الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
نشرة حصاد يوم الخميس لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 15-12-2016

ريف دمشق::
تعرضت أطراف مدينة دوما بالغوطة الشرقية لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في حين وصلت عدة شاحنات محملة بمساعدات غذائية وأدوية إلى منطقة خان الشيح بالغوطة الغربية مقدمة من وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، حسبما أكد ناشطون، ومن المفترض أن يتم توزيعها غدا على أهالي وسكان المخيم.


حلب::
منذ الصباح الباكر ولغاية اللحظة ما يزال أهالي وثوار مدينة حلب المحاصرة يتجمعون استعدادا لعملية نقلهم وإخلائهم من مدينة حلب إلى ريف حلب الغربي، في اتفاقية تمت بين الفصائل وروسيا برعاية تركية، حيث كان من المفترض أن تبدأ عملية خروج الجرحى أولا ابتداء من الساعة الثامنة صباحا إلا أن سيارات الإسعاف تعرضت لإطلاق نار من قبل المليشيات الشيعية أدت لسقوط أربعة جرحى بينهم مدير الدفاع المدني في حلب "بيبرس مشعل"، وقد حاولت سيارات الإسعاف العبور ثلاث مرات وفي كل مرة تتعرض لإطلاق نار ما أدى لتراجعهم إلى مناطقهم السابقة، ومن ثم هددت روسيا بالرد على جميع من يقوم بخرق الاتفاق ومن بينهم نظام الأسد والمليشيات الإيرانية الأمر الذي أدى لتوقف استهداف سيارات الإسعاف، ومن ثم دخل الصليب الأحمر والهلال الأحمر إلى نقطة التبديل والتي تم عبرها أخذ الجرحى ونقلهم إلى ريف حلب، فيما تعرضت قوافل المهجرين لتأخير متعمد وغير مبرر من قبل قوات الأسد، ولغاية الساعة 3:30 بعد العصر حتى خرجت أولى الدفعات، ومن ثم خرج دفعتين بعد ذلك، وفي سياق منفصل فقد دارت اشتباكات عنيفة مساءً بين الثوار وقوات الأسد على محوري مدرسة الحكمة وكتيبة الدفاع الجوي غرب حلب فيما تعرضت البلدات غربي حلب لقصف مدفعي وصاروخي عنيف، كما ودارت اشتباكات بين الطرفين على جبهة منطقة الملاح شمال حلب وسط قصف جوي على منطقة آسيا ومدينتي عندان وحريتان، وفي الريف الشرقي استشهد شخص مدني وأصيب آخرون بجروح جراء قصف تركي على مدينة الباب حسبما ذكرت وكالة أعماق.


حماة::
شن الطيران الحربي والمروحي غارات جوية استهدفت مدن كفرزيتا واللطامنة ومورك وحلفايا وبلدات الزكاة ومنطقة الزوار في ريف حماة الشمالي، بينما رد الثوار باستهداف مطار حماة العسكري بصواريخ الغراد وحققوا إصابات جيدة.


إدلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينتي إدلب وخان شيخون وبلدات الشيخ مصطفى ومدايا ومعرة حرمة وكفرسجنة وقرية الكفير، ما أدى لسقوط شهيد وجرحى في صفوف المدنيين، في حين القت مروحيات الأسد بالبراميل المتفجرة على قرية الناجية بريف جسرالشغور.


حمص::
قتل عدد من عناصر وشبيحة الأسد جراء قيام عناصر تابعين لتنظيم الدولة بتفجير عبوة ناسفة في مستشفى بحي الزهراء الموالي للأسد بمدينة حمص، في حين تعرضت أحياء مدينة تلبيسة لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين، وفي الريف الشرقي شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة تدمر ومحيطها وسط استمرار المعارك العنيفة في محيط مطار التيفور العسكري ومحيط مدينة القريتين، فيما تمكن تنظيم الدولة من السيطرة على قرية شريفة غربي المطار وسيطر على عدة حواجز في محيط القريتين.


درعا::
ألقت مروحيات الأسد براميلها المتفجرة على تل محص غرب بلدة نمر دون وقوع أي إصابات، في حين شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينة الحراك وبلدة إبطع، بينما استهدفت قوات الأسد بلدة إبطع وبلدة علما وسهولها الجنوبية بالرشاشات الثقيلة.


ديرالزور::
تعرض حي الجورة الخاضع لسيطرة قوات الأسد لقصف بقذائف الهاون من قبل تنظيم الدولة، وسقطت القذائف بالقرب من مدرسة جميل علوان وفرن المدارس أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين، في حين شن الطيران الحربي غارات جوية على جبل الثردة وأحياء مدينة ديرالزور الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة، بينما أغارت طائرات التحالف الدولي على حقلي العمر والتنك.


الرقة::
تستمر الاشتباكات بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية ضمن إطار معركة "غضب الفرات"، وتمكنت قوات سوريا الديمقراطية خلالها من السيطرة على قرى خربة جحيشة وكركافي وأم ردانة بريف الرقة الشمالي والشمالي الغربي، وسط غارات جوية من طائرات التحالف الدولي على نقاط تنظيم الدولة بهدف التمهيد أمام تقدم عناصر "قسد"، فيما أغارت الطائرات على مدينة الرقة دون ورود تفاصيل إضافية.


اللاذقية::
شن الطيران الحربي والمروحي غارات جوية على محاور بلدة كباني ومحور الخضر ومحيطه بجبل الأكراد، بينما تعرضت قرى السلور واليمضية بجبل التركمان لقصف مدفعي.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
سقط العالم وانتصرت حلب .. حلب في أعوام الحرية من التحرر و حتى التهجير

واجهت مدينة حلب طوال أربعة أعوام بعد تحريرها من قبل الثوار معارك عنيفة على عشرات الجبهات، حقق فيها الثوار انتصارات كبيرة في الريف الشمالي والجنوبي والغربي وداخل المدينة، مكنتهم من إطباق الحصار على بلدات نبل والزهراء، والتضييق على قوات الأسد في الأحياء التي تسيطر عليها قوات الأسد في المدينة، والتي عجزت لمئات المحاولات عن فك الحصار عن نبل والزهراء أو تحقيق أي تقدم على حساب الثوار.

سلاح المليشيات الشيعية

ومع عجز قوات الأسد المستمر، وبعد أن أيقن نظام الأسد أن مدينة حلب الثقل الشعبي الأكبر بعد العاصمة دمشق باتت على موعد مع سيطرة الثوار الكاملة، استنجد الأسد بالميليشيات الإيرانية، وكان لحصار الثوار لبلدتي نبل والزهراء الشيعيتين الحافز الدافع الأكبر لتجييش عشرات الميليشيات الإيرانية والأفغانية وحزب الله واستقدامهم لحلب، حيث نالت نصيبها على يد الثوار ولم تستطع لأكثر من عام على تحقيق أي تقدم يفيد نظام الأسد إلا في مواقع قليلة وغير ذات أثر.

سلاح تنظيم الدولة

تلا ذلك محاولات تنظيم الدولة في 2014 التضييق على الثوار في الريف والمدينة، شهدت المنطقة مواجهات عنيفة بين الثوار وعناصر التنظيم، حيث تمكن التنظيم من السيطرة على كامل الريف الشرقي، والتوسع في مناطق عدة بريف حلب الشمالي، أعطت لنظام الأسد فرصة لمحاولة التقدم على حساب الثوار في مناطق عدة، إلا أن الثوار سرعان ما اعادوا ترتيب صفوفهم ووضع حد لتقدم قوات الأسد والميليشيات الشيعية التي بدأت تتوافد بشكل كبير حتى بلغت أكثر من 60 ميليشيا في حلب من جنسيات عديدة وباتت هي من يتولى قيادة العمليات العسكرية ضد الثوار.

سلاح روسيا

وقبل عام ومع فشل الميليشيات الإيرانية في تغيير المعادلة العسكرية على الأرض، ومع تنامي قوة الثوار، بات لزاماً على الحليف الأكبر للأسد للتدخل لإنقاذ الموقف، حيث بدأ روسيا بشن غارات جوية مكثفة انطلاقاً من مطار حميحيم وكان التركيز الأكبر على مدينة حلب وريفها، انتهجت فيه تدمير المرافق الحيوية في البداية، والتركيز على استهداف فصائل الثوار، والمناطق المدنية في الريف الشمالي والغربي لإجبارهم على النزوح.

طوال عام كامل واجهت مدينة حلب الأحياء المحررة منها عشرات الحملات الجوية من الطيران الحربي الروس، استخدم فيها أنواع عديدة من الأسلحة لأول مرة، منها الصواريخ الفراغية الموجهة شديدة التدمير والصواريخ الارتجاجية والعنقودية والفوسفور الحارق، استهدفت فيها أحياء سكنية ومناطق مدنية وأسواق عامة ومراكز للدفاع المدني ومشافي طبية ومراكز خدمية وأفران، خلفت المئات من المجازر خلفت آلاف الضحايا عبر أشهر طويلة.

سلاح ” قسد”

كان هدف روسيا من خلال تكثيف القصف الجوي والمجازر اليومية هو إرغام الأهالي على الخروج من الأحياء المحررة، إلا أنها قوبلت بصمود كبير لأهالي المدينة في المناطق المحررة، حيث سعت بالتعاون مع قوات الأسد والميليشيات الشيعية وقوات "قسد" على خنق المدينة من جهة الشمال، فشنت هجمات عنيفة على الريف الشمالي، تمكنت خلال عدة أشهر من السيطرة على عدة بلدات ومدن في الريف الشمالي، وتمكنت من كسر الطوق عن بلدتي نبل والزهراء، وإعطاء المجال لقوات "قسد" للتوسع في ريف حلب الشمالي على حساب الثوار بتمهيد جوي عنيف من قبل روسيا.

الحصار الأول و الملحمتين

وبعد الانتهاء من الريف الشمالي ومع تكثيف القصف على الريف الغربي، بدأت القوات الكردية في حي الشيخ مقصود من محاولة التقدم باتجاه طريق الكاستيو لقطع الإمداد عن الأحياء المحررة في القسم الشرقي من حلب، وبعد فشلها كان لابد لروسيا والميليشيات الشيعية من التدخل، حيث دارت معارك طاحنة في الكاستيلوا والملاح وحندرات، تمكن خلالها الثوار من تكبيد قوات إيران مئات القتلى والجرحى، اعترفت بهم بعد أن عجزت عن إخفاء خسائرها البشرية الكبيرة.

وتمكنت بعد أشهر عدة الميليشيات الشيعية من السيطرة على طريق الكاستيلوا وقطع الإمداد عن مدينة حلب بشكل كامل، لتبدأ مرحلة جديدة من القصف الجوي العنيف والمركز على الأحياء الشرقية، وسط معارك مستعرة على جبهات عدة حول المدينة وضمن الأحياء المحاصرة، تمكن الثوار خلالها من إعادة فك الحصار من جهة طريق الراموسة، وخاضوا معركة استنزاف طويلة تقابلهم كل الترسانة العسكرية الروسية والإيرانية وعشرات الميليشيات الشيعية، تكبدت فيها خسائر فادحة من كبار القيادات العسكرية والعناصر، انتشرت جثثهم على مشارف الكليات العسكرية لأكثر من شهر، ونتيجة القصف اجبر الثوار على التراجع، ليخوضوا معركة ثانية لفك الحصار من الطرف الغربي لها يكتب لخها النجاح.

بدء “الابادة”

بعد عجز الثوار عن فك الحصار واجهت الأحياء الشرقية المحررة من مدينة حلب هجمة جوية عنيفة وغير مسبوقة وصفت بالأعنف في تاريخ الثورة السورية، اتبعت سياسة الإبادة الشاملة لكل ماهو داخل الأحياء المحاصرة، والتي تضم أكثر من 350 ألف مدني، تزامن مع ضغط عسكري كبير على أكثر من عشرين محور حول المدينة من كل الاتجاهات للتوغل ضمن الأحياء المحاصرة، صمد فيها الثوار لأكثر من شهرين أمام كل الترسانة العسكرية الروسية والإيرانية وجميع الميليشيات الشيعية التي تحاربهم، واستمر صمود المدنيين بشكل أقلق روسيا التي فتحت ممرات قالت أنها إنسانية لمرات عدة لم تستطع خلالها من إجبار المدنيين على الخروج من أحيائهم رغم كل آلة الموت التي تلاحقهم في كل مكان يلجؤون إليه ضمن المحرر.

سلاح الموت الشامل

وخلال الأسابيع القليلة الماضية ومع تزايد الضغط العسكري من كل الاتجاهات، وما خلفه القصف والمجازر اليومية وتبعيات الحصار من إرهاق للمدنيين والثوار على حد سواء، تمكنت قوات الأسد وبعد تدمير كل ما يعترض طريقها من التوغل ضمن حي مساكن هنانوا ومنه باتجاه حي الصاخور، تمكنت خلالها من فصل الأحياء المحررة عن بعضها البعض والسيطرة على أكثر من سبعة أحياء من الجهة الشمالية الشرقية للمدينة، تلا ذلك عمليات عسكرية وقصف مستمر أفضت لتراجع الثوار بشكل يومي، مع حركة نزوح باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد في الأحياء الغربية خوفاً من عمليات التصفية الميدانية والانتقام التي قامت بتنفيذها الميليشيات الإيرانية بحق المدنيين العزل، انتقاماً لما لاقته من صمود ومواجهة طوال اكثر من عام.

مقاومة حتى الموت

وعلى الرغم من تضييق الخناق بشكل كبير على مدينة حلب واقتصار المناطق المحررة على بضع أحياء، إلا أن آلاف المدينين والثوار من كل الفصائل استمروا في المقاومة والدفاع عن انفسهم، وسط انعدام كل مقومات الحياة  بعد اشهر طويلة من الحصار ومنع دخول أي مساعدات إنسانية أو طبية وتفاقم الوضع الإنساني لدرجة المأساة التي لا توصف بكلمات، ليتم الجلوس إلى طاولة التفاوض والتوصل لاتفاق يفضي بخروج جميع المدنيين والثوار من الأحياء الشرقية، والذي قبله الثوار مرغمين للحفاظ على أرواح من بقي صامداً في الاحياء المحاصرة، حيث بات أمامهم طريقاً واحداً ألا وهو الموت.

 صمت شامل

كل هذه المعارك والمعاناة المريرة التي واجهتها أقدم مدينة في التاريخ من قصف وتدمير لحضارة تمتد جزورها لعشرات العقود من الزمن، والقتل اليومي بحق المدنيين العزل والتدمير الشامل لكل ما هو حيوي، ولم يحرك العالم العربي والإسلامي والمجتمع الدولي المناطق بحقوق الإنسان أي ساكن، اقتصرت مواقفه على الإدانات والشجب دون تقديم أي ضغط دولي على روسيا وإيران لوقف شلالات الدماء والمذبحة المتواصلة بحق عشرات الألاف من المدنيين في مدينة حلب.

و انتصرت ... 

نعم انتصرت حلب وقاومت لأكثر من عامين كل قوى العدوان التي تآمرت على قضية الشعب السوري ورغبته بالخلاص والحرية التي طلبها، انتصرت حلب بأسلحة فردية ومعدات بسيطة وصبر وثبات أبنائها بمواجهة أحدث الطائرات والمدافع والصواريخ والبوارج الحربية، انتصرت حلب رغم تخاذل المجتمع الدولي الذي سقط قناعة تحت أقدام أطفال حلب ممن عانوا المرارة والحصار والقتل اليومي، وخرجوا من مدينتهم رافعين شعار النصر، فما سلب سيعود ولو بعد زمن، وستعود حلب لتعيد مجد الصالح وأبو فرات وسلسلة طويلة من المجاهدين ممن سطروا أروع البطولات على ثرى حلب الأبية التي رفضت الإنكسار وقاومت حتى آخر رمق ولم تركع كما ركع حكام وزعامات العرب الذين خذلوا حلب ومن قبلها القدس وقضايا كل الشعوب المتطلعة للحرية والخلاص.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
درعا البلد تعاني من انقطاع المياه ... ومجلس درعا المحلي يتهم بعض الفصائل بالوقوف وراء ذلك

حمل المجلس المحلي في مدينة درعا المجلس العسكري في بلدة اليادودة مسؤولية عدم وصول المياه إلى أهالي مدينة درعا البلد، منذ أكثر من سنتين، مشيرا إلى أنه سيقوم باتخاذ الإجراءات القانونية وإحالة المعتدين على خط جر المياه إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات المناسبة بحقهم.

وأشار المجلس إلى أن أحياء درعا البلد تعاني من انقطاع مياه الشرب القادمة من ينابيع بلدة المزيريب بريف درعا الغربي، ويعود ذلك للتعديات الكبيرة على خط جر المياه في البلدات التي يمر بها من قبل بعض الأشخاص المدنيين والعسكريين.

ولفت المجلس إلى أنه قدم برفقة المحلي في مدينة درعا مبادرات كثيرة لحل المشكلة ولكنها لم تفلح ولم تؤتِ جدوى بسبب عدم التعاون من المجلس العسكري في بلدة اليادودة والفصائل المتواجدة في البلدات التي يمر بها خط المياه.

والجدير بالذكر أن سبب الانقطاع الرئيسي للمياه يعود لقيام المزارعين بريف درعا الغربي باستغلال مرور شبكات المياه الرئيسية قرب مزارعهم، إذ قام العديد منهم بسحب خطوط فرعية عن طريق ثقب الخط الرئيسي، ما يؤثر على الضغط العام للمياه.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
بغية رص الصفوف "لواء البراء" يدعو جميع فصائل الوعر للتوحد

أصدر لواء البراء بن مالك العامل في حي الوعر الحمصي المحاصر بياناً دعا فيه التشكيلات العاملة في الحي إلى التوحد ورص الصفوف، وأكد من خلاله فيه على استعداده التام لوضع كافة إمكانيات اللواء رهن التوحد في حال تم حدوثه.

وأشار اللواء إلى أن سبب إصدار هذا البيان هو الحال الذي وصلت له مجريات الثورة السورية بسبب تفرق معظم التشكيلات العسكرية وعدم اندماجهم تحت كيان واحد ، وبحسب "أبو حسين الحيلاوي" القائد العام للواء البراء والذي قال لشبكة شام: "إن خيارنا الوحيد من أجل إنعاش الثورة السورية هو التوحد حيثُ أنه لابدَّ من تلبية مطالب الشعب السوري بعد الغضب الكبير التي شهدته شوارع المناطق السورية  مطالبة الفصائل بالتوحد نصرة للمستضعفين ، وبعد مأساة إخوتنا في حلب".

وأضاف "في حال بقيت الفصائل على هذا الحال من التشرذم فإننا بذلك سنزيد من معاناة الشعب ونكون قد أفسحنا المجال للنظام وحلفائه باستغلال هذا الأمر من اجل الاستفراد بكل منطقة والانقضاض عليها كما حدث في حلب وأحياء حمص المحاصرة والغوطة الغربية بدمشق".

وأتى هذا البيان بعد تجربة الاندماج الناجحة التي تشكل منها لواء البراء، حيثُ اندمجت 4 كتائب من اكبر تشكيلات الحي تحت قيادة واحدة.

ويذكر أنّ حي الوعر آخر الأحياء المحررة بمدينة حمص يحوي 7 تشكيلات فعالة على جبهات الحيّ.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
غارة تستهدف الهلال الأحمر السوري بمدينة إدلب أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى

شن الطيران الحربي التابع لقوات الأسد، غارات جوية عدة على مدينة إدلب، استهدفت عدة مرافق خدمية، بينها الهلال الأحمر السوري، متسببة باستشهاد أحد كوادره.


وقال ناشطون في إدلب إن الطيران الحربي حلق في أجواء المدينة بعد غياب لأيام عدة، وقام باستهداف الأطراف الجنوبية والشرقية من المدينة، تركز القصف بالقرب من مبنى الهلال الأحمر السوري ومركز الطوارئ التابع لمنظمة بنفسج، أسفرت عن استشهاد منسق الإسعاف في الهلال الأحمر السوري " ياسر لقموش" وتضرر مبنى مركز بنسج بأضرار كبيرة.


كما تعرض مبنى الإدارة العامة للإدارة المدنية التابعة لإدارة إدلب لاستهداف مباشر من قبل الطيران الحربي، خلف أضرار كبيرة في المبنى، والمعدات الخدمية الموجودة فيه.


وكانت تعرضت عشرات المرافق الخدمية في مدينة إدلب لقصف جوي مباشر، بينها المرافق التابعة للهلال الأحمر السوري، حيث استهدفت مستودعاته لمرات عدة خلفت أضرار كبيرة.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
استجابة لمطالب الجماهير بالتوحد ..... كتائب أنصار الشام وفصائل عدة تعلن الاندماج

أعلنت كتائب أنصار الشام العاملة بريفي إدلب واللاذقية، استجابتها لمطالب الجماهير الشعبية في الداخل والخارج في التوحد والاعتصام، عن اندماجها الكامل مع "جيش الإسلام، وذلك في سبيل جمع الكلمة وتوحيد الجهود العسكرية.


وجاء في بيان الكتائب" إن الحرب اليوم في أرض الشام على أشدها، وقد تكالبت قوى الإرهاب من ميليشيات ودول لإبادة الشعب السوري الذي أراد أن يعيش بحرية وكرامة، فهذه حلب الشهباء تحاصر ويقتل فيها الأطفال والنساء والشيوخ، وتقصف المشافي والمنازل، من قبل مجرمي روسيا وإيران والأسد، بينما العالم يشهد ويشاهد ولا يحرك ساكناً".


وأضاف البيان " وإيذاناً منا لأمر الله تعالى ونبيه، بالاعتصام والوحدة والقتال صفاً واحداً، ونصرة لأهلنا المستضعفين وإخوتنا المجاهدين في حلب، واستجابة لمطالب الأهالي المدنيين وحاضنة الثورة في الداخل والخارج، بجمع الكلمة ووحدة الصف، نعلن عن إندماجنا مع جيش الإسلام".


وتعتبر كتائب أنصار الشام من أبرز الفصائل العامة في الساحل السوري، كان لها دور بارز في جميع المعارك التي خاضها الثوار في جسر الشغور والساحل السوري، قدمت خلالها تضحيات كبيرة، وساهمت بتحرير العديد من المناطق.


وفي بادرة مقابلة أعلنت جميع الفصائل الثورية من أبناء بلدة كفروعيد بجبل الزاوية عن الغاء تبعيتها لجميع الفصائل، والعمل على تشكيل مجلس موحد يجمع جميع الثوار من أبناء البلدة في كيان واحد.


وكانت خرجت مظاهرات شعبية عارمة خلال اليومين الماضيين في غالبية مناطق محافظة إدلب، غضباً لحلب، ودعوة لجميع الفصائل للتوحد والاعتصام، لمواجهة المشاريع الاستعمارية التي تواجه المناطق المحررة بعد ما آلت إليه الأوضاع الميدانية في مدينة حلب.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الاحداث الميدانية في سوريا 15-12-2016

حلب::
منذ الصباح الباكر ولغاية اللحظة ما يزال أهالي وثوار مدينة حلب المحاصرة يتجمعون للبدء في عملية نقلهم وإخلائهم من حلب إلى ريف حلب الغربي، في اتفاقية تمت بين الفصائل وروسيا برعاية تركية، حيث كان من المفترض أن تبدأ عملية خروج الجرحى أولا ابتداء من الساعة الثامنة صباحا إلا أن سيارات الإسعاف تعرضت لإطلاق نار من قبل المليشيات الشيعية أدت لسقوط أربعة جرحى بينهم مدير الدفاع المدني في حلب "بيبرس مشعل"، وقد حاولت سيارات الإسعاف العبور ثلاث مرات وفي كل مرة تتعرض لإطلاق نار ما أدى لتراجعهم إلى مناطقهم السابقة، ومن ثم هددت روسيا بالرد على جميع من يقوم بخرق الإتفاق ومن بينهم النظام السوري والمليشيات الإيرانية الأمر الذي أدى لتوقف استهداف سيارات الإسعاف، ومن ثم دخل الصليب الأحمر والهلال الأحمر إلى نقطة التبديل والتي سيتم عبرها أخذ الجرحى ونقلهم إلى ريف حلب، وتعرضت قوافل المهجرين لتأخير متعمد وغير مبرر من قبل قوات الأسد، ولغاية الساعة 3:30 بعد العصر حتى خرجت أولى الدفعات، وفي سياق منفصل دارت مساءً اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على محوري مدرسة الحكمة وكتيبة الدفاع الجوي غرب حلب كما تعرضت البلدات غربي حلب لقصف مدفعي وصاروخي عنيف.


حماة::
شن الطيران الحربي والمروحي غارات جوية استهدفت مدن كفرزيتا ومورك وبلدات الزكاة ومنطقة الزوار في ريف حماة الشمالي، بينما رد الثوار بإستهداف مطار حماة العسكري بصواريخ الغراد حققت إصابات جيدة.


ادلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت بلدات معرة حرمة وكفرسجنة دون سقوط أي إصابات .


حمص::
قصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد استهدف أحياء مدينة تلبيسة دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين، وفي الريف الشرقي شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة تدمر ومحيطها وسط استمرار المعارك العنيفة في محيط مطار التيفور العسكري ومحيط مدينة القريتين، حيث تمكن تنظيم الدولة من السيطرة على قرية شريفة غربي المطار وسيطر على عدة حواجز في محيط القريتين.


درعا::
ألقت مروحيات الأسد براميلها المتفجرة على تل محص غرب بلدة نمر دون وقوع أي إصابات.


ديرالزور::
تعرض حي الجورة الخاضع لسيطرة قوات الأسد لقصف بقذائف الهاون من قبل تنظيم الدولة سقطت بالقرب من مدرسة جميل علوان وفرن المدارس أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين.


الرقة::
تستمر غضب الفرات في تقدمها حيث تمكنت قوات سوريا الديمقراطية من السيطرة على قرى خربة جحيشة وكركافي وأم ردانة بريف الرقة الشمالي والشمالي الغربي، وسط غارات جوية من طائرات التحالف الدولي التي تقوم بإستهداف نقاط تنظيم الدولة وتمهد أمام تقدم عناصر "قسد"، كما أغارت الطائرات على مدينة الرقة دون ورود تفاصيل إضافية.


اللاذقية::
ألقت مروحيات الأسد براميلها المتفجرة على محاور بلدة كباني بجبل الأكراد، كما تعرضت قرى السلور واليمضة بجبل التركمان لقصف مدفعي.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
تمهيداً لزج الألاف في قواته .. الأسد يعلن عن دفعة جديدة لـ ”الاحتياط” تستهدف مناطق المصالحة

أفادت مصادر داخل قوات الأسد، أن دفعة جديدة من المتخلفين عن الالتحاق بالخدمة الإلزامية والمتخلفين، سيتم إبلاغهم للانضمام لصفوف قوات الأسد، وذلك لتأمين حماية ما أسموه "المناطق الآمنة"، حيث أنها ستتولى العمل في المناطق التي سيطرت عليها قوات الأسد مؤخراً، ولن تشترك في المهام القتالية على خطوط الجبهات، في إشارة للمناطق التي شهدت مصالحات وعمليات تهجير قسرية.


وكانت أعلنت ما يسمى بالقيادة العامة لقوات الأسد في تشرين الثاني، عن تشكيل كيان عسكري جديد لدعم ما تبقى من قوات التي تحولت لميليشيات، تمتهن في قتل المدنيين العزل، إضافة لعشرات الميليشيات السابقة والتي تشكلت في الداخل او استقدمها نظام الأسد من لبنان وإيران ودول عدة لقتل الشعب السوري.


وبحسب القيادة فإن التشكيل والذي اعن عنه باسم " الفيلق الخامس اقتحام" والمشكل من الطوعيين جاء استجابة للتطورات والأحداث المتسارعة، وتلبية لرغبات الجماهير في وضع حد نهائي لما أسماه الإرهاب، على أن يتولى هذا التشكيل مع باقي التشكيلات السابقة مهمة دعم قوات الأسد في القضاء على "الإرهاب"، مع باقي التشكيلات الرديفة والحليفة.


وتشكل الميليشيات المتنوعة من الدفاع الوطني لصقور الصحراء وعدة ميليشيات أخرى، إضافة للميليشيات الشيعية والمرتزقة الأجانب العمود الرئيسي لقوات الأسد في قتل الشعب السوري، والتي ساهمت إلى حد كبير بإطالة عمر نظام الأسد بعد ان وصل لمرحلة انهيار شبه كامل لجيشه بعد الانشقاقات وتزايد اعداد القتلى في صفوفه، لتأتي هذه الميليشيات وتساهم في إعادة التوازن العسكري وحماية نظام الأسد من الانهيار وبدعم دولي كبير>

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
الهلال الأحمر التركي : أولويتنا الأن نقل المصابين من حلب الى المشافي التركية

قال رئيس الهلال الأحمر التركي كرم قنيك، اليوم الخميس، إنَ أولوية جمعيته في الفترة الحالية هي "نقل جرحى مدينة حلب النازحين إلى المستشفيات في الداخل التركي في أسرع وقت" بحسب وكالة الأناضول التركية.


وأضاف قنيك أنهم جهزوا خطة إدارة أزمة ثلاثية، بالتعاون مع هيئة الإغاثة التركية IHH، وإدارة الطوارئ والكوارث التابعة لرئاسة الوزراء (آفاد)، مؤكداً أن كثيرا من الفعاليات ستُنفذ غدًا وبعد غدٍ لتوفير كافة الخدمات الصحية اللازمة.


وأشار قينك، أن ثمة محادثات مستمرة مع وزارة الصحة التركية حول مستجدات وضع المحاصرين شرقي حلب، بعد بدء مراحل إجلائهم من المدينة.


وأوضح أنه جارٍ حاليا إنشاء وتجهيز مخيم بالقرب من الحدود السورية لاستقبال الجرحى القادمين.


ولفت أن معلومات وصلته تفيد بتوجه قرابة 90 جريحا إلى الحدود التركية.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
خشية من أعمال تخريب .. اتفاق على اغلاق معبر باب الهوى

أعلنت إدارة معبر باب الهوى على الحدود السورية التركية، إغلاق معبر باب الهوى بشكل كامل، بعد توارد معلومات عن نية عملاء لقوات الأسد وعناصر تنظيم الدولة افتعال تفجيرات في المعبر مستغلين المظاهرات الشعبية الغاضبة لنصرة حلب.

وكان ناشطون في محافظة إدلب أصدروا بياناً بالأمس حذروا فيه من مغبة بعض الأطراف استجرار المظاهرات الشعبية الغاضبة  لحلب، والرافضة لحالة النأي بالنفس التي تتبعها الفصائل الثورية الكبرى عن كل مايجري من محرقة في الأحياء المحاصرة بمدينة حلب، وسط تكالب كل قوى العدوان على آلاف المدنيين المحاصرين في بقعة جغرافية صغيرة بحلب".

وقال بيان النشطاء" تترافق المظاهرات بالدعوة للإضراب العام وتوسع نطاق الغضب الشعبي، والضغط على الفصائل العسكرية للاستجابة لمطالب الجماهير في التوحد، والعمل الجاد على الوقوف في وجه المخططات الرامية لإضعاف الثورة في الشمال، وبث الرعب والإنكسار بين المدنيين بعد ما آلت إليه الأوضاع في مدينة حلب".

و حذر النشطاء من مغبة استجرار المظاهرات السلمية لأي عمليات استفزازية للفصائل والمكونات الثورية، كالدعوات الرامية للتظاهر في معبر باب الهوى أو مهاجمة المقرات العسكرية، والتي من شانها خلق حالة من الفوضى وربما جر المحافظة لشقاق وخلاف أكبر يخدم العدو، مما يستوجب على العقلاء ادراك حساسية المرحلة والعمل على قيادة الحراك السلمي بشكل صحيح وحذر لتحقيق أهدافها، وعدم الانجرار وراء الدعوات المشبوهة في تحويل الأهداف السامية للمظاهرات لتحقيق أجندات أخرى.

ودعا النشطاء المدنيين في جميع المناطق لعدم الاكتراث بالحملات الإعلامية التي تروج لها صفحات النظام وحلفائه حول الهجوم على محافظة إدلب، وغايتها دب روح الهزيمة بين النفوس، وخلق الفوضى العارمة في جميع المناطق لخدمة أهدافها وأرهاق المحافظة إعلامياً لا عسكرياً.

وختم بيان النشطاء بدعوة قادة الفصائل العسكرية في الشمال السوري جميعاً، والعلماء من مختلف التيارات والانتماءات الفكرية وجميع القوى المدنية، للإصغاء لمطالب الجماهير بشكل عاجل، وكسب الحاضنة الشعبية التي هي مصدر قوتهم ووجودهم، وعدم التعاظم والتعالي عن سماع أصواتهم، والخروج إليهم بتطمينات وخطوات فاعلة تكون كفيلة بتهدئة الشارع الغاضب، والعمل سويا لمواجهة المخططات الرامية لإجهاض الثورة مستغلة حالة التشرزم التي تعانيها الفصائل والقوى الثورية على الأرض.

اقرأ المزيد
١٥ ديسمبر ٢٠١٦
وداعاً حلب .. انطلاق أول دفعة من مهجري المدينة المكلومة وسط أجواء متوترة

انطلقت اول دفعة من مهجري مدينة حلب ، بناء على الاتفاق الذي توصلت إليه فصائل الثوار مع الطرف الروسي وبرعاية تركية، والذي اعيد تفعيله مساء أمس بادخال الأحياء المتبقية في حيز وقف اطلاق النار ، وتبعه اليوم (الساعة التاسعة صباحاً) بإخراج الدفعة الأولى من مدنيي وجرحى وثوار مدينة حلب باتجاه ريفها الغربي ومنها إلى الريف الشمالي.

 و اضيف إلى الاتفاق السابق، بعد التعديل، اخراج جرحي من كفريا و الفوعة نزلاً عند رغبة الايرانيين الذي عرقلو الاتفاق أمس.

وتضمنت الدفعة الأولى التي لازالت في طريقها  ٢٠٠ شخص (٥٠ مصاب و ١٥٠ من النساء و الأطفال) ، و أشارت مصادر ميدانية لتعرض الموكب قبيل وصوله لنقطة التلاقي مع الهلال الأحمر لاطلاق مار من قبل قوات الأسد و المليشيات الايرانية تسبب باصابة اثنين من الدفعة أحدهما عنصر في الدفاع المدني.

وكان من المقرر أن يتم إخراج أول دفعة من مدنيي مدينة حلب إلى ريفها الغربي صباح أمس الأربعاء، إلا أن محاولات الخروج قوبلت برفض حاد من الميليشيات الإيرانية وقوات الأسد.
والجدير بالذكر أن الطيران الحربي الأسدي عاد اليوم لقصف أحياء المشهد والزبدية والصالحين والراشدين الغربي بمدينة حلب باستخدام القنابل العنقودية والفراغية، وترافقت الغارات مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف على كامل الأحياء المتبقية والخاضعة لسيطرة الثوار، ما أدى لسقوط 6 شهداء والعديد من الجرحى في صفوف المدنيين.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني