٢٤ مارس ٢٠١٦
مع تصاعد وتيرة الاشتباكات بين قوات الأسد مدعومة بالميليشيات الشيعية وعناصر تنظيم الدولة على عدة محاور بريف حمص الشرقي واقترابهم من مدينة تدمر بدأ إعلام نظام الأسد بالترويج لدخول مدينة تدمر حيث تناقلت وكالات إعلامية عدة الخبر نقلاً عن إعلام نظام الأسد من بينا وكالة رويترز.
وقال ناشطون إن ما روجته قنوات نظام الأسد وما بثته من صور عن دخولها مدينة تدمر عارية عن الصحة وإن الصور أخذت من منطقة قصر الميرديان الذي يبعد عن مدينة تدمر قرابة الـ 6 كيلوا مترات بعد سيطرة قوات الأسد على المنطقة.
وكانت قوات الأسد مدعومة بميليشيات أجنبية تمكنت من السيطرة على منطقة مثلث تدمر جنوب غربي المدينة بعد سيطرتها على جبل الطار وتلة الـ 700 وجبل هيال والتي انسحب منها عناصر تنظيم الدولة جراء تكثيف القصف الجوي من الطيران الروسي.
وتترد أنباء عن تعزيزات كبيرة استقدمها تنظيم الدولة من محافظة الرقة إلا أنها تتعرض لقصف جوي يستهدف جميع الأرتال فيما أكد ناشطون تفخيخ التنظيم لعدة مناطق حول المدينة بينها المنطقة الأثرية والقلعة.
٢٤ مارس ٢٠١٦
كشفت قناة "الجزيرة" عن أبرز البنود التي تضمنتها وثيقة المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا ، في ختام جولة مفاوضات جديدة بين نظام الأسد و وفد الشعب السوري طوال التي بدأت منذ ١٤ الجاري ، على أن تستأنف من جديد وفق ماهو مفترض بعد أسبوعين .
و الوثيقة التي تضمنت خلاصة ما توصل إليه دي مستورا بعد محادثات غير مباشرة عن وفد الأسد ووفد الشعب السوري ممثل بالهيئة العليا للمفاوضات ، إضافة لوفود جانبية التي اتخذت أشكال مجالس استشارية أو تشاورية أو تمثيلة لما قيل لـ"نساء سوريا"
و اعتبرت الوثيقة أن التسوية السياسية هي الطريق الوحيد لتحقيق السلام ٫ من خلال التنفيذ الكامل لقرار 2254 ، مشيرة بوضوح إلى أن سوريا دولة غير طائفية تقوم على المواطنة والتعددية السياسية ، مع التأكيد على أن الشعب السوري وحده من يقرر مستقبل بلاده بالوسائل الديمقراطية .
و أشارت وثيقة دي مستورا ، وفق ما سربته قناة الجزيرة ، أن السوريون ملتزمون بإعادة بناء جيش وطني قوي وموحد ٫ وتمكين جميع اللاجئين والنازحين من العودة إلى ديارهم بأمان ، مع ضمان استمرار وإصلاح مؤسسات الدولة والخدمات العامة .
و أكدت الوثيقة أن الانتقال السياسي يشمل جدولا زمنيا وعملية لإعداد دستور وتنظيم انتخابات وآليات حكم ذات مصداقية غير طائفية ، و كذلك تنبني الأطراف مبدأ احترام سيادة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها
وتبين الوثيقة أن لا التسامح بشأن الأعمال الانتقامية الموجهة ضد الأفراد والجماعات ، مع الدعوة إلى مؤتمر للمانحين للحصول على أموال للتعويضات والإعمار
٢٤ مارس ٢٠١٦
دخل، اليوم الخميس ، وفد من الامم المتحدة إلى حي الوعر في حمص بغية بحث العراقيل التي تسببت في تجميد اتفاق الهدنة الذي وقع بين أهالي الحي و النظام برعاية أممية بعد تعنت النظام و رفضه تنفيذ البند المتعلق باطلاق سراح المعتلقين .
ويتضمن جدول أعمال الوفد الذي يرأسه خولة مطر و يتألف من عدد من أعضاء المكتب السياسي للمبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا ،اجتماع رئيسي ( مع لجنة التفاوض والعسكريين ) لبحث اتفاقية حي الوعر والنقاط العالقة حالياً، بالإضافة لبحث مجريات العملية السياسية القائمة .و اجتماع ثان مع المجلس المحلي وممثلي المجتمع المدني ( لبحث العملية السياسية الجارية حاليا في جنيف ) و أخيراً جولة ميدانية في حي الوعر
٢٤ مارس ٢٠١٦
ريف دمشق::
تتواصل الاشتباكات العنيفة في منطقة المرج بالغوطة الشرقية بين الثوار وقوات الأسد في محاولة مستمرة من قبل الأخير بسط سيطرته على المنطقة لفصل جنوب الغوطة عن شمالها وسط غارات جوية مكثفة استهدفت بلدتي بالا زبدين.
حلب::
تستمر الاشتباكات بين الثوار وتنظيم الدولة على جبهات مدينة مارع بالريف الشمالي في محاولة من التنظيم السيطرة على المدينة، بينما استهدفت قوات الأسد المتمركزة في بلدتي نبل الزهراء بقذائف المدفعية بلدة حيان أدت لحدوث أضرار مادية فقط.
حماة::
ألقت مروحيات الأسد براميل متفجرة على منطقة السطحيات وقرية دلاك بالريف الجنوبي دون تسجيل أي اصابات.
ادلب::
استهدفت قوات الأسد بقذائف المدفعية أطراف بلدة سكيك بالريف الجنوبي أدت لوقوع أضرار مادية فقط.
حمص::
تتواصل المعارك بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة تدمر بالريف الشرقي وسط تقدم كبير لقوات الأسد أحرزته خلال الأيام القليلة الماضية تحت غطاء القصف الجوي المكثف، وقال ناشطون إن قوات الأسد تمكنت من السيطرة على مناطق واسعة وجبال استراتيجية هامة بمحيط مدينة تدمر تلاها سيطرته على منطقة مثلث تدمر والتقدم الى قصر الميريديان ومنطقة المتقاعدين حيث تدور اشتباكات هي الأعنف في المنطقة، وفي المقابل باغت تنظيم الدولة قوات الأسد ليلاً بهجوم معاكس شنه على منطقة المتقاعدين في محاولة منه لاستعادة المنطقة وقصر الميريديان حيث أجبر قوات الأسد على التراجع لمنطقة جبل الطار.
درعا::
تستمر الاشتباكات لليوم الخامس على التوالي في الريف الغربي في عمليات تطهير يقوم بها الثوار وجبهة النصرة تهدف للسيطرة على مواقع الموالين لتنظيم الدولة من لواء شهداء اليرموك وحركة المثنى الإسلامية، وبعد أن انسحب الأخير من بلدة الشيخ سعد يوم أمس يستمر الثوار في عمليات التمشيط والبحث عن الأفراد والخلايا النائمة الموالية لتنظيم الدولة في بلدات جلين وتل شهاب والشيخ سعد والطيرة وسحم الجولان، وقد استهدف لواء شهداء اليرموك بقذائف المدفعية الثقيلة منازل المدنيين في مدينة نوى والتي تخضع لسيطرة الثوار.
ديرالزور::
شن طيران الأسد الحربي غارات جوية على منطقة المعامل بمدينة ديرالزور أوقعت أضرار مادية فقط.
اللاذقية::
استهدفت قوات الأسد بقذائف المدفعية الثقيلة المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار في جبلي الأكراد والتركمان أسفرت عن أضرار مادية فقط.
٢٤ مارس ٢٠١٦
ولصل جيش لبنان حملة المدهمات التي يشنها على تجمعات اللاجئين السوريين في البقاع ، لليوم الثاني عن التوالي ، وسط عمليات اعتقال للاجئين بالتهمة المعتادة و هي عدم حيازة أوراق ثبوتية.
وقالت الوكالة الوطنية للاعلام ، الوكالة اللبنانية الرسمية ، أن الجيش دهم مخيما للاجئين السوريين في الطيبة جنوب طريق زحلة - بعلبك، وأوقف عددا من السوريين من دون أوراق ثبوتية واقامات وثلاث سيارات من نوع بيك أب.
هذه العملية جاءت بعد أن قام الجيش يوم أمس بتوقيف 48 لاجئاً سوريا ً في منطقتي شمال و البقاع ، وقال الجيش اللبناني في بيان صارد عنه أن " قوى الجيش أوقفت في منطقتي الشمال والبقاع، 48 شخصاً من التابعية السورية، لتجولهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية، وضبطت بحوزتهم سيارتي "بيك أب" و30 دراجة نارية من دون أوراق قانونية.
و تتالى الاعلانات الصادرة عن الجيش اللبناني ، الذي يخضع لسيطرة مباشرة من حزب الله الارهابي عبر مخابرات ، بيبن الفينة و الأخرى وذلك في اطار حملة منظمة لابقاء السوريين المعارضين للاسد و الفارين من الموت ، تحت الضغط المستمر ، و لعل استهداف هذه المنطقة بالذات يعود لسيطرة الحزب الارخهابي عليها وتعتبر من أبرز الخزانات البشرية له ، ويساهم شبانها بشكل كبير في الحرب ضد الشعب السوري التي يشارك فيها الحزب منذ خمس سنوات.
وبالعودة إلى الشماعة التي تستخدم بشكل دائم و هي " التجوال بلا أوراق ثبوتية "، هي التهمة التي دأب على رميها على السوريين الذين فروا من مازلهم في ظروف غاية بالصعوبة ، اضافة لعمليات التنقل المستمر.
٢٤ مارس ٢٠١٦
تتواصل المعارك بين تنظيم الدولة وقوات الأسد المدعومة بميليشيات أجنبية في ريف حمص الشرقي وسط تقدم كبير لقوات الأسد أحرزته خلال الأيام القليلة الماضية تحت غطاء القصف الجوي المكثف.
وقال ناشطون إن قوات الأسد تمكنت من السيطرة على مناطق واسعة وجبال استراتيجية هامة بمحيط مدينة تدمر تلاها سيطرته على منطقة مثلث تدمر والتقدم الى قصر الميريديان ومنطقة المتقاعدين حيث تدور اشتباكات هي الأعنف في المنطقة.
وباغت تنظيم الدولة قوات الأسد ليلاً بهجوم معاكس شنه على منطقة المتقاعدين في محاولة منه لاستعادة المنطقة وقصر الميريديان حيث أجبر قوات الأسد على التراجع لمنطقة جبل الطار.
وتتعرض مدينة تدمر والمناطق المحيطة بها لقصف جوي مكثف من الطيران الحربي والمروحي الروسي بالإضافة لقصف مدفعي وصاروخي مركز يستهدف المنطقة من عدة محاور.
٢٤ مارس ٢٠١٦
طالبت ممثلة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني بضرورة تكثيف جهود إنهاء الحرب في سوريا والتركيز على خطر تنظيم الدولة.
كما طالبت أيضا بضرورة تثبيت وقف إطلاق النار وتوسيع عمليات المساعدات الانسانية.
وقالت في مؤتمر صحفي مع المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا اللاجئون السوريون يريدون العودة سريعا إلى بلدهم.
كما عبرت عن تضامن الاتحاد الأوروبي مع المبعوث الأممي في جهوده لحل الأزمة السورية فيما أكد دي ميستورا على أن الحل السياسي في سوريا لا يقل عن أهمية مكافحة الإرهاب.
٢٤ مارس ٢٠١٦
أعلن قائد “مجموعة القوات الروسية في سوريا” الفريق أول ألكسندر دفورنيكوف ، أن روسيا قدمت للجيش السوري أسلحة ومعدات حديثة، بما في ذلك أنظمة مدفعية ووسائل اتصال، ودربت القوات الكردية.
وقال دفورنيكوف إن “أساس نجاح العملية العسكرية ضد الإرهابيين كان العمل المنسق للطيران الروسي في الجو مع وحدات القوات الحكومية(السورية) والوطنية على الأرض”.
وأضاف “من أجل زيادة قدراته القتالية، قدمنا في إطار المساعدات العسكرية التقنية، للجيش السوري أسلحة ومعدات عسكرية حديثة، منها أنظمة مدفعية ووسائل اتصال واستطلاع وغير ذلك”.
وأشار الفريق أول الروسي إلى أن الخبراء العسكريين الروس شاركوا بشكل فعال في إعداد الجيش السوري للأعمال القتالية، وأنه بفضلهم تمكن الجيش من شن عملية عسكرية ضد الإرهابيين على 15 جبهة في وقت واحد.
وأكد دفورنيكوف أن المستشارين العسكريين الروس قاموا بتدريب ليس فقط الجيش السوري، ولكن القوى الوطنية والكردية أيضا في سوريا.
٢٤ مارس ٢٠١٦
تنطلق اليوم الخميس جلسة مباحثات يعتقد أن تكون حاسمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، خاصة أنها تتعلق ببحث مصير بشار الأسد ومستقبله.
ووصل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى موسكو الأربعاء سعيا للحصول على إجابات من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أسئلة تتعلق برؤية روسيا لتحول سياسي يتكشف في سوريا خاصة فيما يتعلق بمصير رأس الناظام السوري بشار الأسد.
وأعلن مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن كيري يريد الآن بعد تنفيذ هدنة هشة في سوريا وبعدما بدأت الأطراف المتحاربة، محادثات سلام في جنيف "الوصول إلى صلب الموضوع" فيما يتعلق بالأسد، وذلك قبل اجتماعهما في الكرملين الخميس.
وأضاف المسؤول الأمريكي الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الهجمات التي تعرضت لها بروكسل يوم الثلاثاء أكدت بدرجة أكبر الحاجة إلى مواجهة التهديد الذي يشكله مقاتلو تنظيم الدولة.
٢٣ مارس ٢٠١٦
قال “الناشط السوري جهاد مقدسي” ، إن دي ميستورا يعتزم إصدار وثيقة تتضمن “رؤية مشتركة محتملة”.
مقدسي الذي يرفض أن يعتبر نفسه منشقاً عن النظام أو معارضاً، ويؤكد أنه “مستقل”، قال للصحفيين بعد الاجتماع مع دي ميستورا في جنيف: “سمعنا من السيد دي ميستورا أنه سيصدر وثيقة تتضمن رؤية مشتركة محتملة , ليست جاهزة بعد، لكننا نعتقد أنها في الاتجاه الصحيح وتغطي الكثير من النقاط المهمة لمجموعة الرياض ومجموعة القاهرة ومجموعات موسكو”.
وكان دي ميستورا التقى، الجمعة، للمرة الأولى منذ انطلاق مفاوضات جنيف، وفدا من المعارضة القريبة من موسكو والموالية لبشار الأسد، وكان في عداده قدري جميل، وجهاد مقدسي وشخصيات أخرى.
٢٣ مارس ٢٠١٦
ناقشت هيئات حقوقية ونواب بالبرلمان البريطاني، قضية اللاجئين الفلسطينيين بسوريا، في الذكرى الخامسة للثورة السورية، بأروقة مجلس العموم البريطاني.
وعرضت في اللقاء الباحثة والمنسقة في منظمة العفو الدولية كاثرين رامسي، جانبا من التقرير الأخير للمؤسسة الحقوقية الدولية، حيث تمحور حول الانتهاكات التي تمارس ضد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان خاصة النساء.
ونوهت منسقة المشاريع السابقة في منظمة العون الطبي لفلسطين الباحثة آنا عرفان، أن فلسطينيي سوريا يعانون الأمرين في الدول التي تستضيفهم، بالإضافة للدول الأوروبية ومؤسسات الأمم المتحدة التي تمارس التمييز ضدهم بالمقارنة مع نظرائهم من اللاجئين السوريين.
وشددت الناشطة الحقوقية البولندية (أصل فلسطيني) ماجدة قنديل، على أن "الأوضاع في المخيمات الفلسطينية في سوريا لا زالت متدهورة بسبب القتال الدائر".
وأشارت قنديل، إلى أن "إهمالا يمارس من قبل الأونروا التي كانت قد حذفت مخيم اليرموك من قائمة الأماكن المتضررة على الرغم من انهيار الوضع الإنساني هنالك".
وأكد رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة في المركز سامح حبيب، على ضرورة تحسين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في الدول المضيفة، مشيرا إلى ضرورة تقديم الدول الأوروبية الدعم الواضح لهم.
ونوه حبيب، إلى أن "دولة الاحتلال الإسرائيلي تعتبر مسؤولة أساسا عن معاناة اللاجئين الفلسطينيين، وأن الحل الأمثل هو عودتهم لبيوتهم وقراهم التي هجروا منها إبان نكبة العام 1948".
٢٣ مارس ٢٠١٦
وضع مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي “إف بي آي”، 3 من قراصنة الإنترنت السوريين على لائحة المطلوبين لديها في قضايا تتعلق بالأمن الإلكتروني، مخصصاً ملبغ 100 ألف دولار لكل من يدلي بمعلومات تؤدي إلى إلقاء القبض عليهم.
وبحسب بيان صادر عن وزارة العدل الأمريكية أمس، فإن كلًا من أحمد عمر آغا (22 عاماً)، ويستخدم “ذي برو” كاسم مستعار له على الإنترنت، وفراس دردار (27 عاماً)، ويتخذ له اسم “ذي شادو”، قد تورطا في خدع تتعلق “بهجوم إرهابي”، لصالح ما يعرف باسم “الجيش السوري الإلكتروني”، وهي مجموعة تعمل لصالح النظام السوري.
وتابع البيان أن كلاً من “عمر آغا” و”دردار” على صلة كذلك بـ “حيازة وثائق مصدقة غير مشروعة، ودخول غير مسموح به والتسبب بأضرار في أجهزة كمبيوتر، والدخول غير القانوني إلى معلومات مخزونة”.
وبحسب الموقع الإلكتروني لمكتب التحقيقات، فقد قام آغا، في الفترة الواقعة ما بين سبتمبر/ أيلول 2011- يناير/ كانون الثاني 2014 بارتكاب عشرات من الهجمات الالكترونية ضد مؤسسات الحكومة الأمريكية، ووسائل الإعلام والمؤسسات الخاصة”.
فيما وصف الموقع دردار، على أنه “متورط في هجمات إلكترونية على عدد من الشركات الأمريكية والدولية”.
هذا وقال البيان إن متهماً ثالثاً ويدعى “بيتر رومار” (36 عاماً) قد قام بـ “دخول غير مسموح وإيقاع أضرار بأجهزة كمبيوتر، والقيام بنشاطات ابتزازية، وتلقّي أموالٍ ناتجةٍ عن ذلك، وغسل الأموال والاحتيال، وانتهاك لوائح العقوبات المتعلقة في سوريا بالإضافة إلى اتصالات دولية غير مشروعة”.
هذا وأصدرت محكمة فيدرالية، أمراً بإلقاء القبض على المتهمين الثلاثة، الذين تشير معلومات مكتب التحقيقات الفدرالي أنهم يقطنون في سوريا.