حصاد "شــام" لمُجمل الأحداث الميدانية في سوريا ليوم الأربعاء 20/ أيلول/ 2023
يتضمن "حصاد شام" شرح موجز لمجمل الأخبار الميدانية والعسكرية في عموم المحافظات السورية، وفق متابعة فريق التحرير في شبكة "شام" الإخبارية، لتسهيل الاطلاع على الأخبار بشكل سريع وسلس، علماً أن جل الأحداث تم نشرها بشكل مفصل ضمن التقارير الإخبارية التي نشرت على موقع "شام" خلال اليوم.
ففي حلب شمالاً:
- اندفعت اشتباكات بين عناصر "حركة أحرار الشام - القاطع الشرقي" الموالية لهيئة تحرير الشام، وبين مجموعة عسكرية منشقة عنها تتبع للفيلق الثاني في الجيش الوطني السوري، بهدف السيطرة على معبر الحمران شرقي حلب.
- قتل عنصر وأصيب آخر من الجيش الوطني، جراء تسلل مجموعة لقسد على محور الجطل الشيخ علي بالقرب من بلدة الغندورة شرقي حلب وسط اندلاع اشتباكات بين الطرفين، بالإضافة إلى اشتباكات على محاور الياشلي والحمران.
وفي إدلب:
- قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ محيط قرية كنصفرة، واستهدفت بقذائف كراسنبول محيط بلدة كفرعويد بجبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.
وفي المنطقة الشرقية، الرقة:
- وصلت 3 عربات عسكرية روسية، إلى مطار الطبقة العسكري غربي الرقة، قادمة من الريف الشمالي للمحافظة.
وفي دير الزور:
- أرسل التحالف الدولي قافلة أسلحة ومساعدات لوجستية إلى قاعدته العسكرية في حقل كونيكو شمال شرقي ديرالزور.
- اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية "أحمد العلي أبو راغب" صهر قائد مجلس دير الزور العسكري "أحمد الخبيل"، من منزل للخبيل في قرية الشهابات شمال غرب ديرالزور، لأسباب مجهولة.
- استقدمت قوات سوريا الديمقراطية تعزيزات عسكرية إلى بلدة الحوايج شرق ديرالزور.
- استهدف مقاتلو العشائر العربية نقطة المقسم التابعة لقوات سوريا الديمقراطية في بلدة غرانيج بريف دير الزور الشرقي.
وفي الحسكة:
- قتل أحد عناصر نظام الأسد وأصيب 3 آخرين بينهم ضابط برتبة نقيب جراء الاشتباكات التي شهدها المربع الأمني بين ميليشيات النظام والدفاع الوطني، كما قتل الضابط في قوات النظام "علي ديب"، إثر انفجار لغم زرعه عناصر الدفاع الوطني في محيط مقرهم بمدينة الحسكة، مع أنباء عن التوصل لهدنة بين الطرفين لوقف الاشتباكات.
- قتلت امرأة برصاصة طائشة باشتباكات بين قوات الأسد وميليشيا الدفاع الوطني في حي المفتي بالحسكة.
- شهدت منطقة المربع الأمني الحكومي في مدينة الحسكة حركة نزوح للمدنيين إلى مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية" الكردية مع تصاعد وتيرة الاشتباكات بين القوات الحكومية وميليشيا "الدفاع الوطني" الرديفة لها.
وفي السويداء:
واصلت الفعاليات المدنية في مدينة السويداء وريفها، احتجاجاتها في ساحة السير، ورفعت لافتات تؤكد مطالبها في الحرية والتغيير السياسي.