
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 31-05-2018
حلب::
انفجرت دراجة نارية في مدينة جرابلس بالريف الشرقي أدت لسقوط 4 شهداء وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين، في حين سقط شهيد جراء انفجار لغم أرضي في مدينة الباب.
استهدف الثوار مواقع قوات الأسد في مدفعية الزهراء وثكنة #الفاملي هاوس غرب مدينة حلب بقذائف من مدفع جهنم، رداً على قصف المدنيين.
إدلب::
انفجر معمل لتصنيع العبوات الناسفة تابع لتنظيم الدولة في مدينة أريحا بالريف الجنوبي، والمعمل موجود في أقبية أحد الأبنية ما تسبب بانهيار البناء بالكامل، واستشهاد 3 شهداء أطفال وعدد من الجرحى بين المدنيين الذين يسكنون البناء وفي الأبنية المجاورة.
جرت اشتباكات بين حرس محكمة بلدة سرمدا وملثمين بعد هجوم مسلح نفذه الأخير لأسباب مجهولة.
حماة::
سقط 4 شهداء جراء قيام قوات الأسد باستهداف جرّار زراعي وسيارة مدنية في بلدة المشيك بالريف الغربي بصاروخ مضاد للدروع، في حين تعرضت قرية تل الصخر بالريف الشمالي الغربي لقصف مدفعي.
درعا::
هاجم الثوار في بلدة حيط بريف درعا الغربي عدة نقاط تابعة لتنظيم الدولة على أطراف بلدة سحم الجولان، بعد منتصف الليل، ما أسفر عن قتل 6 عناصر تابعين للتنظيم والاستيلاء على كميات من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
قصفت قوات الأسد مدينة الحارة بالريف الشمالي بقذائف المدفعية الثقيلة، ورد الثوار بقصف مواقع قوات الأسد في تل الشعار.
ديرالزور::
شن طيران حربي يعتقد أنه تابع للعراق غارات جوية على نقاط تابعة لتنظيم الدولة وأخرى مدنية في بلدة الباغوز بالريف الشرقي، ما أدى لسقوط 9 شهداء بين المدنيين، وأيضا عدد من القتلى في صفوف عناصر التنظيم.
جرت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في بادية البوكمال والميادين بالريف الشرقي، حيث شن التنظيم هجوما عنيفا على المنطقة.
اللاذقية::
أعلن الثوار في الفرقة الثانية الساحلية عن تمكنهم من قتل مجموعتين من قوات الأسد إثر استهدافهم بصاروخي فاغوت على محور الزيارة بجبل التركمان.
القنيطرة::
تعرضت بلدة مسحرة بالريف الأوسط لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع أي إصابات.
الحسكة::
قتل 4 من عناصر وحدات حماية الشعب جراء استهداف سيارتهم بعبوة ناسفة على طريق "رأس العين-المبروكة" بالريف الشمالي.
اعتصم أهالي قرية شلاح أمام مقر الشرطة العسكرية التابع لوحدات حماية الشعب مطالبين بالإفراج عن شبان تم اعتقالهم لسوقهم للتجنيد الإجباري، وقد قامت الشرطة بعد ضغط الأهالي بالإفراج عن الشبان.