١٣ يناير ٢٠١٧
خرجت مظاهرات شعبية عديدة في مناطق متفرقة من سوريا، في جمعة أطلق عليها ناشطون اسم "جمعة التوحد تحت مظلة الثورة"، وذلك تأكيداً على مواصلة الحراك السلمي للثورة السورية، ومطالب الثورة في الحرية، وتوحيد الجهود العسكرية بين جميع مكونات الثورة السورية.
وخرجت مدن وبلدات عدة بإدلب توزعت على " كفرنبل، معرة النعمان، كفردريان، فركيا، أطمة، معرة مصرين، سرمدا، ترمانين" وعدة مناطق اخرى، طالبت بتوحيد الصفوف، وأكدت مواصلة الحراك السلمي، ونددت بهجمات التحالف الدولي التي تستهدف جبهة فتح الشام وكل الفصائل المقاتلة على الأرض.
كما خرجت مظاهرات شعبية في دوما وسقبا وكناكر بريف دمشق، والأتارب بحلب، وتلبيسة بحمص، نددت بالصمت الدولي عما يجري من انتهاكات كبيرة بحق آلاف المدنيين في وادي بردى وطالبت بوقف شامل لإطلاق النار وتوحيد جهود الفصائل العسكرية
١٣ يناير ٢٠١٧
خرجت مظاهرات شعبية عديدة في مناطق متفرقة من سوريا، في جمعة أطلق عليها ناشطون اسم "جمعة التوحد تحت مظلة الثورة"، وذلك تأكيداً على مواصلة الحراك السلمي للثورة السورية، ومطالب الثورة في الحرية، وتوحيد الجهود العسكرية بين جميع مكونات الثورة السورية.
وخرجت مدن وبلدات عدة بإدلب توزعت على " كفرنبل، معرة النعمان، كفردريان، فركيا، أطمة، معرة مصرين، سرمدا، ترمانين" وعدة مناطق اخرى، طالبت بتوحيد الصفوف، وأكدت مواصلة الحراك السلمي، ونددت بهجمات التحالف الدولي التي تستهدف جبهة فتح الشام وكل الفصائل المقاتلة على الأرض.
كما خرجت مظاهرات شعبية في دوما وسقبا وكناكر بريف دمشق، والأتارب بحلب، وتلبيسة بحمص، نددت بالصمت الدولي عما يجري من انتهاكات كبيرة بحق آلاف المدنيين في وادي بردى وطالبت بوقف شامل لإطلاق النار وتوحيد جهود الفصائل العسكرية
٦ يناير ٢٠١٧
خرجت مظاهرات شعبية في عدة محافظات، طالبت بالحرية، وأكدت على مطالبها في إسقاط نظام الأسد، ومطلبها المطالب بتوحيد الفصائل الثورية في كامل المناطق السورية.
وتوزعت المظاهرات على مدن وبلدات عدة في إدلب شملت كلاً من كفرنبل ومعرة النعمان، وسراقب وكفردريان وسرمدا ومدينة إدلب وسلقين وكللي، رفعت أعلام الثورة، وطالبت بالحرية وتوحيد الفصائل العسكرية.
كما خرجت مظاهرات عدة في تلبيسة بحمص، وجوبر وبلدات جسرين ودوما وسقبا بالغوطة الشرقية، ومدينة جاسم بدرعا، طالبت الفصائل بالتوحد وأكدت على مواصلة الحراك السلمي للتأكيد على ثوابت الثورة ومطالب الشعب الثائر.
وبالتزامن مع المظاهرات شهدت العديد من المناطق عدة خروقات لقوات الأسد استهدفت بلدات في الغوطة الشرقية ومضايا بالغوطة الغربية، وبلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، راح ضحيتها شهيدان في مضايا أثناء خروج المصلين من المساجد.
٦ يناير ٢٠١٧
خرجت مظاهرات شعبية في عدة محافظات، طالبت بالحرية، وأكدت على مطالبها في إسقاط نظام الأسد، ومطلبها المطالب بتوحيد الفصائل الثورية في كامل المناطق السورية.
وتوزعت المظاهرات على مدن وبلدات عدة في إدلب شملت كلاً من كفرنبل ومعرة النعمان، وسراقب وكفردريان وسرمدا ومدينة إدلب وسلقين وكللي، رفعت أعلام الثورة، وطالبت بالحرية وتوحيد الفصائل العسكرية.
كما خرجت مظاهرات عدة في تلبيسة بحمص، وجوبر وبلدات جسرين ودوما وسقبا بالغوطة الشرقية، ومدينة جاسم بدرعا، طالبت الفصائل بالتوحد وأكدت على مواصلة الحراك السلمي للتأكيد على ثوابت الثورة ومطالب الشعب الثائر.
وبالتزامن مع المظاهرات شهدت العديد من المناطق عدة خروقات لقوات الأسد استهدفت بلدات في الغوطة الشرقية ومضايا بالغوطة الغربية، وبلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، راح ضحيتها شهيدان في مضايا أثناء خروج المصلين من المساجد.
٦ يناير ٢٠١٧
خرجت مظاهرات شعبية في عدة محافظات، طالبت بالحرية، وأكدت على مطالبها في إسقاط نظام الأسد، ومطلبها المطالب بتوحيد الفصائل الثورية في كامل المناطق السورية.
وتوزعت المظاهرات على مدن وبلدات عدة في إدلب شملت كلاً من كفرنبل ومعرة النعمان، وسراقب وكفردريان وسرمدا ومدينة إدلب وسلقين وكللي، رفعت أعلام الثورة، وطالبت بالحرية وتوحيد الفصائل العسكرية.
كما خرجت مظاهرات عدة في تلبيسة بحمص، وجوبر وبلدات جسرين ودوما وسقبا بالغوطة الشرقية، ومدينة جاسم بدرعا، طالبت الفصائل بالتوحد وأكدت على مواصلة الحراك السلمي للتأكيد على ثوابت الثورة ومطالب الشعب الثائر.
وبالتزامن مع المظاهرات شهدت العديد من المناطق عدة خروقات لقوات الأسد استهدفت بلدات في الغوطة الشرقية ومضايا بالغوطة الغربية، وبلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، راح ضحيتها شهيدان في مضايا أثناء خروج المصلين من المساجد.
٦ يناير ٢٠١٧
الأسد، ومطلبها المطالب بتوحيد الفصائل الثورية في كامل المناطق السورية.
وتوزعت المظاهرات على مدن وبلدات عدة في إدلب شملت كلاً من كفرنبل ومعرة النعمان، وسراقب وكفردريان وسرمدا ومدينة إدلب وسلقين وكللي، رفعت أعلام الثورة، وطالبت بالحرية وتوحيد الفصائل العسكرية.
كما خرجت مظاهرات عدة في تلبيسة بحمص، وجوبر وبلدات جسرين ودوما وسقبا بالغوطة الشرقية، ومدينة جاسم بدرعا، طالبت الفصائل بالتوحد وأكدت على مواصلة الحراك السلمي للتأكيد على ثوابت الثورة ومطالب الشعب الثائر.
وبالتزامن مع المظاهرات شهدت العديد من المناطق عدة خروقات لقوات الأسد استهدفت بلدات في الغوطة الشرقية ومضايا بالغوطة الغربية، وبلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، راح ضحيتها شهيدان في مضايا أثناء خروج المصلين من المساجد.
٥ يناير ٢٠١٧
يعاني الأهالي القاطنين في مخيم الصفصافة بريف إدلب الذين نزحوا من بيوتهم وقراهم بسبب القصف العنيف الذي تتعرض له المنطقة والاشتباكات الشبه مستمرة يعانون من البرد القارص بسبب العوامل العواصف التي تجتاح المخيم وتهدم خيمهم الصغيرة في ظل غياب الدعم الكافي للمخيم ونقص الاحتياجات الأساسيه من عوازل للمطر ومواد التدفئة
٢٠ ديسمبر ٢٠١٦
يضم المخيم أكثر من 150 عائلة معظمهم من قرى جبل شحشبو في ريف حماة،
يفتقر هذا المخيم إلى أدنى مقومات الحياة،حيث ما إن بدأت الأمطار في الهطول حتى إزدادت معاناتهم وغاصت أرجلهم في الوحل في ظل غياب الشوارع المؤهلة للإستخدام البشر
١٩ ديسمبر ٢٠١٦
استأنفت عملية إجلاء المحاصرين من مدينة حلب منتصف الليل، وذلك بعد احتجاز قوات الأسد والميليشيات الشيعية لأكثر من 40 حافلة تقل المئات من المحاصرين لدى وصلوها لنقطة الراموسة، حيث منعتهم من الخروج من مناطق سيطرة قوات الأسد، وحتى النزوح من الحافلات لمدة أكثر من 10 ساعات.
وقال مصدر خاص لشبكة شام الإخبارية إن عملية إجلاء المحاصرين استأنفت ليلاً، بعد تعثرها بالأمس بسبب الإشكالات التي حصلت بما يخص احتراق الحافلات في ريف إدلب، حيث سمحت قوات الأسد بخروج اول دفعة من الحافلات وعددها 5 وصلت لمنطقة الراشدين ليلاً، فيما خرج 21 حافلة فجراً بالتوازي من خروج 10 حافلات من بلدتي كفريا والفوعة بريف إدلب.
١٩ ديسمبر ٢٠١٦
روى أهالي حلب المحاصرة مأساتهم التي عايشوها في أحياء حلب المحاصرة بعد خروجهم منها ووصولهم إلى ريف حلب الغربي.