الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
دفعة جديدة من اللاجئين العراقيين في مخيم الهول بالحسكة تعود إلى مدينة نينوى العراقية

عادت عشرات العائلات العراقية اللاجئة في مخيم "الهول" شرق محافظة الحسكة إلى محافظة نينوى، وهي الدفعة الرابعة التي تسجل للاجئين العراقيين في الأراضي السورية ممن دفعتهم ظروف الحرب في بلادهم للجوء لمحافظات سوريا الشرقية.

وقال الوكيل الفني لوزارة النقل ومدير الشركة العامة لنقل المسافرين والوفود التابعة لوزارة النقل العراقية: "بالتنسيق المباشر مع وزارة الهجرة والمهجرين على نقل وإعادة أكثر من 257 نازحاً من مخيم الهول داخل الأراضي السورية إلى مركز النازحين والتدقيق في منطقة حمام العليل التابعة لمحافظة نينوى".

وكانت أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، عن عودة 360 لاجئا عراقيا من مخيم الهول في محافظة الحسكة السورية إلى العراق قبل أسابيع، تلاها دفعتين من اللاجئين العراقيين في مخيم الهول.

وبدأت وزارة الهجرة والمهجرين العام الماضي خطة تهدف إلى إعادة جميع رعاياه اللاجئين إلى البلاد من مخيم الهول الذي تشير التقديرات إلى أنه يأوي نحو 6000 لاجئ عراقي معظمهم نزحوا من محافظة نينوى إبان الحملة العسكرية التي انطلقت للسيطرة المحافظة والتي استمرت قرابة عشرة أشهر بين تشرين الأول/ أكتوبر 2016 وآب/ أغسطس 2017.

وفر آلاف العراقيين إلى خارج بلادهم عندما اجتاح تنظيم الدولة ثلث مساحة العراق صيف 2014، وتحول مناطقهم إلى ساحة حرب طاحنة على مدى ثلاث سنوات بين مسلحي التنظيم والقوات العراقية، كما نزح ما يصل إلى 5.8 مليون شخص داخل البلاد، تقول منظمة الهجرة الدولية إن 3 ملايين منهم عادة إلى منازلهم فيما يقطن البقية مخيمات منتشرة في البلاد.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
الخزانة الأمريكية: شركة "ماهان" الإيرانية نقلت عتاد وعناصر للأسد في دمشق رغم العقوبات

أكدت وزارة الخزانة الأمريكية يوم أمس الأحد، أنها رصدت قيام شركة الطيران الإيرانية "ماهان" بنقل مقاتلين وأسلحة وأموال إلى نظام الأسد بالتعاون مع شركة سياحية مقرها في تايلند، كانت الوزارة قد فرضت عقوبات عليها في الأيام الماضية.

وقالت الوزارة إن الشركة التايلندية "ماي أيرفيتي" التي تعمل في مجال السياحة ترتبط بشركة ماهان التي نفذت رحلات أسبوعية إلى سوريا نقلت خلالها جنوداً وسلاحاً وأموالاً، ونفذت 170 رحلة إلى سوريا منذ أيلول 2017.

وقالت هيذر نويرت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية في تغريدة على تويتر " إن شركة ماهان هي مثال على قيام النظام الإيراني بسرقة أموال مواطنيه و إرسال المقاتلين والأسلحة لمساعدة الأسد بدلاً من مساعدتهم في البقاء على قيد الحياة في اقتصاد سيء.. هذا الإجراء هو تحذير من وزارة الخزانة الأميركية".

وكانت شملت العقوبات الأميركية الجديدة على إيران طائرة الرئاسة الإيرانية، تصنيف وزارة الخزانة في واشنطن للخطوط الإيرانية التجارية المتورطة بنقل الأسلحة والجنود والميليشيات لدعم الإرهاب في سوريا والعراق ودول أخرى.

وفي أيار الماضي، أعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بوزارة الخزانة الأميركية، تصنيف 9 أفراد وكيانات على قائمة العقوبات لتورطهم في دعم الإرهاب من خلال شراء طائرات ذات المنشأ الأميركي الخاضعة لرقابة التصدير، لصالح شركات الطيران الإيرانية الخاضعة للعقوبات، حيث تم استخدامها من قبل الحرس الثوري في نقل الجنود والميليشيات والأسلحة لدعم الإرهاب.

وشملت العقوبات مسؤولي خطوط «دنا» وهما إيرج رونقي، وتورج زنغنة وشركتهما، بالإضافة إلى التاجر التركي، غُلنهال يغانة، و3 شركات تابعة له، وهي «تريغون لوجيستيك» و«ثري جي لوجيستيك» وشركة طيران «آي آر» في إسطنبول.

كما تم تصنيف شركتي «آسمان آبي» للطيران في إيران و«أوتيك» في تركيا على قائمة العقوبات الأميركية الجديدة لشرائها قطع غيار ومعدات لصالح الشركات الإيرانية المتورطة بدعم الإرهاب.

وحدد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أيضاً 31 طائرة على قائمة العقوبات، والتي تتبع لخطوط «ماهان» و«كاسبين» و«معراج» و«بويا» الإيرانية، والتي تعتبر بمثابة شريان حياة الحرس الثوري لنقل الأسلحة والمقاتلين والمال إلى ميليشيات النظام الإيراني في المنطقة، بما في ذلك «حزب الله»، و«دعم نظام الأسد الوحشي»، وفق بيان وزارة الخزانة الأميركية.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
الخارجية الإيرانية: لن نشارك في أي عملية عسكرية على إدلب ونتطلع لحل سلمي

أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي اليوم الاثنين، أن بلاده لا تعتزم المشاركة في أي علمية عسكرية قد تشنها روسيا والنظام في محافظة إدلب.

وقال قاسمي للصحفيين: "نحن مصممون على أن تحل قضية إدلب بشكل لا يلحق الضرر بالشعب السوري، ونقوم بطرح بعض القضايا خلال اتصالاتنا مع تركيا وروسيا، وأعلنا مرارا أن تواجدنا في سوريا يقتصر على الدعم الاستشاري، ولن نشارك في أي عملية" هناك.

وأضاف: "تبذل الآن محاولات فيما يخص الموضوع الإنساني في إدلب، ونأمل أن تحقق نتيجة نظرا لأهمية ذلك".

وتأتي تصريحات المسؤول الإيراني، بالتزامن مع عقد الرئيس رجب طيب أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الإثنين، في مدينة سوتشي الروسية، لقاءاً هو الثاني خلال الشهر الجاري، في أطار المساعي التركية لإيجاد حل سلمي يجنب محافظة إدلب كارثة إنسانية، في مواجهة التعنت الروسي الداعم للأسد على الحسم العسكري بحجج عديدة.

ويتصدر ملف محافظة إدلب، جميع القضايا التي سيتم بحثها خلال اجتماعات الرئيسين، في وقت تتطلع الأنظار لنتائج القمة والتي تأتي بعد أسابيع من قمة جمعتهم مع الرئيس الإيراني في طهران لذات الشأن والتي لمس بعدها تراجع في الموقف الإيراني بشأن إدلب وميولها لتأييد الموقف التركي في التهدئة.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
تزاحم مدمرات شرقي المتوسط .. وسفن المجموعة التكتيكية للناتو تقترب من سوريا

نقلت مواقع إعلام روسية عن بيانات مواقع الرصد البحرية الغربية، أخباراً تفيد بتحرك سفن حربية تابعة للمجموعة البحرية الدائمة الثانية لحلف الناتو في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.

ووفق المصدر فإن الفرقاطة الهولندية "دي رويتر" والكندية "فيل دي كفيبيك" واليونانية "إيلي" تتحرك في شرق البحر المتوسط كجزء من مجموعة البحرية التابعة للناتو بالقرب من سوريا.

وبالإضافة لتلك السفن يوجد في الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط ثلاث مدمرات صاروخية أمريكية كارني" و"روس " و"ونستون تشرشل" المجهزة بصواريخ كروز "توماهوك" بمدى 1600 كيلو متر. وسفينة "ماونت ويتني". ويوجد كذلك في البحر الأبيض المتوسط ، ثلاث غواصات هجومية نووية أمريكية على الأقل من طراز لوس أنجلوس مزودة بتوماهوك.

كما وصلت الغواصة الهجومية النووية البريطانية، "تسلينت"، المجهزة ب 10 صواريخ كروز "توماهوك" البحر المتوسط يوم 8 أيلول.

ووصل إلى الخليج، حاملة الطائرات "سوليفان" المزودة ب 56 صاروخ كروز، ووصلت القاذفة الاستراتيجية "بي-1بي" المحملة ب 24 صاروخ مجنح "جو-أرض" " JASSM" التابعة لسلاح الجو الأمريكي إلى القاعدة الجوية "العديد" في قطر.

وكانت نشرت صحيفة "سفابودنايا براسا" الروسية تقريرا بينت فيه أن منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط يمكن أن تشهد أعمالا عدائية جديدة بمبدأ الكل ضد الكل، وهذا قد يتسبب في اندلاع صراع أفظع من الصراع السوري.

وقالت في تقريرها، إن الدافع الرئيسي للأحداث المتوقعة قد يكون الصراع من أجل موارد الطاقة العملاقة المكتشفة حديثا شرق البحر الأبيض المتوسط.

وعززت روسيا وجودها العسكري قبالة سوريا في ظل ترويجها عن نية الدول الغربية شن ضربات جوية تستهدف النظام السوري قريبا، بعدما اتهمت موسكو فصائل المعارضة بالتحضير لعمل "استفزازي" في محافظة إدلب، كما أوردت وسائل اعلام روسية.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أوائل شهر أيلول الحالي، بأن مجموعة من السفن الحربية التابعة للبحرية الروسية، قامت بقصف أهداف افتراضية في البحر الأبيض المتوسط. ويأتي ذلك خلال مناورات عسكرية روسية بدأت في 1 أيلول الفائت.

وشارك في هذه المناورات، السفن التابعة لأساطيل بحر الشمال وبحر البلطيق والبحر الأسود وبحر قزوين بالإضافة إلى الطائرات التابعة لسلاح الطيران الاستراتيجي (بعيد المدى) وسلاح طائرات النقل وسلاح الطيران البحري.

كما شاركت 30 طائرة في تنفيذ المهام في المجال الجوي الدولي، بما في ذلك القاذفات الاستراتيجية "تو-160" والطائرات المضادة للغواصات من طراز "تو-142إم كا" و"إيل-38" والمقاتلة "سو-33" وطائرات "سو-30إس إم"، التابعة للقوات البحرية.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
ملف إدلب على أبرز ألويات أردوغان في لقائه مع بوتين بمدينة سوتشي الروسية

يعقد الرئيس رجب طيب أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الإثنين، في مدينة سوتشي الروسية، لقاءاً هو الثاني خلال الشهر الجاري، في أطار المساعي التركية لإيجاد حل سلمي يجنب محافظة إدلب كارثة إنسانية، في مواجهة التعنت الروسي الداعم للأسد على الحسم العسكري بحجج عديدة.

ويتصدر ملف محافظة إدلب، جميع القضايا التي سيتم بحثها خلال اجتماعات الرئيسين، في وقت تتطلع الأنظار لنتائج القمة والتي تأتي بعد أسابيع من قمة جمعتهم مع الرئيس الإيراني في طهران لذات الشأن والتي لمس بعدها تراجع في الموقف الإيراني بشأن إدلب وميولها لتأييد الموقف التركي في التهدئة.

وكان أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال قمة ضامني أستانة في طهران، موقفاً صلباً وحازماً في رفض أي عملية عسكرية على إدلب آخر منطقة لخفض التصعيد شمال سوريا، في مواجهة التعنت الروسي للحسم العسكري بدعوى محاربة "الإرهاب".

ومنذ بدء دخول القوات التركية إلى محافظة إدلب في 13 تشرين الأول 2017، كان الموقف التركي واضحاً في دعم الاستقرار في إدلب، رغم كل الضغوطات الروسية التي واجهتها تركيا في المرحلة الماضية، وعمليات القصف المتكررة لروسيا والنظام في مناطق قريبة من تمركز القوات التركية كان هدفها زعزعة العلاقة بين المدنيين هناك وتلك القوات التي من المفترض أن تحميهم وتوقف القصف عنهم.

وذكر محللون أن الدبلوماسية التركية الصلبة نجحت في تجنيب إدلب الحرب، وذكرت المصادر إلى أن تركيا كانت منذ بداية دخول قواتها إلى إدلب تدرك أنها لن تكون لفترة قصيرة، ولذا فإنها وحتى تاريخ قمة طهران الثالثة كانت تعزز قواتها وتثبت قواعدها وتحصنها بشكل كبير، أي أنها تعمل وفق خطة طويلة الأمد ولايمكن أن تنحسب بهذه السهولة.

وتتطلب المرحلة القادمة - وفق متابعين - المزيد من التكاتف بين الفعاليات المدنية في إدلب والدولة التركية، بهدف التوصل لإعادة الأمن والاستقرار للمنطقة، كما يتطلب من قيادة هيئة تحرير الشام اليوم تغليب مصلحة 4 مليون إنسان على مصالحها وقبول الحل ضمن فصائل المعارضة المسلحة وإنهاء الحجج التي تستخدمها روسيا في كل مرة لتدمير وتهجير منطقة ما بعد أن باتت إدلب الملاذ الأخير للرافضين للتسوية والهاربين من بطش الأسد.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
ندوة حقوقية في جنيف لتسليط الضوء على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سوريا

يعقد "مركز العودة الفلسطيني في لندن" وبمشاركة "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" ندوة حقوقية تحت عنوان "المعتقلون الفلسطينيون في سورية"، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ 39 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمنعقد في جنيف اليوم الإثنين.

وتهدف الندوة من خلال استضافة نخبة من الخبراء والحقوقيين إلى تسليط الضوء على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سورية، والانتهاكات التي تعرضوا لها من اعتقال واخفاء قسري إضافة إلى القتل تحت التعذيب في سجون النظام السوري.

وسيقدم المدير التنفيذي لمجموعة العمل "أحمد حسين" عرضاً مكثفاً يتناول خلاصة إحصاءات وأبحاث والتقارير التوثيقة لمجموعة العمل والتي تتناول أوضاع فلسطينيي سورية، وما تعرضوا له من انتهاكات داخل وخارج سورية، بالإضافة إلى عرض آخر الإحصاءات حول الضحايا والمعتقلين الفلسطينيين السوريين خاصة ضحايا التعذيب منهم.

كما سيشارك في الندوة المعتقل السابق في سجون النظام السوري الحقوقي "وائل زهراوي"، يروي فيها شهادته حول ما تعرض ويتعرض له المعتقلون في سجون النظام من جرائم وتعذيب حتى الموت.

وستستضيف الندوة "يوسف وهبة" المدير التنفيذي لمركز توثيق الانتهاكات في سورية الذي سيتناول قضية المعتقلين من الزاوية الحقوقية الدولية.

يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية هي مجموعة حقوقية إعلامية انطلقت من العاصمة البريطانية لندن بمشاركة العشرات من الناشطين والباحثين الفلسطينيين الذين يعملون على توثيق الضحايا والانتهاكات التي تعرض لها اللاجئون الفلسطينيون السوريين، حيث وثقت المجموعة حوالي (3873) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وأكثر من (1695) معتقلاً، بالإضافة إلى (556) معتقلاً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
معارك كر وفر بين "النظام والتنظيم" في بادية السويداء وقتلى عناصر الأسد تتضاعف

تشهد منطقة الصفا شرق محافظة السويداء منذ أسبوع، معارك كر وفر تخللها مواجهات عنيفة بين قوات الأسد من جهة، وتنظيم الدولة من جهة أخرى، قضى خلالها العشرات من عناصر قوات الأسد والميليشيات المحلية المساندة.

ووفق مصادر إعلام محلية في المنطقة فإن أعنف المعارك كانت على محور "قبر الشيخ حسين"، وسط تقدم محدودللنظام في المنطقة، تزامناً مع قصف يومي ومكثف على منطقة "الصفا".

وذكر موقع "السويداء 24" أن قوات الأسد سيطرت على عدة جروف صخرية ومستنقعات مياه خلال الأسبوع الماضي، استرجع التنظيم بعضها في هجمات معاكسة، مستغلاً التضاريس القاسية في المنطقة.

وأخذت المعارك في المنطقة طابع بالكر والفر، حيث يتقدم جيش الأسد في ساعات الصباح، وينفذ التنظيم عمليات التفاف وهجمات معاكسة خلال ساعات الليل يسترجع فيها بعض المناطق، موقعاً خسائر كبيرة في صفوف عناصر النظام.

وكان نعى مركز الدفاع الوطني في دمشق 14 عنصراً قال أنهم قضوا إثر كمين من تنظيم الدولة في بادية السويداء مطلع الأسبوع الماضي، ليرتفع العدد ل 21 عنصر من جيش الأسد والدفاع وثقتهم "السويداء 24" بالأسماء بقية أيام الأسبوع.

وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد تواطأ مع عناصر تنظيم الدولة خلال الهجوم المفاجئ الذي نفذوه يوم الأربعاء الموافق للخامس والعشرين من الشهر الماضي في مدينة السويداء وريفها الشرقي، والذي شهد سقوط أكثر من 215 قتيلا و180 جريحا غالبيتهم من المدنيين، إذ نجح التنظيم خلال الهجوم في الدخول لعدة قرى في ريف السويداء الشرقي، واحتجز العديد من الأشخاص من قرية شبكي بينهم نساء، قبل أن يقوم بإعدام شاب من المحتجزين فيما بعد.

كما حرّك نظام الأسد عناصر التنظيم لشن هجوم على مطار خلخلة بريف السويداء الشمالي الغربي، بغية شن حملات دهم واعتقالات في منطقة اللجاة بريف درعا، بحجة الانتماء للتنظيم والبحث عن عناصره.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
قيادي كردي: واشنطن تهتم بالتقارب بين الوطني الكردي و الاتحاد الديمقراطي

وقال "فؤاد عليكو"، القيادي في المجلس الوطني الكردي ENKS، إن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تهتم بالتقارب بين المجلس الوطني الكردي في سوريا وبين حزب الاتحاد الديمقراطي PYD، لافتاً إلى أن القضية الكردية في سوريا تدخل في صلب اهتماماتها.

وأوضح عليكو أن "أمريكا حددت في الآونة الأخيرة ثلاثة شروط للخروج من سوريا، وهي ضمان عدم عودة تنظيم الدولة لنشاطها في سوريا بعد خروجها، وانسحاب إيران والميليشيات التابعة لها من سوريا كلياً، فضلاً عن إيجاد حل سياسي يرضي السوريين جميعهم".

واعتبر عليكو أن معالجة هذه الملفات تحتاج إلى وقت طويل وليس بالأمر السهل تحقيقها، خاصة بأن معالجة كل ملف بمفرده يحتاج إلى جهد دولي كبير وأمريكي تحديداً، مؤكداً في تصريحات لموقع "باسنيوز" بأن القوات الأمريكية ستبقى لفترة طويلة في المنطقة.

ووفق عليكوا فإن بناء المزيد من القواعد في شرق الفرات وبادية التنف من الأمور الاعتيادية لقوة مثل أمريكا لتحصين مواقعها العسكرية في هذه المنطقة تحسباً لأي هجوم من قبل القوى التي تناوئها، سواء أكانت من تنظيم الدولة أم من إيران أم غيرها.

وأكد عليكو أن القضية الكردية تدخل في صلب الاهتمامات الأمريكية، لأن القواعد العسكرية تقع معظمها في المناطق الكردية، وهذا ما يتطلب توفير حاضنة شعبية آمنة لهذه القواعد في تلك المناطق وبالتالي فإن كسب رضاهم يصب في جوهر المصلحة الأمريكية الاستراتيجية في المنطقة.

وأردف، قائلاً: «تأكيداً على ذلك، فقد أبلغتنا ممثلة أمريكا المعنية بالملف السوري أثناء اجتماعنا معها قبل أيام، بأنها مكلفة من قبل مبعوث وزير الخارجية جيمس جفري بالتواصل مع المجلس الوطني الكردي والاستماع لملاحظاته ونقلها لواشنطن، كما أنها كانت مهتمة بالتقارب بيننا وبين حزب الاتحاد الديمقراطي PYD وكذلك بتوحيد المعارضة السورية ككل».

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
تركيز أردني على الجانب الأمني قبل افتتاح معبر نصيب مع سوريا

عقدت لجنة فنية أردنية - سورية اجتماعاً، الأربعاء الماضي، للتباحث حول إعادة فتح الحدود الأردنية السورية، فيما أكدت مصادر أردنية أن المملكة تعطي أولوية للجانب الأمني فيما يتعلق بدراسة إعادة فتح الحدود والمعابر مع سوريا.

ونقلت صحيفة «الغد» الأردنية عن خبراء عسكريين، أن الأردن ينظر بإيجابية لإعادة فتح معبر نصيب الحدودي، في ظل سعي البلدين لوضع تصور كامل للإجراءات المرتبطة بإعادة فتح المعابر خلال الفترة المقبلة.

وأوضح الخبراء أن المملكة تعول على فتح الحدود مع سوريا، خصوصاً معبر نصيب الذي يصفه ممثلو العديد من القطاعات الأردنية بـ«الرئة الشمالية للأردن»، إذ يعد خط الترانزيت الوحيد الذي يربط الأردن بعدة دول عبر الأراضي السورية.

ويقع معبر نصيب - جابر بين بلدة نصيب السورية في محافظة درعا وبلدة جابر الأردنية في محافظة المفرق، ويعد أكثر المعابر ازدحاماً على الحدود السورية، إذ وصل عدد الشاحنات التي تمر من خلاله قبل نشوب الأزمة السورية في 2011 إلى سبعة آلاف شاحنة يومياً.

ويقول العميد الركن المتقاعد محمد العلاونة لوكالة الأنباء الألمانية، إن فتح الحدود بين الجانبين يحتاج إلى مزيد من الوقت، لتهيئة الظروف المناسبة أمنياً أمام حركة النقل والمسافرين الذين سيسلكون الطريق نحو دمشق وغيرها من المحافظات السورية.

ويرى العلاونة أنه في ظل تسارع الحديث عن فتح المعبر الحدودي بين البلدين، خصوصاً بعد الإعلان عن اجتماع اللجنة الفنية الأردنية - السورية، الأربعاء الماضي، ينبغي الأخذ بعين الاعتبار سلامة وأمن الناقلين كأحد أهم أولويات الحكومة في هذا الإطار.

وأشار العلاونة إلى أن «الأردن ينظر إلى الجانب الأمني بالدرجة الأولى فيما يتعلق بفتح الحدود والمعابر بين البلدين، وهو أمر يحسب للدولة الأردنية في ظل ما شهدته المناطق السورية المحاذية للحدود الأردنية من أحداث، وسيطرة فصائل مسلحة هناك ذات ولاءات مختلفة».

يُشار إلى أن مركزين حدوديين يربطان الأردن وسوريا هما: مركز جابر من الجانب الأردني ومركز نصيب الحدودي من الجانب السوري، ومركز الرمثا الأردني الذي يطلق عليه مركز درعا الحدودي من الجانب السوري.

اقرأ المزيد
١٧ سبتمبر ٢٠١٨
فورين بوليسي: واشنطن تملك أوراق كثيرة لمنع أي هجوم على إدلب وعليها استخدامها

قالت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية إن هناك مصلحة تركية - أمريكية من أجل منع كارثة إنسانية يمكن أن تحصل في حال بدأ الهجوم على محافظة إدلب، حيث يعتزم النظام وحلفاؤه، روسيا وإيران، شن هجوم لاستعادة المدينة التي تضم قرابة 3 ملايين نسمة.

وأوضحت المجلة أنه على الرغم من السياسات الفاشلة للولايات المتحدة في سوريا، التي أخفقت في منع وقوع مجزرة حلب، فإن واشنطن ما زال لديها أدوات يمكن استخدامها لمنع كارثة جديدة في إدلب، فمعركة إدلب المرتقبة- وفق المجلة- يمكن أن تؤدي إلى تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تركيا.

ففي العام 2016 وقعت تركيا والاتحاد الأوروبي اتفاقاً يقضي بأن تستضيف أنقرة اللاجئين السوريين مقابل دعم مالي، وهو الاتفاق الذي منع الهجرة إلى أوروبا، التي تسببت في توترات سياسية كبيرة وعدم استقرار، لكن تدفقاً جديداً للاجئين قد يدفع الأتراك إلى إعادة النظر بهذا الاتفاق، مما قد يجعل أوروبا في مرمى الفوضى من جديد.

التحدي الآن في إدلب هو وجود جماعة تابعة لتنظيم القاعدة، كما قال بريجت ماكغورك، المبعوث الأمريكي لمكافحة الإرهاب، وهو ما يعقد الأمور؛ فليس من السهل فصل الجماعات الإرهابية عن المدنيين في مدينة تحولت إلى ملاذ كبير للمدنيين السوريين النازحين من المناطق والمدن الأخرى.

وترى "فورين بوليسي" أن عدم القيام بأي شيء من أجل وقف الهجوم المرتقب على إدلب، سيقوض ما يقوله كبار المسؤولين الأمريكيين من أن واشنطن تسعى لإحياء مسار جنيف التفاوضي وإحياء عملية السلام لإنهاء الحرب.

كما تصر الولايات المتحدة على تخلي الأسد عن السلطة وحدوث انتقال سلمي لها، وأن تغادر إيران وقواتها سوريا قبل أي انسحاب أمريكي من هناك، وهذه أهداف يمكن القول إنها أهداف بعيدة المدى، وحتى بعيدة المنال إن صح التعبير.

لكن- وفق المجلة- إذا سمحت الولايات المتحدة لإيران بالتقدم نحو إدلب، وحتى استخدام الأسلحة الكيماوية من قبل الأسد، فإن ذلك سيضعف موقفها في سوريا بشكل أكبر.

وأشارت المجلة إلى أنه "لا يزال لدى الولايات المتحدة بعض النفوذ الذي تستطيع من خلاله التأثير، فالقتال في إدلب سيكون أكثر بشاعة من طرف النظام السوري وحلفائه، وإذا توفر بديل عملي فقد يتخلى النظام وروسيا عن فكرة مهاجمة المدينة وما يتبع ذلك من مآسٍ إنسانية".

وترى المجلة أن روسيا التي عملت على إعادة تأهيل الأسد لن تتمكن من إعمار سوريا، ومن ثم فإنها بحاجة إلى الدول الغربية، وهو ما يمكن أن تستغله الولايات المتحدة، وعلى الرئيس دونالد ترامب أن يعيد التواصل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإبلاغه صراحة بأن الولايات المتحدة ستعارض أي جهد روسي لإعمار سوريا إذا ما أصرت على الهجوم على إدلب، فمثل هذه الرسالة، سواء وصلت من ترامب أو من غيره، ستغير الحسابات الروسية، وفق "الخليج أونلاين".

الأهم من ذلك، تقول المجلة، أن تركيا تحتفظ بوجود عسكري في إدلب، وهناك تطابق في المصالح بين الولايات المتحدة وتركيا، فبموجب اتفاق مسبق مع روسيا وإيران، احتفظت تركيا بـ 12 مركزاً للمراقبة العسكرية، وخلق هذا الوجود التركي رادعاً، فلا القوات السورية ولا إيران ولا روسيا يريدون مواجهة مباشرة مع تركيا، وتركيا والولايات المتحدة لا يريدون هجوماً على إدلب، الذي قد يؤدي إلى كارثة إنسانية.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠١٨
بعد ساعات من ضرب مطار دمشق ... نتنياهو: إسرائيل تتحرك لمنع الأعداء من التزود بأسلحة متطورة

تعهدت الحكومة الإسرائيلية مضيها في استهداف أي تحرك إيراني داخل سوريا، دون أن تتبنى الضربات الإسرائيلية التي استهدف مطار دمشق، أمس السبت.

وقال رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” اليوم الأحد: “إسرائيل تتحرك دون هوادة بغية منع أعدائنا من التزود بأسلحة متطورة”.

واعتبر نتنياهو أن ما أسماه الضربات الاستباقية على الدول المعادية، في إشارة إلى سوريا، تمنع أي تنامي للقوى التي تتجهز لضرب إسرائيل، كما حصل قبل 45 عامًا، بحسب تعبيره.

أتي كلام المسؤول الإسرائيلي، غداة قصف جوي استهدف مطار دمشق الدولي، ليلة أمس، حيث اتهم نظام الأسد الاحتلال الإسرائيلي بذلك، فيما قالت القناة العبرية الثانية إن "إسرائيل" دمرت الليلة الماضية طائرة نقل إيرانية من طراز بوينغ، بعد ساعات من هبوطها في مطار دمشق الدولي.

وأضافت القناة أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مخازن سلاح في حظائر طائرات بالمطار (ورشات ومخازن مخصصة للصيانة)، تم تمويهها بوضع شعارات الأمم المتحدة وشركة النقل العالمية DHL على سطحها، كما أظهرت صور أقمار صناعية نشرتها القناة.

وتتخوف إسرائيل من توسع الهيمنة الإيرانية في سوريا، إذ هددت مرارًا بالقضاء على النفوذ العسكري الإيراني فيها، وعدم السماح لطهران بإقامة قواعد عسكرية في المنطقة.

اقرأ المزيد
١٦ سبتمبر ٢٠١٨
أردوغان يلتقي بوتين في سوتشي وتطورات "إدلب" أبرز القضايا المطروحة

يجري الرئيس رجب طيب أردوغان، الإثنين، مباحثات مع الرئيس فلاديمير بوتين في مدينة سوتشي الروسية، في لقاء يعد الثاني خلال الشهر الجاري، ويأتي في إطار الجهود المكثفة الرامية لحل الأزمة السورية المتواصلة منذ أكثر من 7 أعوام.

ويجري الرئيس التركي لقاءات متكررة مع بوتين والرئيس الإيراني حسن روحاني من أجل إيجاد حل مناسب للأزمة السورية التي تشغل الرأي العام العالمي بشكل كبير، بحسب وكالة الأناضول التركية.

وفي هذا الصدد، التقى أردوغان بوتين وروحاني، في 7 سبتمبر/أيلول الجاري، في قمة ثلاثية عُقدت بالعاصمة الإيرانية طهران، وجرى بثّها لأول مرة مباشرة على مختلف القنوات التلفزيونية العالمية.

وسيكون لقاء أردوغان وبوتين في سوتشي، غدًا، اللقاء الثنائي الرابع بين الرئيسين منذ مطلع العام الجاري.

وإلى جانب اللقاءات المباشرة، أجرى الرئيسان اتصالات هاتفية عدة لبحث القضايا الإقليمية، في مقدمتها سوريا، والعلاقات الثنائية والاقتصاد وقضايا أخرى تهم البلدين.

ويُتوقع أن يتناول لقاء الغد في سوتشي التطورات الأخيرة في محافظة إدلب، شمال غربي سوريا، وهي آخر معاقل المعارضة السورية.

والأسبوع الماضي، أجرى أردوغان وبوتين قبيل قمة طهران، لقاء ثنائيًا استمر حوالي 45 دقيقة.

وعقب القمة، نشر الرئيس التركي تغريدة عبر حسابه في موقع "تويتر"، قال فيها إن "انتهاج أساليب لا تكترث بسلامة المدنيين السوريين وأمنهم هو أمر لن يعود بأي فائدة على أي جهة سوى أنها ستصب في صالح الإرهابيين".

وأكّد أردوغان أنه "في حال جرى تجاهل قتل عشرات الآلاف من الأبرياء من أجل مصالح النظام (السوري)، فإننا لا نستطيع أن نكون شركاء ومتفرجين في هكذا لعبة".

ودعا إلى حل مسألة إدلب عبر التمسك بروح "أستانة" دون السماح بحدوث مآس وتوترات ومشاكل جديدة، مبينًا أن حماية المبادئ المتفق عليها خلال مباحثات أستانة، تشكل أهمية كبيرة لإيجاد حل سياسي مستدام للأزمة السورية.

وصرّح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بأن بلاده تعمل بشكل مكثف مع تركيا من أجل إيجاد حل للوضع في محافظة إدلب السورية بشكل يتلاءم مع الاتفاقيات المبرمة.

وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني هايكو ماس في برلين، الأسبوع الماضي، قال لافروف إن بلاده تساهم من أجل تشكيل ممرات للمساعدات الإنسانية للمدنيين في إدلب.

وأشار إلى أن قمة طهران بحثت سبل حل مسألة إدلب بأقل مستوى خطر تجاه المدنيين، وأن هناك مباحثات بين خبراء أتراك روس في المجالين العسكري والدبلوماسي، مؤكدا أن أردوغان وبوتين سيتباحثان في هذا الإطار يوم الاثنين.

ويوم الجمعة الماضي، قال متحدث الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، إن الرئيس بوتين عقد اجتماعا مع أعضاء مجلس الأمن الروسي بحث فيه المستجدات حول إدلب.

وأضاف المتحدث أنه "جرى الإعراب عن القلق فيما يتعلق بتمركز الإرهابيين في هذه المنطقة (إدلب) وأنشطتهم المزعزعة للاستقرار".

من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن: "الجميع متفقون بشكل عام على أن أي هجوم على إدلب ستكون له نتائج سيئة جدًا، حيث ستؤدي إلى أزمة إنسانية، من خلال تدفق موجة نزوح جديدة، وتقويض العملية السياسية المتواصلة حول سوريا".

جاء ذلك تعليقًا على اجتماع، الجمعة الماضي، بين وفود من تركيا وروسيا وألمانيا وفرنسا في مدينة إسطنبول، تحضيرًا لقمة تجمع زعماء الرباعي، لبحث مسألة إدلب.

وأكّد قالن أن "الجميع متفقون بأن الحل يجب أن يكون سياسيا وليس عسكرياً في منطقة إدلب السورية.

وشدّد على أهمية اللقاء بين أردوغان وبوتين في سوتشي، مضيفًا: "نتطلع إلى حماية الوضع الراهن لإدلب، وحماية المدنيين، والحيلولة دون حدوث أزمة إنسانية".

وأقامت القوات المسلحة التركية 12 نقطة مراقبة عسكرية في إدلب بموجب اتفاقية بين الدول الضامنة في أستانة.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ مايو ٢٠٢٥
شعب لا يعبد الأشخاص.. بل يراقب الأفعال
سيرين المصطفى