الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٧ أكتوبر ٢٠٢١
منسقو الاستجابة يدين التصعيد العسكري شمالي إدلب ويحذر من نزوح جديد

أدان فريق منسقو استجابة سوريا، في بيان، عمليات التصعيد الأخيرة بريف إدلب، مطالباً كافة الجهات المعنية بالشأن السوري العمل على إيقافها والسماح للمدنيين بالعودة إلى مناطقهم والاستقرار بها

وقال إنه في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا بتاريخ الخامس من شهر آذار 2020، قامت قوات النظام السوري باستهداف منطقة سرمدا في ريف إدلب الشمالي، إضافة إلى مئات الخروقات من قبل قوات النظام السوري والميليشيات المتحالفة معه التي وثقها منسقو استجابة سوريا في المنطقة منذ بدء الاتفاق، ليصل عددها إلى أكثر من 197 خرقا للاتفاق منذ مطلع الشهر الجاري بمساهمة روسية واضحة.

وأوضح أنه في مؤشر خطير لعمليات التصعيد، استهدفت قوات النظام السوري إحدى أكثر المناطق المكتظة بالمدنيين عموماً والمخيمات بشكل خاص، إضافة إلى المباني والمستودعات الرئيسية للمنظمات الإنسانية كونها المنطقة الأقرب لمعبر باب الهوى الحدودي والذي يعمل على إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود وفق قرار مجلس الأمن الدولي الأخير، مما تسبب بحالة خوف كبيرة لدى النازحين من عودة نزوحهم في حال تكرار استهداف المنطقة من جديد.

وحذر الفريق من عودة العمليات العسكرية إلى المنطقة وزيادة معاناة المدنيين، وكرر أن المنطقة غير قادرة على استيعاب أي حركة نزوح جديدة إلى المخيمات وخاصةً في ظل الخسائر والأضرار الكبيرة في المخيمات خلال الفترة السابقة.

وكانت صعّدت قوات الأسد والقوات الروسية من قصفها المدفعي على شمال غربي سوريا بشكل خطير، مستهدفةً عدداً من المرافق الحيوية على الطريق الواصل بين باب الهوى وسرمدا بريف إدلب الشمالي، ما أدى لاستشهاد 4 أشخاص وسقوط 23 مصاباً وخسائر مادية كبيرة.

وقالت إدارة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" إن هذا التصعيد يأتي في وقت تروج فيه قوات الأسد وحليفها الروسي لهجوم عسكري جديد على المنطقة، ما ينذر بكارثة إنسانية قد تكون الأسوأ منذ عام 2011 ويهدد حياة أكثر من 4 ملايين مدني، في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة انتشاراً واسعاً لفيروس كورونا وارتفاعاً كبيراً بعدد الوفيات والإصابات بالتزامن مع اقتراب فصل الشتاء.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
الدفاع المدني: قتلى وجرحى في تصعيد خطير لقوات النظام وروسيا على شمال غربي سوريا

صعّدت قوات الأسد والقوات الروسية من قصفها المدفعي على شمال غربي سوريا بشكل خطير، مستهدفةً عدداً من المرافق الحيوية على الطريق الواصل بين باب الهوى وسرمدا بريف إدلب الشمالي، ما أدى لاستشهاد 4 أشخاص وسقوط 23 مصاباً وخسائر مادية كبيرة.

وقالت إدارة الدفاع المدني السوري أو ما يعرف بـ "الخوذ البيضاء" إن هذا التصعيد يأتي في وقت تروج فيه قوات الأسد وحليفها الروسي لهجوم عسكري جديد على المنطقة، ما ينذر بكارثة إنسانية قد تكون الأسوأ منذ عام 2011 ويهدد حياة أكثر من 4 ملايين مدني، في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة انتشاراً واسعاً لفيروس كورونا وارتفاعاً كبيراً بعدد الوفيات والإصابات بالتزامن مع اقتراب فصل الشتاء.

وأكدت "الخوذ البيضاء" أن مدفعية قوات النظام وروسيا استهدفت بعد ظهر اليوم مرافق حيوية وخدمية على الطريق الواصل بين باب الهوى وسرمدا بريف إدلب الشمالي ما أدى لـ "مقتل 4 أشخاص، وإصابة 13 آخرين".

وبعد أقل من ساعة من الاستهداف الأول، عاودت قوات النظام وروسيا قصف المنطقة من جديد، ما أدى لإصابة 10 مدنيين، واندلاع حرائق كبيرة في منشآت صناعية في المنطقة.

وقامت فرق الدفاع المدني بإسعاف المصابين وانتشال جثث الضحايا وإخماد النيران الناتجة عن القصف، والذي أدى أيضاً لدمار كبير في ممتلكات المدنيين ومرافق خدمية ومنشآت صناعية.

وكانت قوات النظام وروسيا شنت في شهر آذار الماضي هجمات جوية ومدفعية استهدفت معملاً للإسمنت، ومحطتي وقود، وكراجاً للسيارات الشاحنة في منطقة معبر باب الهوى الحدودي، والذي يعتبر الشريان الوحيد لدخول المساعدات الإنسانية الأممية، وأدى هذا الاستهداف لحرائق ضخمة وأضرار مادية بمواد مستوردة كانت محملة في تلك الشاحنات.

وصباح اليوم استهدفت قوات النظام وروسيا، منازل المدنيين في بلدة البارة جنوبي إدلب بقذائف الهاون، دون تسجيل إصابات، وبشكل مستمر تتعرض المنطقة للقصف ما يمنع النازحين من العودة إليها.

واستجابت فرق الدفاع المدني السوري خلال الحملة العسكرية التي بدأت مطلع شهر حزيران، حتى أمس الجمعة 15 تشرين الثاني، لأكثر من 655 هجوماً من قبل قوات النظام وروسيا على منازل المدنيين في شمال غربي سوريا، وتسببت تلك الهجمات بمقتل أكثر من 130 شخصاً، من بينهم 45 طفلاً و 23 امرأة، بالإضافة إلى متطوعين اثنين في صفوف الدفاع المدني السوري، فيما أنقذت الفرق خلال ذات الفترة أكثر من 345 شخصاً أصيبوا في تلك الهجمات، من بينهم 86 طفلاً وطفلة.

وشددت "الخوذ البيضاء" على أن التصعيد الذي حصل اليوم على شمالي غربي سوريا يهدد حياة أكثر من 4 ملايين مدني، بينهم أكثر من 1.5 مليون مهجر قسراً يعيشون في مخيمات الشريط الحدودي التي تفتقد للحد الأدنى من مقومات الحياة، في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة واستهداف منطقة قريبة من معبر باب الهوى الذي تدخل منها المساعدات الإنسانية.

وختمت: إن الهجمات التي يشنها نظام الأسد وروسيا على المرافق الحيوية منذ عشر سنوات، لم تكن صدفة أو مجرد هدف عادي ضمن أهداف حربهم التدميرية على السوريين وإنما كانت ممنهجة ومتعمدة وتهدف بشكل مباشر لتدمير أشكال الحياة وعقاب جماعي للمدنيين، وإن صمت المجتمع الدولي والأمم المتحدة هو بمثابة شرعنة لهذه الهجمات ووقوف في صف القاتل وضوء أخضر للنظام وروسيا بالاستمرار بسياستهم دون أي بوادر للمحاسبة أو المساءلة.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
"منسقو الاستجابة" يطالب الجهات المعنية بإيقاف تصعيد النظام في شمال غرب سوريا

أدان فريق "منسقو استجابة سوريا" عمليات التصعيد الأخيرة من قبل نظام الأسد في شمال غرب سوريا، وطالب كافة الجهات المعنية بالشأن السوري بالعمل على إيقافها والسماح للمدنيين بالعودة إلى مناطقهم والاستقرار بها.

وحذر "منسقو الاستجابة" من عودة العمليات العسكرية إلى المنطقة وزيادة معاناة المدنيين، مشددا على أن المنطقة غير قادرة على استيعاب أي حركة نزوح جديدة إلى المخيمات وخاصة في ظل الخسائر والأضرار الكبيرة في المخيمات خلال الفترة السابقة.

وأكد الفريق أنه في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا، قامت قوات الأسد اليوم باستهداف منطقة سرمدا في ريف إدلب الشمالي.

وقال الفريق إنه سجّل مئات الخروقات من قبل قوات الأسد والميليشيات المتحالفة معه، مشددا على أنه وثّق أكثر من 197 خرقا للاتفاق منذ مطلع الشهر الجاري بمساهمة روسية واضحة.

وأضاف الفريق: في مؤشر خطير لعمليات التصعيد، استهدفت قوات الأسد إحدى أكثر المناطق المكتظة بالمدنيين عموما والمخيمات بشكل خاص، إضافة إلى المباني والمستودعات الرئيسية للمنظمات الإنسانية كونها المنطقة الأقرب لمعبر باب الهوى الحدودي والذي يعمل على إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود وفق قرار مجلس الأمن الدولي الأخير، مما تسبب بحالة خوف كبيرة لدى النازحين من عودة نزوحهم في حال تكرار استهداف المنطقة من جديد.

وكانت مدفعية القوات الروسية استهدفت اليوم السبت، بقذائف "كراسنبول" المتطورة، طريق باب الهوى وأطراف مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي، طالت مواقع مدنية ومخفراً للشرطة، في تطور وتصعيد لافت بالمنطقة، خلفت شهداء وجرحى.

وقال نشطاء إن عدة قذائف مصدرها مواقع النظام والقوات الروسية بريف حلب الغربي، طالت أطراف مدينة سرمدا الشمالية، استهدفت مبنى النفوس ومخفر الشرطة التابعة لحكومة الإنقاذ، بشكل متتابع وحققت إصابة دقيقة، ما يشير إلى أنها من نوع "كراسنبول"، التي تزامنت مع تحليق طيران استطلاع في الأجواء.

وأوضحت المصادر أن القصف تسبب بسقوط ثلاث شهداء من عناصر الشرطة ضمن المخفر المستهدف، وعدة إصابات بين العناصر والمدنيين المراجعين لمبنى النفوس، إضافة لحالة هلع كبيرة بين المدنيين قاطني المخيمات القريبة من المكان.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
روسيا تدفع بتعزيزات عسكرية لريف الرقة للحد من النفوذ الإيراني

وصلت تعزيزات عسكرية روسية، صباح اليوم السبت، تضم عربات مصفحة ومجنزرة إلى ريف الرقة الشرقي الخاضع لسيطرة نظام الأسد بهدف إنشاء نقاط عسكرية جديدة في المنطقة.

وقال ناشطون في شبكة "الخابور" إن عملية وصول التعزيزات الروسية تزامنت مع استنفار كامل لمليشيا الفيلق الخامس والدفاع الوطني في ريف الرقة الشرقي، وتحليق مكثف لطيران الاستطلاع والطيران المروحي في سماء المنطقة.

وكشف مصادر خاصة "الخابور" أن التعزيزات وصلت للمنطقة بعد مرور 72 ساعة على عقد اجتماع مغلق مع قيادات "الفيلق الخامس" لتعزيز انتشارهم ووجودهم في منطقة غرب الفرات بدعم واسناد روسي من الناحية العسكرية واللوجستية.

وأضافت المصادر، إن القوات الروسية تعمل على تعزيز تواجدها ضمن مناطق سيطرة قوات النظام غرب الفرات، ودعم مليشيا الفيلق الخامس والدفاع الوطني التابع لها للحد من النفوذ الإيراني في المنطقة.

ومن جهة أخرى شهدت صفوف مليشيا حركة النجباء ومليشيا لواء فاطميون الايرانيات في محيط مقراتها وعلى حواجزها العسكرية، بهدف تثبيت وجودها في ريف الرقة الشرقي وصولا إلى ريف دير الزور الغربي.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
اتفاق "أمريكي - روسي - إسرائيلي" على عقد اجتماع لمناقشة ملفي سوريا وإيران

أعلن "الكسندر بن تسفي" سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى موسكو، عن التوصل إلى اتفاق مع كل من روسيا والولايات المتحدة على عقد لقاء على مستوى رؤساء مجالس الأمن لمناقشة ملفي سوريا وإيران.

وقال "بن تسفي" إن الأطراف الثلاثة تفاهمت على عقد الاجتماع، دون تحديد موعده أو مكانه، حسبما ذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية.

وأضاف "بن تسفي": "من جانبنا، نحن على استعداد لاستضافة الوفود، لكن هذا لم يتقرر بعد".

وتابع: "آمل في أن يأتي رئيس وزرائنا الآن ويكون قادرا في النهاية على اتخاذ القرار. في هذه المرحلة لا يوجد سوى اتفاق وفهم على أن هذا سيتم، ولكن متى بالضبط - لم يتم الاتفاق على هذا بعد. وستشمل المواضيع سوريا وإيران وقضايا أخرى في منطقة الشرق الأوسط".

وفي وقت سابق، قال وزير خارجية الاحتلال، يائير لابيد، إن "إسرائيل وروسيا والولايات المتحدة تدرس إمكانية استئناف المشاورات الثلاثية على مستوى رؤساء مجالس الأمن، وقد يعقد الاجتماع المقبل في تشرين الأول/ أكتوبر الجاري".

ومن المقرر أن يتوجه رئيس وزراء الاحتلال، نفتالي بينيت، إلى سوتشي في 22 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري في زيارة عمل، للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
في تصعيد جديد .. قصف مدفعي روسي يطال مخفراً للشرطة ومرافق مدنية شمال سرمدا بإدلب

استهدفت مدفعية القوات الروسية اليوم السبت، بقذائف "كراسنبول" المتطورة، طريق باب الهوى وأطراف مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي، طالت مواقع مدنية ومخفراً للشرطة، في تطور وتصعيد لافت بالمنطقة، خلفت شهداء وجرحى.

وقال نشطاء إن عدة قذائف مصدرها مواقع النظام والقوات الروسية بريف حلب الغربي، طالت أطراف مدينة سرمدا الشمالية، استهدفت مبنى النفوس ومخفر الشرطة التابعة لحكومة الإنقاذ، بشكل متتابع وحققت إصابة دقيقة، مايشير إلى أنها من نوع "كراسنبول"، التي تزامنت مع تحليق طيران استطلاع في الأجواء.

وأوضحت المصادر أن القصف تسبب بسقوط ثلاث شهداء من عناصر الشرطة ضمن المخفر المستهدف، وعدة إصابات بين العناصر والمدنيين المراجعين لمبنى النفوس، إضافة لحالة هلع كبيرة بين المدنيين قاطني المخيمات القريبة من المكان.

وكررت القوات الروسية القصف بذات القذائف على الطريق الواصل بين مدينة سرمدا ومعبر باب الهوى الحدودي، وهي منطقة تشهد بشكل يومي ازدحاماً كبيراً، وتعتبر من المناطق الحيوية الهامة التي تنتشر فيها مرافق مدنية ومباني منظمات أممية ومحلية ومواقف لسيارات الشحن.

ويأتي هذا القصف على منطقة سرمداً تكراراً للقصف الذي تعرضت له المنطقة الواقعة بين المدينة ومعبر باب الهوى في 21 أذار من العام الجاري، حيث استهدف الطيران الحربي الروسي المنطقة الحيوية وأوقع إصابات وشهداء وأضرار كبيرة في المكان.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
بعد التهديدات التركية ... أرتال عسكرية استعراضية للنظام باتجاه حلب

تداولت عدة مواقع إعلام روسية خلال الأيام الماضية، صوراً لأرتال عسكرية، قالت إنها في طريقها لمنطقة شمالي حلب، بالتوازي مع التهديدات التي تطلقها تركيا لشن عملية عسكرية محتملة على مواقع ميليشيا "قسد" في منطقة تل رفعت ومحيطها.

ووفق المواقع الروسية، فإن تعزيزات عسكرية كبيرة بينها راجمات ودبابات تتجه إلى مناطق ريف حلب الشمالي، قالت إن مهمتها للتصدي لأي عمل عسكري تركي في المنطقة، في وقت تداولت عدة صور لأرتال عسكرية في ريف معرة النعمان بريف إدلب وجهتها شمالاً.

وبالتوازي، قال نشطاء وراصدون في المنطقة، إن أرتال النظام استعراضية، تهدف للتجييش الإعلامي لا أكثر، مؤكدين أن التحركات العسكرية محدودة، وأن قسم كبير منها توجه إلى البادية السورية لضد هجمات تنظيم داعش هناك.

يأتي ذلك في وقت تتصاعد حدة التصريحات التركية بشأن شن عملية عسكرية قريبة على مناطق سيطرة ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية" بريف حلب الشمالي، والتي تشكل منطقة "تل رفعت" ومحيطها، في وقت بات التخبط واضحاً في صفوف الميليشيا في تلك المنطقة التي سلبت بالغدر قبل أكثر من خمس سنوات وهجر أهلها منها.

وكان أكد مسؤولون أتراك، أن أنقرة تستعد لاحتمال شن عمل عسكري جديد ضد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة في شمال وشرق سوريا، إذا فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو.

ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أتراك، تأكيدهم استعداد تركيا شن عملية عسكرية ضد الميليشيات الانفصالية شمال سوريا، معتبرين أن احتمال الحرب وارد في حال فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو للجم تلك الميليشيا ووقف أعمالها الإرهابية.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
حشود للنظام بريفي إدلب وحلب .. وفصائل "الوطني" تقاتل بعضها بعفرين

اندلعت اشتباكات عنيفة في ناحية شران بريف حلب الشمالي، تخللها قصف بعدة قذائف هاون و"الآر بي جي" بين فصلي "ملكشاه" و"السلطان مراد مراد" التابعين للجيش الوطني، بالتوازي مع استمرار تهديدات النظام بشن عمل عسكري على مناطق ريف إدلب، وتهديدات "قسد" التي تستهدف ريف عفرين وشمال حلب يوميا.

وذكرت مصادر محلية في قرية "خربة شران" أن الاشتباكات اندلعت صباح اليوم السبت 16 أكتوبر/ تشرين الأول، على أطراف القرية إثر خلافات مشادة كلامية نشبت في بادئ الأمر بين عناصر من الجهتين تطورت إلى مواجهات مباشرة بين الطرفين،

ولفتت إلى أن وقوع أضرار مادية في منازل المدنيين جراء الاشتباكات الحاصلة بين "فرقة السلطان مراد" وفرقة ملكشاه" مع استخدام الأسحلة الثقيلة، حيث من المرجح أنها تمتد إلى مناطق أخرى بريف حلب الشمالي.

هذا وتتواصل الاشتباكات وسماع دوي انفجارات متقطعة وسط استنفار عسكري كبير للفصائل عقب اندلاع الاشتباكات بين فرقتي "فرقة السلطان مراد" وفرقة ملكشاه"، وسط أنباء عن تشكيل وفد عسكري يتبع لغرفة عزم لحل الخلاف وإنهاء الاشتباكات وقطع الطرقات.

وفي آب/ أغسطس، نشبت اشتباكات مسلحة بين فصيلين تابعين للجيش الوطني في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي، في حدث بات يتكرر دون أي رادع لتلك الحوادث التي طالما يكون الضحية الأولى هم السكان المدنيين.

ويأتي ذلك في ظلِّ حالة فلتان أمنية بدت واضحة، وانتشار عشوائي للسلاح، واستخدمه في المناطق المدنية دون ضوابط في مناطق الشمال السوري، برغم مناشدات النشطاء والفعاليات المحلية بضبط الأمن والاستقرار في المنطقة.

هذا وتتزامن حادثة الاقتتال الداخلي مع تصاعد العمليات الأمنية التي تتمثل بالسطو والاغتيال في المناطق المحررة، خاصة تلك التي تقع في درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام، وبدلاً من الاستجابة لدعوات وضع خطوات حقيقة لوقف مثل هذه الانتهاكات والجرائم تتصاعد عمليات الاقتتال بين الفصائل.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
بعد "الشبكة السورية" .. محاولة اختراق تطال موقع "مكتب توثيق الشهداء في درعا"

أكد القائمون على موقع "مكتب توثيق الشهداء في درعا"، تعرض الموقع للاختراق يوم الجمعة الساعة 7.35 مساء بتوقيت دمشق، وذلك بعد أيام من إعلان "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" عن سلسلة هجمات إلكترونية تعرض لها موقعها بشكل كبير.

أوضح القائمون على الموقع أن محاولة الاختراق جاءت بعد سلسلة هجمات مصدرها سيرفرات من داخل إيطاليا استمرت أكثر من ست ساعات، واستطاع الفريق استعادة الموقع بالكامل بعد ساعتين تقريبا على الاختراق و يتم حاليا إجراء مراجعة كاملة لما حصل.

وأكد فريق الموقع المعني بتوثيق الانتهاكات في محافظة درعا، أن المخترقين لم يصلوا أبدا إلى قاعدة بيانات المكتب ولا أي سجلات وتوثيقات، و لم يتجاوز الاختراق حدود أدوات النشر في الموقع فقط.

ولفت القائمون على الموقع إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها الموقع للاختراق منذ افتتاحه قبل أكثر من سبع سنوات، تعرضوا خلال لهجمات عديدة ولم تنجح جميعها، والاختراق الأخير كان محدود جدا وعديم التأثير، وفق تأكيدهم.

وقبل أيام، كشفت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" عن تعرض موقعها الرسمي لقرابة 414 هجوم إلكتروني في اليوم الواحد، لافتة إلى أن تلك الهجمات تصاعدت بعد التقرير السنوي السادس عن انتهاكات القوات الروسية والإعلان عن تنظيم فعالية عالية المستوى عن المحاسبة على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

ونوهت الشبكة إلى تعرَّض موقع "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها على مدى السنوات الماضية لمحاولات اختراق عديدة، تمكنّت دائماً من التصدي لها بنجاح، وذلك لما يتمتع به مخدم الموقع من ميزات عالية، وللخبرة الطويلة التي اكتسبها فريق الآي تي لديها، مؤكدة أن الهجمات التي تعرضنا لها مؤخراً كانت الأقسى والأشد ضراوة.

وأكدت أن فريق الآي تي لدى الشبكة يعتقد أن هذه الهجمات المنسقة والكثيفة تفوق إمكانيات النظام السوري، أو قوات سوريا الديمقراطية، أو فصائل المعارضة المسلحة، ورجح غالباً أن روسيا هي خلف تلك الهجمات وهي صاحبة مصلحة أساسية في القضاء على الشبكة وتشويه سمعتها.

وأشارت الشبكة في ختام بيانها إلى أن العمل في سوريا محفوف بالتحديات والتهديدات والمخاطر، وإن الهجمات الإلكترونية إحدى أبرز التهديدات التي تواجهها، وهي مؤشر مهم على مدى الأثر الذي تحدثه الشبكة السورية لحقوق الإنسان لدى مرتكبي الانتهاكات ورغبتهم الشديدة في حجب الانتهاكات التي يقومون بها، وحذفها من الوجود، متعهدة كمدافعين عن حقوق الإنسان في سوريا بالاستمرار في نضالنا للتحرر من الدكتاتورية والاستبداد، وتحقيق الانتقال نحو الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
سلبت بالغدر وبتواطؤ روسي ..."تل رفعت" هدف محتمل لعملية عسكرية تركية بسوريا

تتصاعد حدة التصريحات التركية بشأن شن عملية عسكرية قريبة على مناطق سيطرة ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية" بريف حلب الشمالي، والتي تشكل منطقة "تل رفعت" ومحيطها، في وقت بات التخبط واضحاً في صفوف الميليشيا في تلك المنطقة التي سلبت بالغدر قبل أكثر من خمس سنوات وهجر أهلها منها.

فقد مضى أكثر من خمسة أعوام وعدة أشهر على احتلال قوات "قسد"، أكثر من 42 مدينة وبلدة بريف حلب الشمالي، أجبرت أكثر من 250 ألفاً من سكانها على الخروج من مناطقهم باتجاه الحدود السورية التركية، لتغدوا المخيمات هي المأوى البديل لهم، وهم يترقبون بشكل يومي الوقت الذي تعود فيها مناطقهم لسيطرة الجيش الحر وتتخلص من محتليها الجديد ممثلة بقوات قسد وحلفائها.

وتعرضت المدن والبلدات التالية أسمائها " مدينة تل رفعت، بلدة دير جمال، بلدة كفرنايا، بلدة الشيخ عيسى، كفرناصح، الشهابية، مزرعة الشيخ هلال، إحرص، حربل، أم حوش، حساجك، فافين، الزبارة، خربة الحياة، منغ، عين دقنة، مرعناز، المالكية، تل عجار، أناب، كشتعار، المزرعة، مريمين، شوارغة، مزرعة المزرعة، طاطا مراش، تبن، كفر أنطون، طويس، الهيبي، كفرمز، أم القرى، الوحشية، واسطة، سروج، الحصية، السموقة، طعانة، قرامل، تل حيحان، تل المضيقـ القلقمية"، لهجمة عسكرية كبيرة من قبل قوات قسد على رأسها جيش الثوار في شهر شباط من عام 2016 إبان تقدم قوات الأسد والميليشيات الشيعية لبلدتي نبل والزهراء، حيث قامت قوات قسد بالسيطرة على البلدات المذكورة بعد اشتباكات مع الجيش الحر، قدمت فيها روسيا دعماً جوياٌ كبيراً لقوات قسد، في حين حظيت ذات القوات بتغطية مدفعية كبيرة من قبل قوات الأسد.

وشهدت تلك البلدات والمدن حركة نزوح كبيرة لآلاف المدنيين باتجاه منطقة إعزاز، حيث استحدثت عشرات المخيمات لإيوائهم، والتي لم تسلم هي الأخرى من قصف قوات قسد التي لاحقتهم لمخيمات نزوحهم، في الوقت الذي قامت فيه قسد بسرقة كل المقدرات الموجودة في هذه البلدات من مشافي وأفران ومستوصفات ومحولات كهرباء، وممتلكات خاصة وصلت حتى لتعفيش فرش المنازل ونقلتها لمنطقة وجودها في منطقة عفرين.

ولعل تغاضي المجتمع الدولي عن قضية آلاف المدنيين واستمرار قسد في تعنتها في احتلال مناطقهم، دفع الثوار من أهالي المنطقة لإطلاق سلسلة عمليات باسم منها "أهل الديار" استهدفت مواقع قوات قسد في انتظار اليوم الذي تبدأ فيه عمليات التحرير الحقيقية وتعود هذه المناطق لأهلها المبعدين عنها.

ويتطلع عشرات الألاف من الأهالي النازحين من بلدات ريف حلب الشمالي المحتلة، لتحرير مناطقهم وبلداتهم من الميليشيات الانفصالية التي سيطرت عليها بدعم جوي روسي، ورفضت إعادتها لأهلها رغم كل المفاوضات التي أجريت لذلك.


وكان أكد مسؤولون أتراك، أن أنقرة تستعد لاحتمال شن عمل عسكري جديد ضد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة في شمال وشرق سوريا، إذا فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو.

ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أتراك، تأكيدهم استعداد تركيا شن عملية عسكرية ضد الميليشيات الانفصالية شمال سوريا، معتبرين أن احتمال الحرب وارد في حال فشلت المحادثات مع واشنطن وموسكو للجم تلك الميليشيا ووقف أعمالها الإرهابية.

وقال أحد المسؤولين الذي وصفته الوكالة بـ "البارز" إنه "من الضروري تطهير المناطق في شمال وشرق سوريا، وخصوصاً تل رفعت بريف حلب، التي تنطلق منها هجمات ضدنا باستمرار"، لافتاً إلى أن قيادات الجيش ووكالة الاستخبارات الوطنية التركية يتخذان الاستعدادات اللازمة، ولكن من غير الواضح حتى الآن توقيت وطبيعة العمل العسكري الجديد.

يأتي ذلك في وقت تتضارب التصريحات بين قيادات "قسد" التي تعيش حالة تخبط كبيرة مع توالي التصريحات التركية بشن عملية عسكرية جديدة بمناطق شمال وشرق سوريا، في وقت تخشى تلك القوات من تخلي حلفائهم عنهم على غرار عمليات عسكرية سابقة شنتها القوات التركية آخرها "نبع السلام".

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
بيدرسن يجري محادثات في القاهرة قبل يومين من بدء أعمال اللجنة الدستورية السورية بجنيف

قالت مواقع إعلام مصرية وأخرى عربية، إن المبعوث الأممي غير بيدرسن، أجرى محادثات في العاصمة المصرية القاهرة، قبل يومين من بدء أعمال اللجنة الدستورية السورية في جنيف باجتماعات بين وفدي الحكومة والمعارضة للبدء بصوغ مبادئ دستورية.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد حافظ، أن "لقاء الوزير شكري ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا تطرق إلى سبل تنسيق الجهود الدولية المختلفة من أجل الدفع قدماً بالتسوية السياسية الشاملة للأزمة السورية".

وأطلع بيدرسن الوزير شكري على نتائج اتصالاته مع مختلف الأطراف المعنية بالأوضاع في سوريا، معرباً عن "تقديره للدور المصري المتوازن والداعم لتسوية الأزمة، وتطلعه لاستمرار وتيرة التنسيق والتشاور مع القاهرة في هذا الشأن".

وعقد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، مع بيدرسن جلسة مباحثات مطولة تناولت تطورات الأوضاع في سوريا، وبحسب مصدر مسؤول بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، فإن "اللقاء تناول الأزمة السورية من مختلف أبعادها، حيث استمع الأمين العام لعرض مفصل قدمه المبعوث الأممي حول تطورات الوضع الميداني والإنساني في سوريا، مع التركيز على المسار السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة من خلال اجتماعات اللجنة الدستورية، التي تضم الحكومة والمعارضة السورية، وينتظر أن تلتئم في 18 الشهر الجاري بجنيف".

ونقل المصدر المسؤول عن أبو الغيط تأكيده خلال اللقاء على "ضرورة الالتفات إلى خطورة تدهور الأوضاع الإنسانية للسوريين بسبب استمرار النزاع"، مشدداً على أن "الحل السياسي يمثل المخرج الوحيد من الأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد".

وأوضح أبو الغيط في بيان، أن "سوريا بلد عربي لا بد من الحفاظ على استقلاله وتكامل ترابه الإقليمي"، لافتاً إلى أن "استمرار التدخلات الأجنبية على الأراضي السورية يُعقد الأزمة ويطيل أمدها"، مشدداً على أن "مختلف الأطراف في حاجة إلى مراجعة مواقفها من أجل إيجاد مخرج للأزمة".

وأعرب الوزير المصري شكري، وفقاً لبيان وزارة الخارجية المصرية عن "دعم مصر للمساعي التي يبذلها المبعوث الأممي لحلحلة الجمود الراهن، مؤكداً على "ما توليه مصر من اهتمام بالغ لوضع حد لتلك الأزمة على الأصعدة السياسية والأمنية والإنسانية كافة، اتساقاً مع مرجعيات الشرعية الدولية وقرار مجلس الأمن (رقم 2254)، وبما يحفظ استقلالية سوريا وسلامة أراضيها".

وشدد على "ضرورة أن تكفل أي تسوية سياسية تثبيت ركائز الاستقرار بمنأى عن أي تجاذبات لا تصب في صالح الشعب السوري"، ولفت المتحدث أن "وزير الخارجية المصري أعرب عن أمله في أن تُسفر الجولة المقبلة لأعمال اللجنة الدستورية عن تطورات إيجابية على مسار التسوية السياسية، تلبية للتطلعات المشروعة للشعب السوري الشقيق في الاستقرار والنماء، وإنهاء أزمته الإنسانية الممتدة، وما يقتضيه ذلك من تغليب كافة الأطراف للمصلحة العليا لسوريا الشقيقة".

اقرأ المزيد
١٦ أكتوبر ٢٠٢١
"الفيدرالي الروسي" يعتقل 14 شخصاً بتهمة الاشتباه بتمويل إرهابيين في سوريا

أعلنت "هيئة الأمن الفيدرالي الروسي"، إحباط نشاط شبكة واسعة عملت على جمع أموال لدعم نشاط المنظمات الإرهابية العاملة في سوريا، خصوصاً تنظيم "داعش"، وقالت في بيان لها إنها شنت ملاحقة واسعة أسفرت عن اعتقال 14 شخصاً بتهمة الاشتباه بتمويل إرهابيين في سوريا.

ووفقاً للبيان، فقد دهمت القوات الأمنية مراكز تجمع ومقرات تابعة للمجموعة، وجرت عمليات الاعتقال في مناطق متعددة، ما يدل إلى اتساع نشاط الشبكة، إذ قام عناصر الأمن بدهم مخابئ في العاصمة موسكو ومناطق داغستان وخاباروفسك وكورغان وبينزا وأوليانوفسك وسامارا.

ودلّت التحقيقات الأولية التي قام بها رجال الأمن على أن المشتبه بهم "قاموا بجمع أموال على أساس دعاية آيديولوجية لدعم أنشطة غير مشروعة"، وتمت خلال الاقتحامات مصادرة "وسائل اتصال وأدوات استخدمت لإرسال الأموال، بالإضافة لمطبوعات دينية تحضّ على التطرف".

ووفقا لما نقله موقع "زفيزدا" القريب من وزارة الدفاع، بالإضافة إلى ذلك، عثرت الوحدات الأمنية خلال عمليات التفتيش على أسلحة وذخائر مختلفة في الأماكن التي تم فيها اعتقال المشتبه بهم، وفتحت السلطات المختصة تحقيقاً جنائياً تحت بند "المساعدة في أنشطة إرهابية".

وجاء التطور بعدما كانت موسكو أعلنت خلال الأسابيع الأخيرة عن إحباط نشاط عدد من المجموعات أو النشاطات الفردية لمتشددين قالت إنهم حصلوا على تعليمات من خارج البلاد للقيام بعمليات تفجيرية في مراكز حكومية أو مواقع تشهد تجمعات سكانية.

وفي السياق ذاته، أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب في روسيا، قبل يومين حصيلة عملها في منطقة شمال القوقاز، التي تقول البيانات الأمنية إنها مركز تحركات غالبية المجموعات المتشددة. ووفقاً لبيان أصدرته اللجنة، فقد تم إحباط 29 عملاً إرهابياً واسع النطاق في منطقة شمال القوقاز، خلال السنوات الثلاث الأخيرة. و"تم القضاء على 84 مجرماً واعتقال 379 من المتواطئين".

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان