نشرة حصاد يوم الخميس لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 28-11-2019
حلب::
انفجرت عبوة ناسفة زرعت بسيارة قرب مشفى الفارابي وسط مدينة الباب بالريف الشرقي، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى.
انفجرت سيارة مفخخة في حي الأشرفية بمدينة عفرين بالريف الشمالي، دون وقوع أي إصابات.
تعرضت بلدة حيان بالريف الشمالي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.
تعرضت قرية آناب بالريف الشمالي لقصف صاروخي من قبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ما أدى لإصابة عدد من المدنيين.
إدلب::
انفجرت عبوة ناسفة زرعت بسيارة بالقرب من مدرسة في مدينة جسرالشغور بالريف الغربي، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين.
استأنف الطيران الحربي الروسي غاراته الجوية واستهدف مدينة كفرنبل ومحيط مدينة جسرالشغور، في حين تعرضت مدينة جرجناز وقرى وبلدات حيش وريان والشيخ إدريس والتح لقصف مدفعي وصاروخي.
حماة::
سقط شهيد إثر قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على قرية جسربيت الراس بالريف الغربي.
استهدفت قوات الأسد الطريق الواصل بين قريتي المنارة والعنكاوي وبين قريتي العمقية وجسر بيت الراس بالريف الغربي بصواريخ كورنيت.
درعا::
تعرض "أبو بكر الحسن" الناطق السابق باسم فصيل "جيش الثورة" لمحاولة اغتيال بواسطة عبوة ناسفة على طريق "جاسم - عين التينة"، ونجا منها، ويعتبر "الحسن" أحد الشخصيات التي دعمت المصالحة مع روسيا والنظام.
اغتال مجهولون يستقلون دراجة نارية شابّين شقيقين في سوق درعا البلد أثناء تواجدهما أمام محل تجاري لهما، وهما من العناصر السابقين في الجيش الحر.
خرج العشرات من أبناء مدينة طفس في تشييع القيادي السابق في الجيش الحر "وسيم عبدالله الرواشدة" (أبو سعد) الذي تعرّض لعملية اغتيال بطلق ناري أمس الأربعاء، وهتف المشيعون بشعارات ضد النظام السوري ورفعوا علم الثورة خلال التشييع.
اللاذقية::
تمكنت فصائل الثوار من التصدي لمحاولة تسلل قوات الأسد والميليشيات الإيرانية على جبهة الكبينة بالريف الشمالي، وحاولت قوات الأسد سحب جرحاها بتغطية من القصف الجوي والمدفعي.
ديرالزور::
قام مجهولون يستقلون دراجة نارية بإطلاق النار على "خالد صيفي البشير العبد المجيد" في بلدة ذيبان بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله على الفور.
الرقة::
استهدف الجيش الوطني السوري مواقع "قسد" في قرية الدبس غرب عين عيسى بالريف الشمالي.
تمكن الجيش الوطني من التصدي لمحاولة تسلل "قسد" على محور قرية الكلبة بريف تل أبيض.
الحسكة::
وصلت تعزيزات عسكرية لنظام الأسد إلى ناحية تل تمر، حيث وسعت قوات الأسد انتشارها على الطريق الدولي "الحسكة – حلب"، وعززت قواتها في قرى أم الخير والكوزلية وتل اللبن.