الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٩ يونيو ٢٠١٨
شهداء وجرحى بينهم عنصر من الدفاع المدني جراء قصف مدفعي مستمر على ريف درعا

ارتقى ثلاثة شهداء وسقط عشرات الجرحى بينهم مدنيان خلال ال24 ساعة الماضية نتيجة استمرار قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها بقصف مواقع الثوار في ريف درعا.

وأكد الدفاع المدني نبأ استشهاد مدني وعنصر من الدفاع المدني جراء قيام قوات الأسد بقصف بلدة ناحتة في ريف درعا الشرقي بأكثر من خمسين قذيفة مدفعية خلال الساعات الماضية، مع استمرار القصف بحسب ناشطين.

ويعمل الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" كمنظومة مستقلة حيادية وغير منحازة على خمس عشرة مهمة، أبرزها مهمة إنقاذ المدنيين في المواقع المستهدفة بالقصف، وقد تمكنت منذ تأسيسها من إنقاذ ما يزيد عن 200 ألف مدني إزاء الضربات التي يشنها نظام الأسد وحلفائه ضد المدنيين في سورية، إلا أنها فقدت أكثر من 230 متطوعاً خلال قيامهم بواجبهم الإنساني في عمليات الإنقاذ.

وفي السياق ذاته استشهد عنصر من الجيش الحر في بلدة مسيكة خلال اشتباكات مع قوات الأسد كانت تحاول التقدم في محيط البلدة، انطلاقا من بلدة عرار بريف السويداء الغربي.

هذا وقد سقط عدة جرحى مدنيين بينهم مصابون بحالات خطيرة إثر غارات من الطيران الحربي التابع لنظام الأسد بالصواريخ والقنابل العنقودية على مدن الحارة وبصرى الشام وبصر الحرير وبلدات الغارية الغربية وأم ولد وناحتة ومعربة والنعيمة وعلما، بالإضافة إلى قرى الجسري وعاسم وصور في منطقة اللجاة.

وتزامنا مع التصعيد العسكري في جنوب سوريا قامت قوات الأسد التي تتمركز على الحواجز الفاصلة عن ريف درعا بإغلاق عدة حواجز كحاجز "صما – الطيرة"، وحاجز "خربة غزالة الغارية الغربية"، وحاجز المليحة، وحاجز كفر شمس، فيما فتحت حاجز الفيقع القريب من مدينة انخل للطلاب والموظفين ومنع خروج العائلات، ولا يزال حاجز سميع، وحاجز "خربة غزالة_داعل" قيد العمل وسط تحذيرات بإغلاقهم خلال الساعات القادمة، مما ينبئ بتحضيرات لعمل عسكري واسع من قبل قوات الأسد ضد المنطقة الجنوبية بشكل كامل.

يذكر أن قوات الأسد وميليشياته قامت باستقدام تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مناطق سيطرتها في ريف درعا وريف السويداء، في تهديد واضح لإنهاء اتفاق خفض التصعيد في الجنوب السوري بالرغم من تحذيرات الولايات المتحدة بضرورة عدم المساس بالاتفاق.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
خبير قانوني يكشف لـ شام دوافع النظام في قانون "مجهول النسب" وأرقام المجنسين قبل عام 2010

اعتبر القاضي " محمد نور حميدي" الأمين العام لـ"تجمع العدالة السورية"، أن إصدار نظام الأسد لقانون تجنيس "مجهولي النسب" هو للتغطية على ماقام به من عمليات تجنيس سابقة من الميليشيات والخبراء الإيرانيين خلال السنوات التي سبقت الحراك الثوري وكذلك الداخلين حديثاً.

وأوضح حميدي في حديث لشبكة "شام" أن كل القرارات الصادرة عن الأنظمة الديكتاتورية في كل المراحل وعلى مدى التاريخ تكون لدعم موقفها وخدمة مصالحها، وتقويم مركزها القانوني وليس لخدمة الشعب، ومنهم نظام بشار الأسد الذي سخر الدولة والسياسة والقانون وكل شيء في سوريا لخدمة مصلحته والمقربين من طائفته.

وأكد أن عملية التجنيس لإكساب مجهولي النسب الجنسية السورية هي عملية حديثة قديمة، لافتاً إلى بدء حملات التجنيس منذ عام 2000، مع بدء التشييع وإقامة آلاف الحسينيات، مبيناً أن كل الخبراء الإيرانيين العاملين في سوريا في شتى المجالات وعائلاتهم كان يتم تجنيسهم من قبل نظام الأسد، كاشفاً "حميدي" أنه وحتى عام 2010 كان عدد المجنسين في سوريا 240 ألف شخص.

وكان ناقش مجلس الشعب في نظام الأسد مشروع القانون الذي تقدمت به وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، شاركت في إعداده إلى جانبها وزارتا الأوقاف والعدل ويتعلق برعاية مجهولي النسب، وقد أحيل إلى لجنتي الشؤون الاجتماعية والشؤون الدستورية والتشريعية لمناقشته وإقراره في مجلس الشعب. وشهد جدالاً واسعاً.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
"حزب الله" العراقي يحمل "واشنطن وإسرائيل" مسؤولية مقتل عناصره بغارة البوكمال ويتوعد بالرد

حملت الميليشيات التابعة لكتائب "حزب الله-العراق" الولايات المتحدة و "إسرائيل" مسؤولية الغارة التي استهدفت أمس منطقة البوكمال السورية قرب حدود العراق، والتي أوقعت العشرات من القتلى والجرحى.

وذكرت "الكتائب"، في بيان أصدرته بخصوص الحادث الذي أودى بأرواح عدد من عناصرها، حملت فيه الولايات المتحدة وإسرائيل المسؤولية عن تنفيذ الغارة، متهمة إياهما بالحرص على إبقاء تنظيم الدولة "مخلب قط وخنجرا مسموما مغروزا في الجسد الإسلامي" حسب وصف البيان.

واعتبر "حزب الله" العراقي الغارة بأنها جريمة نكراء لم تكن مفاجأة بالنسبة له، مضيفا أن هذا الهجوم سيعيد فتح المواجهة مع الولايات المتحدة و "إسرائيل".

وأوضح البيان أن هذا الهجوم دليل على وقوف "حزب الله" العراقي إلى الجانب الصائب في الصراع الدائر بالمنطقة، مضيفا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كانا من دون أدنى شك على دراية تامة بماهية هدف الغارة.

وشددت "الكتائب" على أن هذا الحادث لن يبقى من دون رد، متوعدة بالكشف عن الطرف المسؤول عنه في الأيام القادمة واتخاذ "موقف يتناسب مع حجم الجريمة".

وبالأمس، نفى البنتاغون شن سلاح الجو الأمريكي أو التحالف الدولي أي غارات في المنطقة، بينما قال مسؤول أمريكي في حديث إلى "سي إن إن" إن إسرائيل هي الطرف المسؤول عن الغارة.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
على خلفية عمليات الخطف .... فعاليات طبية بإدلب توقف خدماتها وتهدد بالتصعيد

أصدر عدد من الأطباء والصيادلة العاملين في مدينة إدلب بياناً اليوم، بسبب الانتهاكات المتزايدة التي تتعرض لها الكوادر الطبية في المدينة وحالة الفوضى وانعدام الأمن والسياسات المنهجية إلى إخلاء المنطقة من الكوادر الطبية و عدم اتخاذ الجهات الأمنية في المنطقة التدابير اللازمة للحد من هذه الانتهاكات رغم المناشدات المتكررة لحماية ما تبقى من الكوادر الطبية رغم ندرتها مما تعانيه من ويلات الحرب وصعوبات العمل واستهداف المشافي

وذكر البيان أن هذه الانتهاكات قد تكررت مع د. محمود المطلق ود. بدر وتي , سحر عبد العال والصيدلاني نجدت سلات والصيدلاني أحمد حج يوسف وأيضا مشفى الدانا الجراحي وآخرها الهجوم المسلح والاعتقال الذي تعرض له الدكتور مازن دخان والعديد من المدنيين، لافتة إلى أنه  لا يمر يوم إلا وجثة مجهولة على أطراف الطرقات والكثير من حوادث الخطف والابتزاز.

وأعلنت الفعاليات الطبية أنها ستقوم بتعليق العمل الإسعافي والبارد في مشافي مدينة إدلب لمدة ثلاث أيام اعتبارا من تاريخ الخميس 23 حزيران وحتى يوم السبت 25/ 2018 / 6 قابلة للتمديد في حال عدم قيام الجهات الأمنية بتحمل مسؤوليتها واتخاذ التدابير اللازمة للحد من هذه الانتهاكات.

وطالب بيان الفعاليات بالإفراج الفوري عن كافة الكوادر الطبية المعتقلة لاسيما د. مازن دخان، وكشف اللثام عن وجوه العناصر الأمنية المنتشرة في مدينة إدلب وحواجزها، وإلزام العناصر الأمنية بلباس موحد وبطاقات تعريفية موحدة، مع عدم توقيف أي شخص من الكوادر الطبية إلا عن طريق النقابة المختصة وبموجب كتاب رسمي صادر عن القضاء.

ورأى البيان أنه من الكوادر الطبية حق الدفاع عن النفس وحمل السلاح الفردي، مهددة في حال عدم الاستجابة لمطالبها بالتصعيد لإيقاف الخدمات الطبية في كامل الشمال السوري.

وتشهد مناطق ريف إدلب انتشار كبير لعمليات الخطف والتصفية والاغتيال، تقف ورائها خلايا أمنية تعبث في المناطق المحررة لخلق حالة من الفوضى المستمرة، إضافة لكون عمليات الخطف مصدر لجمع المال لتغطية نفقات عملياتها الأمنية من خلال الابتزاز والحصول على فدية.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 19-06-2018

حلب::
انفجر لغم أرضي في ناحية شران بريف عفرين شمال حلب أدى لسقوط شهيد مدني وإصابة آخرين.

قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدة زمار بالريف الجنوبي دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


ادلب::
قامت عناصر ملثمة فجر اليوم، بمحاولة اختطاف طبيب من مزرعته غربي مدينة إدلب، إلا أن مقاومته وحراس مزرعته كشف حقيقة الجهة التي تحاول خطفه، مادفع هيئة تحرير الشام للمسارعة بالتبرير والادعاء بأنها كانت تلاحق خلايا أمنية، وأكدت مصادر ميدانية من إدلب أن عناصر ملثمة تابعة لهيئة تحرير الشام حاولت فجراً اختطاف الدكتور "مازن دخان" من مزرعته الكائنة غربي مدينة إدلب، إلا أن الدكتور وحراس المزرعة قاوموا ومنعوا الملثمين من الدخول، حيث جرى إطلاق نار بين الطرفين.


حماة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على أطراف مدينة اللطامنة وقرية معركبة بالريف الشمالي دون وقوع أي إصابات.


حمص::
نفى ناشطون ما أعلنته قوات الأسد عن تمكنها من السيطرة على المنطقة الممتدة بين المحطتين الثالثة و الثانية مرورا بحميمة ووصولا نحو سد الوعر والحدود السورية العراقية أقصى ريف حمص الشرقي، حيث نفى الناشطون إدعاء النظام بشكل كامل، وقالوا أن الاشتباكات بين النظام وتنظيم الدولة ما تزال مستمرة.


درعا::
تواصل قوات الأسد خرق إتفاق خفض التصعيد جنوب غرب سوريا في محافظة درعا، حيث قامت مدفعية الأسد بقصف مدن الحارة وبصرى الشام وبصر الحرير وبلدات الغارية الغربية وأم ولد وناحتة ومعربة والنعيمة وعلما وأيضا شن الطيران الحربي الأسدي غارات جوية على قرية مسيكة ترافقت مع قصف مدفعي على قرى جدل والجسري وعاسم وصور بمنطقة اللجاة، وقد أدى القصف والغارات الجوية لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.

رد الثوار على استهداف المدنيين في المدن والقرى المحررة بإستهداف معاقل الأسد في درعا المحطة محققين إصابات مباشرة تسببت بمقتل وجرح عدد من العناصر، في حين قال ناشطون أن طفلة صغيرة استشهدت جراء سقوط قذيفة على منزل في حي المطار واقع بجانب نقطة عسكرية.

شهدت منطقة مسيكة بمنطقة اللجاة شمال درعا اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد والمليشيات الإيرانية، حيث حاول الأخير التقدم بإتحاه كتيبة حران، تمكن فيها الثوار من تدمير سيارة مزودة برشاش 23 بعد استهدافها بصاروخ تاو وقتل وجرح عدد من قوات الأسد، بينما سقط شهيد من عناصر الثوار في المعارك.

أغلقت قوات الأسد معظم المعابر التي تربط محافظتي درعا والسويداء، حيث سيطرت اليوم على حاجز "صما-الطيرة" وطردت منه اللجان الشعبية "الدرزية" التي كانت تسيطر عليها، وقامت على الفور بإغلاقه ومنع المدنيين والبضائع من العبور، بينما ما يزال معبر "صما-سميع" مفتوح لغاية اللحظة، وربما سيتم إغلاقه أيضا في الساعات القادمة، كما أغلقت أيضا قوات الأسد معبر خربة غزالة-الغارية بعد تعرضه للقصف من قبل الثوار والذي تسبب بمقتل وجرح عدد من عناصر الحاجز، بينما ما يزال معبر خربة غزالة-داعل يعمل بشكل طبيعي لغاية الآن، وبخصوص معابر انخل وكفرشمس فقد تم إغلاقهما منذ يومين بوجه الأهالي والسماح للمرور منه فقط للطلاب وموظفي الدولة في القطاعات العامة.


ديرالزور::
اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة البوكمال وأطراف بلدة السكرية وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا.

أصيب 5 أطفال بجراح جراء إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم الدولة في بلدة صبيخان بالريف الشرقي.


السويداء::
سقوط عدة قذائف على حيي مدرسة التجارة والنهضة بمدينة السويداء وأيضا على بلدة عرى بالريف الجنوبي الغربي دون وقوع أي إصابات، حيث نفى الجيش الحر قيامه بإستهداف هذه النقاط.

معارك عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في بادية السويداء، حيث تدور معارك على محاور رسم الحتيتي وسوح المجيدي وخربة الأمباشي، حيث أعلن الأخير عن تمكنه من السيطرة على تل معرعر وتل أبو لايح.


القنيطرة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد والمليشيات الإيرانية استهدف بلدة مسحرة دون وقوع أي إصابات، ورد الثوار بإستهداف معاقل الأسد في مدينة البعث بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
محاولة اختطاف الدكتور "مازن دخان" بإدلب تكشف عن هوية الفاعلين و تحرير الشام تسارع لتبرير الموقف

قامت عناصر ملثمة فجر اليوم، بمحاولة اختطاف طبيب من مزرعته غربي مدينة إدلب، إلا أن مقاومته وحراس مزرعته كشف حقيقة الجهة التي تحاول خطفه، مادفع هيئة تحرير الشام للمسارعة بالتبرير والادعاء بأنها كانت تلاحق خلايا أمنية.

وأكدت مصادر ميدانية من إدلب أن عناصر ملثمة تابعة لهيئة تحرير الشام حاولت فجراً اختطاف الدكتور "مازن دخان" من مزرعته الكائنة غربي مدينة إدلب، إلا أن الدكتور وحراس المزرعة قاوموا ومنعوا الملثمين من الدخول، حيث جرى إطلاق نار بين الطرفين.

وأضاف المصدر أن قوة أمنية في المنطقة تحركت على الفور لمتابعة مصدر إطلاق النار لتكتشف أن الملثمين هم من عناصر الهيئة، فسارعت على الفور لتدارك الموقف والادعاء أنهم يلاحقون خلية أمنية، وأن الطبيب بادر بإطلاق النار عليهم، للتغطية على فعل العصابة التي كانت تنوي اختطاف الطبيب الذي قاومهم.

وبعد وصول عناصر أمنية الهيئة وتكشف الأمر، قامت الأخيرة باعتقال الطبيب من مزرعته وعدد من حراسه واقتادتهم إلى مدينة إدلب، بدعوى إجراء بعض التحقيقات معه، ثم أصدرت بيان عبر وكالتها "إباء" لتوضح ماقالت أنه عملية أمنية وتتهم الطبيب بإطلاق النار على عناصرها.

وأول امس، حاولت عناصر مسلحة ليلاً، الدخول إلى مشفى الدانا الجراحي في مدينة الدانا شمال إدلب، إلا أن انتباه الحرس وكادر المشفى أحال دون تمكنهم من تنفيذ مايرمون من مخطط يستهدف الكوادر الطبية والذي برز مؤخراً بعد اختطاف الدكتور "محمود المطلق" ومبادلته على فدية مالية كبيرة.

ويطرح تكرار حوادث استهداف الكوادر الطبية في المحافظة بالتزامن مع حالة الخلل الأمني الذي تعيشه تساؤلات كبيرة عن الهدف من وراء هذا الاستهداف، لاسيما أن جل الكوادر الطبية اضطرت في السنوات الماضية للخروج بسبب ما قامت به عناصر تنظيم الدولة من ممارسات بحقهم، ليعاد المشهد اليوم بأيادي مجهولة لم تكشف تبعيتها بعد.

وتشهد مناطق ريف إدلب انتشار كبير لعمليات الخطف والتصفية والاغتيال، تقف ورائها خلايا أمنية تعبث في المناطق المحررة لخلق حالة من الفوضى المستمرة، إضافة لكون عمليات الخطف مصدر لجمع المال لتغطية نفقات عملياتها الأمنية من خلال الابتزاز والحصول على فدية.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
بوادر تصعيد.. وخفض التصعيد يلفظ أنفاسه الاخيرة في جنوب غرب سوريا

سقط عدة جرحى مدنيين بينهم اصابات خطيرة بغارات من الطيران الحربي التابع لنظام الأسد على بلدات ريف درعا الشمالي الشرقي ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف على عدة مدن وقرى في المحافظة، بالتزامن مع اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في تلك المناطق.

حيث نقل الدفاع المدني أن ثلاث إصابات لمدنيين نتيجة غارة من الطيران الحربي على بلدة المسيكة في منطقة اللجاه بريف درعا، حيث شن الطيران الحربي عدة غارات بالصواريخ والقنابل العنقودية استهدفت منازل المدنيين في تلك المناطق، مع استمرار قوات الأسد والميليشيات المساندة لها بخرق اتفاق خفض التصعيد بقصف مدفعي طال كل من مدن الحارة وبصرى الشام وبصر الحرير وبلدات الغارية الغربية وأم ولد وناحتة ومعربة والنعيمة وعلما، بالإضافة إلى قرى الجسري وعاسم وصور في منطقة اللجاة.

ويتزامن هذا القصف مع اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد في محيط بلدة مسيكة بريف درعا، وخاصة في محيط كتيبة حران التي تحاول قوات الأسد الوصول اليها والتمركز بها، حيث تمكن الثوار من قتل عدد من عناصر قوات الأسد بينهم ضابط وتدمير سيارة دفع رباعي محملة برشاش ثقيل، واستهداف مواقع التعزيزات التي وصلت إلى ريف السويداء الغربي، وحاجز خربة غزالة موقعين إصابات في صفوف تلك التعزيزات بينهم ضباط.

وتزامنا مع التصعيد العسكري في جنوب سوريا قامت قوات الأسد التي تتمركز على الحواجز الفاصلة عن ريف درعا بإغلاق عدة حواجز كحاجز صما-الطيرة، وحاجز خربة غزالة-الغارية الغربية، وحاجز المليحة، وحاجز كفر شمس، فيما فتح حاجز الفقيع القريب من مدينة انخل للطلاب والموظفين ومنع خروج العائلات، ولا يزال حاجز سميع-صما، وحاجز خربة غزالة-داعل قيد العمل وسط تحذيرات بإغلاقهم خلال الساعات القادمة، مما ينبئ بتحضيرات لعمل عسكري واسع من قبل قوات الأسد ضد المنطقة الجنوبية بشكل كامل.

يذكر أن قوات الأسد وميليشياته قامت باستقدام تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مناطق ريف درعا وريف السويداء الخاضعة لسيطرته، في تهديد واضح لإنهاء اتفاق خفض التصعيد في الجنوب السوري بالرغم من تحذيرات الولايات المتحدة بضرورة عدم المساس بالاتفاق.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
قوات الأسد تغلق معابر في درعا والسويداء وتطرد اللجان الشعبية

أغلقت قوات الأسد معظم المعابر التي تربط محافظتي درعا والسويداء، حيث سيطرت اليوم على حاجز "صما-الطيرة" وطردت منه اللجان الشعبية "الدرزية" التي كانت تسيطر عليها، وقامت على الفور بإغلاقه ومنع المدنيين والبضائع من العبور، بينما ما يزال معبر "صما-سميع" مفتوح لغاية اللحظة، وربما سيتم إغلاقه أيضا في الساعات القادمة.

كما أغلقت أيضا قوات الأسد معبر خربة غزالة-الغارية بعد تعرضه للقصف من قبل الثوار والذي تسبب بمقتل وجرح عدد من عناصر الحاجز، بينما ما يزال معبر خربة غزالة-داعل يعمل بشكل طبيعي لغاية الان.

وبخصوص معابر انخل وكفرشمس فقد تم إغلاقهما منذ يومين بوجه الأهالي والسماح للمرور منه فقط للطلاب وموظفي الدولة في القطاعات العامة.

ويرى ناشطون هذه الخطوات التي تقوم بها قوات الأسد تسبق التحضيرات العسكرية التي تهدف لفتح عدة جبهات في محافظتي درعا والقنيطرة في خطوة تعتبر خرقا لإتفاق خفض التصعيد، حيث تستمر الأرتال العسكرية بدخول درعا والسويداء ومنطقة مثلث الموت.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
الجيش الحر ينفي مسؤوليته عن استهداف مدينة السويداء ويؤكد على وحدة الدم السوري

أصدرت الجبهة الجنوبية كبرى تشكيلات الجيش الحر في المنطقة الجنوبية بيانا طالبوا فيه أهالي محافظة السويداء بعدم السماح لنظام الأسد باستغلال شبابهم في أي معركة قادمة ضد ثوار درعا.

ونقل بيان الجبهة الجنوبية أن أهالي درعا والسويداء تجمعهم وحدة المصير ووحدة البدء بالثورات ضد المحتل الفرنسي، وما يقوم به نظام الأسد وميليشيات إيران هو محاولة لاستغلال الأهالي لصالحه، وتحقيق مطامعهم في المنطقة الجنوبية عن طريق زرع النعرات والفتنة بين الأهالي، وطالب البيان أهالي محافظة السويداء بعدم الانجرار وراء دعوات الأسد والزج بشباب المحافظة في معركة خاسرة يكون وقودها شباب المحافظة، مؤكدين على ثبات مطالبهم بدولة تحترم جميع افراد الشعب السوري.

وبدوره قال فصيل شباب السنة في بيان نشره على مواقع التواصل أن القوات قامت باستهداف ارتال قوات الأسد وميليشياته التي تحاول الوصول إلى نقاط التماس مع الثوار، وذلك انطلاقا من واجباتها، والتي تستند إلى حماية المدنيين والرد على مصادر النيران من مواقع قوات الأسد، ووجه البيان خطابه لأهالي محافظة السويداء "أهلنا في السويداء ما زلنا متمسكين بضبط النفس تجاه اتحاذ الميليشيات الشيعية وقوات الأسد من الجبل مركز لعملياتها، فكيف ترضون بأم يغدوا الجبل مصدرا لقتل أهلكم في حوران، وأننا نتعهد برد الصاع صاعين تجاه اي عمليات تبدأ من مناطقكم، إذ أننا سنستهدف جميع نقاط تمركزهم، فبادروا إلى طردهم من جبلكم الاشم.

نسيم أبو عرة القيادي في قوات شباب السنة قال لشام "بالنسبة للجيران في محافظة السويداء فنحن لا نريد الأذى لهم بأي وسيلة وليس لنا أي صلة بما حدث من قصف ولن نسمح لأي شخص بتجاور العلاقات بيننا وبين السويداء وننفي القصف من مواقعنا باتجاه ريف السويداء الغربي ونتمنى من الاخوة في جبل العرب أن يكونو معنا ضد قوات الأسد ،اما في حال قام النظام باستهداف بلدات ومدن ريف درعا الشرقي فإننا مجبرين على التعامل مع مصادر النيران بعيدا عن أهلنا المدنيين في تلك المناطق".

هذا وقد نقل ناشطون من ريف السويداء الغربي عن رفض الأهالي استخدام قوات الأسد والميليشيات المساندة لها لأراضي السويداء في التحضير للهجوم على ريف درعا، بالتزامن مع حالات نزوح للمدنيين من تلك البلدات باتجاه عمق محافظة السويداء خوفا من معارك قادمة.

هذا ويأتي نزوح المدنيين من بلدات الدويرة وتعارة وحران في ريف السويداء بعد وصول تعزيزات عسكرية كبيرة لقوات الأسد لبلدات ريف السويداء الغربي المتاخمة لريف درعا، وخاصة القريبة من منطقة اللجاة ومدينة بصر الحرير، حيث من المحتمل أن يتم خلال الأيام القادمة شن هجوم من قبل قوات الأسد وميليشياته باتجاه مناطق الثوار انطلاقا من ريف السويداء.

وأكد ناشطون من ريف السويداء عن خروج عشرات الأهالي والمسلحين التابعين للجان الشعبية في بلدة المزيرعة بريف السويداء الغربي على الطرقات العامة رافضين السماح لارتال قوات الأسد التمركز في بلداتهم المتاخمة لدرعا، فيما قامت تلك الأرتال بسلوك طرقات أخرى للوصول لمحيط مطار الثعلة.

يذكر أن قوات الأسد وميليشياته تحاول الضغط على الحاضنة الشعبية في محافظة السويداء للمحاولة في استغلالها في المعارك ضد الثوار، والعمل على خلق الفتنة بين سكان محافظة السويداء وأهالي محافظة درعا خاصة عن طريق عمليات الخطف والقتل بين الطرفين، حيث بينت التحقيقات تورط أجهزته الأمنية في غالبية عمليات الخطف والاغتيالات.

 

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
30 ألف سوري يحق لهم التصويت الإنتخابات التركية!!

صرح رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم في مقابلة تلفزيونية على قناة "ان تي في" إن 30 ألف سوري يحق لهم التصويت في الإنتخابات التركية والمقرر إجراؤها يوم الأحد المقبل.

وقال يلدريم أن عدد السوريين الحاصلين على الجنسية التركية ويحق لهم التصويت لا يتجاوز ال30 ألف سوري سيدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية.

وكانت زعيمة الحزب "الجيد " المعارض ومرشحته للانتخابات الرئاسية التركية، مرال آقشنار، قد جددت تعهدها بإعادة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم حال فوزها بالانتخابات.

وتحمل الانتخابات المبكرة أهمية كبيرة للسوريين في تركيا بنفس القدر الذي تحمله بالنسبة للشعب التركي أيضا، فهواجس الخوف على مستقبل وجودهم في البلاد ما زالت تؤرقهم؛ خاصة بعد تصريحات عديدة أطلقتها المعارضة التركية ضمن حملاتها الدعائية هاجمت السوريين في تركيا، ودعت إلى إعادتهم إلى بلادهم.

ويبلغ عدد البالغين من المجنسين السوريين الذين يحق لهم التصويت 30 ألف ويصل عددهم مع أفراد أسرهم إلى 55 ألف شخص تقريبا.

وتستضيف تركيا 3.5 ملايين لاجئ سوري على أراضيها، وأكدت أنها ستمنح 300 ألف من ذوي الكفاءات منهم الجنسية على مراحل.

ويبلغ عدد الأتراك الذين يحق لهم التصويت في الانتخابات المقبلة قرابة 58 مليون ناخب، ويتوقع أن تكون نسبة المشاركة مرتفعة.

ويتساءل الأستاذ الجامعي ومدير مركز دراسات الشرق الأوسط أحمد أويصال، كيف لعشرة أو عشرين ألف ناخب -في إشارة إلى عدد المجنسين- أن يغيروا نتائج الانتخابات في بلد لديه نحو 58 مليون ناخب.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
في 5 بلدان وسوريا من بينها .. شخص واحد نزح كل ثانيتين في 2017 بسبب الحروب حول العالم

أظهر تقرير الاتجاهات العالمية السنوي للمفوضية بأن ما معدله شخص واحد نزح كل ثانيتين في عام 2017 مما يجعل من اعتماد اتفاق عالمي جديد بشأن اللاجئين ضرورياً.

حيث أجبر 68.5 مليون شخص على مغادرة منازلهم حول العالم في نهاية عام 2017، وهو رقم يفوق عدد سكان بريطانيا.

يبلغ عدد اللاجئين الذين فروا من بلدانهم هرباً من الصراع والاضطهاد 25.4 مليون شخص، وهو رقم يفوق ما تم تسجيله في عام 2016 بـ 2.9 مليون شخص ويشكل أيضاً أكبر ارتفاع شهدته المفوضة في عام واحد.

كما أن النزوح على نطاق واسع عبر الحدود هو أقل شيوعاً مما يمكن أن يصوره الرقم العالمي للنزوح والبالغ 68 مليوناً، حيث أن ثلثا الذين أُجبروا على الفرار تقريباً هم من النازحين داخلياً الذين لم يغادروا بلدانهم. ومن بين اللاجئين البالغ عددهم 25.4 مليون لاجئ، فإن ما يزيد قليلاً عن الخمس هم فلسطينيون ينضوون تحت ولاية الأونروا. أما الباقون الذين يقعون على عاتق المفوضية، فإنَّ ثلثيهم يأتون من خمسة بلدان فقط، وهي سوريا وأفغانستان وجنوب السودان وميانمار والصومال. يمكن أن تؤدي نهاية النزاع في أي من هذه البلدان إلى التأثير بشكل كبير على صورة النزوح العالمي الأوسع نطاقاً.

وكما هو الحال مع عدد البلدان التي تصدّر أعداداً من حالات النزوح الواسع النطاق، فإن مجموع البلدان التي تستضيف أعداداً كبيرة كان أيضاً قليل نسبياً، حيث بقيت تركيا تتصدر دول العالم الأكثر استضافة للاجئين من حيث الأعداد المطلقة إذ يبلغ عدد جموع اللاجئين فيها 3.5 مليون، معظمهم من السوريين. في الوقت نفسه، استقبل لبنان أكبر عدد من اللاجئين نسبةً إلى مجموع سكانه. وفي الإجمال، فإن 63% من جميع اللاجئين المنضوين تحت ولاية المفوضية يقيمون في 10 بلدان فقط.

ويرتفع مستوى النزوح الجديد أيضاً حيث نزح 16.2 مليون شخص خلال عام 2017 وحده وذلك إما للمرة الأولى أو بصورة متكررة. ويعني ذلك بأن ما معدله شخص واحد نزح كل ثانيتين. كما أن البلدان النامية هي الأكثر تضرراً بشكل ساحق.

كما ارتفع عدد طالبي اللجوء الذي ينتظرون نتيجة طلباتهم للحصول على صفة اللجوء بحوالي 300,000 شخص، ووصل إلى 3.1 مليون شخص مع نهاية ديسمبر من عام 2017. وبلغ عدد النازحين داخل بلدانهم 40 مليوناً من العدد الإجمالي وهو عدد أقل بقليل من العدد المسجل في عام 2016 والبالغ 40.3 مليون.

وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي: “نحن أمام نقطة تحول فاصلة، إذ يتطلب النجاح في إدارة النزوح القسري على مستوى العالم اعتماد نهج جديد وأكثر شمولية، من أجل عدم ترك البلدان والمجتمعات تتعامل مع هذا الأمر بمفردها”.

اقرأ المزيد
١٩ يونيو ٢٠١٨
مع حشد الأسد لقواته في درعا.. تأكيدات بعدم تدخل الطيران الروسي بأي معارك قد تحدث

كشف مصدر دبلوماسي أردني لوكالة "آكي" الإيطالية إن هناك تأكيد من موسكو على أنه لن يكون هناك غطاء جوي من روسيا لأي تحركات تقوم بها قوات النظام السوري أو القوات الإيرانية في الجنوب، في حال قام الأخير بشن أي هجوم على درعا أو القنيطرة.

وأضاف المصدر أن ذلك يعني أن القوات التي ستقوم بالتحرك للسيطرة على أية مناطق في الجنوب السوري ستكون مكشوفة للولايات المتحدة وإسرائيل، وفق تقدير هذه المصادر الدبلوماسية، وذلك على غرار سحب الغطاء الجوي عن القوات الموالية للنظام السوري في شرق سورية.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن قبل أسبوع أن القوات الروسية لن تشارك في عمليات عسكرية جديدة في سوريا، لكنه ترك الباب مواربا لنشاط محدود في مناطق تسيطر عليها مجموعات مصنفة في روسيا على لائحة الإرهاب.

وكان وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي والمبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، بحثا آخر التطورات على صعيد الأوضاع في سوريا.

حيث أشار الصفدي إلى "أهمية الحفاظ على اتفاق منطقة خفض التصعيد في الجنوب السوري الذي تم التوصل إليه عبر محادثات أردنية أمريكية روسية وأنتج أكثر اتفاقات وقف النار نجاحا"، وأضاف أن "الأردن ملتزم بالاتفاق ومستمر في العمل مع الولايات المتحدة وروسيا للحفاظ على الاتفاق خطوة نحو وقف شامل للقتال في سوريا ونحو حل سياسي شامل".

ووضع الصفدي، دي ميستورا في صورة الاتصالات التي تجريها بلاده مع واشنطن وموسكو؛ لضمان عدم تفجر القتال في المنطقة الجنوبية لسوريا وللحفاظ على اتفاق خفض التصعيد، ونوه في السياق ذاته إلى أن "الدول الثلاثة أكدت التزامها الاتفاق وضرورة حمايته وتطويره".

والجدير بالذكر أن نظام الأسد يواصل إرسال الأرتال والآليات العسكرية باتجاه محافظة درعا وسط تكهنات ببدء الهجوم خلال الأيام أو الساعات القادمة، في الوقت الذي أكدت فيه كافة الفصائل استعدادها للتصدي للهجمات وعلى كافة المحاور.

وكان الأرهابي بشار الأسد قد أشار في مقابلة تلفزيونية (الأربعاء الماضي) إلى وجود “تواصل مستمر بين الروس والأمريكيين والإسرائيليين” بشأن الجنوب، وهدد بأنه يستعد لهجوم على مقاتلي المعارضة الذين يسيطرون على مناطق في جنوب – غرب سورية، وقال إنه سيستخدم القوة العسكرية في هناك في حال فشل الحل الدبلوماسي.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥
رسائل "الشرع" من قمة كونكورديا: خطاب يفتح أبواب سوريا على العالم
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني