اعتبرت وزارة خارجية النظام، في بيان لها، أن التمادي الإسرائيلي بالاعتداءات الإجرامية دليل آخر على انهزاميته وتزايد الهيستيريا التي يشعر بها جراء "صمود سوريا" في وجه جميع محاولات إضعافها، وفق نص البيان.
وقالت الوزارة: "للمرة الثالثة على التوالي وخلال حوالي أسبوع واحد قام الكيان الصهيوني الغاصب في الساعة 5:25 من فجر اليوم الأحد 22 تشرين الأول بشن عدوان جوي برشقات من الصواريخ من اتجاه البحر المتوسط والجولان السوري المحتل مستهدفا مطاري دمشق وحلب الدوليين".
وأضاف: "ما أدى إلى استشهاد عامل مدني في مطار دمشق وإصابة آخر بجروح وإلحاق أضرار مادية بمهابط المطارين أدت إلى خروجهما من الخدمة مجدداً بعد أن تم إصلاحهما إثر العدوان الأخير واستئناف حركة الملاحة الجوية المدنية فيهما".
واعتبر البيان أن "تمادي (إسرائيل) في اعتداءاتها الإجرامية دليل آخر على انهزاميتها وتزايد الهيستيريا التي تشعر بها جراء صمود سوريا في وجه جميع المحاولات التي قامت بها (إسرائيل) وقوى الإرهاب لإضعافها وحرفها عن نهجها المتمثل في دعم الشعب الفلسطيني لتحرير أرضه".
وكذلك :"إصرار سوريا على حقها في استعادة الجولان السوري المحتل وتحملها للإجراءات القسرية أحادية الجانب اللاإنسانية واللاأخلاقية التي تفرضها الدول الغربية على الشعب السوري، وقد أضيف إلى كل جرائم (إسرائيل) ما اقترفته من أعمال تمثل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال حربها المدمرة على شعب غزة الصامد".
وتابع: "لقد أثبت رعاة (إسرائيل) مرة أخرى على مدى الأيام الماضية أن القانون الدولي ومواثيقه بالنسبة لهم ليس إلا أداة يقومون بتسخيرها لتحقيق مخططاتهم الاستعمارية ويوظفونها كما يشاؤون لاستهداف أي دولة تحت ذرائع كاذبة وادعاءات باطلة كما يستخدمونها وسيلة للتغطية على جرائم الحرب الموصوفة والجرائم ضد الإنسانية والفظائع الموثقة التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ولا تزال منذ عقود".
وختم البيان: "تحذر الجمهورية العربية السورية من مغبة مواصلة هذه الاعتداءات والممارسات التي تنتهك القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والتي من شأنها إدخال المنطقة في دوامة أوسع من العنف الذي يصعب احتواؤه".
ومنذ سنوات ونظام الأسد، يحاول أن يُقنع مواليه، أنه في خندق واحد مع حلف "المقاومة والممانعة" المزعوم، ويضع نفسه في موضع المدافع عن القدس، وهو الذي باع الجولان السوري لإسرائيل، وترك القضية الفلسطينية خلف ظهره، ليدير مدافعه وراجماته لصدر الشعب السوري الأعزل، فيقتل ويُدمر ويُهجِّر ويَرتكب أبشع الجرائم بحقهم.
لم يتردد الأسد يوماً في استهداف الشعب السوري، في مدنه وبلداته، بكل أصناف القذائف والمدافع وصواريخ الطائرات، ولم يتردد في استخدام الأسلحة المحرمة دولياً، فيقتل مئات الآلاف، ولايزال، بشراكة حلفائه في المقاومة "إيران وحزب الله والميليشيات الفلسطينية التي تزعم انتماءها لقضية فلسطين في سوريا"، ثم ليخرج اليوم ويعلن إدانته لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
ليس اليوم فحسب، بل طيلة عقود طويلة، وقف الأسد، موقف المتفرج على نكبة الشعب الفلسطيني، ولايزال يحتفظ بحق الرد على قصف الطائرات الإسرائيلية لمواقعه وانتهاك سيادته بشكل مستمر، علاوة على ذلك، فهو ذاته الذي أكمل مسيرة الاحتلال بقتل واعتقال والتضييق على اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
وبعد كل الجرائم التي ارتكبها ولايزال يرتكبها الأسد في سوريا، يخرج علينا "الممانع" ليدين مجازر الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، واصفاً إياها بأنها من أبشع المجازر وأكثرها دمــويةً، متناسياً "الأسد" حجم جرائمه التي ترقى لجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، إدانتها وأثبتتها المنظمات الدولية.
فأكثر من عقد مضى، ونظام الأسد يواصل جرائمه، يقتل البشر وتدمير الحجر، لم تسلم من قصفه مستشفيات أو مدارس أو حتى دور عبادة، مستخدماً شتى أنواع الأسلحة المحرمة دولياً بما فيها الأسلحة الكيميائية، ليخرج "الأسد" اليوم من وحل الدماء التي أغرق بها الشعب السوري، ويظهر تعاطفه المزعوم مع أهل غزة، في مفارقة ترقى لأعلى درجات العهر الأسدي.
استهدفت طائرة مُسيرة تركية سيارة تابعة لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، على طريق الكورنيش في القامشلي بريف مدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، اليوم الأحد.
وتداول ناشطون في المنطقة الشرقية، مشاهد تظهر اللحظات الأولى بعد الانفجار الذي نتج عن استهداف السيارة، وسط معلومات عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف عناصر ميليشيات "قسد" بينهم شخصية بمنصب قيادي.
وأكدت وكالة أنباء "هاوار"، التابعة لـ"الإدارة الذاتية" وقوع انفجار طال سيارة بالقرب من دوار القوتلي على طريق الكورنيش في مدينة القامشلي بريف الحسكة، دون أن تكشف عن تفاصيل أكثر حول الشخصية المستهدفة أو سبب الانفجار الذي أعلنت عنه.
واستهدفت طائرة مُسيرة تركية "معمل القرميد" الذي تتخذه ميليشيات "قسد"، مطلع الشهر الحالي مقراً عسكرياً لها في قرية صفيا على طريق "الحسكة - مفرق حطين"، فيما أكدت وكالة الأناضول التركية تحييد أحد كوادر "قسد" شمال شرقي سوريا.
وكانت تركيا توعدت بقصف المنشآت الحيوية الخاضعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، بعد تبين لها أن منفذي الهجوم الانتحاري الذي استهدف مبنى المديرية العامة للأمن التابعة في أنقرة، وتبناه "حزب العمال الكردستاني"، جاءا من سوريا.
وتشهد مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية شمال سوريا، ضربات جوية شبه يومية، تستهدف قيادات في التنظيم، تسببت خلال الأسابيع الماضية بمقتل العديد منهم، في وقت تتواصل عمليات القصف والاستهداف المدفعي لمواقع "قسد" على عدة محاور في عين العرب وريف منبج وشمالي حلب.
استهدفت طائرة مُسيرة تركية سيارة تابعة لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، على طريق الكورنيش في القامشلي بريف مدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، اليوم الأحد.
وتداول ناشطون في المنطقة الشرقية، مشاهد تظهر اللحظات الأولى بعد الانفجار الذي نتج عن استهداف السيارة، وسط معلومات عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف عناصر ميليشيات "قسد" بينهم شخصية بمنصب قيادي.
وأكدت وكالة أنباء "هاوار"، التابعة لـ"الإدارة الذاتية" وقوع انفجار طال سيارة بالقرب من دوار القوتلي على طريق الكورنيش في مدينة القامشلي بريف الحسكة، دون أن تكشف عن تفاصيل أكثر حول الشخصية المستهدفة أو سبب الانفجار الذي أعلنت عنه.
واستهدفت طائرة مُسيرة تركية "معمل القرميد" الذي تتخذه ميليشيات "قسد"، مطلع الشهر الحالي مقراً عسكرياً لها في قرية صفيا على طريق "الحسكة - مفرق حطين"، فيما أكدت وكالة الأناضول التركية تحييد أحد كوادر "قسد" شمال شرقي سوريا.
وكانت تركيا توعدت بقصف المنشآت الحيوية الخاضعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، بعد تبين لها أن منفذي الهجوم الانتحاري الذي استهدف مبنى المديرية العامة للأمن التابعة في أنقرة، وتبناه "حزب العمال الكردستاني"، جاءا من سوريا.
وتشهد مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية شمال سوريا، ضربات جوية شبه يومية، تستهدف قيادات في التنظيم، تسببت خلال الأسابيع الماضية بمقتل العديد منهم، في وقت تتواصل عمليات القصف والاستهداف المدفعي لمواقع "قسد" على عدة محاور في عين العرب وريف منبج وشمالي حلب.
