قال مصدر في شركة كهرباء دمشق التابعة لنظام الأسد، إن السبب خلف الارتفاع الملحوظ ببرنامج تقنين الكهرباء يعود إلى تأثر عمل المحطات بحرارة الطقس وتضاعف الاستهلاك، وفق تعبيره. وزعم المصدر في حديثه لأحد ا...
بسبب الطقس وتضاعف استهلاك المواطنين.. كهرباء النظام تبرر زيادة ساعات التقنين
٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

بدائل بتكلفة مرتفعة.. تفاقم أزمة المواصلات في مناطق سيطرة النظام

٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
قوات الأسد وروسيا تُجري تدريبات لصد هجمات من قبل عدو وهمي على قاعدة طرطوس
٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية

تقرير لـ "الخوذ البيضاء" عن استجابة وإنقاذه طفل سقط في بئر ارتوازي غربي إدلب

٩ يونيو ٢٠٢٤
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
بسبب الطقس وتضاعف استهلاك المواطنين.. كهرباء النظام تبرر زيادة ساعات التقنين

قال مصدر في شركة كهرباء دمشق التابعة لنظام الأسد، إن السبب خلف الارتفاع الملحوظ ببرنامج تقنين الكهرباء يعود إلى تأثر عمل المحطات بحرارة الطقس وتضاعف الاستهلاك، وفق تعبيره.

وزعم المصدر في حديثه لأحد المواقع الموالية أن سبب زيادة فترة تقنين الكهرباء يعود بالدرجة الأولى لارتفاع درجات حرارة الطقس التي تعدت الـ40 درجة مئوية وأثرت على عمل محطات الكهرباء.

واعتبر أن ذلك انعكس درجات الحرارة العالية سلباً على عمل المحطات حيث نزلت أحمالها، فبدلاً من أن تعطي المحطة 100% من التوليد تصبح 80% كما زعم أن استهلاك المواطنين للكهرباء خلال المرتفع الجوي تضاعف كثيراً نتيجة لاستخدام التيار بالتبريد من مراوح ومكيفات.

ومنذ يوم الخميس الماضي، اشتكى سكان في مناطق سيطرة النظام من تردي واقع التغذية الكهربائية بمعظم المحافظات حيث شهدت ارتفاعاً ملحوظاً بساعات تقنين الكهرباء، لتكاد أن تختفي ليوم كامل ويتم وصل التيار مدة ربع ساعة كل 24 ساعة ببعض المناطق.

وتشير تقديرات بأن هناك في مناطق ضمن مدينة دمشق، ارتفعت ساعات تقنين الكهرباء لتصل إلى 7 ساعات قطع مقابل ساعة وصل واحدة، في حين كانت قبل يوم الخميس 6 ساعات قطع مقابل ساعتي وصل.

وتعيش مناطق النظام تقنيناً قاسياً للطاقة الكهربائية رغم وعود النظام المستمرة بتحسن واقع الكهرباء، إلا أن المواطنين يؤكدون استمرار معاناتهم وتبرر كهرباء النظام عدم تأمين الكهرباء للمواطنين بسبب العقوبات ونقص المحروقات في وقت تبقى الكهرباء دائمة للخطوط الذهبية على مدار الساعة.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
بدائل بتكلفة مرتفعة.. تفاقم أزمة المواصلات في مناطق سيطرة النظام

تفاقمت أزمة النقل والمواصلات في مناطق سيطرة النظام، مع ارتفاعات أسعار المشتقات النفطية وتزايد كلف الصيانة للسيارات الخاصة، وسط تحديات في ظل تقلص استخدام وسائط  النقل الخاصة، وانهيار منظومة النقل الجماعي العام.

بحسب مصادر موالية يواجه قطاع النقل في بانياس حالة من الفوضى وعدم التنظيم، حيث تفتقر العديد من القرى إلى وسائل النقل الأساسية، مما يضطر السكان إلى استخدام الدراجات النارية كبديل وسط ارتفاع التكاليف أو السير على الأقدام.

ويعاني السكان الذين يعتمدون على السرافيس من تحكم السائقين في تسعيرة النقل بدون أي رقابة، وكشف بعض السكان أن السائقين قاموا برفع أجرة النقل للراكب الواحد من 600 ليرة إلى 1000 ليرة دون مبرر.

وأشار المشتكون إلى أنهم يتجنبون مطالبة السائقين بالباقي من الأجرة بسبب الردود غير اللائقة التي يتلقونها. وطالب السكان الجهات المختصة بالتدخل لوضع حد لهذه التجاوزات وتنظيم قطاع النقل في المدينة لتخفيف معاناتهم اليومية.

وتعاني خدمة النقل الجماعي بين المحافظات في سوريا من تحديات عديدة، حيث يواجه المسافرون ارتفاعًا في التكاليف ونقصًا في عدد شركات النقل العاملة، مما يضطرهم للانتظار لساعات طويلة و التنقل على الواقف.

ورغم وعود نظام الأسد بعودة رحلات القطار بين دمشق و حلب منذ بداية 2011 لم يسمع صوت القطارات على السكة الحديدية التي تعاني من قطع منذ فترة،  بالإضافة لمشاكل أخرى منها نقص في الرؤوس الحديثة وتعرض القواطر للتخريب والسرقة.

ومع توقف التنقل بوسائط النقل الخاصة بين المحافظات تتجه الأنظار إلى شركات النقل العامة المرخصة وفق قانون الاستثمار، وعلى الرغم من الحاجة الماسة لهذه الشركات لا تزال أعداد الشركات العاملة في سوريا محدودة جدا.

يشار إلى أن أزمة النقل والمواصلات تتفاقم في مناطق سيطرة النظام بشكل ملحوظ وتؤدي إلى شلل في الحركة في كثير من الأحيان ويؤثر ذلك على كافة نواحي الوضع المعيشي والأسعار المرتفعة، فضلاً عن تأخر طلاب المدارس والجامعات والموظفين عن الدوام الرسمي في الوقت الذي قرر نظام الأسد تعليق وتخفيف نسبة دوام الرسمي بعد النقص الشديد بالمازوت وشلل قطاع النقل والمواصلات.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
قوات الأسد وروسيا تُجري تدريبات لصد هجمات من قبل عدو وهمي على قاعدة طرطوس

نفذت قوات روسية وأخرى تابعة للنظام، تدريبات حية على صد هجمات جوية وبحرية من قبل عدو وهمي على قاعدة طرطوس، وذلك في إطار التدريبات المشتركة تجريها تلك القوات في البادية والساحل السوري، لرفع كفاءة عناصر قوات الأسد، وفق مواقع إعلام روسية.

وقامت أطقم أنظمة الصواريخ والمدافع المضادة للطائرات "بانتسير-إس" مع أطقم القارب المضاد التابع لأسطول البحر الأسود "كاديت" وزوارق الصواريخ الصغيرة التابعة للبحرية السورية بتدمير المسيرات البحرية للعدو الوهمي كانت تحاول اقتحام الطريق الداخلي للميناء.

وضرب عسكريون من وحدات الدفاع الجوي الروسية والسورية أهدافا تحاكي الطائرات المسيرة بنيران أنظمة الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات من طراز "فيربا" وأنظمة الصواريخ المضادة للطائرات "ستريلا-10".

وفي إطار التدريبات صدت أطقم أنظمة الصواريخ الساحلية "باستيون" محاولة تنفيذ هجوم السفن السطحية للعدو الوهمي، وتدرب العسكريون الروس والسوريون على إعداد المجمعات للاستخدام القتالي، وقاموا بإطلاق صواريخ إلكترونية دون الاستخدام الفعلي على أهداف سطحية في البحر الأبيض المتوسط، تقع على مسافة تزيد عن 150 كيلومترا.

وسبق أن أعلنت "وزارة الدفاع الروسية"، في بيان لها، تنفيذ طائرات سلاح الجو الروسي والتابعة لنظام الأسد دوريات مشتركة في الأجواء السورية وتدريبات على تنفيذ غارات فردية وبشكل جماعي على أهداف في قاعدة تدريب في البادية شرقي سوريا.

وقال البيان: "أجرت أطقم طائرات سلاح الجو الروسية والتابعة لسلاح الجو السوري دوريات مشتركة في المجال الجوي للجمهورية العربية السورية في إطار التدريبات".

وأضاف: "خلال مناورة مشتركة لمجموعة من القوات المسلحة الروسية والجيش العربي السوري، تدربت أطقم طائرات القوات الجوية الروسية والقوات الجوية السورية على تنفيذ أعمال مشتركة في الأجواء السورية".

وأوضح: "نفذ طيارون روس وسوريون دوريات جوية في الأجزاء الشرقية والجنوبية من البلاد. بالإضافة إلى ذلك، تدربت أطقم طائرات البلدين على تنفيذ غارات جوية فردية وجماعية على أهداف في إحدى قواعد التدريب في البادية السورية".

ولفتت وزارة الدفاع الروسية إلى أن أن الطائرات التي شاركت في المناورات المشتركة هي مقاتلات "سو-35" وقاذفات "سو-34" التابعة لسلاح الجو الروسي وقاذفات الخطوط الأمامية "سو-24" التابعة لسلاح الجو السوري.

وسبق أن أعلن "يوري بوبوف" نائب رئيس القيادة العسكرية المركزية الروسية في سوريا، أن القوات الجوية الروسية نفذت ضربات على ثلاث قواعد للمسلحين في سوريا، وقال: "شنت القوات الجوية الروسية في 2 يونيو ضربات على ثلاث قواعد للمسلحين الذين غادروا منطقة التنف وكانوا يختبئون في مناطق يصعب الوصول إليها في جبل العمور (أبو رجمين) في محافظة حمص وجبل البشري في محافظة دير الزور".

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
تقرير لـ "الخوذ البيضاء" عن استجابة وإنقاذه طفل سقط في بئر ارتوازي غربي إدلب

نشرت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، تقريراً حول استجابتها وإنقاذه طفل سقط في بئر ارتوازي في قرية تل أعور غربي إدلب، موضحة أنها فرق الدفاع في مركز صراريف في منطقة أريحا جنوب غربي إدلب، تلقت بلاغاً في تمام الساعة 20,54 من مساء يوم السبت 8 حزيران،عن حادثة سقوط طفلٍ في السابعة من العمر، في بئر إرتوازي قيد التجهيز في قرية تل أعور جنوب غربي إدلب.

ووأوضحت أنه لدى وصول فرقها إلى المكان تبين أن الطفل واقعٌ في فتحة البئر على عمق قريب لا يتجاوز 5 أمتار وهو بحالة انحشار في الأنبوب المعدني (قميص البئر) وعالق بأكبال توصيل لمضخة مياه موجودة في البئر.

وتحدثت المؤسسة عن وصول قرابة 50 متطوعاً من 10 فرق بحث وإنقاذ مع 10 آليات هندسية ثقيلة تساعد في عمليات الحفر إلى المكان، و 3 فرق إسعاف مع آلياتهم، وفريق طبي من 5 متطوعين متخصصين بالعناية وفريق أخصائي بالعمليات مكونٌ من 5 أفراد.

وبدأت الفرق عمليات الإنقاذ بتمام الساعة 21,18 من خلال قيام فريق الإسعاف بتسريب الأوكسجين للطفل داخل البئر للحفاظ على حياته ورصدت علامات حيوية له وتمكنت الفرق من التواصل معه، ثم توجهت بشكل فوري آليات هندسية ثقيلة تابعة للدفاع المدني السوري لتبدأ بعمليات حفر مسرب يوصل إلى الطفل ليتم تحريره من الاستعصاء وإنقاذه.

وبدأت عمليات الحفر الجانبي والشاقولي لإحداث فتحة تمكنهم من الوصول إلى الطفل في مكان سقوطه تبعها عمليات الحفر بمعدات الحفر المتوسطة، بطرق هندسية مع اتخاذ أقصى درجات الأمن والسلامة لضمان عدم تعرض الطفل لأي أضرار أثناء عمليات الحفر والإنقاذ، مع استمرار التواصل مع الطفل وتثبيته و إمداده بالأوكسجين.

وبعد نحو ساعة من العمل استمر رصد فرقها لعلامات حيوية من داخل البئر تدل على بقاء الطفل على قيد الحياة وحافظت الفرق على الحديث معه وطمأنته دون إجهاده مع استمرار عمليات تسريب الأوكسجين إلى داخل البئر للحفاظ على حياة الطفل.

وفي الساعة الحادية عشرة والنصف تقريباً وصلت فرقها بعمليات الحفر وإلى مسافات قريبة من موقع انحشار الطفل "عسكر دياب" لتصل إليه عبر فتحة جانبية أحدثتها في جدار البئر، نحو الساعة 00.18 من ليلة يوم الأحد 9 حزيران.

وتمكنت الفرق بتمام الساعة 00,55 بمساعدة المدنيين من إنقاذ الطفل عسكر دياب وإخراجه من البئر وهو فاقدٌ للوعي مع أعراض صحية متمثلة بنقص الأكسجة بسبب بقائه لفترة طويلة داخل البئر وبوضعية انحشار وضغط على الصدر، إضافةً لجروح ورضوض في الوجه والكتفين والساقين جراء السقوط، ونقلته بشكل فور إلى مشفى الرحمة في مدينة دركوش وإعطائه الإسعافات الأولية بمشاركة كادر طبي من مشفى الرحمة في مدينة دركوش.

وفي تمام الساعة 2:20 من فجر اليوم الأحد 9 حزيران، وصلت سيارة الإسعاف التي تقل الطفل عسكر إلى مشفى الرحمة في مدينة دركوش، واستلمه فريق طبي متخصص من المشفى وبدأ فوراً تقديم العلاج له.

last news image
● أخبار سورية  ٩ يونيو ٢٠٢٤
"حزب البعث" يعاقب نواب في البرلمان بسبب انخفاض "وعيهم العقائدي"

أثار حزب "البعث" لدى نظام الأسد جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، مع الكشف عن فرض عقوبات بحق 19 نائب بعثي بسبب "عدم القدرة على رفع مستوى وعيهم العقائدي والسياسي والتنظيمي"

وقرر الحزب فرض عقوبات بحق عدد من البعثيين الأعضاء في مجلس الشعب الحالي، حيث طالت العقوبة 19 نائباً بعثياً تضمنت تخفيض مستوى العضوية العاملة مدة عام  للمعاقبين.

وبحسب كتاب متداول على وسائل التواصل الاجتماعي فإنه تم تكليف أمناء الفروع الحزبية واللجنة العليا للانتخابات بشطب أسماء المرشحين منهم من جداول الاستئناس الحزبي حالياً.

وذلك تنفيذاً لقرار القيادة المركزية بشأن شروط الترشح، ويخضع المترشحون البعثيون لانتخابات "مجلس التصفيق"، لما يسمى بالاستئناس الحزبي لاختيار قائمة نهائية تخوض الانتخابات باسم "البعث".

ومع تداول البيان بكثرة أثار منشورات عديدة، أبرزها ما كتبه الإعلامي الموالي للنظام "صهيب المصري" حيث قال إنه الجميع تناقل الخبر باستغراب حول فرض العقوبة مشيرا إلى أن "الرفاق رفضوا التصويت بالموافقة على رفع الحصانة عن النائب الفاسد فؤاد علداني".

والجدير بالذكر أنّ صفحات "حزب البعث"، تنشط في نشر صور وأقوال تعود إلى حافظ وبشار الأسد بشكل يومي فيما باتت تشكل التعليقات الواردة عليها موجة من التذمر مطالبة بأن تتطابق مع الأفعال التي لم يروا منها شيء، كما تعد تلك الصفحات مقصداً لبشيحة النظام لتمجيد النظام المجرم وإبراز الولاء له.

وكان كشف موقع مقرب من نظام الأسد عن قيام قيادة حزب البعث بطلب من كافة البرلمانيين ضمن ما يسمى بـ"مجلس التصفيق"، عدم انتقاد الحكومة بأي شكل من الأشكال خلال الوقت الراهن، ملمحا بعدم انتخابهم لمرة جديدة.

هذا وتأسيس "حزب البعث"، في أبريل/نيسان 1947، متخذا شعار "أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة"، ويعرف عن "الحزب" الهيمنة على كل المشهد السياسي والاستفراد بالسلطة، وقام حافظ الأسد في 1970 بحركة انقلابية داخل الحزب سميت بحركة تصحيحية تسلم على إثرها قيادة الحزب، ولا يزال الإرهابي "بشار الأسد" يشغل منصب قيادة "الأمين العام" في "حزب البعث"، الذي طالما أثارت قياداته جدلا وسخرية واسعة خلال السنوات الماضية.