الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
ملف أسرى تنظيم الدولة سينتهي اليوم وحزب الله يجد جثث لعناصره

أكد مدير عام الأمن العام اللبناني، اللواء "عباس إبراهيم"، اليوم الأحد، أن ملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم الدولة سيغلق اليوم، خلال مداخلة تلفزيونية تعليقا على الأخبار التي أعلنتها وسائل إعلام قريبة من حزب الله حول مصير العسكريين المختطفين لدى التنظيم.

 

وأعلنت قيادة الجيش اللبناني وقف إطلاق النار الساعة السابعة من صباح اليوم لإفساح المجال للمرحلة الأخيرة من المفاوضات المتعلقة بمصير العسكريين المختطفين.

 

من جهته نفى وزير الدفاع، يعقوب الصراف، صباح اليوم خلال زيارة تفقدية لمركز عمليات "فجر الجرود" في رأس بعلبك شرق لبنان، وجود تفاوض مع التنظيم قبل الكشف عن مصير العسكريين المختطفين.

 

وأكد الصراف أنه "لا معلومات عن مصير العسكريين المخطوفين لدى داعش، والجيش سيصدر بيانًا بهذا الخصوص في حال ورود أي معلومات"، لافتاً الى ان "المكلف بالتفاوض القوى الأمنية مجتمعة".

 

من جهته قال وزير الخارجية، "جبران باسيل" أن لبنان يعيش اليوم انتصاراً جديدا على الإرهاب وبقوته، واستسلام داعش حصل تحت قوة النيران".

 

وبالتزامن مع ذلك، توجه أهالي المختطفين إلى ساحة رياض الصلح وسط بيروت مقابل مقر الحكومة بانتظار الكشف عن مصير أبنائهم.

 

وكان الجيش اللبناني قد أعلن بدأ محادثات عبر وسيط مع تنظيم الدولة فجر الأحد، ووقف معركة "فجر الجرود"، ضد تنظيم الدولة على الحدود الشمالية الشرقية مع سوريا.

 

من جهته أكد الاعلام الحربي التابع لحزب الله، إن حزب الله ونظام الأسد أعلنا وقف إطلاق النار في هجومهم ضد تنظيم الدولة على الجانب الآخر من الحدود في منطقة القلمون الغربي بسوريا.

 

وأكدت مصادر قناة المنار المقربة لحزب الله اللبناني، على بدء المرحلة الثانية من إتفاق وقف اطلاق النار، أي مرحلة كشف مصير العسكريين المختطفين، وقالت أنه تم "إيجاد عدد من الجثث المفترض انها تعود لحزب الله الارهابي".

 

وكان أعضاء في حزب الله منطقة في القلمون الغربي، صباح اليوم، للتأكد ما إذا كان الجنود اللبنانيون الذين يحتجزهم التنظيم مدفونين هناك.

 

وفي الـ 2 من آب/أغسطس 2014، أعلن تنظيم الدولة أسر 11 عسكريا لبنانيا في جرود عرسال على الحدود السورية اللبنانية؛ أُعدم منهم خالد السيد وعباس مدلج.

 

ويخوض الجيش اللبناني منذ 9 أيام معركة أطلق عليها "فجر الجرود" ضد تنظيم الدولة، في أطراف بلدات رأس بعلبك والقاع على الحدود السورية، دمر خلالها مواقع للتنظيم وقتل العشرات من أعضائه، بحسب بيانات رسمية، والتي تزامنت مع اعلان حزب الله ونظام الأسد بدء معركتهم في القلمون الغربي من الجانب السوري ضد تنظيم الدولة.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
مبادرة الأكاديميين " تبدأ بمجلس الحل والعقد وقوامه 21 شخصاً" فما هي نقاطها ..!؟

طرح عدد من الأكاديميين مبادرة لإدارة المناطق المحررة في الشمال السوري، في اجتماع حضره قرابة 40 شخصية من الفعاليات والشخصيات المدنية بينهم العقيد "رياض الأسعد" قائد الجيش السوري الحر سابقاً، ودكاترة جامعات منهم "حسن جبران وأنس عيروط و محمد الشيخ وإبراهيم شاشو" وعدد من الشخصيات المدنية في مدينة إدلب قبل أيام، تدعوا لتشكيل إدارة مدنية في المناطق المحررة، سبق ذلك طرح العديد من المبادرات لتشكيل حكومات وإدارات مدنية في الشمال المحرر.



وتقوم المبادرة بحسب وثيقة حصلت "شام" على نسخة منها على عدة نقاط أبرزها إنشاء مجلس قيادة ثورة أو "مجلس الحل والعقد" ويتألف من 21 شخصاً، سبعة أشخاص من الحراك المسلح وممثلي الفصائل، وسبعة أشخاص من الشرعيين المعتبرين أصحاب الشهادة والنسب المعروف، وسبعة أكاديميين باختصاصات مختلفة من سياسة واقتصاد وغريها.



يعمل مجلس الحل والعقد في الخطوة التالية على وضع السياسة العامة للثورة السورية، وتعيين "رئيس مجلس عسكري - رئيس مجلس القضاء الأعلى - رئيس حكومة - مكتب سياسي"، ومتابعة عمل كل الهيئات، ثم يقوم رئيس المجلس الأعلى مباشرة بالعمل على تشكيل مجلس عسكري ويطرحه على مجلس الحل والعقد لنيل الثقة، والذي بدوره يبدأ عمله بتشكيل الجيش وخطة التجنيد وأمور العسكرة وغريها.



كما يبدأ رئيس مجلس القضاء الأعلى بتشكيل مجلس القضاء الأعلى ويطرحه على مجلس الحل والعقد لنيل الثقة، والذي بدوره يبدأ عمله في تحديد القانون الذي ستعمل به المحاكم " وقد يكون القانون العربي الموحد هو المعتمد بعد تعديل بعض النقاط" وأيضاً تشكيل المحاكم في المناطق المحررة والقضاة المؤهلين.



أما رئيس الحكومة وحسب وثيقة المبادرة يبدأ بتشكيل حكومته والتي تحوي ضمنها وزير الداخلية والأمن الداخلي وهذا الملف هو الأهم بين الملفات الحكومية ويتبعه ملف المواصلات والسجل المدني وباقي الحكومات.



وما إن يتم مناقشة المبادرة مع مختلف الأطراف سيتم الدعوة لجميع الفعاليات العسكرية والمدنية من أكاديميين وأطباء ومهندسين ونقابات ومجالس محلية وناشطين لمؤتمر عام في الداخل ويتم خلاله اختيار مجلس الحل والعقد.



وشكك ناشطون وفعاليات مدينة باستقلالية المبادرة المطروحة، مؤكدين أنها جاءت بتوجيه من تحرير الشام التي دفعت لطرح المبادرة، بعد رفضها عدة مبادرات سابقة لاسيما مبادرة مجلس مدينة إدلب، ومبادرات أخرى لم تبصر النور طرحتها عدد من الشخصيات والفعاليات المدنية، وتهدف من وراء ذلك إقصاء جميع المؤسسات المدنية العاملة في المحرر لاسيما التابعة للحكومة المؤقتة ومجلس مدينة إدلب وغيرها من المؤسسات.



وكانت نشر الحساب الرسمي للمبادرة على موقع "تلغرام" العديدة من البيانات الصادرة عن المجالس المحلية في ريف إدلب وحلب وحماة تعلن فيها تأييدها للمبادرة ودعمها لها، في الوقت الذي انتقد ناشطون هذا الأسلوب الذي دأبت تحرير الشام على اتباعه من خلال الضغط على المجالس غالبيتها ليست ذات ثقل، في محاولة لإظهار التفاف الفعاليات المدنية حول المبادرة وكسب التأييد الشعبي لها.



ونفى "جواد أبو حطب" رئيس الحكومة السورية المؤقتة في حديث لشبكة "شام" الإخبارية وجود أي علاقة للحكومة المؤقتة في المبادرة المطروحة، أو أي إدارة مدنية جديدة، على اعتبار أن الحكومة المؤقتة لها مؤسسات موجودة في كامل المناطق المحررة وبالتشارك مع المجالس المحلية، لافتاً لعدم وجود أي تواصل مع تحرير الشام بشكل قطعي.



مصادر خاصة لشبكة "شام" الإخبارية أكدت في وقت سابق أن تشكيل أي جسم جديد في الشمال لن يتم التفاعل معه دولياً، وسينظر إليه على أنه تابع لهيئة تحرير الشام، وبالتالي توجه الدول المعنية بالملف السوري والدول المانحة لتصنيف "العمل المدني" على غرار التصنيف العسكري للهيئة.



ونوه المصدر إلى أن المشاريع التي يتم طرحها في الشمال المحرر، من تشكيل حكومات وإدارات مدنية، سواء كانت صادرة عن تحرير الشام أو أي جهة مدنية أخرى ستكون بمثابة أولى خطوات التصنيف المدني، كونها ستعامل على أنها تتبع لتحرير الشام لا محال.



وأشار المصدر لـ "شام" أن الحل الوحيد في قطع الطريق على "وقف الدعم والتصنيف المدني" هو إبقاء الحال على ما هو عليه في المرحلة الراهنة في الشمال المحرر، وعدم إحداث أي تغيير في شكل الإدارة المدنية الحالية والمؤسسات المدنية العاملة في المنطقة سواء في شكلها أو اسمها أو ارتباطها، لأن أي تغير جديد سينسب للهيئة، وسيدفع للتصنيف.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
صحيفة يهودية تؤكد مساعي "الحريري" لمنع ايران من إقامة مصانع أسلحة في لبنان

كشفت مصادر سياسية وامنية إسرايلية، أن رئيس الوزراء اللبناني، "سعد الحريري"، يعمل بخطى حثيثة من أجل منع إيران من أقامة مصانع أسلحة في بلاده لإنتاج الصواريخ الدقيقة لكي يستخدمها حزب الله.

وقالت المصادر بحسب صحيفة (يديعوت أحرونوت)، إن معارضة الحريري لإقامة هذه المصانع على الأراضي اللبنانيّة نابعةٌ من خوفه من أنْ تقوم إسرائيل في المواجهة القريبة، أوْ تحديدًا في حرب لبنان الثالثة.

ولفتت المصادر الإسرائيلية الرسمية، كما أفادت الصحيفة العبرية، إلى أنه بعد أن باتت ترسانة حزب الله تشمل أكثر من 150 ألف صاروخ من المديات المُختلفة، فإنّه انتقل إلى مشروع تطوير دقّة الصواريخ التي بحوزته، وذلك بهدف إصابة الأماكن الحساسّة جدًا داخل الدولة العبريّة، وهذا يشمل المنشآت الإستراتيجية وأيضا المدنية، مثل مطار بن غوريون الدولي.

وتابعت الصحيفة، إن أكثر ما يُقلق المجلس الوزاريّ الأمني السياسي المُصغّر (الكابينيت) وكبار جنرالات الجيش الإسرائيلي هو مسألة إقامة إيران مصانع لإنتاج الأسلحة الدقيقة في لبنان، وهو الأمر الذي أقر بوجوده قائد شعبة الاستخبارات العسكريّة الجنرال هليفي في مؤتمر هرتسليا.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
إنشاء نظام جوي موحد بين روسيا ونظام الاسد في سوريا

أنشأ كلا من الجيش الروسي ونظام الأسد "نظام جوي موحد ومتكامل" على الأراضي السورية، تراقب كل الأهداف الجوية ضمن دائرة يبلغ نصف قطرها 400 كيلومتر، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الروسية.

وقال نائب قائد القوات الجوية الفضائية الروسية، "سيرغي يشيرياكوف"، "في الوقت الحالي، تم إنشاء نظام الدفاع الجوي المتكامل الموحد، حيث جرى دمج المعدات الاستخباراتية الجوية الثنائية في نظام موحد فنيًا ومعلوماتيا"

ولفت الى أن "كل المعلومات الخاصة بالوضع في السماء السورية ،التي توفرها محطات الرادارات السورية، تتلقاها مراكز المراقبة التابعة لمجموعة القوات الروسية في سوريا".

وتضم مجموعة قوات الدفاع الجوي الروسية ،المتمركزة في قاعدة حميميم بريف اللاذقية منذ 2015، كتيبة الهندسة الراديوية ،وبطارية من منظومة "بانتسير – إس" الروسية للصواريخ، ومدافع مضادة ومنظومات "إس – 400" الصاروخية.

وقال يشيرياكوف إن منظومات الدفاع الجوي الروسية في مطار حميميم، تراقب كل الأهداف الجوية ضمن دائرة يبلغ نصف قطرها 400 كيلومتر، وعلى ارتفاع يصل إلى 35 كيلومتراً.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
الجيش اللبناني يعلن وقف "فجر الجرود" ووزير الدفاع ينفي وقف اطلاق النار

نفى وزير الدفاع اللبناني، "يعقوب الصراف"، صباح الأحد، أي مفاوضات مع تنظيم الدولة، مؤكداً لا تفاوض مع التنظيم قبل الكشف عن مصير العسكريين المختطفين.

وكان الجيش اللبناني قد أعلن بدأ محادثات عبر وسيط مع تنظيم الدولة فجر الأحد، ووقف معركة "فجر الجرود"، ضد تنظيم الدولة على الحدود الشمالية الشرقية مع سوريا.

وقال الجيش اللبناني في بيان صادرعنه، إن وقف إطلاق النار بدأ الساعة السابعة صباحاً للسماح للمفاوضات بشأن مصير العسكريين البنانيين يحتجزهم تنظيم الدولة منذ 2014.

وفي الـ 2 من آب/أغسطس 2014، أعلن تنظيم الدولة أسر 11 عسكريا لبنانيا في جرود عرسال على الحدود السورية اللبنانية؛ أُعدم منهم خالد السيد وعباس مدلج.

وأكد الاعلام الحربي التابع لحزب الله، إن حزب الله ونظام الأسد أعلنا وقف إطلاق النار في هجومهم ضد تنظيم الدولة على الجانب الآخر من الحدود في منطقة القلمون الغربي بسوريا.

وبمقتضى وقف إطلاق النار، دخل أعضاء في حزب الله منطقة في القلمون الغربي للتأكد ما إذا كان الجنود اللبنانيون الذين يحتجزهم التنظيم مدفونين هناك.

وقال مدير الأمن العام اللبناني، "عباس إبراهيم"، أمس السبت، أن ملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم داعش، أصبح قريبًا من الإغلاق، دون إضافة تفاصيل.

ويخوض الجيش اللبناني منذ 9 أيام معركة أطلق عليها "فجر الجرود" ضد تنظيم الدولة، في أطراف بلدات رأس بعلبك والقاع على الحدود السورية، دمر خلالها مواقع للتنظيم وقتل العشرات من أعضائه، بحسب بيانات رسمية.

وتزامنت معارك الجيش اللبناني ضد التنظيم مع هجوم حزب الله ونظام الأسد على التنظيم، من داخل الحدود السورية في منطقة القلمون الغربي.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
أعمال صيانة وتنظيف المداخل في معبر نصيب الحدودي مع الأردن

بدأت فصائل تابعة للجيش السوري الحر بإجراء أعمال صيانة في معبر نصيب الحدودي مع المملكة الأردنية، وذلك في ظل الحديث المستمر عن اقتراب فتح المعبر دون أية تفاصيل أخرى.

وذكر ناشطون في "مؤسسة نبأ الإعلامية" العاملة في درعا وريفها نقلا عن "مصادر عسكرية" في الجيش الحر، إن بعض الفصائل التابعة للجيش الحر، تجري أعمال صيانة مبدئية في معبر نصيب الحدودي مع الأردن، استعداداً لإعادة العمل فيه، دون أن تكشف المصادر عن موعد إعادة فتحه أو آلية العمل داخله.

وأوضحت المصادر لـ "نبأ" إن بعض الآليات ومجموعة من الأفراد، تعمل منذ بضعة أيام على إعادة تأهيل بعض المباني الرئيسية وتنظيف الشوارع ومداخل المعبر، إضافة إلى إزالة بعض السواتر الترابية التي تم رفعها في وقتٍ سابق، في محيط بعض المباني.

وعلمت "نبأ" من مصدر آخر في الجيش الحر، رفض الكشف عن هويته، إن ملف إعادة فتح معبر نصيب لم يتم إدراجه ضمن مناقشات اتفاقية خفض التصعيد بين الممثلين عن روسيا وأميركا والأردن مع قادة الفصائل المقاتلة في العاصمة الأردنية عمان، إلا أن الملف تم بحثه في حلقة أضيق بين بعض قادة الفصائل والأردن.

وأضاف المصدر، إنه من المقرر أن توكل إلى مجموعة من الفصائل في الريف الشرقي وأبرزها فرقتي "شباب السنة وفلوجة حوران"، مهمة حماية القوافل المتوجهة من مناطق سيطرة النظام في درعا إلى معبر نصيب وأثناء عودتها أيضاً حتى وصولها إلى حاجز بلدة خربة غزالة الخاضعة لسيطرة قوات الأسد.

ولفت المصدر إلى أنه لم يتم الاتفاق بعد على آلية العمل داخل المعبر، وما إذا كان موظفوه مبتعثين من نظام الأسد أو الهيئات المحلية ومجلس المحافظة الحرة.

وكان اجتماعاً قد عُقد اليوم في معبر نصيب الحدودي، بين أعضاء من مجلس محافظة درعا وقياديين في الجيش الحر، وأشارت المصادر أن هدف الاجتماع كان البحث في ملف إعادة فتح المعبر، دون أن يتم الكشف عن ما تم إقراره خلال الاجتماع، ولكن في المقابل ذكر المجلس المحلي في بلدة نصيب أن الاجتماع كان عبارة عن زيارة مجلس المحافظة لمجلس بلدة نصيب للمباركة بالمجلس الجديد والتنسيق فيما بينهما، مشيرا إلى أنه قد تم مناقشة الوضع الراهن والوضع السياسي والخدمي والاقتصادي.

والجدير بالذكر أنه لم يتم الكشف عن أية تفاصيل حول آلية أو توقيت افتتاح المعبر، كما لم يتم توضيح أية بنود من الاتفاق الذي تم بين روسيا والولايات المتحدة والأردن.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
من تركيا .... أكثر من 30 ألف عائد إلى الداخل السوري لقضاء عطلة عيد الأضحى

وصل أمس السبت، عدد اللاجئين السوريين العائدين من تركيا إلى الداخل السوري لقضاء عطلة عيد الأضحى المبارك إلى 32 ألفًا.

وبعد إتمام الإجراءات القانونية، يدخل العائدون إلى الأراضي السورية عبر معبر "أونجو بينار" بولاية كليس التركية المقابل لمعبر "باب السلامة" من الجانب السوري.

ويتسنى للاجئين العبور إلى مدن الباب وجرابلس وأعزاز وقراها، الواقعة ضمن منطقة "درع الفرات" المحررة من تنظيم الدولة.

وحسب معلومات في معبر "أونجو بينار" فإن قرابة 3 إلى 5 آلاف لاجئ، يعبرون يوميًا نحو الأراضي السورية.

وبلغ العدد الإجمالي للعائدين إلى سوريا خلال الأيام الـ11 الأخيرة 32 ألف لاجئ.

ومن المخطط أن تبدأ عودة اللاجئين من سوريا إلى تركيا عبر المعابر الحدودية، اعتبار من 5 سبتمبر/أيلول، على أن تنتهي في 15 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

وفي 29 مارس/آذار الماضي أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم انتهاء عملية "درع الفرات" التي بدأتها قوات من الجيش الحر بمساندة تركية في آب/أغسطس 2016.

وخلال العملية تمكن الجيش الحر من طرد عناصر تنظيم الدولة من نحو ألفي كيلو متر مربع اعتبارا من مدينة جرابلس الحدودية على نهر الفرات، مروراً بمناطق وبلدات مثل الراعي ودابق واعزاز ومارع وانتهاءً بمدينة الباب التي كانت معقلاً للتنظيم.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
يلدريم ينفي عزم بلاده القيام بعمليات عسكرية في إدلب وعفرين

أكد رئيس الوزراء التركي، "بن علي يلدريم"، اليوم السبت، عدم عزم بلاده القيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب أو عفرين، شمالي سورية.

وقال يلدريم للصحافيين، إن "تركيا لا تعتزم تنفيذ عمليات أخرى في مدينة عفرين أو محافظة إدلب بسورية"، محذراً من أي دعم إضافي تقدمه الولايات المتحدة لمقاتلي قوات سوريا الديمقراطية، التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية عمودها الفقري في سورية، "سيسبّب مشكلات لتركيا".

وأضاف رئيس الوزراء التركي أن "تركيا تتعاون مع روسيا وإيران في سورية، وليس هناك ما يدعو إلى أن تقف الولايات المتحدة وتركيا على طرفي نقيض".

وسيطرت هيئة تحرير الشام على محافظة إدلب قبل حوالي الشهر، الأمر الذي جعل إدلب تتخبط وسط سيناريوهات محتملة من جانب قوى محلية وإقليمية ودولية معنية بالملف السوري، وسط تخوف من الهيئة وقرارات بإنهائها.

وأعلن القائد العام لـ"هيئة تحرير الشام" هاشم الشيخ (أبو جابر)، أمس الأول عبر خطبة صلاة الجمعة في مدينة بنش،  استعداد الهيئة لحلّ نفسها، ولكن بشرط أن تحل الفصائل نفسها، وتكون تحت قيادة واحدة.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
نشرة حصاد يوم السبت لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 26-08-2017

دمشق::
في خرقها للهدنة، استهدفت قوات الأسد حي جوبر الدمشقي بأكثر من 4 صواريخ من طراز فيل شديد التدمير وبقذائف الهاون، ما أدى لسقوط شهيد.


ريف دمشق::
استهدفت قوات الأسد أطراف بلدة عين ترما بالغوطة الشرقية بصواريخ "أرض – أرض"، في حين أصيب طفل برصاص قناصو قوات الأسد على أطراف بلدة حوش الصالحية.

أعلنت قوات الأسد عن تمكنها من السيطرة على مرتفع شميس بجرود القلمون الغربي بعد اشتباكات مع عناصر تنظيم الدولة.


البادية السورية::
تمكن الثوار من التصدي لمحاولات تقدم قوات الأسد والميليشيات الشيعية على محور فكة في بادية دمشق ومحور وادي محمود في بادية السويداء، وكبدوا المهاجمين خسائر في العتاد والأرواح.

تمكن الثوار من تدمير عربة "بي إم بي" وعربة شيلكا وعربة زيل وقتل عدد من عناصر الأسد والميليشيات الشيعية خلال الاشتباكات الجارية في منطقة محروثة.


حلب::
دارت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على جبهات قرى تل ممو ومريودة ومكحلة بريف حلب الجنوبي وسط قصف مدفعي متبادل، في حين استهدفت قوات الأسد قرى وبلدات العيس وهوبر وعطشانة ومزارع تل باجر وآباد بقذائف المدفعية، ما أدى لسقوط جرحى.

تمكنت هيئة تحرير الشام من قتل وجرح عدد من عناصر الأسد خلال اشتباكات جرت على جبهات قرية تليلات بالريف الجنوبي.

انفجرت عبوة ناسفة في حي الفرقان بمدينة حلب دون ورود معلومات عن حدوث أضرار بشرية، وتبنت العملية سرية أبو عمارة.


حماة::
قتل وجرح عدد من عناصر الأسد بعد سقوطهم في كمين نصبه تنظيم الدولة بمحيط قرية المكيمن بناحية عقيربات بالريف الشرقي، وشهدت المنطقة اشتباكات بين الطرفين، ووردت معلومات عن تمكن التنظيم من استعادة السيطرة على القرية.

تمكن تنظيم الدولة من تدمير دبابة لقوات الأسد شمال قرية صلبا بناحية صبّورة بالريف الشرقي بعد استهدافها بصاروخٍ موجّه، وتمكن من إعطاب دبابة و قتل ثلاثة عناصر خلال المواجهات في محيط قريتي الهداج و مستريحة طهماز بناحية عقيربات.

استشهدت امرأة وطفلها جراء شن الطيران الروسي غارات جوية على قرية النعيمية بناحية عقيربات بالريف الشرقي.

شن الطيران الحربي غارة جوية على بلدة طلف بالريف الجنوبي، وتعرضت القرية لقصف صاروخي.


إدلب::
استشهد شخص برصاص الجندرما التركية أثناء محاولة عبوره الحدود السورية التركية في منطقة خربة الجوز.


حمص::
شن الطيران الحربي غارات جوية على بلدتي تلذهب وكفرلاها وقريتي الطيبة وبرج قاعي بالريف الشمالي ترافقت مع قصف مدفعي عنيف، بينما تعرضت مدينة تلبيسة وبلدة الغنطو وقرية برج قاعي لقصف مدفعي، ما أدى لسقوط شهيدين وجرحى، ورد الثوار باستهداف معاقل قوات الأسد في قرية مريمين بقذائف الهاون وحققوا إصابات جيدة، كما استهدفوا معاقل شبيحة الأسد في حي الزهراء الموالي بمدينة حمص بصواريخ الغراد، ما تسبب بسقوط قتلى وجرحى.

قالت قوات الأسد أنها سيطرت على كامل المنطقة الممتدة من غرب السخنة حتى منطقة الشاعر بالريف الشمالي الشرقي بعد اشتباكات مع عناصر تنظيم الدولة.


درعا::
استشهد عنصر من الجيش الحر متأثرا بإصابته جراء انفجار عبوة ناسفة على أطراف بلدة زمرين بالريف الشمالي.


ديرالزور::
شن الطيران الحربي غارات جوية على منطقة الحاوي في مدينة القورية بالريف الشرقي وعلى أطراف قرية المسرب بالريف الغربي.

اشتباكات عنيفة بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد جرت في أحياء الجبيلة والرصافة والحويقة والرشدية بمدينة ديرالزور وفي منطقتي المقابر والبانوراما، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى من الطرفين، وترافق ذلك مع شن الطيران الحربي غارات جوية على مناطق الاشتباك وحي حويجة صكر وبلدتي البغيلية والجفرة.

قال ناشطون أن مروحيات يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي نفذت عملية إنزال جوي بالقرب من منجم الملح في قرية البويطية بالريف الغربي.

انفجر لغم أرضي من مخلفات تنظيم الدولة بسيارتين  مدنيتين على الطريق الواصل بين محافظتي الحسكة وديرالزور، ما أدى لسقوط جرحى.


الرقة::
تتواصل المعارك بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد في الريف الجنوبي الشرقي، حيث أعلن تنظيم الدولة عن استهداف مواقع قوات الأسد على أطراف قرية "غانم العلي" بعربة مفخخة، ما أدى لسقوط 50 قتيلا والعديد من الجرحى،  فيما شن التنظيم هجوما أخر على بلدات الجديدة والشريدة والسبخة وأرحبي، وسط أنباء عن تراجع قوات الأسد بعد مقتل وجرح العديد من العناصر في صفوفها، وتزامن ذلك مع شن التنظيم هجوما على بلدة حويجة شنان الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".

أعدم تنظيم الدولة المدعو "أبو الحوراء التونسي" من الجنسية التونسية في مدينة معدان بعد محاولته الهروب.

اشتباكات بين عناصر تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية في مدينة الرقة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.


اللاذقية::
تعرض محور التفاحية في جبل التركمان ومحاور كباني والخضر بجبل الأكراد لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


القنيطرة::
دارت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على محور بلدة الصمدانية.


الحسكة::
سقط 3 شهداء "رعاة أغنام" جراء غارات جوية من طائرات التحالف استهدفت محيط قرية الفدغمي بالريف الجنوبي.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
الجيش التركي يدفع بتعزيزات عسكرية جديدة إلى المنطقة المقابلة لـ "عفرين"

أرسل الجيش التركي تعزيزات عسكرية لمواقع تمركزه على الحدود السورية، وتحديدا إلى المنطقة المقابلة لمنطقة عفرين بريف حلب، والتي يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي "بي واي دي"، علما أن تركيا توعدت بشن هجوم على القوات الكردية بعفرين بعد سلسلة مواجهات على الحدود التركية السورية.

فقد وصلت إلى ولاية كليس جنوبي تركيا، مجموعة من شاحنات النقل العسكرية، محملة بالدبابات والمدافع، كتعزيزات إضافية إلى الوحدات المتمركزة على الحدود السورية.

وقال مراسل وكالة الأناضول التركية، إن موكبًا يضم 10 شاحنات نقل عسكرية كبيرة، وصلت إلى كليس، ثم توجهّت نحو الحدود السورية بقضاء إصلاحية التابع لولاية غازي عنتاب.

وأوضح المراسل، نقلًا عن مصادر عسكرية، أن الشاحنات أرسلت وسط تدابير أمنية مشدّدة، وستعمل على تعزيز الوحدات المتمركزة على الحدود.

وسبق للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن توعد قبل أسبوعين بشن هجوم على الأكراد في منطقة عفرين بعد سلسلة مواجهات على الحدود، وقال أردوغان الأسبوع الماضي إن أنقرة لن تسمح بإنشاء ما وصفه بممر إرهابي من شمال سوريا إلى البحر الأبيض المتوسط، وإن تركيا "ستعمل على إيقاف الإرهاب في عفرين".

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
خسائر بشرية ومادية لقوات الأسد خلال المعارك المحتدمة مع تنظيم الدولة

أعلن تنظيم الدولة عن تمكن عناصره من قتل وجرح العشرات من قوات الأسد في ريفي حماة والرقة، حيث لا تزال المعارك محتدمة بين الطرفين على مختلف المحاور.

ففي ريف الرقة قال تنظيم الدولة أن عنصر تابع له نفذ عملية انتحارية استهدفت مواقع قوات الأسد على أطراف قرية "غانم العلي".

وأشار التنظيم إلى أن العملية أسفرت عن مقتل 50 عنصرا وإصابة آخرين بجراح خطرة.

أما في ريف حماة الشرقي فقد تمكن عناصر التنظيم من تدمير دبّابة لميليشيات الأسد شمال قرية صلبا بناحية صبّورة بالريف الشرقي بعد استهدافها بصاروخ موجه.

كما أعلن التنظيم عن إعطاب دبّابة و قتل ثلاثة من قوات الأسد خلال المواجهات في محيط قريتي الهداج ومستريحة طهماز بناحية عقيربات.

وتشهد الصحراء السورية اشتباكات عنيفة بين الطرفين، حيث تحاول قوات الأسد التقدم في ريفي حماة وحمص بهدف حصار تنظيم الدولة في منطقة عقيربات والسيطرة على أكبر مساحة ممكنة للتقدم باتجاه محافظة ديرالزور، حيث غدا أكثر من 15 ألف مدني محاصرون في منطقة عقيربات وسط ظروف إنسانية فائقة الصعوبة.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
كتائب الثوار تصد هجمات الميليشيات الشيعية في باديتي دمشق والسويداء

أعلن الثوار عن تمكنهم اليوم من التصدي لهجمات شنتها قوات الأسد والميليشيات الشيعية في البادية السورية، مؤكدين تكبيد المهاجمين خسائر بشرية ومادية.

وقالت غرفة عمليات الأرض لنا أن عناصر الفصائل المنضمين تحت رايتها تمكنوا من صد هجمات قوات الأسد والميليشيات المساندة لها على محور فكة في بادية دمشق ومحور وادي محمود في بادية السويداء، مشيرة إلى أنهم تمكنوا أيضا تكبيد المهاجمين خسائر في العتاد والأرواح.

وأعلنت غرفة العمليات عن تدمير سيارة زيل وقتل عدد من عناصر الميليشيات في محور محروثة.

والجدير بالذكر أن غرفة عمليات "الأرض لنا" قد تمكنت الأربعاء من إصابة طائرة حربية في سماء البادية السورية بعد استهدافها بالمضادات الأرضية، حيث شوهد الدخان يتصاعد منها.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني