الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٦ مارس ٢٠٢١
الفنانة البريطانية "كلارك" تبدي تضامنها مع ثورة الحرية والكرامة في سوريا

تضامنت الفنانة البريطانية، إميليا كلارك، مع الثورة السورية في ذكراها العاشرة، بصورة على حسابها على إنستغرام، قائلة: "مرت 10 سنوات منذ أن اتخذ الشعب السوريا موقفا من أجل الحرية والكرامة".

ونشرت كلارك تغريدتها بجانب صورة لها وهي تحمل لوحة تضامنية كتب عليها بالعربية "تجرأنا على الحلم ولن نندم على الكرامة"، وهو الشعار الذي غرد عليه ملايين السوريين في ذكرى الثورة العاشرة.

وظهر هذا الشعار على ثوب المخرجة السورية وعد الخطيب خلال حضورها حفل توزيع جوائز الأوسكار العام الماضي، إثر مشاركتها بفيلمها الوثائقي "من أجل سما" في فئة أفضل فيلم وثائقي.

و "من أجل سما" فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا والمملكة المتحدة وصدر عام 2019، وهو من إخراج وعد الخطيب و المخرج البريطاني إدوارد واتس.

وفي ديسمبر/ كانون الثاني 2019، نشرت كلارك، على إنستغرام، صورة تظهرها وهي تحمل غلاف فيلم "من أجل سما"، وأخرى تظهرها مع أبطال الفيلم ومنتجيه، وعد الخطيب وزوجها الطبيب حمزة الخطيب.

وعلقت كلارك على الفيلم بالقول: "هذا الفيلم يتحدث عن الحياة والموت. عن المساحة الضعيفة الهشة حيث الإنسانية تعيش وتتنفس وتتمكن من النجاة. هذان الشابان هما معجزتان حقيقيتان، أتمنى أن تشاهدوا وتدعموا هذا الفيلم الذي يخطف الأنفاس".

وكان سفراء منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في إسبانيا لعالم الرياضة؛ سيرجيو راموس وباو جاسول وفرناندو ألونسو وخوانما لوبيز إيتورياجا وخوسيه مانويل كالديرون، قرروا تغيير أرقام قمصانهم لينضموا إلى فريق #مي10 سوريا، الذي شكلته (يونيسيف) لدعم الأطفال السوريين بمناسبة الذكرى العاشرة على انطلاق شرارة الثورة السورية.

اقرأ المزيد
١٦ مارس ٢٠٢١
أوغلو: نعمل على انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات "الدستورية السورية" قبل "رمضان"
قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو إنهم يعملون على انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية السورية خلال مدة أقصاها شهر، مؤكدا تفاؤل نظيره الروسي سيرغي لافروف بهذا الشأن، وجاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السلوفاكي إيفان كورتشوك، عقب لقاء جمعهما، الثلاثاء، في العاصمة أنقرة.
وأوضح "أوغلو" أن سوريا تشهد مأساة إنسانية، لافتا إلى اضطرار أكثر من 13 مليون سوري إلى ترك بلدهم، نحو 3.6 ملايين منهم يعيشون في تركيا، مؤكدا أن هناك قرابة 6 ملايين مهجر داخلي (نازح) في سوريا، ونحو 5 ملايين سوري يحتاجون مأوى.
وأضاف "أوغلو": "نحو 2.5 مليون طفل سوري لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة، ولدينا (في تركيا) قرابة المليون طفل في سن التعليم، تمكن 700 ألف منهم من دخول المدارس".
وشدد "أوغلو" على أن تنظيم "داعش" لم يتم القضاء عليه بشكل كامل في سوريا، مشيرا إلى أن "ي ب ك / بي كا كا" الإرهابي حل محله في شمال شرقي البلاد، وأردف: للأسف فإن هذا التنظيم الإرهابي (ي ب ك) يتلقى الدعم من بعض حلفائنا الغربيين، سواء في الميدان أو في بلدانهم.
ونوّه تشاووش أوغلو أن النظام في سوريا يرفض الحل السياسي قائلا: "وهذا ما ظهر جليا في اجتماعات اللجنة الدستورية"، وأن بلدان "المجموعة الدولية لدعم سوريا" بدأت شيئا فشيئا تنفض يدها من الشأن السوري.
واستطرد: "بفضل جهودنا عملية جنيف حية اليوم، وأطلقنا مسار أستانة، ونعمل على انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية قبل حلول شهر رمضان"، مؤكدا تفاؤل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بهذا الشأن، مبينا أن الحل السياسي هو الطريق الوحيد في المسألة السورية، مشددا على ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وحدودها وتأمين العودة الطوعية والآمنة والكريمة للسوريين.
وأكد "أوغلو" أن الاجتماعات الوزارية الثلاثية بين بلاده وروسيا وقطر بشأن سوريا، والتي عقد أولها بتاريخ 11 مارس / آذار في الدوحة، لا تشكل بديلا لمساري جنيف أو أستانة، مشيرا إلى أنهم بحثوا خلال اجتماع الدوحة ضرورة مكافحة السياسات الانفصالية لتنظيم "ي ب ك / بي كا كا" الإرهابي شمال شرقي سوريا.
اقرأ المزيد
١٦ مارس ٢٠٢١
ميليشيا "ب ي د" تعتقل تعتقل شبان من مدينة الرقة لسوقهم للتجنيد الإجباري في صفوفها
داهمت دوريتان "للشرطة العسكرية" التابعة لميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" ، اليوم الثلاثاء، محال اتصالات وصرافة، في شارع المنصور والوادي وسط مدينة الرقة.
وقالت ناشطون في شبكة "الخابور" في الرقة، إنه جرى اعتقال بعض العاملين في المحال من مواليد 2002 وما دون بهدف سوقهم إلى معسكرات التجنيد الإجباري التابعة لها.
وأضاف المصدر، أنه جرى اعتقال بعض الزبائن من محال صرافة في شارع المنصور، الذي يعتبر الشريان الاقتصادي لمدينة الرقة وريفها، لوجود كبار التجار ومحال الصرافة والحوالات.
وأشار ذات المصدر إلى أن عدد المعتقلين حتى اللحظة بلغ نحو 25 شابا غالبيتهم من مواليد 98 وصولا إلى 2000 وسط مدينة الرقة.
اقرأ المزيد
١٦ مارس ٢٠٢١
نشرة حصاد يوم الثلاثاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 16-03-2021

حلب::
فجرت فرق الهندسة سيارة مفخخة كانت معدة للتفجير في مدينة عفرين بالريف الشمالي، في حين انفجرت عبوة ناسفة مزروعة بسيارة وسط مدينة جرابلس بالريف الشرقي، دون حدوث أضرار بشرية.

تعرضت قرية الجامل ومحيط قرية العمارنة جنوب مدينة جرابلس بالريف الشرقي لقصف مدفعي من قبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ورد الجيش التركي باستهداف مواقع "قسد" في قرية العلقمية ومطار منغ بالريف الشمالي بقذائف المدفعية.


إدلب::
تعرض محيط بلدة البارة بجبل الزاوية بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


حماة::
تعرضت بلدة الزيارة وقريتي الدقماق والعنكاوي بسهل الغاب بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
حاولت ميليشيات الفرقة الرابعة التقدم إلى منزل "أبو طارق الصبيحي" المطلوب لها في بلدة المزيريب بالريف الغربي، حيث جرت اشتباكات، وقع خلالها عناصر "الرابعة" بكمين نصبه مسلحون، ما أدى لمقتل أكثر من 20 عنصرا من "الرابعة"، وتعرضت البلدة لقصف بثلاثة قذائف هاون مصدرها قوات الأسد المتواجدة في "تل الخضر" بالقرب من بلدة عتمان.


ديرالزور::
نجا قيادي في مجلس ديرالزور العسكري التابع لـ "قسد" من محاولة اغتيال في بلدة جديد عكيدات بالريف الشرقي.

جرت اشتباكات بين عناصر "قسد" المتمركزين في قرية شنان وقوات الأسد المتمركزة في مدينة القورية على ضفتي نهر الفرات.

نشب حريق داخل مبنى "مجلس الشعب" في بلدة أبو حمام بالريف الشرقي، دون ورود معلومات عن السبب.


الحسكة::
توفي طفل جراء نقص الرعاية الصحية في مخيم الهول بالريف الشرقي.


الرقة::
عُثر على جثة عنصر من "قسد" تم تصفيته بمنزله في مزرعة مضر بالريف الشرقي.
استهدف الجيش الوطني مواقع "قسد" في محيط مدينة عين عيسى بالريف الشمالي بقذائف المدفعية.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
في سنوية الثورة العاشرة .. راموس وسفراء "اليونيسيف" يدعون لدعم أطفال سوريا

قرر سفراء منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في إسبانيا لعالم الرياضة؛ سيرجيو راموس وباو جاسول وفرناندو ألونسو وخوانما لوبيز إيتورياجا وخوسيه مانويل كالديرون، تغيير أرقام قمصانهم لينضموا إلى فريق #مي10 سوريا، الذي شكلته (يونيسيف) لدعم الأطفال السوريين بمناسبة الذكرى العاشرة على انطلاق شرارة الثورة السورية.

وأعلن السفراء عبر حساباتهم على شبكات التواصل الاجتماعي أنهم سينضمون إلى فريق جديد ويرتدون الرقم 10، ما أثار حالة من الترقب بين متابعيهم.

وكشف هؤلاء الرياضيون، اليوم الإثنين أنهم انضموا لفريق يونيسيف بهدف إيصال صورة حول الوضع المؤسف الذي يعانيه الأطفال في سوريا ودعم 8.5 مليون طفل سوري بحاجة لمساعدات إنسانية.

وانضم لهذه المبادرة باقي سفراء (يونيسيف إسبانيا) وهم المغني ديفيد بيسبال والصحفيتان سارة كاربونيرو وتيريسا بييخو، والمطرب بابلو ألبوران والممثل ميجل برنارديو وسائق السيارات مارك ماركيز.

وسبق أن قام العديد من النجوم الرياضيين في العالم بالتضامن مع أطفال سوريا، من بينهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، والألماني توني كروس، والإنجليزيين مارتن كيون وريو فرديناند، والمالي فريدريك كانوتيه، وغيرهم.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
واشنطن: نقف مع الشعب السوري الذي عانى من فظائع الأسد وسنواصل العمل لتحقيق المحاسبة

أكدت الولايات المتحدة، الاثنين، وقوفها إلى جانب الشعب السوري، متعهدة بمواصلة العمل لتحقيق تسوية سياسية لإنهاء "النزاع" في البلاد، وذلك بمناسبة الذكرى العاشرة للثورة السورية.

وقالت، جالينا بورتر، نائبة المتحدث باسم الخارجية الأميركية، إنه "منذ عشر سنوات نزل الشعب السوري إلى الشارع بشكل سلمي يدعو إلى حقوق الإنسان الأساسية، وإنهاء فساد الحكومة"، مشيرة إلى أن "السوريين الشجعان الذين تحدثوا منذ عقد ضد القمع، ويستمرون اليوم في توثيق الفظائع، ويقدمون مساعدات إنسانية وأدوية وخدمات طبية، ويطالبون بالكرامة والحرية للشعب السوري".

وأضافت "بورتر" أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب الشعب السوري الذي عانى من فظائع كبيرة تحت نظام الأسد، مشددة على أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع المجتمع الدولي لتحقيق المحاسبة، داعية إلى إطلاق سراح المعتقلين قسرا، وتقديم معلومات حول المفقودين وتقديم مساعدات إنسانية من دون عوائق للشعب السوري.

ولفتت "بورتر" إلى أن الولايات المتحدة تواصل التشجيع على تسوية سياسية لإنهاء النزاع في سوريا، بالتشاور الوثيق مع حلفائها وشركائها والأمم المتحدة، منوهة إلى أن "التسوية السياسية هي السبيل الوحيد لإنهاء الصراع ووقف المعاناة، وتوفير السلام والأمن الذي يستحقه الشعب السوري".

وفي سياق متصل، حملت واشنطن، نظام بشار الأسد مسؤولية إخفاق المجتمع الدولي في التوصل إلى تسوية سلمية لـ "الصراع السوري"، داعية روسيا إلى الضغط عليه "للتخلي عن المماطلة"، وذلك في جلسة مجلس الأمن الدولي التي انعقدت عبر دائرة تليفزيونية.

وقالت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة "ليندا توماس غرينفيلد" في إفادتها خلال الجلسة: "هناك سبب واحد فقط لعدم تمكننا من تفعيل الحل لهذه الأزمة: رفض نظام الأسد الانخراط بحسن نية وعدم اتخاذه أي خطوة واحدة من شأنها أن ترسي الأساس للسلام".

وأردفت "غرينفيلد": "لذلك، ندعو روسيا للضغط على نظام الأسد للتخلي عن المماطلة.. لقد حان الوقت لكي يواجه النظام السبب الجذري للنزاع: المطلب الأساسي لجميع السوريين هو العيش بكرامة، بدون تعذيب وسوء معاملة واحتجاز تعسفي".

وحذرت السفيرة الأمريكية من خداع المجتمع الدولي بإجراء الانتخابات الرئاسية السورية المقبلة (في أبريل/نيسان)، موضحة أن "هذه الانتخابات لن تكون حرة ولا نزيهة ولا تفي بالمعايير المنصوص عليها في القرار 2254 - بما في ذلك الإشراف عليها من قبل الأمم المتحدة أو إجراؤها وفقًا لدستور جديد، كما أنها لن تضفي الشرعية على نظام الأسد".

وتابعت: "بدلا من المماطلة، يجب على نظام الأسد الإفراج عن أولئك الذين تم اعتقالهم بشكل تعسفي - لا سيما النساء والأطفال وكبار السن".

وطالبت "غرينفيلد" المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا جير بيدرسن، بأن يقدم إلى مجلس الأمن "تحديثا عن جهوده لتحديد مكان المحتجزين والإفراج عنهم وكذلك مواصلة تعزيز الجهود في جنيف للعمل على إطلاق سراح المعتقلين".

وكانت الولايات المتحدة ضيقت الخناق على نظام الأسد اقتصاديا بعدما فرضت عليه صيف العام الماضي عقوبات تحمل اسم "قانون قيصر"، بعد الجرائم التي ارتكبها بحق المعتقلين الأبرياء والتي بدأ تأثيراتها ينعكس على العملة السورية بشكل واضح.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
وزير إعلام النظام "الحرب انتقلت إلى صفحات التواصل وهي أسوأ أنواع الحروب"

أدلى وزير إعلام النظام بتصريحات عن انتقال الحرب إلى صفحات التواصل الاجتماعي حيث وصفها بأنها "أسوأ أنواع الحروب"، وتتطابق مع خطاب رأس النظام وحكومته وإعلامه حول ما يصفها بـ"الحرب الإعلامية".

وبحسب الوزير "عماد سارة"، فإن انتقال "الحرب إلى الصفحات" لأنها أكثر انتشاراً وأقل تكلفة، وبذلك باتت سوريا تواجه الحرب العسكرية إضافة إلى "الحصار وحرب المعلومات"، وفق تعبيره.

وذكر أن مهمة إعلاميي النظام "مواجهة الحرب الإعلامية المستمرة ضد سورية التي تهدف إلى تشويه الحقائق والنيل من الدولة السورية بكل مكوناتها"، حسب وصفه.

ووجه الدعوة لهم للتسلح بالمعرفة الكافية وتقديم محتوى إعلامي مناسب لمواجهة الحرب الإعلامية التي تركز اليوم على استغلال الوضع الاقتصادي، لبث رسائل تضعف المجتمع السوري، وزعم الوزير في معرض تصريحاته كما الحال في حديث مسؤولي النظام بأن التدهور الاقتصادي أفرزته الحرب والحصار وقانون قيصر ووباء كورونا، حسب تبريراته.

وقالت صحيفة تابعة للنظام إن الوزير حضر اجتماع مع عدد من مسؤولي إعلام الأسد بدمشق لتمكين الاعلامي من احتراف التعامل مع الضخ الهائل للمعلومات وتحصينه من فوضى وسائل التواصل، سبقه اجتماع بين غرفة تجارة النظام مع إعلاميي النظام في حلب.

هذا وجاءت تصريحات "سارة"، خلال حضوره لدورة أقامتها وزارة إعلام النظام والمفارقة أنها جاءت بمزاعم "مواجهة الإعلام المضلل"، من قبل إعلام النظام الذي يقترن التضليل والكذب بكافة وسائله والعاملين فيها.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
"ملك الخراب" ... لوموند" الفرنسية: "الأسد" لا يستطيع حكم سوريا إلا بـ "الخضوع والدمار"

قالت صحيفة "لوموند" الفرنسية، في تقرير لها، إن الإرهابي "بشار الأسد" لا يستطيع أن يحكم سوريا إلا من خلال "الخضوع والدمار"، واصفة إياه بـ"ملك الخراب"، لافتة إلى أن الشعار لم يعد "الأسد أو نحرق البلد"، بل أصبح "الأسد والدولة المتفحمة"، ومع ذلك يستعد الأسد لانتخابات رئاسية لولاية رئاسية رابعة.

وأوضحت الصحيفة، أن الأسد لا يزال في مكانه بعد عشر سنوات من الانتفاضة الشعبية ضد النظام، ولكنه "يحكم على بساط من الخراب والأنقاض"، موضحة أن القتال توقف عملياً وبقي النظام على قيد الحياة، ولكن "سوريا انهارت".

ونقلت "لوموند" عن دبلوماسي أجنبي ، قوله إن النظام السوري "يشعر بالانتصار لأنه يعتقد أن الجزء الأصعب أصبح وراءه، فبين عامي 2012 و2014، اعتقد أن أمره انتهى، ولكن بعد ذلك استطاع استعادة المناطق التي كانت خاضعة للثوار إلى سيطرته بمساعدة روسيا والميليشيات الإيرانية".

ولفتت إلى أن عملية إعادة الإعمار لا تزال متوقفة بسبب فراع خزائن النظام، فيما تغرق البلاد في الهاوية نتيجة جائحة "كورونا" وإفلاس القطاع المصرفي اللبناني وقانون "قيصر"، والذي سارع أيضاً بانهيار الليرة السورية وارتفاع أسعار السلع.

وذكر أن التدهور الاقتصادي اضطر الحكومة إلى خفض الدعم عن الخبز والوقود والغاز، فامتدت الطوابير أمام المخابز ومحطات الوقود لمئات الأمتار، ما أثار التذمر داخل البيئة الحاضنة للنظام.

وأشارت الصحيفة إلى أن الطوق الدبلوماسي المناهض للأسد يبدو قوياً، إلى جانب نشاط المنظمات غير الحكومية السورية والدولية، وتعبئتها ضد جرائم النظام، وخلصت إلى أنه إذا استمر هذا الضغط، فستكون إعادة تأهيل بشار الأسد صعبة للغاية، ولكن إذا ضعف فإن كل الاحتمالات ممكنة.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
مصرع ضباط وعناصر للنظام بمناطق متفرقة.. وميلشيا إيرانية تتعرض لكمين شرقي حلب

نعت صفحات موالية عدد من ضباط وعناصر جيش النظام بينهم رتب عسكرية عالية وابن عمة رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، بظروف غامضة، فيما تعرضت مجموعة من ميليشيات إيران لكمين شرقي حلب.

وفي التفاصيل قالت مصادر موالية إن "معين عزيز ديب"، توفي دون أن تضيف على ذلك أسباب وفاته وأشارت إلى أنه ينحدر من قرية "عين العروس" التابعة للقرداحة ولفتت إلى أن والدته هي "بهيجة الأسد"، عمة رأس النظام.

في حين نعت صفحات موالية ضابط برتبة عقيد لقي مصرعه بظروف غامضة لم يكشف عنها، فيما ذكرت مصادر إعلامية موالية إن الضابط ينحدر من مدينة "بانياس" التابعة لطرطوس.

وذكرت الصفحات الموالية أن العقيد "علي ميهوب يوسف"، الذي لقي مصرعه بظروف غامضة من أبرز ضباط جيش النظام في "كويريس" بريف حلب شمالي سوريا.

يُضاف لذلك "معتز عزيز سقور"، الذي يبلغ من العمر 40 عاماً وبرغم من تناقل صوره باللباس العسكري لم تفصح الصفحات الموالية عن ظروف مصرعه وتشير النعوة المتداولة إلى موعد دفنه عصر اليوم في طرطوس.

فيما لقي ضابط برتبة نقيب مصرعه ويدع "باسل جابر الحسين "، وينحدر من قرية "الغزايلة" بريف حمص وقتل بريف إدلب الجنوبي.

ولقي الضابط برتبة ملازم "عروة محمد عيسى" مصرعه متأثراً بإصابته منذ أيام، وهو من بلدة "صبورة" بريف مدينة "سلمية"، شرقي حماة.

ونشرت صفحات موالية صوراً من مدينة "السقيلبية" غربي حماة تظهر تشييع جثة "حنا كريم البنيات"، أحد عناصر ميليشيات النظام بعد أن قتل لريف إدلب.

بينما قتل العنصر "احمد محمد رضوان"، إثر استهداف فصائل الثوار لمواقع قوات الأسد على جبهات ريف إدلب.

وقالت مصادر إعلامية مقربة من مليشيا لواء الباقر المدعوم إيرانياً إن مجموعة بينهم إعلامي الميليشيات تعرضوا لكمين بمنطقة "خناصر"، بريف حلب، ما أدى لجرح عدد منهم.

وبثت الميليشيات صوراً تظهر وجود عدد من العناصر التابعين لها ضمن مشافي بمناطق سيطرة النظام كما بثت صورة لسيارة مدمرة قالت إنها نتيجة كمين تعرضوا له بريف حلب.

وخلال الأيام القليلة الفائتة قتل عدة عناصر يتبعون لقوات الأسد وجرح آخرين بهجوم لداعش استهدف نقاط ارتكاز عسكرية ضمن الحدود الإدارية لباديتي دير الزور والرقة، بحسب نشطاء في موقع "البادية 24".

وسبق أن أفادت الشبكة نقلاً عن مصادر بأن قوات الأسد فشلت بالحملة العسكرية التي تم اطلاقها ببادية دير الزور الجنوبية والجنوبية الغربية بعد أيام من إطلاق حملة عسكرية موسعة ببادية دير الزور الجنوبية.

وذكرت أن حملات التمشيط لم ينتج عنها أي تطور فيما فشلت جميع الحملات العسكرية التي تم اطلاقها بردع تحركات تنظيم داعش ضمن البادية السورية التي تشهد بين الحين والآخر هجمات وعمليات عسكرية يتخللها ضربات جوية روسية.

هذا وترصد "شام" بشكل مستمر خسائر ميليشيات النظام الفادحة إثر هجمات متفرقة تشنها خلايا تابعة لتنظيم "داعش"، في عدة مواقع تابعة لجيش النظام في البادية السورية، والتي أدت إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
في الذكرى العاشرة لانطلاق الحراك الشعبي .. تقرير حقوقي يوثق حصائل القتل والتشريد بسوريا منذ 2011

قالت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، في تقريرها الصادر اليوم، بمناسبة الذكرى العاشرة لانطلاق الحراك الشعبي نحو الديمقراطية في سوريا، إنها وثقت مقتل 227413 مدنياً بينهم 14506 بسبب التعذيب، واعتقال/ إخفاء قسري 149361 شخصاً، وتشريد نحو 13 مليون سوري، مشيرة إلى عَقْدٍ من الانتهاكات المتواصلة وفشلٍ في تحقيق الانتقال السياسي نحو الديمقراطية وحقوق الإنسان.

سجل التقرير، مقتل 227413 مدنياً بينهم 29457 طفلاً و16104 سيدة على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا، وأوردَ رسوماً بيانية لتوزع حصيلة الضحايا المدنيين على يد جميع الأأطراف، وبحسب السنوات أيضاً منذ آذار 2011، أوضحت أن النظام السوري يتصدَّر عمليات قتل المدنيين في سوريا بنسبة بلغت قرابة 88 % من إجمالي حصيلة الضحايا، تليه القوات الروسية بنسبة قرابة 3 %.

ولفت التقرير إلى توثيق ما لا يقل عن 149361 شخصاً، بينهم 4924 طفلاً و9264 سيدة لا يزالون قيد الاعتقال/ الاختفاء القسري على يد جميع الأطراف والقوى المسيطرة منذ آذار 2011، مشيراً إلى أن النظام السوري -المسؤول عن قرابة 88% من حصيلة المعتقلين- مارس عمليات الاعتقال التعسفي ثم الإخفاء القسري كسلاح حرب وقمع وإرهاب ضدَّ المطالبين بالتغيير السياسي والمعارضين وتجاه المدنيين على نحوٍ استراتيجي وواسع النطاق.

وسجل التقرير مقتل ما لا يقل عن 14506 شخصاً، بينهم 180 طفلاً، و92 سيدة، بسبب التعذيب في سوريا على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في المدة ذاتها، بينهم 14315 بينهم 173 طفلاً، و74 سيدة قضوا على يد قوات النظام السوري.

ووفقاً للتقرير فإن طيران النظام السوري المروحي وثابت الجناح قد ألقى ما لا يقل عن 81916 برميلاً متفجراً على سوريا منذ أول استخدام موثق لهذا السلاح في تموز/ 2012 حتى آذار/ 2021، تسبَّبت في مقتل 11087 مدنياً، بينهم 1821 طفلاً و1780 سيدة.

كما سجل 222 هجوماً كيميائياً في سوريا منذ أول هجوم موثق بهذا السلاح في 23/ كانون الأول/ 2012 يتوزَّعون إلى 217 هجوماً كيميائياً نفذها النظام السوري في مختلف المحافظات السورية. و5 هجمات نفذها تنظيم داعش في محافظة حلب. وأورد التقرير توزع هذه الهجمات في ضوء قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وأضاف أنها تسببت في مقتل 1510 أشخاص وإصابة 11212 آخرين.

وأشار التقرير إلى أن ما لا يقل عن 494 هجوماً بذخائر عنقودية قد تم تسجيلها في سوريا على يد قوات الحلف السوري الروسي منذ أول استخدام موثق لهذا السلاح في تموز/ 2012. كما سجل 171 هجوماً بأسلحة حارقة على مناطق مدنيَّة سكنيّة، منذ آذار/ 2011، كانت 41 منها على يد قوات النظام السوري، و125 على يد القوات الروسية، فيما نفذت قوات التحالف الدولي 5 هجمات ضدَّ أحياء سكنيَّة في مدينة الرقة.

سجل التقرير منذ آذار/ 2011 ما لا يقل عن 863 حادثة اعتداء على منشآت طبية، و1393 على أماكن عبادة. إضافة إلى تضرر 1584 مدرسة، بعضها تعرض لأزيد من اعتداء. وحمَّل التقرير الحلف السوري الروسي الإيراني مسؤولية قرابة 89 % من حصيلة هذه الحوادث.

رأى التقرير أن تشريد 13 مليون مواطن، وشبكات الفساد المافيوية، وأزمة مصارف لبنان، هي الأسباب الرئيسة وراء تدهور قيمة الليرة السورية والانهيار الاقتصادي، لكن النظام السوري يضع كامل اللوم فيما يخص تدهور الاقتصاد على العقوبات الاقتصادية المفروضة عليه؛ وذلك لتغطية الأسباب الحقيقية وراء تدهور الليرة السورية أمام الرأي العام السوري، متجاهلاً أن العقوبات سببها ارتكابه جرائم ضدَّ الإنسانية وجرائم حرب، ولم تكن لتفرض بدون ذلك.

أوصى التقرير أعضاء مجلس الأمن بالتَّوقف عن استخدام حق النقض لحماية النظام السوري، الذي ارتكب على مدى عشرة أعوام مئات آلاف الانتهاكات، التي تُشكل في كثير منها جرائم ضدَّ الإنسانية وجرائم حرب. وطالب بإحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحاسبة جميع المتورطين، وإحلال الأمن والسلام وتطبيق مبدأ مسؤولية حماية المدنيين، لحفظ أرواح السوريين وتراثهم وفنونهم من الدمار والنَّهب والتخريب. كما طالبه بدعم حقيقي للانتقال السياسي ضمن جدول زمني محدد.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
بيدرسون: معظم مسائل "النزاع السوري" ليست بأيدي السوريين والمهمة ليست سهلة

أكد المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون أن العالم فشل في مساعدة الشعب السوري، مذكرا بحجم المعاناة التي تعرض لها السوريون من ظلم وفقر وموت وانتهاكات.

وجاء ذلك في كلمة أمام مجلس الأمن عبر تقنية "الفيديو كوفرنس" حول تطورات الأزمة السورية، والتي تتزامن مع الذكرى العاشرة لانطلاق الثورة السورية.

وشدد "بيدرسون" على أن التقدم بالحل السوري يتطلب تنازلات من اللاعبين الأساسيين داخليا وخارجيا، وأن أن معظم المسائل المرتبطة بهذا النزاع ليست بأيدي السوريين، منبها من انفجار ضخم مقبل إذا لم يتم التوصل إلى حل ووقف تام لإطلاق النار، مشيرا إلى أن السوريين شاهدوا 5 جيوش تقاتل على أراضيهم في وقت واحد، منوها إلى أن سوريا تعرضت للدمار بسبب الغارات الجوية والبراميل المتفجرة والمتفجرات اليدوية وأهوال الأسلحة الكيمائية.

وحذر المبعوث الأممي من الأوضاع المعيشية المتردية في البلاد، وتنامي الفقر، مؤكدا أن سوريا ستحتاج إلى عدة أجيال لإعادة بناء ما دمره الصراع.

وأشار "بيدرسون" إلى أن الكثير من الصغار حرموا الدواء والغذاء وطالتهم الاعتقالات، لافتا إلى أن العنف في البلاد لم يتوقف رغم التراجع الكبير في وتيرته هذا العام، داعيا إلى الدفع نحو الحل السلمي رغم الصعاب والعراقيل، ودعا السوريين جميعا إلى إظهار الإرادة السياسية المطلوبة لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2254 للوصول إلى حل.

وأضاف المبعوث الأممي أن "الحل السياسي هو الحل الوحيد"، معربا عن قناعته بأن "الحل مازال ممكنا إذا كان هناك انخراط صادق من قبل القوى الدولية بغرض إيجاد تسوية سلمية".

وأردف: "مر اليوم 10 سنوات علي الصراع السوري.. 10 سنوات هي مدة الحربين العالميتين الأولي (1914-1918) والثانية (1939-1945) ويؤسفني أننا لم نتمكن من إيجاد نهاية لهذا الصراع حتى الآن".

ويطالب القرار 2254 الصادر بتاريخ 18 ديسمبر/ كانون الأول 2015، جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن هجمات ضد أهداف مدنية، ويحث الدول الأعضاء بمجلس الأمن، على دعم الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار.

كما يطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين الطرفين (النظام والمعارضة) للدخول في مفاوضات رسمية، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، بهدف إجراء تحول سياسي.

وأكد "بيدرسون" أن "المهمة ليست سهلة بسبب الريبة الموجودة بين الأطراف السورية والجهات الإقليمية والدولية والانقسامات العميقة".

وأوضح أن "ما نحتاجه اليوم إطلاق حوار أو صيغة دولية جديدة ونحتاج خطوات واضحة وتدريجية تنفذ بشكل متبادل من قبل كل الأطراف".

وفيما يتعلق باجتماعات اللجنة الدستورية الخاصة بصياغة دستور جديد، أكد بيدرسون أن تلك "اللجنة لا يمكن بمفردها حل هذا النزاع".

وأعلن "بيدرسون" استعداد الأمم المتحدة لعقد جولة سادسة من المفاوضات للجنة الدستورية المصغرة "في أقرب وقت ممكن".

وكان مئات الآلاف من المدنيين في عموم المناطق المحررة شمال سوريا، خرجوا اليوم بمناسبة ذكرى انطلاقة الشرارة الأولى للحراك الشعبي السوري قبل عشر أعوام مضت، مؤكدين في ساحات الحرية على مواصلة طريقهم حتى إسقاط النظام، موجهين رسالة للعالم أجمع مفادها أننا مستمرون ولا تراجع عن مطالبنا.

وارتكب نظام الأسد وحليفه الإيراني وميليشياته والعدو الروسي مجازر بشعة بحق المدنيين منذ بدء الثورة، خلفت مئات الآلاف من الشهداء والجرحى، بالإضافة لتهجير الملايين من مدنهم وقراهم، فضلا عن تدمير البنى التحتية للمدن السورية.

اقرأ المزيد
١٥ مارس ٢٠٢١
نظام الأسد يضع منظمة "أطباء بلا حدود" تحت تصنيف منظمة "إرهابية"

قالت منظمة "أطباء بلا حدود"، إن نظام الأسد وضعها في تصنيف المنظمات التي يعتبرها "إرهابية"، وذلك بسبب وقوف المنظمة مع المناطق التي تعرضت للقصف والتدمير من طرف النظام وحلفائه.

وقال الرئيس السابق لبعثة "أطباء بلا حدود" في شمال سوريا، دوتشو ستاديريني: "هناك قائمة بالمنظمات الإرهابية وضعتها دمشق، ومن بينها منظمتنا"، التي "تعتبر غير ملائمة وغير مريحة"، بحسب وكالة "آكي" الإيطالية.

وأوضح ستاديريني، أن "حكومة دمشق أوضحت على الفور أن قواعد مكافحة الإرهاب ستطبق أيضاً على المنظمات الإنسانية وكل من يدعم المعارضة"، ولفت إلى أنه لهذا السبب "تم حظر منظمة أطباء بلا حدود ومنع تقديمها الدعم الصحي في المناطق المتنازع عليها، والذي تم تقليصه تدريجياً بتدخل روسيا".

وأكد أن "أطباء بلا حدود" لا تزال حاضرة في سوريا حيثما دعت الحاجة، بشكل "محايد ومستقل"، مبقية "حواراً مفتوحاً مع الجميع، أي دمشق والمعارضة"، وذلك على الرغم من "الصعوبة الكبرى في استمرار التخطيط للعمليات والتدخل بشكل مستقل" في البلاد.

وأشار إلى أن تدخل المنظمة إلى جانب المعارضة جاء بعد "القمع العنيف" للمظاهرات، لأن المنظمات التي كانت موجودة قبل اندلاع الأزمة فقط هي التي حصلت على موافقة الحكومة على العمل، كالأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني