حلب خسرت أهم أربع مراكز طبية واليوم تواجه التبعيات
بعد حملة الأسد وحلفائه الروس والإيرانيين والفصائل الكردية الإنفصالية أيضا الأخيرة على مدينة حلب وريفها والتي لم تستثني المراكز الطبية اذا عملوا على استهدافها وتدميرها مما خلف تبعيات تعاني منها ما تبقى من المراكز الطبية في المناطق المحررة
اذ تعاني هذا المراكز من نقص حاد في الكوادر الطبية نتيجة استشهاد عدد كبير منهم جراء القصف المتواصل.
وقال الدكتور محمود المكسور لشبكة شام ان المشافي تعاني من نقص حاد أيضا في الأجهزة والمعدات الطبية نتيجة استهلاك معظمها بسبب القصف المتواصل وقِدم بعضها الأخر وعدم توفر الأجهزة الحديثة التي يحتاجونها بالإضافة إلى غياب الصيانة.
المصدر: شبكة شام / حلب