بات الحل السياسي في سوريا و الذي يطرحه ما يسمى بـ"معارضة الداخل" لا يتم إلا من خلال جلسات عشاء في المطاعم و حضور من يتسبب بالمشكلة و يحافظ على أسباب استمرارها ، و يزيد من وقودها بالدعم السياسي و العسكري.

وفيما يلي نص الخبر الذي نشرته العمل الوطني الديمقراطي في سورية :

"عقدت هيئة العمل الوطني الديمقراطي في سورية جلسة على مائدة العشاء لبحث سبل التوافق السياسي وآفاق الحل السياسي في سورية وقد لبى دعوة هيئة العمل الوطني الديمقراطي السادة

سعادة سفير روسيا الاتحادية

السفارة الصينية عنها السيد نائب السفير بسبب سفر سعادة السفير

السيدة سفيرة جمهورية تشيك

سعادة سفير الجزائر

سعادة السفير الفلسطيني

القائم بالأعمال لبعثة الاتحاد الأوربي في سورية

وحضر من جانب الهيئة الأمين العام الأستاذ محمود مرعي

والسيد نائبه الأستاذ ياسر كريم والسيدة ميس الكريدي أمين سر الهيئة والأستاذ باسل كويفي عضو المكتب التنفيذي والأستاذ باسل تقي الدين عضو المكتب التنفيذي للهيئة

وتم بحث كافة المتغيرات في المنطقة إضافة إلى لقاء موسكو القادم والذي يشاع إنه في بداية نيسان القادم"