الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١١ نوفمبر ٢٠١٨
مخاوف إسرائيلية من تطوير إيران السلاح النووي رداً على العقوبات

حذرت محافل عسكرية إسرائيلية من أن إيران يمكن أن تتجه إلى تطوير السلاح النووي، رداً على الموجة الأخيرة من العقوبات.

ونقلت النسخة العبرية لموقع "المونتور" أنه على الرغم من أنه يمكن للعقوبات أن تجبر نظام الحكم في إيران على إعادة فتح الاتفاق النووي الذي تم التوقيع عليه في 2015، فإنه لا يمكن استبعاد إمكانية أن يلجأ الإيرانيون إلى التخلي عن هذا الاتفاق وتطوير سلاح نووي.

وفي تقرير نشره اليوم السبت وأعده المعلق بن كاسبيت، أشار الموقع إلى أن إيران يمكن أن تقتفي آثار كوريا الشمالية وتطور سلاحاً نووياً، لأنها تعي أن أحداً لن يحاول استفزاز دولة تملك سلاحاً نووياً.

وبحسب كاسبيت، فإن إسرائيل تقوم بجهود كبيرة للحفاظ على الحماس الأميركي، لفرض العقوبات على إيران.

وكشف أن رئيس جهاز "الموساد" يوسي كوهين يقوم أسبوعياً بنقل معلومات استخبارية للإدارة الأميركية حول تأثير العقوبات في إيران، والتأكيد لها أن العقوبات تحمل في طياتها طاقة كامنة، يمكن أن تفضي إلى تغيير الواقع في إيران والشرق الأوسط بأسره.

وبحسب المعلق الإسرائيلي، فإن تل أبيب ترى في فرض الموجة الأخيرة من العقوبات على طهران حدثاً "تاريخياً"، على اعتبار أن هذه العقوبات يمكن أن تفضي إلى خنق الاقتصاد الإيراني بسرعة كبيرة.

ولفت كاسبيت إلى أن إسرائيل ترى في العقوبات الأميركية الأخيرة الوسيلة الأنجع القادرة على وضع حد للتهديد الوجودي الذي يمثله البرنامج النووي الإيراني عليها، ناهيك برهان تل أبيب على دور هذه العقوبات في دفع طهران، لوقف تقديم المساعدات لتنظيمات وجماعات تعادي تل أبيب.

ونقل عن وزير الحرب، أفيغدور ليبرمان، قوله إن إيران تخصص سنويا 2.5 مليار دولار للمنظمات التي تعمل لصالحها خارج الحدود، مدعيا أن طهران تغطي 80% من تمويل أنشطة "حزب الله" ومؤسساته، حيث يحصل الحزب على ما بين 500 و800 مليون دولار سنويا.

وبحسب ليبرمان، فإن إيران تغطي كل موازنة الجهاد الإسلامي و40% من موازنة حركة حماس، إلى جانب دعمها المليشيات الحوثية العاملة في اليمن والمجموعات الموالية لها العاملة في سورية.

ورأى المعلق أن إسرائيل معنية بتكريس الانطباع بأن العقوبات تؤتي أكلها وستحقق أهدافها، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرى أن العقوبات الأخيرة على إيران هي "الأشد التي تفرض منذ أن تم الشروع في الجهود الهادفة إلى وقف العدوان الإيراني"، مضيفاً أن العقوبات أرغمت القيادة الإيرانية على تقليص الموازنات التي تخصصها للمنظمات التي تعمل إلى جانبها في الخارج.

وبحسب كاسبيت، فقد زعم نتنياهو أنه هو الذي أقنع الإدارة الأميركية بفرض قيود على مؤسسات المقاصة البنكية، لا سيما نظام "سويفت"، بسبب دور هذه الخطوة في مراكمة الضغوط الاقتصادية على إيران.

وأشارت الصحيفة إلى أنه بخلاف ما كانت عليه الأمور في عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، فإن إدارة الرئيس الحالي، دونالد ترامب تقوم بالتنسيق بشكل كامل مع إسرائيل وبشكل خاص مع رئيس "الموساد".

وأشار كاسبيت إلى أن هدف إسرائيل يتمثل في إجبار إيران على أن تقبل بأن يتم تضمين أي اتفاق مستقبلي مع إيران قيودا على برنامجها الصاروخي وضمانات بوقف دورها في "نشر الإرهاب في المنطقة".

وكشف المعلق أن المخابرات الإسرائيلية ستقوم الأسبوع المقبل بتقييم تأثير العقوبات في طهران، مشيرا إلى أنه بالاستناد إلى معلومات استخبارية حساسة سيتم التعرف إلى تأثير العقوبات في سعر صرف الريال الإيراني، والتضخم، وأسعار السلع الأساسية، ومستوى التململ في أوساط الجمهور الإيراني، لافتا إلى أن القيادة الإسرائيلية تعكف حاليا على متابعة أوضاع الاقتصاد الإيراني أكثر من اهتمامها بواقع الاقتصاد الإسرائيلي.

وأضاف أن إسرائيل تراهن على تفجر ثورة احتجاجات شعبية داخل إيران على خلفية الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، مما يعجل إما بموافقة طهران على إعادة النظر في الاتفاق النووي أو سقوط النظام وقدوم نظام آخر يتبنى أجندة مختلفة.

اقرأ المزيد
١١ نوفمبر ٢٠١٨
منذ بداية الثورة.. 42 ألف شاحنة مساعدات من الهلال التركي

منذ اندلاع الحرب الداخلية في سوريا عام 2011، سارع الهلال الأحمر التركي إلى مد يد العون للمتضررين من المعارك والاشتباكات، وبدأ بإرسال الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى مناطق مختلفة داخل الأراضي السورية.

وأوضح رئيس الهلال الأحمر التركي كرم قنيق في حديث للأناضول، أن منظمته أرسلت إلى سوريا منذ بدء الأحداث الدامية فيها، نحو 42 ألف شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى الداخل السوري، ما يعادل 20 إلى 25 شاحنة يوميا.

وأكد قنيق أن الهلال الأحمر التركي سيواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري الذي يعاني من ويلات الحرب الداخلية، وسيستمر في إمداده بالمساعدات الإنسانية والمستلزمات المعيشية الأخرى.

وتابع في هذا السياق قائلا: "كل يوم يعبر إلى الجانب السوري نحو 20 إلى 25 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية، والهلال الأحمر وحده أرسل إلى الشعب السوري منذ بداية الاشتباكات في هذا البلد، 42 ألف شاحنة مساعدات، مكونة من مواد غذائية وألبسة ومستلزمات سكنية".

ولفت إلى أن الحياة بدأت تعود إلى طبيعتها في أجزاء من الشمال السوري، خاصة في محافظة إدلب والمناطق التي تحررت من العناصر الإرهابية عبر عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون.

وأشار إلى أن عودة الحياة إلى طبيعتها في المناطق المذكورة، سهل عمل الهلال الأحمر التركي في إيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين والمتضريين من ويلات الحرب.

وأردف قائلا: "سنواصل دعم نحو 6.5 مليون نازح سوري داخل الأراضي السورية، وسنستمر في تقديم المساعدة للمنظمات والهيئات الإغاثية الدولية، التي تعمل على إيصال مساعداتها للسوريين".

وإلى جانب المساعدات الإنسانية، ذكر قنيق أن الهلال الأحمر يقوم بأنشطة وفعاليات متنوعة داخل الأراضي السورية، مثل تشجيع الزراعة وإنشاء المنازل السكنية، وتقديم الخدمات الصحية وتوفير الأمن.

وأوضح أن كافة الفعاليات والأنشطة التي يقوم بها الهلال الأحمر في الداخل السوري، تهدف إلى تخفيف معاناة السوريين الذين ذاقوا مرارة الحرب والتهجير القسري.

واستطرد قائلا: "الفعاليات والأنشطة التي قمنا بها على مدى السنوات السابقة، خلقت أجواء إيجابية في الداخل السوري، وهذه الأجواء تشجع اللاجئين السوريين في تركيا على العودة إلى بلادهم والعيش في ديارهم بأمان".

- نعمل على إيصال المساعدات للسوريين دون انقطاع

وذكر رئيس الهلال الأحمر التركي، أن منظمته تعمل على تحسين الأوضاع المعيشية في المخيمات الموجودة داخل الأراضي السورية، والتي يقطنها نازحون توافدوا إلى الشمال السوري من كافة أرجاء البلاد، وتكافح من أجل توفير أفضل الخدمات الصحية للنازحين.

وأشار إلى أن تركيا أنشأت مستشفى في مدينة الباب وآخر في بلدة جوبان باي (الراعي)، وأنهما على وشك تقديم الخدمات الطبية للمرضى بقدرة استيعابية تصل إلى 200 سرير.

ولفت إلى أن وزارة الصحة التركية مولت عملية بناء المستشفيين، وأن منظمة الهلال الأحمر التركي وفرت اليد العاملة المشرفة على البناء.

واستطرد قائلا: "نواصل استعداداتنا وأعمالنا تحسبا لأي موجة نزوح من شرقي نهر الفرات، لا سيما في حال حدوث عملية عسكرية هناك ضد التنظيم الإرهابي "ي ب ك" هناك".

وبعيدا عن المساعدات المقدمة للسوريين، ذكر قنيق أن الهلال الأحمر التركي يواصل تقديم المساعدات الإنسانية في 45 دولة مختلفة حول العالم.

وأشار إلى أن الهلال الأحمر وزع خلال العام الماضي، مساعدات لنحو 18 مليون شخص، وأن المنظمة تهدف لإيصال مساعداتها الإنسانية إلى نحو 30 مليون شخص خلال العام الحالي.

 

اقرأ المزيد
١١ نوفمبر ٢٠١٨
النمسا وسلوفينيا تطرحان مبادرة لإزالة الألغام في سوريا

أعلنت كارين كنيسل وزيرة خارجية النمسا عن تدشين مبادرة إنسانية مشتركة بين النمسا وسلوفينيا، تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجال إزالة الألغام للأغراض الإنسانية في سوريا، لمساعدة اللاجئين السوريين على العودة إلى بلدهم.

وقالت الوزيرة كنيسل في بيان رسمي "النمسا وسلوفينيا سوف يتعاونان لتنفيذ أنشطة إنسانية مشتركة بالشرق الأوسط"، مشيرة إلى أهمية المبادرة الإنسانية ودورها في مساعدة السوريين.

وأكدت أن نزع الألغام أمر ضروري لتمكين اللاجئين السوريين من العودة إلى وطنهم، مشيرة إلى أنه سيتم الاعتماد على الخبرة السلوفينية في هذا المجال بشكل خاص.

وتنتشر آلاف الألغام الفردية والمضادة للأليات في كثير من المناطق التي شهدت مواجهات بين الفصائل والنظام أو أطراف أخرى كتنظيم الدولة حيث باتت تلك المناطق عرضة للمخاطر ونشر الموت الذي يلاحق المدنيين.

اقرأ المزيد
١١ نوفمبر ٢٠١٨
عملية أمنية واسعة على الحدود السورية العراقية لملاحقة تنظيم الدولة

كشف مصدر أمني في قيادة عمليات الأنبار العراقية، اليوم الأحد، عن تنفيذ عملية عسكرية في المناطق الحدودية في عمق الصحراء الغربية وتدمير ثلاثة أنفاق واعتقال خمسة مطلوبين وتدمير مخبأ للأسلحة والعبوات الناسفة على الحدود مع سوريا.

وقال المصدر إن «القوات الأمنية نفذت عملية أمنية واسعة النطاق استهدفت المناطق الصحراوية القريبة من الشريط الحدودي بين العراق وسوريا وأسفرت عن تدمير ثلاثة أنفاق واعتقال خمسة مطلوبين وتدمير مخبأ للأسلحة والعبوات الناسفة».

وأضاف المصدر، أن «القوات الأمنية شرعت بتفتيش السهول والوديان بين قضائي الرطبة والقائم مع تعزيز التواجد الأمني في نقاط المراقبة وأبراج الرصد على الحدود العراقية السورية»، وفق "باسنيوز"

وأشار المصدر إلى أن «القوات الأمنية من الجيش وأفواج الطوارئ والشرطة وبدعم من مقاتلي العشائر تعمل على تفتيش وتأمين المناطق الصحراوية وخصوصاً الوديان بين الحين والآخر لمنع استغلالها من قبل العناصر الإرهابية».

اقرأ المزيد
١١ نوفمبر ٢٠١٨
وكالة روسية: الأردن أبلغ موسكو و واشنطن تمسكه بضرورة إزالة مخيم الركبان للاجئين

أفادت وكالة أنباء «نوفوستي» الرسمية الروسية بأن الأردن أبلغ ممثلين عن روسيا والولايات المتحدة تمسكه بضرورة إزالة مخيم الركبان للاجئين، الذي يقيم فيه نحو 50 ألف لاجئ.

وجاء الحديث خلال اجتماع ثلاثي عقد في عمان لبحث هذا الملف، وأكد الجانب الأردني أن تفكيك المخيم يجب أن يهدف إلى خفض مستوى التوتر في هذه المنطقة الحساسة القريبة من الحدود السورية الأردنية.

وكانت الخارجية الأردنية أعلنت أن عمّان تؤيد الخطة الروسية المتعلقة بتنظيم عودة المقيمين في المخيم طوعاً إلى «مناطق إقامتهم الأصلية التي سيطرت عليها قوات الأسد من تنظيم (داعش)».

وقال ماجد القطارنة الناطق باسم الخارجية الأردنية: «تركز المباحثات الروسية - الأميركية - الأردنية على البحث عن حلول جذرية لقضية توفير الظروف الضرورية لعودة اللاجئين طوعاً إلى مناطقهم»، في حين نقلت «نوفوستي» عن مصادر استخباراتية، أن الخطة الروسية تشمل «التفاوض مع شيوخ القبائل السورية والمتمردين السابقين المؤيدين للغرب المتوارين في المنطقة المحيطة بالمخيم، حتى يتمكنوا من تأمين ممر آمن إلى الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة السورية والمناطق في شمال سوريا التي تسيطر عليها المعارضة».

وزادت أن بين عناصر النقاش سبل تقليص مخاوف ممثلي العشائر، في شأن رفض كثير من اللاجئين العودة إلى المناطق التي تسيطر عليها حكومة النظام خوفاً من تجنيدهم في الجيش.

اقرأ المزيد
١١ نوفمبر ٢٠١٨
حراك سياسي روسي لعقد جولة مفاوضات جديدة في «آستانة» حول سوريا

كثَّفت موسكو نشاطها الدبلوماسي على محورين، وبالتوازي مع تنشيط التنسيق مع كل من طهران وأنقرة لعقد جولة مفاوضات جديدة في «آستانة»، قبل نهاية الشهر الحالي.

وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، أمس، أن الوزير سيرغي لافروف بحث مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، في مكالمة هاتفية، ترتيبات عقد جولة جديدة من المفاوضات في آستانة.

وأفاد بيان أصدرته الوزارة بأن الجانبين «أكدا سعيهما المشترك لمواصلة الجهود من أجل تحقيق تسوية ثابتة في سوريا على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2254)». وزاد أن الوزيرين تبادلا الآراء حول «الخطوات التي يمكن اتخاذها لإنجاح اللقاء الدولي الجديد وتحقيق النتائج المرجوة منه». وكان الطرفان أعلنا في وقت سابق أن التحضيرات جارية لعقد اللقاء قبل حلول نهاية الشهر.

ورأت أوساط روسية أن الوضع حول إدلب وسير تطبيق الاتفاق الروسي - التركي لإنشاء منطقة منزوعة السلاح، ستكون على رأس جدول الأعمال، بالإضافة إلى بحث نتائج القمة الرباعية التي جمعت زعماء روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا في إسطنبول أخيراً، وغابت عنها طهران الراعي الثالث لـ«مسار آستانة».

ولم تحدد المصادر الروسية ما إذا كانت الدعوة ستوجه إلى أطراف المعارضة والحكومة في سوريا لحضور الجولة المقبلة أم أنها سوف تقتصر على ضامني «مسار آستانة»، بالإضافة إلى ممثلين عن الأطراف المراقبة التي تحضر اللقاءات عادة، مثل الأردن والأمم المتحدة، علماً بأن هذا اللقاء الأول للمجموعة بعد استقالة المبعوث الدولي السابق إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.

وكان وزير خارجية كازاخستان خيرت عبد الرحمنوف، أعلن أن الجولة المقبلة من اجتماعات آستانة حول سوريا قد تنعقد أواخر الشهر الحالي، أو بداية الشهر المقبل، مضيفاً أن القرار النهائي حول الاجتماع يتم اتخاذه من جانب الأطراف الضامنة.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
نشرة حصاد يوم السبت لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 10-11-2018

حلب::
انفجرت دراجتين مفخختين في مدينة الباب وبلدة قباسين بالريف الشرقي، ما أدى لحدوث أضرار مادية دون حدوث أضرار بشرية.

توفي طفلين من مدينة دارة عزة جراء إندلاع النار في ملحق منزلهم المحتوي على مواد قطنية وصوفيات، حيث سارع فريق الدفاع المدني لإخماد الحريق وانتشال جثتي الطفلين ودفنهم في مقبرة المدينة.

تعرضت قريتي جزرايا والواسطة بالريف الجنوبي ومنطقة الراشدين بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في حين سقطت عدة قذائف على حيي حلب الجديدة وشارع النيل في مدينة حلب الخاضعة لسيطرة قوات الأسد، دون حدوث أضرار بشرية.


إدلب::
جرت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على جبهة تل السلطان ومحور الكتيبة المهجورة بالريف الشرقي.

تمكن الجهاز الأمني التابع لهيئة تحرير الشام من إلقاء القبض على 12 عنصرا من عناصر تنظيم الدولة في بلدة تل منس بالريف الشرقي.

أفرجت هيئة تحرير الشام عن الناشط "محمد الزين" من قرية معراته بجبل الزاوية بعد اعتقال دام قرابة٤٠ يوماً.

تعرض رجلان لإطلاق نار مباشر قرب بلدة كللي بالريف الشمالي، وسارع رجال الخوذ البيضاء إلى المكان وتم اسعافهما إلى مشفى باب الهوى فورًا.

قام مسلحون مجهولو الهوية باختطاف الطبيب "خالد دقسي" من داخل عيادته في قرية الكريز غربي مدينة إدلب، واقتادوه إلى جهة مجهولة، في سياق استمرار حالة الفلتان الأمني واختطاف الكوادر الطبية بهدف الحصول على فديات مالية كبيرة.


حماة::
قُتل ما  يقارب 20 عنصرا من قوات الأسد إثر عملية نوعية نفذها عناصر هيئة تحرير الشام، والتي استهدفت من خلالها غرفة عمليات عسكرية لقوات الأسد في قرية الترابيع بالريف الشمالي، وبحسب مصدر عسكري في الهيئة فإن سبعة جنود روس قتلوا خلال العملية.

تعرضت مدينة اللطامنة وقريتي تل الصخر والجيسات بالريف الشمالي وقرية جسربيت الراس بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.

استشهد ستة أشخاص من عائلة واحدة من أهالي قرية أم تريكية بريف إدلب الشرقي جراء انفجار لغم في سيارتهم بالأراضي الزراعية على الطريق الواصل بين قريتي الزغبة والظافرية بريف حماة الشرقي.


ديرالزور::
قامت قوات الحرس الثوري الإيراني وعناصر الفرقة الرابعة التابعة لنظام الأسد بزرع الألغام على طول ضفة نهر الفرات ببلدة البوليل ومدينة موحسن "شامية" بالريف الشرقي خوفاً من تسلل عناصر تنظيم الدولة من الجهة المقابلة.

عُثر على جثة أحد عناصر "قسد" قرب أحد منازل المدنيين على أطراف قرية أبو النيتل وقد تم إعدامه ذبحاً.

قُتل المدني أبو أنس الوفي من أبناء مدينة الميادين إثر قيام عناصر "قسد" بإطلاق النار عليه أثناء حملة مداهمات واعتقالات استهدفت قرية الزر ليلة أمس.

استهدف تنظيم الدولة مواقع قوات الأسد على أطراف مدينة البوكمال بالريف الشرقي بالقذائف الصاروخية، في حين استهدفت قوات الأسد مواقع التنظيم في بادية الميادين بالريف الشرقي بقذائف المدفعية.

شهدت سماء مناطق سيطرة تنظيم الدولة بالريف الشرقي تحليقا لطيران الاستطلاع التابع لقوات التحالف الدولي.


الرقة::
تبنى تنظيم الدولة عملية قتل خمسة من قوات الحماية الشعبية عبر تفجير عبوة ناسفة بهم في بلدة سلوك بالريف الشمالي.


الحسكة::
استقدم الجيش التركي تعزيزات عسكرية إلى بوابة جيلان بينر الحدودية مع مدينة رأس العين بالريف الشمالي.


السويداء::
قُتل عدد من عناصر الأسد وتنظيم الدولة خلال الاشتباكات التي جرت بينهما في معارك تلول الصفا بالريف الشرقي.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
بصورة البريء ... نظام الأسد يراسل مجلس الأمن ويحتج على المجزرة التي ارتكبها التحالف في "هجين"

احتج نظام الأسد لدى الأمم المتحدة بشأن هجوم جوي شنه التحالف بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة، وأسفر عن استشهاد العشرات من المدنيين وجرح آخرين، بحسب وكالة رويترز.

وحين سئل المتحدث باسم التحالف عن الأنباء التي تحدثت عن شن غارات جوية في تلك المنطقة يوم الجمعة قال إن التحالف ”قصف بنجاح ودمر مركز مراقبة لداعش ومنطقة تجمع للمسلحين في هجين التي كانت خالية من المدنيين في ذلك الوقت“.

ويذكر أن مدينة هجين ومحيطها تعرضت خلال الأيام الماضية لحملة قصف جوية عنيفة من قبل طائرات التحالف الدولي، وراح ضحيتها العشرات من المدنيين بين شهيد وجريح، علما أن طائرات الأسد ارتكبت منذ بدء الثورة السورية عشرات المجازر بحق المدنيين في مدينة هجين.

ويدعم التحالف قوات سورية الديمقراطية التي يقودها الأكراد في محاولة لهزيمة تنظيم الدولة في المنطقة التي تسيطر عليها قرب الحدود مع العراق.

وقالت وسائل الإعلام الأسدية إن وزارة الخارجية بعثت رسالتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي بشأن ”الجريمة“ التي وقعت في هجين.

وقال الكولونيل شين ريان المتحدث باسم التحالف: ”يحقق فريقنا في كل الضربات للتحقق من مصداقية الادعاءات التي يرونها في وسائل الإعلام المختلفة عن سقوط مدنيين“.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
استشهاد 6 أشخاص من عائلة واحدة جراء انفجار لغم في ريف حماة

استشهد ستة أشخاص من عائلة واحدة جراء انفجار لغم بسيارة كانوا يستقلونها في ريف حماة الشرقي، وهم من أبناء ريف إدلب.

وقال ناشطون أن ستة من أهالي قرية أم تريكية بريف إدلب الشرقي ارتقوا جراء انفجار لغم في سيارتهم خلال مرورهم بالأراضي الزراعية على الطريق الواصل بين قريتي الزغبة والظافرية بريف حماة الشرقي.

وفي سياق آخر، تعرضت اليوم كل من مدينة اللطامنة وقريتي تل الصخر وجسربيت الراس بريف حماة لقصف مدفعي وبالرشاشات الثقيلة من قبل قوات الأسد، ولم ترد معلومات عن حدوث أية أضرار بشرية.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 10-11-2018

حلب::
انفجرت دراجتين مفخختين في مدينة الباب وبلدة قباسين بالريف الشرقي، ما أدى لحدوث أضرار مادية دون حدوث أضرار بشرية.

توفي طفلين من مدينة دارة عزة جراء إندلاع النار في ملحق منزلهم المحتوي على مواد قطنية وصوفيات، حيث سارع فريق الدفاع المدني لإخماد الحريق وانتشال جثتي الطفلين ودفنهم في مقبرة المدينة.

تعرضت قريتي جزرايا والواسطة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


إدلب::
جرت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على جبهة تل السلطان بالريف الشرقي.

تمكن الجهاز الأمني التابع لهيئة تحرير الشام من إلقاء القبض على 12 عنصرا من عناصر تنظيم الدولة في بلدة تل منس بالريف الشرقي.

أفرجت هيئة تحرير الشام عن الناشط "محمد الزين" من قرية معراته بجبل الزاوية بعد اعتقال دام قرابة٤٠ يوماً.

تعرض رجلان لإطلاق نار مباشر قرب بلدة كللي بالريف الشمالي، وسارع رجال الخوذ البيضاء إلى المكان وتم اسعافهما إلى مشفى باب الهوى فورًا.

قام مسلحون مجهولو الهوية باختطاف الطبيب "خالد دقسي" من داخل عيادته في قرية الكريز غربي مدينة إدلب، واقتادوه إلى جهة مجهولة، في سياق استمرار حالة الفلتان الأمني واختطاف الكوادر الطبية بهدف الحصول على فديات مالية كبيرة.

استشهد ستة أشخاص من عائلة واحدة من أهالي قرية أم تريكية بريف إدلب الشرقي جراء أنفجار لغم في سيارتهم بالأراضي الزراعية على الطريق الواصل بين قريتي الزغبة والظافرية بريف حماة الشرقي.


حماة::
قُتل ما  يقارب 20 عنصرا من قوات الأسد إثر عملية نوعية نفذها عناصر هيئة تحرير الشام، والتي استهدفت من خلالها غرفة عمليات عسكرية لقوات الأسد في قرية الترابيع بالريف الشمالي، وبحسب مصدر عسكري في الهيئة فإن سبعة جنود روس قتلوا خلال العملية.

تعرضت مدينة اللطامنة وقرية تل الصخر بالاريف الشمالي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


ديرالزور::
قامت قوات الحرس الثوري الإيراني وعناصر الفرقة الرابعة التابعة لنظام الأسد بزرع الألغام على طول ضفة نهر الفرات ببلدة البوليل ومدينة موحسن "شامية" بالريف الشرقي خوفاً من تسلل عناصر تنظيم الدولة من الجهة المقابلة.

عُثر على جثة أحد عناصر "قسد" قرب أحد منازل المدنيين على أطراف قرية أبو النيتل وقد تم إعدامه ذبحاً.

قُتل المدني أبو أنس الوفي من أبناء مدينة الميادين إثر قيام عناصر "قسد" بإطلاق النار عليه أثناء حملة مداهمات واعتقالات استهدفت قرية الزر ليلة أمس.

استهدف تنظيم الدولة مواقع قوات الأسد على أطراف مدينة البوكمال بالريف الشرقي بالقذائف الصاروخية.

شهدت سماء مناطق سيطرة تنظيم الدولة بالريف الشرقي تحليقا لطيران الاستطلاع التابع لقوات التحالف الدولي.


الحسكة::
استقدم الجيش التركي تعزيزات عسكرية إلى بوابة جيلان بينر الحدودية مع مدينة رأس العين بالريف الشمالي.


السويداء::
قُتل عدد من عناصر الأسد وتنظيم الدولة خلال الاشتباكات التي جرت بينهما في معارك تلول الصفا بالريف الشرقي.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
في ظل استمرار حالة الفلتان الأمني ... مجهولون يخطفون الطبيب "خالد دقسي" من عيادته غربي مدينة إدلب

قامت عناصر مسلحة مجهولة الهوية مساء اليوم السبت، باختطاف الطبيب "خالد دقسي" من داخل عيادته في قرية الكريز غربي مدينة إدلب، واقتادته إلى جهة مجهولة، في سياق استمرار حالة الفلتان الأمني واختطاف الكوادر الطبية بهدف الحصول على فديات مالية كبيرة.

وتشهد مناطق ريف إدلب انتشار كبير لعمليات الخطف والتصفية والاغتيال، تقف ورائها خلايا أمنية تعبث في المناطق المحررة لخلق حالة من الفوضى المستمرة، إضافة لكون عمليات الخطف مصدر لجمع المال لتغطية نفقات عملياتها الأمنية من خلال الابتزاز والحصول على فدية.

وكان تعرض عدد من الأطباء والعاملين في المجال الإنساني لعمليات خطف وابتزاز، من قبل هيئة تحرير الشام وجهات مجهولة، تنشط في مناطق سيطرة الهيئة بشكل رئيسي، حيث قامت مجموعات مسلحة تابعة لهيئة تحرير الشام في 13 آب باختطاف الدكتور "عماد قطيني" من مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.

وجاء اختطاف الطبيب بعد يوم واحد من الإفراج عن الدكتور "خليل أغا" مدير صحة الساحل، بعد أيام على اختطافه مقابل فدية مالية قدرت بـ 100 ألف دولار، وذلك بعد مفاوضات مع الخاطفين استمرت لأربع أيام.

وفي 15 حزيران الماضي، أفرجت جهات مجهولة أيضاَ عن الدكتور "محمود المطلق"، بعد مفاوضات عسيرة لأيام عدة انتهت بتحصيل مبلغ مالي فاق الـ 120 ألف دولار، مقابل الأفراج عنه، إلا أن الطيب خرج بحالة يرثى لها جراء ماتعرض من تعذيب.

وكانت حاولت عناصر مسلحة في 19 حزيران اقتحام مزرعة الدكتور "مازن دخان" غربي مدينة إدلب، جرى على إثرها اشتباك مع المجموعة لأكثر من ساعة، وصل خلالها شقيق الدكتور مع قوة أمنية من تحرير الشام في مدينة إدلب، ليتبين أن العناصر المسلحة تتبع للهيئة، الأمر الذي دفع الأخيرة لاتهام الطبيب بأنه هو من اعترض عناصر للهيئة تقوم بعملية أمنية في المنطقة، وطلبت بوساطة شقيقة أن يسلم نفسه حيث قامت باعتقاله ومن ثم الإفراج عنه مساءاً.

وكان اجتمع ممثلون عن أهالي مدينة إدلب قبل أيام، لبحث الشأن العام وهموم أهل المدينة والمقيمين فيها، مؤكدين فيها على ضرورة إيجاد حل للمشاكل الموجودة في المدينة، من قبل الجهات المعنية في المدينة، كونها تمثل مطالب شعبية ملحة.

وحدد المجتمعون أولوية هذه المطالب في معالجة الحالة الأمنية في مدينة إدلب وما حولها، وإيجاد حل لظاهرة الخطف التي أصبحت روتينية يومية مما يشير إلى الفلتان الأمني، والذي يؤدي إلى فقدان الثقة بين الأهالي والجهات المسؤولة عن أمن البلد.

وطالب المجتمعون بضرورة تفعيل شرطة النجدة وإحداث مخافر الشرطة وربط كافة الأجهزة الأمنية والحواجز بكيان واحد، وتحت سلطة واحدة وكذلك إزالة اللثام، وإعادة جميع البيوت المغتصبة بدون وجه حق إلى أصحابها، وإيجاد حل لمحكمة الغنائم كونها لم تتقيد بالهدف والغاية التي أنشأت من أجلها، ومطالبة القائمين عليها بتطبيق ذلك وعدم الخروج عنه، وحل مشاكل العقارات التي عليها خلاف.

اقرأ المزيد
١٠ نوفمبر ٢٠١٨
الجيش الإسرائيلي: هناك مؤشرات على أن إيران أوقفت مؤخراً جهودها الهادفة إلى التمركز عسكرياً في سوريا

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك مؤشرات على أن إيران أوقفت مؤخراً جهودها الهادفة إلى التمركز عسكرياً في سوريا.

وبحسب صحيفة “معاريف”، فإن إسرائيل ستكون مطالبة العام المقبل، بأن تقرر ما إذا كانت ستقوم بتوجيه ضربة لمصانع الصواريخ ذات مستوى الإصابة الدقيق، التي تقوم إيران ببنائها في لبنان أم لا.

ونقلت عن ضابط كبير في الجيش قوله إن إيران، تواصل في المقابل، نقل السلاح والوسائل القتالية إلى لبنان.وأشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل تنطلق من افتراض مفاده بأن مهاجمة مصانع الصواريخ على الأراضي اللبنانية، سيفضي إلى اندلاع مواجهة شاملة مع "حزب الله".

واستدركت الصحيفة بالقول إن “في إسرائيل الآن من يرى أنه بالإمكان شن حملة محدودة على “حزب الله” يتم خلالها المس بمصانع الصواريخ، مشيرة إلى أن إسرائيل يمكن أن تتحمل تبعات هجمات يقوم بها “حزب الله” للرد، دون أن يتطور الأمر إلى حرب شاملة”.

ويشار إلى أن محافل عسكرية إسرائيلية كانت قد حذرت من التداعيات بالغة الخطورة لاندلاع مواجهة مع “حزب الله”، سيما على صعيد تهديد العمق الإسرائيلي.

الكاتب الصحفي الأميركي المعروف توماس فريدمان، رأى أن الحرب ليست حتمية، فعلى مدى الـ12 عامًا الماضية أدار الإسرائيليون والإيرانيون و”حزب الله”، ما أسماه ضابط إسرائيلي (حوارًا حركيًا)، يقوم فيه كل طرف باحتواء النزاع، لا إهانة الطرف الآخر.

وتابع فريدمان: إسرائيل قررت بعد تفكير طويل ألا تنتقم؛ فقد وصلت رسالة حزب الله وإيران، وهذا هو الحوار الحركي، لكن إلى متى سيظل؟وذهب الكاتب في مقال بجريدة “نيويورك تايمز” في وقت سابق، إلى أن إسرائيل وحزب الله وإيران أقوى اليوم من عام 2006، وكلهم سيخسرون في حرب الصواريخ،  ولا أحد يريد الهزيمة مرة ثانية.

واختتم فريدمان بالقول: ربما كان هذا مصدرًا للتفاؤل، لكن للأسف، فإن هناك العديد من الفرص تتم فيها إساءة التقدير في مباراة الشطرنج ذات الأبعاد الثلاثة، حيث ستكون الأعوام الـ12 المقبلة كالتي سبقتها تماما.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني