حلب::
ضبطت مديرية الأمن في مدينة أعزاز عبوة ناسفة موضوعة في سيارة، وألقت القبض على ثلاثة متورطين في العملية بينهم امرأة.
إدلب::
تعرضت قرى الفطيرة وكنصفرة وسفوهن وبينين وديرسنبل لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
حماة::
تعرضت قرية القاهرة بالريف الغربي لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
درعا::
جرت مشاجرة بين عناصر من الفيلق الخامس وقوات الأسد المتمركزة على أحد الحواجز في مدينة بصر الحرير بالريف الشرقي، وتطورت إلى قيام عناصر الفيلق بضرب أحد عناصر الأسد، وشهدت المنطقة توترا، ما دفع قوات الأسد إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى المدينة.
قُتل شخص وأُصيب اثنان آخران بانفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارتهم مساء أمس، في منطقة غرز شرق مدينة درعا.
ديرالزور::
قُتل عنصر من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" برصاص مجهولين في بلدة البصيرة بالريف الشرقي.
الحسكة::
أصيب عنصر من قوات الأسد جراء انفجار لغم أرضي في محيط بلدة تل تمر بالريف الشمالي.
الرقة::
جرى إطلاق رصاص في حي المشلب بمدينة الرقة من قبل عناصر "قسد" بعد اندلاع مشاجرة بينهم وبين الاهالي أمام فرن الكجوان.
عاودت الليرة السوريّة انهيارها أمام الدولار بعد أن انخفض سعر تداول الدولار أمس بقيمة نسبية متفاوتة الأمر الذي لم ينعكس على الأسعار والمعيشية التي تشهد ارتفاعاً كبيراً لا سيّما مع استمرار حالة التذبذب لليرة المنهارة وعجز النظام الوصول إلى حلول ملائمة لواقع الحال المزري، فيما تلقي قرارات النظام العشوائية بظلالها في استمرار حالة الركود الاقتصادي في الأسواق مع غياب القدرة الشرائية.
وفي التفاصيل شهد سعر صرف سجل الدولار في العاصمة دمشق ارتفاع بنسبة 4.35%، حيث ارتفع سعر الشراء إلى 2330 والمبيع إلى 2400 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2300 و 2400 ليرة.
وفي مدينة حلب سجل سعر تداول الدولار في الأسواق ارتفاعاً بنسبة 4% تقريباً، حيث ارتفع سعر الشراء إلى 2300 والمبيع إلى 2370 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2280 و 2370 ليرة.
وفي الشمال السوري المحرر ارتفع سعر صرف الدولار في تداولات اليوم في إدلب بنسبة 5.73% ، ليصل سعر شراء الدولار إلى 2350 والمبيع إلي 2400 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2270 و 2400 ليرة، وسط حالة تذبذب في الأسعار.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل، وغياب القدرة الشرائية عن معظم السكان.
وأبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
من جانبها رفعت جمعية الصاغة في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية، لليوم الثاني على التوالي وحسب الجمعية، أصبح غرام الـ 21 ذهب، بـ 108500 ليرة شراءً، 109000 ليرة مبيعاً، كما أصبح غرام الـ 18 ذهب، بـ 92929 ليرة شراءً، 93429 ليرة مبيعاً.
وأشارت الجمعية إلى أنها اعتمدت سعر الأونصة بـ 1800 دولار، مما يعني أنها اعتمدت "دولار الذهب" بـ 2073 ليرة، بارتفاع قدره، 54 ليرة، مقارنة بـ "دولار الذهب" المُعتمد يوم الثلاثاء الماضي.
وبما أن مبيع الدولار في دمشق، يتحرك قرب 2350 ليرة، فإن السعر العادل لمبيع غرام الـ 21 ذهب، في دمشق، يجب أن يكون، كحد أقصى، حوالي 119 ألف ليرة سورية، وأي أن أجرة الصياغة لكل غرام 21، يجب ألا تتجاوز الـ 14000 ليرة.
أما بالنسبة لغرام الـ 18 ذهب، فإن السعر العادل لمبيعه يجب أن يكون، كحد أقصى، حوالي 102000 ليرة. أي أن أجرة الصياغة لكل غرام 18، يجب ألا تتجاوز الـ 12000 ليرة.
وبالانتقال إلى إدلب، رفعت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، ليصبح بـ 49.50 دولار للشراء، و49.70 دولار للمبيع، أما في اعزاز، بريف حلب الشمالي، فحددت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، بـ 340 ليرة تركية للشراء، و347 ليرة تركية للمبيع.
وسجلت أسعار الذهب أمس مستويات قياسية، حيث تجاوز سعر الأونصة مستوى 1800 دولار، وهو أعلى مستوى منذ العام 2011 وجاء الارتفاع في ظل مخاوف من حدوث موجة ثانية من فيروس كورونا والتي من الممكن أن تؤثر على الأنشطة الاقتصادية في مختلف دول العالم، بحسب مواقع اقتصادية.
وضمن حدث بات شبه يومي أصدر وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك "طلال البرازي" اليوم الخميس 9 يوليو/ تمّوز قراراً يقضي بإنهاء تكليف المهندس "بشار حمود" بمهام وأعمال مدير فرع السورية للتجارة بدمشق.
كما أصدر الوزير ذاته ثلاثة قرارات تقضي بتسمية مدراء التجارة الداخلية وحماية المستهلك و المؤسسة السورية للحبوب والسورية للمخابز باللاذقية الساحلية.
وصرح مسؤول موالي للنظام في غرفة تجارة دمشق أن التسعير أمر صعب، ويسبب جدل كبير وله خصوصيته في حين أكد معاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن هناك تشوّهاً في الأسعار نتيجة تذبذب سعر الصرف، وهذا الموضوع سيتم حله، إذ هناك تنسيق بين الجهات المعنية حوله، حسب تعبيره.
بالمقابل قالت صحيفة "الوطن" إن المدير العام للمؤسسة السورية للمخابز غرّم عدد من مخابز دمشق وريف دمشق كل من مخبز صحنايا واليرموك خط صغير واليرموك خط كبير بمبلغ يتجاوز مليون ليرة سورية لارتكابهم مخالفات نقص الوزن وعدم التقيد بتعليمات الوزارة، حسب وصفها.
وأصدر مجلس الوزراء التابع للنظام قرار يُلزم السوريين ومن بحكمهم بتصريف مبلغ 100 دولار أمريكي، أو ما يعادله من العملات الأخرى سواء كان دخولهم إلى البلاد عبر المنافذ الحدودية أو المطارات، في قرار يظهر فيه استماتة النظام على الحصول على مبالغ من العملة الصعبة مستغلاً بعض العائدين عبر المعابر والمنافذ الخاضعة لسيطرته.
وجاء في القرار الذي حمل توقيع رئيس المجلس "حسين عرنوس" أنه يلزم السوريين ومن في حكمهم، بتصريف مبلغ بقيمة مئة دولار أمريكي، أو ما يعادلها بإحدى العملات الأجنبية التي يقبل بها المصرف المركزي حصراً، وتصريفها إلى الليرة السوريّة، نص البيان.
وأشار القرار ذاته إلى أنّ سعر الصرف سيكون وفقاً لنشرة أسعار صرف الجمارك والطيران، التي تصدر عن المصرف المركزي السوري التابع للنظام التي تبلغ وفق تسعيرة نشرة اليوم الثابتة 1250 فقط فيما وصلت الأسعار الحقيقية لقيمة الليرة الواحدة في الأسواق إلى 2400 ظهر اليوم الخميس 9 يوليو/ تمّوز.
فيما تعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الارتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعند انخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
هذا وسبق نشرت مصادر اقتصادية ثلاثة نظريات غير رسمية أولها ربط التحسن الأخير الذي يبدو أنه انتهى اليوم في سعر الصرف بالانهيار المستمر لليرة اللبنانية وتنص ثاني النظريات على اتهام بعض حكومة النظام باللجوء إلى التجارة السوداء وثالثاً أن ما يحدث هو مجرد مضاربات يقوم بها حيتان الفساد والتحسن وهمي لا أثر له على أرض الواقع في ظلِّ التشكيك في التحسن الذي وصف بأنه "وهمي"، ولم يعطي أيّ مؤشرات على تحسن الواقع المعيشي.
وينعكس انهيار الليرة السورية على المواد الغذائية الأساسية إذ تضاعفت معظم الأسعار لا سيّما في مناطق سيطرة النظام وسط عجز الأخير عن تأمين السلع والخدمات الأساسية مما يزيد الوضع المعيشي تدهوراً كبيراً على حساب ميزانية الدولة التي جرى استنزافها في الحرب ضدِّ الشعب السوري.
حلب::
استشهد شاب إثر استهدافه من قبل قوات الأسد بصاروخ مضاد للدروع أثناء عمله على جرافته قرب مدينة الأتارب بالريف الغربي.
إدلب::
تعرضت بلدات البارة والفطيرة وكنصفرة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
دخل رتل تركي يضم نحو 25 آلية عسكرية متنوعة من معبر كفرلوسين الحدودي نحو النقاط التركية في محافظة إدلب.
حماة::
قُتل عنصرين من ميليشيات لواء القدس جراء انفجار لغم أرضي في منطقة عقيربات بالريف الشرقي.
ديرالزور::
سقط قتيلين إثر خلاف واشتباك جرى بين عائلتين بسبب خلاف على قطعة أرض في قرية السجر بالريف الشمالي.
قُتل شخص برصاص مجهولين بالقرب من صالة شام للإنترنت في مدينة البصيرة بالريف الشرقي.
قام مجهولون يستقلون دراجة نارية يرجح أنهم تابعين لتنظيم الدولة بإطلاق النار على أحد عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في مدينة البصيرة، ما أدى لمقتله على الفور، ولاذوا بالفرار.
الرقة::
اعتقلت "قسد" عددا من الشبان من بلدة المنصورة بالريف الغربي وساقتهم للتجنيد الإجباري في صفوفها.
الحسكة::
اعتقلت "قسد" ثلاثة أشخاص أثناء تفكيكها لغم أرضي في محيط مدينة الشدادي بالريف الجنوبي.
اعتقلت "قسد" عددا من الشبان في مدينة الحسكة، وساقتهم للتجنيد الإجباري في صفوفها.
بعد أيام من التحسن النسبي التدريجي عاودت الليرة السوريّة تراجعها بشكل طفيف أمام الدولار الأميركي خلال تعاملات الأربعاء 8 يوليو/ تمّوز مع استمرار حالة التذبذب لليرة المنهارة وعجز النظام الوصول إلى حلول ملائمة لواقع الحال المزري، مكتفياً بالتصريحات الإعلامية التي تزعم أن الضائقة الاقتصادية ناتجة عن قانون "قيصر" وعمليات التهريب وغيرها من الشماعات التي يعد النظام من أسبابها فضلاً عن نهبه وتدميره للبلاد ومواردها المستنزفة.
وسجل سعر صرف الدولار الأمريكي في العاصمة دمشق، ارتفاعاً في سعر الصرف بنسبة ضئيلة حيث ارتفع سعر الشراء إلى 2300 والمبيع إلى 2350 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2300 و 2400 ليرة.
وفي حلب سجلت الليرة تدهور بقيمة مماثلة في سعر الصرف حيث ارتفع سعر شراء الدولار إلى 2300 والمبيع إلى 2350 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2280 و 2390 ليرة.
وفي الشمال السوري المحرر ارتفع الدولار في إدلب، 70 ليرة، ليصبح ما بين 2320 ليرة شراءً، و2340 ليرة مبيعاً. فيما تراوحت التركية في إدلب، ما بين 330 ليرة شراءً، و340 ليرة مبيعاً.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل، وغياب القدرة الشرائية عن معظم السكان.
وأبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
وسبق أن أرجعت مصادر اقتصادية هذا التحسن النسبي في سعر صرف الليرة إلى خطوة مصرف سورية المركزي الأخيرة، حيث صدر قرار منذ 3 أيام يقضي بمنح فوائد على الودائع حوالات بالدولار واليورو بهدف استقطاب القطع الأجنبي إلى السوق الاقتصادية السورية.
وسجلت أسعار الذهب، مستويات قياسية، حيث تجاوز سعر الأونصة مستوى 1800 دولار، وهو أعلى مستوى منذ العام 2011 وجاء الارتفاع في ظل مخاوف من حدوث موجة ثانية من فيروس كورونا والتي من الممكن أن تؤثر على الأنشطة الاقتصادية في مختلف دول العالم، بحسب مواقع اقتصادية.
فيما فعت جمعية الصاغة في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية، اليوم الأربعاء، بدفعٍ من ارتفاع السعر العالمي للمعدن الأصفر، ويتحرك السعر العالمي للذهب قرب ذروة 8 سنوات وبلغ الغرام بحسب الجمعية التابعة للنظام عيار الـ 21 ذهب، بـ 104500 ليرة شراءً، 105000 ليرة مبيعاً، كما أصبح غرام الـ 18 ذهب، بـ 89500 ليرة شراءً، 90000 ليرة مبيعاً.
وأشارت الجمعية إلى أنها اعتمدت سعر الأونصة بـ 1800 دولار، مما يعني أنها اعتمدت "دولار الذهب" بـ 2073 ليرة، بارتفاع قدره، 54 ليرة، مقارنة بـ "دولار الذهب" المُعتمد يوم الثلاثاء الماضي، بحسب موقع اقتصاد المحلي.
وبما أن مبيع الدولار في دمشق، يتحرك قرب 2350 ليرة، يوم الأربعاء، فإن السعر العادل لمبيع غرام الـ 21 ذهب، في دمشق، يجب أن يكون، كحد أقصى، حوالي 119 ألف ليرة سورية، وأي أن أجرة الصياغة لكل غرام 21، يجب ألا تتجاوز الـ 14000 ليرة، يوم الأربعاء.
أما بالنسبة لغرام الـ 18 ذهب، فإن السعر العادل لمبيعه يجب أن يكون، كحد أقصى، حوالي 102000 ليرة. أي أن أجرة الصياغة لكل غرام 18، يجب ألا تتجاوز الـ 12000 ليرة.
وبالانتقال إلى إدلب، رفعت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، ليصبح بـ 49.50 دولار للشراء، و49.70 دولار للمبيع، أما في اعزاز، بريف حلب الشمالي، فحددت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، بـ 340 ليرة تركية للشراء، و347 ليرة تركية للمبيع.
وأعلنت وزارة الداخلية التابعة للنظام عن قيام دورية من فرع الأمن الجنائي بحلب باعتقال شخص بحوزته خمسة آلاف دولار أمريكي وبالتحقيق معه اعترف بمزاولة مهنة تصريف النقد الأجنبي، حيث سيواجه تهم مختلفة وغرامات مالية كبيرة.
من جانبه نفى وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، طلال البرازي، ما يشاع على بعض صفحات التواصل الاجتماعي عن توقف توزيع المواد المدعومة على البطاقة الذكية بعد شهر أو شهرين، الأمر الذي نتج عنه سيل من التعليقات المهاجمة لا سيّما مع التشكيك فيها قرار صدر اليوم يقضي بتخفيض بعض المخصصات عبر البطاقة.
وفي سياق متصل قرر مجلس محافظة دمشق اليوم، الأربعاء 8 تموز، قراراً يقضي بتخفيض عدد ربطات الخبز اليومية، التي تباع للمواطنين عبر البطاقة الذكية، إضافة لتفعيل أكشاك بيع الخبز في المناطق التي لا تحوي أفراناً.
وبحسب صفحات موالية فإنّ المجلس وافق على تخفيض عدد ربطات الخبز التي تباع للمواطنين عن طريق البطاقة الذكية إلى 3 ربطات، عوضاً عن 4، إضافة لتخفيض نسبة بيع الرغيف من 3% إلى 2%، وبيع الربطات لمن لا يملكون بطاقة ذكية، من 10% إلى 7%.
ورصدت شبكة "شام" ما تناقلته مصادر اقتصادية موالية للنظام قالت إن ارتفاع غير مسبوق بأسعار الفروج والبيض في مناطق النظام حيث وصل الكيلو إلى الضعف بـ 5500 ليرة و البيضة بـ100 وكيلو #الشاورما بـ 10 آلاف ليرة سورية.
فيما تعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الأرتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعندما إنخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
هذا وسبق نشرت مصادر اقتصادية ثلاثة نظريات غير رسمية أولها ربط التحسن الأخير الذي يبدو أنه انتهى اليوم في سعر الصرف بالانهيار المستمر لليرة اللبنانية وتنص ثاني النظريات على اتهام بعض حكومة النظام باللجوء إلى التجارة السوداء وثالثاً أن ما يحدث هو مجرد مضاربات يقوم بها حيتان الفساد والتحسن وهمي لا أثر له على أرض الواقع في ظلِّ التشكيك في التحسن الذي وصف بأنه "وهمي"، ولم يعطي أيّ مؤشرات على تحسن الواقع المعيشي.
وينعكس انهيار الليرة السورية على المواد الغذائية الأساسية إذ تضاعفت معظم الأسعار لا سيّما في مناطق سيطرة النظام وسط عجز الأخير عن تأمين السلع والخدمات الأساسية مما يزيد الوضع المعيشي تدهوراً كبيراً على حساب ميزانية الدولة التي جرى استنزافها في الحرب ضدِّ الشعب السوري.
إدلب::
سيّرت القوات الروسية والتركية دورية مشتركة على طريق "أم 4" انطلاقا من قرية ترنبة وصولاً إلى قرية بداما بريف إدلب الغربي.
سقط جرحى في صفوف المدنيين إثر قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على قرى سفوهن وكنصفرة والبارة والفطيرة وبينين والموزرة وبليون بالريف الجنوبي، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
تمكنت فصائل الثوار من تدمير دبابة لقوات الأسد وقتل طاقمها على محور الطلحية، وقتلت آخرين على محور البوابية، بعد استهدافهم بقذائف المدفعية.
حماة::
انفجر حقل ألغام بمجموعة من قوات الأسد شمال قرية شهرناز بالريف الغربي.
ديرالزور::
أطلق مجهولون النار على شاب مجهول الهوية على أطراف مدينة الشحيل بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله، وتبنى تنظيم الدولة العملية، وقال إنه قتله بتهمة التعامل مع نظام الأسد.
سقط قتلى وجرحى في صفوف ميليشيات الأسد إثر هجوم شنه تنظيم الدولة استهدف رتلاً عسكرياً لقوات الأسد بالقرب من منطقة كباجب.
الحسكة::
اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" ثلاثة شبان من أمام جامع الفاروق في مدينة الشدادي بالريف الجنوبي، وساقتهم للتجنيد الإجباري في صفوفها.
الرقة::
سقط 6 شهداء وعدد من الجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة في مدينة تل أبيض بالريف الشمالي.
شهدت الليرة السورية تحسن "نسبي" أمام الدولار حيث انخفض سعر تداول الدولار بقيمة نسبية متفاوتة الأمر الذي لم ينعكس على الأسعار والمعيشية التي تشهد ارتفاعاً كبيراً لا سيّما مع استمرار حالة التذبذب لليرة المنهارة وعجز النظام الوصول إلى حلول ملائمة لواقع الحال المزري.
وسجل سعر صرف الدولار الأمريكي في العاصمة دمشق، انخفاضاً في سعر الصرف بنسبة 2.9% تقريباً حيث انخفض سعر الشراء إلى 2290 والمبيع إلى 2330 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2300 و 2400 ليرة.
وفي حلب سجلت الليرة تحسناً بقيمة أكبر نسبياً في سعر الصرف بنسبة قدرها 3.8% تقريباً، حيث انخفض سعر شراء الدولار إلى 2250 والمبيع إلى 2300 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2280 و 2390 ليرة.
فيما شهد الشمال السوري المحرر حالة مماثلة حيث تحسن سعر صرف الليرة مقابل الدولار في إدلب خلال تداولات اليوم بنسبة 2.13% ، ليصل سعر شراء الدولار إلى 2260 والمبيع إلي 2300 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2220 و 2350 ليرة.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل، وغياب القدرة الشرائية عن معظم السكان.
في حين نشرت وكالة أنباء الشام الداعمة لحكومة الإنقاذ في إدلب ماقالت إنها جولة لفريق الرقابة التموينية على أسواق الهال في مدينة معرة مصرين لضبط الفواتير وتثبيت الأسعار بالليرة التركية، حسب وصفها.
وفي سياق منفصل أبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
وسبق أن أرجعت مصادر اقتصادية هذا التحسن النسبي في سعر صرف الليرة إلى خطوة مصرف سورية المركزي الأخيرة، حيث صدر قرار منذ 3 أيام يقضي بمنح فوائد على الودائع حوالات بالدولار واليورو بهدف استقطاب القطع الأجنبي إلى السوق الاقتصادية السورية.
شهدت أسعار انخفاضاً جديداً اليوم الثلاثاء 7 يوليو تموز إذ نخفض الغرام بقيمة 4 آلاف ليرة سورية إذ كان قد سجل الغرام عيار 21 قيراط سعراً نهائياً قدره 105 آلاف ليرة سورية.
ووفقاً للتسعرية الرسمية الصادرة عن النظام فإن لأسعار الذهب في سورية، بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط عند 101 ألف ليرة و سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط عند 86ألف و 571 ليرة سورية.
كما وانخفضت الأونصة الذهبية السورية إلى نحو 4 ملايين و 300 ألف ليرة وذلك وفقاً لسعرها العالمي البالغ 1778 دولاراً.
أما في أسعار الليرات الذهبية، فقد أصبح سعر الليرة الذهبية السورية 857 ألف ليرة سورية أما الليرة الذهبية عيار 22 قيراط فقد وصل سعرها إلى 896 ألف ليرة سورية و الليرة الذهبية عيار 21 قيراط بلغ سعرها 857 ألف ليرة سورية بينما سجلت الليرة الرشادية سعراً قدره 771 ألف ليرة سورية .
يذكر أن الذهب قد سجل أمس سعرين رسميين إذ افتتح يومه بسعر قدره 108 آلاف ليرة سورية للغرام عيار 21 قيراط و 92ألف و 571ليرة سورية للغرام عيار 18 وبعد ساعتين تم تعديل السعر من قبل الجمعية الحرفية للصاغة ليصبح 105 آلاف ليرة سورية للغرام عيار 21 قيراط و90ألف للغرام عيار 18 قيراط ما يعني أنه انخفض بنسبة قدرها 2% خلال ساعتين ،أما اليوم بلغت نسبة الانخفاض حوالي 3.81%
ونقلت مصادر اقتصادية موالية للنظام إن تقديرات غير رسمية تتحدث عن أن أسعار السلع والمواد ارتفعت مع نهاية شهر حزيران الماضي بما يتراوح ما بين 45-48 ضعفاً مقارنة بأسعار العام 2010، وبحوالي ثلاثة أضعاف منذ بداية العام الحالي ولنهاية شهر حزيران مقارنة بما كانت عليه في العام الماضي.
وقد أشارت نتائج التقديرات إلى أن الأسرة اليوم بحاجة شهرياً إلى حوالي 275 ألف شهرياً للإنفاق على طعامها فقط، وإلى حوالي 223 ألف ليرة شهرياً إذا قررت الاستغناء عن اللحوم الحمراء، وإلى حوالي 202 ألف ليرة إذا قررت الأسرة أن تصبح نباتية أو كانت هي كذلك. مع ملاحظة أنه تم استبعاد الرز والسكر التمويني من القائمة، والاعتماد على الأسعار المعتمدة منذ حوالي الأسبوع في المحلات التجارية والأسواق الشعبية.
وإذا كانت البيانات الرسمية الصادرة عن المكتب المركزي للإحصاء تحدثت في منتصف العام الماضي عن وجود نحو 28% من السوريين يعانون من انعدام أمنهم الغذائي، وعن قرابة 48% يعيشون في الطبقة الهشة فماذا حل بهؤلاء مع الارتفاع غير المسبوق الذي طرأ على أسعار السلع والخدمات خلال النصف الأول من العام الحالي.
ويرجع السبب بحسب الموقع أنه لا توجد لدينا بيانات إحصائية رسمية تُحدث بشكل يومي، وتكون بمتناول صاحب القرار والباحثين والمهتمين بالشأن الاقتصادي، وهذا يجعلنا نسأل: إذا كيف تعالج الوزارات المعنية هذا الملف وفقاً لما ورد في معلومات المصادر الاقتصادية.
فيما تعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الارتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعند انخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
وينعكس انهيار الليرة السورية على المواد الغذائية الأساسية إذ تضاعفت معظم الأسعار لا سيّما في مناطق سيطرة النظام وسط عجز الأخير عن تأمين السلع والخدمات الأساسية مما يزيد الوضع المعيشي تدهوراً كبيراً على حساب ميزانية الدولة التي جرى استنزافها في الحرب ضدِّ الشعب السوري.
هذا ونشرت مصادر اقتصادية ثلاث نظريات غير رسمية أولها ربط التحسن الأخير في سعر الصرف بالانهيار المستمر لليرة اللبنانية وتنص ثاني النظريات على اتهام بعض حكومة النظام باللجوء إلى التجارة السوداء وثالثاً أن ما يحدث هو مجرد مضاربات يقوم بها حيتان الفساد والتحسن وهمي لا أثر له على أرض الواقع في ظلِّ التشكيك في التحسن الذي وصف بأنه "وهمي"، ولم يعطي أيّ مؤشرات على تحسن الواقع المعيشي.
حلب::
انتشل الدفاع المدني جثتين من مياه بحيرة ميدانكي بريف عفرين بالريف الشمالي، بعد أن قضيا غرقاً بمياه البحيرة أثناء السباحة.
نجا رئيس رابطة المرأة التركمانية وعضو المجلس التركماني السوري "صفية حسو" من محاولة اغتيال عبر استهداف سيارتها بعبوة ناسفة في مدينة الراعي بالريف الشمالي الشرقي.
إدلب::
تعرضت قرى الفطيرة وكنصفرة والموزرة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
أصيب 72 مدنيا بينهم 30 طفلا و26 امرأة بحالات تسمم في مخيمات الريان بالقرب من قرية كفربني شمال غرب إدلب.
حماة::
تعرض محيط قريتي خربة الناقوس والمنصورة بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
درعا::
حاول مجهولون اغتيال "نبيل راشد النعمة" رئيس بلدية الكرك الشرقي عبر إلقاء قنابل يدوية على سيارته، وفشلوا في ذلك.
أصيب "خالد الرفاعي" بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون قرب مكتب سيارات له في بلدة عتمان شمال مدينة درعا.
ديرالزور::
استهدف مجهولون يستقلون دراجة نارية سيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" بالأسلحة الرشاشة على طريق أبو خشب، ما أدى لمقتل أحد العناصر.
عُثر على جثة شخص مجهول الهوية وعليه أثر إطلاق نار في مدينة البصيرة بالريف الشرقي.
الحسكة::
انفجرت عبوة ناسفة بسيارة تابعة لقسد على الطريق الخرافي بالريف الجنوبي.
قام مجهولون بإطلاق النار على عناصر لقسد في محيط قرية عجاجة بالريف الجنوبي، ما أدى لمقتل عنصر.
شن طيران مجهول غارة جوية استهدفت أطراف قرية أبو الشاخات التابعة لبلدة المبروكة غرب رأس العين، والواقعة ضمن مناطق نبع السلام.
الرقة::
شنت طائرة مجهولة غارة جوية بصاروخ على أطراف بلدة حمام التركمان جنوب مدينة تل أبيض، والواقعة ضمن مناطق نبع السلام.
تصدى الجيش الوطني لمحاولة تسلل عناصر من "قسد" على محور قريتي السعدة والطماح بريف تل أبيض الغربي.
شهدت الليرة السورية منذ افتتاح السوق في الأسبوع الجاري، تحسناً ملحوظاً أمام الدولار حيث انخفض سعر تداول الدولار بقيمة تقارب الـ 200 ليرة مع بداية شهر تمّوز، الأمر الذي لم ينعكس على الأسعار والمعيشية التي تشهد ارتفاعاً كبيراً لا سيّما مع استمرار حالة التذبذب لليرة المنهارة.
وسجل سعر صرف الدولار الأمريكي في العاصمة دمشق، انخفاضاً في سعر الصرف بنسبة 4% حيث انخفض سعر الشراء إلى 2360 والمبيع إلى 2400 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2400 و 2500 ليرة، في تحسن "نسبي" تشهده الليرة السورية.
وفي حلب سجلت الليرة تحسناً بوتيرة أقل نسبياً في سعر الصرف بنسبة قدرها 2.85% ، حيث انخفض سعر شراء الدولار إلى 2340 والمبيع إلى 2390 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2390 و 2460 ليرة.
بالنسبة إلى إدلب فقد كان لسعر الليرة فيها النصيب الأكبر من التحسن حيث انخفض سعر صرف الدولار في تداولات اليوم بنسبة 5.62% ، ليصل سعر شراء الدولار إلى 2300 والمبيع إلي 2350 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2350 و 2490 ليرة.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل، وغياب القدرة الشرائية عن معظم السكان.
وأبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
وترجع مصادر اقتصادية هذا التحسن النسبي في سعر صرف الليرة إلى خطوة مصرف سورية المركزي الأخيرة، حيث صدر قرار منذ 3 أيام يقضي بمنح فوائد على الودائع حوالات بالدولار واليورو بهدف استقطاب القطع الأجنبي إلى السوق الاقتصادية السورية.
بالمقابل بقيت أسعار المواد التموينية والأساسية مرتفعة بشكل كبير وسط الغلاء المفرط في مستلزمات الحياة اليومية من طعام ودواء وكافة مستلزمات المعيشة في ظل غياب الرقابة التموينية وتصاعد انهيار الاقتصاد المتهالك.
من جانبها خفضت جمعية الصاغة والمجوهرات بدمشق التابعة للنظام أسعار الذهب في اليوم الاثنين 6 تموز ، بقيمة 10 ألف ليرة سورية، وبحسب التسعيرة الرسمية، الصادرة عن عنها بلغ سعر 105 ألف ليرة للغرام من عيار 21 للمبيع، وسعر 104500 ألف ليرة للشراء.
في حين وصل السعر المعلن عنها يوم أمس الأحد لأعلى رقم له، وهو 115 آلاف ليرة سورية للمبيع، وسعر 114500 آلاف ليرة سورية للشراء.
وأكدت الجمعية أمس أن التسعيرة الصادرة عنها تعتبر السعر الحقيقي للذهب، واعتبرت أن أي سعر مخالف هو غير صحيح وهدفه التلاعب في استقرار الوضع الاقتصادي، ودعت الصائغين إلى الالتزام بتسعيرتها، تحت التهديد والوعيد.
وقال نقيب الصاغة غسان جزماتي لوسائل الإعلام الموالي إن أسعار الذهب محلياً تتعرض لهزات وتذبذبات غير محسوبة، تبعاً للظروف المضطربة المحيطة، والتي كانت تنطلق سابقاً من سعر الصرف الموازي أو معدلات البطالة، أما اليوم باتت رهينة انتشار فيروس كورونا، حسب تعبيره.
وأصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية التابعة للنظام مقترحات تتعلق بالسياسة النقدية، قدمتها للفريق الحكومي الاقتصادي، أن القطاع المصرفي اليوم، يحتكم إلى كمّ كبير من السيولة غير المستخدمة، وبناء عليه، يجب تشجيع المصارف على الإقراض المنتج، بنسبة أكبر بكثير من القروض الأخرى، حسب وصفها.
وقالت مصادر اقتصادية موالية إن أسعار العقارات اليوم ارتفعت بنسبة تتراوح بين 50 إلى 100 بالمئة، بحسب الموقع والمكان، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف البناء، ولفتت بأن الجمود في حركة بيع وشراء العقارات اليوم، سببه الوضع الاقتصادي العام.
ومع موجة ارتفاع سعر كيلو الحليب الذي قفز من الـ 400 ليرة إلى سقف الـ 600 ليرة مؤخراً طرأ ارتفاع جديد على أسعار مادة الجبن بحماة كما وصل سعر كيلو الجبنة إلى 4300 ليرة، بحسب صحفية الوطن الموالية.
وأعلنت مصادر موالية عن أن أكثر من 2600 ضبط سرقة كهرباء في دمشق خلال 6 أشهر حيث بلغ عدد ضبوط الاستجرار غير المشروع للكهرباء في العاصمة دمشق 2605 ضبوط تجارية ومنزلية، فيما يتعلق هذا الإعلان بترويج النظام لأسباب واهية للغياب الشبه تام للتيار الكهربائي.
هذا وتعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الارتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعند انخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
وينعكس انهيار الليرة السورية على المواد الغذائية الأساسية إذ تضاعفت معظم الأسعار لا سيّما في مناطق سيطرة النظام وسط عجز الأخير عن تأمين السلع والخدمات الأساسية مما يزيد الوضع المعيشي تدهوراً كبيراً على حساب ميزانية الدولة التي جرى استنزافها في الحرب ضدِّ الشعب السوري.
دمشق::
سُمع صوت انفجار مجهول المصدر في محيط بلدة كفر العواميد في وادي بردى غربي العاصمة دمشق، دون ورود تفاصيل إضافية.
حلب::
انفجرت عبوة ناسفة مزروعة بسيارة في مدينة عفرين بالريف الشمالي، ما أدى لسقوط شهيد وجريح.
إدلب::
استشهد طفل جراء انفجار لغم أرضي يرجح أنه من مخلفات قصف سابق لقوات الأسد على أطراف بلدة البارة بالريف الجنوبي، وذلك أثناء رعيه للأغنام.
دخل رتل عسكري تركي من معبر كفرلوسين باتجاه نقاط الجيش التركي في محافظة إدلب.
تعرضت قريتي الموزرة والحلوبة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
ديرالزور::
اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" شخصين خلال عملية أمنية شنتها بدعم من الطيران المروحي التابع للتحالف الدولي ليلة أمس في قرية الحصين بالريف الشمالي.
شن مجهولون هجوما على حاجز لـ "قسد" على الطريق الواصل بين جسر الميادين وقرية الحوايج بالريف الشرقي، بالأسلحة الرشاشة، ولاذوا بالفرار.
الرقة::
استهدفت المدفعية التركية مواقع قوات سوريا الديمقراطية في ريف عين عيسى بالريف الشمالي.
الحسكة::
اعتقلت "قسد" عددا من الشبان بعدما داهمت بلدة تل حميس بالريف الشمالي الشرقي، لسوقهم إلى التجنيد الإجباري في صفوفها.
شهدت الليرة السورية اليوم الأحد، 5 يوليو/ تمّوز، تحسن "نسبي" وفقاً لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلاً عن مصادر اقتصادية، حيث انخفض سعر الصرف خلال تداولات اليوم في معظم المناطق، مع بقاء الليرة ضمن مرحلة الانهيار حيث جاء التحسن بشكل طفيف مع استمرار التدهور وحالة الثبات على ارتفاع في ظل عجز النظام عن وقف تهالك الاقتصاد.
وسجل سعر صرف الدولار في العاصمة السوريّة دمشق انخفاضاً بنسبة 2.34% حيث انخفض سعر الشراء إلى 2425 والمبيع إلى 2500 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2500 و 2560 ليرة.
وفي حلب فقد سجلت الليرة تحسناً مقارباً في سعر الصرف بنسبة قدرها 2.38% ، حيث انخفض سعر شراء الدولار إلى 2400 والمبيع إلى 2460 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2460 و 2520 ليرة.
وفي الشمال السوري المحرر انخفض سعر صرف الدولار في تداولات إدلب اليوم بنسبة 2.35% ليصل سعر شراء الدولار إلى 2450 والمبيع إلي 2490 ليرة للدولار الواحد، بمدى يومي يتراوح بين 2490 و 2550 ليرة.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل، وغياب القدرة الشرائية عن معظم السكان.
وأبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
وشهدت أونصة الذهب عالمياً في اليومين الماضيين استقراراً عند سعر يقارب الـ 1775 دولار، وذلك عقب انخفاض حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا حول العالم بشكل طفيف في بداية الشهر الحالي.
من جانبها أعلنت جمعية الصاغة في دمشق في نشراتها عن تسعيرة الذهب حيث بلغ سعر مبيع غرام الذهب عيار 21 هو 111 ألف ليرة والشراء 110,500، أما الذهب عيار 18 فوصل سعر المبيع إلى 95143 وسعر الشراء إلى 94643 ليرة للغرام الواحد.
هذا وقد وصل سعر تداول الذهب الفعلي في الأسواق السورية إلى121,657 ليرة عيار 21، و 104,277 ليرة عيار 18، مسجلاً بذلك انخفاضاً ملحوظاً عن سعر تداوله قبل 3 أيام، بحسب مصادر اقتصادية.
وبالانتقال إلى إدلب، أبقت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، بـ 47.60 دولار شراء، و48.10 دولار مبيع، وفي إعزاز بريف حلب الشمالي، أبقت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب بـ 326 ليرة تركية شراء، و333 ليرة تركية مبيع.
وزعم "حسين عرنوس" رئيس مجلس الوزراء التابع للنظام ترؤسه الجلسة الأسبوعية للمجلس أنه توجت بطلب زيادة تفعيل الإجراءات المتخذة لمراقبة الأسواق وإيصال السلع من المنتج إلى المستهلك مباشرةً والاستثمار الأمثل لأسواق الهال وإحداث منافذ فيها للسورية للتجارة لكسر الحلقات الوسيطة، حسب وصفه.
كما طالب بتطوير الإنتاج في القطاع العام ليأخذ دوره في التدخل الإيجابي، والاستفادة من الكوادر البشرية والبنى التحتية المتاحة لتعزيز العملية الإنتاجية وتوجيه مخرجاتها لتحسين الوضع المعيشي والخدمات المقدمة للمواطنين، في حين أثارت التصريحات سخرية متابعي الصفحات الموالية أشارت بمعظمها إلى أن هذه التوصيات لا تعدو كونها مجرد فرقعات إعلامية كما حال رؤساء الحكومة السابقين.
وقالت وزارة التجارة الداخلية إنها ضبطت 32 كغ فروج غير صالح للاستخدام البشري خلال عملها في الأسواق بمنطقة قدسيا حيث تم حجز الكميات المخالفة وإتلافها أصولاً ونظم الضبط اللازم و أحيل للقضاء المختص وتم الإغلاق بالشمع الأحمر، حسب وصفها في حين لا تنعكس تلك البيانات على واقع الحال الذي يؤكد السكان بأنه يغيب عن رقابة نظام الأسد بشكل تام.
فيما أصدر وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك طلال البرازي اليوم قرار يقضي بإنهاء تكليف المهندس جليل ابراهيم بتسيير امور المؤسسة السورية للمخابز وتكليف زياد عبد الرحيم هزاع بمهام المدير العام للمؤسسة السورية للمخابز بدمشق.
وقالت مديرية الجمارك التابعة للنظام إنها ضبطت مهربات بقيمة 300 مليون ليرة، خلال الأسبوع الماضي، منها قطع غيار وتبديل للسيارات، بقيمة 70 مليون ليرة، وألبسة تركية بقيمة 45 مليون ليرة.
هذا وتعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الارتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعند انخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
وينعكس انهيار الليرة السورية على المواد الغذائية الأساسية إذ تضاعفت معظم الأسعار لا سيّما في مناطق سيطرة النظام وسط عجز الأخير عن تأمين السلع والخدمات الأساسية مما يزيد الوضع المعيشي تدهوراً كبيراً على حساب ميزانية الدولة التي جرى استنزافها في الحرب ضدِّ الشعب السوري.
إدلب::
دخل رتل عسكري تركي مكون من نحو 30 آلية من معبر "كفر لوسين" الحدودي بالريف الشمالي.
تعرضت قريتي بينين وديرسنبل بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
درعا::
جرى إطلاق نار على حافلة نقل عام قرب حاجز مؤسسة الكهرباء في درعا البلد، ما أدى لاستشهاد طفلة وإصابة والدها وشخص آخر.
ديرالزور::
انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون في أحد حواجز قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في بلدة ذيبان بالريف الشرقي، وقامت "قسد" على إثرها بشن حملة اعتقالات في البلدة.
الرقة::
جرت اشتباكات بين الجبهة الشامية وفيلق المجد في مدينة تل أبيض بالريف الشرقي.
الحسكة::
سيّرت الشرطة الروسية دورية عسكرية في محيط بلدة تل تمر بالريف الشمالي.
قام مجهولون بإضرام النيران بأربعة خيم تعود للاجئين عراقيين في مخيم الهول للنازحين بالريف الشرقي، ما أدى لاحتراقها بالكامل.
سُمع صوت انفجار قرب القاعدة العسكرية الأمريكية بمدينة الشدادي بالريف الجنوبي.
شهد افتتاح الأسواق اليوم السبت 4 تمّوز/ يوليو، تحسن نسبي لليرة السورية مع بقائها ضمن مرحلة الانهيار حيث جاء التحسن بشكل طفيف مع استمرار التدهور وحالة الثبات على ارتفاع في ظل عجز النظام عن وقف هذا التدهور الذي انعكس سلباً على الأوضاع المعيشية في مختلف المناطق.
وبلغ سعر صرف الدولار الأمريكي، في العاصمة السورية، ما بين 2450 شراء و 2525 مبيع، فيما بلغ سعر صرف الدولار في مدينة حلب 2360 ليرة شراء و2400 مبيع، بحسب مصادر اقتصادية متطابقة.
وفي الشمال السوري المحرر بلّغ سعر صرف الدولار في إدلب 2470 ليرة شراء، 2500 ليرة مبيع، فيما تراوحت التركية ما بين 360 ليرة شراءً، و370 ليرة مبيعاً.
وفي ريف حلب الشمالي، تراجع الدولار، بلغ ما بين 2470 ليرة شراءً، و2500 ليرة مبيعاً، وفي تل أبيض، تراوح الدولار ما بين 2500 دولار شراءً، و2550 ليرة مبيعاً. وتراوحت التركية ما بين 360 ليرة شراء و365 ليرة مبيع.
ويشكل هذا الانهيار الاقتصادي المتجدد الذي يتفاقم عوائق جديدة تضاف إلى مصاعب الحياة اليومية والمعيشية للسكان في الشمال السوري لا سيّما النازحين مع انخفاض قيمة العملة المنهارة وسط انعدام لفرص العمل في ظلِّ ظروف معيشية “مزرية”.
وأبقى المصرف المركزي على ثبات نشراته للمصارف والبنوك الخاصة، والتدخل لسعر 1250 ليرة للدولار الواحد، و1414 ليرة لليورو، بالإضافة لـ 1250 ليرة لسعر الحوالات الخارجية واستيراد المواد الأساسية.
في حين يواصل سعر غرام الذهب في سورية تسجيل ارتفاعات وقفزات متتالية منذ بداية العام الحالي، ليسجل ارتفاعاً بأكثر من 496% في خمس سنوات، بحسب مصادر اقتصادية موالية.
وبحسب جمعية الصاغة في دمشق، بقي غرام الـ 21 ذهب، بـ 110500 ليرة شراءً، 111000 ليرة مبيعاً، ما بقي غرام الـ 18 ذهب، بـ 94643 ليرة شراءً، 95143 ليرة مبيعاً.
وبالانتقال إلى إدلب، أبقت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب بـ 48.90 دولار للشراء، و49.15 دولار للمبيع، وفي اعزاز، بريف حلب الشمالي، أبقت نقابة الصاغة غرام الـ 21 ذهب، بـ 334 ليرة تركية للشراء، و341 ليرة تركية للمبيع.
بينما ارتفعت الأونصة الذهبية السورية عند أعلى مستوى لها في تاريخ الذهب السورية، حيث بلغت 4 ملايين و 800 ألف ليرة، أما في أسعار الليرات الذهبية، فقد أصبح سعر الليرة الذهبية 928 ألف ليرة أما الليرة الذهبية عيار 22 قيراط فقد وصل سعرها إلى 966 ألف ليرة والليرة الذهبية عيار 21 قيراط بلغ سعرها 928 ألف ليرة.
رفض عمال ميناء طرطوس قبض رواتبهم أول الشهر الجاري من الشركة الروسية المشغلة للمرفأ بسبب النقص الموجود فيها من عدة نواحٍ، وأشار العديد من العمال في شكوى قدمت لصحيفة الوطن الموالية، يأتي ذلك بعد تأجير رأس النظام للميناء لمدة 49 عاماً.
ويعود الرفض لعدة أسباب منها عدم وجود وصل براتب كل عامل منذ استلام الشركة الروسية وحتى الآن ووجود مشكلات كثيرة عند معظم العاملين منذ ثلاثة أشهر وحتى الآن خلافاً للعقود الموقعة بين الطرفين.
يضاف إلى ذلك عدم إعطاء الموظفين الأجر المتحول وتخفيض قيمة الوجبة الغذائية من 700 ليرة إلى 100 ليرة إضافة لحرمان البعض من هذه الوجبة، وتأجيل صرف الحوافز للعمال شهراً بعد آخر بحجة وجود خلل في المنظومة وخطأ من موظفي المالية.
فيما دعا اتحاد غرف التجارة التابع للنظام الفعاليات التجارية وتنفيذا لمخرجات اللقاءات التي تمت في غرفة تجارة دمشق إلى إقامة مهرجانات وأسواق استهلاكية تحت إشراف وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، في مبادرات إعلامية تكشف عجز النظام عن مواجهة التحديات الاقتصادية.
وقالت مصادر إعلامية موالية إن نحو 2000 ليرة يحتاجها المواطن السوري يومياً ليأكل ما هو ضروري فقط بالحد الادنى حيث وصلت كلفة سلة الغذاء الضروري الذي يحتاجه الفرد إلى 1,970 ليرة سورية يومياً، ونحو 60 ألف ليرة شهرياً أي أن الأسرة المكونة من 5 أشخاص تحتاج 295 ألف ليرة شهرياً للغذاء الضروري فقط، بحسب تقرير لصحيفة محلية لم يتطرق للحاجيات الأخرى سوى الطعام الأساسي.
هذا وتعاني الأسواق السورية عامة و دمشق خاصة من فلتان حقيقي في الأسعار، فالأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة، عند الارتفاع أصحاب المحلات و التجار يرفعون أسعارهم بسرعة البرق، وعندما انخفاضها تبدأ تبريراتهم وحججهم اللا منطقية وتنخفض بسرعة السلحفاة، وفق مصادر إعلامية موالية.
يذكر أنّ القطاع الاقتصادي في مناطق سيطرة النظام يشهد حالة تدهور متواصل تزامناً مع انعدام الخدمات العامة، فيما تعيش تلك المناطق في ظل شح كبير للكهرباء والماء والمحروقات وسط غلاء كبير في الأسعار دون رقابة من نظام الأسد المنشغل في تمويل العمليات العسكرية، واستغلال الحديث عن فايروس "كورونا" بزعمه أنّ الأزمات الاقتصادية الخانقة تحول دون إجراء كامل إجراءات الوقاية التي يدعي تنفيذها.