أبرز المواقف الدولية مابعد سقوط "الأسد" .. (مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان)
أوضح "مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان" أن مئات الآلاف من الأشخاص فقدوا حياتهم و100 ألف شخص أصبحوا مفقودين في سوريا، معتبراً أن ما حصل في سوريا يمثل فرصة لبناء مستقبل جديد قائم على احترام حقوق الإنسان
وأكد أنه من الضروري جمع الأدلة لاستخدامها مستقبلا في محاسبة مرتكبي الجرائم في سوريا، وأنه يجب اتخاذ الإجراءات لحماية كل الأقليات في سوريا وتفادي الأعمال الانتقامية، وأكد أن تكون حقوق السوريين في جوهر العملية الانتقالية.
ويعتبر يوم الأحد الثامن من شهر كانون الأول لعام 2024، عيداً وطنياً في الجمهورية العربية السورية الحرة الموحدة، إيذاناً بالخلاص من حكم السفاح وعائلة الديكتاتور "بشار الأسد"، والذي فرَّ هارباً من العاصمة دمشق أمام تقدم جحافل الثائرين من جميع المحافظات السورية، لتُحقق ثورة الشعب السوري الصامد، هدفها الأول الذي طالما صدحت به حناجرهم، ويسقط الأسد ونظامه