قضى أكثر القيادات العاملة في مليشيات حزب الله الإرهابية المدعو "علي فوزي طه" و الملقب بـ"الحاج جواد" ، الذي يعد المسؤول الأول عن حصار مدينة مضايا المكلومة و المجرم الأبرز في منع مرور الحياة إلى هذه المدينة التي أدمت البشرية بعد استشهاد العشرات من أبنائها جوعاً .

وقال موقع "جنوبية" الشيعي المعارض لحزب الله الإرهابي أن الحاج جواد قتل على يد الثوار في ريف حلب الجنوبي بعد أن انتقلت إلى تلك الجبهة بعد اشرافه على حصار مدينة مضايا في ريف دمشق لأكثر من عام .

و يعد الحاج جواد من أكبر القياديين العسكريين في الحزب الإرهابي في سوريا و تعد خسارته صفعة عنيفة للخزب الذي خسر الآلاف من عناصره و جل قياداته .

ولم يقتل الحاج جواد وحيداً و إنما إلى جانبه كان هناك عشرة قتلى و هم
بلال نظير خير الدين
إسماعيل نايف حلاوة من بلدة كفركلا الجنوبية
عباس موسى وهبي من بلدة محرونة الجنوبية
3_علي خزعل من بلدة عبا الجنوبية
حسين صبحي فحص من بلدة جبشيت
محمد خضر الكبش من صيدا
محمد حسن عزقول من بلدة ياطر الجنوبية
ثائر الحاج دياب من شمسطار البقاعية
اسماعيل حمرة من بلدة معرة مصرين

فيما خسرت ايران ١١ ضابط و عنصراً بارزاً في المعارك التي دارت ريف حلب الجنوبي .