استهدفت طائرة مُسيرة تركية سيارة تابعة لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، على طريق الكورنيش في القامشلي بريف مدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، اليوم الأحد.
وتداول ناشطون في المنطقة الشرقية، مشاهد تظهر اللحظات الأولى بعد الانفجار الذي نتج عن استهداف السيارة، وسط معلومات عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف عناصر ميليشيات "قسد" بينهم شخصية بمنصب قيادي.
وأكدت وكالة أنباء "هاوار"، التابعة لـ"الإدارة الذاتية" وقوع انفجار طال سيارة بالقرب من دوار القوتلي على طريق الكورنيش في مدينة القامشلي بريف الحسكة، دون أن تكشف عن تفاصيل أكثر حول الشخصية المستهدفة أو سبب الانفجار الذي أعلنت عنه.
واستهدفت طائرة مُسيرة تركية "معمل القرميد" الذي تتخذه ميليشيات "قسد"، مطلع الشهر الحالي مقراً عسكرياً لها في قرية صفيا على طريق "الحسكة - مفرق حطين"، فيما أكدت وكالة الأناضول التركية تحييد أحد كوادر "قسد" شمال شرقي سوريا.
وكانت تركيا توعدت بقصف المنشآت الحيوية الخاضعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، بعد تبين لها أن منفذي الهجوم الانتحاري الذي استهدف مبنى المديرية العامة للأمن التابعة في أنقرة، وتبناه "حزب العمال الكردستاني"، جاءا من سوريا.
وتشهد مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية شمال سوريا، ضربات جوية شبه يومية، تستهدف قيادات في التنظيم، تسببت خلال الأسابيع الماضية بمقتل العديد منهم، في وقت تتواصل عمليات القصف والاستهداف المدفعي لمواقع "قسد" على عدة محاور في عين العرب وريف منبج وشمالي حلب.
تحدث مسؤول فرع نقابة الصيادلة التابعة لنظام الأسد بدمشق، عن إعداد قوائم بالأدوية المفقودة ورفعها إلى وزارة الصحة في حكومة النظام لدراسة إمكانية رفع أسعارها، حتى لا يكون هناك رفع عام لأسعار الأدوية، وأن يتم فقط رفع أسعار الأدوية المفقودة، وفق تعبيره.
وقال المسؤول الطبي "حسن ديروان"، إنه من الملاحظ في مناطق سيطرة النظام، فقدان العديد من الزمر الدوائية في الأسواق وأن هناك ازدياداً في فقدان في هذه الزمر، مثل بعض الأدوية التي تدخل في علاج القلب وأيضاً أنواع من أدوية مضادات الالتهاب النوعية منها مضادات الأخماج الفموية.
وأضاف، "نخشى أيضاً أنه عندما تقل بعض أصناف الأدوية في الصيدليات يخلق ذلك سوقاً سوداء، وبالتالي فإننا دائماً نطلب أن يكون تأمين الدواء سلساً من المستودع إلى الصيدليات، مشيراً إلى ضرورة إعادة دراسة أسعار الأدوية.
ولفت إلى أن بعض الصيادلة يشتكون بأنهم لا يستطيعون توفير الدواء بسبب أنه يتم توزيع بعض الأصناف عليهم على شكل حصص، معتبراً أنه بكل تأكيد الصيدلي ليس مع رفع الأسعار للأدوية، علماً أن وزارة الصحة رفعت في آب الفائت أسعار آلاف الأصناف الدوائية بنسب وصل إلى الضعف.
وحسب "ديروان"، فإنّ "المريض يضطر أحياناً لتأمين الدواء ولو بسعر عال في حال لم يجده في الصيدلية ولذلك فإن رفع بعض الأصناف مقابل تأمينها أفضل من انقطاعها واضطرار المريض لتأمينها بسعر مرتفع عن سعرها الحقيقي أو اضطراره لتأمين دواء مهرب غير مضمون"، على حد قوله.
وقدر مدير عام المؤسسة العامة للتجارة الخارجية التابع للنظام مالك حمود، أن سوريا بحاجة لاستيراد أدوية بقيمة نحو 180 مليون يورو سنوياً يتم تغطيتها من خزينة الدولة.
وذكر أن أدوية السرطان تحتاج لوحدها 82 مليون يورو سنوياً، هذا عدا عن اللقاحات ومشتقات الدم وأدوية المخدر والمواد الظليلة التي لا يتم إنتاجها محلياً ويتم استيرادها بالكامل من الخارج.
وادعى أن العقوبات المفروضة على نظام الأسد تعرقل استيراد الكثير من أنواع الأدوية وبالذات الأدوية السرطانية، مشيراً إلى أن ما تشهده مصانع الأدوية المحليّة من صعوبات كبيرة في تأمين احتياجاتها، تتحمل مسؤوليته بالدرجة الأولى تلك العقوبات.
وتشير مصادر إعلاميّة محلية إلى نية نظام الأسد بالتوجه نحو "تحرير سعر الأدوية"، بشكل تدريجي، وغض الطرف عن ممارسات معامل ومستودعات اﻷدوية التي وصفتها بـ"الشاذة"، واعتبرت أن بعض مستودعات ومعامل الأدوية عدلت أنماط تعاملها مع الصيدليات، بشأن طلبياتها من الأدوية، وأشارت إلى أنها تتجه نحو التحرير الدوائي سرا.
وذكرت مستودعات ومعامل الأدوية، بدأت مؤخرا بالتعامل مع الصيادلة بقائمتين للبيع والتوزيع، إحدهما بالأسعار النظامية الرسمية، وهي محدودة الأصناف وتتضمن أسلوب التحميل، كسلال مفروضة محددة ومقننة الأنواع والكميات، والأخرى بأسعار محررة، وهي شاملة ومفتوحة كما ونوعا لكل ما هو متوفر في هذه المستودعات.
وكانت قررت وزارة الصحة في حكومة نظام الأسد، رفع أسعار الأدوية والمستحضرات الطبية وذلك بعد أن روجت شخصيات طبية لوجود مطالب تتعلق برفع أسعار الدواء، خلال حديثها لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد.
تفاقمت أزمة المحروقات بشكل عام، ومادة المازوت بشكل خاص، في عموم مناطق سيطرة "قسد"، شمال شرق سوريا، فيما تواصلت حالة انقطاع مادة المازوت من معظم محطات الوقود في مدينة "منبج"، في ظل تشكل طوابير المنتظرين نتيجة ازدحام على محطات الوقود في المدينة شرقي حلب.
وفي التفاصيل، قالت مصادر محلية في "منبج"، إن ما يسمى بـ"إدارة المحروقات"، التابعة لـ"الإدارة الذاتية" المظلة السياسية لـ"قسد"، تزود محطات معينة بمادة المازوت معظمها قريبة من خطوط التماس مع مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري شمال غربي منبج بريف حلب الشرقي.
وترفض هذه المحطات تعبئة الوقود للمواطنين، فيما تقوم بنقل مخصصاتها للتهريب إلى المناطق المحررة شمالي سوريا، وتبرر سلطات الأمر الواقع، أن شح مادة المازوت يتعلق بقلة التوريدات من المصدر، إلا أن مصادر محلية رجحت أن يكون التهريب هو السبب، حيث يتوفر المازوت بكميات كبيرة في السوق السوداء بأسعار مرتفعة.
وأكدت مصادر محلية في مدينة منبج بريف حلب الشرقي، الخاضعة لسيطرة ميليشيا "قسد"، بأنّ الأخيرة تشرف على منافذ التهريب في المدينة وتحقق بذلك أموال طائلة تعد مصدر تمويل إضافي، ناهيك عن خطورة استغلالها لمعابر التهريب لإرسال المفخخات والمتفجرات والمخدرات إلى مناطق الشمال السوري.
ونوهت المصادر في حديثها لشبكة "شام"، إلى أن "قسد"، تشرف على معابر التهريب، وتقوم بتكليف عدد من قادتها بإدارة هذه المنافذ، وتتعاون مع شبكة من المهربين المقربين منها ممن يعملون تحت حمايتها، وتحصر "قسد" التهريب وكل ما يتعلق به بالمحسوبين عليها وتلاحق من يحاول العمل دون الرجوع لها.
وفي أيلول/ سبتمبر الفائت، رفعت "الإدارة الذاتية"، سعر ليتر مازوت النقل والصناعة من 525 ليرة إلى 2050 ليرة كما رفعت سعر المازوت الحر من 1700 ليرة إلى 4100 ليرة، ويسجل سعر اللتر في السوق السوداء 5 آلاف ليرة سورية.
وفي أيار/ مايو عام 2021، ألغت الإدارة الذاتية قراراً برفع أسعار المحروقات وعلل بيان الإدارة آنذاك إلغاء القرار بـ "الاستجابة للاعتراضات ونزولاً عند رغبة الشعب" إلا أنها رفضت التراجع عن القرار الأخير الصادر في منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي.
ويقدر رفع أسعار المازوت يتراوح بين 250% و440%، من قبل "الإدارة الذاتية"، ما أدى إلى اندلاع احتجاجات رفضاً لقرار "الإدارة الذاتية" رفع أسعار المحروقات والوقود الذي أثر كافة مناحي الحياة وزادت تلك القرارات تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار بشكل جنوني.
هذا وقالت وسائل إعلام في مناطق شمال وشرق سوريا، إن تداعيات رفع المحروقات من قبل "الإدارة الذاتية"، تصاعدت في الفترة الأخيرة، في حين شهدت مناطق بعامودا والقامشلي احتجاجات شعبية وسط تجاهل سلطات الأمر الواقع.
هذا ولجأت ما يسمى بـ"الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا"، إلى رفع أسعار عدة مواد أساسية جاء معظمها دون إعلان رسمي، طالت "المازوت والبنزين والغاز المنزلي والخبز السياحي وأجور النقل للمواصلات العامة، وشملت موجة رفع الأسعار حتى سعر قوالب الثلج، وسط الحاجة الملحة له في ظل انقطاع الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة.
قضى أربعة مدنيين أطفال، اليوم الأحد، بقصف مدفعي لقوات الأسد، طال منزلهم في قرية القرقور في سهل الغاب بريف حماة الغربي، في سياق التصعيد الذي يستهدف المنطقة من قبل قوات النظام وروسيا.
وقال نشطاء، إن أربعة أطفال من عائلة واحدة، قتلوا بقصف مدفعي للنظام على قرية القرقور، في حين قامت فرق الدفاع المدني بالاستجابة لموقع القصف، وقامت بانتشال الضحايا ونقلهم للمشافي الطبية.
وكانت صعدت قوات الأسد والميليشيات الرديفة، اليوم الأحد 22/ تشرين الأول/ 2023، من قصفها المدفعي على قرى وبلدات جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، طال القصف عدة قرى قريبة من مناطق التماس، في سياق مساعي النظام لمنع عودة الأهالي لجني محاصيلهم أو العيش في تلك المناطق التي نزحوا عنها عشرات المرات.
وقال نشطاء، إن قصف مدفعي مركز، مصدره حواجز النظام، طال عدة قرى بجبل الزاوية، حيث سجلوا سقوط أكثر من 50 قذيفة مدفعية على بلدة كنصفرة وأطرافها، وسجل سقوط أكثر من 10 قذائف على قرية الرويحة ومحيطها، في ظل استمرار القصف.
وتعرضت ذات القرى والبلدات المحيطة بها بداية شهر تشرين الأول، لحملة قصف عنيفة ومركزة، كانت طالت مدن رئيسية أيضاً، تسببت بمقتل وجرح العشرات من المدنيين في عموم المنطقة، لتعاود قوات الأسد وروسيا التصعيد بين الحين والآخر، لمنع الاستقرار، وبقاء المنطقة في حالة تهديد مستمر.
وكان جدد الطيران الحربي الروسي، يوم السبت 21 تشرين الأول 2023، غاراته الجوية العنيفة على أطراف بلدة حفسرجة بريف إدلب الغربي، مسجلاً أكثر من سبع غارات متتالية على المنطقة، طالت موقع لمخيم لنازحين تم إخلاؤه قبل يومين، وقرب مدرسة في قرية القنيطرة.
ورصد نشطاء، استهدف طيران الاحتلال الروسي على مرات متتالية، المناطق الجبلية القريبة من بلدة جفسرجة وقرية القنيطرة غربي مدينة إدلب، وهي منطقة جبلية كانت تحوي مخيم للنازحين، قبل تعرضه للاستهداف لمرات عدة، ومغادرة قاطنية المنطقة.
وكانت قالت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، إن فرقها استجابت خلال النصف الأول من شهر تشرين الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
وشهد الشهر الحالي تشرين الأول تصعيداً للهجمات من قبل قوات النظام وروسيا، استجابت فرقنا خلال نصفه الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في مناطق شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
قضى أربعة مدنيين أطفال، اليوم الأحد، بقصف مدفعي لقوات الأسد، طال منزلهم في قرية القرقور في سهل الغاب بريف حماة الغربي، في سياق التصعيد الذي يستهدف المنطقة من قبل قوات النظام وروسيا.
وقال نشطاء، إن أربعة أطفال من عائلة واحدة، قتلوا بقصف مدفعي للنظام على قرية القرقور، في حين قامت فرق الدفاع المدني بالاستجابة لموقع القصف، وقامت بانتشال الضحايا ونقلهم للمشافي الطبية.
وكانت صعدت قوات الأسد والميليشيات الرديفة، اليوم الأحد 22/ تشرين الأول/ 2023، من قصفها المدفعي على قرى وبلدات جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، طال القصف عدة قرى قريبة من مناطق التماس، في سياق مساعي النظام لمنع عودة الأهالي لجني محاصيلهم أو العيش في تلك المناطق التي نزحوا عنها عشرات المرات.
وقال نشطاء، إن قصف مدفعي مركز، مصدره حواجز النظام، طال عدة قرى بجبل الزاوية، حيث سجلوا سقوط أكثر من 50 قذيفة مدفعية على بلدة كنصفرة وأطرافها، وسجل سقوط أكثر من 10 قذائف على قرية الرويحة ومحيطها، في ظل استمرار القصف.
وتعرضت ذات القرى والبلدات المحيطة بها بداية شهر تشرين الأول، لحملة قصف عنيفة ومركزة، كانت طالت مدن رئيسية أيضاً، تسببت بمقتل وجرح العشرات من المدنيين في عموم المنطقة، لتعاود قوات الأسد وروسيا التصعيد بين الحين والآخر، لمنع الاستقرار، وبقاء المنطقة في حالة تهديد مستمر.
وكان جدد الطيران الحربي الروسي، يوم السبت 21 تشرين الأول 2023، غاراته الجوية العنيفة على أطراف بلدة حفسرجة بريف إدلب الغربي، مسجلاً أكثر من سبع غارات متتالية على المنطقة، طالت موقع لمخيم لنازحين تم إخلاؤه قبل يومين، وقرب مدرسة في قرية القنيطرة.
ورصد نشطاء، استهدف طيران الاحتلال الروسي على مرات متتالية، المناطق الجبلية القريبة من بلدة جفسرجة وقرية القنيطرة غربي مدينة إدلب، وهي منطقة جبلية كانت تحوي مخيم للنازحين، قبل تعرضه للاستهداف لمرات عدة، ومغادرة قاطنية المنطقة.
وكانت قالت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، إن فرقها استجابت خلال النصف الأول من شهر تشرين الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
وشهد الشهر الحالي تشرين الأول تصعيداً للهجمات من قبل قوات النظام وروسيا، استجابت فرقنا خلال نصفه الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في مناطق شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
نقلت وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد شكاوى متجددة من قبل عدد من المتضررين من الزلزال الذي ضرب شمال سوريا وجنوب تركيا في شباط الماضي، حيث أكدوا عدم حصولهم على مستحقات الدعم وسط تهميش واضح من قبل نظام الأسد رغم أنه استلم مبالغ مالية طائلة ومساعدات كثيرة دون أن تصل للمتضررين.
وذكرت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد أن المتضررين من الزلزال في مناطق سيطرة النظام يعيشون معاناتهم منفردين، وسط تجاهل نظام الأسد لهم، ويحتاج المتضررين من الزلزال إلى مبالغ مالية كبيرة لسد حاجة وتكلفة المنازل المستأجرة التي تصل بعضها إلى نصف مليون ليرة سورية.
وتنضمنت الشكاوى توقف المساعدات والتعويضات والمالية للمتضررين، وذكرت مصادر أن عدد قليل من المتضررين تمكنوا من العودة إلى منازلهم مستعينين بحوالات مالية أتتهم من أبنائهم في الخارج، رمموا بها ما أمكن من المنزل ليستريحوا من عناء الإيجارات.
وعقد نظام الأسد مؤتمرا صحفيا حول عمل ما يسمى بـ"الصندوق الوطني لدعم المتضررين من الزلزال"، الذي جرى تشكيله بمرسوم من رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد" في 1 مايو/ أيار الفائت، وأثار نفي مسؤول الصندوق ورود أي تبرعات من الدول العربية جدلا واسعا.
وقال مدير الصندوق "فارس كلاس"، في تصريحات خلال المؤتمر الصحفي، "لم تصل مساعدات مالية للصندوق حتى الآن من دول عربية، لكن يبدو أن الأمر يحتاج لبعض الوقت ونحن قمنا بنشر حسابات الصندوق ونشكر المتبرعين الذين قدموا دعما للصندوق"، وفق تعبيره.
وفي آذار الماضي، علّق "الهلال الأحمر السوري"، التابع لنظام الأسد توزيع المساعدات لمتضرري الزلزال في محافظة حماة وسط سوريا، وبرر ذلك بسبب سرقة المساعدات والفوضى خلال عملية توزيع المعونات للمتضررين من الزلزال.
هذا وقال "فضل عبد الغني"، المدير التنفيذي الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن تقديم المساعدات عبر النظام السوري والمنظمات التي أنشأتها الأجهزة الأمنية قد ينقل الدول والمنظمات الداعمة من إطار العمل الإنساني إلى دعم وتمويل الإرهاب والجرائم ضد الإنسانية، التي مارسها النظام السوري ضد شعبه، وقدر أن النظام السوري ينهب 90% من المساعدات.
ونشرت قناة DW الألمانية قبل أيام فلما وثائقيا تحت عنوان: "تبعات زلزال سوريا وتركيا"، تضمن انتقادات الخبير في الشأن السوري "كارستن فيلاند"، لحتمية مرور أغلب المساعدات الإنسانية عبر نظام بشار الأسد الذي لا يهتم بمساعدة السكان ويقتلهم منذ سنوات، وقال: "لسخرية القدر يأتي هذا الزلزال لمصلحة الأسد، فهو (أي الزلزال) يقتل هؤلاء الناس دون الحاجة إلى قصفهم".
وكانت تصاعدت الانتقادات بشأن تبخر واختفاء معظم المساعدات المخصصة للمتضررين من الزلزال، بعد أن وصلت كميات كبيرة من المساعدات والتبرعات إلى جهات تتبع لنظام الأسد، ويقدر الأخير وصول عشرات الطائرات والشاحنات والسفن المحملة بمواد الإغاثة.
تقوم فرق الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، بتقديم دورات توعوية لمساندة الأطفال في التعامل مع الآثار النفسية عقب القصف من خلال الأنشطة الداعمة والملائمة التفاعلية، وذلك عبر زيارات للمدارس في المناطق التي تعرضت للقصف في حملة التصعيد الأخيرة لتقديم هذه الأنشطة المساندة.
ويتعرض الأطفال - وفق المؤسسة - لمواقف تفوق قدراتهم على التحمل والتكيف نتيجة الغارات الجوية والقصف الذي يستهدف الأحياء السكنية والمدارس المرافق العامة، وقد ينعكس ذلك على مشاعرهم وأدائهم وروتينهم الحياتي.
ولفتت إلى أن هذا الانعكاس يتمثل عبر رفضهم الالتحاق بمدارسهم والخوف عند سماع أصوات الطائرات أو القصف، وخاصة أن أكثر من 10 مدارس تعرضت للاستهداف المباشر من قبل قوات النظام منذ بداية شهر تشرين الأول الحالي.
وكانت قالت "الخوذ البيضاء"، إن فرقها استجابت خلال النصف الأول من شهر تشرين الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
وشهد الشهر الحالي تشرين الأول تصعيداً للهجمات من قبل قوات النظام وروسيا، استجابت فرقنا خلال نصفه الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في مناطق شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
أكدت تقارير إعلامية إسرائيلية، عن أن الهجمات التي استهدفت سوريا هذه الليلة، وتركزت لمرة جديدة على مطاري "حلب ودمشق"، هي الأكثر شمولاً منذ بدء الحرب، لافتة إلى أنها تأتي خوفا من وصول قوات وأسلحة من إيران والعراق إلى سوريا ولبنان.
وقال موقع "واينت" العبري، إن "الهجمات التي وقعت الليلة في سوريا هي الأكثر شمولا في البلاد منذ بداية الحرب، وتضمنت أسلحة وقنابل أكثر من تلك التي ألقيت خلال الليل على نحو 100 هدف لحماس في قطاع غزة".
وأضاف الموقع أن "الجيش الإسرائيلي هاجم المدارج الجوية في المطارات في مختلف أنحاء سوريا خوفا حقيقيا من وصول قوات وأسلحة متطورة من إيران والعراق إلى لبنان وسوريا"، في وقت أعلنت وزارة النقل السورية تحويل الرحلات الجوية المبرمجة عبر مطاري دمشق وحلب (قدوم ومغادرة) لتصبح عبر مطار اللاذقية الدولي.
وسبق أن قال مدير المركز الأمريكي لدراسات الشرق الأوسط جول رايبيرن، إن "الضربات الإسرائيلية المتكررة لتعطيل مطاري دمشق وحلب هي في رأيي إشارة قوية إلى أن: أولا، النظام الإيراني يحاول نقل أسلحة استراتيجية إلى سوريا أو عبرها لفتح جبهة شمالية، وثانيا، أن الإسرائيليين مصممون على استباق ذلك".
يأتي ذلك في وقت يكرر طيران الاحتلالِ الإسرائيلي، ضرباته الصاروخية ضد مواقع النظام وإيران في سوريا، تصاعدت مؤخراً الضربات على مطاري حلب ودمشق، بحجم أضرار بسيطة لاترقى لمستوى تعطيل المطار.
هذه الضربات المتكررة منذ سنوات، والتبريرات الإسرائيلية بأنها لمنع تموضع إيران ونقل أسلحتها إلى سوريا، باتت موضع شك، لاسيما أن تلك الضربات رغم تكرارها لم يكن لها الأثر في تحقيق هدفها المعلن.
محللون شككوا في تلك الضربات، واعتبروها "تخديرية" أكثر من كونها "تحذيرية"، فـ "إسرائيل" تأمن جبهة الأسد، وتعتبرها منذ عقود جبهة باردة، إلا من بعض القذائف الاستعراضية، لافتين إلى أن أهداف تلك الضربات المعلن بات مفضوحاً فميليشيات إيران تواصل نقل الأسلحة والعناصر، ولكن لاخطر على "إسرائيل" جبهاتها هادئة وتصريحات "محور الممانعة" في سوريا لم تتعد إبر البنج والتصريح الإعلامي.
صعدت قوات الأسد والميليشيات الرديفة، اليوم الأحد 22/ تشرين الأول/ 2023، من قصفها المدفعي على قرى وبلدات جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، طال القصف عدة قرى قريبة من مناطق التماس، في سياق مساعي النظام لمنع عودة الأهالي لجني محاصيلهم أو العيش في تلك المناطق التي نزحوا عنها عشرات المرات.
وقال نشطاء، إن قصف مدفعي مركز، مصدره حواجز النظام، طال عدة قرى بجبل الزاوية، حيث سجلوا سقوط أكثر من 50 قذيفة مدفعية على بلدة كنصفرة وأطرافها، وسجل سقوط أكثر من 10 قذائف على قرية الرويحة ومحيطها، في ظل استمرار القصف.
وتعرضت ذات القرى والبلدات المحيطة بها بداية شهر تشرين الأول، لحملة قصف عنيفة ومركزة، كانت طالت مدن رئيسية أيضاً، تسببت بمقتل وجرح العشرات من المدنيين في عموم المنطقة، لتعاود قوات الأسد وروسيا التصعيد بين الحين والآخر، لمنع الاستقرار، وبقاء المنطقة في حالة تهديد مستمر.
وكان جدد الطيران الحربي الروسي، يوم السبت 21 تشرين الأول 2023، غاراته الجوية العنيفة على أطراف بلدة حفسرجة بريف إدلب الغربي، مسجلاً أكثر من سبع غارات متتالية على المنطقة، طالت موقع لمخيم لنازحين تم إخلاؤه قبل يومين، وقرب مدرسة في قرية القنيطرة.
ورصد نشطاء، استهدف طيران الاحتلال الروسي على مرات متتالية، المناطق الجبلية القريبة من بلدة جفسرجة وقرية القنيطرة غربي مدينة إدلب، وهي منطقة جبلية كانت تحوي مخيم للنازحين، قبل تعرضه للاستهداف لمرات عدة، ومغادرة قاطنية المنطقة.
وكانت قالت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، إن فرقها استجابت خلال النصف الأول من شهر تشرين الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.
وشهد الشهر الحالي تشرين الأول تصعيداً للهجمات من قبل قوات النظام وروسيا، استجابت فرقنا خلال نصفه الأول لـ 194 هجوماً على 60 مدينة وبلدة في مناطق شمال غربي سوريا، تسببت هذه الهجمات بمقتل 49 مدنياً بينهم 13 طفلاً و 10 نساء، و إصابة 230 مدنياً بينهم 67 طفلاً و 63 امرأة.