دمشق::
محاولة جديدة لقوات الأسد اقتحام حي جوبر من جهة حاجز طيبة ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي، وسط تصدي قوي من الثوار للهجوم وتكبيد قوات الأسد خسائر في العتاد والأرواح.
ريف دمشق::
بدأت قوات الأسد منذ ساعات الليل هجوم مباغت على مواقع الثوار في أطراف مدينة دوما على جبهة "أوتوستراد دمشق حمص الدولي" بالغوطة الشرقية بعد تمهيد مدفعي وصاروخي مكثف استهدف المنطقة بالإضافة للغارات الجوية المكثفة، حيث تصدى الثوار لهذه الهجوم بقوة وتمكنوا خلالها من تدمير دبابة "تي 72" وعربة "بي ام بي" وقتل وجرح العديد من عناصر الاسد، كما تستمر محاولات قوات الأسد التقدم في منطقة المرج على جبهة بالا وايضا تمكن الثوار من التصدي لهم، وفي الغوطة الغربية استهدفت قوات الأسد بقذائف المدفعية الثقيلة مخيم خان الشيخ وأطراف بلدة الديرخبية ما أوقع أضرار مادية فقط.
حلب::
هجوم قوي وعنيف لتنظيم الدولة فجر اليوم على البلدات الواقعة تحت سيطرة الثوار بالريف الشمالي وذلك لفتح جبهات جديدة في المنطقة لتشتيت الثوار، حيث تمكن التنظيم في البداية من السيطرة على بلدات البل والشيخ ريح وجارز ويحمول وبراغيدة وغزل، ومن ثم تمكن الثوار من استعادة السيطرة على يحمول وبراغيدة وجارز مع استمرار الإشتباكات في المنطقة، وفي الريف الجنوبي وبعد معارك عنيفة دارت بالأمس بين قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها وكتائب الثوار من مختلف الفصائل انتهت بسيطرة الثوار على قرية الخالدية ومواقع أخرى في المنطقة، ونتيجة الخسائر الكبير التي مُنيت بها قوات الأسد والميليشيات الشيعية قامت باستدعاء الطيران الحربي الذي اتبع سياسة الأرض المحروقة حيث استهدف المنطقة بعشرات الغارات الجوية بينها قنابل فوسفورية وفراغية وصواريخ متنوعة ما أجبر الثوار على التراجع من المنطقة، وتمكنت قوات الأسد من استعادة جميع النقاط التي حررها الثوار بالأمس، أما في مدينة حلب فوقعت اشتباكات متقطعة بين الثوار وقوات الأسد في محيط قلعة حلب.
حمص::
قالت وكالة أعماق أن تنظيم الدولة تمكن من تدمير عربة تحمل رشاشا ثقيلا شمال غرب مدينة تدمر بالريف الشرقي، وفي الريف الشمالي استهدفت قوات الأسد المتمركزة في حاجز قرمص بالرشاشات الثقيلة منازل المدنيين في منطقة الحولة، كما ألقت مروحية تابعة للأسد براميل متفجرة على بلدة تيرمعلة دون وقوع اصابات بين المدنيين.
درعا::
استهدفت قوات الأسد بقذائف الهاون منازل المدنيين في أحياء درعا البلد أوقعت أضرار مادية فقط.
ديرالزور::
استهدف مجهولون سيارة تابعة لتنظيم الدولة بالقرب من سوق الغنم بمدينة الميادين دون ورود تفاصيل أخرى عن حجم الخسائر.
الرقة::
شن طيران التحالف مساء غارات جوية على أحياء الرقة تبعه طيران الأسد صباحا بشن غارات جوية إضافية حيث شمل القصف كلاً من الملعب البلدي، وبناء مساكن المعلمين، والمحال التجارية بمحيط نادي الشباب، ومشفى التوليد ومدرسة الفنون النسوية، وأيضا منطقة النعيم وبناء الحزب الجديد ومبنى الرعاية، وبالقرب من مدرسة الفتاة ومشفى الطب الحديث.
اللاذقية::
بعد هدوء شهدته جبهات جبل التركمان إلا من القصف اليومي المستمر من راجمات وصواريخ ومدافع تستهدف القرى المحررة، عادت اليوم من جديد جبهات جبل التركمان للاشتعال على عدة محاور أبرزها " نقاط قروجا والبيضاء وتل الزبارة " وسط قصف مدفعي وصاروخي متبادل، تمكن خلالها الثوار من السيطرة على تلة أبو علي المطلة على برج البيضاء ويستمرون في التقدم وتكبيد قوات الأسد خسائر في العتاد والأرواح.
تتعرض مدينة الرقة اليوم لقصف جوي مكثف استهدف عدة مناطق وأحياء داخل المدينة تشاركت في القصف كلاً من طائرات التحالف وطيران الأسد منذ ساعات الفجر حتى اللحظة.
وقال ناشطون إن طيران التحالف الغربي بدأ بتنفيذ عدة غارات جوية بعد منتصف الليل ليواصل طيران الأسد الحربي القصف مع صباح اليوم حيث شمل القصف كلاً من الملعب البلدي، وبناء مساكن المعلمين، والمحال التجارية بمحيط نادي الشباب، ومشفى التوليد ومدرسة الفنون النسوية، وأيضا منطقة النعيم وبناء الحزب الجديد ومبنى الرعاية، وبالقرب من مدرسة الفتاة ومشفى الطب الحديث، حيث شنت طائرات التحالف قرابة الـ19 غارة و8 غارات لطائرات الأسد.
وأسفرت الغارات عن دمار كبير حل بالمباني السكنية ونشوب الحرائق في عدة مواقع تعرضت للقصف وسط انقطاع الكهرباء والماء عن المدنيين وخلو الشوارع من اي حركة للمدنيين، فيما لم ترد أنباء عن حجم الضحايا البشرية جراء القصف حتى اللحظة.
بعد الخسائر الكبيرة التي مُني بها تنظيم الدولة في ريف حلب الشمالي وتراجعه عن عدة قرى وبلدات هامة أخرها بلدة الراعي الاستراتيجية، بدأ تنظيم الدولة اليوم هجوم معاكس على محاور البل ومارع في محاولة لتشتيت قوة الثوار وفتح جبهات جديدة في المنطقة.
وقال ناشطون إن اشتباكات عنيفة اندلعت في المنطقة فجر اليوم بعد تقدم التنظيم لعدة قرى أبرزها" البل والشيخ ريح وجارز ويحمول وبراغيدة وغزل " حيث يحاول الثوار صد تقدم تنظيم الدولة في المنطقة، وسط أنباء عن استعادة الثوار السيطرة على يحمول وبراغيدة وجارز مع استمرار الإشتباكات في المنطقة.
وتجدر الإشارة الى أن تنظيم الدولة خسر عدة مناطق بريف حلب الشمالي أمام الثوار خلال الأيام القليلة الماضية أبرزها بلدة الراعي الاستراتيجية ما يجعلهم على مشارف منطقة الباب الإدارية.
معارك عنيفة دارت بالأمس بين قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها والثوار من مختلف الفصائل على جبهات خان طومان بريف حلب الجنوبي حيث تمكن الثوار من السيطرة على قرية الخالدية ومواقع أخرى في المنطقة.
ونتيجة الخسائر الكبير التي أمنيت بها قوات الأسد والميليشيات الشيعية على جبهات الخالدية وبرنة وزتيان بعد تقدم الثوار إليها قامت باستدعاء الطيران الحربي الذي اتبع سياسة الأرض المحروقة حيث استهدف المنطقة بعشرات الغارات الجوية بينها قنابل فوسفورية وفراغية وصواريخ متنوعة ما أجبر الثوار على التراجع من المنطقة.
وحتى فجر اليوم تحاول قوات الأسد والميليشيات الشيعية التقدم للمنطقة تحت غطاء جوي مكثف وقصف صاروخي عنيف في محاولة لاستعادت السيطرة عليها وسحب جثث العشرات من قتلاها سقطوا في معارك الأمس.
بعد هدوء شهدته جبهات جبل التركمان إلا من القصف اليومي المستمر من راجمات وصواريخ ومدافع تستهدف القرى المحررة عادت اليوم من جديد جبهات جبل التركمان للاشتعال بعد محاولة قوات الأسد التقدم في المنطقة من جديد.
وقال ناشطون إن اشتباكات عنيفة بدأت صباح اليوم بين الثوار وقوات الأسد على عدة محاور بجبل التركمان أبرزها " نقاط قروجا والبيضاء وتل الزبارة " وسط قصف مدفعي وصاروخي متبادل في محاولة للثوار صد تقدم قوات الأسد.
وتجدر الإشارة الى أن قوات الأسد استطاعت السيطرة على نقاط عديدة في جبل التركمان مستغلة الهدنة ومساندة الطيران الروسي لها بشكل مكثف، ما أضطر مئات العائلات للنزوح بشكل كبير من المنطقة باتجاه الحدود التركية.
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن عودة القاذفات العملاقة إلى أجواء المنطقة بعد غياب دام لعشر سنوات عنها ، والهدف هذه المرة هو قتال تنظيم الدولة في سوريا و العراق ، في إشارة واضحة للاصرار الأمريكي على اطلاق معركة حقيقية و كبيرة ضد التنظيم مع استخدام السلاح الأشد فتكاً و عنفاً .
وقال سلاح الجو الأمريكي أنه أرسل إلى قطر قاذفاتها الاستراتيجية بي-52 لدعم التحالف ضد تنظيم الدولة في العراق وسوريا، معتبراً وفق بيانه ان ارسال بي-52 "يترجم تصميمنا على ممارسة ضغط دائم (على التنظيم) وعلى الدفاع عن المنطقة في حال الطوارىء".
دخلت قاذفة القنابل بي 52 الخدمة في القوات الجوية الأمريكية عام 1955. وقد صممت الطائرة بالأساس كقاذفة بعيدة المدى للقنابل النووية، لكن الولايات المتحدة استعانت بها في عدة صراعات في إسقاط قنابل تقليدية.
وفي حرب الخليج الثانية أسقطت طائرات بي 52 نحو أربعين بالمئة من قنابل قوات التحالف الدولي على الأهداف العراقية. واستهلت الحملة العسكرية ضد القوات اليوغوسلافية في حرب كوسوفو بإطلاق صواريخ كروز من الجو.
ويبلغ طول الطائرة نحو 49 متراً وعرضها 56 متراً، ويحمل كل جناح أربعة محركات نفاثة.
ولا تتجاوز السرعة القصوى للطائرة 1014 كيلومتر في الساعة، لكنها قادرة على التحليق لمسافة 12،870 كيلومتراً دون التزود بالوقود، وهي تحمل 4،536 كيلوجراماً من الذخيرة. ويمكنها التحليق على ارتفاع بصل إلى خمسين ألف قدم، أي نحو 15،240 متراً.
ويمكن للبي 52 الطيران على ارتفاع منخفض بفضل نظام رادار يكشف عن تضاريس الأرض حتى مسافة عشرة أميال للأمام، لكن الطائرة لم تعد تكلف بمهام تتطلب الطيران المنخفض. ويزود قائدو الطائرة بمناظير للرؤية الليلية تمكنهم من الإقلاع والهبوط والطيران في الظلام.
وقد كان طاقم الطائرة في السابق يتكون من ستة أفراد يجلسون في قمرتين، لكن عددهم أصبح الآن خمسة فقط وهم: قائد الطائرة، ومساعد الطيار، وضابط الحرب الإلكترونية، والملاح، وضابط الرادار وهو المسؤول عن إسقاط القنابل.
وتتحمل البي 52 على متنها كميات ضخمة وأنواع متعددة من القنابل والصواريخ. فهي قادرة على حمل 51 قنبلة وزن كل منها 500 رطل، أي نحو 227 كيلوجرام، إضافة لثلاثين قتبلة عنقودية أو عشرين صاروخ كروز.
وتمتلك القوات الجوية الأمريكية 44 طائرة بي 52 على استعداد دائم لتنفيذ مهام قتالية. ومن المتوقع أن تستمر الطائرة في الخدمة على مدى الأعوام الأربعين المقبلة
بدأت قوات الأسد منذ ساعات الليل هجوم مباغت على مواقع الثوار في منطقة المرج وأطراف مدينة دوما بعد تمهيد مدفعي وصاروخي مكثف استهدف المنطقة.
وقال ناشطون إن اشتباكات عنيفة تدور في المنطقة بين الثوار وقوات الأسد بعد محاولة الأخير التقدم على محور بالا في منطقة المرج والتقدم على أطراف مدينة دوما ما زالت مستمرة حتى اللحظة كُبدت فيها قوات الأسد خسائر عديدة في العدة والعتاد والعناصر.
وعلى جبهة جوبر حاولت قوات الأسد التقدم من محور طيبة حيث تصدى لها الثوار ودارت اشتباكات عنيفة تزامناً مع قصف مدفعي وصاروخي استهدف المنطقة وسط أنباء عن مقتل خمسة عناصر لقوات الأسد وسقوط عدد من الجرحى.
وتزامناً مع الاشتباكات استهدفت قوات الأسد المناطق القريبة من خطوط التماس بعشرات القذائف الصاروخية والمدفعية الثقيلة بالإضافة لغارات جوية استهدفت الأوتوستراد الدولي.
يجري المبعوث الأممي إلى سوريا “ستيفان دي ميستورا” اليوم الأحد زيارة لدمشق، يلتقي فيها وزير خارجية نظام الأسد “وليد المعلم”.
وتأتي زيارة دي ميستورا إلى العاصمة السورية، تحضيرا لاستئناف المفاوضات السورية في جنيف، حيث تبدأ الجولة الجديدة من المباحثات يوم الأربعاء القادم.
وأبدى المبعوث الدولي مؤخرا، أمله في أن تقود الجولة التالية بشكل ملموس إلى بداية حقيقية لانتقال سياسي في سوريا.
وسيجري دي ميستورا زيارة إلى العاصمة الإيرانية طهران الداعمة لنظام الأسد قبل بدء الجولة الجديدة للمفاوضات.
قال المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات التي تمثل المعارضة السورية سالم المسلط ، إن المعارضة لن توافق على أي دور لرأس النظام السوري في هيئة الحكم الانتقالي في المستقبل.
وقال لرويترز في مقابلة في العاصمة السعودية الرياض "بالنسبة لنا من المهم الذهاب إلى جنيف والبدء في التفاوض على هيئة الحكم الانتقالي بحيث لا يكون هناك دور للأسد فيها. إنه قرار الشعب السوري بأنه لا يريد أن يرى الأسد في السلطة أكثر من هذا".
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية “ماريا زاخاروفا”، أن قوات روسية ساعدت بإزالة أكثر من 1500 لغم من مدينة تدمر منذ تحريرها إلى الآن، كما كشفت ” إليانورا متروفانوفنا” ممثلة روسيا الدائمة لشؤون التعليم والثقافة لدى منظمة اليونسكو أن بلادها طرحت مشروع قرار لإعادة إعمار مدينة تدمر التاريخية وغيرها من المواقع الأثرية.
ونقلت قناة “روسيا اليوم” عن “متروفانوفنا” قولها ، أن بلادها طرحت مشروع قرار لإعادة إعمار تدمر وغيرها من المواقع الأثرية.
وأضافت “إنه تم طرح مسألة إعادة إعمار وترميم المدن والنصب التاريخية في سورية والعراق.أشارت “أن لدى اليونسكو إستراتيجية لترميم الآثار التاريخية وأن لديها خطة عمل لذلك”.
وأشاد رئيس منظمة اليونيسكو بتحرير مدينة تدمر وأكد ان المنظمة مستعدة للتعاون في ترميم آثارها التاريخية التي تضررت جراء الحرب الدائرة فيها.
وأكدت المنظمة أنه يمكن البدء بالعملية في حال سمحت الظروف الأمنية بذلك، واشترطت المنظمة على الأمم المتحدة بتوفير الأمن للخبراء العاملين في مثل تلك المواقع التاريخية.
التقى، أحمد الجربا، الرئيس الأسبق للائتلاف السوري المعارض، في العاصمة المصرية القاهرة، ، مبعوث الرئيس الروسي، ونائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، لبحث آليات الحل السياسي في سوريا.
وتحدث بوغدانوف، بحسب ما نقلت صحيفة “إيلاف السعودية، عن رفض موسكو لتقسيم سوريا وعن تأكيده على ضرورة الحل السياسي.
ونقلت الصحيفة عن مصادر معارضة لم تسمها، بأنها لمست “تغييراً ما باتجاه لغة جادة نحو الحل السياسي وتشكيل فريق موحد للمعارضة السورية ينخرط في مفاوضات جنيف القادمة”.
وقال بوغدانوف انه لا بد من توسيع الوفد المعارض باتجاه طاولة وفد سياسي اكثر شمولاً وأوسع تمثيلاً، وتحدث عن المسارات الاربعة للحل، وشدد على المسارات الامنية والسياسية والانسانية.
من جانبه، اكد الجربا، بحسب بيان اصدره مكتبه الاعلامي، “على أهمية وجود تسوية سياسية عادلة في سوريا عن طريق عملية تفاوضية سورية-سورية، تجري على أساس بيان جنيف 1، وتضمن رحيل بشار الأسد”.
ولفت الجربا الى أن أية “مفاوضات ستجري دون التطرق إلى جوهر المشكلة محكوم عليها بالفشل”.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "الدول الخمسة دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي كلها مسيحية، ولا توجد بينها دولة مسلمة واحدة، وهذا أمر غير عادل"، مضيفا: "نحن نناضل ونسعى من أجل إنشاء عالم يسوده العدل".
وشدد أردوغان على ضرورة "إصلاح آلية العمل الحالية في منظمة الأمم المتحدة، وأن الإنسانية باتت بحاجة إلى مجلس أمن دولي تُمثل فيه كافة القارات، والجماعات الدينية".
ولفت الرئيس التركي خلال مشاركته في حفل افتتاح عدة مشاريع خدمية باسطنبول، إلى أن العالم أكبر من خمس دول، (في إشارة إلى الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن)، متابعا: "ولا يمكن أن نترك مصير 196 دولة في العالم بين شفتي الأعضاء الدائمة، كان ذلك ممكنا في ظروف الحرب العالمية الأولى، لكن الآن لا".
وفي سياق آخر، أشار أردوغان إلى أنه "ليس ثمة إرهاب أو إرهابي جيد وآخر سيء، فكلهم سواء، ولابد من مكافحة ومحاربة جميع فصائلهم وأنواعهم، بالأدوات والوسائل نفسها".
وأوضح أن "تركيا تقف بمنأى عن المنظمات الإرهابية، فنحن في جانب، وهم في جانب آخر يستهدفوننا، لكن عند النظر إلى الدول الكبرى في العالم، نرى أنها تقف إلى جانب منظمات إرهابية، إما علانية أو سرا".