الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٧ يناير ٢٠١٩
سيناتور جمهوري: قرار ترامب "أثار حماسة داعش" وعليه إعادة النظر بسحب القوات من سوريا

قال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، إن قرار سحب القوات الأمريكية من سوريا "أثار حماسة داعش"، وذلك في جلسة بالكونغرس الأمريكي، الأربعاء، في أعقاب إعلان التحالف الدولي مقتل جنود أمريكيين في هجوم بمدينة منبج شمالي سوريا، تبناه تنظيم "داعش".

وطالب "غراهام" الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ "إعادة النظر في قراره سحب القوات الأمريكية من سوريا"، بعد تبني "داعش" الهجوم الدموي في منبج، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية.

وأضاف: "ما يقلقني في تصريحات الرئيس ترامب هو أنها أثارت حماسة العدو الذي نقاتله، وآمل أن يفكر الرئيس مليا في ما هو مقبل عليه في سوريا"، لافتاً إلى أن "كل أمريكي يريد عودة جنودنا إلى وطنهم، لكن أعتقد أن جميعنا يريد أن يتأكد بأنه عند عودتهم، سنكون بأمان".

وفي وقت سابق أمس الأربعاء، أعلن المتحدث باسم التحالف الدولي لمحاربة "داعش" بقيادة الولايات المتحدة الكولونيل شون ريان، مقتل جنود أمريكيين في هجوم منبج (شمالي سوريا) الذي تبناه "داعش".

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
بيدرسن ينهي زيارته لدمشق ويتوجه للقاء هيئة التفاوض السورية

أعلن المبعوث الأممي الجديد إلى سوريا، غير بيدرسن ، أنه سيلتقي هيئة التفاوض السورية المعارضة عقب زيارته الأولى لدمشق ولقاء مسؤولين في النظام لبحث ملفات الحل السوري في أول مهمة له بعد توليه منصب المبعوث الأممي خلفاً لديمستورا.

ونشر بيدرسن في "تويتر"، يوم الأربعاء، بأن اجتماعه مع وزير الخارجية في نظام الأسد وليد المعلم في دمشق كان "بناء"، مؤكداً على أهمية الحل السياسي على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254 ".

وأشار المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى أنه اتفق مع المعلم على زيارة دمشق بانتظام لمناقشة نقاط التلاقي والخلاف بين الطرفين، مؤكداً أنه لا يزال هناك "الكثير من النقاش حول جميع جوانب العملية السياسية في جنيف".

وصل المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، النرويجي، غير بيدرسن، يوم الثلاثاء، إلى دمشق قادما من بيروت في أول زيارة منذ توليه المنصب، لبحث مستجدات الحل السياسي السوري مع النظام السوري.

وقالت مصادر إعلامية إن وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، أعرب خلال لقائه المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، النرويجي، غير بيدرسن، استعداد سوريا للتعاون لتفعيل الحوار السوري - السوري للتوصل إلى تسوية سياسية، معتبراً أن الهدف الرئيس هو القضاء على الإرهاب وخروج القوات الأجنبية، الموجود بشكل غير شرعي، من كامل الأراضي السورية، والحفاظ بشكل فعلي على وحدة وسيادة واستقلال سوريا.

وتعهد بيدرسن بالقيام بـ"مساع حميدة" والعمل من أجل تحقيق الحل السلمي وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254"، مؤكداً تطلعه إلى "التشاور على نطاق واسع مع كل الأطراف المعنية داخل وخارج سوريا".

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
مجلس منبج العسكري: تفجير الأربعاء يؤكد استمرار تهديد الإرهاب ويطالب بتعزيز التنسيق مع التحالف

قال مجلس منبج العسكري التابع لقوات سوريا الديمقراطية، إن التفجير الذي ضرب الأربعاء المدينة يثبت أن تهديد الإرهاب لا يزال قائما، متوعداً بمواصلة محاربته داعياً لتعزيز التنسيق مع التحالف الدولي.

وقال المجلس، في بيان أصدره مساء الأربعاء: "مرة أخرى يضرب الإرهاب مدينة منبج، ويستهدف أمنها واستقرارها، ومواطنيها والمقاتلين الذين ساهموا في حملة تحريرها من براثن الإرهابيين".

وأضاف: "تعازينا لأسر الجنود الأمريكيين الأبطال الذين قاتلوا معنا ضمن التحالف الدولي، ستبقى مأثرة هؤلاء الجنود في قلوبنا، وسنظل نتذكر هؤلاء الأبطال الذين دفعوا أرواحهم لحماية الأطفال والنساء والمدنيين، وكذلك نعزي أهالي الشهداء من المجلس العسكري في مدينة منبج وكذلك المواطنين الأبرياء الذين فقدوا حياتهم في هذا التفجير الإرهابي".

وأشار المجلس إلى أن من بين الضحايا أطفالا ونساء "كانوا يقتنون حاجياتهم اليومية من سوق المدينة، مردفا: "عقلية هؤلاء المجرمين لا تميز بين مدني وعسكري، فهم يستهدفون المدنيين الأبرياء بصورة مباشرة في سبيل إحلال الفوضى والدمار والخراب في كل مكان".

وتابع: "إننا في مجلس منبج العسكري ندين بشدة هذا العمل الإجرامي الشنيع الذي يثبت مرة أخرى أن الإرهابيين ما زالوا قادرين على تنفيذ عملياتهم، وهو ما يفرض علينا مواصلة مهامنا الأخلاقية والأمنية بغرض تخليص شعبنا والعالم من هذا الظلام الذي يجتاح حياتنا وأمننا".

وختم بالقول: "لقد أثبت الإرهابيون أنهم يستهدفون كل مكاسبنا في إحلال السلام وتوفير الأمان والاستقرار، وسيظل تهديدهم قائما، وهو يفرض علينا رص الصفوف، والمضي في معركة محاربتهم أينما كانوا بهدف إحباط كل المؤامرات التي تستهدف إعادة الفوضى وضرب الأمن والاستقرار في المناطق المحررة".

وكانت أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة، الهجوم الإرهابي الذي وقع وسط مدينة منبج المحتلة من قبل تنظيم "ي ب ك" شمالي سوريا، مشيرة إلى أنها تلقت بحزن نبأ وقوع ضحايا من الجنود الأمريكيين والمدنيين جراء الهجوم الإرهابي الذي وقع في منبج.

وأكدت الخارجية التركية مواصلتها أنشطتها المشتركة مع الولايات المتحدة، معربة عن أملها إتمام عملية تنفيذ خريطة طريق منبج في أقرب وقت ممكن.

وكان قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن هجوم منبج ربما هدفه التأثير على قرار الانسحاب الأمريكي من سوريا، لافتاً إلى أن المعلومات التي وردت تفيد بوجود 20 قتيلا بينهم 5 جنود أمريكيين.

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن المتحدث باسم التحالف الدولي لمحاربة "داعش" بقيادة الولايات المتحدة الكولونيل شون ريان، مقتل جنود أمريكيين في هجوم منبج (شمالي سوريا) الذي تبناه "داعش".

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
نائب ترامب بعد تفجير منبج "انهارت الخلافة وهُزم داعش"

قال مايك بنس نائب الرئيس الأميركي الأربعاء، إن تنظيم داعش قد مُني بالهزيمة في سوريا، وذلك بعد ساعات من مقتل جنود أميركيين في هجوم بمدينة منبج أعلن التنظيم مسؤوليته عنه.

ولم يشر بنس إلى القتلى خلال خطاب أدلى به أمام 184 من رؤساء البعثات الدبلوماسية الأميركية في أنحاء العالم والذين اجتمعوا في واشنطن، إلا أنه قال للسفراء وغيرهم من كبار الدبلوماسيين الأميركيين "انهارت الخلافة وهُزم داعش".

وفي وقت سابق قالت إليسا فرح المتحدثة باسم بنس إنه جرى إبلاغه بمقتل الجنود الأميركيين.

وقال مسؤول أمريكي، طلب عدم نشر اسمه، إن أربعة جنود أميركيين قُتلوا وأُصيب ثلاثة آخرون في الانفجار الذي ذكر موقع على الإنترنت تابع لتنظيم داعش أنه تفجير انتحاري.

ويأتي الهجوم بعد مرور ما يقرب من شهر على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب المفاجئ أنه سيسحب جميع القوات الأميركية، وعددها نحو ألفي جندي، من سوريا بعد أن خلص إلى أن تنظيم داعش قد هُزم هناك. ودفع هذا الإعلان وزير الدفاع جيمس ماتيس إلى الاستقالة.

وأفاد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أن جنوداً أميركيين كانوا من بين قتلى الهجوم الانتحاري الذي وقع في مدينة منبج، وهو الأول الذي يستهدف قوات التحالف في هذه المدينة منذ عشرة أشهر. وتبنى تنظيم داعش الهجوم.

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
بعد تفجير الأربعاء في منبج .. مسؤولون في البيت الأبيض: لا تراجع في قرار الانسحاب

ذكر مسؤولون رفيعو المستوى بالبيت الأبيض، أنه لا يوجد أي تراجع بخصوص قرار الرئيس دونالد ترمب الخاص ببدء سحب الجنود الأميركيين من سوريا، خاصة بعد الهجوم على دورية للتحالف في مدينة منبج شمال سوريا، والذي أدى إلى مقتل جنود أميركيين وموظف مدني بالبنتاغون ومتعاقد، والهجوم تبناه تنظيم داعش.

وقال مسؤول أميركي طلب عدم نشر اسمه، إن أربعة جنود أميركيين قتلوا، وأصيب ثلاثة آخرون في الانفجار الذي ذكر موقع على الإنترنت تابع لتنظيم داعش أنه تفجير انتحاري.

ويأتي الهجوم بعد مرور ما يقرب من شهر على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب المفاجئ أنه سيسحب جميع القوات الأميركية، وعددها نحو ألفي جندي، من سوريا بعد أن خلص إلى أن تنظيم داعش قد هُزم هناك. ودفع هذا الإعلان وزير الدفاع جيمس ماتيس إلى الاستقالة.

وأفاد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أن جنوداً أميركيين كانوا من بين قتلى الهجوم الانتحاري الذي وقع في مدينة منبج، وهو الأول الذي يستهدف قوات التحالف في هذه المدينة منذ عشرة أشهر. وتبنى تنظيم داعش الهجوم.

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
رئيسا الأركان الأميركي والتركي يبحثان "المنطقة الآمنة" وصحف تركية تكشف عن تفاصيل تلك المنطقة

بحث رئيس هيئة أركان الجيش التركي يشار غولار، مع نظيره الأميركي جوزيف دانفورد، التطورات في الملف السوري وبخاصة في ما يتعلق بالمنطقة الآمنة المزمع إقامتها في شمال سوريا.

والتقي غولار ودانفورد في بروكسل، أمس، على هامش اجتماع رؤساء أركان حلف شمال الأطلسي (ناتو). وحسب بيان لرئاسة هيئة الأركان التركية ومصادر عسكرية، تطرقت المباحثات بينهما إلى الانسحاب الأميركي المزمع من سوريا، والمنطقة الآمنة التي اتفق الرئيسان الأميركي دونالد ترمب والتركي رجب طيب إردوغان على إقامتها في شمال سوريا في اتصال هاتفي بينهما مساء الاثنين.

وسبق أن التقى رئيس الأركان الأميركي نظيره التركي في الثامن من يناير (كانون الثاني) الجاري خلال زيارته لتركيا ضمن وفد برئاسة مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون لبحث قرار ترمب الانسحاب من سوريا.

في السياق ذاته، قالت "وكالة الأناضول" الرسمية ووسائل إعلام تركية أخرى إن المنطقة الآمنة التي أعلنت تركيا استعدادها لإنشائها في شمال سوريا بموجب اقتراح الرئيس الأميركي بعمق 32 كيلومتراً وبطول 460 كيلومتراً على الحدود التركية السورية، ستضم مدناً وبلدات من 3 محافظات سورية، هي حلب والرقة والحسكة.

وقالت "الأناضول" إن أبرز المناطق المشمولة في المنطقة الآمنة، هي المناطق الواقعة شمالي الخط الواصل بين قريتي صرّين (محافظة حلب)، وعين عيسى وتل أبيض (محافظة الرقة). كما تضم المنطقة مدينة القامشلي، وبلدات رأس العين، وتل تمر، والدرباسية، وعامودا، ووردية، وتل حميس، والقحطانية، واليعربية، والمالكية (محافظة الحسكة)، وعين العرب «كوباني» (محافظة حلب)، وتل أبيض (الرقة).

ونقلت صحيفة «حرييت» التركية، عن مصادر، أن عمق المنطقة الآمنة سيبلغ ما بين 30 و35 كيلومتراً، وفق خطة تركية كانت قد طُرحت في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ولم يتم تنفيذها أو البت فيها خلال اللقاءات التركية - الأميركية السابقة، إلى أن طرح ترمب الأمر مجدداً يوم الأحد الماضي.

وأشارت الصحيفة إلى أن إردوغان أبلغ ترمب خلال الاتصال الهاتفي، الاثنين، أنه ينطر بإيجابية إلى مقترح المنطقة الآمنة، وأنه كان مقترحاً تقدم به للإدارة الأميركية السابقة، وأن ترمب عبّر عن سعادته بالتعاطي التركي الإيجابي مع المقترح، دون أن يخوضا في تفاصيل خطة إنشائها، حيث اتفقا على أن يتحدث رئيسا أركان البلدين في التفاصيل خلال لقائهما في بروكسل (أمس).

وقالت الصحيفة إن ترمب لم يتطرق إلى موضوع المنطقة الآمنة عند إعلانه قرار الانسحاب من سوريا، كما لم يُطرح خلال زيارة مستشار الأمن القومي جون بولتون والوفد المرافق له لتركيا في 8 يناير الجاري.

وأوضحت أن الخطة التركية تتضمن إعادة السوريين اللاجئين في تركيا إلى هذه المنطقة، وهي خطة وُضعت منذ عام 2014، وستكون أبعادها مناسبة للتوزيع الديموغرافي.

وأشارت الصحيفة إلى أن بولتون قدم خلال لقائه المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، الأسبوع الماضي، ورقة مكونة من 5 بنود تتضمن الانسحاب من سوريا، واستمرار مكافحة تنظيم داعش الإرهابي مع حماية «الحلفاء» في هذه الحرب، من دون ذكر اسم «وحدات حماية الشعب» الكردية، الذراع العسكرية لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري.

في المقابل، ردّ الجانب التركي بورقة من 5 بنود أيضاً تضمنت تسمية تنظيمات بعينها من «داعش» و«وحدات حماية الشعب» الكردية و«حزب العمال الكردستاني»، على أنّها «تنظيمات إرهابية».

من جانبها ذكرت صحيفة «خبر تورك» أن الانسحاب الأميركي من شرق سوريا، هو جزء من الاتفاق الذي جرى في لقاء ترمب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في قمة هلسنكي، العام الماضي، لافتةً إلى اتفاقية سرية بين واشنطن وموسكو بشأن مستقبل المنطقة، والدور التركي، والوجود الكردي، وأن الحديث عن منطقة شرق الفرات، ومنح الأكراد حكماً ذاتياً شبيهاً بوضع الأكراد في العراق، شكّل أهم بند في مباحثات ترمب وبوتين، مع محاولة إقناع تركيا بذلك بالنسبة إلى شمال سوريا، كما سبق واقتنعت بالوضع في شمال العراق.

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
نظام الأسد يمنع إقامة عزاء لمهندس فلسطيني قُتل تحت التعذيب في سجونه

قضى مهندس فلسطيني من سكان الحجر الأسود تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وذلك بعد أن اعتقل من قبل عناصر حاجز كراجات العباسيين عام 2015 أثناء عودته من عمله إلى منزله.

وذكرت منظمة فلسطينية أن المهندس "مهندس كهرباء" كان يعمل في محافظة دمشق، وهو يعاني من فقدان الذاكرة جراء اصابته بصدمة كهربائية أثناء عمله مما جعله من ذوي الاحتياجات الخاصة.

وأشارت "مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا" إلى أن الأمن السوري قام بتسليم جثمانه لزوجته بعد أن أجبرها التوقيع على ورقة تعترف بها أن زوجها كان يتعامل مع جهات إرهابية، كما منعها أن تقيم له واجب العزاء وأن يتم دفنه بشكل صامت دون حضور أحد.

وأعلن فريق الرصد والتوثيق في المجموعة عن ارتفاع حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب إلى 567 ضحية.

وكانت ذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن ما لا يقل عن 976 شخصاً قضوا بسبب التَّعذيب في عام 2018، بينهم 951 شخصاً في سجون قوات النِّظام السوري.

اقرأ المزيد
١٧ يناير ٢٠١٩
منظمة التحرير الفلسطيني تؤكد جمع مليوني دولار للمشاركة بإعمار مخيم اليرموك

قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف، إن منظمة التحرير الفلسطينية استطاعت أن تؤمن مبلغ مليوني دولار للمساعدة في استكمال عملية إزالة الركام والأنقاض من مخيم اليرموك، وذلك من أجل اتخاذ خطوات أولى على طريق إعادة إعمار المخيم بشكل كامل قريباً.

وقبل يومين، زار وفد منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة "عزام الأحمد" ووزير الإعلام الفلسطيني "أحمد عساف" وعدد من مسؤولي المنظمة في سورية مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك المنكوب.

وكان الوفد قد أجرى مباحثات مع مسؤولين وجهات سورية وفلسطينية، حول قضية اللاجئين الفلسطينيين ومخيم اليرموك وعملية إعادة تأهيله وعودة سكانه إليه.

يأتي ذلك في ظل استمرار النظام السوري منع سكان مخيم اليرموك من العودة إلى منازلهم، واعتقال أكثر من (1700) لاجئ فلسطيني يواصل التكتم على مصيرهم.

اقرأ المزيد
١٦ يناير ٢٠١٩
البنتاغون يؤكد مقتل 4 أمريكين جراء التفجير في منبج

أكد البنتاغون مقتل 4 أميركيين بينهم جنديان ومتعاقد وموظف مدني نتيجة الانفجار الذي حصل أمس الخميس في مدينة منبج بريف حلب الشرقي.

وأعلنت القيادة الوسطى للجيش الأميركي في بيان أن "عنصرين من القوات الأميركية ومدنيا ومتعاقدا يعملان في وزارة الدفاع، قتلوا وجرح ثلاثة عسكريين آخرين" نتيجة الهجوم في منبج.

وهناك تقارير متباينة بشأن عدد القتلى الأميركيين في الانفجار الذي وقع بمدينة منبج بشمال سوريا، إذ قال مسؤول أميركي إن أربعة، بينما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن 20 شخصا قتلوا في الانفجار، منهم خمسة جنود أميركيين.

وقال مسؤول أميركي، طلب عدم نشر اسمه، إن أربعة جنود أميركيين قُتلوا وأُصيب ثلاثة آخرون في الانفجار الذي تبناه تنظيم الدولة.

ويأتي الهجوم بعد مرور ما يقرب من شهر على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب المفاجئ أنه سيسحب جميع القوات الأميركية، وعددها نحو ألفي جندي، من سوريا بعد أن خلص إلى أن تنظيم الدولة قد هُزم هناك. ودفع هذا الإعلان وزير الدفاع جيمس ماتيس إلى الاستقالة.

وأفاد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أن جنوداً أميركيين كانوا من بين قتلى الهجوم الانتحاري الذي وقع في مدينة منبج، وهو الأول الذي يستهدف قوات التحالف في هذه المدينة منذ عشرة أشهر. وتبنى تنظيم الدولة الهجوم.

اقرأ المزيد
١٦ يناير ٢٠١٩
غراهام يطالب ترامب بإعادة النظر في قرار سحب القوات الأمريكية من سوريا

قال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، إن قرار سحب القوات الأمريكية من سوريا "أثار حماسة تنظيم الدولة".

جاء ذلك في جلسة بالكونغرس الأمريكي، الأربعاء، في أعقاب إعلان التحالف الدولي مقتل جنود أمريكيين في هجوم بمدينة منبج، شمالي سوريا، تبناه تنظيم الدولة.

وطالب "غراهام" الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ"إعادة النظر في قراره لسحب القوات الأمريكية من سوريا" بعد تبنى التنظيم الهجوم الدموي في منبج، حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية.

وأضاف: "ما يقلقني في تصريحات الرئيس ترامب هو أنها أثارت حماسة العدو الذي نقاتله، وآمل أن يفكر الرئيس مليا في ما هو مقبل عليه في سوريا".

وتابع: "كل أمريكي يريد عودة جنودنا إلى وطنهم، لكن أعتقد أن جميعنا يريد أن يتأكد بأنه عند عودتهم، سنكون بأمان".

وفي ديسمبر/ كانون الأول المنصرم، أعلن دونالد ترامب انسحاب قوات بلاده من سوريا.

اقرأ المزيد
١٦ يناير ٢٠١٩
الخارجية التركية تدين هجوم منبج وتؤكد التزامها بتطبيق خارطة الطريق لضمان استقرار المدينة

أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة، الهجوم الإرهابي الذي وقع وسط مدينة منبج المحتلة من قبل تنظيم قوات الحماية الشعبية "واي بي جي" شمالي سوريا، مشيرة إلى أنها تلقت بحزن نبأ وقوع ضحايا من الجنود الأمريكيين والمدنيين جراء الهجوم الإرهابي الذي وقع في منبج.

وشدد البيان على أن الخارجية تدين بشدة هذا العمل الإرهابي البغيض، مؤكدة التزامها بخريطة الطريق التي صدّقت عليها مع الولايات المتحدة بشأن منبج، وضرورة تنفيذها على جميع العناصر، وتطهير منبج من المنظمات الإرهابية وضمان الاستقرار والأمن في هذه المنطقة.

وأكدت الخارجية التركية مواصلتها أنشطتها المشتركة مع الولايات المتحدة، معربة عن أملها إتمام عملية تنفيذ خريطة طريق منبج في أقرب وقت ممكن.

وكان قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن هجوم منبج ربما هدفه التأثير على قرار الانسحاب الأمريكي من سوريا، لافتاً إلى أن المعلومات التي وردت تفيد بوجود 20 قتيلا بينهم 5 جنود أمريكيين.

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن المتحدث باسم التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة بقيادة الولايات المتحدة الكولونيل شون ريان، مقتل جنود أمريكيين في هجوم منبج (شمالي سوريا) الذي تبناه التنظيم.

وفي تغريدة له على حسابه في "تويتر" قال ريان، إن "جنودا أمريكيين قتلوا في تفجير وقع خلال تسييرهم دوريات عادية في سوريا"، دون معلومات عن عدد قتلى الجنود، في وقت أعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عن التفجير الذي وقع الأربعاء بمدينة منبج المحتلة من قبل "واي بي جي" شمالي سوريا.

اقرأ المزيد
١٦ يناير ٢٠١٩
ارتفاع عدد شهداء تفجير منبج شرق حلب إلى 13 مدنيا

ارتفع عدد الشهداء المدنيين الذين ارتقوا جراء التفجير الذي ضرب مدينة منبج بريف حلب الشرقي اليوم إلى 13 شهيدا.

ووثق موقع "هيرابوليس" أسماء بعض الشهداء الذين سقطوا بالتفجير وهم: ياسر أحمد منير الخلف من قرية الكرعة جنوب منبج، والسيدة فاديا العبود زوجة جمعة ملحم وابنتها  سحر ملحم البالغة من العمر 17 عاماً، والاستاذ حسن الهنكوري مدير مدرسة قرية أم جلود شمالي منبج، والطفل رعد الكردي من قرية حج عابدين غربي منبج، فيما لم يعرف بعد اسماء باقي الشهداء المدنيين.

وأشار ذات المصدر إلى أن التفجير أوقع عشرات الجرحى في صفوف المدنيين أيضا، بسبب اكتظاظ المنطقة بهم، وحصول التفجير في وقت الذروة.

وكان تنظيم الدولة قد أعلن عن قيام انتحاري تابع له بتفجير حزامه الناسف بالقرب من مطعم قصر الأمراء وسط مدينة منبج أثناء مرور دورية عسكرية مشتركة من القوات الأمريكية ووحدات حماية الشعب الكردية، ما تسبب بسقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين المتواجدين بموقع الانفجار، بالإضافة لسقوط قتلى من عناصر الوحدات الكردية والقوات الأمريكية

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى