الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
مافيات "الإنقاذ" بجامعة إدلب تواصل إرهاق التعليم وتتسبب باعتقال الدكتور "مسلم اليوسف"

اعتقلت عناصر أمنية تابعة لحكومة الإنقاذ في مكتب النائب العام، الدكتور "مسلم اليوسف" عميد كلية الشريعة والحقوق في جامعة حلب الشهباء، وأحد كوادر جامعة إدلب، في سياق التضييق المستمر الذي تمارسه "مافيات الإنقاذ" ضمن الجامعة من المتحكمين فيها.

وقالت المصادر إن الدكتور "أنس عيروط" قدم ادعاء لدى النيابة العامة التابعة للإنقاذ بحق الدكتور مسلم، بحجة أن الأخير اتهمه بالردة، لافتة إلى أن الأمر أبعد من هذا السبب وهو عدم رضا الدكتور مسلم عن تصرفات عيروط وشاشو وكثير من الدكاترة التابعين للإنقاذ، والذين يشكلون خلية مافياوية وفق وصف المصدر ضمن جامعة إدلب.

ولفتت مصادرنا إلى أن كلاً من "بسام صهيوني وإبراهيم شاشو"، دفعوا عيروط للتهجم على الدكتور مسلم وتقيدم الادعاء ضده لمراجعة النيابة العامة حيث تم توقيفه، سبق ذلك تهديد الدكتور مسلم بورقة وضعت أمام منزله تهدده بالقتل عبر حادث سير مفتعل.

والدكتور "مسلم اليوسف" خريج كلية الحقوق وحاصل على ماجستير ودكتوراه في الشريعة، عمل محام في حلب وانضم للثورة وتم اعتقاله من قبل النظام وعندما أفرج عنه عاد إلى مدينته خان شيخون وبعد تحرير إدلب عمل في جامعة إدلب ومدرس في المعهد القضائي ومدرس في الماجستير، وتولى وظيفة عميد كلية الحقوق والشريعة في جامعة حلب الشهباء.


وتضغط جوقة الدكاترة التابعين للإنقاذ على الدكتور مسلم لتقديم استقالته والخروج باتجاه مناطق عفرين، ضمن سياسية ممنهجة لتعطيل عمل كل الرافضين لسياسيات الإنقاذ التعسفية والمافياوية في جامعة إدلب، والتي تشهد تجاذبات وصراع كبير بين من يريد تملك العملية التعليمية ومن يسعى لمصلحة الطلاب.

وفي تقرير سابق نشرته "شام" مؤخراً تحت عنوان ""جامعة إدلب" في مواجهة تسلط "الإنقاذ" وأكاديميون يدقون ناقوس الخطر لإنقاذ "التعليم العالي""، حذر أكاديميون وطلاب جامعيون بإدلب، من انهيار العملية التعليمية في "جامعة إدلب"، جراء الممارسات التعسفية التي تقوم بها "وزارة التعليم العالي" التابع لحكومة الإنقاذ، مطالبين عبر رسائل وصل عدد منها لشبكة "شام" بدق ناقوس الخطر، لإنقاذ العملية التعليمية بإدلب.

وعملت "تحرير الشام" عبر حكومة "الإنقاذ" على فرض السيطرة على "مجلس التعليم العالي"، وكان آخر الشخصيات التي صدرتها لتسلم المجلس هو الدكتور "حسن جبران" والمعروف بحبه للمناصب الإدارية علماً أنه كان يشغل منصب رئيس "جامعة حلب الحرة" وجامعة الزهراء الخاصة وأدت إدارته الفاشلة والارتجالية والغير مدروسة لإغلاق الجامعتين المذكورتين وتدميرهما.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
انتخابات "مجلس التصفيق" إقبال منخفض يقابله تصاعد تصريحات مسؤولي النظام المثيرة للجدل

انقضت فترة الانتخابات التي ضجت بها وسائل إعلام النظام من خلال الدعاية والترويج في الفترة الأخيرة، ليسدل الستار على مسرحية هزلية جديدة بإشراف النظام إلا أن عدم الإقبال الكبير والملحوظ على الانتخابات المزعومة شكل نقطة تحول تلقي بظلالها على واقع الحال وعدم فعالية الترويج لما وصفه إعلام الأسد بأنه "عرس ديمقراطي"، فيما أدلى المسؤولين البارزين في النظام بتصريحات مثيرة للجدل والسخرية أعقبت مشاركتهم في  الانتخابات أمس.

واستكمالاً لفصول المسرحية الهزلية أوردت وسائل إعلام النظام خبراً مفاده بأن اللجنة الانتخابية القضائية العليا قررت تمديد الالنتخابات لأربع ساعات وذلك لعدم وجود إقبال لافت كما روج له نظام الأسد للمشاركة فيما وصفه بـ "الاستحقاق"، لما اعتبره "عرساً وطنياً"، فيما زعمت كثافة إقبال المواطنين على الإدلاء بأصواتهم، الأمر الذي أظهرت الصور ما يخالفه تماماً، وفق تقديرات.

في حين تصاعدت التصريحات الصادرة عن المسؤولين في نظام الأسد بعد عملية التصويت المزعومة وكان على رأس القائمة وزير الخارجية التابع للنظام "وليد المعلم"، الذي وجد من ظهوره فرصة لمهاجمة قانون "قيصر" في تصريحات نقلتها وسائل إعلام موالية فضلاً عن قوله بعد الإدلاء بصوته "الديمقراطية بخير"، الأمر الذي اثار سخرية كبيرة من قبل رواد مواقع التواصل لا سيّما مع معرفتهم المسبقة بفصول هذه المسرحية.

بالمقابل قال وزير الاتصالات والتقانة "إياد الخطيب"، إن الانتخابات رسالة للخارج بأن "سوريا بخير وقبلت التحدي"، حسب وصفه من جانبه قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، "طلال البرازي"، إن الانتخابات تؤكد على أن الدولة مستمرة بممارسة كافة أشكال السيادة القانونية والتتشريعية، وفق تعبيره، في وقت تتماثل تلك التصريحات مع الكثير من مسؤولي النظام.

فيما أعلنت اللجنة القضائية العليا للانتخابات اليوم أنه ستتم إعادة الانتخاب والفرز في خمسة مراكز انتخابية في حلب ودير الزور وذلك بسبب عدم تطابق الأوراق داخل الصندوق مع بيانات السجل، حسب وصفها بهدف الترويج بأنها تكشف عمليات التزوير التي يشرف عليها النظام بشكل مباشر كما جرت العادة.

ومع معرفة السوريين بهيمنة حزب البعث على قرارات مجلس الشعب التابع للنظام فضح الممثل الموالي للنظام "بشار إسماعيل" آلية الفساد المتبعة في الانتخابات قائلاً: إن هناك من يصرف مليارا أو ملياري ليرة على الحملة الانتخابية، وأوضح أن بعض المرشحين يقومون بشراء 2000 هوية للتصويت بها بـ 75 مليون ليرة، وفق ما أورده في تسجيل بثه على صفحته على فيسبوك.

وتحدثت مصادر متابعة عن ما أعتبر ضمن مشروع إيران في مناطق سيطرة النظام القاضي بالتوسع والهيمنة على مجالات متعددة مستغلة نفوذها في تلك المناطق، من خلال رجال الأعمال المقربين من إيران ومثالاً على ذلك تجدد ترشح "أحمد حسام قاطرجي"، متزعم ميليشيا التي تربطها علاقات وطيدة مع ميليشيات إيرانية وغيره الكثير من قادة ميليشيا لواء القدس والدفاع الوطني.

وفي السياق قالت شبكة "فرات بوست" المحلية إن القيادي في ميليشيا "لواء الباقر" فادي رمضان العفيس،  يزعم أنه من المعارضين للنظام في السنوات الأولى للثورة ضد الأسد، ليعود فيما بعد إلى حضن النظام ويقاتل إلى جانب ميليشياته، ما بين هاتين المرحلتين، انتسب إلى تنظيم الدولة ليساهم أثناء تواجده داخل الجهاز الأمني التابع للتنظيم في اعتقال العشرات من أبناء المحافظة.

وبرغم الترويج الإعلامي المتواصل للانتخابات مع دخول موعدها المحدد اليوم، لم يلاحظ المشاركة الشعبية التي زعمت وسائل إعلام النظام حدوثها من خلال الإقبال الكبير على المشاركة في وقت أظهرت الصور مشاركة الموالين للنظام إلى جانب عدد من المسؤولين البارزين من بينهم "وليد المعلم" إلى جانب عدد من الوزراء والحزبيين المعروفين بالتشبيح والولاء المطلق للنظام.

فيما أعلنت وسائل إعلام النظام عن بدء انتخابات مجلس التصفيق وفتح صناديق الإقتراع أمام وكلاء المرشحين أمس الأحد، في 7237 مركزاً انتخابياً في مناطق سيطرة النظام لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم وانتخاب 250 من أصل 1658 مرشحاً إلى المجلس، حسب وصفها.

وسبق أن عمل إعلام النظام والمقربين منه على تروج للانتخابات المزعومة وسط دعوات للمشاركة بها باعتبارها "واجب وطني وشرعي للمساهمة في بناء سوريا المتجددة"، بحسب ما نشره تلفزيون النظام الرسمي ضمن الدعوات الإعلامية التي نشرها مراراً وتكراراً قبيل الانتخابات التي انطلقت أمس.

ومن المعتاد إعادة انتخاب رئيس مجلس الدمى "الشعب" السوري، ومكتب المجلس لدورة جديدة، بالتزكية دون منافس، في استمرار لنهج اللاديمقراطية التي يتبعها نظام الأسد في انتخاباته منذ عقود طويلة، وبات رغم عدم توفر أي سلطة في يده حكراً على الشبيحة والشخصيات الموالية كما مؤسسات الدولة التي استغلها النظام وحلولها لأدوات يمارس بها التشبيح ضدَّ المدنيين.

هذا وتعود أسباب تسمية السوريين لـ "مجلس الشعب" الداعم للنظام بـ "مجلس التصفيق" للتأييد الكامل الذي يحظى به رأس النظام السوري من قبل أعضاء المجلس الذي استخدمه نظام الأسد منبراً لتوجيه خطاباته الأولى فيما اكتفى الأعضاء المقربين من أجهزة مخابرات الأسد بالتأييد والتصفيق لمحتوى الخطاب الذي تزامن مع المجازر بحق المدنيين في عموم المحافظات السورية الثائرة ضد النظام.

وكانت انطلقت أمس الأحد 19 يوليو/ تمّوز عملية الانتخابات المزعومة لما يُسمى بـ"مجلس الشعب" التابع للنظام بمشاركة المجرم "بشار الأسد" وزوجته أسماء الأخرس فيما اقتصر الحضور والمشاركة على الموالين للنظام لا سيّما الموظفين وطلاب الجامعات، كما جرت العادة، وغابت تلك الانتخابات عن مناطق سيطرة "قسد" والمناطق المحررة.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
مسيرة للتحالف تستهدف سيارة وتقتل ثلاث أشخاص قرب احتميلات بريف حلب

قصفت طائرة مسيرة مجهولة ظهر اليوم الإثنين 20 يوليو/ تمّوز سيارة على متنها عدد من الأشخاص لم تعرف هويتهم فيما يرجح أن القصف الجوي ناتج عن غارة من طائرات التحالف الدولي.

وقالت مصادر محلية إن حصيلة الاستهداف أسفر مقتل ثلاث أشخاص وإصابة آخر على الأقل فيما جرت الحادثة بالقرب من بلدة "احتميلات" بريف حلب الشمالي، وليست المرة الأولى التي يستهدف فيها طيران استطلاع مسير لأهداف بريف حلب، طالت قيادات من داعش وحراس الدين.

ففي كانون الأول من العام الماضي، تعرضت سيارة تكسي، لاستهداف مباشر من قبل طائرة استطلاع يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي، أدت لمقتل شخص، مجهول الهوية شمال حلب.

حيث سبق أنّ استهدفت طائرة مسيرة يعتقد أنها للتحالف الدولي سيارة يعتقد أنها عسكرية، على طريق شيخ الدير إسكان بريف عفرين، لم تتوضح تفاصيل الحادثة والجهة المستهدفة أو الجهة التي نفذت الاستهداف.

وفي السابع من كانون الأول بذات العام، قال نشطاء لشبكة "شام" إن طائرة استطلاع يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي، استهدفت بثلاث صواريخ صغيرة الحجم، سيارة على الطريق الواصل بين كفرجنة ومدينة إعزاز بريف منطقة عفرين، الخاضعة لسيطرة فصائل الجيش الوطني.

وسبق أن هزت انفجارات متتالية محيط مدينة الباب بريف حلب الشرقي، ناجمة عن قصف طيران مسير مجهول يرجح أنه يتبع للتحالف الدولي لدراجة نارية الأمر الذي نتج عنه مقتل شخص وإصابة ورجحت مصادر محلية حينها أنّ المستهدف هو "فايز العكال" والي الرقة السابق في تنظيم "داعش"، دون أن يتسن التأكد من هويته.

يشار إلى أنّ الضربة الجوية الأخير بريف حلب يلفها الغموض كما سابقاتها حيث تتحول الشخصية المستهدفة سواء كانت على متن سيارة أو دراجة نارية، إلى أشلاء حيث يصعب التعرف على هوية الشخصيات التي تلاحقها ضربات جوية باتت متكررة في مناطق شمال سوريا.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
اغتيال ضابط برتبة رائد يشغل منصب مدير ناحية الحراك بريف درعا

لقي مدير ناحية الحراك بمحافظة درعا مصرعه إثر عملية اغتيال تعرض لها حيث استهدف مجهولون سيارة من نوع "هايلوكس" كانت تقله برفقة 5 عناصر من شرطة النظام بريف درعا الشرقي.

وأكدت مصادر متطابقة مصرع ضابط برتبة رائد يُدعى "غيدق إسكندر" وهو مدير ناحية مدينة الحراك، وأشارت إلى أنّ عملية استهدافه تمت بواسطة بالأسلحة الرشاشة دون ورود معلومات عن مصير العناصر الخمسة الذين كانوا برفقته.

بالمقابل أقرت وزارة الداخلية التابعة للنظام بمقتل مدير ناحية الحراك حيث نشرت صوراً تظهر نقل جثة "إسكندر" من مشفى "إزرع" الوطني، وبحسب منشور الداخلية فإن الضابط لقي مصرعه أثناء قيامه بتفقد المراكز الانتخابية أمس قرب الحراك في ريف درعا الشرقي.

يأتي ذلك وسط حديث مصادر إعلامية عن تزايد وتيرة العمليات الأمنية المتمثلة في الانفجارات الغامضة والاغتيالات التي تلاحق ضباط وعناصر النظام لا سيما في العديدة من المناطق الخاضعة لسيطرة النظام.

هذا وتشهد محافظة درعا عمليات تفجير واغتيال واستهداف متواصل لعناصر الأسد تتركز غالبية هذه الإغتيالات بإتجاه عناصر سابقين في الجيش الحر ممن انضموا للنظام ضمن عمليات التسوية والمصالحة، كما أن هناك عدد من العمليات التي تستهدف قوات الأسد في العديد من المناطق بالمحافظة.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
مركز حقوقي: مخطّطات تنظيم "القابون واليرموك" تغيير ديموغرافي بعد جريمة التهجير القسريّ

أدان "المركز السوريّ للدراسات والأبحاث القانونيّة" الجرائم التي ارتكبت بحقّ السوريّين، معتبراً أن الخطوة الأخيرة بإصدار المخطّطات التنظيميّة لمنطقتي "القابون" و"اليرموك" محاولةٌ لطيّ صفحاتٍ كاملةٍ من الجرائم السابقة.

واعتبر بيان المنظمة أن ذلك يعتبر تغييرًا ديمغرافيًّا بعد جريمة التهجير القسريّ، ومحاولة من المجرمين لقطع الطريق نهائيًّا على إعادة الحقوق للضحايا في المستقبل بتمكين آخرين من الاستفادة من هذه الملكيات بعد تغيير ماهية وحدود العقارات والملكيّات.

وتوعد البيان من يسعى للتملّك والاستيلاء على عقارات السوريّين، وكلّ الشركات أو الأموال التي يمكن أن تدخل في عمليّة بناء هذه الأراضي، شركاء في الجريمة؛ مؤكداً الاستمرار بملاحقة الملكيّات وتوثيقها لأنّها موضوع الجريمة، وأنّ العدالة ستطالهم كشركاءَ فيها.

وأكد البيان أن محاولة النظام المجرم في سوريا إغلاق باب إمكان عودة اللاجئين إلى بيوتهم، هو جزء من حربه عليهم لتدمير أي أمل لديهم في إمكانية تحقيق العدالة، وهو أقسى ضربةٍ توجّه إلى جهود إيجاد حلٍّ للوضع في سوريا.

ولفت إلى أنها تخلق مزيدًا من التعقيد على أوضاع السوريّين اللاجئين والنازحين داخل وخارج سوريا، مع كلّ ما يعنيه ذلك لوضع السوريّين الماديّ والمعنويّ ولأوضاع دول اللجوء ومناطق النزوح. ولكل ذلك فإنّنا نطالب المنظّمات الدوليّة والأمم المتّحدة ومجلس الأمن والدول جميعها بالعمل لوقف هذه الجريمة بكلّ إمكانياتها.

ونوه البيان إلى أن النظام يستكمل جرائمه أمام أنظار العالم برمته؛ فبعد أن قتل واعتقل وعذّب وهجّر السوريّين، وبعد أن دمّر البيوت فوق رؤوس أصحابها السوريّين، وأصدر قانون الإجرام رقم (10) لعام 2019 لمصادرة أرضهم بعدما ترك لشبيحته مهمة نهبها.

وأشار إلى أنه بدأ الآن بتوثيق هذه الجرائم بإصدار مخططاته التنظيمية لمنطقتي "القابون" و"مخيّم اليرموك" ليعطي لجرائمه صبغةً قانونيّةً يتمكّن من خلالها حرمان السوريّين، ومن في حكمهم من الفلسطينيّين السوريّين، من حقّ العودة إلى بيوتهم نهائيًّا، ويوزّع حصيلة غنائم حربه البشعة على حلفائه لمكافأتهم على جرائمهم التي ارتكبوها بحقّ السوريّين وهذه جريمةٌ مساويةٌ للجرائم السابقة.

وكان أصدر مجموعة من الكتاب وصحفيون وناشطون فلسطينيون بياناً للرأي العام، ودعوا للتوقيع عليه وتوزيعه لمنع تغيير هوية مخيم اليرموك من خلال المخطط التنظيمي لمحافظة دمشق، بعد سلسلة رفض للمخطط التنظيمي الذي تقوم عليه محافظة دمشق التابعة للنظام.


وانتقد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك الطريقة التي طرحتها محافظة دمشق للاعتراض على المخطط التنظيمي للمخيم، في وقت يواصل اللاجئون الفلسطينيون تقديم اعتراضاتهم على المخطط التنظيمي الجديد الذي أصدرته محافظة دمشق قبل عدة أيام المتعلق بمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
متحدث باسم "تحرير الشام": النظام لن ينسحب لحدود "أستانا" ونستعد للمعارك القادمة

نشرت جهات إعلامية محسوبة على هيئة تحرير الشام، تصريحات إعلامية صادرة عن "أبو خالد الشامي"، المتحدث الرسمي باسم الجناح العسكري للهيئة، تناول من خلالها الحديث عن عودة المعارك إلى إدلب بأي لحظة لا سيّما مع الحشود العسكرية للنظام، وفق تعبيره.

ونفى المتحدث باسم الجناح العسكري في الهيئة نية النظام وميليشياته الانسحاب إلى حدود أستانا" معتبراً الترويج لهذا النوع من الشائعات يهدف إلى بث روح الطمأنينة والركون لمخططات العدو الخبيثة، في وقت ينظر النظام إلى المنطقة ويحيك الخطط داعياً للاستعداد لمواجهتها.

واستطرد قائلاً: "معركتنا مع العدو ومن عاونه لم تنتهِ بعد، ما زالت مستمرة وإنما تحولت من شكل لآخر، لم ولن نرضى بالوضع الحالي حتى إسقاط حكومة الأسد العميلة وتفكيك منظومتها لكن المرحلة اليوم مرحلة إعداد واستعداد لما بعدها من مراحل وما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالجهاد"، وذلك رداً على سؤال يتمحور حول هدوء الجبهات الحالي مع النظام.

وتابع: "منذ بدء ادعاء وقف إطلاق النار وإلى الآن لم يتوقف الاستفزاز واستهداف الآمنين من أهلنا في جبل الزاوية والأربعين وكبينة وريف حلب الغربي، وهذا ليس بأمر جديد فهذا حال عدونا وهذه صفته الغدر والخداع، وفق ما نقلته وكالة "إباء" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام".

كما كشف مسؤول الجناح العسكري عن استقدام العديد من التعزيزات العسكرية على تخوم جبل الزاوية والأربعين وسراقب وجبهات كبينة، فضلاً عن ترميم النظام لأسلحته وإجراء أعمال التمويه على السلاح ليخفيه، متوقعاً بدء عمل عسكري في أي لحظة.

وتعليقاً على منع "تحرير الشام" تشكيل فصائل جديدة في إدلب وفرضت العمل ضمن غرفة عمليات الفتح المبين بشكل حصري قال: إن العمل العسكري قائم على التنظيم من أجل توجيه الطاقات لذلك اتفقت كبرى فصائل المحرر على تشكيل غرفة عمليات الفتح المبين للوصول إلى هذا الهدف.

تبعه اختيار قيادة عسكرية لهذه الغرفة "الفتح المبين" بطريقة تضمن تفعيل الجميع، والباب مفتوح للتنسيق مع الغرفة، أما بالنسبة لتشكيل الفصائل فنحن وبعد 9 سنين من الثورة الواجب علينا جميعا التوحد والاندماج لا شق الصف وتشكيل الجماعات، حسب وصفه.

وكانت أصدرت هيئة تحرير الشام بيانا تمنع بموجبه إنشاء أية غرفة عمليات أخرى أو تشكيل أي فصيل جديد تحت طائلة المحاسبة، بحيث تصبح جميع النشاطات العسكرية بإدارة غرفة عمليات الفتح المبين حصرا.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
في خضم حملتها ضد سكان المنطقة ... "قسد" تعلن اعتقال أمير لداعش بدير الزور

أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية"، أمس الأحد، اعتقال أمير من داعش، كان مسؤولا عن توزيع المرتبات المالية على عناصر خلايا التنظيم والمتعاملين معه في الريف الشرقي لمدينة دير الزور، وسط استمرار المضايقات للمدنيين وترهيبهم.

وأضافت "قسد" أنها اعتقلت عددا من عناصر خلايا "داعش" في اليوم الثالث من المرحلة الثانية لحملة ردع الإرهاب، وأكدت أنها تستمر بالتنسيق مع مجلس دير الزور العسكري وقوات حماية المرأة وبمشاركة قوى الأمن الداخلي بحملتها العسكرية لملاحقة فلول "تنظيم داعش"، والقضاء على خلاياه النائمة.

وبدأت "قوات سورية الديمقراطية" في الرابع من شهر يونيو المرحلة الثانية لحملة "ردع الإرهاب" والتي تستهدف المناطق والقرى الواقعة شرق نهر الفرات، وأفادت وكالة أنباء "هاوار" بأن "قوات الكوماندوس ألقت القبض على الأمير الداعشي في بلدة الشحيل الواقعة شرقية مدينة دير الزور".

وكان أصدر عدد من أهالي ووجهاء محافظة دير الزور بياناً حول الحملة الأمنية الواسعة التي تشنها ميليشيات "قسد"، مدعومة بقوات من التحالف الدولي، حيث تتعرض عدة قرى في ريف دير الزور الشرقي، دخلت يومها الثالث للحملة المعلنة، مؤكدين أن الحملة تتعلق بممارسات انتقامية من السكان الرافضين لمنهاج الإدارة الذاتية التي فرضته مؤخراً، مطالبين المجتمع الدولي بحمايتهم من "قسد".

ولفت إلى أنّ ميليشيات "قسد" اقتحمت بمساندة التحالف الدولي قرى ومدن وبلدات البصيرة والشحيل والزر وأبريهه، وجديد عكيدات، واعتقلت وضربت وأهانت أبناء هذه القرى والبلدات بحجة مكافحة الإرهاب، وكشف البيان عن حجم الانتهاكات خلال اليومين الماضيين في المنطقة.

وتضمنت الانتهاكات ضد السكان أساليب متعددة منها: "الضرب والشتم والاعتقال التعسفي وترهيب وتعنيف الأطفال والنساء في المنطقة، إلى جانب استعمال عبارات مهينة أثناء المداهمات، في ظلِّ حظر تجول معلن، مصحوب بقطع للكهرباء وتوقف بعض المخابز ومعامل الثلج عن العمل.

يضاف إلى ذلك منع الدخول إليها والخروج من المنطقة علماً أن معظم المحال والبقاليات تستورد بضاعتها من خارج هذه المدن والقرى والبلدات ما سرّع في نفاذ مخزون المحلات التجارية في المنطقة المحاصرة، في وقت جرى تحويل المساجد لنقاط عسكرية ومنع رفع الأذان وإقامة الصلاة فيها.

واختتم البيان بمطالبة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بالتدخل وتحمل مسؤوليتها بحماية المدنيين من هذه الحملة التي تتعمد إذلال كل معارض لـ "قسد"، ونحمل التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية والذي يعتبر الداعم الأساسي لـ "قسد" في هذه الحملة المسؤولية عن حياة مئات آلاف المدنيين في هذه المناطق، وفق نص البيان.

بالمقابل شملت حملة الاعتقالات الواسعة عشرات المدنيين، فيما جرى اعتقال "حمود النوفل"، وهو أحد اعضاء وفد العشائر الذي زار متزعم "قسد"، "مظلوم عبدي" في مدينة الحسكة قبل يومين، فيما تم اطلاق سرحه لاحقاً حيث قال ناشطون إن "النوفل" من بين الشخصيات المناهضة للمنهاج الكردي الجديد، وظهر من بين المعتقلين لدى الوحدات الكردية التي زعمت أنهم من خلايا تنظيم "داعش".

وتستمر ميليشيات "قسد" بالتعاون مع قوات التحالف، لليوم الثالث على التوالي بحصار مدينة الشحيل وشن حملة أمنية فيها إلى جانب عدد من المناطق المحيطة ضمن قرى في ريف دير الزور الشرقي.

وكانت ميليشيا "ب ي د" أعلنت عن بدء المرحلة الثانية من ما أطلقت عليه حملة "ردع الإرهاب" في ديرالزور ضد خلايا تنظيم "داعش"، إلا أن نشطاء من المنطقة يؤكدون أن المعتقلين هم في غالبهم من المدنيين الذين ليست لهم علاقة بتنظيم "داعش" بل أن بعضهم من المطلوبين للتنظيم ذاته

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
متحدث باسم "تحرير الشام": النظام لن ينسحب لحدود "أستانا" ونستعد للمعارك القادمة

نشرت جهات إعلامية محسوبة على هيئة تحرير الشام، تصريحات إعلامية صادرة عن "أبو خالد الشامي"، المتحدث الرسمي باسم الجناح العسكري للهيئة، تناول من خلالها الحديث عن عودة المعارك إلى إدلب بأي لحظة لا سيّما مع الحشود العسكرية للنظام، وفق تعبيره.

ونفى المتحدث باسم الجناح العسكري في الهيئة نية النظام وميليشياته الانسحاب إلى حدود أستانا" معتبراً الترويج لهذا النوع من الشائعات يهدف إلى بث روح الطمأنينة والركون لمخططات العدو الخبيثة، في وقت ينظر النظام إلى المنطقة ويحيك الخطط داعياً للاستعداد لمواجهتها.

واستطرد قائلاً: "معركتنا مع العدو ومن عاونه لم تنتهِ بعد، ما زالت مستمرة وإنما تحولت من شكل لآخر، لم ولن نرضى بالوضع الحالي حتى إسقاط حكومة الأسد العميلة وتفكيك منظومتها لكن المرحلة اليوم مرحلة إعداد واستعداد لما بعدها من مراحل وما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالجهاد"، وذلك رداً على سؤال يتمحور حول هدوء الجبهات الحالي مع النظام.

وتابع: "منذ بدء ادعاء وقف إطلاق النار وإلى الآن لم يتوقف الاستفزاز واستهداف الآمنين من أهلنا في جبل الزاوية والأربعين وكبينة وريف حلب الغربي، وهذا ليس بأمر جديد فهذا حال عدونا وهذه صفته الغدر والخداع، وفق ما نقلته وكالة "إباء" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام".

كما كشف مسؤول الجناح العسكري عن استقدام العديد من التعزيزات العسكرية على تخوم جبل الزاوية والأربعين وسراقب وجبهات كبينة، فضلاً عن ترميم النظام لأسلحته وإجراء أعمال التمويه على السلاح ليخفيه، متوقعاً بدء عمل عسكري في أي لحظة.

وتعليقاً على منع "تحرير الشام" تشكيل فصائل جديدة في إدلب وفرضت العمل ضمن غرفة عمليات الفتح المبين بشكل حصري قال: إن العمل العسكري قائم على التنظيم من أجل توجيه الطاقات لذلك اتفقت كبرى فصائل المحرر على تشكيل غرفة عمليات الفتح المبين للوصول إلى هذا الهدف.

تبعه اختيار قيادة عسكرية لهذه الغرفة "الفتح المبين" بطريقة تضمن تفعيل الجميع، والباب مفتوح للتنسيق مع الغرفة، أما بالنسبة لتشكيل الفصائل فنحن وبعد 9 سنين من الثورة الواجب علينا جميعا التوحد والاندماج لا شق الصف وتشكيل الجماعات، حسب وصفه.

وكانت أصدرت هيئة تحرير الشام بيانا تمنع بموجبه إنشاء أية غرفة عمليات أخرى أو تشكيل أي فصيل جديد تحت طائلة المحاسبة، بحيث تصبح جميع النشاطات العسكرية بإدارة غرفة عمليات الفتح المبين حصرا.

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
فصائل فلسطينية تدين تصريحات عنصرية لـ "جبران باسيل" ضد اللاجئين بلبنان

أدانت فصائل فلسطينية، يوم أمس الأحد، تصريحات لرئيس "التيار الوطني الحر" في لبنان جبران باسيل، اعتبر فيها أن "وجود اللاجئين الفلسطينيين والسوريين يؤثر على تحقيق بلاده لمبدأ الحياد".

ودعا تحالف القوى الفلسطينية في لبنان في بيان له، إلى "التصدي لكافة الحملات الإعلامية المغرضة التي تفوح منها رائحة العنصرية والحقد والكراهية"، وكان رئيس "التيار الوطني الحر" يرد على تصريحات سابقة للبطريرك الراعي، طالب فيها بتحقيق مبدأ "حياد لبنان".

وشدد البيان، على "رفضه المطلق للمساواة بين اللاجئين الفلسطينيين وإسرائيل التي احتلت الأرض الفلسطينية والعربية"، مؤكدا "تمسك اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى أراضيهم التي هجروا منها وبإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".

وجاءت تصريحات باسيل بعد لقاء جمعه بالبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، والتي قال فيها: "مبدأ حياد لبنان يمكن أن ينجح إذا اعترفت الدول المجاورة به وطبقته من خلال إخراج عناصر الخارج المتفجرة في الداخل".

وأضاف: "المحصلة نحن مع الحياد الذي يحفظ للبنان وحدته وجميع عناصر قوته، ويحميه من أطماع إسرائيل واعتداءاتها، ويحفظه من مخاطر الإرهاب"، مشدداً أنه "يجب أن يكون هناك توفير لمقومات داخلية وخارجية توفر القناعة الوطنية بالحياد وهذا الأمر من خلال منع الاعتداء على لبنان والحفاظ على قدرته بالدفاع عن نفسه".

واعتبر باسيل، أنه "لتطبيق الحياد يجب أولا، تطبيق التوافق الداخلي الذي يتطلب حوارا وطنيا، وثانيا، تأمين مظلة دولية ورعاية خارجية، وثالثا، ينبغي اعتراف الدول المجاورة بحيادنا من خلال إخراج العناصر الخارجية من لبنان وسحب عناصر التفجير وعلى رأسها احتلال إسرائيل للأرض والإرهاب المنظم من الخارج وترسيم الحدود وإعادة النازحين السوريين وعودة اللاجئين الفلسطينيين".

اقرأ المزيد
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
الائتلاف: منبع الإرهاب في سوريا معروف.. والنظام مسؤول عن معظم عمليات التفجير

قال الائتلاف الوطني في بيان اليوم، إن منبع الإرهاب في سورية معروف، وأن النظام مسؤول عن معظم عمليات التفجير سواء بشكل مباشر أم غير مباشر، إلا أن من الضروري متابعة التحقيقات لمعرفة الجهة التي تقف وراء كل عملية بالتحديد وبالدليل المباشر، مع بيان تفاصيلها وكيفية وقوعها وكشف جميع المتورطين في عملية التنفيذ.

ولفت إلى أن التقارير الأولية تفيد باستشهاد عدد من المدنيين وإصابة آخرين جرّاء تفجير إرهابي استهدف بلدة سجو القريبة من معبر باب السلامة الحدودي بريف حلب الشمالي، وأن فرق الدفاع المدني والأطقم الطبية قامت بإسعاف المصابين، ويجب أن تبدأ على الفور عمليات التحقيق لمعرفة جميع الملابسات المتعلقة بالتفجير.

وأضاف أنه "مؤخراً كانت مثل هذه العمليات قد تراجعت نسبياً، ويبدو أن الجهات التي ترعاها اختارت العودة لممارسة إجرامها، هذا يزيد من مسؤولياتنا على مختلف المستويات خاصة فيما يتعلق بضمان الأمن ومنع تسلل أي عناصر تابعة للنظام أو متورطة معه".

وأشار الائتلاف إلى أن فصائل الجيش الوطني السوري رفعت جاهزيتها إلى أقصى الحدود، وكذلك الشرطة الحرة لمنع تكرار مثل هذه العمليات، وصولاً إلى القبض على جميع المتورطين.


وكان سقط خمسة شهداء على الأقل والعديد من الجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة في منطقة سجو القريبة من معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا بريف حلب الشمالي، وعملت فرق الدفاع المدني على انتشال الشهداء وإسعاف الجرحى للنقاط الطبية، وقامت بإخماد الحرائق وإزالة مخلفات التفجير.

اقرأ المزيد
١٩ يوليو ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الأحد لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 19-07-2020

ريف دمشق::
سُمع صوت انفجار مجهول المصدر منطقة العباسة على أطراف بلدة زاكية بالريف الغربي، دون ورود تفاصيل إضافية.


حلب::
انفجرت عبوة ناسفة مزروعة بسيارة في مدينة عفرين بالريف الشمالي، ما أدى لاستشهاد طفل وسقوط 13 جريحا في صفوف المدنيين بينهم 6 أطفال.

سقط 8 شهداء وعشرات الجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة في منطقة سجو بالريف الشمالي، والقريبة من الحدود "السورية - التركية".


حماة::
تعرضت بلدة الزيارة وقرية تل واسط بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، ما أدى لسقوط شهيدة وعدد من الجرحى.


درعا::
انفجرت عبوة ناسفة بسيارة في مدينة الصنمين شمال مدينة درعا، ما أدى لسقوط جرحى.

انفجرت عبوة ناسفة قرب أحد مراكز انتخابات "مجلس الشعب" في مدينة بصر الحرير بالريف الشرقي، دون وقوع أي إصابات.

استهدف مجهولون مدني برفقة زوجته في مدينة جاسم بالريف الأوسط، ما أدى لإصابة زوجته بجروح.

استهدف مجهولون مدير ناحية الحراك النقيب "غيدق اسكندر" على الطريق الواصل بين بلدة ناحتة ومدينة الحراك بالريف الشرقي بالأسلحة الرشاشة، ما أدى لمقتله وإصابة خمسة من عناصر الناحية بجروح.

سقط قتلى وجرحى إثر استهداف رتل مشترك للمخابرات الجوية والأمن العسكري بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدة الصورة ومدينة الحراك، أثناء عودتهم من بلدة ناحتة.


الحسكة::
نقلت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" أكثر من 20 سيدة من قسم نساء داعش الأجنبيات في مخيم الهول إلى مخيم روج بريف المالكية بالريف الشمالي الشرقي.

شنت "قسد" حملة اعتقالات بداعي سوق الشبان إلى الخدمة الإجبارية في مدينة الحسكة.


الرقة::
سُمع صوت انفجار في مدينة الرقة تبين أنه ناجم عن استهداف مكتب الكريش للاستثمار العقاري في شارع الأماسي، ووردت معلومات تفيد بسقوط جريح.

اقرأ المزيد
١٩ يوليو ٢٠٢٠
تسجيل أول إصابة بـ "كورونا" في "الباب" يرفع عدد الإصابات في المناطق المحررة لـ 18

سجل مخبر الترصد الوبائي التابع لبرنامج شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة EWARN في وحدة تنسيق الدعم إصابة جديدة في ريف حلب بفيروس كوفيد١٩ "كورونا" اليوم الأحد، وأصبح بذلك عدد الاصابات الكلي ١8 إصابة.

وقال المخبر إنه سجل الإصابة اليوم في مدينة الباب شرقي حلب، وهي الإصابة الأولى في المدينة، بينما توزعت باقي الإصابات بين مدينة إعزاز بريف حلب، وباب الهوى وسرمدا وأطمة والدانا ومدينة ادلب.

وأكد المخبر أن عدد الحالات التي تم اختبارها اليوم 53 حالة، ليصبح إجمالي الحالات التي تم اختبارها حتى اليوم 2935، والتي أظهرت 18 حالة إيجابية "مصابة"، و2917 حالة سلبية "سليمة".

وكانت وحدة تنسيق الدعم طالبت المواطنين الذين راجعوا مشفى باب الهوى اعتبارا من ٢ تموز الالتزام بالالتزام الكامل بالحجر المنزلي لمدة 14 يوماً من تاريخ آخر مراجعة للمشفى.

وسجل في التاسع من الشهر الجاري أول حالة إصابة بوباء "كورونا"، لطبيب عائد من الأراضي التركية، بعد التأكد من الفحوصات التي أجرت له.

وكانت أطلقت الحكومة السورية المؤقتة بالتعاون مع مديريات الصحة شمال غرب سوريا والصحة التركية ومنظمات أخرى، "فريق الاستجابة الوطنية لجانحة كوفيد-19"، لمواجهة أي انتشار محتمل لفايروس كورونا في الشمال السوري.

وأعلنت المنظمات إطلاق "فريق الاستجابة الوطنية لجائحة كوفيد -19 في سوريا" والذي يضم أجسام حكومية ومؤسسات وهيئات ومنظمات رسمية ومدنية للإدارة والإشراف والتنسيق في مكافحة وباء كورونا وتحت مظلة المسؤولية الجماعية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
خطاب الهجري بين لغة الحسم ومؤشرات القلق الداخلي
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا ما بعد قيصر: فرص استثمارية واقتصاد في طريق التعافي
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان