أزالت أمريكا كل من إيران وحزب الله الارهابي من قائمة التهديدات الإرهابية لمصالح الولايات المتحدة، بعد سنوات من إدراجهما كمصدر تهديد .
رأي تقرير التقييم الأمني السنوي، الذي قدمه إلى مجلس الشيوخ الأمريكي، مدير جهاز الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، أن "جهود إيران في محاربة المتطرفين السنة، ومن بين هؤلاء مقاتلي "داعش"، الذين لا يزالون يشكلون أبرز تهديد إرهابي على المصالح الأمريكية في العالم".
التقرير في نسخته غير السرية حمل عنوان تقييم التهديدات حول العالم لأجهزة الاستخبارات الأمريكية" ، تضمن أن ايران مصدر تهديد سيبراني (إلكتروني)، وإقليمي للولايات المتحدة بسبب دعمها لبشار الأسد.
وأشار التقرير إلى "مساعدة طهران في منع داعش من الحصول على مساحات واسعة من الأراضي الإضافية في العراق".
وأضاف "أن الجمهورية الإسلامية لديها نوايا لكبح الطائفية، وبناء شركاء متجاوبين، وتخفيف وطأة التوترات مع المملكة العربية السعودية".
قالت قناة “روسيا اليوم” إن رجال الإطفاء الروس تمكنوا من إخماد حريق ضخم اندلع على أراضي دير “نوفوديفيتشي” القديم في العاصمة موسكو، مساء الأحد 15 آذار.
ويقع الدير قرب مقر الرئاسة الروسية “الكرملين”، في العاصمة موسكو.
وسريعا وصل صدى الحريق الى عواصم العالم، فأبدت وسائلها الاعلامية شكوكاً بأن يكون نتيجة عملية ارهابية أو محاولة للقيام بزعزعة أمنية، لها توابع مرتقبة, كما أن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، سبق واشارت أمس الأحد الى شائعات عن "حدوث انقلاب أمني في موسكو" تسبب بتحييد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن الحكم" مؤكدةً أنه ما زال على قيد الحياة.
وأوضحت الصحيفة أن نيكولاي باتروشيف، رئيس جهاز المخابرات الروسي السابق، يقف وراء المؤامرة المزعومة لتحييد بوتين، واشارت إلى عدم ظهور بوتين علنا أمام العامة منذ 9 أيام "كما أن وجود قافلة شاحنات أمام الكرملين غذّت شائعات رحيله أيضا" وفق تعبيرها.
أكدت شرطة متروبوليتان البريطانية اعتقال 3 مراهقين بريطانيين في تركيا، وقالت الشرطة بأن ضباطا من قيادة مكافحة الإرهاب، تلقوا بلاغا يوم الجمعة بأن صبيين اثنين يبلغان السابعة عشرة من العمر، ويقطنان شمال غرب لندن، تم فقدهما ويعتقد بأنهما سافرا إلى سوريا.
وكشفت التحقيقات بأنهما سافرا مع شاب ثالث، يبلغ من العمر 19 عام، وقد أخطرت الشرطة البريطانية السلطات التركية، الذين تمكنوا من اعتراض الشباب الثلاثة، ومنعهم من السفر إلى سوريا، وما يزالون في الاحتجاز في تركيا، وقد تم ابلاغ عائلاتهم بآخر التطورات بحسب بيان الشرطة البريطانية.
وفي وقت لاحق أعلنت الشرطة البريطانية عن عودة المراهقين الثلاثة، الذي تم اعتقالهم في تركيا إلى المملكة المتحدة، وقال بيان للشرطة إنهم الآن في مركز شرطة لندن الرئيسي، حيث تجري احتجازهم.
لا يمانع كبير دبلوماسيي الفاتيكان في الأمم المتحدة بجنيف من استخدام القوة العسكرية ضد تنظيم الدولة اذا ما فشل الحل السياسي و ذلك لحماية المسيحيون وغيرهم من الأقليات في الشرق الأوسط .
وأضاف سيلفانو توماسي، حوار أجراه معه الموقع الإليكتروني الأمريكي المتخصص في الشأن الكاثوليكي "كراكس" ، أن "الجهاديين يقومون بعمليات إبادة ولابد من التصدي لهم"
وأضاف أن "ما نحتاجه هو التنسيق والتحالف المبني على أسس سليمة ورؤية واضحة من أجل القيام بكل ما هو ممكن للوصول إلى حل سياسي بعيدا عن العنف" ، وأردف: "ولكن إذا فشلت تلك المساعي، فلن يكون لدينا سوى القوة."
وأوضح أن المسيحيين كانوا هدفا أساسيا لتنظيم "الدولة الإسلامية"، ولكنه أكد أيضا على ضرورة حماية جميع الأقليات وصيانة وحقوقهم.
قال توماسي إن "المسيحيين، والإزيديين، والشيعة، والسنة كلهم آدميون لهم الحق في الحماية".
وأضاف أن أي تحالف لابد أن يشمل دولا إسلامية من الشرق الأوسط ويسير برعاية الأمم المتحدة.
قال "الجنرال ديفيد بترايوس" قائد القوات المتعددة الجنسيات في العراق سابقا أن إيران أشد خطرا على العراق من تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك من خلال حديث صحفي لجريدة لوفيغارو الفرنسية .
و أضاف بترايوس أن إيران لن تتمسك بمناطق في العراق، مشيرا إلى إنها ملأت فراغا مؤقتا عندما كانت واشنطن تضغط من أجل إسقاط رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي .
وأعرب ديفيد بترايوس عن خشيته من لجوء المليشيات الشيعية إلى تهجير السنة من مناطقهم بهدف تغيير التركيبة الديمغرافية في بعض المناطق، ومنها محافظة ديالى شمالي بغداد وبعض الأحياء السكنية في العاصمة .
وقال الجنرال الاميركي إن هذه المليشيات التي قضت عليها أميركا عام 2008 في البصرة ومدينة الصدر ، عادت للظهور مجددا بسبب تنظيم الدولة ولكن بدعم وتسليح من إيران .
والقى بترايوس بإتهاماته على رئيس الوزراء لسابق "نوري المالكي" مؤكدا أنه قوّض كل ما أسست له الولايات المتحدة من عودة سنة العراق إلى المجتمع ، وتعاون العشائر السنية في الأنبار ضد تنظيم القاعدة .
وأكد أن استرجاع ثقة السنة في الحكومة العراقية كفيل بتخليص العراق من تنظيم الدولة، مؤكدا أن الأمر صعب لأن الخيارات بالنسبة للطائفة السنية محدودة ما داموا لا ينتجون النفط وفي حاجة إلى ما تقدمه لهم بغداد .
أعلنت السلطات التركية أنها أنقذت 107 مهاجرين غير شرعيين في سواحل ولايات إزمير وآيدن وجناق قلعة جنوبي غربي البلاد.
وأفاد بيان لولاية إزمير ، ونقلته وكالة الأناضول ، أن طواقم خفر السواحل أنقذت في 11 آذار/ مارس الجاري، 40 مهاجراً غير شرعي كانوا يستقلون قارباً مطاطياً، قبالة ساحل "دينيز كوي" بقضاء "ديكيلي" في إزمير، و 31 مهاجراً آخرين قبالة رأس "تيكاغاش"، بقضاء "ديديم" في آيدن.
أكد المفوض الأوروبي المكلف شؤون التوسيع والجوار يوهانس هانن على ضرورة عدم نسيان أن ممارسات نظام الأسد التي أوصلت الحال في المنطقة على ما هو عليه ، مطالباً بالعمل من أجل الرد على ممارسات تنظيم الدولة فيما يتعلق باضطهاد المسيحيون وباقي الأقليات الدينية ، معتبراً ان التنظيم يشكل تحدياً جدياً لأوروبا، على المدى المتوسط والطويل.
كلام هانن جاء خلال جلسة عامة لأعضاء البرلمان الأوروبي للتحضير لمشروع قرار أوروبي للرد على ما يتعرض له المسيحيون وباقي الأقليات الدينية من عمليات إبادة وإضطهاد على يد تنظيم الدولة في منطقة الشرق الأوسط ، وفق وصف بيان البرلمان الأوربي.
وأجمع النواب المشاركون في النقاش على وصف ما يقوم به تنظيم الدولة من إضطهاد للأقليات الدينية وتدمير للآثار والتراث، بـ"جرائم ضد الإنسانية".
وطالب النواب في مداخلاتهم مؤسسات ودول الاتحاد الأوروبي بالتحقق حول مقاربة ورد مشتركين على ما يجري، مشددين على ضرورة اتخاذ إجراءات
وشددوا على ضرورة حماية المسيحيين والأقليات و التراث الانساني في هذه المنطقة، واعتبروا "إن إختفاء الأقليات من هذه المنطقة يعني تراجع الانسانية ل 3 آلاف عام إلى الوراء"، وفق كلامهم.
ورأى البرلمانيون الأوروبيون في عملية إختطاف آشوريين في شمال شرقي سورية على يد تنظيم الدولة مؤخراً حلقة من حلقات الرعب والإرهاب المنظم التي يمارسها هذا التنظيم في المنطقة.
وتركزت المناقشة تحت قبة البرلمان الأوروبي بين دعاة تدخل أوروبي عسكري قوي يضاف إلى حزمة مساعدات لإنقاذ المسيحيين وباقي الأقليات في سورية والعراق، وبين فريق آخر يدعو لعدم الخلط والوقوع في فخ صدام الحضارات الذي تريد التنظيم جر العالم إليه والمتمثل في الحرب بين "الصليبيين والمسلمين".
ومن جهته، أكد المفوض هانن على ضرورة العمل من أجل الرد على ممارسات التنظيم ، الذي يشكل برأيه تحدياً جدياً لأوروبا، على المدى المتوسط والطويل.
كما لفت المفوض النظر إلى ضرورة عدم نسيان أن ممارسات نظام الأسد والحكومة العراقية السابقة هي من أوصلت الحال في سورية والعراق إلى ما هو عليه الآن.
وأشار إلى أن المفوضية الأوروبية كانت أعدت استراتيجية متكاملة للتعامل مع الوضع في سورية والعراق والتهديد الإرهابي، تتضمن حزمة تحركات دبلوماسية وأمنية وسياسية وأيضاً مساعدات مالية وانسانية للاجئين والمهجرين" سياسية ودبلوماسية وإنسانية، بل وعسكرية" للتصدي لهذا الوضع.
وصل أمير دولة قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" في صباح اليوم الخميس إلى العاصمة التركية أنقرة في زيارة مفاجئة.
وتوجه الأمير تميم حال وصوله لأنقرة إلى القصر الرئاسي ليجري لقاءًا ثنائياً مع الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" حسب ما أفادت به بعض الصحف التركية.
وأفادت مصادر في رئاسة الجمهورية بأنّه تمّ في اللقاء تناول العلاقات الثنائية بين البلدين في مجال الطاقة والاقتصاد، وتبادُل المعلومات حول سوريا والعراق واليمن وفلسطين.
وذكرت صحف تركية أنّ اللقاء الثنائي بين الرئيس أردوغان والشيخ تميم كان بعيداً عن أنظار وسائل الإعلام، واستمر ساعتين تقريباً.
وقد تطورت العلاقات بين تركيا وقطر بشكل كبير في السنوات الأخيرة حيث وجدت الدولتان أنّهما يقفان بنفس الجانب إزاء الأزمة السورية والانقلاب في مصر.
حاول مستشار للرئيس الايراني التراجع عن تصريحات سابقة قال فيها ان بلاده أصبحت "إمبراطورية عاصمتها بغداد" و استبدلها بـ" ان على دول الشرق الاوسط ان تتحد ونحن ندافع عن المنطقة".
قال يونسي ، في مقابلة خاصة مع قناة "العالم" الايرانية تبث الاحد المقبل، ان المنطقة التي تشمل ايران والعراق وافغانستان وآسيا الوسطى والقوقاز وبلدان الخليج هي في الواقع تمتاز بكيانية واحدة من الناحية الثقافة والتاريخية والحضارية. وان مواجهة التهديدات الخارجية لهذه المنطقة تتم عبر الاتحادوالتنسيق بين شعوبها ودولها".
واكد يونسي" نحن انما ندافع عن المنطقة. والحدود السياسية لدولها هي حدود شرعية وقانونية ونحترم سيادة واستقلال جميع الدول ولا نفكر بالتدخل في شؤونها".
وقال علي يونسي منذ عدة أيام إن "إيران اليوم أصبحت امبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها بغداد حاليا، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما في الماضي".
ونقلت وكالة أنباء "ايسنا" للطلبة الإيرانيين عن يونسي تصريحاته خلال منتدى "الهوية الإيرانية" بطهران الأحد حيث قال إن "جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا إما أن نقاتل معا أو نتحد".
وهاجم يونسي كل معارضي النفوذ الإيراني في المنطقة، معتبرا أن "كل منطقة الشرق الأوسط إيرانية"، قائلا "سندافع عن كل شعوب المنطقة، لأننا نعتبرهم جزءا من إيران، وسنقف بوجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية".
وأضاف "لا أقصد أننا نريد أن نفتح العالم مرة أخرى، لكننا يجب أن نستعيد مكانتنا ووعينا التاريخي، أي أن نفكر عالميا، وأن نعمل إيرانيا وقوميا".
أفاد الناطق باسم الخارجية التركية، "تانجو بيلغيج"، أن استخدام قاعدة "إينجيرليك" الجوية قد تكون جزءًا من مرحلة شاملة (لاحقا)، في العمليات التي يجريها التحالف الدولي ضد تنظيم داعش، إلاّ أن ذلك غير مطروح في الوقت الراهن.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده في مقر الوزارة في أنقرة، وردًا على سؤال حول مساهمة تركيا في العملية العسكرية المرتقبة ضد التنظيم في مدينة الموصل العراقية، أشار "بيلغيج" إلى أن تركيا تحارب داعش، وهي جزء من التحالف الدولي ضد التنظيم، وأن داعش يشكل تهديدا لاستقرار تركيا والمنطقة.
وقال بيلغيج: "إن تركيا ستقيّم مساعدتها إلى التحالف الدولي مع التطورات المرتقبة في المرحلة المقبلة".
ووصف "بيلغيج" المزاعم القائلة أن تركيا لا تقوم بما يكفي في الحرب على التنظيم، بأنها لا أساس لها من الصحة، مشيرًا إلى أهمية التبادل الاستخباري مع الدول في مسألة منع المقاتلين الأجانب المتوجهين إلى سوريا والعراق عبر تركيا التي تربطها حدود طويلة مع البلدين، لافتًا أن بلاده نظمت قائمة لنحو 12 ألف شخص ممنوع دخولهم إلى تركيا، إلى جانب ألف و100 مقاتل أجنبي تم ترحيلهم إلى بلادهم، مؤكدًا أن هذه الخطوات جاءت نتيجة الجهد الاستخباراتي.
قال قائد أركان الجيوش الأمريكية، الجنرال مارتن ديمبسي، إنه من الخطأ تكثيف الضربات الجوية للائتلاف الدولي على تنظيم "داعش"، داعياً إلى اعتماد "الصبر الإستراتيجي" في المواجهة مع هذا التنظيم في العراق وسوريا.
وحسب وكالة أنباء " فرانس برس"، اعتبر قائد أركان الجيوش الأمريكية، الجنرال مارتن ديمبسي، الأحد خلال زيارة له إلى حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، أنه من الخطأ تكثيف الضربات الجوية على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا والعراق، ودعا في المقابل إلى اعتماد "الصبر الاستراتيجي" في المواجهة مع هذا التنظيم.
ودعا الجنرال ديمبسي "إلى التروي وأخذ الوقت اللازم" لجمع المعلومات الدقيقة حول المواقع التي يجب أن تستهدف بالقصف. وقال إن "إلقاء كميات كبيرة من القنابل على العراق ليس الحل"، مضيفًا: "علينا أن نكون دقيقين جدًا في استخدام قوتنا الجوية".
وقال أيضًا إن زيادة وتيرة الغارات ستزيد المخاطر على السكان المدنيين وستصب في مصلحة الأدبيات الجهادية.
وتقوم حاملة الطائرات شارل ديغول بمهمة في مياه الخليج تستغرق ثمانية أسابيع في إطار الائتلاف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة , ويفيد ضباط فرنسيون بأن ما بين 10 و15 طائرة مقاتلة تقلع يوميًا من حاملة الطائرات للقيام بمهمات عسكرية في العراق.
نفى رئيس هيئة اركان القوات المسلحة الايراني حسن فيروز ابادي امكانية ارسال قوات عسكرية الى العراق في حال حاجة بغداد لذلك.
وبرر ذلك بأن "ارسال قوات مسلحة الى البلدان الاخرى بذريعة الدفاع او ارساء دعائم السلام امر غير مقبول وما احتجاجنا على الاميركيين الا من هذا المنطلق فلماذا يرسلون قوات الى العراق وافغانستان وماذا يريد الانجليز من جزر مالوينانس؟"
وأضاف فيروز ابادي بان "المعتدين على العراق الذين كانوا ومازالوا يتلقون الدعم من القوى العظمى ويحاولون اقناعنا بأنهم لا يدعمون هؤلاء الارهابيين، فنحو 30 ألف شخص من كافة انحاء اوروبا واستراليا وغيرها تم جمعهم من قبل نفس هذه القوى العظمى وتم تعبئتهم وتمويلهم بالمال وغسل ادمغتهم لكي يريقوا دماء المسلمين في سوريا والعراق".
وحول دور قاسم سليماني قال فيروز ابادي ان "سليماني هو مستشار وقائد متميز ، يجيد القتال وتعبئة القوات وتوجيهها في المناطقة المعقدة في مقابل العناصر المسلحة الارهابية ، وبالطبع ان العراقيين يمتلكون قوات مدربة جيدا ولكن تشتت الهياكل العسكرية العراقية بسبب الأمريكان قاد الايرانيين الى تسجيل حضورهم الاستشاري للتنسيق بين القوات".
وفي سياق منفصل علن مساعد وزير الداخلية الايراني ف ان تنظيم الدولة أنشأ عدة خلايا في المدن الحدودية بهدف زعزعة الامن، وقد تم القضاء عليها جميعا.
وقال حسين ذو الفقاري: "كان تنظيم "داعش" يحاول القيام ببعض الاجراءات الجماعية، وبذل مساعي محمومة، وما يبعث على الارتياح أنه تم إحباط مساعيهم وتم القضاء على على عدة خلايا في النقاط الحدودية، من خلال الاشراف الاستخباراتي الذي يقوم به مجموعة الافراد في الاجهزة الامنية لقوى الامن الداخلي ووزارة الامن وحرس الثورة الإسلامية".