مريم نازحة سورية من مدينة حلب، بدأت مشروعها من الصفر وتعلمت خياطة الملابس وصناعتها، مما أعطاها دافع أكبر لتطوير نفسها وأصبحت تعمل في تجارة الملابس المستعملة، ورغم الصعوبات المحطية بها إلا أنها كانت على قدر المسؤولية من أجل مساعدة أسرتها ولبناء مستقبل أفضل لأولادها.