم المشفى مختلف الاختصاصات كجراحة القلب والقثطرة القلبية والجراحات العامة والعينية والعصبية والنسائية وغسيل الكلى، وتفتيت الحصى والأشعة والطبقي المحوري والمخبر،كما يحوي 130 طبيباً مساهماً، إضافةً لـ60 طبيباً مساهماً في قسم القلبية، بينما يقارب عدد العاملين في المشفى 150 عاملاً،يذكر أن رئيس الحكومة وائل الحلقي، افتتح مؤخراً عدداً من المشاريع التنموية والخدمية، في ريف دمشق بتكلفة 4 مليارات ليرة.
• السبت 23\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 462 .......... شراء 461
سعر السوق: مبيع 520 .......... شراء 515
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 590 .......... شراء 586
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 730 .......... شراء 724
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 181 .......... شراء 179
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 46
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 18400ل.س
عيار18 (1غرام): 15771ل.س
أونصة الذهب: 657000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 156000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 152000ل.س
غرام الفضة: 285ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•سوق دمشق تغلق تداولاتها بأكثر من 160 مليون ليرة.
•هيئة الاستثمار توافق على تشميل مشروع مدينة طبيّة بدمشق.
•عقاري حلب يحصّل مليار ليرة من ديونه المتعثّرة.
•غرفة الصناعة: اتفاقية التجارة الحرة بين سورية وإيران جاهزة.
•الموارد المائية تبحث مع الفاو إعادة تأهيل شبكات الري.
•اتحاد غرف التجارة: ضريبة الدخل المقطوع تكون أحياناً مزاجية.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الخميس 21\04\2016
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الخميس 21 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 774.973 سهم موزعة على 225 صفقة، بقيمة تداولات إجمالية بلغت 166.829.633 ليرة، حيث ارتفع حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضية، في حين انخفض مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” -2.00 نقطة عن الجلسة الماضية، حيث أغلق على قيمة 1.575 نقطة، وبنسبة تغير سالبة قدرها -0.13%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك سورية الدولي الإسلامي”SIIB”: تم تداول 464.680 سهم بقيمة تداول إجمالية 116.164.428 ليرة، من خلال 90 صفقة حيث حاز أكثر من نصف تداولات السوق وحده، ليغلق سهمه على سعر 249 ليرة، منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة -0.1%.
2 – بنك قطر الوطني- سورية “QNBS”: تم تداول 121.861 سهم بقيمة تداول إجمالية 20.230.868 ليرة، من خلال 33 صفقة ليغلق سهمه على سعر 166 ليرة، منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة -1.95%.
3 – بنك البركة – سورية “BBSY”: تم تداول 44.229 سهم بقيمة تداول إجمالية 13.064.087 ليرة، من خلال 46 صفقة ليغلق سهمه على سعر 295 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 3.19%.
•وافقت “هيئة الاستثمار السورية” على تشميل مشروع لإقامة مدينة طبية متكاملة، تقدّم كافة الخدمات الطبية في مدينة دمشق، على أحكام المرسوم التشريعي رقم 8 / 2007،وبموجب قرار صادر عن الهيئة اطّلع عليه “الاقتصادي”، تعود ملكية المشروع لـ”مؤسسة كمال نوري الحكيم”، وهي مؤسسة فردية قيد التأسيس، وسيتم تنفيذ المشروع خلال 3 أعوام ويبلغ عدد العمال المتوقع تشغيلهم بالمشروع 1200 عامل، وحدّدت المعطيات الأولية للمشروع أن يتم تقديم 186 ألف خدمة طبية (مخابر، أشعة، صيدلية) سنوياً،إضافةً لـ1000 عملية كبيرة (قلب، جملة عصبية، حوادث) و3500 عملية صغيرة ومتوسطة و3000 حالة إسعاف، و2000 قثطرة طبية و700 حالة معالجة أورام، و5000 حالة معالجة فيزيائية و1800 حالة في قسم أمراض النساء وجراحتها والتوليد و1050 حالة في قسم أمراض العيون وجراحتها، و3000 حالة في قسم العناية المشدّدة، و1500 حالة في قسم أمراض الأنف والأذن والحنجرة،وطالب القرار المشفى الالتزام بمجموعة من المعايير منها أن يكون المشفى بعدة اختصاصات، أو مشفى باختصاص نوعي واحد، وأن يكون مؤهّلاً للمساهمة في تدريب أو تنمية الموارد البشرية، وأن يخضع للشروط العالمية في الجودة الأميركية والأسترالية، وأن لايقل عدد الأسرّة في المشفى عن 100 سرير وأن لاتقلّ كلفة السرير الواحد عن 100 ألف دولار، والالتزام بقانون البيئة لعام 2012، وعلى المعايير والمواصفات والشروط والأنظمة المعتمدة الصادرة في ضوء أحكامه.
•تمكّن فرع “المصرف العقاري السوري” بحلب من تحصيل مليار ليرة من قروضه المتعثّرة، منذ صدور المرسوم 26 لعام 2015، القاضي بجدولة ديون المقترضين والإعفاء من الفوائد والغرامات،وبيّن مدير الفرع عبد الله حنيش، أن هناك إقبالاً كبيراً من المقترضين لسداد ما يترتب عليهم من مبالغ وديون، والاستفادة من المرسوم المذكور، داعياً المقترضين للاستفادة منه قبل انتهاء العمل به حزيران القادم،وكان “المصرف العقاري السوري” قد طلب مؤخراً من فروعه، اتّخاذ جملة من الإجراءات بحق المقترضين المتعثّرين، الذين أبرموا اتفاقات تسوية ديونهم وجدولتها مع المصرف ولم يلتزموا بها، ذلك، بعد أن تبيّن تخلّف بعض المقترضين أثناء تدقيق حساباتهم، عن تسديد الأقساط المترتبة عليهم.
•بيّن عضو مجلس إدارة “غرفة صناعة دمشق وريفها” طلال قلعجي، أن اتفاقية التجارة الحرة بين سورية وإيران أصبحت جاهزة، حيث أرسل كلّ من الجانبين قائمة مواد للتبادل على 90% منها، والحصول على تسهيلات لدخولها البلدين،مشيراً إلى السعي لتشكيل وفد اقتصادي من غرف الصناعة والتجارة لزيارة إيران والاتفاق على عملية التبادل التجاري،وفي سياق متصل قال قلعجي: “يجب الاستفادة من التسهيلات التي قدّمتها روسيا للمنتج السوري وخاصة الجمركية، التي لم تعد تتعدى 4%، وسهولة نقل الصادرات إلى أسواقها وأصبح بالإمكان وصولها إلى روسيا خلال أسبوع”،وأكّد عضو مجلس إدارة الغرفة أن الصادرات السورية، لا زالت موجودة في الأسواق الخارجية وبخاصة العربية، رغم كل الصعوبات الاقتصادية الحالية، وذلك لما تتمتع به من جودة، وللثقة التي حازت عليها في تلك الأسواق، موضحاً أن المنتجات السورية تصدّر إلى روسيا وإلى العديد من الدول الأوروبية كألمانيا وفرنسا والسويد وهولندا وبلجيكا وأستراليا، وإلى أميركا وكندا، وخاصةً المنتجات الغذائية والنسيجية التي تمتلك سمعة عالية ورواجاً في تلك الأسواق، كما أن بعض الدول تعيد تعبئة المنتجات السورية من جديد بعد استيرادها على أنها منتج لتلك الدول، للالتفاف على موضوع العقوبات المفروضة على سورية ليعيدوا تصديرها،يذكر أن رئيس “اتحاد المصدّرين السوري” محمد السواح، أكّد بداية آذار الماضي أن الحكومة الإيرانية وافقت على بدء تطبيق اتفاقية التخفيض الجمركي، للبضائع السورية مطلع نيسان الجاري.
•بحث وزير الموارد المائية كمال الشيخة مع ممثلة منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” بدمشق إيريكو هيبي، سبل تفعيل التعاون بين الجانبين ولا سيما في مجال إعادة تأهيل شبكات الري، ومحطات معالجة الصرف الصحي المتضررة،وبيّن الشيخة ضرورة تعزيز التعاون مع المنظمة ووضع خطة عمل وفق رؤية استراتيجية لا تقتصر على المساعدات الإنسانية العاجلة فقط، بل تشمل أيضاً استراتيجية لإعادة بناء البنية التحتية لجميع المنشآت،مشيراً إلى إمكانية التعاون في مجال مشاريع الري التي تشرف عليها الوزارة، وإعادة تأهيل شبكات الري المتضررة وتخفيف نسبة الهدر فيها، وتحسين طرق وأساليب الري بما يؤدي إلى رفع إنتاجية المتر المكعب من المياه، إضافة لتأهيل الكوادر والفنيين العاملين في هذا المجال،ولفت وزير الموارد المائية إلى ضرورة الاهتمام بقطاع الصرف الصحي أكثر، بعد توقّف أغلب محطات المعالجة عن العمل بسبب الأحداث الجارية، مبيّناً أن إعادة تأهيل محطات المعالجة المتضررة، باتت ضرورة ملحّة تسهم في رفع التلوث عن المصادر المائية، ما ينعكس إيجاباً على سلامة البيئة والصحة العامة،بدورها أوضحت ممثّلة “منظمة الفاو”، أن دعم البنى التحتية المنتجة للغذاء أهم من تقديم الغذاء، ولذلك تعمل منظمة الفاو وفق إطارين الأول تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة، والثاني بناء استراتيجية عمل لإعادة تأهيل البنى التحتية خلال عامَي 2016 و2017.
•بيّن رئيس “اتحاد غرف التجارة السورية” غسان القلاع، أن ضريبة الدخل المقطوع تعتبر من الضرائب المهمة التي يتوجّب أن تنال حقها لأن التكليف أحياناً يكون مزاجياً، وبالتالي يتوجّب على كل بائع أو مكلّف أن يمسك دفاتر محاسبية لإظهار واقع عمله كمشتريات ومبيعات،إضافةً لتسجيل كافة المشتريات والمبيعات والمصاريف وتقديمها لمراقب الضرائب للاستعانة بها عند تقدير التكليف الضريبي، مع أهمية مشاركة خبراء المهنة في لجان التكليف، وأداء واجبهم تجاه زملاء المهنة في إقرار التكليف الضريبي،جاء ذلك خلال ندوة الأربعاء التجارية التي خصّصت لمناقشة آليات تقييم ضرائب الدخل المقطوع، وآليات تطبيق القوانين والمراسيم الجديدة على المكلّفين،بدوره أوضح مدير عام “هيئة الضرائب والرسوم” عبد الكريم حسين، أن الأساس الذي تعتمده الهيئة في التكليف الضريبي للدخل المقطوع، هو رقم العمل المقدّر على كافة الشرائح المشمولة بضريبة الدخل المقطوع، وهم الأشخاص الذين يمارسون حرفة أو مهنة صناعية أو تجارية أو غير تجارية، أي اتخاذ العمل مهنة أو حرفة لهم،منوّهاً لأهمية أن يقدّم الأشخاص المكلّفين بضريبة الدخل المقطوع، بياناتهم للدوائر المالية خلال 30 يوماً من تاريخ البدء بممارسة حرفة أو مهنة خاضعة للضريبة، وتبديل الحرفة أو المهنة أو تبديل مكان ممارستها أو توقيف أو إضافة إحدى الفعاليات، وانتقال المنشأة الكلي أو الجزئي للغير ودخول شركاء جدد في المنشأة أو انسحاب شركاء منها، أو التوقّف عن ممارسة الحرفة أو المهنة لسبب قاهر خارج عن إرادة المكلّف، أو بعد مضيّ 6 أشهر على التوقف عن ممارسة الحرفة من قبل المكلف،ولفت الحسين إلى أن مراقب الدخل يضع تقرير التكليف ويقدّمه إلى اللجنة المكلفة والتي تضم ممثل عن المهنة أو الحرفة، إذ ترفع هذه اللجنة تقرير التكليف للجنة الإشراف التي تقرر الضريبة على المكلف و تبلّغه، مشيراً لوجود لجنة الاستئناف التي يمكن للمكلف أن يقدّم اعتراضه على التكليف لديها، حيث تتمتع هذه اللجنة بصلاحيات واسعة لجهة تخفيض أو إعفاء أو اعتماد أو رفع قيمة التكليف بعد دراسة طلب الاعتراض،وأضاف مدير الهيئة أن مكلّفي ضريبة الدخل المقطوع يتوزّعون على 4 فئات، هم كبار مكلّفي الضريبة ومتوسّطو المكلفين وباقي المكلفين، إضافةً إلى فئة ممارسي المهن العلمية، وأن دورة تصنيف فئات كبار المكلفين وممارسي المهن العلمية تمتدّ لعامين ومتوسّطي المكلفين لـ3 أعوام والباقي لـ5 أعوام على أن تبدأ دورة التصنيف من العام الأول للتكليف له، مع المحافظة على دورة التصنيف العام،مشيراً إلى إمكانية استفادة مكلّفي ضريبة الدخل المقطوع من تنزيل الحد الأدنى المعفى والبالغ 50 ألف ليرة لكل شريك عامل فعلاً، وعلى لجان التصنيف التأكّد من صحة قيام الشراكة سواء كانت عقود الشركات مسجلة أو غير مسجلة،من جهته قال رئيس دائرة الدخل المقطوع في “مديرية التشريع الضريبي” بالهيئة وليد قريط: “يمكن للمكلف أن يتقدّم بطلب إعادة تصنيف بعد انقضاء عام من بدء سريان التصنيف، وخلال أي من الأعوام التالية إذا طرأ تبدّل لا يقل عن 25% نقصاً أو زيادة على رقم أعمالهم،مضيفاً أن عمل المراقب الذي يضع تقرير التكليف لا يقتصر على زيارة مكان التكليف مرة واحدة ويضع عليه على أساسه قيمة التكليف، بل عليه زيارة المكان أكثر من مرة في أيام مختلفة، للوقوف على واقع العمل ووضع قيمة التكليف الأقرب للواقع،يذكر أن ”الهيئة العامة للضرائب والرسوم” حذّرت نهاية آذار الماضي، مكلّفي ضريبة الأرباح الحقيقية، من تعرّضهم لغرامات تأخير ما لم يقوموا بتقديم بياناتهم الضريبية.
• الخميس 21\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 462 .......... شراء 461
سعر السوق: مبيع 524 .......... شراء 520
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 595 .......... شراء 590
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 139 .......... شراء 138
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 735 .......... شراء 728
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 184 .......... شراء 182
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 48 .......... شراء 46
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 18000ل.س
عيار18 (1غرام): 15428ل.س
أونصة الذهب: 643000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 148000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 153000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 148000ل.س
غرام الفضة: 280ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•تداولات سوق دمشق تسجّل نحو 17 مليون ليرة والمؤشر يرتفع.
•ألبان حمص تنفّذ 44% من خطتها الإنتاجية للربع الأول.
•ارتفاع أسعار المواد الغذائية بحدود 50% للربع الأول.
•إنتاج الصناعات الهندسية يتجاوز الملياري ليرة للربع الأول.
•التجاري السوري يحدّد آلية تسليم بطاقات الصرّاف الآلي.
•إجراءات جديدة من المركزي لضبط تسعير المستوردات في السوق.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأربعاء 20\04\2016
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الأربعاء 20 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 99.241 سهم موزعة على 101 صفقة، بقيمة تداولات إجمالية بلغت 17.373.251 ليرة، حيث انخفض حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضية، في حين ارتفع مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” 18.90 نقطة عن الجلسة الماضية، مغلقاً على قيمة 1.577 نقطة وبنسبة تغيّر موجبة قدرها 1.21%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك قطر الوطني- سورية “QNBS”: تم تداول 35.608 سهم بقيمة تداول إجمالية 6.029.255 ليرة، من خلال 22 صفقة ليغلق سهمه على سعر 169 ليرة، منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة -0.3%
2 – بنك الشام “CHB”: تم تداول 18.910 سهم بقيمة تداول إجمالية 3.282.187 ليرة، من خلال 30 صفقة ليغلق سهمه على سعر 173 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 2.06%.
3 – بنك سورية الدولي الإسلامي “SIIB”: تم تداول 11.122 سهم بقيمة تداول إجمالية 2.783.280 ليرة من خلال 10 صفقات ليغلق سهمه على سعر 250 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.93%.
•أعلن مدير عام “شركة ألبان حمص” محمد حماد، أن نسب التنفيذ بلغت 44%، من كامل الخطة الإنتاجية للربع الأول من العام الجاري، بكمية إنتاج وصلت لـ1154 طناً من الحليب البقري الخام تم تحويلها إلى منتجات الألبان المختلفة، من أصل المخطط لنفس الفترة البالغ 2637 طناً،وأشار حماد إلى أن قيمة الإنتاج المتحقّقة بلغت 288 مليون ليرة، من أصل القيمة المخططة والبالغة 432 مليون ليرة، بنسبة تنفيذ 67%، حيث بلغ إنتاج الشركة من اللبن المعلّب 225 طناً، و8.2 أطنان من الحليب المعقّم و261 طناً من اللبنة، إضافةً لإنتاج 14.2 طناً من الجبن العكاوي، و23.3 طناً من جبنة قشقوان وغيرها من المنتجات الأخرى،وحول الصعوبات التي تعترض عمل الشركة أوضح حماد أن الشركة تعاني من نقص كمية الحليب الخام المورّدة، إضافةً إلى صعوبة تأمين مستلزمات الإنتاج المستوردة كالسمنة والزبدة و الحليب المجفّف، ومواد التعبئة والتغليف بسبب الحصار الاقتصادي والأحداث الراهنة، التي أدّت لعدم تمكّن العديد من الجمعيات التعاونية والفلاحين ومراكز تجميع الحليب الخاصة من إيصال الحليب إلى الشركة،إضافةً لفقدان العديد من أسواق تصريف المنتجات، في المحافظات التي تشهد ظروفاً أمنية صعبة، والنقص الحادّ في عدد العمال الذي يقدّر بـ48 عاملاً، أي ما يشكّل ثلث عمال الشركة حالياً،ولفت حماد إلى ضرورة الحدّ من ظاهرة تهريب الحليب الخام ومنتجات الألبان، وتسريع الموافقات الخاصة بطلب إجراء المناقصات لمستلزمات الإنتاج، كونها مستوردة وسعرها مرتبط بسعر الصرف، وأي تأخير يؤدي لارتفاع سعر هذه المواد، وهذا الأمر يؤثّر سلباً على العائدية الاقتصادية للشركة.
•تزداد معاناة المواطنين يوماً بعد يوم مع الارتفاع المستمر للأسعار، رغم إخراج غالبية المواد غير الضرورية من قائمة المشتريات، إلا أن تأمين المواد الأساسية بات شبه مستحيل، وللأسف فلا توجد بوادر تشير لعمل الحكومة على تأمين هذه المواد للمواطن بأسعار مدعومة، بدلاً من كثرة الحديث عن الضبوط التموينية والوعود بتحسين ظروف معيشة المواطن،ومن خلال دراسة أجراها “الاقتصادي” لأسعار المواد الغذائية الرئيسية خلال الربع الأول من العام الجاري، تبيّن حدوث ارتفاع في مؤشر أسعار هذه المواد بنسب تراوحت بين 35-50%،تعتبر مادة السكر أكثر المواد استهلاكاً من قبل المواطنين حيث ارتفع سعر الكيلو من 240 ليرة إلى 325 ليرة بنسبة ارتفاع تجاوزت 35%، فهذه المادة أساسية في العديد من الصناعات الغذائية كالحلويات والمربيات والحلاوة وغيرها، والتي تتأثر فوراً بارتفاع سعرها إضافةً لارتفاع أسعار المواد الأخرى الداخلة بالتصنيع، فعلى سبيل المثال ارتفع سعر كيلو الحلاوة من 700 ليرة إلى 900 ليرة خلال الربع الأول من 2016،ورغم أن هذه المادة تموّل بشكل كامل من قبل “مصرف سورية المركزي”، وكانت من ضمن المواد التي تعمل الحكومة على تثبيت سعرها عبر القرارات التي أصدرتها، إلا أن سعرها ارتفع لتوقّف توزيع السكر المقنّن منذ أكثر من عام، وبحسب معاون مدير “المؤسسة العامة الاستهلاكية” محمد العمري، فإن التوزيع سيتم عند وصول السكر المتعاقَد عليه على الخط الائتماني الإيراني، مؤكداً أن هنالك كميات كبيرة تقدّر بحوالي 25 ألف طن، يتم استجرارها من “شركة سكر حمص” لتباع بسعر 225 ليرة حالياً عبر صالات المؤسسة، ولكن أسطول النقل الحالي للمؤسسة متواضع وبالتالي نقوم بنقل مايمكن وتوزيعه على كافة الصالات حسب الإمكانيات و بجداول زمنية،ومن المواد الرئيسية التي ارتفعت بشكل كبير كانت مادة الرز حيث ارتفعت كافة أصنافها بحدود 50%، فكيلو الرز الأسترالي صعد من 400 ليرة إلى 600 ليرة، والرز الإسباني ارتفع من 340 ليرة إلى 470 ليرة أي بنحو 40%، و كذلك سعر كيلو الرز المصري تجاوز 400 ليرة، ونتيجة لهذا الارتفاع يلجأ الكثير من المواطنين إلى شراء رز المعونات الذي يبلغ سعر الكيلو منه بحدود 100 ليرة بالكيس، رغم أنه نوعيته رديئة، ولكنه خيار حتمي في الظروف الحالية للكثيرين،بدوره أكّد معاون وزير التجارة الداخلية المستهلك جمال شعيب، أن وزارته أوعزت باستمرار تشديد الرقابة على مختلف الأسواق، وخاصةً الأسواق الشعبية والرئيسية، ومخالفة كل من يقوم بالبيع بسعر زائد ومن لم يعلن عن أسعار مواده وسلعه، أو من لم يقوم بتداول الفاتورة بين حلقات الوساطة التجارية، ولا سيما ما يتعلق بالمواد الأساسية مثل السكر والزيت والسمون والأرز والحليب، ومتابعة المستوردين والمنتجين المحليين خاصةً لجهة الأسعار وتحديد هوامش الربح المسموح بها،ختاماً فإن هذا الوضع الاستثنائي يتطلّب بعض القرارات العاجلة ولابد من تفعيل موضوع السلة الغذائية المدعومة للمواطن، خاصّةً أن لدى المؤسسات كميات كبيرة من السكر والزيت والسمنة وغيرها، حيث تبيعها بحوالي نصف سعرها في السوق، وللأسف فالنسبة الأكبر منها يتم بيعها للتجار، فلماذا لا يتم تنظيم بيعها للمواطنين، لتصل للجميع وتكون مساعدة بسيطة للمواطن في هذه الظروف الصعبة.
•وضح تقرير صادر عن “المؤسسة العامة للصناعات الهندسية” للربع الأول من 2016، أن الإنتاج الفعلي لشركات المؤسسة بلغ 2.5 مليار ليرة، من المخطط البالغ 2.8 مليار ليرة بنسبة تنفيذ تصل لـ90%، مقارنةً مع 2.14 مليار ليرة للفترة ذاتها من العام الماضي،فيما بلغ إجمالي مبيعات المؤسسة للفترة المذكورة 1.56 مليار ليرة، من المخطط البالغ 2.8 مليار ليرة بنسبة تنفيذ نحو 55%، فيما بلغت عن نفس الفترة من 2015 نحو 2.2 مليار ليرة، أما إجمالي المخزون في الشركة التابعة للمؤسسة فقد سجّل 3.33 مليارات ليرة، منذ بداية العام وحتى نهاية الشهر الثالث منه،وتوزّعت نسبة الإنتاج على الشركات كالتالي حيث احتلّت “شركة كابلات دمشق” المرتبة الأولى من حيث الإنتاج بنحو 2.33 مليار ليرة من المخطط البالغ 1.99 مليار ليرة بنسبة تنفيذ 117%، وبزيادة عن 2015 إذ بلغت قيمة الإنتاج الفعلي لنفس الفترة منه 2.14 مليار ليرة،وجاءت في المرتبة الثانية “شركة بردى” التي عادت للعمل في آذار الماضي بعد توقّفها في 2012 بسبب الأزمة، حيث أنتجت 150 براداً بقيمة 17 مليون ليرة بنسبة تنفيذ 116%،في حين بلغ إنتاج “الشركة العامة للصناعات التحويلية” نحو 31.2 مليون ليرة خلال 3 أشهر، من المخطط البالغ 73.7 مليون ليرة بنسبة تنفيذ 42%، وبزيادة عن نفس الفترة من العام الماضي والتي بلغت حينها 24.8 مليون ليرة،وبيّن التقرير أن “شركة النصر لإنتاج الأجهزة التلفزيونية” عادت للعمل بداية نيسان الماضي، بعد أن كانت متوقّفة بسبب صعوبات تأمين المواد الأولية نتيجة العقوبات، ليبلغ إنتاجها الفعلي في الربع الأول من العام 22.3 مليون ليرة من المخطط البالغ 37.3 مليون ليرة بنسبة تنفيذ 60%،أما “شركة حديد حماة” فقد كانت متوقّفة عن العمل، بسبب توقّف الخبراء الذين كانوا يعملون في تطوير المعمل، وبعد مفاوضات مع الشركة الهندية لإعادة العمل تم تمديد فترة الانفاق حتى نهاية أيلول القادم، وتأجيل سداد القرض لغاية 2019.
•أصدر “المصرف التجاري السوري” التعليمات الخاصة بآلية تسليم بطاقات الصراف الآلي لمتعاملي المصرف، بالنسبة لإصدار البطاقة الجديدة أو تجديد البطاقة الموجودة وإصدار بدل بطاقة ضائعة أو تالفة، عملاً بتعميم “مصرف سورية المركزي” المتضمّن تحقيق الرقابة المزدوجة لأي عملية مصرفية، وتلافياً لحالات الاحتيال التي قد تقع،ونصّت التعليمات على وجوب التأكّد من أن المتعامل هو صاحب بطاقة الصراف الآلي، عند تسليم البطاقات أو الأرقام السرية الخاصة بها لمتعاملي المصرف للمتعامل، وذلك بمطابقة الوثيقة الشخصية مع البيانات الموجودة، وإجراء التحديث اللازم للبيانات في حال عدم اكتمالها حسب التعليمات الصادرة، في حين يتم تسليم البطاقات للوكيل القضائي عن الغائب أو المفقود أو الوصي بموجب قرار القاضي الشرعي، مرفقة بصورة مصدّقة عن الوكالة أو الوصاية مع صورة البطاقة الشخصية للوكيل أو الوصي،وفيما يتعلّق بإرسال بطاقة الصراف الآلي لمستحقّها من فرع إلى آخر، فيتم ذلك من قبل مدير الفرع المعني، مرفقةً بالوثائق الأصلية اللازمة، والتي تشمل طلب موقّع من المتعامل وموظف خدمة الزبائن مع صورة عن البطاقة الشخصية للمتعامل، والبطاقة القديمة للصراف الآلي،وفي سياق متصل شكّل “المصرف التجاري السوري” لجنة لتعديل نظام التسليف بما ينسجم مع تطورات الأنظمة والقوانين، بالتوازي مع إصدار تعليمات الضوابط التفصيلية وإجراءات التسوية وفق أحكام قانون التسويات رقم 26، كما حدّد المصرف التعليمات والإجراءات الخاصة بالقرض التشغيلي إضافةً لإعداد برنامج احتساب النسب المالية ومعايير قبول المنح،في حين أصدر التجاري السوري التعليمات التنفيذية لجدولة قرض بطاقة التنشيط بتحويلها إلى قرض شخصي، تزامناً مع تطوير النظام المصرفي بما يتوافق مع المعايير الدولية وقرارات “مجلس النقد والتسليف”، مع استمراره بالدراسة المتأنية للمخاطر المتوقّعة، وإدارته الفعّالة للسيولة النقدية للحفاظ على أموال المودعين وزيادة الأرباح، بالتوازي مع دراسة وتحديث برنامج السيولة في المصرف واحتساب بعض النسب المالية التي تبيّن وضع “المصرف التجاري السوري”.
•أعلن “مصرف سورية المركزي” توصّله إلى إجراءات جديدة بالتفاهم مع “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك”، لضبط عملية تسعير المستوردات في السوق، عند بيعها بعد وضعها في الاستهلاك المحلي، حسب سعر تمويل المستوردات المحدّد بهدف منع عملية التسعير الكيفي من قبل التجار،مؤكّداً استئناف عمليات تدخله في سوق القطع الأجنبي، بعد عطلة نهاية الأسبوع وعيد الجلاء، حيث يستهدف هذا التدخّل بالدرجة الأولى المستوردين والصناعيّين في إطار دعم “مصرف سورية المركزي” للقطاع الصناعي والإنتاجي، معتبراً النهوض بهذين القطاعين، هو الحل الأمثل لدعم الاقتصاد الوطني، وإعادة سعر صرف الليرة إلى مستويات مقبولة،في حين أشار المصرف استناداً إلى مصادر مطّلعة في سوق القطع الأجنبي وأسعار صرفه، إلى اتّساع نطاق عمليات التهريب التي تشمل سلعاً رئيسية كالتبغ والألبسة والأجهزة الكهربائية والإلكترونية كأجهزة الهاتف المحمول، ما يزيد الضغط على سعر صرف الليرة السورية، بالتوازي مع اقتراب فصل الصيف وشهر رمضان، حيث يزداد الطلب بشكل كبير على القطع الأجنبي لاستيراد مواد غذائية،وفي سياق متصل حدّد المركزي في نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية، الصادرة عنه أمس، سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية بمبلغ 462.75 ليرة كسعر وسطي للمصارف، و462.81 ليرة كسعر وسطي لمؤسسات الصرافة، كما حدّد سعر صرف الدولار مقابل الليرة لتسليم الحوالات الشخصية بمبلغ 445 ليرة،أما سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية، فقد حدّده المركزي بمبلغ 522.35 ليرة كسعر وسطي للمصارف، و522.41 ليرة كسعر وسطي لمؤسسات الصرافة، و503.87 ليرة لتسليم الحوالات الشخصية،يذكر أن حاكم “مصرف سورية المركزي” أديب ميالة، أكّد أمس دعم المركزي لقطاع التصدير من خلال سعر صرف تفضيلي، يعوّض المصدّرين عن ارتفاع تكاليف إنتاجهم، ويدعم قطاعَي الإنتاج الزراعي والصناعي.
• الأربعاء 20\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 462 .......... شراء 561
سعر السوق: مبيع 519 .......... شراء 514
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 588 .......... شراء 582
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 730 .......... شراء 722
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 182 .......... شراء 180
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 18000ل.س
عيار18 (1غرام): 15428ل.س
أونصة الذهب: 643000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 148000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 153000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 148000ل.س
غرام الفضة: 280ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•التعليم العالي تناقش دعم وتحفيز البحث العلمي في سورية.
•السياحة تدرس منح قروض للمنشآت السياحية المتوقّفة.
•اتفاقية بين سورية وإيران لتبادل المنح الدراسية.
•المركزي يستبدل أموالاً مشوّهة بنحو 37 مليون ليرة خلال 2015.
•تسوية مخالفات تموينية منذ بداية العام بنحو 66 مليون ليرة.
•ميالة: المركزي يدعم قطاع التصدير بسعر صرف تفضيلي.
•قرية الصادرات: تصدير أول دفعة منسوجات حلبية لروسيا قريباً.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الثلاثاء 19\04\2016
•ناقش وزير التعليم العالي محمد عامر مارديني، خلال لقائه مجلس إدارة صندوق دعم البحث العلمي والتطوير التقاني، مقترحات دعم وتحفيز البحث العلمي بسورية، عبر إقامة ملتقى سنوي للبحث العلمي ويوم علمي خاص بالأبحاث المميّزة، بناءً على تقييم لجنة حكم مختصة، وتعميم الأبحاث المنجزة على المؤسسات العامة والخاصة ذات الصلة،ووافق المجلس على تمويل ودعم الأبحاث المميّزة من الهيئات البحثية وطلاب الدراسات العليا في الجامعات الحكومية السورية، وفق معايير دقيقة يتم وضعها لاحقاً، مع التركيز على رسائل الدكتوراه التي يمكن أن تساهم في حل مشكلات الجهات العامة، إضافةً لدعم النشر الخارجي للباحثين وطلاب الدراسات العليا عبر تقديم المكافآت،في حين طلب مارديني من المجلس تقديم دراسة لمقترح، حول إمكانية تأهيل الحاصل على جائزة الباسل للبحث العلمي، للترفيع العلمي مع دراسة توسيع نطاق الجائزة على مستوى الباحثين والاختصاصات، إضافةً إلى مقترح إنشاء جوائز وطنية بحثية لأفضل البحوث على مستوى طلاب الماجستير والدكتوراه،يذكر أن صندوق دعم البحث العلمي والتطوير التقاني للتعليم العالي، المحدَث بموجب المرسوم التشريعي رقم 49 / 2009، يهدف إلى تمويل المشاريع والبرامج البحثية العلمية، ودعم توظيف العلوم والمعارف في البحوث العلمية لتطوير التكنولوجيا.
•كشفت “وزارة السياحة” عن دراسة مذكرة تفصيلية متكاملة، بخصوص موضوع القروض للمنشآت السياحية، وعرضها في “المجلس الأعلى للسياحة”، لاتخاذ قرار مجدٍ بخصوص إعادة تفعيل المنشآت المتوقّفة واتخاذ إجراءات بحق أصحابها،وبيّنت الوزارة أن رئاسة “مجلس الوزراء” وافقت على توصيات “لجنة الخدمات والبنى التحتية”، المستندة إلى مقترحاتها حول واقع إشغال الأملاك البحرية وتراخيص إشغالها، إذ تم توجيه “وزارة النقل” والوحدات الإدارية في محافظتَي اللاذقية وطرطوس للتشدّد بمنع الإشغالات المخالفة على الشواطئ، وقمع المخالفات القائمة واتخاذ التدابير القانونية والعملية بشأنها،كما تم توجيه “المديرية العامة للموانئ” التابعة لـ”وزارة النقل”، إلى عدم منح التراخيص للمنشآت السياحية قبالة الأراضي المستملكة لمصلحة “وزارة السياحة” إلا بعد التنسيق معها، وموافاتها بقائمة التراخيص الممنوحة لإشغال الأملاك العامة البحرية في الساحل السوري والمشاريع المرخّصة،إضافةً لتشكيل لجنة مشتركة بين الوزارتين لدراسة القرار المشار إليه من حيث ربط الرسوم، بنوعية الإشغال ومدة الاستثمار ومكانه مع التوجيه لزيادة البدلات، للمناطق الواقعة ضمن المخططات التنظيمية أو للاستثمار الطويل، حيث تم تكليف وزارتي “النقل” و”الإدارة المحلية” بدراسة موضوع نقل الملكيات البحرية إلى أملاك الدولة الخاصة،وفي سياق متصل أشارت “وزارة السياحة” إلى أن رئاسة “مجلس الوزراء” وافقت على توصيات “لجنة الخدمات والبنى التحتية” بشأن معالجة وضع مكبّ قمامة الأراضي المستملكة لـ”وزارة السياحة” في البصة والصنوبر، وذلك بالموافقة لـ”محافظة اللاذقية” على التعاقد بالتراضي، أو من خلال مفاضلة بين الشركات العامة لاستكمال الخلية الأولى في موقع مكبّ القاسية، ورصد الاعتمادات اللازمة في 2016 مع التدقيق على موضوع العزل بشكل علمي،يذكر أن “وزارة السياحة” أعلنت مؤخراً إمكانية إعفاء المشاريع والمنشآت السياحية المتوقّفة عن العمل، من قروضها المتعثّرة لحين عودتها للعمل.
•وقّع وزير التعليم العالي محمد عامر مارديني، مع السفير الإيراني بدمشق محمد رضا شيباني أمس، اتفاقية تعاون لتبادل المنح الدراسية في المرحلة الجامعية الأولى والدراسات العليا، حيث تضمّنت تقديم الجانب الإيراني 200 منحة سنوياً، مقابل 60 منحة سنوياً من الجانب السوري،وأكد المارديني أهمية الاتفاقية في رسم خريطة طريق علمية مشتركة، بما يواكب العلاقات الاستراتيجية المميزة والتطورات المتسارعة علمياً وتقنياً،بدوره بيّن السفير الإيراني أهمية تعزيز مجالات التعاون المستقبلية مشيراً للشراكة الاستراتيجية بين البلدين، في كافة المجالات بما فيها مجال تبادل الخبرات العلمية وتطوير العلاقات الثقافية، منوّهاً لأهمية توطيد العلاقات العلمية بين البلدين ليشمل تعزيز تعلم اللغة الفارسية في الجامعات والمدارس السورية.
•بلغت القرارات التي صدرت عن “مصرف سورية المركزي” باستبدال الأموال المشوّهة أو التي تم تخزينها في أماكن عرّضتها للتلف والتشوّه، أو أيّ حوادث أخرى 9 قرارات خلال العام الماضي، بقيمة قاربت 37 مليون ليرة،وشملت القرارات المذكورة الموافقة على استبدال أموال مشوّهة لـ232 مواطناً تقدّموا بطلبات استبدال بناءً على ضبوط أصولية بالحوادث التي أدّت لتشوّه الأموال، إذ بلغت قيمة الأموال المستبدلة من “المصرف المركزي” وفروعه في المحافظات خلال الفترة المذكورة 36 مليوناً و429 ألفاً و950 ليرة، من إجمالي الأموال التي تعرّضت لتشوهات، والبالغة قيمتها 48 مليوناً و320 ألفاً و737 ليرة، أي بوسطي 101 ألف ليرة يومياً،وعزا محضر اللجنة المكلّفة بدراسة الأوراق النقدية المشوهة، التلف الحاصل لهذه الأموال لعدّة أسباب تنوّعت بين حرائق ناجمة عن ماس كهربائي، وحرائق سيارات وحرائق بسبب القذائف، وأخرى تسبّبت بها مدافئ الحطب، وسوء التخزين والرطوبة وتسرّب المياه إلى الأماكن المخزنة فيها إضافةً لتشوهات نتيجة القوارض والصدأ،وأوضحت مصادر في “مصرف سورية المركزي” أنه تلقّى طلبات الاستبدال من مختلف فروعه في المحافظات، لكن عدد الطلبات تباين بشكل كبير بين محافظة وأخرى بسبب الظروف الأمنية المحيطة بكل محافظة أو مدينة،ونوّهت مصادر المصرف إلى أن دراسة طلبات الأموال النقدية المشوّهة يختلف عن الأوراق النقدية التي تشوّه عن عمد أو قصد، والتي لا يمكن استبدالها بموجب تعميم صادر عن المصرف بهذا الشأن، إذ حظر استبدال أي ورقة نقدية يقوم صاحبها بتشويهها عمداً.
•كشف مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق عدي الشبلي، أن 2666 تاجراً صالحوا على مخالفاتهم منذ بداية العام الجاري، وفق القانون 14 الناظم لعمل حماية المستهلك، حيث بلغت القيم المالية لهذه التسويات 66.6 مليون ليرة ذهبت إلى خزينة الدولة،موضحاً أن تنفيذ الإغلاقات الإدارية بحق المخالفين زاد نسبة الإقبال من أصحاب المحالّ والفعاليات على تسوية مخالفاتهم، حيث تكون عادةً مدة الإغلاق الإداري 10 أيام، يحقّ للتاجر خلالها تسوية مخالفته وإنهاء حالة الإغلاق الإداري،كما لفت الشبلي إلى أنه منذ بداية العام تمت إحالة نحو 692 ضبطاً تموينياً إلى القضاء، في حين تمت إحالة 15 تاجراً موجوداً للقضاء ليتم تنظيم 23 ضبطاً بحقهم، حيث تتعلّق معظم مخالفاتهم بالاتّجار بالمواد المدعومة من الدولة، كالدقيق التمويني والمحروقات، إضافةً لعرض وبيع مواد منتهية الصلاحية، منوّهاً إلى أن العقوبات عادةً ما تشمل أحكام بالسجن ودفع غرامات مالية كبيرة بحق مرتكبي هذه المخالفات، تصل لأكثر من مليون ليرة في بعض الأحيان.
بدوره بيّن مدير التموين استمرار المديرية بتطبيق نظام المجموعات في عمل دوريات حماية المستهلك، وتقسيم المدينة لقطاعات تتوزع عليها هذه المجموعات لضمان تغطية كل مناطق وأسواق دمشق، خاصةً الأسواق الشعبية والرئيسية، حيث يجري التركيز حالياً على متابعة كل المخالفات المتعلقة بالمواد الغذائية، لجهة التلاعب بالأسعار والمواصفات وحالات الاحتكار،إضافةً لتسيير 4 دوريات لعناصر حماية المستهلك يومياً، لمتابعة عمل الأفران والمخابز العامة والخاصة بمختلف مناطق دمشق، لضبط حالات الخلل وسوء التصنيع أو حالات التلاعب بالوزن أو البيع بالعدد أو من دون ترخيص معتمد،مؤكّداً أن المديرية بالتعاون مع الوزارة تركّز على تداول الفواتير وخاصةً من تجار الجملة، حيث لابد أن تكون هذه الفواتير نظامية ومعتمدة وتحمل رقماً خاصاً بها، وأن تداول فواتير عبارة عن كشف حساب من تجار الجملة، أمر مخالف وغير مقبول لأنه لا يرتب مسؤولية على التاجر في حال وجود أو ضبط مخالفة لمواد صادرة عن منشآته، حسب ما أوضح مدير التموين،يذكر أن معاون مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق، محمود الخطيب، بيّن مؤخراً أن 45% من المخالفات التي تم ضبطها في آذار الماضي مرتبطة بعدم الإعلان عن الأسعار، حيث تم تنظيم 1445 ضبطاً منها 650 ضبطاً بحق تجار لم يعلنوا عن أسعارهم.
•أكد حاكم “مصرف سورية المركزي” أديب ميالة، أن المركزي يعمل على دعم قطاع التصدير من خلال سعر صرف تفضيلي يعوّض المصدّرين عن ارتفاع تكاليف إنتاجهم، ما يدعم قطاعَي الإنتاج الزراعي والصناعي و يتيح لهم تطوير إنتاجهم وتوسيعه،وبيّن ميالة مجدّداً أنه بإمكان الراغبين من المواطنين المتقدّمين بطلبات شراء القطع الأجنبي، إلى شركات الصرافة التي اشترت القطع الأجنبي بغرض التدخّل في حال عدم تلبية طلباتهم، تقديم شكوى لديوان “المصرف المركزي” موجهة للحاكم مباشرةً،وفي سياق متصل أعلن المركزي أنه يتابع تطورات سعر الصرف عن كثب، مؤكداً استمراره بعملية التدخل في سوق القطع الأجنبي بشكل يومي عبر المصارف وشركات الصرافة، وجاهزيته لتلبية كامل حاجة السوق من القطع الأجنبي مهما بلغت، لغرض تمويل المستوردات والاحتياجات غير التجارية المبرّرة كالطبابة والدراسة، محدّداً سعر صرف تمويل المستوردات عند مستوى 465 ليرة للدولار الواحد،يشار إلى أن المركزي أعلن سابقاً أن سعر صرف الليرة سيعود للاستقرار قريباً، عبر التدخل اليومي المدروس لافتاً إلى تضاعف كميات مبالغ التدخل في سوق القطع الأجنبي، بهدف توفير معروض كافٍ لتلبية احتياجات السوق التجارية وغير التجارية.
•أكد مدير “قرية الصادرات السورية الروسية” خلدون أحمد، أنه سيتم قريباً تصدير أول حمولة من المنسوجات السورية المصنّعة لدى نحو 65 معملاً حلبياً، بالتعاون والتنسيق مع “غرفة تجارة وصناعة حلب”، لتكون التجربة الأولى بدخول نسيج سوري من إنتاج المعامل الحلبية إلى السوق الروسية،لافتاً إلى أن العمل جارٍ حالياً لتسيير سفينة محمّلة بنحو 122 سيارة نقل مبرّدة تضم أصنافاً عديدة من الخضار والفواكه التي باتت تدخل الأسواق الروسية بأسعار استرشادية مخفّضة، تصل لنحو 50%، حيث ساعد هذا التخفيض بزيادة كمية المنتجات المصدّرة،وأوضح أحمد أن الاتفاقية التي وقّعت بين “قرية الصادرات” و”اتحاد المصدّرين السوري”، لإقامة معرض للصناعة النسيجية السورية والأدوات البلاستيكية بدمشق نهاية هذا الشهر، ستتيح تصدير كافة المنتجات المشاركة بالمعرض لروسيا، بهدف دعم دخول المنتجات النسيجية وغيرها للأسواق الروسية، منوّهاً إلى أن التعويل حالياً هو على هذه المنتجات التي تنتج بكميات كبيرة وأنواع جيدة،وأشار مدير القرية للجهود المبذولة من “وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية” لتحقيق انطلاقة نوعية ومتميّزة للعلاقات الاقتصادية والتجارية مع الجانب الروسي، بهدف إيجاد الطرق للتعامل مع العقوبات المفروضة،وقال أحمد: “إن تجاوز هذا العائق وقدرتنا على الحصول على الموافقة لتمويل صادراتنا لروسيا بالعملة المحلية والاستغناء عن الدولار سيحقق قفزة نوعية وكبيرة في مستوى التعاون التجاري”،يذكر أن مدير الزراعة باللاذقية منذر خيربك، أعلن مؤخراً أن الصادرات من الحمضيات السورية إلى روسيا، وصلت لـ8445 طناً من الحمضيات المطابقة للمواصفات القياسية الروسية، منذ بداية موسم 2015-2016.
• الثلاثاء 19\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 462 .......... شراء 461
سعر السوق: مبيع 514 .......... شراء 509
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 580 .......... شراء 574
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 725 .......... شراء 718
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 180 .......... شراء 178
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•تداولات سوق دمشق تنخفض لنحو 28 مليون ليرة.
•وزير النفط: العمل جارٍ لتأمين نقص الفيول بمحطات التوليد.
•العقاري يصدر إجراءات جديدة بحق المقترضين المتعثّرين.
•الصناعة تمدد قبول تعهّد أصحاب المنشآت غير المرخّصة.
•التجارة الداخلية تشكّل لجان للكشف على البضائع المستوردة.
•محافظة دمشق تصدر تعميماً حول تسديد رسوم البيوع.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأثنين 18\04\2016
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الاثنين 18 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 151.443 سهم موزعة على 91 صفقة، بقيمة تداولات إجمالية بلغت 28.076.981 ليرة، حيث انخفض حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضية،في حين ارتفع مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” 27.63 نقطة عن الجلسة الماضية، مغلقاً على قيمة 1.538 نقطة وبنسبة تغيّر موجبة قدرها 1.83%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك سورية الدولي الإسلامي “SIIB”: تم تداول 67.582 سهم بقيمة تداول إجمالية 15.358.009 ليرة، من خلال 14 صفقة ليغلق سهمه على سعر 227 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.97%.
2 – بنك الشام “CHB”: تم تداول 29.934 سهم بقيمة تداول إجمالية 4.862.098 ليرة، من خلال 26 صفقة ليغلق سهمه على سعر 162 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.52%.
3 – بنك قطر الوطني- سورية “QNBS”: تم تداول 22.836 سهم بقيمة تداول إجمالية 3.821.221 ليرة، من خلال 18 صفقة ليغلق سهمه على سعر 167 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 2.16%.
•أكد وزير النفط والثروة المعدنية سليمان العباس، أن وزارته عملت على تأمين النقص الحاصل في كميات الفيول، التي يتم تزويد محطات توليد الطاقة الكهربائية بها، موضحاً أن النقص حصل خلال الأيام الـ10 الماضية، والحكومة تعمل بكل مؤسساتها بما فيها “وزارة النفط” لتأمين الكميات اللازمة،وبينّ وزير النفط أن كميات مادة الفيول كانت ضمن معدلاتها الطبيعية، والوزارة لازالت تعمل ضمن الخطة لتوفير جميع الكميات المتاحة لمختلف القطاعات وفق الإمكانات، وفي حال وجود أي خلل أو نقص سيتم العمل على الفور بالتعاون مع جميع الجهات الحكومية لتلافي النقص،وأكد العباس أن إنتاج مادة الفيول مستمرّ ضمن “مصفاة بانياس” والعطل الذي حدث مؤخراً فيها، لا يؤثّر في إنتاج الفيول وهو خارج خطوط وشبكة الإنتاج، لافتاً إلى أن الوزارة اشترت كميات إضافية من الفيول لتغذية محطات توليد الطاقة الكهربائية، كما أن الوزارة مستمرة بتغذية محطات الطاقة الكهربائية بمادة الغاز بمعدل ثابت هو 7 ملايين م3 يومياً للشبكة، إضافةً للكميات المخصصة لمحافظة الحسكة،وفي سياق متصل أوضح وزير النفط أن عمل وزارتي “النفط” و”الكهرباء” يتكامل لتقديم الخدمات للمواطن، إذ تتعاون “وزارة النفط” بشكل كامل مع “وزارة الكهرباء” وجميع الجهات المعنية لتوفير الخدمات للمواطن، مشدّداً على أن أي ظرف طارئ يحدث يجب ألا يكون مساحة للسجال وتقاذف الاتهامات،يشار إلى أن “وزارة الكهرباء” كانت قد أعلنت أن زيادة ساعات تقنين الكهرباء، في عدد من المحافظات تعود للنقص الحاصل في كميات الفيول المسلّمة لمحطات توليد الطاقة الكهربائية، منوّهةً إلى أن العمل جارٍ للتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين كميات إضافية من الوقود اللازم لتشغيل هذه المحطات.
•طلب “المصرف العقاري السوري” من فروعه اتّخاذ جملة من الإجراءات بحق المقترضين المتعثّرين، الذين أبرموا اتفاقات تسوية ديونهم وجدولتها مع المصرف ولم يلتزموا بها،ويأتي ذلك بعد أن تبيّن تخلّف بعض المقترضين أثناء تدقيق حساباتهم، عن تسديد الأقساط المترتبة عليهم نتيجة تسوية أوضاع القروض والتسهيلات الممنوحة لهم، بموجب مراسيم الجدولة أو بموجب قرارات التسويات التي أقرّتها التعليمات التطبيقية لنظام عمليات المصرف، ما يفقدهم حقّهم في الاستفادة منها،وحمّل المصرف مديري فروعه في المحافظات مسؤولية تطبيق هذه الإجراءات، والتي تشمل مراجعة التسويات، كلٌّ حسب عدد الأقساط الواجب الالتزام بها لنفاذ التسوية، مع اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المتخلّفين وإعادتهم إلى تصنيفات الديون غير المنتجة، ومطالبتهم بالغرامات وفوائد التأخير المعفاة بموجب تلك التسويات، إضافةً إلى متابعة إجراءات الملاحقة القضائية لكل ملف من ملفات المتعثّرين وفق المرحلة التي وصلت إليها تلك الإجراءات،كما أكدت إدارة المصرف على جميع الفروع إرسال تقرير حول نتيجة العمل، إلى “مديرية إدارة المخاطر المصرفية” لدى الإدارة العامة للمصرف، لتقوم بدراستها واتخاذ ما يلزم بشأنها،وفي السياق ذاته أوضحت مصادر في المصرف أن الشروط التي جاءت بها مراسيم الجدولة وتعليماتها المحدّدة في نظام عملياته، ميسّرة وأعطت الكثير من الميزات والتسهيلات للمتعثّرين لتسوية ديونهم، إلا أن العديد منهم يلجؤون لإبرام عقود التسوية، بغرض الاستفادة منها في وقف إجراءات الملاحقة القضائية، وأوّلها رفع إشارة منع السفر عنهم، في حين لا تدرك الأغلبية منهم أن أي إخلال باتفاقات التسوية يعرّض المتعثّر إلى حرمانه من الميزات التي حصل عليها، كالإعفاء من فوائد التأخير وغراماتها، إضافةً إلى متابعة إجراءات الملاحقة بدءاً من المرحلة التي توقّفت عندها بعد إجراء التسوية،ولفتت المصادر إلى أهمية التزام المتعثّرين بجدولة ديونهم، والاستفادة من القانون 26 / 2016 الخاص بتسوية الديون مع المصارف العامة، والذي يتيح للمتعثر جدولة ديونه في أي وقت شاء، علماً أن المصرف مستعدّ لتقديم كل التسهيلات اللازمة للمقترضين المتعثّرين، الراغبين بتسوية أوضاعهم مع المصرف دون الإخلال بشروط التسوية.
•عمّمت “وزارة الصناعة” على “اتحاد غرف الصناعة” كتاباً، يهدف لتسوية أوضاع المنشآت القائمة والمستثمرة غير الحاصلة على الترخيص الإداري،وأكّدت الوزارة في التعميم تمديد العمل بتعميم “وزارة الإدارة المحلية” الخاص بمعالجة أوضاع المنشآت القائمة والمستثمرة، وغير الحاصلة على الترخيص الإداري، لتسوية أوضاعها وقبول التعهّد المقدّم من الصناعيين، والموثّق لدى الكاتب بالعدل من أصحاب المنشآت الصناعية إلى مديريات الصناعة حتى نهاية 2016،يذكر أن كتاب “وزارة الصناعة” جاء بناءً على مطالبة “اتحاد غرف الصناعة” بالعمل على تسوية أوضاع هذه المنشآت، تسهيلاً للإجراءات اللازمة لمنح أصحاب هذه المنشآت الصناعية سجلّاً صناعياً في ظل الظروف الراهنة.
•طلبت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” من المديريات التابعة لها، في محافظات دمشق وريف دمشق وحلب وحمص واللاذقية وطرطوس والحسكة ودرعا، تشكيل لجنة مهمتها الكشف الحسي عن البضائع المستوردة، والتحقّق من كمياتها ونوعها ومصدرها بحضور المستورِد أو من يفوّضه أصولاً،وشدّدت الوزارة في قرار لها على ضرورة أخذ تعهّد خطي من المستورد أو من يفوّضه، بعد الكشف على المواد أو طرحها في الأسواق، قبل تقديم وثائق التكلفة إلى “مديرية الأسعار” بالوزارة وإصدار الصكّ السعري، خلال مدة أقصاها 15 يوماً من تاريخ الإفراج عن البضائع من قبل الأمانات الجمركية،مشيرةً إلى ضرورة تنظيم هذا التعهّد، حسب نوع الاستيراد صناعة أو تجارة وعلى 3 نسخ، حيث تُحال النسخة الأولى للأمانة الجمركية ليتم على ضوئها الإفراج عن البضائع، وترسل الثانية إلى “مديرية الأسعار” لمتابعة المستوردين في تقديم وثائق تكاليف البضائع المستوردة، بالتنسيق مع مديريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك المعنية بنشاطهم التجاري أو الصناعي، بينما ترفق الثالثة مع وثائق التكلفة المقدّمة من قبل المستورد،كما بيّنت الوزارة أن اللجنة تؤشّر على البيانات الجمركية بعد تنفيذ مهامها، بما يفيد أن صاحب البضاعة تقدّم بالتعهّد المطلوب تمهيداً للإفراج عن البضائع من قبل الأمانات الجمركية، وأنه تم الكشف الحسّي على البضائع من قِبل اللجنة،وتتألف اللجنة من معاون مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، ورؤساء دائرة الأسعار والمواد وحماية المستهلك وممثّل عن الأمانة الجمركية في هذه المحافظات،وفي سياق متصل طلبت الوزارة في قرار آخر من مؤسّستَي “الخزن والتسويق” و”الاستهلاكية”، إلزام مستوردي ومنتجي مادتي السكر والرز التقيّد بمضمون قرارها ببيع نسبة 15% من الكميات المنتجة والمستوردة من قِبلهم، وبسعر الجملة المحدّد رسمياً، وإعادة النظر بنسب الأرباح المحدّدة لبعض المواد والسلع الأساسية منها مادتا السكر والرز،وفي هذا الشأن أوضح وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك جمال شاهين، أن الهدف من القرارين ضبط أسعار المواد والسلع الأساسية الضرورية، وتخفيض أسعارها ضمن إطار الخطة التسعيرية الجديدة للوزارة، من أجل حماية السلع التي تهمّ المواطنين كالسكر والرز والزيوت والسمّون والمعلبات من تقلبات الأسعار التي تترافق مع تدنّي القدرة الشرائية،لافتاً إلى أن القرارَين سيكون لهما تأثير مباشر وإيجابي على المستهلك، لجهة تنشيط حركة البيع والشراء إذ يشكّلان محاولة لطرح المواد الأساسية بأسعار تناسب القدرة الشرائية للمواطن، بمواصفات ونوعية جيدة، والحدّ من حالة الشطط التي شهدتها بعض أسعار المواد،يذكر أن “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” أصدرت مؤخّراً، مجموعة قرارات تتعلّق بالبضائع المستورَدة من قبل القطاع الخاص.
•أصدر محافظ دمشق بشر الصبان تعميماً، حول تحويل الرسم البلدي المترتّب على إجراء المزادات في الجهات العامة، إلى حساب المحافظة في “مصرف سورية المركزي”،
وبموجب التعميم فإنه يجب على جميع الجهات العامة عند قيامها بأعمال بيع أو استئجار أو استثمار، بالمزاد العلني أو بالظرف المختوم للأموال المنقولة وغير المنقولة، تحصيل وتحويل الرسم البلدي المتوجّب على إجراء المزاد البالغ 5% من قيمة البيع أو البدل، إلى حساب المحافظة الجاري لدى “مصرف سورية المركزي”، وفقاً لما قضى به نص المادة 8 من القانون المالي للوحدات الإدارية 1 / 1994 وتعديلاته،علماً أن الرسم المذكور يضاف عليه 10% من قيمة الرسم (رسم مدارس) عملاً بالقانون 150 / 1958 بشأن أبنية المدارس، و10% من قيمة الرسم (إضافي) عملاً بقانون الموازنة المستقلة 35 / 2007،وحمّل معتمدي الدوائر في الجهات العامة التي تقوم بالبيع أو التأجير أو الاستثمار، المسؤولية تجاه الوحدات الإدارية ذات العلاقة عن استيفاء الرسم المذكور، مشيراً إلى أن امتناع أي جهة عامة عن تحويل الرسم المنوّه عنه سابقاً، يسبّب خسارة للوحدات الإدارية ويشكّل مخالفة قانونية تقتضي المساءلة.
• الأثنين 18\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 449 .......... شراء 448
سعر السوق: مبيع 514 .......... شراء 509
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 580 .......... شراء 574
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 725 .......... شراء 718
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 180 .......... شراء 178
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•محافظة دمشق تطالب ببدل 25 ألف ليرة عن كل إجازة استيراد.
•نحو 650 ألف مؤمّن صحياً لدى السورية للتأمين.
•وزير الصحة: مرضى السكري 13% من مجموع السكان.
•شراء مروحة كهربائية يكلّف الموظّف راتب شهر كامل.
•الاستهلاكية تضاعف كميات السكر غير المقنّن في منافذها بدمشق.
•خسائر مؤسسة البريد تتجاوز 3 مليارات ليرة خلال الأزمة.
•تداولات الأسبوع الثاني من نيسان تتجاوز 100 مليون ليرة.
•وزارة الزراعة: موسم الحمضيات القادم سيكون الأكثر إنتاجاً.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأحد 17\04\2016
•أجمع “مجلس محافظة دمشق” على رفع توصية لـ”وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية” تطالب بإصدار صك تشريعي مناسب، ينص على استيفاء بدل الخدمة التي فُرضت على إجازات الاستيراد أثناء منحها، بقيمة 25 ألف ليرة، في حين لا يتكلف مقدّم الطلب سوى بثمن طابع قيمته 100 ليرة فقط،وبحسب مصدر مطّلع في “وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية” طالب المجلس بتطبيق هذا الإجراء على الطلبات المقدّمة للحصول على موافقات وإجازات الاستيراد من البلدان العربية والأجنبية، وذلك خلال تقديم الطلب إلى “مديرية الاقتصاد بدمشق”، على أن يطبّق هذا التشريع في كافة المحافظات، لتخفيف الضغط على تقديم طلبات الاستيراد التي يتجاوز عددها 300 طلب يومياً، في محافظتَي دمشق وريفها، وبهدف فرز الطلبات الجديّة عن غيرها.
وتوقّع المصدر انخفاض عدد الطلبات إلى الربع في حال تم تطبيق هذا الإجراء، بعد فلترة التجار مقدّمي الطلبات، حيث تُعرض على لجنة مركزية في “وزارة الاقتصاد”، لتتم الموافقة على عدد من هذه الإجازات وفق جداول مؤتمتة، وتأجيل أو رفض عدد آخر منها، مبيّناً أن هذه التوصية تهدف لعدم إرهاق اللجنة المركزية، حيث تستقبل “مديرية اقتصاد دمشق” ما بين 80-100 طلب استيراد يومياً، يزيد أو ينقص عن ذلك حسب الأوضاع والظروف والأسواق،وفي سياق متصل دعا نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بدمشق معتز السواح، إلى ضرورة العمل على تحويل البضائع الخاصة بالحاويات، والتي يصل عددها لـ5 آلاف حاوية تتموضع في “مرفأ اللاذقية”، وسوقها إلى الأمانات الجمركية الداخلية وإلى الحرم الجمركي الخاص بها، لاستيفاء الرسوم الجمركية وتحقيق الإيرادات المطلوبة لخزينة الدولة، بدلاً من بقائها مكوّمة في المرفأ، حسب قوله، مضيفاً أن كل أمانة تتّسع لنحو 3 آلاف حاوية، إذ لم يتم تخليص سوى 300 حاوية فقط من إجمالي الحاويات المكدّسة منذ نحو 5 أشهر.
•بيّنت مذكرة أرسلتها “المؤسسة العامة السورية للتأمين” إلى وزير المالية، أن عدد المؤمّنين صحياً في القطاع الإداري بلغ نحو 650 ألف، في حين بلغ عدد مزوّدي الخدمة 7561 بعد أن كانوا نحو 3200 مزوّد خدمة بداية 2015،وردّت المذكّرة ذلك لتسهيل الإجراءات والإسراع بعمليات التدقيق والمراقبة، وإلغاء الورقيات والعمل بنظام المطالبات الإلكتروني، الذي أدّى لتوسّع الشبكة الطبية في كافة المحافظات، بحسب ما ورد في المذكّرة، مضيفةً أن معدّلات الاستفادة من حيث عدد المستخدِمين للبطاقة التأمينية، من خلال مطالبات طبية من كل 100 حامل للبطاقة، ارتفعت من نحو 30% في 2014 لنحو 93% اليوم، ما يدلّ على الإقبال الكبير نتيجة ارتفاع الخدمات الطبية،كما أن معدل كثافة المطالبات وهو عدد المطالبات التي يجريها المؤمّن الواحد سنوياً، ارتفع من 2.5 وسطياً خلال 2014 وما قبل، ليصل إلى نحو 6.8 العام الماضي، ما يشير لتكرار استخدام البطاقة التأمينية من المؤمّن له، إضافةً لارتفاع متوسّط تكلفة المطالبة الواحدة لنحو 8 آلاف ليرة مقارنةً مع 2300 ليرة في 2014 وما قبلها،وأوضحت المذكّرة أنه في المرحلة القادمة ستتم عمليات الدفع عن طريق المؤسسة، لتنحصر مهمة شركات الإدارة بدراسة المطالبات طبياً وإعطاء الموافقة فقط، بحيث يتولى نظام شمس الإلكتروني الذي تعمل به المؤسسة، باقي عمليات التدقيق والمتابعة والدفع،كما تم إلغاء الدور المقدّم لشركات الإدارة بشكل عملياتي ليس فقط من خلال البطاقات الجديدة التي لا تحمل اسماً سوى اسم المؤسسة، حيث يتم في المؤسسة تسعير وإنتاج العقد وإصدار كل بيانات الاكتتاب من أرقام تأمينية وغيرها، إضافةً إلى ملاحق الحذف والإضافة والتغطيات، والاستثناءات وجميع المعلومات المتعلّقة بالعقد وبيانات الوصفات المزمنة ومعالجة الشكاوى،في حين تم إعطاء هذه البيانات إلى شركات الإدارة لتخديم العقد طبياً، كما كانت وظيفتها الأساسية وهي تخديم العقد طبياً، حيث انحصر دورها اليوم في إعطاء الموافقات لمزوّدي الخدمة، بناءً على شروط العقد الواردة من المؤسسة، وتجميع المطالبات في كتلة شهرية ترسل للمؤسسة من أجل تدقيقها بمطابقتها مع تقرير المطالبات الصادر عن نظام شمس، حيث تدفع شركات الإدارة لمزوّد الخدمة، وتراقب المؤسسة من خلال نظام شمس هذه العملية بشكل آني.
•أكد وزير الصحة نزار يازجي، أهمية تسليط الضوء على مرض داء السكري وتعزيز الجهود لمواجهته، كونه يُعتبر من أكثر التحديات التي تواجه النظام الصحي الاجتماعي بسورية، إذ تبلغ نسبة الإصابة به نحو 13% من مجموع السكان،جاء ذلك خلال افتتاحه أعمال الندوة العلمية التي أقامتها “الجمعية السورية لداء السكري” في محافظة طرطوس، حيث لفت الوزير إلى ضرورة التركيز على التوعية الصحية، باعتبارها البوابة الأساسية للوقاية من اختلاطات هذا المرض، وغيره من الأمراض التي لا ينحصر أثرها في الأشخاص المصابين فحسب، بل تتعدّاهم لتشمل عائلاتهم وهي مشكلة مجتمعية تستنزف إمكانيات الأفراد والمجتمع،وأشار يازجي إلى أن داء السكري لا يزال يكلّف الدولة أرقاماً مالية كبيرة رغم النجاح الذي حققته الوزارة مع شركائها بشأن الوقاية والتشخيص والمعالجة، موضحاً أن التكاليف لا تنحصر في المعالجة والتشخيص فحسب، وإنما تشمل ما يخلّفه السكري من اختلاطات وإعاقات جسدية للمصابين به في بعض الحالات،وأضاف وزير الصحة أنه ورغم العقوبات المفروضة على البلاد لا تزال سورية من الدول القليلة التي تقدّم وسائل الوقاية والفحص والعلاج والتأهيل مجاناً، عبر المراكز التخصصية وعيادات الخدمة الموزّعة على كل مديريات الصحة، والتي تقدّم الخدمة التشخيصية والعلاجية التخصصية المتعلّقة باختلاطات السكري القلبية والعينية والكلوية والقدم السكري، كما تؤمّن الوزارة معظم خافضات السكر الفموية وأنواع الأنسولين، والتحاليل النوعية ووسائل المراقبة بهدف تخفيف الأعباء الاقتصادية على المحيط الأسري والاجتماعي،يذكر أن سورية المرتبة 13 عالمياً بارتفاع نسبة الإصابة بمرضى السكري، والمرتبة العاشرة عالمياً من حيث التأهّب للإصابة، لتبلغ نسبة الإصابة بين السكان 10% بحسب الإحصاءات، في تشرين الثاني الماضي.
•شهدت أسعار المراوح الكهربائية في أسواق دمشق، ارتفاعاً كبيراً لتصل الأسعار إلى ضعف ما كانت عليه العام الماضي، إذ يحتاج المواطن راتب شهر كامل لشراء مروحة عادية،وخلال جولة لـ”موقع الاقتصادي” على أسواق الأجهزة الكهربائية بدمشق، بدا واضحاً ارتفاع أسعار المراوح المحلية والمستوردة التي تراجع تواجدها بشكل كبير، حيث بيّن أحد التجار أن حجز حاويات البضائع في “مرفأ اللاذقية” منذ عدة أشهر، أدّى لقلة المراوح الأجنبية في السوق، وخاصةً المراوح التي تعمل على البطارية بعد انتشارها بشكل كبير العام الماضي، ما تسبّب في ارتفاع إضافي على الأسعار نتيجة انخفاض العرض،وعليه باتت أسعار المراوح خارج القدرة الشرائية للمواطن، فسعر المروحة المحلية الصنع سواء الأرضية أو السقفية لماركات “الشبلي” و”ستارمكس” و”رامكو” بحدود 20 ألف ليرة، بينما كان سعرها الصيف الماضي ما بين 10-11 ألف ليرة، وسعر المروحة المربّعة الكبيرة 25 ألف ليرة، ومروحة عامودية ماركة “ستاروي” سعرها 27 ألف ليرة،هذا الارتفاع في الأسعار دفع المواطن لشراء المراوح المستعمَلة التي تباع إما من خلال بعض محلات تصليح الأدوات الكهربائية، أو من خلال البسطات، وتبقى وسائل التواصل الاجتماعي السوق الأبرز لها، وحتى أسعار المراوح المستعمَلة تأثّرت مباشرةً بأسعار المراوح الجديدة، حيث ترتفع أسعارها تبعاً لها، ويكون عادةً سعر المروحة المستعمَلة المقبولة، نصف سعر الجديدة ويرتفع حسب عمر المروحة ونظافتها،وطبعاً كالعادة يعزو جميع البائعين ارتفاع الأسعار لصعود سعر الدولار، فمدخلات الإنتاج مستوردة وهنالك صعوبة في الاستيراد والكلف ترتفع باستمرار، إضافةً لارتفاع أجور العمال وقلة اليد العاملة وارتفاع أسعار الشحن، أما أرباحهم فباتت بالحدود الدنيا نتيجة ارتفاع أسعار المنتجات، فالسعر خارج قدرة المواطن على الشراء، فوضع ربح عالٍ سيزيد من كساد البضائع التي انخفضت مبيعاتها بشكل كبير.
•كشف مدير فرع “المؤسسة العامة الاستهلاكية” بدمشق وسام حمامة، عن مضاعفة كميات السكر غير المقنّن في منافذ توزيعها ضمن العاصمة، بأكثر من 100%، حيث ستتم مضاعفة الكمية من 400 طن إلى 1000 طن شهرياً، أي ما يعادل مليون كيلو سكر شهرياً،وأوضح مدير فرع المؤسسة أن الهدف من ضخ هذه الكميات الإضافية، تأمين المادة في مراكز المؤسسة وكسر حالات الاحتكار لها من بعض التجار في الأسواق، وتقديمها بأسعار تنافسية أقل من السوق بغية تحقيق التدخل الإيجابي،وأشار حمامة إلى أن رفع أسعار مادتَي السكر غير المقنّن والزيت لدى المؤسسة مؤخراً، جاء بعد دراسة سوقية شاملة لأسعار هذه المواد، حيث تم تعديل الأسعار للحدّ من ظاهرة تهريب المادة واستفادة التجار منها على حساب المواطن والدولة، إذ عمل بعض التجار خلال الأزمة على امتصاص العديد من المواد والسلع المدعومة من الدولة، بأساليب غير قانونية، كتشغيل عدد من السماسرة للحصول على المادة، وتجميعها ثم إعادة طرحها مجدّداً بأسعار مرتفعة،وبيّن مدير الفرع أنه بسبب الزيادات السعرية لهذه المواد، لا تزال مادتا السكر والزيت تباعان في صالات ومنافذ المؤسسة، بسعر منخفض عن مثيلاتها في السوق وبفارق سعري كبير، ليصل سعر كيلو السكر لدى الباعة في الأسواق إلى 350 ليرة، بينما لم يتجاوز سعره في المؤسسة 225 ليرة بعد الزيادة، أي بفارق لا يقل عن 125 ليرة عن سعر السوق، كما أن عبوة الزيت التي تباع في الاستهلاكية بـ450 ليرة حسب السعر الجديد لا يقل سعرها عن 550 ليرة في الأسواق، إضافةً إلى أن المؤسسة معنيّة بتقديم مادة مضمونة ومكفولة المواصفات، بعيداً عما يحدث خارج المؤسسة، من حالات تلاعب بالوزن والمواصفة وغيرها،يذكر أن “المؤسسة العامة الاستهلاكية” افتتحت منتصف الشهر الماضي صالتين جديدتين تابعتين لها في منطقتي مساكن برزة وركن الدين.
•كشف مدير عام “المؤسسة العامة للبريد” أحمد سعد، أن خسائر المؤسسة المباشرة وغير المباشرة خلال أعوام الأزمة تقدّر بنحو 3.5 مليارات ليرة، لكنّها لا تزال تقدّم خدمات جيدة للمواطنين لقاء أسعار مقبولة، كخدمات شحن البضائع بين المحافظات،وبيّن سعد أن المؤسسة أبرمت عدة مذكّرات تفاهم لتقديم خدمات جيّدة تلبي الاحتياجات، وتحقق إيرادات إضافية للمؤسسة كخدمة الدفع الإلكتروني وخدمة حجز البطاقات لدى “الهيئة الوطنية لخدمات الشبكة”، متوقّعاً وصول إيرادات المؤسسة هذا العام لنحو 775 مليون ليرة،ولفت مدير المؤسسة إلى أنه تم رصد مبلغ 51 مليون ليرة لتنفيذ الخطة الاستثمارية لهذا العام، حيث يتوزّع المبلغ المرصود على تنفيذ عدة مشروعات، نحو 26.500 مليون ليرة منها لمشروعات الاستبدال والتجديد، ورصد مبلغ 23.500 مليون ليرة، لمشروعات نشر وتطوير الخدمات البريدية، إضافةً لرصد مليون ليرة لتدريب وتأهيل الكوادر في المؤسسة.
•أكّد المدير التنفيذي لـ”سوق دمشق للأوراق المالية” مأمون حمدان، أن السوق تشهد ارتفاعاً في قيم وأحجام التداول هذه الفترة، حيث ارتفع مؤشر السوق خلال الأسبوع الثاني من نيسان الجاري 62 نقطة، وهي نسبة تفوق كثيراً الفترة ذاتها من العام الماضي،وعليه فقد بلغت قيمة تداولات “سوق دمشق للأوراق المالية” الأسبوع الماضي 103 ملايين ليرة، في حين كانت 9 ملايين خلال نفس الفترة من العام الماضي، بينما بلغ حجم التداول 647 ألف سهم موزعة على 294 صفقة.،فيما ارتفع المؤشر 62 نقطة ليقف عند 1511 نقطة، بينما كان لذات الفترة من العام الماضي 1223 نقطة،وأضاف حمدان أن الإجراءات الحالية التي يقوم بها السوق، ستساعد في تحفيز السوق الأولية التي يتم فيها إنشاء شركات مساهمة جديدة، وزيادة رؤوس أموالها لدفع عملية التنمية الاقتصادية، ورفع مستوى المعيشة لكل فئات المجتمع،متوقّعاً أن يشهد هذا العام إدراجاً لشركات مساهمة جديدة منها شركتا الاتصالات الخليوية، ما سيكون له أثر ايجابي في آلية عمل السوق، حيث سيشجّع المستثمرين على الاستثمار بالأسهم،يذكر أن قيمة تداولات الأسبوع الأول من نيسان الجاري وصلت لـ87 مليون ليرة، بحجم تداول 668 ألف سهم موزعة على 393 صفقة.
•كشف مدير مكتب الحمضيات في “وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي” سهيل حمدان، أن الظروف المناخية الجيدة التي رافقت مرحلتي الإزهار والعقد، تبشّر بموسم جيّد لمحصول الحمضيات بكافة أنواعها، يفوق إنتاجه كافة المواسم الزراعية الماضية، حيث يقدّر بأكثر من مليون و300 ألف طن للموسم القادم 2016-2017،وأكّد حمدان أن الاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة لمحصول الحمضيات، ابتداءً من إنتاج الغراس السليمة النقية الخالية من الأمراض، المطابقة للمواصفات القياسية في الأسواق المستهدَفة، سيكون له دوره أيضاً في تطوير هذا المحصول كمّاً ونوعاً، وتأمين منتج زراعي آمن بمواصفات وجودة عالية،وأشار مدير مكتب الحمضيات إلى أن موسم الحمضيات لهذا العام شارف على الانتهاء تقريباً، حيث لم يبقَ سوى 50% من مادة الفالنسيا (مجموعة البرتقال)، التي يقدّر إنتاجها بـ170 ألف طن، مبيّناً أن كامل الكمية المنتجة من محصول الحمضيات هذا الموسم، توزّعت بين 825 ألف طن لمجموعة البرتقال، و154 ألف طن لمجموعة الحامض، و55 ألف طن لمجموعة الليمون الهندي و250 ألف طن لمجموعة اليوسفي،وأوضح حمدان أن المنطقة الساحلية السورية تعتبر الموطن الأهم والمنطقة الأكثر استقراراً على المدى البعيد، لزراعة محصول الحمضيات حيث تشغل 98% من المساحة المزروعة وإجمالي الكميات المنتَجة، موزّعة على 75% للاذقية و23% لطرطوس، في حين تتوزع باقي المساحة في محافظات حمص وإدلب ودرعا وحماة والغاب والتي تبلغ 2% فقط،وفي سياق متصل لفت مدير المكتب لوجود أكثر من 52 ألف أسرة ريفية تعمل في زراعة الحمضيات، يضاف إليهم عشرات الآلاف ممن يساعدونهم في عمليات الخدمة المختلفة من قطاف ونقل وتسويق وغيرها،منوّهاً إلى أن الحمضيات السورية تتمتع بمواصفات تتفوق بها على كثير من دول العالم، ولاسيما لجهة شهادة مخابر ومراكز أبحاث عالمية، حيث توزّع “وزارة الزراعة” مبيدات مجانية على المزارعين، لتوفّر عليهم حالياً 10 مليارات ليرة، في حين يبلغ متوسط إنتاج الشجرة من ثمار الحمضيات 95 كيلو غراماً، ومتوسط إنتاج الهكتار 34 طناً.
• الأحد 17\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 449 .......... شراء 448
سعر السوق: مبيع 514 .......... شراء 509
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 580 .......... شراء 574
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 725 .......... شراء 718
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 180 .......... شراء 178
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•وزارة الكهرباء: زيادة الاستهلاك ترتبط بالمباني المريضة.
•وزارة النقل تصدر تعليمات جديدة حول منح إجازات السوق.
•إنفاق نحو 37 مليار ليرة على المدن الصناعية حتى نهاية 2015.
•التجارة الداخلية تشدّد على تطبيق ضوابط التنزيلات الموسمية.
•معاشات متقاعدي حماة مليار و600 مليون ليرة للربع الأول.
•نحو 280 مليون ليرة لتعويض المزارعين المتضرّرين بريف دمشق.
•إنتاج دواجن اللاذقية يتجاوز 260 مليون ليرة للربع الأول.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم السبت 16\04\2016
•أوضح معاون مدير “المركز الوطني لبحوث الطاقة” التابع لـ”وزارة الكهرباء” سنجار طعمة، أن استهلاك الطاقة الذي يتسبّب بارتفاع فاتورة الاستهلاك، يرتبط بانتشار ظاهرة المباني المريضة، لاعتمادها على أجهزة التكييف الاصطناعية وإهمال التهوية الطبيعية، في ظل تزايد الطلب على المباني في سورية نتيجة معدل النموّ السكاني المرتفع،وبيّن طعمة أن العقارات التي تعتبر مشروعاً استثمارياً إلى جانب كونها وسيلة ادّخار، أنتجت ظاهرة الأبنية المريضة المستنزِفة للطاقة الكهربائية بشكل كبير، ما أدّى لضخّ الكثير من الاستثمارات في المباني الحديثة، وابتعاد صناعة البناء عن مفاهيم وممارسات الاستدامة والعمارة الخضراء، لاسيما أن توفّر موارد الطاقة سابقاً ودعم الحكومة، شجّعا على عدم العمل لإنشاء أبنية كفؤة طاقيّاً،مشيراً إلى ضرورة التزام كل المعنيّين بهذا القطاع بتطبيق معايير العمارة الخضراء حسب قانون الحفاظ على الطاقة، وخاصةً لجهة تطبيق العزل الحراري والاستفادة من تطبيقات الطاقات المتجدّدة، مثل تسخين المياه بالطاقة الشمسية أو توليد الكهرباء من الخلايا الكهروضوئية، بالتعاون مع المعماريين والمهندسين المؤهّلين في هذا المجال، بهدف إيجاد الحلول الملائمة للمشكلات البيئية والاقتصادية والوظيفية للمباني الحديثة،يذكر أن “وزارة الكهرباء” وقّعت مؤخراً 8 عقود بقيمة إجمالية بلغت 94 مليون دولار مع إيران، لاستكمال توريد التجهيزات اللازمة، لشبكات النقل والتوزيع عبر الخط الائتماني الإيراني، وإصلاح الشبكات المتضرّرة.
•أصدرت “وزارة النقل” التعليمات المتعلّقة بتشكيل اللجان الفاحصة، من قبل مدراء مراكز إجازات السوق، بحيث يكون أحد الأعضاء رئيساً للجنة ويتوزّع الأعضاء على الفحوصات حسب المواد (إشارات مرورية – سلامة مرورية – ميكانيك – الفحص العملي داخل المركبة وعلى الرمبة – الفحص العملي خارج المركبة للمسرب)،وتضمّن قرار الوزارة الذي يبدأ العمل به بداية أيار القادم، تخصيص مهندس مهمته التدقيق في شخصيات المتقدّمين، ومطابقتها لبطاقتهم الشخصية، وصحة بياناتهم في القوائم المعتمدة من المدرسة المسجل فيها، مع إمكانية جمع مادة نظري ومادة عملي لأي فاحص ماعدا المدقّق، في حال كون عدد المهندسين في اللجنة المشكلة للعمل في المركز أقل من العدد المطلوب،كما نصّ القرار على أن تقسّم العلامة العظمى 100 درجة، على 40 درجة للنظري و60 للعملي، موضحاً كيفية توزّع الأسئلة والعلامات لكل المواد النظرية والمواد العملية، سواء داخل المركبة أو خارجها –المسرب،وبحسب القرار يعدّ ناجحاً كل من يحصل على 60% في كل من مادة العملي ومادة النظري، كما يتم اعتماد القوائم الاسمية للمتقدّمين، من قبل مدير المركز بتوقيعه وختمه قبل توزيعها على أعضاء اللجنة أصولاً، ويعتمد العمل بالبطاقة المعتمدة من الوزارة عند التقدّم للفحص، في حين يتم اعتماد الرقم الوطني فقط للتعريف عن المتقدّم السوري، ورقم جواز السفر للأجنبي مع التشدّد بعدم قبول فحص أي متقدّم إذا تبيّن وجود خطأ في بياناته المدوّنة من قبل المدرسة، كما يتوجب حذف الإسم من القوائم في حال ظهور هكذا أخطاء، ومعاقبة المدرسة في حال التكرار،وشدّدت الوزارة على تدقيق قائمة النتائج النهائية من قبل مدير المركز، ومقارنتها مع قوائم رئيس اللجنة وأعضائها والتي دوّنوا عليها النتائج النهائية، منوّهةً بعدم السماح للمدارس الخاصة التدخل في شؤون الفحص بأي شكل من الأشكال، حيث تعاقَب وفق النظام الداخلي للمدارس الخاصة، كما أنه يتعرّض لعقوبات مسلكية كلٌ بحسب مسؤوليته، من يسيء للعملية الامتحانية من خلال شطب أو مسح أو تصحيح أو العبث بالنتائج الامتحانية خلال الامتحان أو بعده،وجاء في القرار أيضاً أن يحمّل رئيس اللجنة النتائج الامتحانية على البرنامج المؤتمَت بإشراف مدير المركز، وإصدار النتائج بحسب البرنامج المؤتمت وعلى مسؤوليتهما الشخصية، في حين تصدر النتائج وتطبع وثائق حسن القيادة وترسل مباشرة بعد توقيعها، إلى فرع المرور وتسلّم بشكل أصولي.
•أظهر التقرير السنوي الصادر عن المدن والمناطق الصناعية الأربع، (عدرا، الشيخ نجار، حسياء، دير الزور) لـ2015، أنه تم إنفاق أكثر من 37 مليار ليرة على تنفيذ أعمال البنية التحتية والاستملاك في المدن الأربع، منذ بداية العمل فيها وحتى نهاية العام الماضي، أي ما يزيد على 59% من الكلفة الإجمالية لهذه المدن، والبالغة أكثر من 62 مليار ليرة،وأضاف التقرير أن إجمالي عدد المنشآت المنتجة في المدن الصناعية الأربع بلغت 2533 منشأة، بينما بلغ عدد المنشآت المتوقّفة عن الإنتاج 803 منشآت، في حين بلغت المنشآت قيد الإنتاج الفعلي 1730 منشأة منها 665 منشأة منتِجة تم نقلها إلى المدينة الصناعية بعدرا مؤقّتاً نتيجة الظروف الراهنة، حيث يتم تسوية أوضاعها من خلال عقود الإيجار أو الشراكة أو الاستثمار والحصول على الترخيص الإداري،وفي السياق ذاته أشار التقرير السنوي إلى أنّ إجمالي حجم الإيرادات الاستثمارية في المدن الصناعية التراكمية الصافية، تجاوزت 33 مليار ليرة بنسبة تنفيذ 79%، كما بلغ عدد فرص العمل الإجمالية التي وفّرتها المدن الصناعية الأربع أكثر من 120 ألف فرصة، إلا أنّ عدد العاملين الفعلي تراجع بشكل حادّ بسبب الأزمة، لتعاود التحسّن مسجّلةً نحو 83 ألف عامل في نهاية 2015،في حين أكّد التقرير أنّ الاعتمادات المرصودة لتمويل المناطق الصناعية والحرفية بمختلف المحافظات، خلال أعوام الخطة الخمسية الـ11، بلغت 7 مليارات ليرة بزيادة 40% عن الاعتمادات الملحوظة لأعوام الخطة الخمسية الـ10، ليتم تخفيض هذه الاعتمادات إلى 5 مليارات ليرة في ظل الظروف الراهنة،وفي سياق ذو صلة بلغت قيمة المبالغ المموّلة فعلياً من قبل “وزارة المالية” في الظروف الحالية ما يزيد على 1995 مليون ليرة، بنسبة تنفيذ 39%، ورصدت “وزارة الإدارة المحلية” اعتمادات بقيمة 850 مليون ليرة، من أجل تمويل المناطق الصناعية والحرفية لـ2016،وبيّن التقرير أنّ الأزمة الحالية أثّرت على المدن والمناطق الصناعية بصورة بالغة، حيث أدّت لتوقف معظم المنشآت عن البناء والإنتاج، إضافةً لتراجع حجم الاستثمارات وعدد العاملين، لاسيما في مدينتي الشيخ نجار ودير الزور الصناعيتين، إذ بلغت قيمة الأضرار المباشرة بالمناطق الصناعية الثلاث باستثناء دير الزور أكثر من 7000 مليون ليرة، منها أكثر من 2500 مليون ليرة قيمة الأضرار بمدينة عدرا الصناعية،كما تجاوزت قيمة الأضرار بمدينة الشيخ نجار الصناعية 4000 مليون ليرة، فيما وصلت قيمة الأضرار بمدينة حسياء الصناعية لأكثر من 100 مليون ليرة، في حين لم تتوافر أي إحصائيات لأضرار مدينة الزرو الصناعية بسبب الأوضاع الأمنية فيها،ولفت التقرير إلى أن العمل جارٍ على إصلاح وصيانة الأضرار، في ضوء الإمكانيات المتوفرة ولاسيما في المدينة الصناعية بالشيخ نجار، حيث تجاوزت قيمة أعمال الصيانة والإصلاح المنفّذة من قبل المدينة 197 مليون ليرة حتى نهاية 2015.
•طلبت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” من الوزارات والجهات العامة المعنية، توفير السلع والمنتجات للسوق المحلية وحمايتها،وتشمل هذه الجهات، وزارات “الصناعة” و”الاقتصاد” و”الزراعة” والجهات التابعة لها، إضافةً لاتحادات غرف الزراعة والصناعة والتجارة والسياحة، و”الاتحاد العام للجمعيات الحرفية” وغيرها من الجهات المنوط بها حماية السوق المحلية وتأمين مستلزماتها،مشدّدةً على ضرورة عمل هذه الجهات العمل بالتعاون مع “وزارة التجارة الداخلية” لتطبيق قانون حماية المستهلك الجديد، وتنفيذ أحكامه والقرارات الناظمة لآلية تطبيقه، وخاصّةً القرار 459 الصادر عنها، والقاضي بتحديد طريقة التصفية الموسمية والتنزيلات، المقصود بها العروض المقدّمة من قبل التجار والصناعيين خلال موسم التصفية، وكيفية التعاطي معها بما يخدم مصلحة المستهلك والتاجر على حدٍّ سواء، وتحقيق الفائدة الاقتصادية من إجراء عمليات التنزيلات خلال مواسم التصفية،وكانت الوزارة قد حدّدت في قرارها الصادر بشباط الماضي، الآلية الجديدة لتنظيم مواسم التصفية والمعطيات الواجب اتخاذها خلال الموسم، من قبل الفعاليات الرقابية المشرفة على التنزيلات والجهات المنفّذة لها، بما يحقق نجاحها، وتحديد مفهوم التصفية النهائية والتي تضمّنت بيع موجودات المحل التجاري حتى الإغلاق أو تغيير المهنة، وذلك بتخفيض الأسعار للموجودات بنسب تتوافق وأحكام هذا القرار.
•أوضح مدير فرع التأمينات الاجتماعية بحماة حاتم الحموي، أنه تم صرف مبلغ مليار و600 مليون ليرة معاشات للمستحقّين في المحافظة، إضافةً لـ258 مليون ليرة للمستحقين من فرع ادلب، خلال الربع الأول من العام الجاري،وأضاف الحموي أنه تم تكليف فرع التأمينات الاجتماعية في حماة بأعمال فرع ادلب بالكامل، إضافةً لصرف المعاشات المستحقة لفرعَي الرقة ودير الزور، كما تقوم دائرة التفتيش التابعة للفرع بجولات ميدانية على مختلف المناطق والقطاعات، التي تدخل ضمن نطاق عمله، بغية تسجيل العمال غير المسجلين لديه،ولفت مدير فرع التأمينات إلى ضرورة التزام جهات القطاع العام بتسديد المديونية المترتبة عليها تجاه “مؤسسة التأمينات الاجتماعية”، والتي بلغت بحدود 7.5 مليارات ليرة، وذلك نظراً للالتزامات المالية الكبيرة التي تقع على عاتقها، مشيراً للبلاغات المتتالية التي صدرت عن رئاسة “مجلس الوزراء” والموجّهة إلى الوزارات المعنية بوجوب الإسراع بالتسديد،موضحاً أنه بإمكان أصحاب العمل في القطاع الخاص الاستفادة من فترة العفو الممنوحة بموجب القانون رقم 4 / 2016، مضيفاً أن تلك الفترة تمتد حتى نهاية العام الجاري،كما تدرس “دائرة الصحة والسلامة المهنية” الملفات المقدّمة لها والمشمولة بأحكام مرسوم الأعمال الشاقة والمهن الخطيرة، حيث بلغ عدد العاملين المسجّلين خلال الأشهر الـ3 الماضية 412 عاملاً من القطاع الخاص، ونحو 202 عامل إصابات عمل، وتم إصدار 817 قراراً للمعاشات التقاعدية والوفاة،يذكر أن “المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية” استأنفت في تشرين الثاني الماضي، منح القروض لجميع المتقاعدين التابعين للتأمينات الاجتماعية بعد توقفها عدة أشهر، بقيمة لا تتجاوز 250 ألف ليرة.
•قرّر مجلس إدارة” صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث الطبيعية”، خلال اجتماعه الدوري المنعقد أمس، برئاسة وزير الزراعة والإصلاح الزراعي أحمد القادري، منح تعويض للمزارعين المتضرّرين في محافظة ريف دمشق بقيمة 281 مليون ليرة،وتتوزّع التعويضات على مزارعي يبرود في ريف دمشق نتيجة الصقيع الحاصل في نفس التاريخ على أشجار المشمش والتفاح والكرز والإجاص، حيث بلغ عدد المتضرّرين 949 مزارعاً، بمساحة 14118 دونماً وبمبلغ قدره 185.2 مليون ليرة،إضافةً لـ”دائرة زراعة قطنا” نتيجة الصقيع الحاصل على أشجار الكرز والإجاص واللوز والتفاح والجوز، في نهاية الشهر الرابع من العام الماضي، حيث بلغ عدد المتضرّرين 1325 مزارعاً، بمساحة قدرها 7528 دونماً، لتبلغ قيمة التعويض 93.3 مليون ليرة،في حين وافق المجلس أيضاً على تعويض مزارعي الفستق الحلبي في منطقة الحمراء بمحافظة حماة، نتيجة الصقيع الحاصل منتصف الشهر الثالث من 2015، إذ بلغ عدد المتضررين 49 مزارعاً بمساحة 3802 دونماً، وبمبلغ تعويض قدره 3.2 مليون ليرة،يذكر أن أن دراسة أجراها مؤخراً خبيراً زراعياً بيّنت أن الأزمة الحالية أثّرت سلباً على القطاع الزراعي لجهة استنزاف وتدهور الموارد، وتراجع الأمن الغذائي، وتراجع مؤشرات التنمية، وتأثّرت البنى التحتية الزراعية بنسبة 20%.
•أعلن مدير “منشأة دواجن اللاذقية” باسم حسن، أنه تم إنتاج 10 ملايين بيضة مائدة بقيمة 264 مليون ليرة، للربع الأول من العام الجاري، حيث تم تسويق معظمها إلى مؤسسات القطاع العام ومنافذ المنشأة الاستهلاكية، عبر صالتين في مدينة اللاذقية،مضيفاً أن البيضة الواحدة تباع بـ28 ليرة رغم أن تكلفة إنتاجها 32 ليرة، بسبب ارتفاع تكاليف العلف والمازوت، كما باعت المنشأة 30 طناً من الفروج المجمّد بقيمة 18 مليون ليرة،وفي سياق متصل عزا مدير المنشأة ارتفاع أسعار البيض والفروج إلى أسعار الاستخدامات كالمواد العلفية والبيطرية، واستخدام المازوت لمجموعات التوليد الكهربائي، ولاسيما أن معظم أقسام المنشأة تحتاج لتيار كهربائي مستمر، مبيّناً أن التقنين اليومي يبلغ 12 ساعة، ما أدّى لارتفاع فاتورة الوقود إلى 28 مليون ليرة، وبالتالي أثّر ذلك سلباً في تكلفة المنتج، إضافةً لارتفاع مستلزمات الإنتاج الأخرى كالأعلاف وغيرها،يذكر أن قيمة إنتاج “المؤسسة العامة للدواجن” والمنشآت التابعة بلغ خلال الربع الأول هذا العام 1.4 مليار ليرة.
• السبت 16\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 449 .......... شراء 448
سعر السوق: مبيع 514 .......... شراء 509
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 580 .......... شراء 574
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 725 .......... شراء 718
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 180 .......... شراء 178
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•سوق دمشق تغلق تداولاتها بأكثر من 40 مليون ليرة.
•نحو 400 مليون ليرة مبيعات استهلاكية السويداء للربع الأول.
•ترخيص منشآت في طرطوس بـ126 مليون ليرة في 3 أشهر.
•كهرباء السويداء تضع 50 مركز تحويل بالخدمة منذ بداية العام.
•مبيعات شركة الأسمدة تقارب الملياري ليرة في 3 أشهر.
•شركات صناعية جديدة تشارك بمهرجان صنع في سورية.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الخميس 14\04\2016
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الخميس 14 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 239.369 سهم موزعة على 88 صفقة، بقيمة تداولات إجمالية بلغت 40.388.913 ليرة، حيث ارتفع حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضية،في حين ارتفع مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” 17.39 نقطة عن الجلسة الماضية، حيث أغلق على قيمة 1.510 نقطة وبنسبة تغيّر موجبة قدرها 1.16%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك سورية الدولي الإسلامي “SIIB”: تم تداول 110.374 سهم بقيمة تداول إجمالية 23.895.971 ليرة، من خلال 10 صفقات، ليغلق سهمه على سعر 216 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.97%.
2 – فرنسبنك – سورية “FSBS”: تم تداول 82.394 سهم بقيمة تداول إجمالية 8.340.664 ليرة، من خلال 26 صفقة، ليغلق سهمه على سعر 101 ليرة، منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة -1.66%.
3 – بنك البركة – سورية “BBSY”: تم تداول 10.490 سهم بقيمة تداول إجمالية 2.725.595 ليرة، من خلال 14 صفقة، ليغلق سهمه على سعر 259 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.88%.
•بلغت قيمة مبيعات فرع “المؤسسة العامة الاستهلاكية” بالسويداء 400 مليون ليرة، خلال الربع الأول للعام الجاري، بزيادة قدرها 88 مليوناً عن نفس الفترة من 2015،وعزا مدير الفرع بسام مظلومة ارتفاع المبيعات إلى توفر تشكيلة واسعة من المواد بالصالات بأسعار مخفّضة عن السوق، و ازدياد الإقبال على منافذ البيع البالغ عددها 52 منفذاً و3 مراكز بيع جملة في المحافظة،وأشار مظلومة إلى وجود خطة لدى الفرع لاستجرار كميات جيدة من المواد الغذائية خلال الشهر الجاري، ومحاولة مواكبة مختلف المواسم واحتياجات المواطنين.
•كشف مدير صناعة طرطوس عمار علي، أن عدد المنشآت الحرفية التي تم ترخيصها وبدأت بالعمل في المحافظة، خلال الربع الأول لهذا العام، بلغ 23 منشأة برأسمال 45 مليون ليرة، فيما بلغ عدد المنشآت الصناعية 13 برأسمال 81 مليون ليرة، إذ ستوفّر هذه المنشآت الحرفية والصناعية نحو 100 فرصة عمل،وبيّن علي أن عدد المنشآت الحرفية التي صدر لها قرار ترخيص للفترة ذاتها من العام الماضي، بلغ 84 منشأة برأسمال قدره نحو 75 مليون ليرة، حيث وفّرت 133 فرصة عمل كما بلغ عدد المنشآت الصناعية 24 منشأة، برأسمال قدره 207 ملايين، وفّرت 80 فرصة عمل،ودعا مدير صناعة طرطوس إلى تنفيذ منشآت تناسب البيئة الساحلية كمنشآت تربية الأسماك وتعليبها، واستخلاص وتعبئة الملح البحري واستخراج الزيت من نوى الزيتون العرجوم، وإنتاج الصابون والمعاجين والاستفادة من المخلفات كعلف للحيوانات وأسمدة للأراضي الزراعية، وأخرى لعصر الحمضيات واستخراج الزيوت العطرية من قشرتها، وكذلك صناعة المكثّفات المركزة والكونسروة وتخليل الخضار،وفي سياق متصل أوضح علي أن أبرز صعوبات منح التراخيص، تتعلّق بشروط تصنيف التربة والترخيص الإداري للمنشآت الصناعية، كون الملكية في المنطقة الساحلية صغيرة، إضافةً لشروط الترخيص خارج التنظيم والحماية التي تتطلب توافر مساحة 4000 م2 لإقامة المنشأة، بينما أغلب الصناعات والحرف لا تحتاج أكثر من 1000 م2 مع الوجائب، داعيا للإسراع بإقامة المناطق الصناعية الملحوظة على المخططات التنظيمية، لتسهيل منح الترخيص وتوفير فرص عمل.
•وضعت “الشركة العامة لكهرباء السويداء” 50 مركز تحويل هوائي وأرضي بالخدمة منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية الربع الأول منه،وبيّن مدير الشركة نضال نوفل أنه تم خلال الفترة المذكورة تنفيذ خطوط توتر كهربائي متوسط، هوائي وأرضي جديدة، بطول 9 كيلومترات ومنخفض هوائي بطول 6 كيلومترات، إضافةً لاستبدال وتجديد 11 مركز تحويل باستطاعات أكبر.
مضيفاً أنه تم تركيب 1365 عداداً كهربائياً جديداً منها 1347 أحادياً منزلياً و 18 ثلاثياً للأغراض الصناعية، واستبدال 610 عدّادات منها 573 عداداً منزلياً.
•أكد مدير “شركة الأسمدة بحمص” أن قيمة مبيعات الشركة من مختلف أنواع الأسمدة فوسفاتي، يوريا، كالنترو، خلال الربع الأول من العام الجاري، بلغت ملياراً و809 ملايين ليرة.
وأوضح مدير عام الشركة طراف مرعي، أنه تم خلال الفترة المذكورة بيع 19 ألفاً و884 طناً من سماد اليوريا، بقيمة مليار و17 مليون ليرة، و9383طناً من سماد السوبر فوسفاتي بقيمة 640 مليون ليرة، و3150 طناً من سماد الكالنترو بقيمة أكثر من 152 مليون ليرة،وفيما يتعلّق بمخازين مستودعات الشركة من الأسمدة، بيّن مرعي توافر نحو 35 ألف طن سماد سوبر فوسفاتي لدى الشركة، إضافةً لـ8992 طن من سماد اليوريا، و6227 طناً من سماد الكالنترو،ولفت مدير الشركة إلى أنه يجري حالياً صيانة قسم حمض الكبريت وتنظيفه في “معمل سماد السوبرفوسفاتي”، استعداداً لتشغيل المعمل بعد وعود بتأمين مادة الفوسفات الخام اللازم للتشغيل، مضيفاً أنه يتوافر حالياً في الشركة مخزون من الفوسفات الخام يكفي لتشغيل المعمل لمدة شهر.
•يشهد مهرجان التسوق الذي تقيمه “غرفة صناعة دمشق وريفها” إقبالاً كبيراً من المواطنين، للاستفادة من العروض والأسعار المميّزة التي تقدّمها أكثر من 80 شركة صناعية سورية تشارك بالمهرجان،ومن الشركات التي تشارك للمرة الأولى في المهرجان، شركة التنمية الوطنية للصناعة والتجارة “شطارة”، وأشار المدير العام للشركة مازن قباقيبي، أن شركته التي أسست حديثاً تمتلك معملاً لإنتاج المواد الغذائية، يعتمد على المواد الزراعية المنتَجة في سورية، حيث ينتج المعمل كافة أنواع الكونسروة والمعلبات، وبنوعية ممتازة مستخدماً أجود المواد الأولية ليكون المنتج النهائي بالمستوى المطلوب محلياً وعالمياً،وعن المشاركة في المعرض أوضح قباقيبي أن الشركة تسعى لتقديم منتجاتها بأقل سعر ممكن للمستهلك، قائلاً: ” أسعارنا أقل من كافة الماركات الأخرى واخترنا المهرجان كنافذة تسويقية أولى للشركة، ليستفيد المستهلك من الأسعار المخفّضة ويتعرّف على منتجات الشركة التي سيتم طرحها في كافة مؤسسات التدخل الإيجابي بأسعار منافسة وهذا مبدأ أساسي في عمل الشركة”،وأشار مدير الشركة إلى أن الصناعة السورية استمرت بالصمود رغم العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، ولابدّ من زيادة الدعم المقدّم لها حكومياً، كتأمين المواد الأولية وخاصةً العبوات التي يتم استيرادها من خارج سورية، لأن ذلك شرط رئيسي لاستمرار الإنتاج ورفع شعار “صنع في سورية”،وتنتوع منتجات الشركة لتشمل المربيّات بأنواعها ورب البندورة والمكدوس والزيتون والمخللات والأنكنار والحلاوة والبازلاء، والعديد من أصناف الكونسروة الأخرى، كما أن الشركة تسعى لزيادة الأصناف المنتَجة لديها بشكل دائم لتلبية حاجة السوق المحلية، والتصدير إلى دول العالم.
• الخميس 14\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 449 .......... شراء 448
سعر السوق: مبيع 512 .......... شراء 507
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 582 .......... شراء 576
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 138 .......... شراء 137
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 718 .......... شراء 713
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 183 .......... شراء 181
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 47 .......... شراء 45
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•تداولات سوق دمشق تسجّل نحو 16 مليون ليرة.
•دراسة حكومية: ارتفاع أسعار المواد الغذائية 20% في شهر.
•خبير زراعي: البنى التحتية تضرّرت بنسبة 20% خلال الأزمة.
•وزارة النقل تنفّذ 77% من خطتها للربع الأول هذا العام.
•حجم تخزين سدود طرطوس نحو 66 مليون م3 هذا الموسم.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأربعاء 13\04\2016
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الأربعاء 13 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 104.124 سهم موزعة على 72 صفقة، بقيمة تداولات إجمالية بلغت 15.969.992 ليرة، حيث انخفض حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضي ،في حين ارتفع مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” 3.19 نقطة عن الجلسة الماضية، مغلقاً على قيمة 1493 نقطة، وبنسبة تغيّر موجبة قدرها 0.21%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك قطر الوطني- سورية “QNBS”: تم تداول 37.775 سهم بقيمة تداول إجمالية 6.088.060 ليرة، من خلال 21 صفقة، ليغلق سهمه على سعر 161 ليرة، منخفضاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة -1.57%.
2 – بنك الشام “CHB”: تم تداول 32.309 سهم بقيمة تداول إجمالية 4.970.953 ليرة، من خلال 23 صفقة، ليغلق سهمه على سعر 153 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 0.87%.
3 – بنك سورية الدولي الإسلامي “SIIB”: تم تداول 10.707 سهم بقيمة تداول إجمالية 2.208.318 ليرة، من خلال 7 صفقات، ليغلق سهمه على سعر 206 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 4.96%.
•أظهرت دراسة أجرتها “جمعية حماية المستهلك بدمشق”، حول أسعار المواد الغذائية بأسواق الجملة خلال شهر، ارتفاعاً وصل إلى 20% لمادة السكر و15% لزيت الزيتون،وبحسب الدراسة التي اطّلع عليها “الاقتصادي” وشملت دراسة تغيّر أسعار 15 مادة غذائية رئيسية ما بين 13 آذار وحتى 12 نيسان، فقد شمل الارتفاع كافة المواد بنسب مختلفة، تراوحت بين 10-20%، ما يبيّن وجود عدة أسباب للارتفاع وليس فقط ارتفاع سعر صرف الدولار،ومن أكثر المواد ارتفاعاً كانت مادة السكر، حيث ارتفع سعر كيس السكر وزن 50 كغ من 11700 ليرة إلى 14150 ليرة، بنسبة ارتفاع 20%، وبالتالي فإن سعر الكيلو الواحد بالجملة 283 ليرة، ومع ذلك فبعض المحلات تبيعه بـ320 ليرة، في حين ارتفع سعر لتر زيت الزيتون المحلي من 1100 ليرة إلى 1300 ليرة، وعبوة الزيت 16كغ من 17000 ليرة إلى 19500 ليرة، بنسبة ارتفاع 15%، فيما ارتفع سعر عبوة زيت دوار الشمس فلورينا 16 كغ من 8950 ليرة إلى 10150 ليرة، وزيت صويا سولينا عبوة 16 كغ من 7550 ليرة إلى 8475 ليرة، لتكون نسبة ارتفاع الزيت النباتي بحدود 10%،كما أوضحت الدراسة ارتفاع أسعار السمون المحلية والمستوردة، بنسب تراوحت بين 10-12%، فارتفعت سمنة أصيل عبوة وزن 4 كغ من 4400 ليرة إلى 5100 ليرة، وارتفع سعر السمن البقري الديري 2كغ من 4300 ليرة إلى 4800 ليرة، وسمنة البقرة الحلوب 2كغ من 6200 ليرة إلى 7250 ليرة،كما ارتفع سعر كيس الرز الإسباني 5كغ من 2000 ليرة إلى 2150 ليرة، ووصل سعر رز أسترالي صنوايت 5كغ إلى 2750 ليرة، ويباع الكيلو بسعر 565 ليرة.
•كشف الخبير الزراعي حسان قطنا، أن الأزمة الحالية أثّرت سلباً على القطاع الزراعي من جهة استنزاف وتدهور الموارد، وتراجع الأمن الغذائي، وتراجع مؤشرات التنمية، وتأثّر البنى التحتية الزراعية بنسبة 20%،مبيّناً أن المساحات المزروعة تراجعت إلى 30% كما تراجع الإنتاج الزراعي لـ35%، والإنتاج الحيواني لنحو 40%، إضافةً لأضرار بـ86 مليار ليرة في “وزارة الزراعة”، و238 ملياراً فوات استثمار مؤسسات الوزارة، ونحو 260 مليار ليرة أضرار القطاع الزراعي عدا فوات مواسم، منوّهاً لتراجع الاستثمارات الحكومية من 21 مليار ليرة في 2010 إلى 3.6 مليارات ليرة في 2014،وعليه حذّر قطنا خلال محاضرة ألقاها حول الموضوع في “جمعية العلوم الاقتصادية”، من أن القطاع الزراعي يتجه إلى الهاوية حسب تعبيره، ما لم يتم البدء بإنعاشه ووضع الخطط لترميم ما تضرّر منه، موضحاً أن أزمة القطاع الزراعي في سورية موجودة من قبل 2011، وما حدث خلال الأعوام القليلة الماضية، كشف المشاكل الموجودة سابقاً،وفي السياق ذاته لفت الخبير الزراعي إلى أن أهم التحديات التي تواجه القطاع الزراعي، تتمثّل بتأمين الموارد المائية وإدارتها، وفي العمالة الزراعية ومواكبة التطور التقني الزراعي، والكفاءة الإنتاجية والسياسات الاقتصادية والزراعية وكفاءة التنظيم الإداري والهيكلي، إذ أن الإجراءات الحكومية خلال الأزمة كان لها آثار عدّة على المزارعين كعدم التقيد بالخطة الزراعية، والاتجاه نحو زراعة المحاصيل التي توفر احتياجاتهم، وتحقق أعلى دخل ممكن، ولا تحتاج إلى تكاليف وخدمات كبيرة، والأقل احتياجاً للعمالة والمستلزمات، وأقل تعرضاً للتلف، وقابلة للتخزين،ما يترتّب عليه جملة من الآثار السلبية تتمثّل باستفادة البعض من الدعم الزراعي والخدمات المساعدة دون التقيّد بالخطة، وعدم التزام بعض أو معظم المزارعين بتسويق إنتاجهم من المحاصيل الاستراتيجية، وتعديل سلة الغذاء وأساليب الاستهلاك بما يتناسب مع القوة الشرائية، وارتفاع نسبة الفقراء لعدم تناسب مستويات الدخل مع ارتفاع الأسعار،إضافةً لفقدان الاستقرار بالأسواق المحلية لعدم وجود ضوابط للأسعار، وغياب إجراءات الرقابة على المواصفات وعلى الأسعار، وعدم تقبّل الهوة الكبيرة بأسعار المنتجات بين المناطق، وخسارة عوائد تصدير المنتجات الزراعية، وعدم التمكّن من توفير كامل الاحتياجات من مستلزمات الإنتاج في الموعد المحدّد، ما أدى للجوء إلى استيراد بعض المنتجات من المحاصيل الاستراتيجية لتعويض النقص بالكميات المسوّقة للمؤسسات العامة،كل ذلك شكّل ضغطاً إضافياً على القطع، يضاف إليها خسارة الإنتاج بسبب التهريب إلى دول الجوار، وخسارة الأصول الإنتاجية المهرّبة، مع استمرار 60% من المنتجين بالاستثمار الزراعي ولكن بكيفية جديدة.
•أوضحت مديرة التخطيط والتعاون الدولي في “وزارة النقل” ميادة سكيكر، أن نسبة التنفيذ للمشروعات في الخطة الاستثمارية بلغت 77%، من إجمالي اعتمادات الربع الأول هذا العام، نتيجة متابعة تنفيذ مشروعات الخطة الاستثمارية،مبيّنةً أن المديرية أعدّت دراسة تحليلية لأعداد المركبات بين 2010- 2015، حيث أنجزت “مديرية النقل الطرقي” خلال آذار الماضي 515 معاملة، ودقّقت 162 إضبارة حديثة، كما تمّ تسجيل 232 سيارة حديثة وتجديد ترخيص 15 ألف مركبة،وأشارت سكيكر إلى أن الإيرادات للشهر ذاته ارتفعت بسبب زيادة رسوم السيارات الحديثة، إذ تجري المتابعة مع “هيئة التخطيط والتعاون الدولي” لإدراج بعض الأعمال الضرورية الطارئة في بعض الجهات التابعة للوزارة، وتم إعداد ملف خاص بالتحضير لمشروع البرنامج السوري لما بعد الأزمة مع الهيئة،وفيما يتعلّق بـ”مديرية متابعة النقل بالخطوط الحديدية”، لفتت مديرة التخطيط إلى أنه تم تصنيع 2236 زوج لوحات سيارات الشهر الماضي بقيمة 4.4725 ملايين ليرة، مضيفةً أن “المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي” أعادت إلى الخدمة “معمل تصنيع لوحات السيارات” الذي تعرّض للتخريب في “محطة القدم للقطارات” وهو الآن يلبّي طلبات جميع مديريات النقل، ويتفادى سلبيات اللوحات الموجودة حالياً، إضافةً إلى أنه يضبط التزوير والسرقة.
•أوضح مدير الموارد المائية في طرطوس عيسى حمدان، أن حجم تخزين سدود المحافظة وصل إلى 66.5 مليون متر مكعب هذا الموسم، ما يعني تحسّن واضح في تخزين سدود المحافظة، ويبشّر بموسم زراعي جيّد هذا العام،مبيّناً أن حجم تخزين سد الباسل بلغ 58.5 مليون متر مكعب، من أصل الحجم الكلي للتخزين البالغ 103 ملايين متر مكعب، في حين وصل ما يقابله من العام الماضي إلى 83.3 مليون متر مكعب،في حين وصل حجم التخزين الأعظمي لسد خليفة إلى 3 ملايين متر مكعب، وهو حجم التخزين الأعظمي، كما بلغ حجم التخزين الأعظمي لسد الصوراني نحو 4.5 ملايين متر مكعب، وهي نفس نسبة التخزين للعام الماضي،يذكر أن نسبة التخزين في السدود بلغت هذا العام حتى الآن 31% مقابل 43% العام الماضي، بنقص 12%، في حين وصلت نسبة الهطل المطري إلى 50% باستثناء هطولات الحسكة التي تجاوزت المعدّل، حسب ما أوضح مؤخراً وزير الموارد المائية
• الأربعاء 13\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 442 .......... شراء 441
سعر السوق: مبيع 510 .......... شراء 505
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 580 .......... شراء 574
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 137 .......... شراء 136
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 136 .......... شراء 135
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 716 .......... شراء 711
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 181 .......... شراء 180
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 46 .......... شراء 44
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•افتتاح عيادات تخصصية جديدة في الزاهرة بدمشق.
•مؤشر سوق دمشق يرتفع والتداولات تقارب 20 مليون ليرة.
•محافظة دمشق تقرّ موازنتها المستقلة للعام الجاري.
•إيرادات مكتب نقل البضائع تنخفض خلال الربع الأول من 2016.
•إنتاج مؤسسة السكر يتجاوز 4 مليارات ليرة منذ بداية العام.
•هيئة الأوراق المالية تصدر تقريرها عن الربع الأول لـ2016.
•أرباح المخابز الاحتياطية تتجاوز 140 مليون ليرة للربع الأول.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الثلاثاء 12\04\2016
•افتتح وزير الصحة بشر يازجي ومحافظ دمشق بشر الصبان العيادات الطبية التخصصية بمبنى العيادات الشاملة في حي الزاهرة بدمشق،وأوضح وزير الصحة أن افتتاح هذه العيادات يجسّد الأهمية التي توليها الوزارة لتوفير الخدمات الطبية العلاجية للمواطنين، عبر توسيع مجالات خدمات الرعاية الصحية المقدّمة للمواطنين من خلال إنشاء عيادات أساسية جديدة مثل الأذنية والهضمية وأمراض الدم والنسائية وأمراض المفاصل والداخلية العصبية والكلية،مشيراً إلى أن قطاع الرعاية الصحية الأولية يعد أحد الركائز الأساسية في تقديم الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية للمواطنين، وأن الوزارة تبذل قصارى جهدها لتطوير أداء منظومة الرعاية الصحية الأولية، عبر توفير وتدريب الأطر الطبية المقدّمة للخدمة، ورفد المراكز الصحية بالأدوية والمستلزمات الطبية والمخبرية،إضافةً إلى تأمين التجهيزات الطبية اللازمة لإتاحة الخدمات التخصصية النوعية المقدّمة ويحقّق أقصى قدر ممكن من احتياجات المواطنين الصحية، رغم التحديات التي فرضتها الظروف الراهنة.
•أغلقت “سوق دمشق للأوراق المالية” جلسة تداول الثلاثاء 12 نيسان 2016، بحجم تداول قدره 117.519 سهم موزّعة على 64 صفقة بقيمة تداولات إجمالية بلغت 19.416.392 ليرة، حيث انخفض حجم وقيمة التداول عن الجلسة الماضية،في حين ارتفع مؤشر “سوق دمشق للأوراق المالية” 22.04 نقطة عن الجلسة الماضية، مغلقاً على قيمة 1490 نقطة، بنسبة تغيّر موجبة قدرها 1.50%، وكانت أسهم الشركات المدرجة مرتبة حسب قيمة التداول كالتالي:
1 – بنك سورية الدولي الإسلامي “SIIB”: تم تداول 58.800 سهم بقيمة تداول إجمالية 11.554.200 ليرة، من خلال 10 صفقات، ليغلق سهمه على سعر 196 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول الماضية 4.94%.
2 – بنك قطر الوطني- سورية “QNBS”: تم تداول 11.320 سهم بقيمة تداول إجمالية 1.853.495 ليرة، من خلال 11 صفقة، ليغلق سهمه على سعر 163 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول السابقة 2.52%.
3 – فرنسبنك – سورية “FSBS”: تم تداول 17.530 سهم بقيمة تداول إجمالية 1.802.355 ليرة، من خلال 10 صفقات، ليغلق سهمه على سعر 102 ليرة، مرتفعاً عن سعر إغلاق جلسة التداول الماضية 1.42%.
•أقرّ المكتب التنفيذي لـ”مجلس محافظة دمشق” مشروع الموازنة المستقلة للمحافظة للعام الجاري، والبالغة 11 مليار ليرة،وبيّن عضو المكتب التنفيذي لقطاع البرامج والتخطيط والموازنة فيصل سرور أن التقديرات الإجمالية لاعتمادات الموازنة المستقلة للمشاريع الاستثمارية، المتعلقة بقطاع المدارس بلغت 775 مليون ليرة بنسبة اعتماد 7%،فيما بلغت الاعتمادات المخصصة لمشاريع الطرق 3.128 مليارات ليرة، ولمشاريع الصحة 100 مليون ليرة، ولمشاريع الصرف الصحي 750 مليوناً ولمشاريع النفايات الصلبة نحو 282 مليوناً،كما بلغ اعتماد مشاريع النظافة وحماية البيئة 272 مليوناً، ومشاريع إدارة الكوارث والدفاع المدني والإطفاء 718 مليون ليرة، وتمّ تخصيص 2.4 مليار ليرة للمشاريع الطارئة، إضافةً لـ415 مليوناً للنفقات الإدارية،يذكر أن اعتمادات الموازنة العامة للدولةلـ2016 بلغت 1980 مليار ليرة، بموجب قانون رئاسي، موزّعة على الأقسام والفروع والأبواب، وفق ما هو وارد في جدول بيان تقديرات الإنفاق المرافق لهذا القانون.
•أكّد مدير “الجهاز الرئيسي لتنظيم نقل البضائع بدمشق وريفها” عماد المحروس، أن إغلاق المعابر للخطوط الحديدية في سورية، أدّى لتراجع ملموس في إيرادات المكتب، والتي بلغت منذ بداية 2016 وحتى منتصف الشهر الثالث 3.5 ملايين ليرة، مقارنةً بـ6.8 ملايين ليرة للفترة ذاتها من العام الماضي،منوّهاً إلى أن الإيرادات انخفضت بشكل ملحوظ خلال العامين 2015 و 2016، مقارنةً مع الأعوام السابقة، نتيجة الحصار الاقتصادي وإغلاق معظم المعابر الحدودية تقريباً، حيث تشمل الإيرادات ثمن تذاكر عبور للشاحنات ومخالفات وربح كازية،وفي سياق متصل بلغ عدد المركبات المحمّلة بالبضائع والمنقولة على الخط الداخلي، منذ بداية العام وحتى منتصف آذار الماضي 4027 مركبة، مقارنةً مع 6203 مركبات عن نفس الفترة من 2015، كما بلغت كمية البضائع المنقولة داخل سورية 161080 طناً، مقارنةً مع 248120 طناً لنفس الفترة من العام الماضي،أما عدد المركبات التي نقلت بضائع على الخط الخارجي فقد وصلت إلى 110 مركبات، مقارنةً مع 665 مركبة لنفس الفترة من 2015، في حين، سجلت كمية البضائع المحمّلة على الخطوط الخارجية للفترة المذكورة 2450 طناً، مقارنةً مع 13300 طن لنفس الفترة من العام الماضي.
•أكد المدير العام لـ”المؤسسة العامة للسكر” سعد الدين العلي، أن المؤسسة أنتجت خلال الربع الأول من هذا العام ما قيمته 4.342 مليارات ليرة، من المخطط لنفس الفترة البالغ 3.169 مليارات ليرة، بنسبة 137% من الخطة الإنتاجية،وأشار العلي إلى أن القيمة الإجمالية لمبيعات المؤسسة من مختلف المواد التي أنتجتها للفترة المذكورة وصلت لـ4.163 مليارات ليرة، بنسبة تنفيذ 135% من القيمة المخطّطة البالغة 3.075 مليارات ليرة،مبيّناً أن المؤسسة أنتجت 2054 طناً من الخميرة الطرية في “معمل حمص”، بعد توقّف معامل حلب وشبعا وحرستا، كما باعت 1729 طناً خميرة إلى الأفران بمبلغ 356 مليون ليرة، إضافةً لإنتاج 1103 أطنان من زيت القطن المكرّر، وبقيمة 413 مليون ليرة وإنتاج 525 طناً من الكحول و168 طناً من الصابون.
وفيما يتعلق بواقع العمل حالياً في المؤسسة، أكد مدير المؤسسة أن القرارات الأخيرة بتعديل أسعار مبيع السكر، ساهمت في حلّ العديد من الصعوبات التي تعاني منها، في تأمين السيولة وفارق العجز التمويني لمادتَي السكر الأبيض والخميرة الطرية والجافة،وأضاف العلي أن القرارات الصادرة مؤخراً والمتضمّنة الطلب إلى “المؤسسة الاستهلاكية” بيع مادة السكر التي ستردها من قبل “المؤسسة العامة للسكر” للمستهلكين بسعر أقل من السوق بـ5%، سيوفّر السيولة اللازمة لشراء واستيراد السكر الأحمر، والقيام بعمليات التكرير وتأمين ربح وإيراد مناسب يساعد المؤسسة في التمويل الذاتي لاستثماراتها ومشاريعها،وبيّن مدير المؤسسة أنه كان يتم سابقاً تسليم كامل مادة الخميرة الطرية المنتجة في معامل الخميرة، وكامل كمية الخميرة الجافة المستوردة إلى “الشركة العامة للمخابز والجمعيات الحرفية لصناعة الخبز” بسعر تمويني محدّد أقل بكثير من سعر التكلفة،أما الآن وبعد صدور القرار رقم 2037 عن “وزارة التجارة الداخلية” فقد تم تحديد سعر مبيع مادة الخميرة الجافة بمبلغ 737 ليرة للكيلو غرام الواحد، كما تم تحديد سعر مبيع الخميرة الطرية بسعر 206 ليرات للكيلو غرام الواحد، ما يؤدي لخفض العجز إلى الحدود الدنيا ويصبح بالإمكان شراء الخميرة الجافة والمواد الأولية اللازمة، لإنتاج الخميرة بسهولة وسيتم تقليل الهدر.
•أصدرت “هيئة الأوراق والأسواق المالية” تقريرها عن الربع الأول من 2016، عرضت فيه أهم قرارات “مجلس المفوّضين” والتعاميم الخاصة بالشركات المساهمة العامة وشركات الوساطة، إضافةً للأنشطة التي قامت بها الهيئة، بهدف حماية المواطنين والمستثمرين في “سوق دمشق للأوراق المالية”،وبحسب التقرير حقّق قطاع المصارف أرباحاً استثنائية، يعود جزء منها لأرباح غير محقّقة ناتجة عن إعادة تقييم القطع البنيوي، حيث ارتفعت حقوق المساهمين في جميع المصارف بما يقارب 220 مليار ليرة مع نهاية 2015، علماً أن مجموع رؤوس أموال هذه المصارف يبلغ 79.2 مليار ليرة،وحقّقت جميع المصارف أرباحاً صافية حيث انتقلت أربعة مصارف من الخسارة إلى الربح، وبلغ مجموع الأرباح المفصَح عنها للمصارف الـ14 نحو 87 مليار ليرة، في حين تفاوتت معدلات العائد على حقوق المساهمين مابين المصارف حيث حقق “مصرف الأردن سورية” أعلى معدل بمقدار 56% تلاه “بنك الشرق” ومن ثم “مصرف فرنسبنك”،كما جاءت القيمة السوقية للسهم أقل من القيمة الإسمية لأربعة مصارف هي “الأردن سورية”، “فرنسبنك”، “الدولي الإسلامي”، “بنك الشام”، وانخفضت القيمة السوقية لأربعة بنوك لتتجاوز القيمة الإسمية البالغة 100 ليرة،وبالنسبة لقطاع التأمين التزمت الشركات السبع بإفصاحاتها الأولية ضمن المدة المحدّدة لتنمو أرباحها، في حين التزمت أربع شركات من أصل ست شركات في قطاع الخدمات بالإفصاحات الأولية، كما التزمت شركتَي الاتصالات الخليوية بالإفصاحات الأولية لـ2015، بينما التزمت شركة واحدة من شركات قطاع الصرافة، الذي يضم 15 شركة، بتقديم إفصاحاتها الأولية، علماً أن جميعها غير مدرجة في “سوق دمشق للأوراق المالية”.
•أوضح رئيس “لجنة المخابز الاحتياطية” موسى السعدي، أن كمية إنتاج الدقيق للربع الأول من العام الجاري 55.227 ألف طن، أما إجمالي الخبز المنتج بلغت 63.995 ألف طن، بربح صافٍ بعد اقتطاع الضريبة 142.683 مليون ليرة، بينما كان المتوقّع خسارة 69.172 مليون ليرة، بنسبة تنفيذ 22% من إجمالي خطة العام،وفيما يتعلّق بإحصائيات العام الماضي بيّن السعدي أن كمية الدقيق المنتَج بلغت 207.236 ألف طن، من المخطط البالغ 259.896 ألف طن، فيما بلغت كمية إنتاج الخبز 299.530 ألف طن، بربح صافي وصل لـ423.845 مليون ليرة، فيما كان المخطط له خسارة بقيمة 137.503 مليون ليرة،كما بلغ الإنفاق الاستثماري 202.745 مليون ليرة من أصل المخطط البالغ 110ملايين ليرة،ولفت السعدي إلى أن كمية إنتاج الدقيق اليومية بلغت 690 طناً لكافة المخابز الاحتياطية في المحافظات، فيما بلغت كمية إنتاج الخبز الناتج عنها 790طناً،وأشار رئيس “لجنة المخابز الاحتياطية” إلى أبرز الصعوبات التي تعانيها المخابز الاحتياطية تتمثل بارتفاع أسعار بعض المواد، خاصةً أكياس النايلون اللازمة لتعبئة الخبز، والتي لا يوجد استقرار في سعرها بالأسواق، إضافةً لارتفاع أسعار قطع التبديل اللازمة لاستمرار عملية إنتاج رغيف الخبز، حيث تأثّرت هي الأخرى بأسعار الصرف غير المستقرّة أيضاً.
• الثلاثاء 12\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 442 .......... شراء 441
سعر السوق: مبيع 502 .......... شراء 500
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 572 .......... شراء 570
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 134 .......... شراء 133
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 136 .......... شراء 135
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 708 .......... شراء 705
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 177 .......... شراء 175
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 46 .......... شراء 44
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17900ل.س
عيار18 (1غرام): 15343ل.س
أونصة الذهب: 639000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 147000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 153000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 147000ل.س
غرام الفضة: 260ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•غرفة تجارة دمشق: آلية التسعير تجعل غالبية التجار مخالفين.
•وزارة النفط تزوّد دمشق بأكثر من 900 ألف ليتر بنزين يومياً.
•الصحة العالمية تدعم منظومة الإسعاف بـ10 سيارات جديدة.
•مبيعات مؤسسة الأعلاف نحو 86 ألف طن خلال 3 أشهر.
•قرية الصادرات السورية الروسية توقّع عقداً مع شركة فرنسية.
•قرارات جديدة حول استيراد البضائع من قبل القطاع الخاص.
•مبيعات الألبسة الجاهزة تتجاوز 400 مليون ليرة في الربع الأول.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأثنين 11\04\2016
•أكد نائب رئيس “غرفة تجارة دمشق”، عمار البردان، أن تطبيق أي آلية للتسعير في الفترة الحالية صعب جداً ويجعل من غالبية التجار مخالفين،وأشار البردان في تصريح خاص لـ”الاقتصادي” أن أي تاجر يحتسب تكاليفه اليوم سيجدها أعلى من الصك التسعيري الصادر عن “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك”، وبنسبة قد تزيد على 20%، وذلك لأن التسعير يتم وفق أسعار صرف الدولار لدى منح الإجازة وليس لدى وصول البضائع، وهذه المشكلة الكبرى في التسعير كما أن هنالك العديد من المصاريف التي لايتم احتسابها في عملية التسعير كالترفيق للسيارات وعمولة البنك لدى تحويل الأموال،وبيّن أن قرارات “وزارة التجارة الداخلية” الأخيرة التي تهدف لخفض التكاليف سترفع من نسبة التجار المخالفين لأن التاجر لا يمكن أن يبيع بخسارة، ولابد من أن يلاحق سعر الصرف حتى لايخسر رأسماله مع الارتفاع المستمر في سعر صرف الدولار،وقال البردان: “إن السوق في حالة ركود وهو لايستوعب الغلاء، وبالتالي فأرباح التجار محدودة فسعر علبة السردين على سبيل المثال بحدود 250 ليرة، وهو مايؤدي للعزوف عن شرائها رغم أنها كانت تعتبر من المواد الغذائية الرخيصة، وبالتالي فالمواطن يقلص بشكل دائم من فاتورة الشراء نتيجة للوضع المعاشي الصعب”،يذكر أن الوزارة أصدرت قرارات تضمنت تعديل هوامش الأرباح لكافة حلقات تداول السلعة من التجار والمستوردين والمنتجين وباعة الجملة والمفرق، ليكون لها تأثير مباشر وإيجابي على المستهلك بالدرجة الأولى، وتضمن بالدرجة الثانية تنشيط حركة البيع والشراء، كما تم إلغاء نفقات إضافية على بنود وتكلفة السلعة مما يؤدي وبشكل مباشر إلى تخفيض قيمة السلعة.
•كشف مصدر في “وزارة النفط والثروة المعدنية” أنه يتم تزويد مدينة دمشق يومياً بـ990 ألف ليتر بنزين، مرجعاً زيادة الطلب على مادة البنزين في العاصمة، لاعتماد جزء من الريف القريب على المحطات الموجودة في المدينة، والبالغ عددها الإجمالي 21 محطة منها 9 محطات تابعة لـ”شركة محروقات”،وتشمل هذه المحطات أربع محطات مازوت و5 بنزين ومازوت، إضافةً إلى 12 محطة للقطاع الخاص منها مركزَي توزيع مازوت، و 2 آخرَين بنزين و 8 بنزين ومازوت،وأشار المصدر إلى أن إشاعة غلاء البنزين، رفعت الطلب على المادة وكانت سبباً لما يحدث من اختناقات، حيث لجأ الكثير من المواطنين إلى تعبئة سياراتهم خوفاً من الغلاء، كما قامت الكثير من المحطات باحتكار المادة للاستفادة من فارق السعر، داعياً إلى تشديد الرقابة من قبل “وزارة التجارة الداخلية” لمنع حالات الغش والاحتكار والتقليل من الاختناقات،وفي سياق متصل بيّن المصدر أنه يتم إرسال 13 طلباً يومياً من مادة البنزين إلى مدينة حلب، بما يعادل 286 ألف ليتر، و 9 طلبات غاز بما يعادل 180 طناً، وكميات البنزين يتم توزيعها على القطاعين العام والخاص في المدينة عبر 9 محطات فقط، مما قد يسبب بعض الاختناقات،منوهاً إلى أن الكميات المرسلة تكفي إلى حدّ ما، في حال اتبعت لجنة المحروقات و”مديرية التجارة الداخلية” في المحافظة، سياسة توزيع صحيحة وكثّفت الدوريات وقمعت المخالفات،يذكر أن “وزارة النفط والثروة المعدنية” نفت نفياً قاطعاً، إشاعة ارتفاع أسعار أي من المشتقات النفطية بما فيها البنزين.
•أوضح معاون وزير الصحة أحمد خليفاوي، أن الوزارة تسلّمت 10 سيارات إسعاف جديدة في عدد من المحافظات، وذلك في إطار خطة الوزارة لدعم منظومة الإسعاف، بالتعاون مع “منظمة الصحة العالمية” والدول الصديقة للشعب السوري،وبيّن معاون الوزير أن هذه السيارات ستوضع بالخدمة فوراً، مشيراً إلى أن دفعة جديدة من سيارات الإسعاف ستصل قريباً إلى القطر، وتوزّع على المحافظات خلال الأسابيع القادمة،ولفت الخليفاوي إلى أن “وزارة الصحة” تعمل بالتعاون مع “منظمة الصحة العالمية” لتنفيذ برنامج توعية وتثقيف صحي، في مجال الإسعاف والإنقاذ، والتعامل مع المصابين لتمكينهم من الوصول بسلامة إلى أقرب مشفى،يذكر أن وزير الصحة نزار يازجي، بحث خلال العام الماضي، مع ممثل “منظمة الصحة العالمية” إليزابيث هوف، أولويات برامج التعاون بين الجانبين لعامَي 2016 و2017.
•كشف مدير عام “مؤسسة الأعلاف” مصعب العوض، أن مبيعات المؤسسة من المواد العلفية بلغت نحو 86 ألف طن، في الربع الأول من العام الجاري، منها 35 ألف طن من مادة نخالة القمح و37 ألف طن من مادة الشعير العلفي،إضافةً لحوالي 9 آلاف طن من مواد جواهز علفية (جواهز أغنام + جاهز حلوب كبسول إضافة إلى جاهز جريش حلوب)، وكذلك ألف طن من مادة كسبة القطن المقشورة، وأيضاً 3720 طناً كسبة غير مقشورة، واصفاً تحقيق المؤسسة تلك المبيعات من المواد العلفية، بالإنجاز كبير، ولاسيما في ظل الظروف الحالية الصعبة التي تعيشها البلاد، والصعوبات التي تعوق عمل المؤسسة في كثير من المناطق والمحافظات،وأشار مدير المؤسسة إلى أنه تم فتح دورية علفية لمربّي الأغنام والماعز والأبقار والإبل أيضاً، حيث استمرّت مدة 3 أشهر، إضافةً لفتح دورة علفية شهرية للجواميس، علماً أن المؤسسة مستمرة بتقديم المقننات العلفية لمربّي الخيول.
•أوضح مدير قرية الصادرات السورية الروسية خلدون أحمد، أن القرية وقّعت عقداً مع مجلس إدارة “شركة CMA-CGM” الفرنسية للنقل البحري، ممثّلةً برئيسها جاك سعادة، وذلك في مقر الشركة بلبنان،وينصّ العقد على تسيير سفينة بخط مباشر من “مرفأ اللاذقية” إلى “مرفأ نوفوروسيك” الروسي، بمعدّل رحلة كل 15 يوماً، يمكن أن تحمل 3500 طن و180 حاوية مبرّدة لتصدير الخضار والفواكه السورية،وأضاف أحمد يمكن لأي مُصدّر أو تاجر أن يشحن بضاعته على متن السفينة، بموجب العقد الذي يستمرّ لمدة عامين، حيث تم توقيعه بحضور مديري مكاتب “شركة CMA-CGM” في سورية ولبنان وروسيا وفرنسا،يذكر أن قرية الصادرات السورية الروسية انطلقت نهاية العام الماضي، كشركة مرخّصة على الأراضي السورية، بشريك سوري وشريك روسي من القطاع الخاص.
•أصدرت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” مجموعة قرارات تتعلّق بالبضائع المستورَدة من قبل القطاع الخاص،وعليه قرّرت الوزارة إنهاء العمل بأحكام المادة “1” من القرار رقم 2987 / 2010 والمتضمّن إضافة 5% على قيمة البضاعة المستوردة من قبل القطاع الخاص، لمادتَي السكر والرز إلى بنود التكلفة، وعدّلت المادة 5 من القرار نفسه، بحيث يتوجّب على المستورد التقيّد بنشرة الأسعار التأشيرية للمستوردات السورية المحدّدة من قبل “وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية”،في حين نصّ قرار آخر للوزارة على وجوب تقدّم كل مستوردي ومنتجي القطاع الخاص، لعدد من المواد الغذائية حدّدتها الوزارة ضمن القرار، إلى “مديرية الأسعار” في “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك”، بوثائق تكاليف استيرادهم، لتتمّ دراسة التكلفة وفق القرارات الناظمة وتحديد السعر الجمركي من قبل المديرية، وإصدار الصكّ السعري الناظم لكل حلقات الوساطة التجارية، وذلك قبل طرحها في الأسواق على أن تتم عملية التسعير خلال أسبوع، ابتداءً من تاريخ تسجيل الوثائق المطلوبة في ديوان “مديرية الأسعار”،كما تعتبر كل القرارات الناظمة سابقاً، والمتضمّنة تحديد الحدّ الأقصى للربح في الإنتاج أو الاستيراد، للمواد المذكورة في قائمة الوزارة ضمن قرارها، معدّلة بما يتناسب مع النسب المذكورة في القائمة،ويخضع المخالفون لأحكام هذه القرارات إلى العقوبات المنصوص عليها في القانون 14 / 2015، ويتم تنفيذها اعتباراً من اليوم التالي لتاريخ صدورها أي غداً،وأصدرت الوزارة قراراً ثالثاً، حدّدت فيه الحدّ الأقصى للربح في استيراد أو إنتاج عدد من المواد والسلع الغذائية، كما يلتزم المستورد بتقديم تعهّد شخصي لـ”مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك” التي يتبع لها نشاطه التجاري، عند رغبته بفتح أي إجازة استيراد، يتعهّد فيه بتقديم بيان التكلفة وجميع الوثائق المطلوبة للمواد، خلال فترة 15 يوماً كحدّ أقصى من تاريخ الإفراج عن مستورداته من “الأمانة الجمركية” تمهيداً لإصدار السعر أصولاً،وبحسب الوزارة يتوجّب على باعة المفرّق الإعلان عن أسعار البيع النهائية للمستهلك، وفق القرارات الناظمة لذلك، ويتوجّب أيضاً على كل المتعاملين بهذه المواد والسلع، من منتجين ومستوردين وتجار جملة ونصف جملة وموزعين، تداول فواتير نظامية وفق أحكام القرارات الناظمة لذلك مع ذكر الصفة التجارية للبيع،وعليه يتحمّل بائع المفرق المسؤولية الكاملة في حال عدم احتفاظه بالفاتورة المقدّمة من المنتج أو المستورد كما يتم الإعلان عن بطاقة البيان والالتزام بالمواصفة القياسية السورية، تحت طائلة تنظيم الضبط اللازم بحق المخالف، عملاً باحكام القرارات والقوانين الناظمة لذلك،وبيّنت “وزارة التجارة الداخلية” أن مخالفي أحكام هذا القرار، يخضعون للعقوبات المنصوص عليها في القانون 14 / 2015 كما يلغى العمل بالقرار 695 تاريخ 28-3-2016، وجميع القرارات والأحكام المخالفة لهذا القرار، مشيرةً إلى أن العمل بهذا القرار يبدأ اعتباراً من 1-5-2016،وفي سياق متّصل أوضح وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، جمال شاهين، أن هذه القرارات جاءت على خلفية ارتفاع أسعار العديد من السلع الغذائية الأساسية، مثل السكر والرز والسمون وغيرها، والتي باتت لا تتناسب مع القدرة الشرائية لأصحاب الدخل المحدود،لافتاً إلى أن الوزارة أصدرت هذه القرارات، بعد إعادة النظر بنسب الأرباح الناظمة لتلك المواد التي طرأ على أسعارها ارتفاع كبير، من أجل تعديل هوامش أرباح التجار والمستوردين والمنتجين بما يحقق تأثيراً إيجابياً على المستهلك، مضيفاً أنه تم إلغاء نفقات إضافية على تكلفة السلعة بهدف خفض قيمتها بشكل مباشر.
•أعلن المدير العام للشركة العامة للألبسة الجاهزة “وسيم”، هيثم زاهر، أن مبيعات الشركة للربع الأول من العام الجاري تجاوزت 400 مليون ليرة، من أصل مخطط العام الكامل والبالغ نحو 613 مليون ليرة،وأضاف زاهر أن كميات الإنتاج المنفّذة للفترة المذكورة وصلت قيمتها لحدود 297 مليون ليرة، متوقّعاً أن تحقق الشركة نهاية 2016، مبيعات إجمالية تتجاوز سقف مبيعات العام الماضي البالغة 1.1 مليار ليرة،ولفت مدير الشركة إلى الصعوبات التي تعانيها شركته لجهة نقص بعض مستلزمات العملية الإنتاجية، والنقص الكبير في العمالة الخبيرة التي تسرّبت خلال الأزمة، إضافةً لقدم الآلات وخطوط الإنتاج والكفاءات الخبيرة في تصميم وتعديل الموديلات التي تنتجها الشركة.
• الأثنين 11\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 442 .......... شراء 441
سعر السوق: مبيع 498 .......... شراء 493
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 568 .......... شراء 562
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 130 .......... شراء 129
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 132 .......... شراء 131
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 700 .......... شراء 696
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 173 .......... شراء 171
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 45 .......... شراء 43
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17800ل.س
عيار18 (1غرام): 15278ل.س
أونصة الذهب: 636000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 146000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 152000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 146000ل.س
غرام الفضة: 255ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س
في هذا التقرير:
•التموين توقف العمل بأسعار الخبز السياحي والكعك الأخيرة.
•كهرباء دمشق تنجز 9 مراكز تحويل جديدة الشهر الماضي.
•أوساط الصاغة تنفي تأثير الذهب على أسعار الصرف.
•إعفاء 5 مدراء في وزارة الصناعة وإحالة 2 آخرَين للرقابة.
•التسليف الشعبي يصدر تعليمات جديدة حول قرض الدخل المحدود.
•مؤسسة المياه: نسبة الجفاف هذا العام كبيرة.
•السورية للاتصالات: أكثر من مليون مشترك خرجوا عن الخدمة.
• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم الأحد 10\04\2016
•أوضحت مصادر في “وزارة التجارة الداخلية” أن الوزير جمال شاهين، أعلن إيقاف العمل بنشرة أسعار الخبز السياحي والكعك الصادرة مؤخراً عن “مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق” بعد يوم من صدورها، بهدف إعادة دراستها من جديد،ولم توضح المصادر إذا كانت إعادة الدراسة تستهدف رفع السعر أكثر من 40% أم تخفيضه لأقل من النسبة المذكورة، إلا أن التوقّعات تشير لتخفيضها، كون الدراسة التي بنيت عليها الأسعار الجديدة مبالغ فيها،وكانت “مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق”، أصدرت منذ يومين نشرة جديدة لأسعار الخبز السياحي وخبز النخالة والكعك، رفعت بموجبها الأسعار بين 25-40%،وبحسب النشرة التي تم اعتمادها بمشاركة “الجمعية الحرفية لصنّاع الخبز والكعك والمعجنات” بدمشق، تم تسعير كيلو الخبز السياحي المعبّأ بأكياس نايلون، 250 ليرة بزيادة 60 ليرة عن سعره السابق، الذي تمّ اعتماده في تشرين الأول من العام الماضي، فيما بلغ سعر كيلو خبز النخالة المعبّأ ضمن أكياس النايلون 200 ليرة.
•أنشأت “الشركة العامة لكهرباء دمشق” 9 مراكز تحويل جديدة خلال آذار الماضي، وعملت على زيادة استطاعة 3 مراكز أخرى، إضافةً لاستبدال مركز بشكل كامل وفكّ آخر،هذه الأعمال إنشاء مركزَي تحويل برجي في منطقة دمر الشرقية –كروم التين باستطاعة 630 ك ف، وإنشاء مركز تحويل برجي أيضاً في منطقة كفر سوسة – القاري بنفس الاستطاعة، إضافةً لإنشاء مركز تحويل برجي في منطقة كفر سوسة –كاتب باستطاعة 400 ك ف أ، وانشاء مركز تحويل برجي في منطقة كفر سوسة باستطاعة 630 ك ف أ،في حين قامت الشركة بزيادة استطاعة مركز تحويل شرق الميدان 24 بناء، من 630 إلى 1000 ك ف أ، واستبدال محوّلة برجية 630 ك ف أ في دمر جبل الرز بهدف الصيانة، كما زادت استطاعة مركز تحويل بناء في منطقة العفيف – جامع الأتراك من 400 إلى 1000 ك ف أ، ورفعت استطاعة مركز تحويل بناء في منطقة العفيف –قاسيون من 1000 إلى 1600 ك ف أ،وتم خلال الشهر الماضي أيضاً، إنشاء كل من مركز تحويل باستطاعة 1000 ك ف أ في التجارة قرب مدرسة البيروني، ومركز تحويل مسبق الصنع بنفس الاستطاعة في قاسيون زبادنة، ومركز تحويل في كفر سوسة ع 2261 باستطاعة 400 كيلو، ومركز تحويل في توسع مشروع دمر باستطاعة 630 ك ف أ،وفي السياق ذاته تم فك مركز تحويل في منطقة مزة خلف الرازي بالتنسيق مع “محافظة دمشق”، وصيانة محطة تحويل الثورة 66/20 للحفاظ على جاهزية المحطة، وزيادة وثوقية الشبكة الكهربائية، حيث قامت ورشات الكهرباء بصيانة شاملة لمحطة التحويل، تضمّنت تجهيزات التوتر العالي والمتوسط والقواطع الآلية والخلايا والحِمايات ومحولّات الاستطاعة والمحولات المساعدة أيضاً، وذلك ضمن خطة العمل الموضوعة للصيانات الدورية، لجميع محطات التحويل بهدف زيادة وثوقية الشبكة الكهربائية.
•نفت أوساط الصاغة في سورية، تأثير الذهب على سعر صرف الدولار، إذ أن الذهب يتأثّر بهذا السعر ولا يؤثّر فيه، مؤكدةً عدم جدوى تهريب الذهب لخارج البلاد في الوقت الذي يتساوى فيه سعر الذهب في السوق المحلية مع أسعار دول الجوار، وبالتالي ما من مكاسب تتحقّق من تهريبه،وأوضحت أوساط الصاغة أن الذهب الموجود في السوق المحلية عبارة عن ذهب داخلي مستعمَل، يبيعه شخص لآخر حيث يتم تذويبه وإعادة سكبه، إلا ما يدخل بعد السماح بذلك من الحدود ببيانات نظامية، مؤكدةً معرفة المجتمع ككلّ من مواطنين وفعاليات تجارية لدور المضاربين والمتلاعبين في أذية الاقتصاد الوطني، ومنه الذهب عبر المضاربة على سعر الصرف،وحول أسعار الذهب في السوق السورية أوضح نقيب الصاغة غسان جزماتي، أن غرام الذهب سجّل انخفاضاً بنحو 100 ليرة أمس عن الأسبوع الماضي، حيث بلغ سعر الغرام من عيار 21 قيراط 17600 ليرة في حين كان يوم السبت من الأسبوع الماضي 17700 ليرة، أما غرام الذهب من عيار 18 قيراط فقد سجل سعر 15086 ليرة،في حين بلغ سعر الليرة الذهبية السورية 145 ألف ليرة، أما سعر الأونصة الذهبية السورية وصل إلى 635 ألف ليرة، فيما سجلت الليرة الذهبية الإنكليزية من عيار 22 قيراط 151 ألف ليرة، مقابل 145 ألف ليرة لعيار 21 قيراط.،ولفت جزماتي إلى بدايات مبشّرة لموسم هذه الفترة من العام، نظراً إلى الإقبال على المصوغات والحلي الذهبية بصورة أكبر من الموسم الماضي، واصفاً ذلك بأنه دليل على تحسّن نسبي في القدرة الشرائية للمواطن السوري متوسط الدخل،يذكر أن ممثّلو مؤسسات الصرافة أشاروا مؤخّراً إلى تفاقم ظاهرة تهريب الذهب، التي وصفوها بأنها تؤثّر سلباً على أسعار الصرف.
•أعلن وزير الصناعة كمال الدين طعمة، إعفاء 5 مدراء في وزارته وإحالة 2 آخرين إلى الرقابة والتفتيش لأسباب تتعلّق بسوء العمل والفساد، لافتاً إلى أن المحاسبة تتم بناءً على الأرقام والتقارير التي تقدّموا بها،مشدّداً على أن الوزارة تعمل حالياً على تفادي العديد من الأخطاء في بعض الشركات والمؤسسات، ولن تتهاون مع أي تقصير أو خلل أو فساد، سواء كان على الصعيدين الإداري أم الإنتاجي أو أي شيء آخر، وفي التفاصيل بيّن طعمة أن وزارته حلّلت البيانات الواردة في الميزانية، وقارنتها مع بيانات الخطة الإنتاجية والموازنة الحالية، ووجدت فيها نفقات ثابتة وأخرى جارية والأخيرة مرتبطة بالإنتاج، أي أن هناك مصاريف وصرفيات لم تتمّ، كما أن معدّل تنفيذ الخطة الإنتاجية ليس متناسباً مع معدل الصرف من الموازنة الحالية، وخاصّةً للإنفاق الجاري أو التكاليف المتغيّرة المرتبطة بالإنتاج، مثل الخامات الرئيسة وقطع التبديل ووقود وزيوت وقوى محرّكة،وأضاف الوزير قائلاً: “إن هذه الأشياء لا يجب صرف أي شيء منها إلا في حال وجود إنتاج، فكيف إذا كانت النتائج بالموازنة الجارية تؤكّد أن الصرف 80% وتحقيق الخطة الإنتاجية 60%، وذلك يدفعنا للتساؤل عن مصير الفارق، وبناءً عليه تمّت إحالة الملف إلى الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش لإجراء التحقيقات واتخاذ القرارات المناسبة بشأن المخالفات”،ولفت وزير الصناعة إلى أن المعامل التابعة لـ”شركة الأسمدة” لم تعمل سوى شهرين في العام، بينما كان الإنفاق على قطع التبديل عالياً جداً، حيث وصل لحدود 212 مليوناً، في حين بلغ الإنفاق على الوقود والزيوت والقوى المحرّكة بما فيها الكهرباء ملياراً و408 ملايين من واقع ميزانية الشركة، علماً أنه في حال توقّف العمل يجب ألا يكون هناك صرف إلا على شهرين فقط،وعليه تمّت إحالة كل من مدير “شركة الأسمدة” والمدير العام لـ”شركة إسمنت طرطوس” رغم أن أرقامهما لم تكتمل نهائياً، لكن الأرقام الأولية التي تقدّمت بها الشركة للوزارة أظهرت خللاً وعدم تناسب بين الصرف ومعدّلات تحقيق الخطة الإنتاجية، مع الأخذ بالاعتبار الصيانات وجميع الظروف التي تمرّ بها الشركة،وأشار طعمة إلى إجراءات وقرارات الوزارة التي تعمل على تغيير حال بعض الشركات، وتحويلها من خاسرة إلى رابحة كـ”المؤسسة العامة للسكر” التي تحوّلت من الخسارة إلى الربح وباتت سيولتها تقدّر اليوم بحدود مليار ليرة،موضحاً أنها قامت بتصحيح أسعار الخميرة التي تباع للأفران، إضافةً لتشغيلها “معمل تكرير السكر” وفق النظرية الاقتصادية التي تم اعتمادها (نقطة التعادل)، وتأمين بذور لتشغيل “شركة الزيت”، كما أنه بات من غير المسموح أبداً توقّف العمل في هذه الشركة، حتى لو لم تصل إلى نقطة التعادل، لافتاً إلى أن السكر متوفّر لدى مؤسسات التدخل الإيجابي بـ175 ليرة، حيث تم تزويدهم بحدود 23 ألف طن.
•أعلن مدير عام “مصرف التسليف الشعبي” محمد ابراهيم حمرة، عن إصدار تعليمات جديدة تسمح للعاملين بالدولة، الذين تم الاحتفاظ بهم بعد أدائهم الخدمة الإلزامية، بالحصول على القرض المعلن عنه منذ بداية العام،مبيّناً أن “مجلس إدارة المصرف” اتّخذ هذا القرار بعد الاستفسارات الواردة من بعض فروع المصرف حول استفادة هذه الشريحة من القرض، على أساس أن الجهة المسؤولة عن صرف الأجر الشهري لهم، هي الجهة المدنية التي تقوم بدفع أجورهم طوال مدة الاحتفاظ بهذه الخدمة،في حين تتحمّل “وزارة الدفاع” صرف فرق الراتب لهم، في حال وجوده بين الأجر المدني والراتب العسكري، إضافةً للتعويضات ذات الصفة العسكرية، وعليه تستطيع هذه الشريحة الحصول على قرض ذوي الدخل المحدود، بناءً على بيان الأجر لكل محتفظ به، موقّعاً من محاسب إدارته أو المعتمَد المالي والمرجع الإداري، ولفت مدير عام المصرف إلى أن مجلس الإدارة اتخذ قراراً آخر، ألغى بموجبه طلب بيان الوضع من المتعامِل مع المصرف في حال رغبته بالحصول على قرض، وكان حاصلاً على قرض من مصرف آخر، حيث يأتي هذا القرار استثناءً من التعليمات والضوابط والشروط المتعلّقة بإعادة استئناف منح قروض الدخل المحدود، ويتم الاكتفاء في هذه الحالة، بما يرد في كل من بيان الأجر المقدّم من المتعامل والموقّع من المعتمَد ومحاسب الإدارة أو المسؤول المالي، وفي تعهّد الحسم الموقّع من المحاسب من جهة أخرى،ووفي سياق متصل كشف حمره عن منح فروع المصرف 12035 قرضاً، بمبلغ يزيد على 3 مليارات ليرة منذ بداية العام وحتى نهاية آذار، مشيراً لاستمرار المصرف بمنح التسهيلات في الحصول على القروض، وتفعيل فروع جديدة ضمن خطة الإقراض لديه، خاصّةً بعد افتتاح فرعين جديدين فرعين جديدين في القنيطرة والسلمية،يذكر أن سقف قروض ذوي الدخل المحدود التي يمنحها “مصرف التسليف الشعبي”، هو 300 ألف ليرة، حيث يدرس “مصرف سورية المركزي” منذ مدة رفع هذا السقف إلى 500 ألف ليرة.
•كشف مدير “المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي” حسام حريدين، أن نسبة الجفاف هذا العام كبيرة مقارنةً مع الأعوام الماضية،موضحاً أن معدّل الأمطار على حوض البحر المتوسط، بلغ هذا العام 313 ملم، مقابل الوسطي العام البالغ 512 ملم، أي ما يعادل نصف الهطولات،وأكد حريدين أن المؤسسة أعدّت خطط بديلة لتجاوز مشكلة الجفاف، وتلافي زيادة ساعات التقنين هذا الصيف، تتمثّل في حفر آبار بدمشق، إضافةً إلى زيادة سعة التخزين في خزانات العاصمة، كما تم حفر آبار بديلة واحتياطية في مناطق الريف، مشيراً إلى أنه يتم تزويد دمشق وريفها حالياً بالمياه على مدار الساعة،ونوّه مدير المؤسسة إلى أهمية التعاون وتضافر الجهود مع المواطن عبر تطبيق خطة ترشيد الاستهلاك، والخطة التي وضعتها “وزارة الموارد المائية” لتجاوز هذه المشكلة، لافتاً إلى أن الصيف القادم سيكون صعباً، بسبب انخفاض نسبة هطول الأمطار والثلوج عن العام الماضي.
•كشف المدير العام لـ”الشركة السورية للاتصالات” بكر بكر، أن أكثر من مليون مشترك خرجوا عن الخدمة، من أصل 4.5 ملايين، لافتاً إلى أن خسائر الشركة تقدّر بمئات ملايين الدولارات، نتيجة سرقة محتويات المقاسم خلال الأحداث الجارية، وخاصةً شبكات النحاس،مبيّناً أن العمل جارٍ حالياً على تطوير عمل المقاسم، ولاسيما أن خدمة “DBN” أصبحت قديمة، ولذلك فإنه سيتم تزويد المقاسم بخدمة أكثر تطوراً وهي “IB”، وذلك بعد تأهيل المراكز المتضرّرة، إلا أن التكاليف ستكون باهظة،وأشار بكر لوجود خطط إسعافية لتأهيل المراكز في المناطق التي يتم إعادة السيطرة عليها، وذلك لإدخالها إلى الخدمة في أسرع وقت ممكن، كما يجري العمل لإعادة مقسم تدمر إلى الخدمة في أقرب وقت،وحول مشكلة البطء في سرعة الإنترنت أكد مدير الشركة أن المشكلة حُلّت إذ سيتم إدخال نحو 300 ألف بوابة الأسبوع القادم بمختلف المحافظات، ما سيتيح الخدمة لأكبر عدد من المواطنين،بدوره لفت وزير الاتصالات محمد الجلالي، لعدم إمكانية تقييم خسائر قطاع الاتصالات عبر القيم الدفترية، فالخسائر غير المباشرة كبيرة بسبب خسارة الكثير من مشاريع الاستثمار في هذا المجال،وأكّد الجلالي على التواصل مع شركات مختصّة في مجال الاتصالات، لإدخالها إلى سورية كمخدّم ثالث، مبيّناً أن جميع الشركات التي تم التواصل معها هي من دول صديقة والعمل جارٍ لإنجاز المشروع،مشيراً إلى خطة وزارته في تطوير قطاع الاتصالات، وخصوصاً فيما يتعلق بخدمة الإنترنت والهواتف الثابتة، التي تحتاج إلى الكثير من العمل والإيرادات لتأهيلها،يذكر أن وزير الاتصالات أوضح بداية العام أن إيرادات وزارته من الاتصالات.السورية للاتصالات.
• الأحد 10\04\2016:
دولار أمريكي:
البنك المركزي: مبيع 442 .......... شراء 441
سعر السوق: مبيع 498 .......... شراء 493
يورو:
البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
سعر السوق: مبيع 568 .......... شراء 562
ريال سعودي:
البنك المركزي: مبيع 75.44 .......... شراء 74.91
سعر السوق: مبيع 130 .......... شراء 129
درهم إماراتي:
البنك المركزي: مبيع 77.02 .......... شراء 76.49
سعر السوق: مبيع 132 .......... شراء 131
دينار أردني:
البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
سعر السوق: مبيع 700 .......... شراء 696
الليرة التركية:
سعر السوق: مبيع 173 .......... شراء 171
جنيه مصري:
البنك المركزي: مبيع 35.24 .......... شراء 34.99
سعر السوق: مبيع 45 .......... شراء 43
غرام الذهب: عيار21 (1غرام): 17600ل.س
عيار18 (1غرام): 15086ل.س
أونصة الذهب: 635000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 144000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 145000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 144000ل.س
غرام الفضة: 250ل.س
لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س
خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150 ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 195 ل.س