قوات الأسد تتكبد دفعة جديدة من القـ ـتلى بالبادية ودرعا وشمال سوريا
نعت صفحات إخبارية موالية لنظام الأسد، دفعة جديدة من القتلى من قوات النظام والميليشيات الرديفة لها، حيث تكبد النظام خسائر فادحة مؤخرا على جبهات شمال غربي سوريا وهجمات متفرقة توزعت على البادية ودرعا.
وحسب مصادر موالية فإن عسكريين لقوا مصرعهم على محور غربي حلب، ونعى موالون النقيب "علي أحمد الزياك"، و الملازم "مهند إبراهيم فسخة".
وتداولت صفحات موالية قائمة بأسماء قتلى هم الرائد إبراهيم سليمان علي، إضافة إلى عدد من الضباط برتبة ملازم هم: "عمر حصرية، محمود طلحة، محمد قازان، غالب شحادة، ضياء حلو، علي الأحمد، عبدالله العبدالله".
يضاف لهم النقيب "رمضان حمدان، محمد زياد إبراهيم العبيد، أحمد أسعد، يزن إبراهيم، مجد الهابط، محمد حفيان، حيدر خضور، حسن مصطفى، خضر كشك، محمد القدي، عامر سعد الدين، بدر علي".
وحضر مسؤولين في نظام الأسد تشييع ثلاثة ضباط من مرتبات فرع الأمن السياسي قتلوا بدرعا، وهم "جوهر جوهر، سمؤل حمدان، حمزة المرعي"، فيما نعى موالون ضابط من طرطوس قتل في بادية ديرالزور.
وشيع موالون للنظام الملازم "عمار محمد رحيل"، ينحدر من ريف حمص الغربي، وهو من مرتبات الحرس الجمهوري اللواء 105، وسط معلومات عن مصرعه على جبهات ريف حلب الغربي.
ويذكر أن قوات الأسد تكبدت خلال الفترة الماضية 25 قتيل وجريح على محور جبل التركمان بريف اللاذقية، و10 بين قتيل وجريح بهجوم مسلح في منطقة أثريا بريف الرقة، إضافة إلى مقتل 3 ضباط من الأمن السياسي بهجوم في محافظة درعا جنوب البلاد.