الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٦ يوليو ٢٠٢٠
متباهياً بدعم الحلفاء ومزيفًا للحقائق .. "الجعفري" يتحدث عن هدف إيصال المساعدات عبر الحدود

أدلى "بشار الجعفري" مندوب نظام الأسد بالأمم المتحدة بتصريحات إعلامية لموقع "النشرة" اللبناني تناول من خلالها ما زعم أنه هدف واشنطن من إيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، إلى جانب حديثه عن تداعيات قانون "قيصر" الأمريكي المفروض على نظام الأسد.

ويزعم الجعفري إن الولايات الأمريكية تسعى من خلال قرارات مجلس الأمن ذات الشأن الإنساني لاستغلال آلية إيصال المساعدات عبر الحدود لتكريس وقائع جديدة على الأرض تخدم مصالحها، حسب وصفه.

وتحدث الجعفري كما جرت العادة عن استهداف نظام الأسد بالمؤامرات والتدخلات الخارجية الأمريكية من خلال مجلس الأمن الرواية التي تتكرر على لسان الشخصيات الناطقة باسم النظام مثل وزير الخارجية وليد المعلم ومستشارة رأس النظام "بشار الأسد"

وتناول "الجعفري"، الاسطوانة المشروخة التي باتت عنوان للمداخلات الإعلامية لشخصيات النظام والتي تنص على أن أيّ مزاعم بالحرص الإنساني تروج لها الإدارة الأمريكية تدحضها الوقائع المتمثلة بالحصار الجائر المفروض على الشعب السوري، من خلال التدابير القسرية الانفرادية التي تفرضها الإدارة وحلفاؤها في الاتحاد الأوروبي على سوريا، حسب زعمه.

ومتناسياً انهيار الاقتصاد على يد نظام الأسد الذي استنزف مقدرات الدولة وسخرها لقتل وتشريد ملايين السوريين فيما سلم معظم ما سلم منها للاحتلالين الروسي والإيراني ونهب ماتبقى منها قال إن العقوبات تحول دون حصول السوريين على احتياجاتهم اليومية من غذاء ودواء وكهرباء ومازوت"، منتقداً المساعدات الدولية الإنسانية المقدمة السوريين عبر تركيا.

وتطرق الجعفري إلى الأمر الذي ينوه إليه نظام الأسد بشكل متكرر وهو رغبته في الحصول على هذه الأموال لإعادة الإعمار بما يسمح لملايين اللاجئين والنازحين بالعودة إلى حياتهم الطبيعية، حسب الرواية الترويجية التي يتبناها النظام.

وقال مندوب نظام الأسد بالأمم المتحدة إن "قانون قيصر هو محاولة من الإدارة الأمريكية لمنح تشريعاتها الوطنية أثرا على الصعيد الدولي، وهذا يمثل انتهاكا للمبادئ الأساسية التي يقوم عليها بنيان القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وأهمها مبدأي السيادة والمساواة في السيادة بين الدول"، حسب تعبيره.

وأبدى ثقته في الحلفاء في إشارة إلى الروس والصينيين بعد إحباط قرار تمرير المساعدات عبر عدة منافذ برية شمال سوريا، كما أكد على ضرورة دعمهم الإحباط مفعول قانون قيصر زاعماً مواصلة عملية إعادة إعمار ما دمره "الإرهاب" بطاقاتها الوطنية وبدعم من الدول الصديقة المؤمنة بالقانون الدولي، وفق وصفه.

وسبق أن زَعّم الجعفري أن العمليات الإنسانية عبر الحدود ستتم انطلاقاً من غرف استخباراتية في مدينة غازي عنتاب التركية، وأن إعادة عمل مطار حلب الدولي تعني إلغاء تلك العمليات عبر الحدود، الأمر الذي يسعى لتحقيقه نظام الأسد بهدف حرمان الشعب السوري من تلك المساعدات وتوزيعها على الموالين له فقط، فيما يواصل نظام الأسد وحلفائه الهجوم ضدَّ المنطقة.

تزامن ذلك مع السعي الحثيث لنظام الأسد وحلفائه إلى الاستحواذ على ملف المساعدات الإنساني لسوريا وظهر ذلك جلياً من خلال إطلاق عدة تصريحات لممثلي النظام الأسدي لا سيما "بشار الجعفري" الذي يعتبر واجهة النظام الإعلامية التي يتم عبرها إنتاج وترويج الأكاذيب في المحافل الدولية.

من جانبها أعلنت الأمم المتحدة بوقت سابق عن وجود 2.7 مليون شخص في شمال غرب سوريا يعتمدون على المساعدات التي يحصلون عليها من العمليات الإنسانية عبر الحدود، ما يكذب تصريحات الجعفري "مندوب البراميل" حول عدد سكان محافظة إدلب، التي تشهد عمليات عسكرية وحشية فاقمت من الوضع الإنساني في عموم المنطقة.

وأجري تصويت بمجلس الأمن مؤخراً على مقترح لقرار ألماني - بلجيكي ينص على فتح معبر واحد فقط على الحدود بين تركيا وشمال سوريا، لمدة اثني عشر شهراً لمرور المساعدات، وحاز المقترح على أغلبية الأصوات.

ويتوافق القرار بالصورة التي صدر بها مع مطالب روسيا الحليفة للنظام؛ حيث كانت مقترحات عدة من الجانب الألماني طرحت بفتح معبرين، إلا أن روسيا والصين أحبطتا هذا الاقتراح باستخدام قرار حق النقض (فيتو) ضد مشروع القرار.

ومع الموافقة على المشروع الألماني والبلجيكي السبت، تم إبقاء معبر باب الهوى على الحدود مع تركيا في شمال غربي سوريا لإدخال المساعدات لمدة عام، حتى 10 يوليو (تموز) 2021.

هذا ويعرف عن الجعفري تصريحاته المثيرة للجدل والمخالفة للواقع محاولاً في كثير من الأحيان تجسيد نظامه المجرم بمظهر الضحية في وقت يشتهر الجعفري بقربه من رأس النظام إذ يشغل منصبه بشكل دائم منذ سنوات طويلة، كما يربطه علاقات وطيدة مع عدة شخصيات موالية.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
بعد مقتل مجموعة لـ "الحرس الإيراني" شرقي حمص ..حزب الله ينعى أحد عناصره

لقي عنصر تابع لميليشيات حزب الله الإرهابي مصرعه إثر كمين نفذه مجهولون يرجح أنهم يتبعون لتنظيم داعش في منطقة "السخنة" بريف حمص الشرقي، الأمر الذي يتكرر بين الحين والآخر وسط تكتم إعلام النظام على حجم الخسائر البشرية التي تتكبدها الميليشات في عموم البادية السوريّة.

ونعت صفحات موالية لحزب الله العنصر "عبد الحميد علوش" الذي قتل بريف حمص، وذلك بعد أيام على سقوط قتلى وجرحى بين صفوف قوات "الحرس الإيراني" إثر هجوم نفذه عناصر من تنظيم "داعش" استهدف مواقعهم في بادية السخنة بالريف الشرقي لمحافظة حمص وسط البلاد.

وفي يوم الأحد 12 يوليو تموز الماضي قالت شبكة "فرات بوست" نقلاً عن مصادر خاصة قولها إن تنظيم الدولة نفذ هجوماً استهدف نقاط للحرس الإيراني تضم عناصر من الجنسية السورية من أبناء ريف دير الزور، في شرق حمص مما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.

وأشارت المصادر ذاتها إلى أنّ الاشتباكات بين الطرفين استمرت حوالي الـ 20 ساعة أدت إلى مقتل 10 عناصر في صفوف الحرس الثوري، وجاء ذلك وسط تنفيد طائرات روسية غارات على مجموعات تنظيم "داعش" المهاجمة لمواقع الحرس الثوري الإيراني.

وأوضحت بأن إحدى الغارات الجوية الروسية التي حصلت بالتزامن مع الهجوم أصابت مجموعة عناصر للحرس الثوري الإيراني مما أدى إلى مقتل عنصرين وإصابة سبعة آخرين، وفق ما نقلته الشبكة عن المصادر.

من جانبها وثقت مصادر إعلامية محلية تصاعد وتيرة العمليات القتالية التي شنها تنظيم "داعش" في الأونة الأخيرة لا سيّما في مناطق انتشار الخلايا التابعة له في بعض مناطق ريفي حمص ودير الزور وصولاً للمناطق الصحراوية الحدودية مع العراق.

تجدر الإشارة إلى أنّ تنظيم داعش يسعى إلى معاودة نشاطه المتمثل في تكثيف هجماته ضد قوات الأسد والميليشيات الروسية والإيرانية المتمركزة في عدة مواقع في البادية السورية شرقي البلاد، خلال الفترات السابقة.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
دول أوروبية تدرس طريقة لإيصال المساعدات الإنسانية لسوريا دون أن تمر على نظام الأسد

تحاول دول أوروبية إيجاد طريقة جديدة لإيصال المساعدات الإنسانية للشعب السوري دون أن تمر على نظام الأسد، بعدما استخدمت روسيا حق الفيتو ضد تمديد آلية إيصال المساعدات الدولية عبر تركيا.

وأصبحت مسألة تقديم المساعدة إلى سوريا مشكلة دبلوماسية بين القوى الكبرى، في وقت تدعي موسكو - الداعم الرئيسي لدمشق - النصر، بعد فرض إرادتها بشكل متكرر على أعضاء مجلس الأمن الآخرين.

وعلى الرغم من أن آلية الأمم المتحدة الحالية تسمح بإرسال أطنان المساعدات الإنسانية لسوريا بدون موافقة النظام، فإن روسيا تود أن ترى تمركز كل عمليات الأمم المتحدة في دمشق تحت نظر الأسد، كما يقول تقرير لصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية.

ويطالب بعض الخبراء الآن الدول المانحة بالمطالبة بمعايير "أخلاقية" أعلى من تلك التي تتبعها وكالات الأمم المتحدة الإغاثية في الموجودة في دمشق، أو تحويل الأموال إلى قنوات أخرى.

تشارلز تيبوت، من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى قال للصحيفة الإسرائيلية، "بالنظر إلى تحويل جهة المساعدات من قبل النظام وحجم المساعدات المتدفقة بالفعل عبر دمشق، يجب أن تكون الأولوية بالنسبة للجهات المانحة هي تحسين إدارة الأمم المتحدة في العاصمة".

وأضاف تيبوت "إذا لم تعتمد الوكالات معايير أفضل، فيجب التفكير في التمويل خارج إطار الأمم المتحدة - بما في ذلك من خلال الدعم المباشر للمنظمات غير الحكومية السورية".

ويعتبر تجاوز وكالات الأمم المتحدة لقبضة النظام الخانقة على المساعدات الدولية هو أمر مثير للجدل بحسب "هاآرتس"، لأن الدول الغربية تخشى تقويض الأمم المتحدة أو اتهامها "بتسييس" المبادئ الإنسانية، إلا أن هذه الفكرة تكتسب زخما في بعض الوزارات الأوروبية.

وتحدث مسؤول غربي لـ "هاآرتس" على شرط السرية قائلا، "ما زلنا حذرين بشأن هذا الموضوع، صحيح أننا ندرس جميع الاحتمالات. فالمملكة المتحدة على سبيل المثال مهتمة ببدائل أخرى.

أما نيلز أنين، وزير الدولة الألماني في وزارة الخارجية الاتحادية، فقال "لن نسمح لنظام الأسد استغلال مواردنا. على الجميع أن يفهم أن هذا الأمر (تمركز عمليات الأمم المتحدة في دمشق)، لن يعمل معنا".

وأدت مجموعة عوامل إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا، ويأتي على رأسها أزمة كورونا، فضلا عن الأزمة الاقتصادية وتدهور سعر الليرة السورية، والتدخل العسكري في شمال غرب وشرق سوريا، ما أدى إلى ارتفاع موجة النزوح.

ويخشى مسؤولون غربيون من أن يؤدي نقص عدد المعابر المفتوحة مع سوريا، إلى ترسيخ مركزية أنشطة الأمم المتحدة في دمشق، والذي قد يؤدي في نهاية المطاف إلى توظيف النظام السوري لهذه المساعدات كسلاح أخير يكسب به مؤيديه.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
صراع على النفوذ بين إيران وروسيا والأخيرة تعتقل شخصيات مقربة من الإيرانيين بدير الزور

أفادت مصادر إعلامية محلية بأنّ أوامر روسية أفضت إلى تنفيذ حملة اعتقالات من قبل ميليشيات النظام على رأسها ضابط يدعى "فخر"، طالت شخصيات مقربة من إيران وتعمل لصالحها في محافظة دير الزور شرقي البلاد.

وقالت شبكة "دير الزور24"، إن الحملة التي جرى تنفيذها خلال الأيام القليلة الماضية شملت من وصفتهم بـ "مروجي المصالحات ودعاة التشيّع"، إلى جانب بعض الأشخاص الذين يعملون على تنفيذ أعمالاً لصالح إيران في ديرالزور، بإشراف روسي مباشر.

وأشارت الشبكة إلى ما وصفتها بأنها حرب باردة مندلعة بين الروس والإيرانيين في دير الزور، وذلك حول تقاسم النفوذ في المنطقة في ظلِّ محاولة كل طرف تحجيم نفوذ الطرف الآخر في المحافظة.

وسبق أنّ رصدت مصادر محلية في المنطقة الشرقية تحركات عسكرية ملحوظة من قبل القوات الروسية في المنطقة الشرقية التابعة للنفوذ الإيراني تمثلت بوصول أرتال عسكرية ضخمة إلى محافظة ديرالزور شرق البلاد.

وأوضحت شبكة "ديرالزور24" حينها بأنّ هذه المرة الأولى التي يدخل فيها تعزيزات عسكرية روسية بهذا الحجم إلى مدينة دير الزور، دون معرفة الأسباب الرئيسية وراء هذه التحركات وفق تأكيد الشبكة الإعلامية المحلية في المحافظة.

في حين تشير تلك التطورات الأخيرة التي تأتي تزامناً مع التغلغل الإيراني وفرض نفوذ الميليشيات الإيرانية على المنطقة إلى تصاعد صراع النفوذ و التوتر بين روسيا وإيران فيما تلقي الضربات الجوية الإسرائيلية المتكررة ضدَّ الميليشيات الإيرانية بظلالها على الأوضاع والتغيرات في شمال شرق البلاد.

هذا وتعيش مدينة دير الزور حالة من الفوضى والاضطراب بكافة أشكاله المعيشية والأمنية نتيجة العمليات العسكرية التي اجتاحت المدينة خلال تعاقب سيطرة النظام وداعش عليها وأفضت إلى تقاسم السيطرة بين ميليشيات قسد الانفصالية التي تواصل التضييق على المدنيين وميليشيات النظام التي تعتبر مناطقه مرتعاً للميليشيات الإيرانية التي تواصل عمليات قتل وسرقة المدنيين في تلك المناطق.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
المدفعية التركية تستهدف مواقع ميليشيات النظام بمدينة سراقب

استهدفت المدفعية التركية المتمركزة في عدة نقاط عسكرية بريف إدلب مواقع ميليشيات النظام في محيط مدينة "سراقب" بريف إدلب الشرقي، سبق ذلك استهداف مناطق بكفرنبل وريف إدلب الجنوبي يوم أمس.

يأتي ذلك تزامناً مع تصعيد جوي روسي استهدف مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي منذ أمس الأربعاء، ترافق مع قصف مدفعي وصاروخي من قبل ميليشيات النظام، تصاعد على خلفية استهداف الدورية العسكرية المشتركة الأخيرة بين تركيا وروسيا على طريق M4 الدولي جنوب إدلب.

وكانت تعرضت الدورية الروسية التركية المشتركة على طريق "أم4" يوم أمس، لاستهداف مباشر بسيارة مفخخة، قرب مدينة أريحا، تسببت في عدم إكمال مسيرها، ووقوع خسائر بين الجنود الروس وأضرار في عدة عربات عسكرية، تلاه قصف جوي روسي على مناطق عدة بريف إدلب، مع قصف صاروخي للنظام أوقع شهداء وجرحى بين المدنيين.

ويأتي التصعيد الروسي الحالي، ليؤكد النوايا الروسية في عملية عسكرية جديدة في إدلب، وذلك بعد سلسلة اتهامات باستفزاز كيماوي واستهداف حميميم بالمسيرات وغيرها من الاتهامات الكاذبة والتي ساقتها عبر إعلامها مؤخراً، لوضع تبريرات للتصعيد وضرب الاتفاق مع تركيا، ولكن يبدو أن تركيا ترفض هذه التبريرات وشن أي عملية عسكرية خاصة مع تواصل دخول الأرتال العسكرية التركية إلى ادلب.

هذا وتعرضت قرى وبلدات كنصفرة والبارة وكفرعويد وسفوهن والفطيرة وقوقفين ومعربليت وديرسنبل والموزرة والحلوبة وفليفل بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل ميليشيات الأسد، وسط تحليق لطيران الاستطلاع لرصد أي تحرك وحركة نزوح من المنطقة.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
رئيسة "مسد" تنفي عقد اي اجتماع أو لقاء رسمي مع النظام وتحمله مسؤولية الوضع الاقتصادي

قالت "أمينة عمر" رئيسة "مجلس سوريا الديمقراطية" إنها لم تعقد أي اجتماع أو لقاء رسمي مع النظام السوري، وحملت الحكومة المركزية مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية الذي تشهده البلاد منذ تطبيق "قانون قيصر".

وأوضحت المسؤولية أن سياسة النظام تسببت في انهيار الليرة السورية، جراء تبنيها الحل العسكري ورفض جميع المبادرات للتفاوض والحوار السوري - السوري، وعدم عملها على تجنيب السوريين ويلات الحرب والفقر والحصار.

وأكدت رئاسة المجلس في بيان تمسكها بالحل السياسي لإنهاء الأزمة الدائرة في البلاد منذ 9 سنوات. وقالت: "يجب إيجاد مخرج للأزمة وإنهاء معاناة الشعب السوري، وجمع قوى المعارضة الديمقراطية وبناء توافقات وطنية للعمل ضمن مظلة واحدة تمثل إرادة السوريين بعيداً عن الإملاءات والارتهان لدول إقليمية وتنفيذ أجنداتها".

ونوهت رئيسة المجلس بأنهم اتخذوا سلسلة من التدابير للتخفيف من حدة التدهور الاقتصادي الذي تشهده عموم البلاد، ولفتت قائلة: "(المجلس) يمثل المسار الوطني الذي يمتلك أدوات الحل بعيداً عن الإملاءات والتدخلات الخارجية، ونعمل على إنهاء معاناة السوريين وتحقيق مطالبهم بالوصول إلى دولة لا مركزية ديمقراطية".

في سياق متصل، عقد مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، أمس، اجتماعاً مع وجهاء وشيوخ العشائر العربية في ريف مدينة دير الزور الشمالي لبحث تدهور الأوضاع الأمنية والخدمية والاقتصادية بالمنطقة.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
الأمم المتحدة قلقة من ارتفاع معدلات الإصابة والوفيات بـ "كورونا" في سوريا

أعربت الأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي لـ"ستيفان دوجاريك"، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أمس الأربعاء، عن قلقها حيال ارتفاع معدلات الإصابة والوفيات من جراء انتشار فيروس كورونا، في كافة أنحاء سوريا.

وقال دوجاريك عبر دائرة تليفزيونية مع الصحفيين بمقر الأمم المتحدة بنيويورك: "حتى اليوم هناك 439 إصابة مؤكدة بالفيروس، توفي منهم 21، إضافة إلى 8 حالات مؤكدة معمليا بالإصابة شمال غربي سوريا".

وأضاف: "تم الإبلاغ عن 6 حالات في الشمال الشرقي، بما في ذلك حالة وفاة واحدة"، لافتاً إلى أن "الخطر العام لا يزال مرتفعا جدا، خاصة في المناطق التي يوجد بها عدد كبير من النازحين".

وفي أبريل/ نيسان الماضي، قالت الأمم المتحدة، إنها "قلقة للغاية" إزاء تأثير وباء كورونا على المدنيين في سوريا، رغم تحدث نظام بشار الأسد عن إصابة 39 فقط ووفاة 3 أشخاص آنذاك.

وأشارت إلى وجود نحو نصف البنية التحتية الصحية في سوريا قبل الصراع خارج الخدمة، وأكثر من 6 ملايين مشرد داخلي، بما في ذلك 1.4 مليون شخص يعيشون في المخيمات وتقدر منظمة الصحة العالمية سوريا بأنها معرضة بشدة لخطر تفشي الفيروس.


وكانت أعلنت وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تسجيل ثلاث إصابات جديدة بفيروس كورونا في مناطق شمال غرب سوريا اليوم الأربعاء، ليرتفع عدد الإصابات إلى 11، بعد تسجيل أول إصابة في التاسع من الشهر الجاري.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
بومبيو: سبع دول فرضت عقوبات على مؤسسات لتحويل الأموال لداعش في تركيا وسوريا

قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إن سبع دول، فرضت عقوبات على 3 مؤسسات لتحويل الأموال وفرد واحد، في تركيا وسوريا، وكذلك على منظمة خيرية من أفغانستان ورئيس هذه المنظمة.

وأضاف الوزير، أن هذه الدول هي، الولايات المتحدة، وقطر، والكويت، وسلطنة عمان، والإمارات العربية، والسعودية، والبحرين، لافتاً إلى أن هذه الدول، هي أعضاء في مركز مكافحة تمويل الإرهاب، الذي تم تشكيله قبل عام ونيف.

وقالت وزارة المالية الأمريكية، إن المؤسسات والشخصيات الواردة في القائمة السوداء، استغلت حسن نية المجتمع الدولي، وتحت ذريعة العمل الخيري، قامت بتسهيل تحويل الأموال إلى جماعة "داعش في خراسان". وبفضل هذه التحويلات المشبوهة، تمكن الإرهابيون من استلام مئات آلاف الدولارات.

وأعلنت السعودية، أمس الأربعاء، إدراج 6 شخصيات وكيانات من سوريا وتركيا وأفغانستان على قائمة عقوباتها لمحاسبة تمويل "داعش" الإرهابي.

وذكرت وكالة "واس" السعودية الرسمية أن حكومة المملكة صنفت، "بتعاون مشترك مع الدول الست في مركز استهداف تمويل الإرهاب"، 6 كيانات وشخصيات "بارزة قدمت تسهيلات ودعما ماليا لصالح تنظيم داعش"، وهي "شركة الهرم للصرافة"، و"شركة تواصل"، و"شركة الخالدي للصرافة"، وعبدالرحمن علي حسين الأحمد الراوي، ومنظمة نجاة للرعاية الاجتماعية، ومديرها، سعيد حبيب أحمد خان.

وأضافت "واس": "لعبت شركات الخدمات المالية الثلاث، ومقرها في تركيا وسوريا، دورا حيويا في تحويل الأموال لدعم قيادات تنظيم داعش ومقاتلي التنظيم الموجودين في سوريا، في حين يعد عبدالرحمن علي حسين الأحمد الراوي، اسما بارزا في تقديم تسهيلات مالية لصالح تنظيم داعش، والذي اختير من قبل التنظيم في عام 2017 وفي شأن استغلال المنتمين لتنظيم داعش لكافة الوسائل لتمويل أنشطة التنظيم، فقد استخدم سعيد حبيب أحمد خان بصفته مدير منظمة نجاة للرعاية الاجتماعية، ومقرها في أفغانستان، تلك المنظمة كواجهة من أجل تسهيل تحويل الأموال ودعم أنشطة داعش في خراسان".

وتشمل العقوبات "تجميد جميع الأصول التابعة للأسماء المصنفة أعلاه، كما يحظر القيام بأي تعاملات مباشرة أو غير مباشرة مع أو لصالح تلك الأسماء المصنفة، من قبل المؤسسات المالية والمهن والأعمال غير المالية المحددة وكافة الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين".

وأشار البيان إلى أن مركز استهداف تمويل الإرهاب نسق، منذ تأسيسه في عام 2017، "5 مراحل تصنيف بشكل مشترك بحق أكثر من 60 فردا وكيانا إرهابيا عبر العالم، حيث استهدفت تلك التصنيفات تنظيم داعش والمنتمين له، وتنظيم القاعدة، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله اللبناني، وطالبان".

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
ميليشيات النظام تعتقل عشرات الشبان من مدينة دوما بريف دمشق

وثقت مصادر محلية اعتقال أكثر من 40 شاباً من أبناء مدينة دوما في الغوطة الشرقية وذلك على يد دوريات تابعة لفرع أمن الدولة أحد أبرز أفرع مخابرات الأسد، خلال منذ مطلع الأسبوع الجاري.

وقالت شبكة "صوت العاصمة"، إن دوريات تابعة لقسم شرطة مدينة دوما شاركت في الحملة المذكورة، مشيرةً إلى أنها استهدفت عدد من المطلوبين بقضايا أمنية، وآخرين من المتخلفين عن الالتحاق بجيش النظام لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية.

وبحسب المصادر فإن الدوريات نقلت جميع المعتقلين إلى مبنى فرع أمن الدولة في دوما، ليتم تسليم المتخلفين منهن للشرطة العسكرية لسوقهم للتجنيد الإجباري، وفق ما نقلته شبكة "صوت العاصمة".

وسبق أن قالت شبكة "صوت العاصمة"، المحلية إن ما لا يقل عن 112 شاب اعتقلوا من مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، وذلك في فترة زمنية قصيرة حيث شملت عملية التوثيق الاعتقالات منذ بداية شهر حزيران الفائت وحتى 22 من الشهر ذاته.

وقالت الشبكة إن مخابرات النظام والأفرع الأمنية التابعة لها شنت حملات دهم واعتقال طالت عشرات الشبان من أبناء المدينة، بهدف التجنيد الإجباري في صفوف جيش النظام.

وتزايدت حملات المداهمات والاعتقالات التعسفية ضد السكان في المدينة حيث داهمت مخابرات النظام مؤخراً، أكثر من 40 منزل سكني في مدينة دوما، واعتقلت خلالها قرابة الـ 30 شاباً من أبناء المدينة، الأمر الذي تكرر خلال الأيام القليلة الماضية.

يُضاف إلى ذلك حملات التجنيد الإجباري عبر الحواجز المحيطة حيث يجري اعتقال الشبان المتخلفين عن الالتحاق في صفوف جيش النظام، لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية.

وبهذا ترتفع حصيلة ما وثّقه موقع "صوت العاصمة"، إلى أكثر من 700 حالة اعتقال نفذتها استخبارات النظام وحواجزه العسكرية في دمشق ومحيطها منذ مطلع العام الجاري، بتهم مختلفة تتخذها ميليشيات الأسد لتبرير هذه الانتهاكات بحق المدنيين.

في حين تخضع المدينة لتشديد أمني كبير حيث تقوم دوريات عسكرية وأمنية بإنشاء حواجزها في الشوارع الرئيسية من المدينة وأخضعت جميع المارة لعمليات الفيش الأمني الذي طالما يسفر عن اعتقالات بتهم مختلفة.

هذا ونفذت ميليشيات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها عدة حملات دهم واعتقال طالت مناطق متفرقة قرب العاصمة السورية ومحيطها، نتج عنها اعتقال عشرات الأشخاص منذ بداية العام الجاري بتهم وحجج مختلفة، تزعم أن بعضها تتعلق بـ "الإرهاب"، التهمة الأكثر رواجاً التي يتبعها عمليات التعذيب التنكيل بالمعتقلين.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
وزير الدفاع البريطاني: المسيرة التركية "غيرت قواعد اللعبة" في ليبيا وسوريا

قال وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، إن الطائرات المسيرة التركية "غيرت قواعد اللعبة" في كل من ليبيا وسوريا، مؤكدا أنه ينبغي على بلاده "استخلاص الدروس" من خبرة تركيا في هذا المجال.

وأوضح والاس، خلال مشاركته في مؤتمر للقوات الجوية والفضائية البريطانية، الأربعاء: "علينا التفكير بدقة في التحديات والفرص التي نواجهها في المجالات الجديدة للأعمال الحربية".

وأضاف: "علينا النظر في دروس الدول الأخرى. انظروا كيف نفذت تركيا عملياتها في ليبيا، حيث استخدمت الطائرات المسيرة من طراز Bayraktar TB-2 منذ أواسط العام 2019"، لافتاً إلى أن "هذه الطائرات المسيرة نفذت عمليات استخباراتية واستطلاعية واستكشافية وتوجيهية في جبهات القتال وخطوط الإمداد والقواعد اللوجستية".

وأشار إلى أن الطائرات المسيرة التركية شنت العام الماضي ضربات على قاعدة الجفرة الجوية التي كانت تخضع لسيطرة "الجيش الوطني الليبي" بقيادة خليفة حفتر، "حيث دمرت عدة مراكز قيادة ومراقبة، إضافة إلى طائرتي نقل".

وتابع: "أو فكروا في انخراط تركيا في سوريا واستخدامها وسائل الحرب الإلكترونية، والطائرات المسيرة المزودة بأسلحة خفيفة والذخائر الذكية لوقف الدبابات والعربات المدرعة ومنظومات الدفاع الجوي التي كانت تقف في طريقها".

وأوضح: "تكبد نظام الأسد خسائر كبيرة، بينها 3000 عسكري و151 دبابة و8 مروحيات و3 طائرات مسيرة و3 مقاتلات وعربات وشاحنات و8 منظومات دفاع جوي ومقرا واحدا إضافة إلى معدات ومنشآت عسكرية أخرى".

وسبق أن أشاد تقرير في صحيفة "دي فيلت" الألمانية واسعة الانتشار، بالإنجازات التي تحققها تركيا في المجال العسكري بعد أن أصبحت واحدة من الدول الرائدة عالميًا في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة المسلحة.

ووصف التقرير الذي حمل عنوان "TB2 التركية تحقق ثورة في الحروب"، طائرات "بيرقدار تي بي 2" التركية بأنها رخيصة السعر وفتاكة، لافتاً إلى أن تركيا أصبحت واحدة من الدول الرائدة في تكنولوجيا الطائرات المسيرة المسلحة، ونجحت استرتيجيتها في هذا الصدد في تغيير ميزان القوى العسكرية في الشرق الأوسط لصالح أنقرة بشكل ملحوظ.


وسبق أن نشرت حسابات مقربة من وزارة الدفاع التركية، مقطع فيديو لسلسلة عمليات رصد جوية من قبل طيران الاستطلاع التركي "بيرقدار"، لمنظومات جوية روسية في مناطق شمال غرب سوريا، خلال الأيام الماضية التي شهدت مواجهات عنيفة ومعارك وقصف متبادل في المنطقة.

وتظهر اللقطات المتداولة، عمليات رصد دقيقة وتتبع لتحركات أنظمة الدفاع الجوية الروسية، وتنقلها ضمن منطقة إدلب، وتتبع حركتها لحين نصبها وتشغيلها حتى، دون أن تتمكن تلك المنظومات المفترض أنها متطورة من رصد الاستطلاع وإسقاطها.

اقرأ المزيد
١٦ يوليو ٢٠٢٠
الائتلاف: القصف الروسي لمدينة الباب تصعيد خطير وخرق يهدد الاتفاقات

اعتبر الائتلاف الوطني في بيان له اليوم، أن القصف الذي نفذته طائرات الاحتلال الروسي على مدينة الباب بريف حلب الشمالي، يمثل خرقاً خطيراً وتصعيداً يهدد الاتفاقات والتفاهمات التي حافظت على هدوء نسبي في المنطقة خلال الفترة الماضية.

ولفت إلى أن الاستهداف الذي جرى ليلة أمس طال مركز مدينة الباب، وأسفر، بحسب التقارير الأولية، عن استشهاد طفل وسقوط جرحى بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى دمار طال عدة مناطق قرب مركز المدينة، هو إجرام جديد يضاف إلى سجل النظام وروسيا الحافل بالجرائم والمجازر البشعة.

وأدان الائتلاف الوطني هذا العمل الإجرامي، وحمّل الاحتلال الروسي كامل المسؤولية عن هذه الجريمة، وأي نتائج خطيرة ممكن أن تترتب على هذا التصعيد غير المسؤول بما يمثله من تهديد للتفاهمات التي تم التوصل إليها لضمان خفض التصعيد.

وكان شن طيران الاحتلال الروسي يوم أمس ليلاً، عدة غارات جوية طالت أحياء مدنية مكتظة بالمدنيين في مدينة الباب الخاضعة لسيطرة فصائل الجيش الوطني والقوات التركية بريف حلب الشرقي، في رسالة روسية واضحة للطرف التركي بأن التصعيد لن يتوقف على إدلب وإنما سيطال مناطق شمال حلب.

اقرأ المزيد
١٥ يوليو ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الأربعاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 15-07-2020

دمشق::
سُمع صوت انفجار قوي في بلدة سعسع، دون ورود تفاصيل إضافية.


حلب::
استشهد مدني جراء انفجار لغم أرضي على طريق جنديرس بمدينة عفرين بالريف الشمالي.

استشهدت شابة إثر انفجار لغم أرضي خلال عملها على قطف زهرة (الشفلّح) في قرية الشيخ ناصر شمال مدينة الباب بالريف الشرقي، والتي تقع بالقرب من خطوط التماس مع قوات سوريا الديمقراطية "قسد".

شنت طائرات يعتقد أنها تابعة للعدو الروسي غارات جوية على مدينة الباب بالريف الشرقي، ما أدى لسقط جرحى في صفوف المدنيين.

استهدف الجيش التركي مواقع قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في قرية مرعناز بقذائف المدفعية.


إدلب::
تعرضت قرى وبلدات كنصفرة والبارة وكفرعويد وسفوهن والفطيرة وقوقفين ومعربليت وديرسنبل والموزرة والحلوبة وفليفل بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، وسط تحليق لطيران الاستطلاع لرصد أي تحرك وحركة نزوح من المنطقة.


درعا::
انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة "عامر المحاميد" المتعاون مع الأمن العسكري التابع للنظام في بلدة أم المياذن بالريف الشرقي، ما أدى لإصابة شقيقه "عمار"، واستشهاد زوجته وطفلتيه.

اغتال مجهولون الشاب "معتصم محمد عواد" فلسطيني الجنسية، عبر إطلاق النار بشكل مباشر عليه في بلدة المزيريب بالريف الغربي، وقال ناشطون إنه أحد العناصر السابقين في الجيش الحر.


الحسكة::
أصيب شخصين بجروح جراء إطلاق نار من قبل مجهولين قرب مبنى النفوس العامة في مدينة الحسكة.

انفجر مستودعان للأسلحة والذخيرة تابعان لـ "قسد" في ساحة أقطان المحلجة ومستودع الجمارك بالقرب من دوار حي مشيرفة بمدينة الحسكة.

شهدت سماء الريف الجنوبي تحليقا مكثفا لطيران التحالف الدولي.

قُتل عنصر من "قسد" برصاص مجهولين في محيط بلدة تل الشاير بالريف الجنوبي الشرقي.


ديرالزور::
توفي طفل غرقاً في نهر الخابور المحاذي لقرية الحصين بالريف الشمالي.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى