إستهدف الثوار بصواريخ الغراد أماكن تمركز قوات الأسد في محيط مدينة مورك بريف حماه الشمالي، محققين إصابات مباشرة في صفوفهم، مع إعلان "فيلق الشام" بدء معركة "إنما المؤمنون إخوة" في ريف حماة.

كما استهدفت الثوار أيضاً حاجز قرية الحماميات بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون , وبعملية نوعية، نسف الثوار حاجز القاهرة في سهل الغاب.

وردت قوات الأسد عبر الطيران المروحي فإستهدف مدينة اللطامنة و قرية قليب الثور بالبراميل المتفجرة.

كما أغار الطيران الحربي على قرية ابوحنايا وعلى قرية صلبا بريف حماة الشرقي .

كما قصفت مدفعية قوات الاسد كلاً من قرية الحواش والعمقية والعنكاوي ومدينة كفرزيتا و مزارع عقارب و قرية قسطون و الزقوم.