
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 01-05-2019
حلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدة معارة الارتيق بالريف الشمالي.
انفجرت عبوة ناسفة بسيارة تابعة لجيش الشرقية في مدينة الباب أدت لإصابة شخص بجروح خطيرة، كما انفجرت دراجة نارية في مدينة جرابلس دون تسجيل إصابات.
استهدفت المدفعية التركية معاقل الوحدات الشعبية في قرية مرعناز بالريف الشمالي
تعرض قائد جيش الثوار التابع لقسد "أبو علي برد" لمحاولة إغتيال ونجاته منها وإصابة نائبه ومرافقيه بجروح، حيث تبنى تنظيم الدولة محاولة الإغتيال حيث قام بوضع لغم أرضي قرب دوار الكتاب بمدينة منبج بالريف الشمالي.
ادلب::
تتواصل الطائرات الحربية والمروحية الروسية والأسدية شن غارات جوية مكثفة بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدن وبلدات وقرى كفرنبل والهبيط ونقير و عابدين ومعرشورين ومعرزيتا وترملا والمنطار والبشاريات والفقيع والعامرية وكرسعة وركايا والتمانعة وحزارين والقصابية وكفرعين والمشيرفة وتلة راشا بريفي إدلب الجنوبي والغربي، كما تعرضت غالبية هذه المناطق لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا، حيث تسبب بسقوط شهيدان "رجل وامراة" في محيط بلدة عابدين وشهيد في مدينة كفرنبل.
حماة::
تتواصل الطائرات الحربية والمروحية الروسية والأسدية شن غارات جوية مكثفة بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدن وبلدات وقرى كفرنبودة والجابرية والجنابرة وجعاطة وميدان غزال وتل هواش وقلعة المضيق والحويز والحمرا والعنكاوي بريفي حماة الغربي والشمالي، وتعرضت غالبية هذه المناطق لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا بالإضافة لقصف مدن وبلدات اللطامنة وكفرزيتا والزكاة وقسطون والحميدية والمستريحة والشريعة، حيث أدى القصف لسقوط شهيدين في بلدة كفرنبودة وتدمير مركز للدفاع المدني أيضا.
استهدفت فصائل المعارضة بقذائف الهاون معاقل الأسد في معسكر جورين بالريف الغربي.
ديرالزور::
انتشال جثث تعود لاشخاص قتلوا خلال المعارك في مدينة هجين بالريف الشرقي دون معرفة ما إذا كانوا مدنيين أم تابعين لتنظيم الدولة، حيث ما يزال العديد من الجثث مدفونة تحت المنازل المدمرة في مختلف المناطق.
الرقة::
عٌثر على جثة مقطوعة الرأس تعود لمقاتلة من عناصر الوحدات الشعبية في بلدة حمام التركمان بريف الرقة.
اللاذقية::
استهدفت فصائل المعارضة معاقل الأسد في مدينة القرداحة بصواريخ بعيدة المدى، وذلك ردا على إستهداف المدنيين.
القنيطرة::
دخلت دبابات وجرافات إسرائيلية برفقة عدد من الجنود إلى داخل الأراضي السوري بالقرب من مخيم الشحار في أطراف بلدة جباثا الخشب، حيث قامت بجرف عدد من الخيم وطرد النازحين منها، وذلك ضمن إستكمالها حفر خندق ترابي كانت قد بدأت بعمله في عام 2016، حيث لم تتدخل قوات الأسد في ذلك وغضت الطرف عنها.