حلب::
أعلنت فصائل الثوار عن استهداف مقر لقوات الأسد بصاروخ "م.د" في محور حلب الجديدة بمدينة حلب، ما أدى لمقتل وجرح أكثر من 20 عنصرا.

شن الطيران الروسي والأسدي الحربي والمروحي غارات جوية عنيفة جدا على بلدتي عينجارة وكفرناها، بينما تعرض حي الراشدين وبلدات وقرى خلصة وخان العسل والمنصورة وكفرداعل والقراصي وخان طومان لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين، وحركة نزوح كبيرة من المناطق المستهدفة.

تعرضت منازل المدنيين في مدينة إعزاز بالريف الشمالي لقصف صاروخي من قبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين، ووقوع أضرار مادية.

اغتال مجهولون بالرصاص المباشر القيادي في الجيش الوطني السوري "محمد عشاوي" والمقاتل مصعب حسون، في مدينة جرابلس بالريف الشرقي.

سقط 7 قتلى وعدة جرحى جراء قصف صاروخي مجهول استهدف حي السكري بمدينة حلب.


إدلب::
تمكنت قوات الأسد من بسط سيطرتها على قرية أبوجريف بالريف الشرقي بعد معارك عنيفة جدا، وشنت فصائل الثوار هجوما معاكسا تمكنت خلاله من استعادة السيطرة على القرية، وقتل وجرح العديد من عناصر الأسد واغتنام عدد من الاسلحة والذخائر، بالإضافة لهذا فقد استهدفت الفصائل معاقل قوات الأسد في بلدة جرجناز وقرى أبو دفنة ومشيمس وبيوت محسن وتل خطرة بقذائف الهاون والمدفعية وصواريخ محلية الصنع، وتمكنت من تدمير سيارة مليئة بالعناصر بعد استهدافها بصاروخ موجه في تل خطرة.

شن الطيران الروسي والأسدي الحربي والمروحي غارات جوية عنيفة جدا استهدفت مدن وبلدات وقرى معرة النعمان والحامدية وأبو جريف واحسم وديرلوزة وحنتوتين وكفروما وبينين ودير سنبل وبابيلا ومشيمس، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين.


حماة::
استهدفت فصائل الثوار معاقل قوات الأسد في الحردانة على محور تل هواش بالريف الشمالي بقذائف الهاون.

تعرضت قريتي كورة وسحاب بالريف الشمالي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
قُتل ضابطين وعنصر لقوات النظام بعد قيام مجهولين بإطلاق النار المباشر عليهم على طريق "تل شهاب – زيزون" بالريف الغربي.


الرقة::
انفجرت سيارة مفخخة في بلدة سلوك بالريف الشمالي واستهدفت مقرا للجيش الوطني السوري، ما أدى لاستشهاد أحد قياديي الجيش ويدعى "ثابت الهويش أبو عبد الرحمن" و4 عناصر آخرين، بالإضافة لاستشهاد عنصرين من الجيش التركي.

اعتقلت "قسد" عددا من الشبان من على حاجز الفرقة 17 شمال الرقة بهدف سوقهم للخدمة الإجبارية.